الحوار المتمدن
3.18K subscribers
12 photos
94.8K links
الموقع الرسمي لمؤسسة الحوار المتمدن في التلغرام
Download Telegram
مصطفى حسين السنجاري : كانوا.. وكنتِ
#الحوار_المتمدن
#مصطفى_حسين_السنجاري كُلُّ النِّساءِ اللائي عَرِفتُهُنَّ قَبْلَكِكانُوا سُفوحاً إليكِ .. فأنْتِ القِمَّةكُلُّ النِّساءِ اللائي التَقَيْتُ فيهِنَّ قَبْلَكِكانُوا سَواقِيَ تُؤَدِّي إلَيكِ .. فأنْتِ البَحْركُلُّ النِّساءِ اللائي مَرَرْتُ بِهِنَّكانُوا كواكِبَ في مَدارِكِ .. فأنتِ القَمَركُلُّ النِّساءِ اللائي لَمَسْتُهُنَّ قَبْلَكِكانُوا مَمَرّاتٍ إلى مَقامِكِ .. فأنْتِ العَرْشللْحَديثِ مَعَكِ طَعْمُ العِناقِونكْهةُ الشَّذى عندَ الضِّفافْوَهَمْسُكِ يُنْعِشُ الرُّوْحَوَيَتَغَلْغَلُ في طَيّاتِ الْوِجْدانِكَ قَطَراتِ الْمَطَرِ في السِّنينِ العِجافْتَتَسَرَّبُ في شُقوقِ الأرْضِ......... بَعْدَ جَفافْ قلبي عصفورٌ شقيّْحَطّ على أفياءِ سعفِكيُنشِدُ للرّطَبِ الشهيّْوللشَّماريخ الهَدلى عذوبةًتحتَ وابل النور البهيّْمِنك الجمالُ ومِنّي الانبهارُشاءَ الجنونْأنْ يكونْمنك الضياءُ ومني الفَيّ ......
#كانوا..
#وكنتِ

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
http://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=678381
عباس علي العلي : وَكُنتُ عَلَيْهِمْ شَهِيدًا مَّا دُمْتُ فِيهِمْ
#الحوار_المتمدن
#عباس_علي_العلي من الأفكار التي لبست لباس الثوابت في الفكر الإسلامي بعد عصر التدوين والكتابة شيوع أفكار توراتية وإنجيلية قديمة تسللت من خلال الوافدين للدين الإسلامي من أهل الكتاب، أو لتقليد المسلمين لما في الأديان الأخرى من تفصيلات تأريخية تتصل بشكل أو بأخر بالصراع السياسي والفكري الذي حدث بعد رحيل النبي محمد ص وبداية عصر الأحزاب، ومما ورد كمثال عن هذا التوجه إليكم رواية يظن غالب المسلمين إنها من أساسيات الدين ومن وعد الله وقدره الذي لا يبدل ولا يتغير، جاء في رواية عن أَبي هُرَيْرَةَ قَالَ : قَالَ رَسُولُ اللَّهِ صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ (وَالَّذِي نَفْسِي بِيَدِهِ، لَيُوشِكَنَّ أَنْ يَنْزِلَ فِيكُمْ ابْنُ مَرْيَمَ حَكَمًا عَدْلًا، فَيَكْسِرَ الصَّلِيبَ، وَيَقْتُلَ الخِنْزِيرَ، وَيَضَعَ الجِزْيَةَ، وَيَفِيضَ المَالُ حَتَّى لاَ يَقْبَلَهُ أَحَدٌ، حَتَّى تَكُونَ السَّجْدَةُ الوَاحِدَةُ خَيْرًا مِنَ الدُّنْيَا وَمَا فِيهَا. ثُمَّ يَقُولُ أَبُو هُرَيْرَةَ : وَاقْرَءُوا إِنْ شِئْتُمْ (وَإِنْ مِنْ أَهْلِ الكِتَابِ إِلَّا لَيُؤْمِنَنَّ بِهِ قَبْلَ مَوْتِهِ، وَيَوْمَ القِيَامَةِ يَكُونُ عَلَيْهِمْ شَهِيدًا)، هذه الرواية تبشر الناس بعودة السيد المسيح ع من مرفعه الذي رفع إليه، أو عته للحياة ليقيم دين الله من جديد، السؤال هذا الحال يتطابق مع حقائق القرآن القطعية في عدم عودة الموتى والمتوفين من الأنبياء والرسل والمصلحين إلا ما أستثني بمعجزة قصها الله للدلالة؟ ولم تتكرر ولن تحدث مرة أخرى لعدم وجود أسباب إثبات أو نفي لها.لنعود لرواية القرأن فيما يخص سيدنا عيسى عليه السلام والثابت فيها أنه لم يقتل ولم يصلب (وَمَا قَتَلُوهُ وَمَا صَلَبُوهُ وَلَـكِن شُبِّهَ لَهُمْ وَإِنَّ الَّذِينَ اخْتَلَفُواْ فِيهِ لَفِي شَكٍّ مِّنْهُ مَا لَهُم بِهِ مِنْ عِلْمٍ إِلاَّ اتِّبَاعَ الظَّنِّ وَمَا قَتَلُوهُ يَقِينًا* بَل رَّفَعَهُ اللّهُ إِلَيْهِ وَكَانَ اللّهُ عَزِيزًا حَكِيمًا)، هذا جزم قاطع لا فيه إمكانية التأويل ولا أحتمالية في التفسير فهو نص محكم، اليقين هنا ملحق بتبرير وشرح وإعلام بالنتيجة التي أخبرنا النص بها وهي الرفع، ربط الرفع هو شرح لمعنى الوفاة التي شاع الأستعمال الشعبي لها بمعنى الموت بدل المعنى الحقيقي لها وهو (الالتقاء بموعد أو وعد سابق) كقول القرآن هنا كمثال من عشرات النصوص التي تؤكد هذا المعنى (إِنَّمَا يُوَفَّى الصَّابِرُونَ أَجْرَهُم بِغَيْرِ حِسَابٍ) الزمر 10، فيكون المعنى القصدي والحقيقي (إنما توفيتني) بمعنى أنه وافى قدره بشكل ما دون أن يخوض النص بتفاصيله كما خاص بتفاصيل النشأة والولادة (فَلَمَّا تَوَفَّيْتَنِي كُنتَ أَنتَ الرَّقِيبَ عَلَيْهِمْ &#1754 وَأَنتَ عَلَى&#1648 كُلِّ شَيْءٍ شَهِيدٌ).إذا من النص خاصة ومن عموم الآيات التي تناولت حياة النبي عيسى ونهايته بشكل عام نصل لحقيقة واحدة وهي، أن ما توفي به عيسى ع نهاية قصته ونهاية رسالته ولا مجال للعودة إلى ممارسة هذا الدور مرة أخرى بدليل نفي الخلد عنه وعن غيره ولو إلى أجل محدد (وَمَا مُحَمَّدٌ إِلَّا رَسُولٌ قَدْ خَلَتْ مِن قَبْلِهِ الرُّسُلُ)، هذه إشارة لخلو عيسى خصوصا وعامة الرسل قبل محمد ص كحقيقة لا تقبل الجدال وهو أيضا ما قال به عن عيسى ع من قبل (مَّا الْمَسِيحُ ابْنُ مَرْيَمَ إِلَّا رَسُولٌ قَدْ خَلَتْ مِن قَبْلِهِ الرُّسُلُ)، في نفس الحوارية التي أخذنا منها الدليل يؤكد النص القرآني هذا المبدأ وهذه النتيجة دون لف أو دوران (وَالسَّلَامُ عَلَيَّ يَوْمَ وُلِدتُّ وَيَوْمَ أَمُوتُ وَيَوْمَ أُبْعَثُ حَيًّا)، المشكل ......
َكُنتُ
َلَيْهِمْ
َهِيدًا
َّا
ُمْتُ
ِيهِمْ

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=714384
عصام محمد جميل مروة : أين .. وكُنتِ .. ومازلتِ ..
#الحوار_المتمدن
#عصام_محمد_جميل_مروة اين النصف الأخر للحب النقياين رغبات البوح بلا نوحٍاين عِشقُكِ الذي لا يتبخراين عُمق غمازاتُكِ الفاتنةاين لمع وبرق بسماتُكِ الساحرة اين سمع خُطاكِ صاخبةاين كائنُكِ المبنيٌ على اللا وَهمْاين التقارب في نبذ التباعد اين سيرتنا الذاتية المُعلنة اين كتابات اولها سلام واخرها بلا نقطاين علامات الظهور بلا تبرج اين اللا لعقود الذهب لسموَّ عنُقكِاين اللا إستهجان لزخرفة الوان الملابس اين اللا تصفيف للشعر برغم رمادية المفرق!؟اين اللا تلوين بياض حفرتهُ الأزمنة اين اللا تمرير اقلام "الحمرة " ..اين اللا لألوان سوى في المزاهر المقعرة نسيماًاين اللافوضى الى تقليم الأظافر .. من اشواكٍ مُروسّةاين اللا مكان يتسعُ لنا في حجوزات المطاعم !؟اين اللا كلها بلا تضميم ..وتسكين... كُنتِ كُل شيئ كُنتِ النفس في حسي ولُهَاثيّ !؟كُنتِ اول وأخر خلود النوى والهوى !؟كُنتِ الحروف في كلمات كُتبي كُنتِ صورةً على اغلفة مجلداتي كُنتِ إبتداءاً لرفوف بلا نهاية كُنتِ الأولى ولن يكون تصنيفُكِ .. كُنتِ نيازك تُنبرُ وتُشِعُ كُل ما ارى كُنتِ الألحان في شجوى وحنيني ..كُنتِ العصافير المغردة في سمائيّكُنتِ المُسافرة دائماً الى "دواخلي".. كُنتِ البعيدة الأقرب الى نبضي كًنتِ سُكراً مسكوباً في قهوتي كُنتِ المنضدة المتراكمة سِرّاً للإنتظاركُنتِ الليالي والإبتلاجات لبروز الصبح كُنتِ الإشراقات والمساءات كُنتِ الصمت عند صراحة الكلام كُنتِ .. المتحلِقُ .. نحوها دوماً كُنتِ الرمش للومضة ِ ما زلتِ في مراسِم ايامي ما زلتِ في تعداد ساعاتيما زلتِ في اغلفة وجداني ما زلتِ في صمتي وفي عنفواني ما زلتِ تبدأين بجانبي ما زلتِ فواحة مسك عُعطري ما زلتِ الغضب الساطع الأتي والمتأخر .. ما زلتِ رجفة ورعشة ""فجأيَّ "" ..ما زلتِ في كياني وفي جمال خيالي ما زلتِ جوابي وسؤالي ؟!..مازلتِ في ذهابي وإيابي ما "" زِلتُ "" في لهفة توقع رِضاكِعلى الأين ومازلتِ وكُنتِ !؟...عصام محمد جميل مروة ..اوسلو في /24 / شباط / 2023 / .. ......
#وكُنتِ
#ومازلتِ

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=748051