الحوار المتمدن
3.19K subscribers
12 photos
94.8K links
الموقع الرسمي لمؤسسة الحوار المتمدن في التلغرام
Download Telegram
حميد زناز : إيريك زمور.. الشبح المرعب الذي يحوم حول الإليزيه
#الحوار_المتمدن
#حميد_زناز ماذا يريد إيريك زمور هذا الصحافي المشاكس والكاتب الناجح الذي تبلغ مبيعات كتبه مئات الآلاف والمنحدر من أصول جزائرية يهودية، والذي يزعزع اليوم الطبقة السياسية الفرنسية، من يمينها إلى يسارها، ويفرض نفسه على وسائل الإعلام المستقلة التي لم تعد تستطيع التطرق لموضوع الانتخابات الرئاسية القادمة دون ذكر اسمه. أما وسائل الإعلام التابعة للقطاع العمومي، فلا تذكر اسمه ولا تستضيفه على الإطلاق بأمر من لوبيات أيديولوجية.ما هي الأفكار التي يريد أن يصل عبرها هذا الشبح “المخيف” إلى قصر الإليزيه؟ ولماذا ينوي الكثير من الفرنسيين التصويت لصالحه، إذا ما صدقنا استطلاعات الرأي الأخيرة التي تتكهن بوصوله إلى الدور الثاني، وتحدي الرئيس الحالي إيمانويل ماكرون في انتخابات شهر مايو؟لئن بدت أقوال زمور جديدة وجريئة فهي في حقيقة الأمر قديمة قدم الحركة اليمينية المتطرفة في فرنسا. أصبحت صادمة بسبب تناقلها عبر وسائل التواصل الاجتماعي وبسبب المبالغة في جرّ زمور إلى المحاكم. وما أعطى لتلك الأفكار قوة وشعبية هو شخصية الرجل الهادئة، ولغته الفرنسية المتماسكة، وعودته المتكررة إلى ذكر أحداث التاريخ الفرنسي، وتطعيم خطابه بمقولات رجالات فرنسا وكتابها وفلاسفتها.وما يضفي على حديثه نوعا من السلطة العلمية، مقارنة بالصحافيين والسياسيين الآخرين، معرفته العميقة بالإسلام وتاريخه وانتقاده الشديد للإسلاميين وعلى رأسهم الإخوان المسلمين، إذ فضح مشاريعهم بجرأة واعتبرهم السمّ القاتل الذي يسري في عروق الدولة الفرنسية.يمكن تلخيص خطاب زمور في قضايا عامة، أهمها أن فرنسا تسير في طريقها إلى الانهيار بسبب استمرار سياسة استبدال الشعب الفرنسي بالأجانب بتواطؤ النخب المستقيلة. من كانوا مستعمرين من العرب والأفارقة بالأمس هم الذين يستعمرون فرنسا اليوم. ويرى زمور أن مقدمات الحرب الأهلية التي تجري في ضواحي باريس، في سان دويني بالتحديد، هي المستقبل الذي ينتظر فرنسا إذا لم يتحرك الفرنسيون للدفاع عن بلدهم.لا يملّ زمور من القول إنه لا يمكن فعل أي شيء من ذلك دون وجوب الاعتراف بأن الإسلام دين لا يتوافق مع قيم الجمهورية الفرنسية، لأنه دين ودولة في آن، وتبعا لكل هذا يجب وضع حد للهجرة تماما. ولا ينبغي إعطاء أدنى اهتمام للتشريعات الوطنية والأوروبية التي تحدّ من سيادة الشعب الفرنسي على أرضه وأسبقيته.ويذهب زمور حتى إلى المطالبة بإلغاء حق الجنسية الذي اكتسب عن طريق الولادة على التراب الفرنسي، في حالة ارتكاب جريمة فظيعة. وإلغاء قانون لمّ الشمل، بمعنى حظر جلب الزوجة أو الزوج أو الأولاد من الخارج للعيش في فرنسا. علاوة على تصعيب الحصول على حق اللجوء، ووجوب فرض الاندماج الكامل على المهاجرين الذين حصلوا على الجنسية الفرنسية.ولا يضيّع زمور أي فرصة أمام ميكروفون أو كاميرا دون احتقار النخب السياسية والإعلامية والثقافية، بسبب ما يسمّيه عمالتها ونكرانها لما يحدث على أرض الواقع من اعتداء على فرنسا من طرف الأجانب المسلمين منهم على وجه الخصوص.وفي الحقيقة لم يهبط زمور من السماء بل هو نتيجة لتقاطع تأثيرين كبيرين: الهوية القومية التي تبلورت في نهاية القرن التاسع عشر، والنزعة الشعبوية الحالية التي تنامت مع دونالد ترامب في الولايات المتحدة، وفيكتور أوربان المجري في أوروبا وغيرهما.ليس صدفة أن يكون عنوان كتاب زمور الصادر مؤخرا “فرنسا لم تقل كلمتها الأخيرة”، وكأنه صدى لكتاب رئيس حزب الجبهة الوطنية السابق جان ماري لوبان المعنون: “وتعود فرنسا” والمنشور سنة 1985.والقومية كشعور وعقيدة نش ......
#إيريك
#زمور..
#الشبح
#المرعب
#الذي
#يحوم
#الإليزيه

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=735767
مروان صباح : إريك زمور إلى من يعود في التصنيف هل هو من الطبيعيين أو الدهريين أو الالهيون ، أو من التابعين الخائبين …
#الحوار_المتمدن
#مروان_صباح / أياً كانت منزلة التدني في قدرة المرء على طرح الأفكار ، يبقى في العلوم هناك شيئين ، الأول يُسمى بالجدلي والأخرى بالحيوي ، ولأن معادلة الانتخابات الفرنسية منذ رحيل الرئيس فرنسوا ميتران ، باتت تزداد ارتباطها بالحسابات الضيقة ، لم تعد الوحدة هي العنصر الجوهري بقدر أن البلد أصبح يغرق بالتفاصيل ، بل ما يستدعي واحد &#9757-;- مثلي التساؤل ، هل حقاً &#128543-;- يشعر الفرنسي &#127467-;-&#127479-;- أنه ليس في بلده ، لدرجة جعل جماهير المرشح اريك زمور يهتفون بقوة ( نحن في بلدنا ) ، نحن هنا &#128072-;- منذ ألف سنة وسنظل ، وطالما المرشح المسكون بملامسة التاريخ الطري ، أعلن شعار ( الاسترداد ) لحملته الانتخابية ، فأن ذلك يترتب عليه ، بالطبع ، إن أوصلته صناديق &#128230-;-الاقتراع إلى قصر الإليزية ، إقامة محاكم تفتيش كتلك التى أقيمت لمسلمين الأندلس ( الموريسكيون ) ، فبالأمس طالب الرجل بعدم تسمية المولود الجديد بإسم محمد وغدًا سيطالبهم بالرحيل أو بالإبادة ، ولأن واحد&#9757-;-مثله غير قادر على استماع لأسم عربي ، برغم أن أغلب النفط والغاز يتم إمداد فرنسا بهما من الدول العربية ، بل كبريات الشركات الفرنسية قامت ومازالت مستمرة بفضل المنطقة العربية ، فهو إذنً لديه مشكلة &#128127-;- عقلية وليست فقط عنصرية ، وكل ذلك حسب مزاعمه يساق لأجل &#128588-;- إنقاذ &#127384-;- فرنسا &#127467-;-&#127479-;- ، تماماً &#128076-;- كما قال من على منصة الترويج لحملته الانتخابية ، وهذه النظرة بالطبع ، لا تقتصر على المجتمع الفرنسي فحسب ، بل أشارت احصائية تابعة لوزارة الداخلية بأن 44% من الفرنسيين يعتقدون بأن إسلام &#9770-;- فرنسا &#127467-;-&#127479-;- يشكل تهديداً وجودياً للفرنسين الأصليون ، بل هناك&#128070-;-ايضاً أصواتاً في القارة الباردة باتت تتعالى شيءٍ فشيئًا ، تنادي بصراحة &#128566-;- لمواجهة التغير الكبير الذي يفرضه المهاجر من الأصول الأفريقية والاسلامية ، بل ما هو عجيب وهو أيضاً من سخريات التاريخ القريب ، بل بالأحرى هو إحدى محاضراته القيمة ، فحين يلقي المتابع نظرة &#128064-;- للمحتشدين في عاقة زمور ، يجد بينهم الناشطة جاكلين مورو ، الشخصية البارزة في حركة السترات الصفر والتي كادت الحركة أن تطيح بالرئيس الحالي إيمانويل ماكرون ، استثمرت جاكلين وجودها بإعلانها على الملأ بأنها ستدعم المرشح العنصري زمور نيابة عن الناس العاديين ، ضحايا العولمة ، في حين كانت أثناء التظاهرات الشهيرة والتى اندلعت بسبب رفع الحكومة أسعار البنزين &#9981-;- ، قد قالت بالحرف ( أرغب في توحيد الشعب الفرنسي بكل تنوعه ، رغم الانقسامات غير العادلة العديدة في مجتمعنا ) ، وبالتالي ، كما يبدو &#128580-;- اليوم بدلت ، لكن الملفت في المسألة الانتخابية في فرنسا &#127467-;-&#127479-;- ، أو الحصيلة الأولى تشير &#9757-;- ، بأن تصريحات المرشحين صارت مبارزة &#129338-;- على من ينتقد أكثر المهاجرون ، فبالتالي ، يثبت اليمين المتشدد يوماً بعد الأخر ، أنه يفتقد لبرنامج حديث ومقنع . كما يبدو &#128580-;- التكاثر السكاني والازدحامات المرورية هما الدافعين في كل هذا اللغط القائم ، وهو ناتج في الحقيقة عن عوائق سببها عدم التنمية المتوازنة ، بل حتى لو قرر الرئيس القادم تجريب المجرب من باب انعدام البديل ، فكيف يمكن &#129300-;- له التعامل مع مهاجرون الذين يشكلون اليوم 10 % من سكان فرنسا &#127467-;-&#127479-;- ، طالما جميع المحاولات السابقة التى سعت إلى إدماجهم في الثقافة الفرنسية فشلت حتى الآن ، ويبقى السؤال هنا &#128072-;- ، هل المطلوب بالفعل من الدولة صنع ذلك ، أو هل هو مقبولاً لما رددته الم ......
#إريك
#زمور
#يعود
#التصنيف

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=740065