المهدي المغربي : في اشكال لامتناهية الزمان و المكان
#الحوار_المتمدن
#المهدي_المغربي لامتناهية الزمان و المكان تسقط بظلالها على ماهية الانسان و طبيعة تفكيره و مسالة الموت و الحياة و الخوف و ضرورة البقاء و الصراعكل هذه الافكار و التخيلات تستند على قاعدة علمية وحيدة الا و هي علم التاريخ و منهجهه المادي التاريخي في قرائة الظواهر وتفاعل الانسان مع فكره المكتسب و محيطه الموضوعيما جدوى التفكير؟ للتفكير علة سببية تدفع في اتجاه قراءة المجهول مما هو معلوم الرغبة في الاكتشاف و التميز على ما سلف من اشكال التفكير الانساني و كذلك الاهداف حسب ما كان يشغل البشرية من اشكالات الحياة و الناسمن المعلوم ان اوسع شيء هو فضاء التفكير و هنا يلتقي مع لامتناهية الفضاء الذي نعيش في جزء صغير جدا منه لا محدودية المجال و لا نهائية الافكار سواء ارتبطت بعقل الانسان او بمجاله البراني فهو بقدرة المحيط يظل خصب التصورات و التخيلات طبعا هذه التي تجعله مطمئنا و سعيدا في كينونتهعادة العقلاء ينغمرون بمعقدات الامور لما هي مشوقة و كذلك تعكس طبيعة اشتغالهم وتعكس فرحا ما في نفوسهم يفضي الى السعادة التي لا بديل لنا عنها كبشر حيث يعتبرونها مصدر طاقة لابد منها و لذلك نعتمدها كطاقة بشرية تغدي فينا المطلوباحيانا نتوهم القوة المطلقة طالما اننا لم نلمس بعد صك البراءة من سلطة الوهم المطلق فنعدل عن التصديق كلما اقتنعنا بان العقل هو الوعي المطلق و هو علة طبيعته البشرية المغدية للصراع المتطور في ابعاده الانسانية و يظل المطلق متحولا و هنا يكمن سر العقل فهو الوعي المطلق و هو علة طبيعته البشرية و ما يفجر التناقض ما بين الشجاعة و الخوف لا يبرهن على التحكم البراني و انما الترويض على اختراق النقط الحمراء و جعل المستحيلات ممكنات مما يجعل العملية محصورة كفعل بشري يقر ما ينسب اليه من تصورات علمية و وجهات النظر التي لا يضحدها الا العلم الذي في كل الحالات يظل ايماننا به غير محدود بالرغم من الكوارث و المنزلقات التي تميل بالانسان الى فعل ما يدمره احيانا و يجعل حياته اكثر تعقيدا الا انه بحكم طبيعته المعقدة هو من صنع نقيضه فنقيضه سيحييه مرة اخرى في سلسلة حتمية تاريخية متداولة في الزمان و في المكان و عبر كل مراحل الصراع الطبقيو ان جوهر الحياة هو دياليكتية التباين و ما يحدد وجود البشر هو المحيط الطبقي و الافكار المغدية للصراع المتطور في ابعاده الانسانية و يظل المطلق متحولاو في كل الابعاد و الاتجاهات يكمن سرالحياة في لامتناهية الزمان و المكان و الزمان تاريخ لا ينتهي حتى و لو انتهى الانسان الذي لم يستطيع ان يجدد نفسه مع اصدق تحيات ......
#اشكال
#لامتناهية
#الزمان
#المكان
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=708096
#الحوار_المتمدن
#المهدي_المغربي لامتناهية الزمان و المكان تسقط بظلالها على ماهية الانسان و طبيعة تفكيره و مسالة الموت و الحياة و الخوف و ضرورة البقاء و الصراعكل هذه الافكار و التخيلات تستند على قاعدة علمية وحيدة الا و هي علم التاريخ و منهجهه المادي التاريخي في قرائة الظواهر وتفاعل الانسان مع فكره المكتسب و محيطه الموضوعيما جدوى التفكير؟ للتفكير علة سببية تدفع في اتجاه قراءة المجهول مما هو معلوم الرغبة في الاكتشاف و التميز على ما سلف من اشكال التفكير الانساني و كذلك الاهداف حسب ما كان يشغل البشرية من اشكالات الحياة و الناسمن المعلوم ان اوسع شيء هو فضاء التفكير و هنا يلتقي مع لامتناهية الفضاء الذي نعيش في جزء صغير جدا منه لا محدودية المجال و لا نهائية الافكار سواء ارتبطت بعقل الانسان او بمجاله البراني فهو بقدرة المحيط يظل خصب التصورات و التخيلات طبعا هذه التي تجعله مطمئنا و سعيدا في كينونتهعادة العقلاء ينغمرون بمعقدات الامور لما هي مشوقة و كذلك تعكس طبيعة اشتغالهم وتعكس فرحا ما في نفوسهم يفضي الى السعادة التي لا بديل لنا عنها كبشر حيث يعتبرونها مصدر طاقة لابد منها و لذلك نعتمدها كطاقة بشرية تغدي فينا المطلوباحيانا نتوهم القوة المطلقة طالما اننا لم نلمس بعد صك البراءة من سلطة الوهم المطلق فنعدل عن التصديق كلما اقتنعنا بان العقل هو الوعي المطلق و هو علة طبيعته البشرية المغدية للصراع المتطور في ابعاده الانسانية و يظل المطلق متحولا و هنا يكمن سر العقل فهو الوعي المطلق و هو علة طبيعته البشرية و ما يفجر التناقض ما بين الشجاعة و الخوف لا يبرهن على التحكم البراني و انما الترويض على اختراق النقط الحمراء و جعل المستحيلات ممكنات مما يجعل العملية محصورة كفعل بشري يقر ما ينسب اليه من تصورات علمية و وجهات النظر التي لا يضحدها الا العلم الذي في كل الحالات يظل ايماننا به غير محدود بالرغم من الكوارث و المنزلقات التي تميل بالانسان الى فعل ما يدمره احيانا و يجعل حياته اكثر تعقيدا الا انه بحكم طبيعته المعقدة هو من صنع نقيضه فنقيضه سيحييه مرة اخرى في سلسلة حتمية تاريخية متداولة في الزمان و في المكان و عبر كل مراحل الصراع الطبقيو ان جوهر الحياة هو دياليكتية التباين و ما يحدد وجود البشر هو المحيط الطبقي و الافكار المغدية للصراع المتطور في ابعاده الانسانية و يظل المطلق متحولاو في كل الابعاد و الاتجاهات يكمن سرالحياة في لامتناهية الزمان و المكان و الزمان تاريخ لا ينتهي حتى و لو انتهى الانسان الذي لم يستطيع ان يجدد نفسه مع اصدق تحيات ......
#اشكال
#لامتناهية
#الزمان
#المكان
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=708096
الحوار المتمدن
المهدي المغربي - في اشكال لامتناهية الزمان و المكان