الحوار المتمدن
3.19K subscribers
12 photos
94.8K links
الموقع الرسمي لمؤسسة الحوار المتمدن في التلغرام
Download Telegram
مروان صباح : عقل 🧠 تختي 🛌 وأخر 🧠 نوبلي🥉🥇..
#الحوار_المتمدن
#مروان_صباح / هناك من يقف أمام العالم ولا يشعر بأي مشاعر انحطاطية بسبب جريمته ولا يشعر أيضاً بالعجز التفكيري ، لكن في المقابل العالم يعرف كيف يمييز &#129316-;-بين القوة ويحترم كل فعل محترم وذكي وأخر جنوني هستيري &#128553-;- ، وهو في الخاتمة أمر أتوماتيكي ، لم يخضع للتفنيد أو البحث أو التربية ، لهذا شرائح واسعة ترى بأن رفع الحجاب المنصوص عليه للمرأة ، يقابله في المقابل ، رفع التكليف عن الرجال بغض أنظارهم ، وطالما الحجاب تفاصيله معروفة ، إلا أن تخلي المجتمع عن مفهوم غض البصر مقلق وأشبه بالانتحاري ، لأن القرآن في ذلك كان سباقاً وواضحاً في أن معاً ، حيث قال تحديداً من خلال الآية ( قُل للمؤمنين يغضوا من أبصارهم ويحفظوا فروجهم ذلك أذكى لهم أن الله خبير بما يصنعون ) ، وبالتالي ، المطالبة بالتوقف هنا &#128072-;- ليس فقط عن النظر بقدر أن من الأفضلية ، عندما جاء القرآن بالمصطلح الأذكى ، أي التعفف عن الإلحاح على الشيء ، وهذه الآية وحدها كفيلة في دحض الفكر القائل أو الذي يضع البشرية بين خياراً واحداً&#9757-;- ، إم الحجاب أو الفتنة أو بالأحرى الانفلات &#128527-;- ، لأن كيف يمكن &#129300-;-للمهاجرين تفسير إلتزامهم بالقوانين في الغرب ، على الرغم أن أسلوب الحياة وبالأخص من الناحية الملابس ، فهو كما معروف منفتحاً جداً ، ويصح القول أن المولى عز وجل قد خاطب هنا &#128072-;- المؤمنين تحديداً ، وقد أعتاد المراقب على القاعدة الفقهية ( ما خُطب به العامة ، يراد منه الخاصة ) ، لأن درجة التكليف عالية وتحقيق ذلك ليس بالأمر السهل ، بل واقعة العباس وهو كما يعرف عنه برديف للرسول ، تحديداً مع المرأة الحسناء والتى كان لها حاجة الاستفسار &#129488-;- من النبي محمد صلى الله عليه وسلم ، عندما أمعن وبالغ الفضل في النظر لها ، أمسك الرسول بلحية العباس وأدار له وجهه ، ولم يقل لها اذهبي وتحجبي أو صححي حجابك . إلى هذا المستوى أو آخر من مظاهر الهستيريا وجنون الشهوة الجنسية ، وبغض النظر عن التكنولوجيا في حياة هؤلاء ، إذنً ، يبقى هناك بين الحجاب والخمار خلافاً عميقاً &#129488-;- وبين الأيمان والإسلام ايضاً يوجد عمقاً أخراً وهو أكثر خطورة &#9940-;- ، وهي منطقة أعمق لكنها متحركة بشكل تدريجي وأكثر عمقاً نحو واديين ، الظلام والسناء ، وبالتالي ، السؤال الذي يتردد داخل تفكير &#129320-;- كل أم أو أب أو بنت &#128103-;- ، هل عندما تعود إلى بيتها &#127968-;- ، ومن سخريات الأقدار ، يتساءلون هكذا ، إن كانت بنتهم قد نجت اليوم ، طالما عادت سالمة ، ثم يبتسمون بأن ذئاب &#128058-;- الخارج منحوها فرصة العيش ليوم آخر ، بالطبع ، على الرغم من معرفتهم ضمن السياقات الموت ( من الحب ما قتل ) ، فإن ايضاً من الممكن أن يتوقف كل ذلك في لحظة ، وهي أشبه بالمغامرة اليومية ، وبالرغم أيضاً من معرفة الناس من خطورتها ، فإنهم يعتقدون أن مجرد استمرارهم في الحياة ليوم واحد&#9757-;-، يعني أنهم منتصرون ، فعلى سبيل المثال ، الأب والام في مرحلة ما ، يتوقفون عن إيمانهم بمواهبهم ، لكنهم يبقون على الحياة لأنهم يؤمنون بانتقالها إلى أولادهم ، وبالتالي ، رحيل الابن أو البنت ، هو بمثابة قتل الوالدين مرتين ، وهذا يندرج تحت&#128071-;-ما يفهم بالموهبة التى فقدت شروطها وقوتها وولايتها عند الوالدين ، والتى أمتدت إلى الأولاد مدى الحياة ، لأن ببساطة لا يمكن &#129300-;- لأي إنسان أن يكون غزيراً في الإنتاج مدى الحياة ، لكنه يحقق ذلك عبر سلالته .تقف الام تماماً &#129309-;- كما هو الأب أمام قتل ضناهم ، وأمام ذاكرة تحمل من السعادة والسخط ، الأمل والخيبة ، الإلهام والارتياب ، الغزارة ......
#🧠
#تختي
#🛌
#وأخر
#🧠
#نوبلي🥉🥇..

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=760723