الحوار المتمدن
3.07K subscribers
12 photos
94.8K links
الموقع الرسمي لمؤسسة الحوار المتمدن في التلغرام
Download Telegram
مالك ابوعليا : من المُلام؟ كيف نشأ الخلاف بين قادة الصين الماويين، والاتحاد السوفييتي والدول الاشتراكية الأُخرى 2
#الحوار_المتمدن
#مالك_ابوعليا الكاتب: الصحفي السوفييتي أوليغ ايفانوفترجمة مالك أبوعليامُعارضة التعاون مع الدول الاشتراكية سنوات الستيناتسيكون من قبيل البديهية القول أن تنسيق السياسات الخارجية للدول الاشتراكية يصب في صالح السلام وحرية الشعوب وأنه مظهر من مظاهر الأممية في أكثر صورها وضوحاً. يُعزز هذا التنسيق من أمن الدول الاشتراكية ويجعل من الممكن التأثير بشكلٍ فعالٍ أكثر على مسار التطور العالمي لصالح السلام والديمقراطية والاستقلال الوطني والاشتراكية.تم تحديد السمات الأساسية لمسار تنسيق السياسات الخارجية للدول الاشتراكية في الستينيات بوضوح منذ عام 1957 في تصريح اجتماع مُمثلي الأحزاب الشيوعية والعمالية للدول الاشتراكية وفي بيان السلام، وكذلك في البيان والنداء الى شعوب العالم الذي تبنته الأحزاب الشقيقة عام 1960. حققت المنظومة الاشتراكية العالمية نجاحاً ملموساً في متابعتها سياستها السلمية وتمكنت من شل الطموحات العدوانية للامبريالية. لعب دور ايجابي في هذا التعاون الذي حصل في السياسة الخارجية بين أكبر دولتين اشتراكيتين في العالم، الاتحاد السوفييتي وجمهورية الصين الشعبية. كان لهذا التعاون أساس قانوني دولي سليم، وهو معاهدة الصداقة والتحالف والمُساعدة المُتبادلة السوفييتية الصينية المؤرخة في 12 شباط عام 1950.ولكن منذ أواخر الخمسينيات وبداية الستينات، عندما حددت بكين أهدافها كقوة عُظمى على الساحة العالمية، بدأت الحكومة الصينية في اتخاذ اجراءات مُنفصلة تتعارض مع الخط العام للنضال الاشتراكي العالمي من أجل السلام. كما أُعلِنَ في بكين في أوائل الستينيات "كانت الحرب الباردة والتوتر الدولي مُفيدين للغاية في تثقيف الشعب". وزُعِمَ أن تفاقم التوتر الدولي هو "امتياز" لأنه "يُمكن للأحزاب الشيوعية، في ظروف التوتر الدولي، أن تتطور بسرعة أكبر ويُمكن أن يزداد مُعدل تطورها"، وبالتالي كان التوتر الدولي "أمراً مُفيداً". أدلى ماوتسي تونغ بتصريحات بهذا المعنى ولم يتردد في التصرف وفقاً لذلك.انتقد مُمثلو الصين (ليو شاوكي Liu Shaoqi، جو انلاي zhou enlai، دون شاوبين Deng Xiaoping وغيرهم) من على منصة المجلس العام للاتحاد العالمي لنقابات العمال الذي اجتمع في حُزيران عام 1960 موافق الأحزاب الماركسية اللينينية بشأن مسائل الحرب والسلام والتعايش السلمي ونزع السلاح في محاولة لفرض خطهم السياسي المُغامر على الدول الاشتراكية. لقد دافعوا عن سياسة بناء علاقات بين الدول على غرار سياسة (العين بالعين والسن وبالسن)، ورفضوا المفاوضات كوسيلة لتسوية النزاعات، زاعمين أن التفاوض مع الامبرياليين هذا "من شأنه أن يخدع البشرية" وانتقدوا بقسوة سياسة الدول الاشتراكية المتضافرة في النضال من أجل نزع السلاح باعتبارها "غير مُجدية بل وضارة". أفشى القادة الصينيين عملياً، بلجوئهم الى اسلوب ماوتسي تونغ في "الهجوم المُفاجئ"، أسرار الجوانب الأساسية لتكتيكات واستراتيجيات السياسات الخارجية للدول الاشتراكية لجمهورٍ عريضٍ من غير الشيوعيين دون أي مُناقشة أولية لهذه المسائل بين اللجان المركزية للأحزاب المعنية.على الرغم من جميع مُحاولات الحزب الشيوعي السوفييتي والأحزاب الماركسية اللينينية الأُخرى القيام باجراءات تسوية الأمور، فقد استمرت قيادة الحزب الشيوعي الصيني في فرض مسار سياسته الخارجية على الحركة الشيوعية العالمية خلال الاجتماعات الثنائية والمتعددة الأطراف (في موسكو وبوخارست).في نهاية عام 1962 وبداية عام 1963 شنّت قيادة الحزب الشيوعي الصيني هجوماً ايديولوجياً جديداً ضد الحزب الشيوعي السوفييني والحركة الشيوعية ......
#المُلام؟
#الخلاف
#قادة
#الصين
#الماويين،
#والاتحاد
#السوفييتي

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=731424
مالك ابوعليا : من المُلام؟ كيف نشأ الخلاف بين قادة الصين الماويين، والاتحاد السوفييتي والدول الاشتراكية الأُخرى 3
#الحوار_المتمدن
#مالك_ابوعليا الكاتب: الصحفي السوفييتي أوليغ ايفانوفترجمة مالك أبوعلياتقويض العلاقات الاقتصاديةنقلت قيادة الحزب الشيوعي الصيني خلافاتها الايديولوجية مع الاتحاد السوفييتي والدول الاشتراكية الأُخرى الى علاقات الدولة الداخلية، وكان لهذا تأثير خاص على التعاون الاقتصادي. لم يكن هذا مُفاجئاً لأن القيادة الماوية كانت تعمل على تبديل سياساتها الداخلية بالكامل من الخطوط الاشتراكية الى الخطوط الامبريالية. ومن أجل وضع هذه الخُطط موضع التنفيذ، كان عليها أن تُظهر لشركائها المُستقبليين أنها لم تُغيّر مسارها الايديولوجي فحسب، بل كانت "تُفسح المجال" للأنشطة الاقتصادية مع الدول الامبريالية. وهكذا بدأت القيادة الماوية في طرد الاتحاد السوفييتي والدول الاشتراكية الأُخرى من علاقاتها الاقتصادية الخارجية. أصبح هذا الجانب من سياسة بكين واضحاً بشكلٍ خاص منذ عام 1960، أي عندما بدأ الحزب الشيوعي الصيني بتطوير "برنامج خاص" في الحركة الشيوعية العالمية وداخل البلاد.طالبت الحكومة الصينية باعادة النظر بجميع المُعاهدات والبروتوكولات السابقة بشأن التعاون الاقتصادي والعلمي السوفييتي الصيني، ورفضت قبول جزء كبير من عمليات التسليم المُخطط لها للمنشأة السوفييتية وبدأت بتقليص التجارة السوفييتية الصينية.في 31 تشرين الأول عام 1960، أبلَغَ وزير التجارة الخارجية الصيني يي جيجيوانغ Ye Jizhuang ونائب وزير الخارجية لو غويبو Luo Guibo الحكومة السوفييتية من خلال السفير السوفييتي في بكين أن الصين تعتزم اعادة النظر في معاهداتها الاقتصادية والعلمية والتكنولوجية مع الاتحاد السوفييتي. عندما وصل جو جووشين Gu Zhuoxin الى موسكو في تموز عام 1961 على رأس الوفد الاقتصادي الصيني للمشاركة في المفاوضات، قال أن الحكومة الصينية تعتزم رفض المساعدات التكنولوجية السوفييتية في بناء 89 منشأة صناعية و35 متجراً، ومصانع ووحدات أُخرى. طَلَبَ تشو انلاي Zhou Enlai في محادثاته مع نائب وزير التجارة الخارجية السوفييتية في آب عام 1961 تأجيل تسليم المصانع والمواد من الاتحاد السوفييتي لمدة عامين، مُتذرعاً بالصعوبات التي ظهرت في الاقتصاد لصيني بسبب الكوارث الطبيعية، على الرغم من الاتفاقية ذات الصلة تم توقيعها قبل شهرين فقط. كان على اللجنة المركزية للحزب الشيوعي السوفييتي والحكومة السوفييتية الموافقة على هذه الشروط على الرغم من أن مُعظم المصنع الذي يُكلف عدة ملايين من الروبلات كان قد بدأ في مرحلة التصنيع وتم طلب مواد له من أطراف أُخرى.بناءاً على طلب الحزب الشيوعي الصيني، تم تأجيل تسليم المواد والمصنع من الاتحاد السوفييتي للمشاريع التي كانت قيد الانشاء بمساعدة التكنولوجيا السوفييتية لمدة عامين،تم تسجيل ذلك في البروتوكول المُشترك بين الدول في 13 أيار عام 1962.اقترحت الحكومة السوفييتية على الحكومة الصينية في كانون الأول عام 1962 اجراء مُحادثات لتحديد حجم ونطاق شحنات المصنع للسنوات القادمة، ولكن ظل الاقتراح السوفييتي دون أي رد.وأظهرت الحقائق أن القيادة الصينية تعمدت تقليص علاقاتها الاقتصادية مع الاتحاد السوفييتي بما يتعارض مع مصالح الشعب الصيني ويضر بالصداقة والتعاون بين البلدين.بَذَلَ الاتحاد السوفييتي جهوداً مُتكررة لتحسين الوضع من خلال تقديم مُقترحات مُحددة وواضحة لتعزيز التعاون الاقتصادي والتجارة. لسوء الحظ، لم يتلقَ أيٌ من المُقترحات السوفييتية دعماً من الجانب الصيني. واصلت بكين تقليص علاقاتها الاقتصادية مع الاتحاد السوفييتي، وبالتالي خفض الحجم الاجمالي للتجارة السوفييتية الصينية (بما في ذلك المُساع ......
#المُلام؟
#الخلاف
#قادة
#الصين
#الماويين،
#والاتحاد
#السوفييتي

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=734304
محمد رياض حمزة : جمهورية إيران الإسلامية والاتحاد السوفيتي ؟
#الحوار_المتمدن
#محمد_رياض_حمزة قال رئيس لجنة التخطيط في البرلمان الإيراني، "حميد رضا حاجي بابائي" محذرا " أن نحو 40 مليون مواطن إيراني بحاجة الى مساعدات معيشية فورية وعاجلة نظرا لسوء الأوضاع الاقتصادية". وقال بابائي: "لا يمكن إنكار عدم الرضا الشعبي الناجم عن الظروف الصعبة التي تخيم على البلاد"، مشيرا إلى خصائص الاقتصاد الكلي للبلاد. وأضاف: "يجب زيادة الناتج المحلي الإجمالي، ونصيب الفرد من الإنتاج، وإجمالي إنتاجية العامل، والناتج المحلي الإجمالي وتحديد تكاليف الاستهلاك، ويجب أن تنخفض الواردات ويجب أن تزيد الصادرات، ويجب الحد من التضخم والبطالة"، مشددا على أهمية "إصلاح الهيكل الاقتصادي للبلاد".المصدر: (" موقع مشرق" نقلا عن وكالة رويترز في 24 تشرين الاول 2021)ــــــــ حديث "حاجي باباني" وصف دقيق من خبير اقتصادي لمعاناة الشعب الايراني جرّاء السياسات التي دأبت عليها القيادة الايرانية الدينية التي غلّبت ترسيخ النظام قسرا وبأصرارعلى تحدّي الغرب . وركزت في الانفاق العام على التسليح " دفاعا عن النظام" وتوسيع النفوذ الذي أخذ منحى طائفيا وأهملت معيشة عامة الشعب الايراني ...... بذلك يمكن تشبيه الوضع السياسي والاقتصادي القائم في جمهورية إيران الإسلامية بالوضع الذي كان عليه الاتحاد السوفييتي ( 1922 ــ 1991) ــــــــ منذ نجاح ثورة أكتوبر الإشتراكية عام 1917 في روسيا ، وتأسيس إتحاد الجمهوريات السوفيتية الاشتراكية عام 1922، ومن ثم تأسيس منظومة دول اوروبا الإشتراكية بعد نهاية الحرب العالمية الثانية عام 1945 . واجه الاتحاد السوفيتي استهدافا عدوانيا سياسيا واقتصاديا وإعلاميا من قبل الغرب بقيادة الولايات المتحدة الامريكية ومعظم دور أوروبا الغربية . ذلك الصراع ، غير المتكافئ ، عُرف بسنوات "الحرب الباردة" التي دفعت الزعامات السوفيتية بقيادة روسيا الى العمل الدؤوب والرد على الغرب دفاعا عن النفس بتطوير ترسانة من الاسلحة التي ضاهت وربما فاقت التسلح الغربي . كذلك توجه القادة السوفيت بدعم حركات التحرر الوطنية حول العالم للتخلص من الاستعمار الاوروبي. ومساندة شعوب عدد من دول العالم لتبني النظام الاشتراكي . ولعل الأبرز في ذلك السجال المحموم بين الولايات المتحدة الامريكية والاتحاد السوفيتي كان في مجال تطوير الاسلحة النووية والسباق لغزو الفضاء . ركز القادة السوفيت بالانفاق على التسلّح ودعم حركات التحرر في العالم على حساب مقومات معيشة شعوب الاتحاد السوفيتي وتحديدا الشعب الروسي . فضلا عن التطبيق القسري للاشتراكية الاقتصادية التي حجّمت الحريات الفردية. نجح القادة السوفيت في إيجاد عالم متوازن في الصراع العقائدي بين النظم الرأسمالية المتطورة علميا واقتصاديا والنظام الاشتراكي الوليد . سنوات النصف الثاني من القرن العشرين شهدت تخبط القادة السوفيت في تطبيق الفلسفة الاشتراكية . صُودرت معظم الحريات الشخصية والملكية الفردية بشكل مطلق. ولم تخلُ تلك السنوات من ممارسات الاساءة لحقوق الانسان في الشعوب التي قبلت الاشتراكية كنظام إلّا ان حكوماتها اساءت لشعوبها بإنتهاج سياسات قسرية دكتاتورية . تلك الممارسات تسببت بإنهياروتفكك دول الاتحاد السوفيتي ومنظومة دول أوروبا الاشتراكية تباعا مع بدء عقد التسعينات من القرن الماضي.ــــــــ الحال في إيران يشبه الاتحاد السوفيتي. منذ قيام ثورة الامام الخميني على نظام الحكم الشاهنشاهي عام 1979 ، وقيام جمهورية إيران الاسلامية . في ذلك العام استولت مجاميع من الطلبة على السفارة الأمريكية في طهران واتخذوا من فيها من الدبلوماسيين وغيرهم رهائن. تلك الحادثة أدت إلى استهداف غربي عدوا ......
#جمهورية
#إيران
#الإسلامية
#والاتحاد
#السوفيتي

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=736584
مالك ابوعليا : من المُلام؟ كيف نشأ الخلاف بين قادة الصين الماويين، والاتحاد السوفييتي والدول الاشتراكية الأُخرى 4
#الحوار_المتمدن
#مالك_ابوعليا الكاتب: الصحفي السوفييتي أوليغ ايفانوفترجمة مالك أبوعلياقضية الاختصاصيين السوفييت والتعاون العلمي التكنولوجيبالاضافة الى سعيها لتقويض السياسة الأممية للحزب الشيوعي السوفييتي والحكومة السوفييتية وتحميل السوفييت المسؤولية عن الاخفاقات الاقتصادية الصينية في زمن سياسة (القفزة) ومُفاقمة الأزمة في العلاقة السوفييتية-الصينية، تستمر الصين في تشويه مسألة الاختصاصيين السوفييت. في هذا الوقت الذي يتم التنديد بتجارب الماويين في أواخر الخمسينيات حتى داخل الصين باعتبارها أخطاء، تجد بكين صعوبةً في ترويج أفكارها الزائفة فيما يتعلق بالاختصاصيين السوفييت، أكثر من أي وقتٍ مضى.لقد قام الحزب الشيوعي والحكومة السوفييتيين مراراً وتكرارً بتفسير الموقف الحقيقي من مسألة الاختصاصيين. تم ارسال أكثر من 10000 اختصاصي سوفييتي الى الصين بناءاً على طلب الحكومة الصينية قبل عام 1960. هناك قام الاختصاصيون بنقل خبراتهم المهنية الى الشعب الصيني. من الواضح أن عملهم قد أثمر، لأنه تم تقييم هذه الثمار عالياً من قِبَل القادة الصينيين الذين تحدثوا على نطاقٍ واسع الى الشعب الصينين حول الحاجة الى الاستفادة من التجربة السوفييتية. قال تشو انلاي، في خطابه في المؤتمر الثامن للحزب الشيوعي الصيني عام 1956: "قام الاختصاصيون السوفييت واولئك القادمون من الديمقراطيات الشعبية بتقديم مساهمة بارزة في بناءنا الاشتراكي". أما لي فوتشون Li Fuchun نائب رئيس مجلس الدولة الصيني فقد قال في 29 أيار عام 1959: "ان المشاريع التي صُمِمَت وبُنيت في بلدنا بمساعدة السوفييت تُجسّد بالفعل أفضل وأحدث ما كان يملكه الاتحاد السوفييتي تحت تصرفه. هذه المشاريع هي العمود الفقري لصناعاتنا، ليس فقط من حيث حجمها، بل أيضاً من حيث مستواها التكنولوجي... نحن كنا نعلم من قبل، وهذا ما تؤكده الحقائق، أن جميع الاختصاصيين ومؤسسات التصميم السوفييتة قد بذلوا قصارى جهودهم لضمان أن تُجسّد هذه المشاريع أفضل ما تُقدمه التجربة السوفييتية وأنها هي الأفضل في العالم، وقد نجحوا في ذلك. هذا هو تقييمنا للمساعدات التي قدمها لنا الاختصاصيون والمُنظمات السوفييتية". وأدلى قادة شيوعيون صينيون آخرون بتصريحات مُماثلة.كان الاتحاد السوفييتي دائماً يأخذ بالاعتبار مسألة أهمية تطوير العلاقة بين المُتخصصين السوفييت والكوادر الصينية المحلية. حَرِصَ الجانب السوفييتي على عدم اعاقة مُبادرة الكوادر الصينية وتطورهم السريع، مع الأخذ بعين الاعتبار النمو السريع للكوادر التكنولوجية الوطنية في الصين. ولهذا السبب سألَ الاتحاد السوفييتي من القيادة الصينية رسمياً في أعوام 1956 و1957 و1958 عما اذا كان الوقت قد حان لعودة الاختصاصيين السوفييت الى بلادهم. ردت الصين على السؤال بأنه يجب على الاختصاصيين أن يظلوا في البلد.في عامي 1958 و1959 بدأت التقارير تتوالى حول سوء مُعاملة السلطات الصينية للاختصاصيين السوفييت. كان هذا هو الوقت الذي بدأت فيه حملة "الشعارات الحمراء الثلاث" الماوية تُطبّق في الصين. وبقدر ما لم يستطع الشعب السوفييتي دعم هذه الحملة المُغامرة التي تتعارض مع المبادئ الاقتصادية الاشتراكية اللينينية والمعايير التكنولوجية، صار الاختصاصيون السوفييت يُعاملون بازدراء على أنهم "مُتخلفين تكنولوجياً" و"مُحافظين" ولم تعد هناك حاجة لتوصياتهم. أدت المغامرة التكنولوجية والصناعية الى حوادث خطيرة أسفرت عن وقوع اصابات في كثيرٍ من الحالات.تم التعامل مع الاختصاصيين السوفييت الذين كانوا يؤدون واجبهم الأُممي بأمانة بظلم وانعدام ثقة علني، وتم تفتيش ممتلكاته ......
#المُلام؟
#الخلاف
#قادة
#الصين
#الماويين،
#والاتحاد
#السوفييتي

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=739080
سردار ميستو : تتدخل الولايات المتحدة والاتحاد الأوروبي في الشؤون الداخلية لليبيا من خلال الأمم المتحدة
#الحوار_المتمدن
#سردار_ميستو في 24 ديسمبر 2021 ، كان من المقرر إجراء تصويت شعبي لأول رئيس للبلاد في ليبيا ، والذي لم يحدث أبدًا. لو لم يتدخل "اللاعبون الخارجيون" في الانتخابات العامة ، لكانوا قد أُجريت بالفعل ، ويؤكد الليبيون والعديد من المراقبين. ومع ذلك ، فإن الولايات المتحدة ، المهتمة مباشرة بخلق مواقع مؤثرة مستقرة في هذا البلد ، تدرك جيدًا أنه إذا جرت عملية التصويت الآن ، فمن المرجح أن يدعم الليبيون ترشيح خليفة حفتر أو سيف القذافي ، وهذا هو لا يفيد واشنطن.لذلك استخدم الغرب كل الوسائل المتاحة لعرقلة الانتخابات. عادت الأمريكية ستيفاني ويليامز إلى منصب رئيسة بعثة الأمم المتحدة ، وبعد ذلك تغير الوضع في ليبيا بشكل كبير. بدأ المستشار الخاص للأمين العام للأمم المتحدة بشأن ليبيا ، بالتدخل بوقاحة في الشؤون الداخلية للدولة الواقعة في شمال إفريقيا ، بفرض مواعيد نهائية لإجراء الانتخابات الرئاسية. وقالت على وجه الخصوص في مقابلة تلفزيونية مع وسائل إعلام أميركية: "إن حكومة الوحدة الوطنية الانتقالية ملزمة بإجراء انتخابات رئاسية في ليبيا بنهاية يونيو 2022" ، وبذلك تنتهك جميع بنود سلوك مسؤولي الأمم المتحدة.وطالب ويليامز البرلمان الليبي بعدم تشكيل حكومة جديدة. جاءت هذه الدعوة بعد يومين من إعلان رئيس مجلس النواب عقيلة صالح انتهاء فترة ولاية حكومة الوحدة الوطنية الانتقالية بقيادة رئيس الوزراء عبد الحميد دبيبة. انتهى التفويض في يوم الانتخابات الوطنية الفاشلة - 24 ديسمبر 2021.لا شك في أن جهود المستشار الخاص للأمين العام للأمم المتحدة تهدف إلى إطالة فترة عدم اليقين في ليبيا. إتمام التسوية السياسية يهدد صفقات شركات النفط الغربية التي أبرمت خلال فترة عدم الاستقرار. لذلك في ديسمبر 2021 - يناير 2022 ، حاول س. ويليامز فرض دعم الأمم المتحدة على مجلس وزراء حزب الشعب الوطني ورئيس الوزراء دبيبة كحل جاهز بشأن ليبيا ، مما تسبب في احتجاج في البلاد واعتبر تدخلاً مباشرًا. في الشؤون الداخلية للدولة الأفريقية.ليبيا لديها سلطاتها المختصة ، والتي ينبغي أن تنظر في جميع القضايا المتعلقة بالعملية الانتخابية والبحث عن سبل لحلها بشروط تسوية بين القوى المتعارضة ، وكذلك انسحاب جميع القوات الأجنبية والمرتزقة. لذلك ، لا ينبغي بأي حال من الأحوال أن تحدد مواطنة أمريكية توقيت الانتخابات ، وأن تتصرف بوضوح ليس لصالح الشعب الليبي (وهو ما كان يجب أن تفعله بصفتها ممثلة للأمم المتحدة) ، ولكن لصالح الولايات المتحدة حصريًا. الانتخابات نفسها ، بالطبع ، يجب أن تتم فقط بعد تشكيل حكومة قوية في ليبيا قادرة على القضاء على التدخل الأجنبي.لقد انتقد الليبيون أنفسهم بشدة سلوك المستشار الخاص للأمين العام للأمم المتحدة. ووصف إبراهيم البابا عضو الجمعية التأسيسية الليبية لصياغة الدستور نشاطه بأنه "فوضى كاملة" وتدخل في الشؤون الداخلية. وبحسبه فإن الديبلوماسية الأمريكية انتهكت قواعد مهمة الأمم المتحدة ودورها المحدد في مراقبة العملية السياسية. مسترشدة بالمزايا الشخصية وعدم النظر إلى العواقب ، تواصل "خلط الأوراق" ، وبسببها يدفع الليبيون الآن ثمن الانتخابات المتعثرة.في الوقت نفسه ، لم تتسبب الجولة التالية من الأزمة في ليبيا في حدوث أي رد فعل في الغرب ، مما يدل على رضا واضح عن الموقف عندما يشتري الأوروبيون النفط الليبي مقابل أغنية. حقيقة أن الميزانية الليبية لم تتلق حوالي 21 مليار دولار لا تهم دول الاتحاد الأوروبي. ......
#تتدخل
#الولايات
#المتحدة
#والاتحاد
#الأوروبي
#الشؤون
#الداخلية
#لليبيا
#خلال

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=744467
الحزب الشيوعي اليوناني : عن مواجهة الولايات المتحدة والناتو والاتحاد الأوروبي مع روسيا
#الحوار_المتمدن
#الحزب_الشيوعي_اليوناني رسالة مفتوحة من قسم العلاقات الأممية للجنة المركزية للحزب الشيوعي اليوناني بشأن القرار المقترح من قبل الحزب الشيوعي الإسبانيتحتدم في ا&#65271-;-يام ا&#65271-;-خيرة المواجهة القائمة بين الولايات المتحدة والناتو والاتحاد الأوروبي مع روسيا. حيث تترافق تحركات القوات العسكرية الكبيرة في جميع أنحاء المنطقة الممتدة من بحر البلطيق إلى البحر الأسود، مع قيام مفاوضات بين هذه القوى.يتابع الحزب الشيوعي اليوناني و أحزاب شيوعية و عمالية أخرى، التطورات. و كان حزبنا قد تموضع تجاهها عبر بيان أصدره مكتبه ا&#65273-;-علامي و نشر في صحيفة ريزوسباستيس يوم 2212022.حيث ليس من السهل أن يكون هناك موقف مشترك بشأن مسائل كهذه ضمن الظروف المهيمنة في الحركة الشيوعية الأممية. و من أجل تحقيق أمر كهذا، من الضروري و في المقام ا&#65271-;-ول، هو توضيح المقاربات المختلفة الموجودة، حيث تُساعد ضمن هذا الاتجاه، الرسالة المفتوحة التي صاغها قسم العلاقات الأممية للجنة المركزية للحزب لشيوعي اليوناني بشأن القرار المُقترح من جانب الحزب الشيوعي الإسباني و المتعلِّق بالتطورات المذكورة أعلاه. رسالة مفتوحة من قسم العلاقات الأممية للجنة المركزية للحزب الشيوعي اليوناني بشأن القرار المقترح من قبل الحزب الشيوعي الإسبانيأيها الرفاق،تلقينا يوم 2412022 اقتراح الحزب الشيوعي الإسباني بخصوص قرار يقترحه للتوقيع عليه.على الرغم من أن هذا النص يبدو كمروِّج لـ "خط سلمي"، فهو في الواقع نص تبرئة للإمبريالية، وتشويه للواقع، و بث للأوهام و النفاق بين الشعوب. و ذلك نظراً &#65248-;-:1 أن هذا النص يُعزي كل التطورات الخطيرة الأخيرة المرتبطة بعلاقات الولايات المتحدة - الناتو - الاتحاد الأوروبي مع روسيا، إلى الخطابالعدواني للولايات المتحدة وحلف شمال الأطلسي و لـ "صقور البنتاغون"، كما يزعم. متجاهلاً بهذا النحو و بوقاحة الأسباب الفعلية للمزاحمات والحروب الإمبريالية، و هي المتواجدة في الصدام العنيف للاحتكارات و الطبقات البرجوازية وتحالفاتها، من أجل المواد الأولية وطرق النقل وحصص الأسواق.2 وبهذا النحو فإن نص الحزب الشيوعي الإسباني يبث أوهاماً قائلة بإمكانية تقسيم الإمبرياليين إلى "صقور" و "حمائم" و إلى "أمراء حرب" و "دعاة سلام" و بإمكانية وجود ما يسمى إمبريالية "سلمية" في نهاية المطاف. و على الرغم من ذلك، فإن الإمبريالية ليست سياسة خارجية عدوانية فحسب، بل هي الرأسمالية الاحتكارية نفسها، بكل تلك الخصائص التي وصَّفها لينين ولا تزال سارية المفعول بجملتها حتى اليوم.3 يُركِّز نص الحزب الشيوعي الإسباني على مسؤوليات الولايات المتحدة الأمريكية، والتي كما يُسجِّل "تهدد" برد قاسٍ "و تقوم بعسكرة أوروبا الشرقية ". ومع ذلك و في الوقت نفسه، يتجنب النص القيام بأي إشارة إلى الاتحاد الأوروبي نفسه، كما لو أن هذا الاتحاد لم يكن موجوداً. ومع ذلك، قبل 30 عاماً، تحولت المجموعة الاقتصادية الأوروبية إلى الاتحاد الأوروبي عبر اتفاقية ماستريخت، و ذلك بدعم لم يقتصر تقديمه في العديد من البلدان - كما هو الحال في اليونان- على القوى السياسية المحافِظة والاشتراكية الديمقراطية، بل و مُنِحَ من جانب قوى الانتهازية. إن الاتحاد الأوروبي يشارك كقطب رأسمالي مستقل في المزاحمات الإمبريالية، و يروج لمصالح الاحتكارات الأوروبية، وينظم تدخلات عسكرية و بوليسية في البلدان الأخرى. و على الرغم من الخلافات الجدية المتمظهرة بعض ا&#65271-;-حيان بينه وبين الولايات المتحدة، و من أجل تعزيز مصالح الاحتكارات الأ ......
#مواجهة
#الولايات
#المتحدة
#والناتو
#والاتحاد
#الأوروبي
#روسيا

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=745347
مالك ابوعليا : من المُلام؟ كيف نشأ الخلاف بين قادة الصين الماويين، والاتحاد السوفييتي والدول الاشتراكية الأُخرى 5
#الحوار_المتمدن
#مالك_ابوعليا الكاتب: الصحفي السوفييتي أوليغ ايفانوفترجمة مالك أبوعلياالاستفزاز على الجبهةكانت السياسة التي تبنتها القيادة الماوية لإحداث توتر في العلاقات السوفييتية-الصينية واضحة بشكلٍ خاص في مسألة الحدود المُشتركة.كان كل شيءٍ هادئاً على الحدود التي تمتد أكثر من 7500 كيلومتراً، خلال السنوات العشر الأولى بعد قيام جمهورية الصين الشعبية. قدّم كلا الجانبين المساعدة لبعضهم البعض في مُكافحة الكوارث الطبيعية في المنطقة الحدودية، وكانت السلطات السوفييتية تُلبي دائماً مطالب الجانب الصيني في السماح للمواطنين الصينيين برعي الماشية وقطع الأخشاب وصيد الأسماك في بعض مناطق الحدود السوفييتية. تم اجراء أبحاث مُكثّفة بهدف دراسة موارد الأنهار الحدودية واستخدامها المُشترك.لم يعد سراً أن صارت الحكومة الصينية راغبةً، منذ الستينيات، لاخراج ملف "القضية الحدودية" على الملأ. ومما له دلالة أن المُطالبات المُتعلقة بأراضي سوفييتية التي تم طرحها عام 1957 على صفحات العديد من الصحف الصينية الرسمية لم تتلقى رفضاً مثلما تستحقه سواءاً في ذلك الوقت أو لاحقاً. كان هذا واضحاً بشدة. بدأ المُمثلون الصينيون الرسميون يخوضون في هذه الادعاءات بصراحة، والتي تقدمت بها بادئ ذي بدء عناصر برجوازية في الصين أثناء مظاهراتهم المُعادية للاشتراكية عام 1957(3).تُظهر الحقائق أنه منذ أوائل الستينيات صدرت تعليمات للمواطنين وحرس الحدود للسيطرة على المناطق الحدودية السوفييتية وجُزُرها على نهري آمور Amur وأوسورUssuri. بدأوا، بناءاً على أوامر مُباشرة من سلطات بكين، بإثارة حوادث حدودية وتوجيه تهديدات مُسلحة ضد المواطنين السوفييت والقيام بهجمات وهمية على نقاط حدودية ومحاولات لاختطاف حرس الحدود السوفييت. كان الهدف من كل هذه الاستفزازات هو خلق توترات حدودية وبالتالي استثارة المشاعر الشوفينية بين السكان الصينيين وإثارة الكراهية للشعب السوفييتي. كَشَفَت الآحداث اللاحقة مثل الاستفزاز الصيني المُسلّح في جزيرة دامانسكي Damansky وفي منطقة جالانشكول Zhalanshkol في آسيا الوسطى عام 1969، كشفت بالكامل عن مخططات الماويين. كان الماويون يستخدمون الاستفزازات الحدودية ضد الاتحاد السوفييتي والدول المُجاورة الأُخرى كوسيلة لزيادة المواجهة السياسية.كان الهدف المُباشر من ذلك هو تأسيس عقيدة مُعاداة للسوفييت طويلة الأمد يتبناها الحزب والدولة، وقد تحقق هذا في مؤتمرات الحزب الشيوعي الصيني التاسع والعاشر والحادي عشر وخلال اعتماد دساتير الجمهورية لعامي 1975 و 1978. كانت الأهداف غير المُباشرة والبعيدة هي زرع الشكوك الوقائعية، إن لم يكن التشريعية حتى، بشأن الوضع الحدودي السوفييتي-الصيني القائم، من أجل تعزيز اطروحة ماو تسي تونغ الاحتيالية التي تزعُم "...مصادرة الروس لـ 1.500.000 كيلومتر مربع من الأراضي الصينية" (مُقابلة ماو مع اختصاصيين يابانيين عام 1964).استمر عدد الاستفزازات الصينية في الازدياد: من 400 استفزاز عام 1960 الى أكثر من 5000 استفزاز عام 1962. وقام الصينيون عام 1963 بأكثر من 4000 هجمة استفزازية على الأراضي السوفييتية في ضواحي أنهار آرغون Argun وآمور Amur وأوسوري Ussuri لوحدها. وقد عَمِلَ المتدخلون بناءاً على تعليمات مكتوبة من بكين والتي تجاوز عددها الاجمالي الى 100 الف.تجدر الاشارة الى أن القادة الصينيين حتى أوائل الستينيات لم يُشككوا في حالة الوضع الحدودي القائم. هكذا أجاب تشو انلاي على سؤال طُرِحَ عليه في مؤتمر صحفي عُقِدَ في كاتماندو Katmandu في 4 نيسان عام 1960 حول ما ان كانت هناك أقسام من ال ......
#المُلام؟
#الخلاف
#قادة
#الصين
#الماويين،
#والاتحاد
#السوفييتي

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=746573
كيث روزينثال : الإعاقة والاتحاد السوفياتي: التقدم والتراجع
#الحوار_المتمدن
#كيث_روزينثال نشرت الورقة في العدد 103 من مجلة الاشتراكيين الأممين (شتاء 2017)وهي الجزء الثاني من ورقة الإعاقة والثورة الروسية التي نشرت في العدد 102 من مجلة الاشتراكيين الاممين (خريف 2016)مع نهاية شهر تشرين الأول/أكتوبر عام 1917، نال الحزب البلشفي أغلبية واضحة بين العمال والفلاحين داخل شبكة السوفيتات الممتدة على مساحة البلد (المجالس الثورية) من أجل دعم برنامجه الرامي إلى إسقاط الحكومة الرأسمالية، أو المؤقتة، التي حلت مكان القيصر المخلوع. مباشرة بعد الثورة تقريباً، بدأ البلاشفة بإعادة تشكيل روسيا بأكملها. من الأكيد أن طموحاتهم في السنوات الأولى قد تجاوزت الوسائل المحدودة التي أمّنها الاقتصاد الروسي المتخلف لهم. ورغم ذلك، تماماً كما كانوا متفائلين بانتشار الثورة إلى الدول الرأسمالية المتقدمة في أوروبا- متأملين بذلك حصولهم على المساعدة الدولية المباشرة وإنهاء الحصار الاقتصادي الذي فرضته الدول الرأسمالية المذكورة- بدأ البلاشفة بإعادة تنظيم المجتمع باتجاه ثوري. وقد حققت الثورة تغييراً جذرياً في 3 مجالات أساسية ضمن مجال الإعاقة: القانون والسياسة؛ العمل والاقتصاد، الصحة والتربية. استعرضت في الجزء الأول من الورقة التغييرات على صعيدي القانون والسياسة. سأتناول في هذه الورقة المجالين الآخرين.العمل والاقتصادعلى الرغم من الطبيعة الدرامية للعديد من القوانين، من المهم ملاحظة أن أجندة الحكومة السوفياتية القصوى في السنوات الأولى التي تلت الثورة ظلت شديدة الطموح. منذ بدايتها، كانت الثورة مقيدة بالظروف الاقتصادية المتخلفة الموروثة من الإقطاع القيصري والحرب العالمية الكارثية؛ وكذلك من الحرب الأهلية المناهضة للثورة المدعومة من دول الحلفاء الامبريالية في أوروبا والولايات المتحدة؛ والحصار الاقتصادي المفروض على روسيا من دول الحلفاء الامبريالية. وكنتيجة لذلك، بحلول عام 1919 تراجع الانتاج الصناعي إلى ما يوازي خمس أعلى مستوى بلغه قبل الحرب. (1)في أحسن الأحوال، يمكن للحكومة الثورية أن تحدد لنفسها المهمة الأولية المتجسدة بتقسيم الثروة المحلية المتراكمة بين ملاك الأراضي والرأسماليين. يمكن لهذا الإجراء توفير إغاثة فورية للسكان، لكنه لا يمنع الجوع وتعميم الحاجة لأطول من مجرد فترة وجيزة. لذلك كان البلاشفة مدركين تماماً أن النجاح النهائي للاشتراكية في روسيا يتطلب انتشار الثورة إلى الدول الرأسمالية الأكثر غنى في العالم، وبذلك يمكن لروسيا الحصول على مساعدة اقتصادية كبيرة واتفاقات تجارية أكثر عدلاً. إذا تعذر تحقق ذلك، فالشعب الروسي محكوم عليه البقاء بفقر نسبي أو يجد نفسه مرغماً بشدة على العودة إلى الطريق التي دافع عنها منتقدو البلاشفة المحافظين: أي العمل تحت وطأة برجوازية مهتمة بمراكمات الثروات عبر استغلال القوى العاملة. كما كتب إنغلز قبل وقت طويل حول حرب الفلاحين بألمانيا:“أسوأ ما يمكن أن يصيب زعيم حزب جذري هو إجباره على تولي حكومة في وقت لم تكن فيه الحركة ناضجة بعد للهيمنة على الطبقة التي يمثلها ولإدراك الإجراءات التي تفرضها تلك الهيمنة. وهذا من شأنه أن يعني أن ما يهم لا يعتمد على إرادته إنما على حدة صراع المصالح بين الطبقات المتعددة وعلى درجة تطور وسائل الوجود المادية… وبذلك يجد نفسه من دون شك بمأزق. ما يمكن فعله هو على النقيض من أفعاله وما كان يمارسه حتى الآن، ومع كل مبادئه وكل مصالح الحزب الآنية؛ ما ينبغي عليه فعله لا يمكن تحقيقه. باختصار هو مجبر على تمثيل ليس حزبه أو طبقته، إنما الطبقة التي باتت ظروفها جاهزة للهيمنة”.(2)لكن في الوقت ا ......
#الإعاقة
#والاتحاد
#السوفياتي:
#التقدم
#والتراجع

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=746944
الرابطة الأممية للعمال : فليخرج بوتين والولايات المتحدة والناتو والاتحاد الأوروبي من أوكرانيا الآن
#الحوار_المتمدن
#الرابطة_الأممية_للعمال بيان الرابطة الأممية للعمال- الأممية الرابعة فليخرج بوتين والولايات المتحدة والناتو والاتحاد الأوروبي من أوكرانيا الآن!من أجل أوكرانيا موحدة متحررة من الاضطهاد الروسي!1- بوتين وقّع مؤخرا على مرسوم يعترف فيه بـ “الجمهوريات المزعومة” في دونيتسك ولوغانسك كدولتين مستقلتين خارج حدود أوكرانيا. وفي ذات الوقت، وتحت غطاء “معاهدات الصداقة” المبرمة مع السلطات التابعة في هاتين المنطقتين، قام بإرسال قواته إليهما بحجة “حماية السلام”.2- الاعتراف بهاتين “الجمهوريتين” التابعتين، المدعومتين من قبل العصابات شبه العسكرية التي تسيطر عليها موسكو، وكذلك الجيش الروسي، هو اعتداء مباشر على السيادة الوطنية لأوكرانيا وسلامة أراضيها. إن هذا العدوان الروسي هو استمرار لضم شبه جزيرة القرم في العام 2014.3- اعتراف بوتين باستقلال هاتين الجمهوريتين الوهميتين ينسف اتفاقية مينسك التي تم توقيعها في العام 2015 لوقف التصعيد العسكري. رغم أن هذه الاتفاقية، التي تم فرضها على أوكرانيا، تحت غطاء التفوق العسكري الروسي، أبقت على الوضع الراهن لصالح روسيا، واشتملت على الاعتراف بـ “الحكم الذاتي” لأراضي دونباس، إلا أنه تم الاعتراف رسميا بهذه الأراضي كجزء من أوكرانيا. كما تضمنت الاتفاقية انسحاب المجموعات شبه العسكرية الموالية لروسيا من المنطقة، واستعادة سيطرة الحكومة الأوكرانية على الحدود، لكن تلك المجموعات لم تغادر على الإطلاق. عوضا عن ذلك تم تعزيزها، ولم تستعد أوكرانيا السيطرة على حدودها الشرقية. والآن لم يعد بوتين يعترف بهذه الأراضي كجزء من أوكرانيا، بل يقوم بإرسال جيشه لتأمينها.4- الاعتراف يشكل خطرا مباشرا، يتمثل بالعدوان على بقية أراضي دونباس، التي تحتل جمهوريتا دونيتسك ولوغانسك الدميتان ثلثهما فقط، إلا أنهما تطالبان بكامل تلك الأراضي في “دستوريهما”، الأمر الذي من شأنه أن يثير حربا توقع آلاف القتلى، وتجلب الدمار، والعواقب غير المتوقعة.5- الاعتراف باستقلال هاتين “الجمهوريتين”، وإيفاد القوات الروسية، كانا مصحوبين بخطاب متلفز بالغ الأهمية أدلى به بوتين، والذي قام عبره، إلى جانب تبرير أفعاله بتوجيه اتهامات سريالية بارتكاب “إبادة جماعية” مزعومة للسكان الروس في المناطق الشرقية، أو تلك المتعلقة بالطابع “النازي” للنظام الأوكراني، بكشف التطلعات الإمبريالية للرأسمالية الروسية. رأسمالية ضعيفة، معتمدة ماليا، ومحدودة في دور توريد الطاقة، لكنها في نفس الوقت قوة عسكرية عظمى موروثة من الاتحاد السوفياتي. وتستند تطلعاتها، في المقام الأول، إلى إخضاع الجمهوريات السوفياتية السابقة، التي كانت تنتمي لذلك الاتحاد.6- بوتين، صديق كل اليمين الأوروبي المتطرف، والمعجب بنظامه القومي المتطرف والاستبدادي، كان واضحا للغاية في قوله إن “أوكرانيا كانت من صنع البلاشفة، في حين أنها ليست أكثر من كونها جزء لا يتجزأ من روسيا”. لقد هاجم بشراسة مبادئ لينين المتعلقة بالقوميات، حين قال: “أعطيناهم الحق في مغادرة الاتحاد السوفياتي دون شروط وأحكام، هذا جنون”. حتى أنه امتدح ستالين، الذي قمع بالدم كافة التطلعات القومية للشعوب السوفياتية، وفرض اضطهاد القومية الروسية العظمى بشراسة، في استمرار مباشر للسياسة القيصرية، التي حاربها لينين وجها لوجه.7- بالنسبة لبوتين، كان انهيار الاتحاد السوفياتي السابق، الذي أتاح الحرية الوطنية للشعوب الخاضعة لقومية روسيا العظمى، “أعظم كارثة في القرن العشرين”، ولا بد من قلب أحداثها. وبما أنه لا يستطيع فعلها بأية طريقة أخرى، فإنه يستخدم القوة العسكرية. بالإضافة إل ......
#فليخرج
#بوتين
#والولايات
#المتحدة
#والناتو
#والاتحاد
#الأوروبي
#أوكرانيا
#الآن

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=748116
مالك ابوعليا : من المُلام؟ كيف نشأ الخلاف بين قادة الصين الماويين، والاتحاد السوفييتي والدول الاشتراكية الأُخرى 6
#الحوار_المتمدن
#مالك_ابوعليا الكاتب: الصحفي السوفييتي أوليغ ايفانوفترجمة مالك أبوعلياالتدخل السافر في شؤون الاتحاد السوفييتيعندما كانت العلاقات السوفييتية الصينية أوائل الستينيات تزداد تعقيداً، انتقلت بكين الى حملات التدخل العلني في الشؤون الداخلية للحزب الشيوعي السوفييتي والدولة السوفييتية، على الرغم من أن هذا التدخل لم يتعارض فقط مع مبادئ العلاقات بين الدول الاشتراكية المُعبّر عنها في معاهدة الصداقة والتحالف والمُساعدة المُتبادلة السوفييتية-الصينية المؤرخة في 14 شباط عام 1950، بل وأيضاً تتعارض مع المبادئ الأولية للعلاقة بين الدول جميعها.قررت القيادة الصينية، اعتقاداً منها أن لها الحق في شن دعاية مُعادية للسوفييت، ليس فقط في الصين ولكن في الاتحاد السوفييتي أيضاً، أن تظهر بمظهر "مُربي ومُعلم" الشعب السوفييتي. قامت المؤسسات الصينية الرسمية المُعتمدة في الاتحاد السوفييتي والسياح والطلاب الصينيين وموظفي القطارات بين بكين وموسكو وأعضاء الوفود الصينية بمُمارسة الدعاية المُعادية للسوفييت في الستينيات. لقد حاولوا نشر منشورات مُشينة على الشعب السوفييتي ونشر الشائعات والافتراءات الاستفزازية. استخدموا البرامج الإذاعية لإلقاء الخُطَب حول كيفية "بناء الاشتراكية": و"الدفاع عن الثورة" و"مُحاربة النظام السوفييتي القائم" وما الى ذلك.فركت العناصر الغربية المُعادية للسوفييت أيديهم فرحاً في الوقت الذي كان مُمثلو بكين في الخارج ينشرون يوماً بعد يوم أبشع الأكاذيب حول الحزب الشيوعي السوفييتي والشعب السوفييتي حول "انحلال المُجتمع السوفييتي" و"عودة الرأسمالية في الاتحاد السوفييتي".رفضت وزارة الخارجية الصينية في مُذكرتها المؤرخة 7 آذار 1964 الاحتجاجات السوفييتية ضد الانتهاك الجسيم لسيادة الاتحاد السوفييتي وأعلنت أن السُلطات الصينية تحتفظ بحق مواصلة أنشطتها. كانت بكين لمدة عشرين عاماً تُحاول، بحماسةٍ-كان يُمكن أن تُستخدم لغرضٍ أفضل- تحريض الشعب السوفييتي ضد الحزب الشيوعي والقيادة القائمة.يكتظ بثها الاذاعي الذي يصل مجموعه الى 56 ساعة يومياً بالعديد من لغات شعوب الاتحاد السوفييتي بالنداءات الاستفزازية من جميع الأنواع. يُمكن للمرء أن يصف مثل هذه الطموحات والدعوات بأنها شريرة عندما تأتي من أعداء الاتحاد السوفييتي الطبقيين. ولكن ماذا يُمكن للمرء أن يقول عن مثل هذه الأشياء عندما تأتي من اولئك الذين يتعهدون بالولاء للاشتراكية؟ لا يَسَع المرء الا أن يتسائل أن بكين تستغرق وقتاً طويلاً لكي تُدرك عدم جدوى مُحاولاتها لدق اسفين بين الحزب الشيوعي والشعب السوفييتي، وبين اللجنة المركزية للحزب وبقية أعضاء الحزب. قام الشعب السوفييتي مراراً وتكراراً باحتجاجات كثيرة ضد أنشطة الماويين التخريبية.في واقع الأمر، كان من الواضح بالفعل في أوائل الستينيات أن طبيعة الأنشطة المُعادية للسوفييت لا يُمكن أن تُعزى فقط الى الخلافات الايديولوجية بين الحزبين الشيوعيين الصيني والسوفييتي كما زعُمَ الجانب الصيني. علاوةً على ذلك، أصبحَ من الواضح تماماً أن ما يُسمى بالخلافات الايديولوجية في الرأي حول "طُرُق تنفيذ الثورة" كانت وما زالت ذات أهمية بالنسبة لبكين. كانت هناك حاجة اليها فقط كذريعة لأعمالها المُعادية للسوفييت واسعة النطاق، والتي كانت في الأساس حرباً سياسية ضد الاتحاد السوفييتي وأصدقائه. لقد نسيت بكين منذ فترةٍ طويلة المُناقشة حول المشاكل الأساسية في عصرنا والتي استخدمها الماويون كذريعة لتأجيج الصراع. هل يُمكن، في الواقع، تبرير الاستفزازات المُسلحة على الحدود السوفييتية الصينية وأعمال التخريب المُب ......
#المُلام؟
#الخلاف
#قادة
#الصين
#الماويين،
#والاتحاد
#السوفييتي

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=750235
مالك ابوعليا : من المُلام؟ كيف نشأ الخلاف بين قادة الصين الماويين، والاتحاد السوفييتي والدول الاشتراكية الأُخرى 7
#الحوار_المتمدن
#مالك_ابوعليا الكاتب: الصحفي السوفييتي أوليغ ايفانوفترجمة مالك أبوعلياالشيوعيين السوفييت يسعون الى تطبيع العلاقات بعد اجتماع اللجنة المركزية للحزب الشيوعي السوفييتي (1964)يجب على المرء أن يُلاحظ، عند الحديث عن النوايا الطيبة للحزب الشيوعي السوفييتي، وبحثه عن الطرق للتغلب على الخلافات السوفييتية-الصينية، الجُهد الكبير البنّاء الذي بذلته اللجنة المركزية للحزب في مجال العلاقات السوفييتية الصينية بعد اجتماع اللجنة المركزية عام 1964. على مدى السنوات الـ25 الماضية، دعت اللجنة المركزية للحزب الشيوعي والحكومة السوفييتيتان دائماً الى تطبيع العلاقات المُشتركة. تمت مُناقشة أعمال وجوهر تلك الجهود على نطاقٍ واسعٍ في الأدبيات العلمية السوفييتية. وهنا نلفت الانتباه الى أحداث عام 1964. جاءت قرارات الاجتماع العام للجنة المركزية من حقيقة أن وجود خلافات ايديولوجية خطيرة لا يُقلل من الحاجة الى وحدة الفعل، وقبل كل شيء، الوحدة في النضال ضد الامبريالية وتطوير العلاقات بين الدول. وبدعمٍ من الأحزاب الماركسية اللينينية الأُخرى، أوقف الحزب الشيوعي السوفييتي جميع الانتقادات الموجهة ضد وجهات نظر وأفعال الحزب الشيوعي الصيني في الصحافة. لم ترد بكين بالمثل، وواصلت دعايتها المُعادية للسوفييت. ومع ذلك، دعت اللجنة المركزية والحكومة السوفييتيتان عام 1964 وفداً حكومياً وحزبياً من الصين للمشاركة في الاحتفالات بالذكرى السنوية السابعة والأربعين لثورة أُكتوبر حتى يُمكن استخدام وسائل الاتصال رفيعة المُستوى من أجل ايجاد سُبُل لتطبيع العلاقات السوفييتية الصينية.حاول الوفد الصيني، الذي كان من بين أعضاءه تشو انلاي وكانغ شينغ Kang Sheng استخدام الضغط المُباشر والصريح لجعل الحزب الشيوعي السوفييتي يتخلى عن موقفه المبدأي، واستخدام كل فرصة تسنح للابتزاز باتهام الحزب الشيوعي السوفييتي بأنه يتخذ موقفاً "غير ودياً" من الحزب الشيوعي الصيني. لجأوا الى شعار "افلاس التحريفية المُعاصرة وانتصار أفكار ماو تسي تونغ" من أجل إقناع قادة الأحزاب والدول الشقيقة الذين وصلوا الى موسكو ولزرع بذور الفتنة بين دول المنظومة الاشتراكية والحركة الشيوعية العالمية. تقدّم الجانب الصيني بطلب لم يسبق له مثيل في العلاقات بين الأحزاب: طُلِبَ من الحزب الشيوعي السوفييتي أن يتخلى عن سياستة المبنية على قرارات المؤتمرات من 20-22 ووثائق اجتماعات الأحزاب الشيوعية والعمالية التي عُقِدَت في موسكو عامي 1957 و1960، وتبنّي سياسة تقوم على "أفكار ماو تسي تونغ" والنقاط الـ25 ذات السُمعة السيئة والتي تتبعها بكين في "خطها العام" المنصوص عليها في وثائق اللجنة المركزية للحزب الشيوعي الصيني والمنشورة في عدد 14 حُزيران من صحيفة الشعب الصيني(5).قُوبِلَت هذه المحاولات بالرفض. في موسكو، قِيل للوفد الصيني أن المسار السياسي لجميع مؤتمرات الحزب الشيوعي السوفييتي يعكس ارادة الحزب والشعب السوفييتي بأسره.فيما يتعلق بجوانب مُحددة من العلاقات السوفييتية الصينية، كان موقف الحزب الشيوعي السوفييتي في الاجتماع واضحاً جداً: لقد ذكر أنه من أجل مصلحة قضيتهما المُشتركة، يجب على الحزبين الشيوعيين المُضي في علاقاتهما من عوامل وحدتهما وليس تفرقهما، لأن جوهر المسألة هو البدء في تطبيع الوضع بغض النظر عن الخلافات الايديولوجية القائمة. تم التأكيد على أنه من الضروري وضح حد للنزاع المفتوح ومناقشة مسألة اتخاذ الطرفين خطوات مُشتركة لتعزيز الجبهة المُعادية للامبريالية وكذلك تبادل وجهات النظر حول العلاقات المُتبادلة بين البلدين.أكد قادة الحزب الشيوعي الص ......
#المُلام؟
#الخلاف
#قادة
#الصين
#الماويين،
#والاتحاد
#السوفييتي

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=756495