الحوار المتمدن
3.27K subscribers
12 photos
94.8K links
الموقع الرسمي لمؤسسة الحوار المتمدن في التلغرام
Download Telegram
غازي الصوراني : تطور مفهوم المجتمع المدني وأزمة المجتمع العربي وغياب الأسس المادية لمفهوم المجتمع المدني وآفاق المستقبل ج4
#الحوار_المتمدن
#غازي_الصوراني ثانياً: الأزمة الاجتماعية في بلدان الوطن العربي وغياب الأسس المادية لمفهوم المجتمع المدني وآفاق المستقبل:في مقدمة الطبعة الأولى من »رأس المال«، كتب ماركس في عام 1867 يقول: »إلى جانب الشرور الحديثة، أو الآلام في العهد الحالي، علينا أن نتحمل سلسلة طويلة من الأمراض الوراثية الناتجة عن بقاء أساليب إنتاج بالية، تخطاها الزمن، مع ما يتبعها من علاقات سياسية واجتماعية أضحت في غير محلها زمنياً، والتي تولدها تلك الأساليب، ففي مثل هذه الأحوال، ليس علينا أن نعاني فقط الآلام بسبب الأحياء، وإنما بسبب الموتى أيضاً: فالميت يكبل الحي«(47)، هذا التحليل الذي قصد به ماركس الدولة الألمانية آنذاك، ينطبق على الوضع العربي الداخلي عموماً، وعلى جوهر الأزمة الاجتماعية فيه بشكل خاص.والإشكالية الكبرى أن المجتمع العربي يتعرض اليوم لهذه الأحوال المأزومة بكل أبعادها، في اللحظة التي انتقل فيها العالم من مرحلة تاريخية سابقة، الى المرحلة الجديدة أو العولمة، بتسارع غير مسبوق، وبمتغيرات نوعية تحمل في طياتها، في الحاضر والمستقبل تحديات غير اعتيادية، لا يمكن امتلاك القدرة على مواجهتها إلا بامتلاك أدواتها العلمية والمعرفية أولاً عبر أحكام سيطرة الحي (المدينة) على الميت (الصحراء)، »فالاستلاب الأيديولوجي بشكليه السلفي والاغترابي هو أبرز الآليات الداخلية التي تعيد إنتاج التأخر، وتعيد إنتاج الاستبداد، وتحافظ على البنى والعلاقات والتشكيلات القديمة ما قبل القومية، فالعلاقة بين المستوى الأيديولوجي السياسي، والمستوى الاجتماعي الاقتصادي، هي علاقة جدلية، تُحوِّل كلاً منهما الى الآخر في الاتجاهين، آخذين بالحسبان أيضاً أن المستوى السياسي محدد ومحكوم بطابع الوعي الاجتماعي السائد«(48).بهذا المدخل، نبدأ في الحديث عن أزمة المجتمع العربي، التي نرى أنها تعود في جوهرها إلى أن البلدان العربية عموماً لا تعيش زمناً حداثياً أو حضارياً، ولا تنتسب له جوهرياً، وذلك بسبب فقدانها، بحكم تبعيتها البنيوية، للبوصلة من جهة، وللأدوات الحداثية، الحضارية والمعرفية الداخلية التي يمكن أن تحدد طبيعة التطور المجتمعي العربي ومساره وعلاقته الجدلية بالحداثة والحضارة العالمية أو الإنسانية.فعلى الرغم من دخولنا القرن الحادي والعشرين،إلا أننا –في البلدان العربية- ما زلنا في زمان القرن الخامس عشر قبل عصر النهضة، أو في زمان »ما قبل الرأسمالية« وبالتالي ما قبل المجتمع المدني، على الرغم من تغلغل العلاقات الرأسمالية في بلادنا، والشواهد على ذلك كثيرة، فالمجتمع العربي لم يستوعب السمات الأساسية للثقافة العقلانية أو ثقافة التنوير، بمنطلقاتها العلمية وروحها النقدية التغييرية، وإبداعها واستكشافها المتواصل في مناخ من الحرية والديمقراطية، ففي غياب هذه السمات يصعب إدراك الوجود المادي والوجود الاجتماعي والدور التاريخي الموضوعي للقومية أو الذات العربية في وحدة شعوبها، ووحدة مسارها ومصيرها، إدراكاً ذاتياً جمعياً يلبي احتياجات التطور السياسي والاجتماعي والاقتصادي العربي.و لعلنا نتفق أن السبب الرئيس لهذه الإشكالية الكبرى، لا يكمن في ضعف الوعي بأهمية التنوير العقلاني، أو ضعف الإدراك الجماعي بالدور التاريخي للذات العربية، فهذه وغيرها من أشكال الوعي، هي انعكاس لواقع ملموس يحدد وجودها أو تبلورها، كما يحدد قوةَ أو ضعفَ انتشارِها في أوساط الجماهير، وبالتالي فإن الواقع العربي الراهن، بكل مفرداته وأجزائه ومكوناته الاجتماعية وأنماطه التاريخية والحديثة والمعاصرة، هو المرجعية الأولى والأساسية في تفسير مظاهر الضعف والتخلف السائدة بل والمتج ......
#تطور
#مفهوم
#المجتمع
#المدني
#وأزمة
#المجتمع
#العربي
#وغياب
#الأسس
#المادية
#لمفهوم

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=724061
غازي الصوراني : تطور مفهوم المجتمع المدني وأزمة المجتمع العربي وغياب الأسس المادية لمفهوم المجتمع المدني وآفاق المستقبل ج5
#الحوار_المتمدن
#غازي_الصوراني مفهوم المجتمع المدني وغيابه عن مجتمعاتنا ارتباطا بالتخلف والتشوه او عدم التبلور الطبقي في بلداننا (الحلقة الخامسة والأخيرة)إن تناولنا لهذه الرؤية التحليلية، لا يعني أنها دعوة إلى وقف التعامل مع هذه المصطلحات، بقدر ما هي دعوة للبحث عن مصطلحات ومفاهيم معرفية أخرى إضافية تعكس طبيعة ومكونات التركيب الاجتماعي /الطبقي في بلادنا العربية، بما يلغي كل أشكال الغربة أو الاغتراب في المفاهيم التي سبق استخدامها بصورة ميكانيكية أو مجردة، بحيث نجعل من التحليل النظري والاجتماعي لواقعنا، في سياق العملية السياسية، أمراً واضحاً ومتطابقاً في كل مفاهيمه ومصطلحاته مع هذا الواقع الشديد التعقيد، الذي يشير إلى ان التطور في بلادنا –كما يقول د. برهان غليون- »ليس بنياناً عصرياً على الرغم من قشرة الحداثة فيه، وهو أيضاً ليس بنياناً قديماً على الرغم من مظاهر القديم، ولكنه نمط هجين من التطور قائم بذاته، فقد عنصر التوازن وأصبحت حركته مرهونة بحركة غيره«، لذلك لا بد من إزالة اللبس والخلط في المفاهيم، الذي ساد طويلاً في الكتابات العربية، وأسهم –إلى حد ما- في تكريس حالة الإرباك الفكري في أوساط القوى اليسارية العربية وعَزَلها عن الجماهير، وليس معنى ذلك، أننا ندعو إلى تكيف الوعي الطليعي العربي المنظم، لمتطلبات الوعي العفوي الجماهيري، بالعكس، إنها دعوة –أو وجهة نظر- تستهدف التعامل مع الوعي العفوي بمنهجية ومفاهيم تعكس تفاصيل الواقع المعاش وتعبِّر عنه بصورة جدلية تدفع به الى التطور والنهوض، انطلاقاً من قناعتنا بمقولة ماركس -في مقدمته لرأس المال- »قل كلمتك وامشِ ودع الناس يقولوا ما يقولون«.و في سياق الحديث عن طبيعة ومكونات التركيب والمتغيرات الطبقية في بلدان وطننا العربي، وضرورات إزالة الخلط أو اللبس في مصطلحاتها أو مفاهيمها، نتوقف أمام طروحات اثنين من المفكرين العرب هما د.حليم بركات، والراحل د. رمزي زكي، فالأول يطرح في كتابه »المجتمع العربي في القرن العشرين« المشار إليه في هذه الدراسة، مسألة التكون الطبقي في المجتمع العربي ويعيدها إلى »الأصول الرئيسة المتشابكة التالية: ملكية الأراضي والعقارات، والتجارة وملكية رأس المال، النسب العائلي المتوارث، المنصب أو الموقع في السلطة، مع الإشارة الى عدم تساوي هذه العوامل في الأهمية«(56)، ومع تقديرنا لصحة هذا التحليل وانسجامه مع الواقع، إلا أن د. بركات في تصنيفه للطبقات الاجتماعية العربية المعاصرة، يقر بوجود ثلاث طبقات رئيسة: »الطبقة البورجوازية، الطبقة الوسطى، الطبقة الكادحة«، وهي قضية بحاجة الى النقاش، نظراً لشدة التنوع في البنية والانتماءات الاجتماعية العربية التي أشار إليها في مقدمة كتابه.أما المسألة الثانية فهي ترتبط بتعريف »الطبقة البورجوازية« التي تتضمن كما يشرح د. بركات »شرائح اجتماعية قديمة من الأرستقراطية وكبار الملاك وشيوخ القبائل وكبار علماء الدين، الى جانب كبار الرأسماليين التجاريين والصناعيين والأثرياء الجدد من الأطباء والمحامين«(57)، وهو في تقديرنا، تعريف ملتبس يتناقض مع مصطلح »البورجوازية« المتعارف عليه، كمصطلح حديث، عبّر عن طبقة جديدة تكونت في التاريخ الحديث في سياق صراعها مع الطبقات والشرائح القديمة الأرستقراطية وكبار الملاك ورجال الدين، وبالتالي، لا يجوز القفز عن كيفية تكون الطبقة البرجوازية، وسياقها التاريخي في مرحلة محددة، وكذلك في إطارها العام كطبقة لا مكان فيه للرموز والشرائح القديمة.المسألة الثالثة، التي ندعو الى تأملها والتفكر فيها ومناقشتها بصورة موضوعية، فهي مسألة »الطبقة الوسطى«، والالتباس حول مفهوم هذه الطب ......
#تطور
#مفهوم
#المجتمع
#المدني
#وأزمة
#المجتمع
#العربي
#وغياب
#الأسس
#المادية
#لمفهوم

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=724168
فلاح أمين الرهيمي : الأسس التربوية البيت والمدرسة وسلطة الحكم
#الحوار_المتمدن
#فلاح_أمين_الرهيمي هذه الأسس تمثل القاعدة الأساسية والعامود الفقري في نشأت المجتمع وتقدمه وتطوره لأن جميعها تتمحور حول الإنسان الذي يمتلك العقل الذي أصبح فيه أرقى وأرفع الكائنات الحية في الوجود والعقل جعل الإنسان أثمن رأس مال في الوجود لأنه بإمكانيات عقله أصبح المدبر والصانع لجميع مستلزمات الحياة المادية والمعنوية وما كانت للأمم أن تصل إلى هذا المستوى من التقدم والتطور إلا من خلال اهتمامها وتربيتها ورعايتها للإنسان من خلال الأسس التربوية (البيت والمدرسة وسلطة الحكم) ولابد من بحث هذه الأسس في العراق المستباح وشعبه المذبوح الأسباب والعوامل التي تسربت ودمرت هذه الأسس (البيت والمدرسة وسلطة الحكم) وأدت إلى ما نحن عليه بالقياس مع دول العالم الأخرى التي ترفل بفضل اهتمامها واحترامها للإنسان والقيم التربوية فيها.إن الظروف السياسية والاقتصادية والاجتماعية في العراق أفرزت سلبيات مؤسفة دمرت الأسس التربوية (البيت والمدرسة وسلطة الحكم). إن مجمل الجهد والعمل الإنساني للعلماء والمفكرون وأهل العلم والمعرفة يتمحور للإنسان ومن أجل الإنسان وسعادته ورفاهيته واستقراره واطمئنانه في هذا الوجود لأن الإنسان الذي يمتلك العقل الذي يرمز إليه بالوعي عنده يعني الإحساس فالوعي هو الشعور بالذات ومقدرته على التميز بواسطة الحواس وعلى إدراك الموضوعات الخارجية والحكم عليها من خلال بعض الدلالات المحسوسة. 1) البيت : هو المسكن الذي يجمع العائلة الأب والأم والأبناء ويعزز الروابط بينهم من خلال الأب رب البيت والأم ربة البيت ولكل واحد منهما مسؤوليته في نشأت وتربية الأبناء ويعتبر البيت (البيئة) التي ينشأ فيها الإنسان حتى يصبح ناضجاً ومكتمل انعكاساً لبيئته التي نشأ وترعرع فيها من سلوك وتصرف وأخلاق : هي الأخلاق تنبت كالنبات ---- إذا سقيت بماء المكرمات. بعد أن أصبح الاقتصاد العراقي ذا طبيعة ريعية وأصبح العراق بدون صناعة وزراعة وأصبح الشعب مستهلك وغير منتج تفشت البطالة والفقر والجوع والمخدرات وساد نظام الحكم بالمحاصصة الطائفية والمحسوبية والمنسوبية والفساد الإداري تسرب إلى البيت التسيب والانفلات بعد أن ضاقت ظروف المعيشة ولقمة العيش بين أبناء الشعب العراقي فأصبح الأب الذي كان في السابق الخيمة والمراقب والمربي لعائلته أصبح الأب يقضي ليله ونهاره خارج البيت يعمل ويجاهد من أجل توفير لقمة العيش لأفراد عائلته وأصبحت الأم كذلك عاملة أو خدامة في بيوت الأغنياء ودفع الأب إلى سحب أبناءه من كراسي الدراسة للعمل في السوق عتالين أو بائعي أكياس النايلون في الأسواق لتدبير حالهم ومساعدة الأب في توفير لقمة العيش لهم ولعوائلهم وحتى دفع الأب أبناءه إلى التسول فأدى ذلك إلى اختلاط الأولاد والبنات مع عناصر منفلتة وسائبة وساد بيهم الإدمان على المخدرات والفساد الخلقي وقد ذكر عن هذه الظاهرة مدير مؤسسة علم النفس العراقية الدكتور حسين علي العزيز قائلاً بتصرف : إن الأجيال العراقية القادمة سوف تكون أشر وأكثر انفلاتاً وإجراماً من أي جيل في السابق. 2) المدرسة : أصبحت لا تربية ولا تعليم بسبب الفساد الإداري والمحاصصة الطائفية والمحسوبية والمنسوبية الذي أصاب الدولة العراقية وبسبب البطالة وانتشارها بين أبناء الشعب العراقي بسبب تحول الاقتصاد العراقي إلى طبيعة ريعية وجعل الشعب بدون صناعة وزراعة يعمل بها مما دفع الجامعات والكليات إلى تخرج الطلاب الوجبات تلو الوجبات الأخرى وترميهم في مستنقع البطالة مما دفع أولياء الطلبة إلى سحب أبنائهم من كراسي الدراسة في كثير من العوائل لتوفير المبالغ التي تصرف عليهم دراسياً بسبب عدم فائدة دراست ......
#الأسس
#التربوية
#البيت
#والمدرسة
#وسلطة
#الحكم

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=724381
عباس علي العلي : الأسس الفكرية لثقافة التطرف والأصولية التكفيرية
#الحوار_المتمدن
#عباس_علي_العلي الجذور الفكرية لثقافة التطرف والأصولية التكفيريةيستغرب البعض من مقولة أن داعش هي الصورة التطبيقية لفكر الإسلام وأنها نتاج طبيعي لإعادة أستنساخ التجربة الإسلامية الأولى ويستند على العشرات من الدلائل النصية والروايات الواردة في الصحاح أو في السير وكلها من تاريخ صدر الإسلام بما لا يقبل الشك أن الصورة التي يجسدها الإسلام الدعوي العنفي الإقصائي اليوم هي حقيقة الإسلام بلا جدال , وأظن أن من يزعم وينادي بهذا الصوت محقا وجادا وغير ظالم لا الإسلام ولا المسلمين بما قال ,وهناك رأي أخر يناقض الأول ويرى أن ما نشهده اليوم مجرد مؤامرة قام بها أعداء الإسلام لتشويه وتعرية الإسلام من سماحته وعدله ووجه الإنساني مستندا أيضا على عشرات النصوص والروايات والقصص التي حدثت في صدر الإسلام وأيام الدعوة تظهر الوجه الإنساني النبيل للإسلام وأظن كالعادة أنهم أصحاب هذا الرأي على درجة كبيرة من الصدقية والحق وأنهم لم يظلموا لا الإسلام ولا المسلمين بما فيهم موضوع البحث .المهنية في كتابة وقراءة التأريخ لا تستند فقط على الدليل فقد يكون حقيقيا ولكنه فاسد , وقد يكون حقيقيا وصحيحا ولكن المقاربة فيها خلل أو أن المشترك التماثلي بين الدليل والواقعة غير حقيقي أو غير متصل ,وأحيانا انتساب الدليل للحدث انتساب غير واقعي ويستخدم فيه أسلوب الإقحام القهري ليبدو التفسير حسب ما يرون منطقي وعقلاني , بالنتيجة إن لم نعط الدليل الحرية في الإثبات دون تدخل في كل مرة للتفسير والتبرير أي البحث عن دليل للدليل حتى نصل إلى مرحلة الدلائل المتوالية سيكون ما نكتبه تأريخا هو مجرد خلط في الأوراق الهدف منه تسويق أيديولوجية محددة ومعينة دون أن ننجح في كتابة تأريخ .مما لا شك فيه أن الفكر الأصولي الإقصائي التكفيري المعنون اليوم بالإسلام الجهادي لم يأت عن فراغ وليس أبتكارا بررته الظروف الزمانية والمكانية ولا هو إفراز غير طبيعي لمجتمع أمن بالإسلام وأتخذه منهج حياتي , نعم كل ما يذكره المعنيون اليوم به صحيح سواء أكان موافقا له أو مضاد ولكن من يقرر صحية المبدأ من الأساس الوقائع مقارنة بالنصوص أي الترجمة السلوكية للأفكار وهنا يجب البحث عن التطبيقات النموذجية للنص كمثال وليس أي تطبيق جرى وأنتسب للنص نأخذه حتى لو تعارض مع فكرة الإسلام ونعتمده دليل قاطع يمكننا به أن نحسم أمرا ما .قد نأخذ مثالا واحدا فقط منه نستمد الفكرة التي ننادي بها وهيأن العودة لنموذج الفكري المجسد كقدوة في السلوك صادرة من قدوة في ذات الفكر لنستقي منها حقيقة ما يجب أن ينسب للإسلام كمدرسة تأريخية , وهنا أشير لواقعة الأخر المختلف التي حدث كثيرا في زمن النبي محمد ص حيث كان لليهود والنصارى والمشركين وحتى من أدعى النبوة في حياته ,كانت النظرة لهم نظرة حوار ومجادلة بالتي هي أحسن للحود التي لا تمس بوجود الإسلام كوجود حقيقي وهو ما يعرف اليوم بالتسامح لحد الاصطدام بالخط الأحمر المساوي للوجود من عدمه , وهذا الحال حد منطقي عقلاني وعقلائي تقره الشريعة العقلية الإنسانية .مرت أحداث في هذه الفترة ينسب لها جذور الإقصاء ورفض الأخر واعتبارها الأساس التاريخي لثقافة التطرف في الإسلام وينسبون ما نزل بشأنها على أنها قواعد عامة شرعت المفهوم خارج حدود المناسبة والتناسب وهنا أذكر مثلا أحداث بني قريظة وما شابهها وما جرى فيها من أحداث دون إنكار الحدث ولكن يجب ربط الحدث بالسبب والنص بالحدث والبحث عن الدواع الأساسية لنزول النص مرتبطا بالحدث وهنا نشير إلا حقيقة أن الرواية التي صيغت تاريخيا لها صيغت وفق مفهوم منحاز وغير تأريخي بمعنى تجرده عن اسلوب العملي العلمي في كت ......
#الأسس
#الفكرية
#لثقافة
#التطرف
#والأصولية
#التكفيرية

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=729240
رزكار عقراوي : رزكار عقراوي في حوار مفتوح مع القارئات والقراء حول: أبرز الأسس الفكرية والتنظيمية لليسار الالكتروني E-Left ، نحو يسار علمي ديمقراطي معاصر
#الحوار_المتمدن
#رزكار_عقراوي



من اجل تنشيط الحوارات الفكرية والثقافية والسياسية بين الكتاب والكاتبات والشخصيات
السياسية والاجتماعية والثقافية الأخرى من جهة, وبين قراء وقارئات موقع الحوار
المتمدن على الانترنت من جهة أخرى, ومن أجل تعزيز التفاعل الايجابي والحوار اليساري
والعلماني والديمقراطي الموضوعي والحضاري البناء, تقوم مؤسسة الحوار المتمدن بأجراء
حوارات مفتوحة حول المواضيع الحساسة والمهمة المتعلقة بتطوير مجتمعاتنا وتحديثها
وترسيخ ثقافة حقوق الإنسان وحقوق المرأة والعدالة الاجتماعية والتقدم والسلام.
حوارنا -234- سيكون مع رزكار عقراوي حول: أبرز الأسس الفكرية والتنظيمية لليسار
الالكتروني (E-Left)، نحو يسار علمي ديمقراطي معاصر.
&nbsp-;-
طرحت بدايات مفاهيم اليسار الالكتروني (Electronic
Left ”E-Left”) منذ ما يقارب العشرين عاما
وتطرقت إليها في نقاط أساسية في مقالات وحوارات مختلفة، كما نرى إن الكثير من تلك
النقاط التي طرحت أثبتت الكثير من مصداقيتها، وارى من الضروري الآن التوسع في توضيح
ابرز أسسه الفكرية والتنظيمية وبشكل أكثر تفصيلا.
من الممكن أن يفهم مصطلح اليسار الالكتروني من خلال الاسم في انه تحويل مؤسسات
وأحزاب اليسار من شكلها التقليدي إلى استخدام تقنية المعلومات والانترنت فقط!،
برأيي انه يتجاوز ذلك بشكل كبير جدا، حيث هو تيار جديد يطرح مفاهيم علمية ديمقراطية
معاصرة وحديثة لمفهوم اليسار وخطابه السياسي، واليات تنظيمه وعمله لتتلائم مع
التطور والتقدم العلمي والمعرفي والحقوقي للإنسانية في المجالات المختلفة، والتغيير
الكبير الذي حصل في آليات التعامل والتواصل وتنظيم الجماهير بسبب الثورة
التكنولوجية والمعلوماتية الكبيرة.

أبرز الأسس الفكرية والسياسية لليسار
الالكتروني

كقوى يسارية نناضل ضد النظام الرأسمالي بأشكاله المختلفة ونعمل من اجل تغييره،
نحو أنظمة اشتراكية ديمقراطية أخرى أكثر عدلا وإنسانية بغض النظر عن مسمياتها، ولكن
السؤال هنا هل سنستطيع تغييره من خلال التمسك الحرفي بنصوص وخطاب سياسي واليات عمل
وتنظيم تقليدية تقادمت إلى حد كبير! وحصرت في قوالب جامدة، وتتنافى بشكل كبير مع
التفكير الجدلي والتقدمي للماركسية واليسار، في حين إن الرأسمالية تطور نفسها في
كافة المجالات على مدار الساعة بل في الدقيقة ! وتتكيف بشكل سريع وفعال مع الأزمات
المختلفة والخروج منها وتجديد ذاتها؟ وهل سنستخدم” أسلحة قديمة جدا” واقصد هنا
الخطاب واليات العمل والتنظيم في هذا الصراع الكبير والمعقد ونضمن الانتصار؟ برأيي
الجواب سيكون ”لا” بالتأكيد والواقع الحالي يفرضها علينا ويزكي ذلك!.

إذا لابد أن نواجه الرأسمالية ”بأسلحتها” المتطورة، العلوم الحديثة والتجديد
والتطوير المتواصل في كافة المجالات، ونتفوق عليها وهكذا فعل كارل ماركس وفريدريك
أنجلز (لقد أشار ماركس أنجلز في مقدمة الطبعة الألمانية لعام 1872 من البيان
الشيوعي بعد حوالي ربع قرن فقط من كتابته: “لقد شاخ هذا البرنامج اليوم في بعض
نقاطه بتأثير التقدم الضخم الذي أنجزته الصناعة الكبرى خلال الخمس والعشرين عامًا
الأخيرة”..........)، والتطور المحدود الذ ......
#رزكار
#عقراوي
#حوار
#مفتوح
#القارئات
#والقراء
#حول:
#أبرز
#الأسس

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=730446
بشير الحامدي : متابعة ونقاش لمقال الصديق رزكار عقراوي: -أبرز الأسس الفكرية والتنظيمية لليسار الالكتروني E-Left ، نحو يسار علمي ديمقراطي معاصر-
#الحوار_المتمدن
#بشير_الحامدي قرأت بانتباه كبير مقال الصديق رزكار عقراوي ولي حوله بعض الملاحظات أجملها في مسألتين الأولى لماذا خصّ الصديق مشروعه لليسار؟ والثانية حول تنظيم اليسار أم شبكات انتظام ذاتي ومقاومة المسألة الأولى: لماذا تخصيص هذا المشروع لليسار والحال أن هناك معنيين به كمشروع للمقاومة من خارج هذا الدائرة ولا تعنيهم التحديدات الأيديولوجية يسار يمين وسط والتي في الحقيقة لم يعد لها ضرورة لأنها هي ذاتها مصطلحات غير دقيقة وتطرح عديد الإشكاليات فمن هو اليساري مثلا ومن هو اليميني ومن هو الوسطي فاليسار اليوم يسارات واليمين اليوم متعدد ومتنوع والوسط أيضا.أليس المفروض تحديد الجماهير المعنية بهذا المشروع بالمشروع نفسه أي أن الانخراط في هذا المشروع لا يكون من باب أن المنخرط يجب أن يكون يساريا بل من باب أن ما يطرحه المشروع من معالجات وما يقدمه من حلول هو الذي يجعل المعنيين به يلتفون حوله وينخرطون فيه. وعوض E – Left يكون Resist to change فالمعنيون بالمقاومة والمنتمون للأغلبية مداسة الحقوق المجردين من أي سيادة سواء على القرار أو على الثروة أو على التخطيط هم اليوم ليسوا يساريين (بالمفهوم التقليدي لليسار) بل أغلبية من الجماهير منهم المنتجون في المعامل والحقول ومنهم العاطلون عن العمل من الشباب المتكدسين في الأحياء ومنهم كذلك شريحة شبابية واسعة أخرى في المعاهد والكليات ومنهم كذلك ربات البيوت من العاطلات ولعل اليساريين داخل هذا الجمهور العريض هم أقلية لا تذكر وحين نربط المشروع بهذه الأقلية نكون قد حكمنا عليه بالبقاء في حيز المساحة التقليدية اليسارية وبالتالي منعنا مسبقا شرائح كثيرة من الانخراط فيه وبقينا في مساحة الفرز الأيديولوجي يسار يمين وسط التي تجاوزها التاريخ لصالح مساحة أخرى هي مساحة الأغلبية المقاومة التي لا تملك من أجل السيادة على القرار والموارد والثروات والتخطيط و الإنتاج وووو.المسألة الثانية: متعلقة بالتناقض بين شكل التنظيم الحزبي والانتظام الذي تتيحه اليوم الشبكات الالكترونية. شكل التنظيم الحزبي لعب دورا بالنسبة لجمهور المضطَهدين في المائة سنة الأخيرة إلا أنه اليوم صار يمثل عائقا أمام انتظامات الأغلبية والقول أن انحصار تنظيمات اليسار يعود لطرق التسيير قد يكون غير كاف لتشخيص انحصارها فالتنظيم الحزبي لا يكون إلا هرميا ولا يتأسس إلا على قيادة وقاعدة والقرار داخله ديمقراطيته محدودة مهما حاول تحصينها ضد هيمنة الزعيم والطرح الذي يقدمه الصديق رزكار لإصلاح الحزب وجعله مواكبا للتطورات التي حدثت يحول التنظيم الحزبي لتنظيم شبكي ولا أفهم لماذا تداخل الشكلان في طرح الصديق فإما أن نتحدث عن حزب ينفتح في طرق تسييره و إدارته وفي دمقرطة القرار داخله بتوظيف وسائل الاتصال الالكترونية أو نتحدث عن تنظيم شبكي ذاتي مرن حر مستقل باستعمال السبكة الالكترونية يلتقي فيه المعنيون به لمناقشة فكرة أو تنفيذ مهمة، شبكة واسعة من المعنيين القرار داخلها غير مرتبط لا بفرد ولا بجماعة بل قرار حر يساهم فيه الجميع وينفذه من يقتنع به ويلتزم بتنفيذه في إطار ديمقراطية واسعة لا يسيجها سوى الاقتناع بالممارسة المحددة. الشبكة الالكترونية اليوم وسيلة هامة بالنسبة لجماهير الأغلبية التي لا تملك منتجون أو عاطلون شباب أو ربات بيوت نساء أو رجالا في تنظيم المقاومة والانتظام الذاتي في إطار غير حزبي مؤدلج إطار يمكن الجميع من المساهمة في النقاش وفي القرار وفي التنفيذ وفي المراجعة على عكس الحزب اليساري المنظم الكترونيا الذي يبقى في نهاية التحليل حزبا لا أكثر ولكن بالإضافة للمنشور والجريدة واجتماع الأ ......
#متابعة
#ونقاش
#لمقال
#الصديق
#رزكار
#عقراوي:
#-أبرز
#الأسس
#الفكرية
#والتنظيمية
#لليسار

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=730529
فلاح أمين الرهيمي : ضعف الدعم للتعليم يهدد الأسس التربوية في العراق
#الحوار_المتمدن
#فلاح_أمين_الرهيمي إن التعليم في المراحل الدراسية يعتبر المهمة الأساسية في التنمية البشرية في العلم والمعرفة والثقافة والوعي في جميع مستلزمات الحياة السياسية والاقتصادية والاجتماعية والتعليم التي تعتبر أساسه المدرسة هي إحدى الركائز المهمة في الأسس التربوية (البيت والمدرسة وسلطة الحكم). إن أية ظاهرة في الوجود تؤكد حقيقتها من خلال السلوك والممارسة والتصرف ومن خلال هذا السياق لابد من الإشارة إلى الضوابط النفسية والسلوكية لدى الإنسان التي هي (منظومة من القيم) تحرك سلوك الإنسان وتوجهها نحو الأهداف المحددة وإن الإنسان في هذه الحالة لا يدركها ولا يعلم بأن هذه القيم هي التي تحرك سلوكه وتصرفاته وتوجهه في الحياة والمجتمع ولذلك فإن سلوك الإنسان (رجل دين أو سياسي أو مفكر أو اقتصادي) تختلف بين إنسان وآخر بسبب منظومة القيم في الثقافة والوعي الفكري وما ينتج عنها من سلوك وتصرف لذلك الإنسان نوعياً وكمياً وإن هذه القيم لا تولد مع الإنسان وإنما يكتسبها من خلال (الأسرة والمدرسة) وتكون هي المميزة لثقافتنا ووعينا الفكري ويكون لها تأثير كبير في طرق تفكيرنا وتعبيرنا عن انفعالاتنا ودوافعنا وما نتعلمه من معايير المباح والمحظور والعدل والظلم والحق والباطل وكذلك ما نكتسبه من معلومات ومهارات وعواطف وأذواق جميع تلك السلوكيات تحددها نوع الثقافة إلى حد كبير إن كانت ديمقراطية أم غير ديمقراطية تعاونية أم تزاحمية مادية أم روحية مسالمة أم عدوانية مستنيرة أم غير مستنيرة. إن المدارس أنشأت عندما شعرت الإنسانية أن الأسرة وحدها عاجزة عن إعداد الفرد للتوافق الاجتماعي اللازم وقد تأكد من حيث الواقع أن للمدرسة دور مهم يفوق مقدرة الأسرة على القيام بتكوين بناء شخصية الإنسان لأنها أقرب إلى مطاليب المجتمع من الأسرة باعتبار المدرسة أرحب أفقاً وأوسع مجالاً من الأسرة وبمنجاة وبعيدة من التقاليد البالية الغريبة التي تسود الأسرة وتجثم عليها من مُثل وعادات ترزخ تحتها الأسرة وإن المدرسة أقرب وأدنى من الحدّ والجدية والضبط والالتزام وبعيدة عن الدلال في معاملة التلميذ ولذلك يكون الاعوجاج والسلوك في المدرسة أكثر مما يتجلى في البيت لأن الطفل يخرج من البيت وقد تأثرت شخصيته به تأثيراً عميقاً ولذلك يعتبر انتقال الطفل من البيت إلى المدرسة بعد الطفولة المبكرة حدث حرج خالد في حياته لأنه يعتبر انتقال من مجتمع صغير وضيق وبسيط منطو على نفسه إلى مجتمع أوسع وأعقد وأكثر اتصالاً بالحياة وهي بيئة جديدة ذات نظم وقوانين جديدة وبها من الواجبات والتكاليف ما لم يعهده الطفل وفيها علاقات جديدة ومنافسات ومغامرات جديدة وأصبح يعيش ويمارس حياته بين أتراب يختلفون عنه وعن البيئة التي كانت تعيش حوله من أنواع كثيرة ونواحي مختلفة وفيها يضطر الطفل إلى التضحية بكثير من الميزات التي كان ينعم فيها في البيت .. أما المدرسة سواء كانت روضة أو مدرسة فمعناها الانفصال عن البيت والوالدين وخاصة الأم ولذلك يعتبر هذا التغيير العنيف في بيئة الطفل له أثر كبير في شخصيته وخلقه وسلوكه الاجتماعي فالعادات والسلوك والتصرفات في البيت ليس لها وجود في المدرسة كما أنها تفرض عليه واجبات جديدة وأن يراعي ويحترم النظام ويلتزم بالآداب أن يلتفت وينتبه إلى محدثه وأن لا يقاطع ويتجاوز على حقوق الآخرين وأن يتعاون مع زملائه الطلاب ويشترك معهم في الأشغال والألعاب وأن يحافظ على نظافة وأثاث المدرسة وبذلك تعتبر المدرسة مرحلة انتقال إلى مرحلة أخرى من حياة الإنسان وتأثير كبير في نمو وتطور شخصيته وأن تفعل الكثير في حياة الطفل ونموه وتطوره وتكوين شخصيته .. ومن خلال هذه المنظومة من القيم (الأس ......
#الدعم
#للتعليم
#يهدد
#الأسس
#التربوية
#العراق

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=742758
الريكات عبد الغفور : الأسس المادية لظاهرة الهجرة من المغرب نحو أوروبا
#الحوار_المتمدن
#الريكات_عبد_الغفور تحظى ظاهرة الهجرة باهتمام مجالات و أنساق فكرية عديدة، تتفاعل في الموضوع و تغنيه بالنقاش السوسيولوجي و الجغرافي و التاريخي و الاقتصادي. هذا التفاعل يسمح بالكشف عن الأسس المشكلة لظاهرة الهجرة.و هناك العديد من التعاريف التي تقدم حول الهجرة، فهي الحركة أو التنقل من مكان إلى اخر....و هي تعاريف عادة ما يستخدمها البعض لإضفاء صبغة هلامية و سطحية حول الظاهرة و بالتالي ابعاد اصابع الاتهام عن المسببين الفعليين لها. ما يجعل نقاشهم مثاليا و بعيدا عن التحليل الملموس للواقع الملموس.في حين أن هذه الظاهرة ما هي إلا نتاج كمي و نوعي لأزمة بنيوية تستهدف في أبعادها و مستوياتها طبقة اجتماعية محددة. و ما يجعلها أيضا ليست ظاهرة عابرة أو فجائية أو سطحية بل هي ملازمة و متجددة و مشتبكة في الواقع الاجتماعي الذي أنتجها... كونها تتجدد بتجدد الأسباب المشكلة لها منذ فجر الاستقلال الشكلي في المغرب.و بمناسبة الحديث عن التشابك في صلب ظاهرة الهجرة، عادة ما نتساءل حول الأسباب التي تدفع بشباب جنوب المتوسط عموما و شباب المغرب خصوصا الى الارتماء في أحضان المتوسط بحثا عن العبور الى اوروبا. و هي أسئلة و غيرها قدم فيها الأديب السوداني الطيب صالح و بالضبط في روايته " موسم الهجرة الى الشمال" إجابة أدبية و بعمق فكري مشتبك، حيث أنه يفصل في التناقضات بين افريقيا و اوروبا، انطلاقا من التجربة السودانية.و بالعودة إلى موضوع الهجرة من المغرب نحو أوروبا و بحكم أنها تجلي من تجليات الحرب الطبقية، فإن الدوافع أو الأسس المشكلة لها لن تخرج على هذا السياق. أي أنها تمظهرات لحرب الأغنياء ضد الفقراء. و في مقدمتها:1/ السياسة التعليميةلا يختلف اثنان على كونها سياسات تكرس الفوارق الطبقية بل و تعبر عنها بشكل واضح و من مؤشرات ذلك التراتبية على مستوى الاستفادة من خدمة التعليم: تعليم النخبة الحاكمة، التعليم الخصوصي، التعليم العمومي. و بالنسبة للمتعلمين في مدارس النخبة و في جزء من المدارس الخاصة فالمستقبل واضح أمامهم و لا حاجة للتفكير فيما بعد المدرسة . أما رواد المدرسة العمومية، من أبناء الفلاحين و العمال و عموم الكادحين فيغدو التعليم بالنسبة لهم شكل من أشكال المقاومة و التي لا تنفصل عن أشكال أخرى من المقاومة خارج أسوار المدرسة. و سيكون تركيزنا على المدرسة العمومية باعتبارها تحارب من طرف التحالف الطبقي المسيطر. و لا حاجة هنا للتفصيل في أسباب هذه الحرب ، فالكل يعرفها و حتى من لا يعرفها يمكنه العودة لإسهامات المفكر الجابري و الذي أظهر بعض الجوانب من هذه الحرب خلال 20 سنة التي تلت مباشرة الاستقلال الشكلي بالمغرب.باعتبار جل السياسات التعليمية تستهدف في عمقها الرفع من معدلات الهدر المدرسي، و الكل هناك يتذكر المذكرة المشؤومة التي أصدرها وزير التعليم بلعباس. و التي تمنع الأشخاص فوق 17 سنة من التواجد في الثانوية، و هي مذكرة قوبلت برفض تلاميذي و سرعان ما تبلور لانتفاضة شعبية " انتفاضة 23 مارس " المجيدة...و التي خلفت قوافل من الشهداء و المعتقلين بل إنها شكلت مقدمة عملية لتضحيات الشعب المغربي في سبيل الحفاظ على التعليم العمومي .و آخر هذه القرارات في ميدان التعليم هي القانون الاطار 51/17 و الذي يهدف في أبعاده القضاء على مجانية التعليم العمومي و يفرض على الطبقة الكادحة الدفع المادي مقابل الاستفادة من خدمة التعليم.و قد نجحت هذه السياسات التعليمية الطبقية في تحقيق أهدافها الاستراتيجية المتمثلة أساسا في الرفع من نسبة المطرودين و من نسبة الهدر المدرسي، كما تظهر ذلك الأرقام الرسمية: _ تقارير ......
#الأسس
#المادية
#لظاهرة
#الهجرة
#المغرب
#أوروبا

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=752697
الحسن الهلالي : السياسة التعليمية بالمغرب في عهد الحماية الفرنسية: الأسس والأهداف
#الحوار_المتمدن
#الحسن_الهلالي - تقديمكان التعليم السائد بالمغرب، إلى حدود مرحلة الحماية، تعليما دينيا تقليديا يقوم على تحفيظ القرآن وقواعد القراءة والكتابة في الكتاتيب التابعة للمساجد والزوايا. وبعد استظهار القرآن، وهي مهمة شاقة، يحق للتلميذ ولوج المدرسة الثانوية التقليدية، ليصل المحظوظون من أبناء الأعيان إلى جامعة القرويين أو جامعة ابن يوسف. وكان هذا التعليم يكسب المهابة لصاحبه ويحقق له مكانة متميزة داخل المجتمع. وعندما احتلت فرنسا المغرب، تذرعت بأداء مهمة عصرنة التعليم ونشره بين صفوف المغاربة والقضاء على الأمية لتبرير سياستها الاستعمارية والظهور أمام الرأي العام الدولي وكأنها تؤدي رسالة حضارية في الدول المستعمَرة. والواقع، أن هدفها الرئيس هو تكوين شريحة من المتعلمين لخدمة المشروع الاستعماري، وإعداد على المدى البعيد نخبة تحل محل المستعمِر وترعى مصالحه بعد رحيله. نهدف في هذه الورقة إلى الوقوف عند أسس السياسة التعليمية التي نهجتها الإقامة العامة في المغرب، وإبراز أهدافها المعلنة وغير المعلنة.1- أسس السياسة التعليمية في المغرب في عهد الحماية أخضع الجنرال ليوطي ومساعدوه المشروع التعليمي الذي ينبغي تطبيقه في المغرب للكثير من التدقيق والتصويب؛ فبعد مرحلة التجريب التي غلب عليها طابع الارتجال والاضطراب، سيكتمل هذا المشروع ابتداء من 1920. وقد انبنى على رفض فكرة توحيد التعليم ودمقرطته، وعلى تجريد المدرسة من وظيفتها التنويرية، وعلى الاعتراف بالحق في التمَيُّز وتعدد الحضارات. "إنه بالإمكان، حسب تعبير ليوطي، بناء مغرب صالح وجميل مع الاحتفاظ بالطابع المغربي والإسلامي"( ). لقد تجنب هذا المشروع تكرار تجربة التوحيد في الجزائر وتونس التي كان من نتائجها إفراز بروليتارية فكرية مهمشة يسهل استقطابها من قبل الحركات التحررية والثورية المناهضة للاستعمار والاستبداد. كما تفادى دمقرطة التعليم؛ لأن من شأن ذلك أن يجعل المدرسة وسيلة للترقي الاجتماعي، فيصبح "الانتماء إلى النخبة يعتمد الذكاء والشواهد بعد أن كان يتحدد بالولادة". مما يؤدي إلى فرز نخبة وطنية تشكل على المدى البعيد أكبر خطر على مستقبل الحماية بالمغرب.لقد كان ساسة الاستعمار يدركون أن اتساع الشعور الوطني يرتبط بالتعليم الموحد الديمقراطي؛ لذلك تخَلّوا عن الطرق التربوية المعمول بها في وطنهم الأم، واقتدوا بالتجربة الأنجلوسكسونية، التي تزاوج بين التمارين الفكرية والأعمال اليدوية، مع الإلحاح على ألا يتعدى التعليم الابتدائي المغربي "نطاق درس في الأشياء يكون ملتصقا بالوسط حضريا كان أم قرويا"، وأن "ينصب درس الحساب على مشاكل الحياة اليومية المادية"، و"يبتعد عن كل تجريد أو تنشيط فكري". أما مادة الفرنسية، فينبغي "أن تلقن مبسطة تعلم الصغار مفردات الحياة المنزلية والعملية وتمرّن الكبار على تحرير رسالة إدارية أو تجارية وتلقنهم جميعا مبادئ اللياقة والأخلاق"( ).واعتمادًا على هذه الأسس، نهجت مديرية التعليم العمومي سياسة تعليمية تقوم على التمييز بين ثلاثة أنواع من التعليم في المغرب: التعليم الأوربي والتعليم الإسرائيلي والتعليم الإسلامي. ويهمنا في هذا المقام أن نبرز تمفصل التفكير البيداغوجي التربوي والهدف السياسي في تخطيط ساسة الاستعمار للتعليم الإسلامي. وقبل ذلك نشير، باختصار شديد، إلى التعليم الأوربي والتعليم الإسرائيلي.- التعليم الأوربيهذا النوع من التعليم موجه لأبناء المستعمِرين، وكان صورة طبق الأصل للتعليم الفرنسي لا من حيث مستوياتُ التكوين ومراحلُه: ابتدائي، إعدادي، ثانوي فعالي؛ ولا من حيث تنويعُه إلى تعليم أساسي لفائدة المتفوقين من ......
#السياسة
#التعليمية
#بالمغرب
#الحماية
#الفرنسية:
#الأسس
#والأهداف

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=753559
الحسن الهلالي : السياسة التعليمية بالمغرب على عهد الحماية الفرنسية: الأسس والأهداف
#الحوار_المتمدن
#الحسن_الهلالي - تقديمكان التعليم السائد بالمغرب، إلى حدود مرحلة الحماية، تعليما دينيا تقليديا يقوم على تحفيظ القرآن وقواعد القراءة والكتابة في الكتاتيب التابعة للمساجد والزوايا. وبعد استظهار القرآن، وهي مهمة شاقة، يحق للتلميذ ولوج المدرسة الثانوية التقليدية، ليصل المحظوظون من أبناء الأعيان إلى جامعة القرويين أو جامعة ابن يوسف. وكان هذا التعليم يكسب المهابة لصاحبه ويحقق له مكانة متميزة داخل المجتمع. وعندما احتلت فرنسا المغرب، تذرعت بأداء مهمة عصرنة التعليم ونشره بين صفوف المغاربة والقضاء على الأمية لتبرير سياستها الاستعمارية والظهور أمام الرأي العام الدولي وكأنها تؤدي رسالة حضارية في الدول المستعمَرة. والواقع، أن هدفها الرئيس هو تكوين شريحة من المتعلمين لخدمة المشروع الاستعماري، وإعداد على المدى البعيد نخبة تحل محل المستعمِر وترعى مصالحه بعد رحيله. نهدف في هذه الورقة إلى الوقوف عند أسس السياسة التعليمية التي نهجتها الإقامة العامة في المغرب، وإبراز أهدافها المعلنة وغير المعلنة.1- أسس السياسة التعليمية في المغرب في عهد الحماية أخضع الجنرال ليوطي ومساعدوه المشروع التعليمي الذي ينبغي تطبيقه في المغرب للكثير من التدقيق والتصويب؛ فبعد مرحلة التجريب التي غلب عليها طابع الارتجال والاضطراب، سيكتمل هذا المشروع ابتداء من 1920. وقد انبنى على رفض فكرة توحيد التعليم ودمقرطته، وعلى تجريد المدرسة من وظيفتها التنويرية، وعلى الاعتراف بالحق في التمَيُّز وتعدد الحضارات. "إنه بالإمكان، حسب تعبير ليوطي، بناء مغرب صالح وجميل مع الاحتفاظ بالطابع المغربي والإسلامي"( ). لقد تجنب هذا المشروع تكرار تجربة التوحيد في الجزائر وتونس التي كان من نتائجها إفراز بروليتارية فكرية مهمشة يسهل استقطابها من قبل الحركات التحررية والثورية المناهضة للاستعمار والاستبداد. كما تفادى دمقرطة التعليم؛ لأن من شأن ذلك أن يجعل المدرسة وسيلة للترقي الاجتماعي، فيصبح "الانتماء إلى النخبة يعتمد الذكاء والشواهد بعد أن كان يتحدد بالولادة". مما يؤدي إلى فرز نخبة وطنية تشكل على المدى البعيد أكبر خطر على مستقبل الحماية بالمغرب.لقد كان ساسة الاستعمار يدركون أن اتساع الشعور الوطني يرتبط بالتعليم الموحد الديمقراطي؛ لذلك تخَلّوا عن الطرق التربوية المعمول بها في وطنهم الأم، واقتدوا بالتجربة الأنجلوسكسونية، التي تزاوج بين التمارين الفكرية والأعمال اليدوية، مع الإلحاح على ألا يتعدى التعليم الابتدائي المغربي "نطاق درس في الأشياء يكون ملتصقا بالوسط حضريا كان أم قرويا"، وأن "ينصب درس الحساب على مشاكل الحياة اليومية المادية"، و"يبتعد عن كل تجريد أو تنشيط فكري". أما مادة الفرنسية، فينبغي "أن تلقن مبسطة تعلم الصغار مفردات الحياة المنزلية والعملية وتمرّن الكبار على تحرير رسالة إدارية أو تجارية وتلقنهم جميعا مبادئ اللياقة والأخلاق"( ).واعتمادًا على هذه الأسس، نهجت مديرية التعليم العمومي سياسة تعليمية تقوم على التمييز بين ثلاثة أنواع من التعليم في المغرب: التعليم الأوربي والتعليم الإسرائيلي والتعليم الإسلامي. ويهمنا في هذا المقام أن نبرز تمفصل التفكير البيداغوجي التربوي والهدف السياسي في تخطيط ساسة الاستعمار للتعليم الإسلامي. وقبل ذلك نشير، باختصار شديد، إلى التعليم الأوربي والتعليم الإسرائيلي.- التعليم الأوربيهذا النوع من التعليم موجه لأبناء المستعمِرين، وكان صورة طبق الأصل للتعليم الفرنسي لا من حيث مستوياتُ التكوين ومراحلُه: ابتدائي، إعدادي، ثانوي فعالي؛ ولا من حيث تنويعُه إلى تعليم أساسي لفائدة المتفوقين من ......
#السياسة
#التعليمية
#بالمغرب
#الحماية
#الفرنسية:
#الأسس
#والأهداف

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=753564
فلاح أمين الرهيمي : الأسس التربوية البيت والمدرسة
#الحوار_المتمدن
#فلاح_أمين_الرهيمي يأتي دور الأسرة (البيت) في الأساس في نشوء وتكوين شخصية الإنسان حيث كانت ولا تزال أقوى سلاح يستخدمه المجتمع في عملية تطبيع وتنمية المجتمع ونقل التراث الاجتماعي من جيل إلى جيل آخر وقد أجمعت التجارب للناس والعلماء على ما للتربية في الأسرة من أهمية وأثر فعال وعميق وخطير في نشوء الإنسان وتكوينه ونموه وتطوره المادي والمعنوي وتشكيل شخصيته وخاصة في مرحلة الطفولة المبكرة أي السنوات الأولى الخامسة والسادسة من حياة الإنسان وذلك لعدة أسباب منها أن الطفل في هذه المرحلة من حياته لا يكون خاضعاً لسلطان الجماعة الأخرى غير أسرته ويكون فيها سهل التأثير وسهل التشكيل شديد التقبل للإيحاء والتعليم قليل الخبرة عاجزاً وضعيف الإرادة وقليل الحيلة وفي حاجة دائمة إلى من يعوله ويرعى حاجاته العضوية والنفسية المختلفة لأن التطبيع فيها مركزاً وعنيفاً إذا تعرفنا هذا قدرنا ما يمكن أن يكون وما يمكن لها من أثر في تشكيل شخصية الطفل وتوجيهها إلى الخبر وليس إلى الشر وإلى الصحة وإلى المرض وبذلك تكون حياة الإنسان فترة حاسمة في تكوين شخصية الإنسان أما تأثير المدرسة والتطبيع الاجتماعي على تكوين وبناء شخصية الإنسان فقد نشأت المدارس يوم شعرت الإنسانية أن الأسرة عاجزة وحدها عن إعداد الإنسان للتوافق الاجتماعي اللازم وقد تأكد من حيث أن للمدرسة دور مهم يفوق مقدرة الأسرة على القيام بتكوين وبناء شخصية الإنسان لأنها أقرب إلى مطاليب المجتمع من الأسرة باعتبار المدرسة أرحب أفقاً وأوسع مجالاً من الأسرة وبمنجاة وبعيدة عن التقاليد البالية والغريبة التي تسود في الأسرة وتجثم بكابوسها من حيث العادات التي ترزح تحتها الأسرة وإن المدرسة تمتاز بالحدّ والجدية والالتزام وبعيدة عن الدلال في معاملة التلميذ ولذلك يتجلى اعوجاج السلوك في المدرسة أكثر مما يتجلى في البيت لأن الطفل يخرج من البيت وقد تأثرت شخصيته به تأثيراً عميقاً ولذلك يعتبر انتقال الطفل من البيت إلى المدرسة بعد الطفولة المبكرة حدث حرج خالد في حياته لأنه يمثل انتقال من مجتمع صغير وبسيط منطو على نفسه إلى مجتمع أوسع وأعقد وأكثر اتصالاً بالحياة لأنها تعتبر بيئة جديدة ذات نظم وقوانين جديدة وبها من واجبات وتكاليف ما لم يعهدها الطفل كما فيها علاقات جديدة ومنافسات جديدة ومغامرات جديدة بين أتراب يختلفون عنه من نواح كثيرة وفيها يضطر الطفل إلى التضحية بكثير من المميزات التي كان ينعم بها في البيت .. والمدرسة سواء كانت روضة أم غيرها فمعناها الانفصال عن الوالدين وخاصة الأم ولذلك يعتبر هذا التغيير العنيف في بيئة الطفل له أثر كبير في شخصيته وخلقه وسلوكه الاجتماعي لأن العادات والتصرفات في البيت ليس لها وجود في المدرسة كما أنها تفرض عليه واجبات جديدة وأن يراعي النظام والالتزام بالآداب وأن يلتفت وينتبه إلى محدثه وأن لا يقاطع ويتجاوز على حقوق الآخرين وأن يتعاون مع زملائه الطلاب ويشترك معهم في الأشغال والألعاب .. وبذلك تعتبر المدرسة مرحلة انتقال إلى مرحلة أخرى من حياة الإنسان وتأثيرها كبير على شخصيته بحيث تستطيع أن تفعل الكثير من تغييرات في حياة الطفل ونموه وتطوره وتكوين شخصيته من خلال هذه المنظومة من القيم (الأسرة والمدرسة) التي هي بمثابة الرحم الذي ينمو فيه الإنسان المدرك والواعي والمثقف والعالم والخير والشر والتقدم والتطور لأنها تعتبر الرحم الذي يولد منه الإنسان الذي يمتلك العقل المدرك والمدبر والخالق لجميع مستلزمات حياة الإنسان المادية والمعنوية والذي يعتبر أرفع الكائنات الحية في الوجود. ......
#الأسس
#التربوية
#البيت
#والمدرسة

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=756949