الحوار المتمدن
3.07K subscribers
12 photos
94.8K links
الموقع الرسمي لمؤسسة الحوار المتمدن في التلغرام
Download Telegram
فاطمة ناعوت : أنا سوّدت عيشة أهلي ... يا عمو حسين يعقوب
#الحوار_المتمدن
#فاطمة_ناعوت Facebook: @NaootOfficialأيها القارئ العزيز، اقرأ معي السطورَ الموجعةَ التالية التي كتبتها فتاةٌ مصرية جميلة:(أبويا بيتصل بيا ليلة شهادة الشيخ "حسين يعقوب" في المحكمة، وقال لي: “الحمد لله يا بنتي إن ربنا نجاك من التيارات دي". أبويا ده عنده 80 سنة وشاف مصر وأحداثها 8 عقود وكانت شغلته تدريس اللغة الإنجليزية وخرج معاش وهو مدير إدارة المعادي ومصر القديمة التعليمية. أنا بقا حرقت له مكتبته الصوتية والسينمائية الضخمة سنة 1992، بعد ما سمعت درس علم معتبر للشيخ "حسين يعقوب" وقراءة كتاب "ففروا إلى الله" للشيخ "أبو ذر القلموني" اللي استشهد به الشيخ يعقوب أمام القاضي. "الكتاب" دي باقولها "مجازا". لأنه مش كتاب بل نشرات إرهابية مجمّعة، ياما خرّب عقول وخرب بيوت كتير جدا جدا جدا. جمعت شرايط الفيديو والكاسيت والاسطوانات بتاعة أبويا، وحطيتهم في البلكونة وتخلصت من المنكر بعود كبريت. رجع أبويا من الشغل ملاقاش حاجة من اللي قضى عمره يجمعه من مكتبات في سلطنة عمان والكويت ومصر. ومن هول الصدمة منطقش!مش كده وبس، أنا كمان كسّرت أوكورديون أمي، معلّمة الموسيقى، ولبستها الخمار علشان هي من القواعد فمش لازم نقاب، كفاية خمار وأنا بقى طبعا نقاب! طبعا كان لازم أقضي على الجاهلية في بيتنا.أنا الحقيقة سوّدت عيشة أهلي 30 سنة علشان كنت معتقدة أن يعقوب هو الدين والدين هو يعقوب. كرمز طبعا. لكن قصدي هو الاعتقاد بأن "نمط" التدين اللي بتقدمه التيارات الإسلامية على أنه هو ده الدين، وما عداه هو دين السلطة.. دين البدعة زي ما علمنا الشيخ "حسين يعقوب". يقوم بعد ده كله يطلع في المحكمة يقول: "لا أعلم”!!!!)تحكي لنا الصحافية "ناهد إمام" في كتابها "صندوقي الأسود"، كيف قام الإخوانُ وشيوخُ تيار الإسلام السياسي والجهادي والتكفيري باستغلال الشباب المراهق في مصر ليغسلوا أدمغتهم ويشحنوا قلوبَهم بالبغضاء وأرواحهم بالكراهية للمجتمع وللوطن وللأهل. تقول: (انتهازية واستغلال لمراهقتك- لو كنت مراهق- ومشاعرك الدافقة، فقرك، أي موقف حياتي كنت فيه ضعيف ومحتاج دعم ومتلخبط. لو بتعاني من مشاعر فقد.. صدمة.. كارثة.. واحيانا شعورك باللاقيمة.. الفراغ.. الذنب.. أي وضع سلبي .. أي مشاعر سلبية .. او متحمس ومحب للدين ومش فاهم وليست لديك معاناة حياتية. عندها يتسلل إليك: "تعالى احضر معانا في الجامع مقرأة" .. "تعالى إطلع معانا رحلة" وتبدأ رحلة الاستغلال باسم الإسلام والدعوة والدين لحالتك وضعفك او حبك للدين وحماستك. تبدأ رحلة فصلك عن نفسك لأنها سيئة وأمّارة بالسوء ولازم تجلدها وتعاقبها .. حياتك الجاهلية.. مجتمعك الجاهلي. بتتغسل حرفيا أفكارك أول حاجة وبمجرد يا عزيزي/عزيزتي ما تتغسل الأفكار وتتغير - وهذه قاعدة نفسية مشهورة- تتغير معها مشاعرك وسلوكياتك وتصرفاتك وتوجهاتك وتعيد تشكيل نفسك وحياتك وعلاقاتك. بتعمل ريستارت او بتتستب أصلا ومن أول وجديد فتصبح «الأخ» او «الأخت» العظيم اللي تغير من أجل «الإسلام» وهيحارب الجاهلية ويغير المجتمع من أجل الإسلام، لأن الإسلام هو الحل ولأن الخلافة لازم ترجع وإحنا المسلمين الحقيقيين اللي هنعمل ده. وستقتنع بوهم أستاذية العالم أو الشهادة في سبيل الله. وسيعملون على أساس فكرة عظيمة جدا جدا وفي حديث نبوي يدعمها وهي فكرة «الغربة» غربة الإسلام الحق والمسلمين الحق. وهتقتنع وتعيش غريب في بلاد غريبة هي بلدك. آه ااتربيت في حواريها وشوارعها بس خلاص هتبقى غريبة وأهلها غرباء وتفضل كده بتتعمق جواك الفكرة العظيمة لحد ما تحس بالاغتراب عن نفسك كمان وهتدمن سماع نشيد عندهم اسمه«غرباء» لحنه كل ......
#سوّدت
#عيشة
#أهلي
#حسين
#يعقوب

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=725446
ضيا اسكندر : عيشةٌ لا منديل فيها.. جدولٌ لا ماء فيه
#الحوار_المتمدن
#ضيا_اسكندر ما إن يفتح أبو وليد دُكَّانه صباحاً وينقل بعض السلع منه إلى الرصيف بغية عرضها، ويقوم ببعض الترتيبات داخل المحلّ، حتى يهرع إليه جاره أبو سمير صاحب المحلّ المجاور لبيع الدخان، ويلقي عليه تحية الصباح، ويمدُّ يده فوراً إلى علبة المحارم المركونة على طرف طاولة البيع، ويسحب منها عدة مناديل وهو يبربر ساخطاً من شدّة الحرّ والرطوبة، يمخّط بإحداها، ثم يمسح عرقه بالأخرى ويطوي الثالثة وأحياناً الرابعة، ويودعها في جيبه قبل أن يعود إلى محلّه. وسط تذمّر وتأفّف أبي وليد، الذي بات منظر أبي سمير لوحده يسبّب له الكمد والغيظ. حتى أن عبارة «يا فتّاح يا عليم، على هالصبحية المقيتة» بات يردّدها أبو وليد كاللازمة، لدى قدوم جاره وهو في غاية الاشمئزاز والتوتر.وحيث إن هذا السيناريو يتكرّر كل صباح، وأحياناً أكثر من مرة في اليوم. فقد يأتي أبو سمير عند الظهيرة بذريعة إخباره بحدثٍ جديد؛ كأنْ يقول له وهو يسحب المناديل من العلبة: «سمعت آخر خبر؟ يا سيدي قال رح تنتهي أزمة الكهربا خلال عام، بعد السماح باستيراد الألواح الشمسية» أو «نسيت ما قلتلّك، مْبارح دعوني جماعة من المعارضة، لاعتصام بساحة المحافظة للتنديد بأزمة المياه المستفحلة. بصراحة أنا متردّد بالموافقة.. يا أخي ما متنا، بس شفنا اللي ماتوا.. لا حول ولا قوة..» وغيرها من الأخبار والذرائع. ومع مرور الأيام، فقد لاحظ أبو وليد أن علبة المحارم لا تكفيه أكثر من أسبوع. حتى إن حصة جاره أبي سمير منها تعادل ثلاثة أضعاف حصته وباقي المستخدمين من الزبائن. ما جعله يعتزم تغيير موضع علبة المحارم، لا سيّما وأن سعرها بات مرتفعاً جداً، فقام ونقلها إلى رفٍّ عالٍ خلفه وهو يدمدم مغتاظاً: «شو فاتحلك سبيل أنا هون؟ أي والله الشغلة بدها شوية ذوق، العمى!». التفت مرتين إلى العلبة، واطمأنَّ على موقعها الجديد، من أن الراغب في استخدامها، لا يمكنه أن يطالها دون أن يطلب من أبي وليد الإذن بذلك.في صباح اليوم التالي، ما إن فتح أبو وليد دكانه حتى سارع أبو سمير جرياً على عادته إلى تحيته، وهو يجول ببصره باحثاً عن علبة المحارم. ردَّ عليه أبو وليد بفتورٍ ونفور وهو يقوم بترتيباته المعهودة. تشاغل أبو سمير وهو يمسح براحة كفّه صلعته وقَذاله من العرق، وهو يبحث بعجالة عن علبة المحارم دون أن يجدها. فما كان منه إلّا وتنحنح متهيّئاً للكلام وهو يهوّي براحته على وجهه، متسلّحاً بأكثر ابتساماته رياءً وقال:- سبحان الله! شو هالشوب يا رجل! - هاد أوانه يا جاري. لا تنسى نحنا بآب. - يا لطيف تلطف! الله يعينّا على هالشهر.- بسيطة، كلها أسبوعين ثلاثة ومنخلص من سماه. الله يهوّن بقى ويجي الخريف.غمز له أبو سمير بعينٍ متآمرة وهو يبتسم بمكر:- شو بدّي قلّك أبو وليد، وين علبة المحارم، ما شايفها بمحلّها، شو خلصت يعني؟وثَبَتْ على أبي وليد نظرات الحرج والامتعاض والاحتقار، وأجابه وهو يتمالك نفسه بعناء حتى لا ينفجر:- والله يا جاري، ما عم لحّق محارم. بلا مؤاخذة، الرايح والجايي بِمدّ إيده وبيسحب منها، ويا ريت لو يكتفي بمحرمة وحدة. ما بتشوفو غير سحبلك كذا محرمة وكأنه في بيته. لا يا سيدي، أنا متأكّد أنه ببيته ما بيستهلك هالكمية. أي شو هالدّناوة النفس والطمع ياه!استلَّ أبو سمير ابتسامةً تعني كل شيء عدا أنها ودّية وقال:- والله معك حق، عيب الواحد ياخد أكثر من محرمة.- صدقاً يا جار، سابقاً عمري ما كنت اطّلّع على هيك شغلات. بس مثل ما بتعرف، كل شي صار غالي بسبب هالأزمة اللعينة اللي عم تمرّ فيها البلاد. يا أخي وين الغلط نرجع نستخدم المحارم القماشية مثل أيام زم ......
#عيشةٌ
#منديل
#فيها..
#جدولٌ

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=727310
عبد السلام الزغيبي : عيشة الكلاب عندنا وعندهم..
#الحوار_المتمدن
#عبد_السلام_الزغيبي من أقدم الكلاب واشهرها كلب أهل الكهف والذي أقام مع أصحابه مئات السنين قبل أن تعود اليهم الحياة.ويذكر هوميروس الشاعرٌ الملحمي الإغريقي الاسطوري، ان كلب أوديسيوس،ملك إيثاكاالأسطوري ( أوليس)، أول من تعرف عليه بعد عشرين سنة من غيابه، ولعق قدميه فلفت نظر زوجته بينولوبي الى حقيقة أمره. أما أشهر الكلاب في عصرنا،الكلبة الروسية"لايكا" التي دارتحول الأرض في القمر الصناعي،فتجاوزت شهرتها كوكبنا الى الكواكب الاخرى.ومن كلاب اليونان المعروفة في العصر الحالي، الكلب الذي كان يسمى (لوكانيكو) أو السجق، وهو الكلب الذي سجل حضورا دائما في مسيرات الاحتجاج وشارك حتى في الاشتباكات التي تقع بينالمتظاهرين وقوات مكافحة الشغب اليونانية، ودائما ما يكون في مقدمة المسيرات ويلاحق رجال الأمن المدججين بالأسلحة والدروع، بالنباح مشهرا أنيابه الحادة.ولا نستطيع أن ننسى قصة الكلب هاتشيكو، الذى انتظر صاحبة البروفيسور الياباني "هيده-سابورو أوينو" عشرة أعوام كاملة في محطة القطار. حيث أعتاد مرافقة مالكه إلى محطة القطار عندذهابه إلى العمل، وحين كان البروفيسور يعود من عمله كان يجد هاتشيكو في انتظاره عند باب المحطة. وبمرور الأيام أصبح وقوف الكلب انتظارا لصاحبه منظرا يوميا معتادا لمسافري محطةشيبويا وزوارها الدائمين.دون أن يعلم أن البروفيسور توفي على أثر أصابته بجلطة دماغية أثناء العمل في ذلك اليوم الكئيب من عام 1925.والكلاب معروفة بوفائها،وجد فيها الانسان، الثقة والإخلاص الذي افتقده في أبناء جنسه من البشر. والف الراوي، أبو بكر بن المرزبان المتوفى عام 309 هجريًا، كتابا بعنوان"فضل الكلاب على كثير ممن لبس الثياب". يذكر الكتاب ما قيل في الكلب من آيات قرآنية وأحاديث وأقوال الشعراء والحكماء والرواة. ويعكس أيضًا موقفًا من قليلي الوفاء من البشر، مقدرًا قيمةالوفاء عند الكلب الذي يُرافق الناس ليكون حارسهم ورفيقهم.وحفظ العرب أسماء الكلاب، كما حفظوا أنساب الخيل، ولَقَبٍ الشاعر عبدالله بن مُصعب الزبيريّ "عائد الكلب"،أي زائر الكلب إذا مرض، لقوله هذين البيتين :مالي مَرِضْتُ فلمْ يَعُدْني عائدٌمنكمْ و يمرَضُ كلْبُكُمْ فأعودُو أشَدُّ من مَرضي عليَّ صدودُكمو صُدودُ كلبِكُمُ عَليّ شديدُحظت الكلاب بمكانة كبيرة عند الحضارات القديمة، لاسيما فى الحضارة الفرعونية منذ آلاف السنين،وكانت جزءا لا يتجزأ من حياة المصريين اليومية، سواء من خلال تربيتهم في البيوت، أومصاحبتهم في رحلات الصيد والقنص وحراسة الممتلكات، بل وحتى مرافقتهم في المعارك الحربية، وفي الممات أيضا حيث خصصت لهم مقابر بجوار مقابر أصحابها.وعرف العالم وخاصة أوروبا تربية الحيوانات الاليفة، والكلاب خاصة، واصبحت جزء لا يتجزأ من طبيعة المجتمع الأوربي عامة واليوناني خاصة . فهي تحتل المركز الأول في أحاديثهم، واهتماماتهمو يخصصون لها أوقاتا طويلة و يهتمون بنظافتها وأكلها الخاص.. وارتبطت عادة اقتناء الكلاب في العالم وفي أوروبا في البداية بطبيعة البلاد. عادة يحتاج الصياد إلى كلب يرافقه في الغابات، من أجل التقاط الفريسة. ويتطلب تدريب الكلب، في سبيل ذلك، عملاً دؤوباً. وبالإضافة إلى الصيد، تستخدم الكلاب في حراسة الماشية. في الاونة الاخيرة، تحولت مهمة الكلب الأساسية في الصيد والحراسة، إلى مؤنس للعجائز،و لتسلية للأطفال، والكبار.وتخطت العلاقة بين الأوروبيين وحيواناتهم الأليفة،حدود المألوف، لتصبح علاقة وجودية. فهم لا يعيشون من دونها أبداً، بل أنّ البعض يعتبرها بمثابة أطفاله، وأصد ......
#عيشة
#الكلاب
#عندنا
#وعندهم..

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=767807