الحوار المتمدن
3.19K subscribers
12 photos
94.8K links
الموقع الرسمي لمؤسسة الحوار المتمدن في التلغرام
Download Telegram
عبدالله سليمان العيثاوي : الشجعان لاينتهون ،الفداء لعبتهم
#الحوار_المتمدن
#عبدالله_سليمان_العيثاوي أيها الباسل أيها المحارب أسمع.. وأعلم ..وأفتخر ..وتباهى أن لم تُثقب السماء الزرقاء التي في الأعلى أن لم تُهدم الأرض السوداء التي في الأسفل من يستطيع أن يغير جوهرنا أو أعرافنا ذهبنا وهاجّ دمنا في الطريق الذي ذهبنا إليه ركدت عظامنا كالصخر فوق الممالح والسهوب والسواحل المخيفةولم ننحني ولم نستسلم ألا أيها الباسل أرتجف وعد الى وعيك وأعلم جيدً :أن الأكابر والمتعلميين والأثرياء وأصحاب القوة والخطابات الجيدة هؤلاء في كل مرة يفشلون وهم يحاولون الأرتماء في حضن الوطن وفي كل مرة يفشلون عندما تتحشد البواسل وتتخندق البطولة العراقية بشرفً وأباء في دفاع عن شرف الوطن ..وفي كل مرة يأتي أشخاص تلقواْ صفعات وظلمتم أستبعادهم وأُكل حقهم يأتي الأيتام والمساكين يأتي الفقراء يأتي الذين نشئواْ بلا أم وكبرواْ بلا أب يأتون مثل الظل يأتون كأنهم لم يكونواْ موجودين من قبل ،، تراهم في الحقول والحفر وربما في المناجم يناوب شخصهم في صحراء درجة حرارتها 60ْ مئوية ولم يجزع هؤلاء في كل مرة ينظفون الأنقاض ويكونون أبناء الدولة في كل مرة يأتي هذا الصوت من الجنوب وفي كل مرة يكون الأيثار العظيم جنوبي أن قلت لي أختصر تأريخنا فهذا هو ..وهذا أن دل على شئ دل على أن خدمة الوطن لا تحتاج الى الصفة الرسمية طالما كنت أسدً فغرس مخالبك في قلوب الضباع واصرخ بعاش العراق وسيصحى على صوتك كل البواسل والأبطال أنها الفطرة العراقية التي توجد في قلب كل طاهرُ وشريف متجرد من الأنغلاقات والتحيز ومنتمي لوطنيته وأخوته بشعبه روحه بلفداء لهذه الأخوه والوطنكلُّ المواويلِ مسقطُها على شفتيأنا الجنوب وطورُ النوحِ من لغتيمثلُ البنادقِ سمراءٌ ملامحُناوالطينُ أرضي وجدراني ومِسبحتيگلگامشُ بعضُ لُغزي غامضاً أبداينفكُّ قبري وما تنفكُّ أُحجيتينحنُ الجياعُ وقرصُ الشمسِ خبزتُناوالفقدُ يلهثُ دهراً فوقَ مِنطقتيبالهورِ نسبحُ لا دفئاً ولا رفهاأستوطنُ الماءَ لو لا الشمسُ مَنشفتيإبنَ الحروبِ وفرطُ الرَّوحِ يُتعبُنيوإن مرضتُ .. من البارودِ مَبخرتييا سادةَ الرأيِ قد شاختْ منازلُناإيجارُها سيفٌ وفيما الغِمدُ مَحفظتي..عبدالله سليمان حسين ......
#الشجعان
#لاينتهون
#،الفداء
#لعبتهم

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=744104