الحوار المتمدن
3.18K subscribers
12 photos
94.8K links
الموقع الرسمي لمؤسسة الحوار المتمدن في التلغرام
Download Telegram
اسامه شوقي البيومي : ح 12 يا راجل يا طيب ج2_تفكيك المربوط فى سيره بنى زعبوط
#الحوار_المتمدن
#اسامه_شوقي_البيومي يا راجل يا طيب (متن)- الفضيله نفسها اذا لم تجد ما يحد من سلطتها تتحول الى رذيله!! فما الذى يحد ويمنع الازهر الشريف ومشيخته من استغلال ثقلهم الروحى والدستورى فى تحويل مصر الى ايران اخرى؟؟ لماذا لا يتحول الطيب الى خامنئى والسيسى الى روحانى؟؟ ان مثل هذا الهاجس المخيف غير موجود مثلا فى تركيا العلمانيه دستوريا حيث لا يوجد لديهم مرجعيه دينيه وروحيه تعادل الازهر الشريف بتاريخه الضارب فى القلوب والزمن والتى يلمح لها حسن نصر الله كثيرا فى خطاباته التعبويه!! لكن هذا الهاجس له من روافع الاحتمالات على ارض الواقع المصرى ما يجعله فى دائره المحتمل القريب.. وفى البدايه احب ان اوضح ان الحد من الفضيله لا يعنى استئصالها ومحاربتها ولكن يعنى التهذيب والتوجيه.. والانسان لا يجب ان يعيش خائفا من حدوث شئ سيئ اذا كان يستطيع أداره طريقه حدوثه؟؟ هكذا فيما اعتقد تعامل الجيش المصرى والازهر مع احداث ثوره 25 يناير التى ثار فيها الشيخ احمد الطيب وعمرو موسى وعبد الفتاح السيسى وغيرهم كثير على افظع انواع الاباده العرقيه واصابه 10 مليون مصرى بالالتهاب الكبدى الوبائى حيث لا علاج او حتى اهتمام بمحاصره الوباء.. وقد انقض فصيل الاخوان والمرشد على الثوره من خلال التعبئه الجماهريه كما هو متوقع فتسلم (العميل المزدوج) محمد مرسى رحمه الله الرئاسه واتى عبد الفتاح السيسى وزيرا للدفاع كضمانه لعدم تحول ثوره 25 يناير الى النوذج الايرانى.. ومع ثوره المصريين مره اخرى فى 30 يونيو ضد حكم المرشد والراديكاليه المسلحه , عادت مصر الى حظيره الازهر لتحقق اهم اهدافها بتوفير الكشف والعلاج المجاني لوباء الالتهاب الكبدى القاتل الذى كان قد استشرى حتى هددنا جميعا.. كانت تجربه الرئاسه الاخوانيه فى مصر بعد ثورة 25 يناير بمثابه الدواء المر أو اللقاح الذى يحتوى على الفيرس مخففا ليزيد المناعه الطبيعيه ضد نظام الخومينى , فلا يجب ان نلعنها بل نتعظ ونحافظ على اسباب العافيه والمناعه الذاتيه التى بدأها الامام جاد الحق على جاد الحق بأقرار دراسه العلم التجريبى فى جامعه الازهر كأحد ركائز الفتوى وبيان الاعجاز العلمى فى الكون والقران والسنه.. * ارجو من فضيله شيخ الازهر احمد الطيب ان يكسر العجل الذهبى الذى صنعه السامرى ويستجيب لدعوه تجديد الفكر الدينى التى اطلقها عمرو موسى فيفتح المجال امام الدراسات البيئيه الحديثه فى جامعه الازهر وطلابه.. هذا الباب الذى يمثل مدخلا لدراسه العديد من العلوم الانسانيه والفنيه التطبيقيه المعاصره التى تعمل كمثبط للاصابه بفيرس خومينى.. - هامشلا يمكن ان نذكر مثل هذا الموضوع الحساس وننسى ذكر ما على القياده السياسيه من ضروره الالتزام بالانتقال السلمى السلطه وتشجيع الحريات , فما حدث فى 30 يونيو ليس انقلابا عسكريا انما هو تصحيح لثوره شعب اراد الحياه فكان لابد ان يستجيب القدر.. ......
#راجل
#ج2_تفكيك
#المربوط

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=693450
هند الصنعاني : ظل حيطة و لا ذل راجل
#الحوار_المتمدن
#هند_الصنعاني "لقد رأيت الثقب في سفينتك منذ اليوم الأول للرحلة، لكنني قررت الإبحار معك ظنا مني أن الحب يصنع المعجزات"... إنها المقولة التي دمرت حياة الكثيرات، تزوجن بالرغم من عدم الاقتناع، تزوجن فقط لإرضاء المحيطين بهن و الهروب من ضغط مجتمع يجلد من تتأخر في الارتباط او ترفض وضعا لا يتلائم مع متطلباتها الفكرية أو الإجتماعية أو الإنسانية.اختيار المرأة للرجل الخطأ و التمسك به إرضاء لعقلية قديمة لبعض الأسر العربية شعارها " ظل راجل و لا ظل حيطة" هذه المقولة الظالمة و القاهرة التي تعد حكما بالإعدام، ففكرة الإنسحاب من حياة فاشلة بالنسبة للبعض قرارا صعبا او مستحيلا وخصوصا اذا لم يكن هناك استقلالا ماديا، يكون دافعا قويا للرضخ و التعايش مع وضع غير صحي، لكنه من الغباء التغافل عن الإساءة من أجل إبقاء الود، فهو طريق لتدمير النفس و تحطيمها، و لن يدفع ضريبة الأوجاع إلا المرأة نفسها عندما تكتشف أنها تحتمي بظل زائف بعد مرور قطار العمر.لكن هناك فئة اخرى اكثر شجاعة، فئة أطلقت صرخات التمرد و الرفض لهذا الفكر العقيم و فضلت ظل الحيطة على ظل الرجل الذي لا يصلح، الفئة التي ترفض أن تعيش بدون كرامة، الحيطة بالنسبة لهم أفضل بكثير من ذله، هذه الفئة التي يطلق عليها في مجتماعتنا " الجريئة" فهي اختارت الطريق الأصعب لكنه الاريح من وجهة نظرها، من المؤكد أنها خطوة صادمة للمحيطين بها، لكنها شجاعة، فهي مضطرة طوال الوقت ان تتحدى شعورها بالضعف الذي يظهر من حين لآخر و يحسسها بانكسارها و فشلها، انه شعور سلبي، لكنه طبيعي و ضروري للمرحلة الانتقالية التي ستمر بها لتصل الى مرحلة نضج تتخلص فيها من كل العقد التي حرمتها هدوءها النفسي وجمالها الداخلي.الانكسار أحيانا يكون حافزا مهما لبداية جديدة و صحيحة، المرأة في الغالب لا تحتاج الى شخص كامل، لكنها تحتاج الى شخص مكمل و مريح يسهل عليها صعوبات الحياة، وبما أنها لم تجد هذا "الظل" الذي يمنح الإحترام و التقدير ، عليها الاستغناء فورا حتى لو كانت ستواجه شعورا مريرا لفترة مهما طالت، لكن يبقى دائما أن لا شئ يجبر كسرة النفس أو يبرد نارها إلا الاستغناء، فالانكسار مرة أفضل من الانكسار مدى الحياة، و أكبر عقاب لأي شخص لا يقدر قيمة الإنسان الذي يشاركه الحياة بحلوها و مرها هو الإنسحاب، فحرمانه من نعمة وجوده بجانبه أمر كفيل لكي يقتنع بالخسارة الكبيرة.أيتها المرأة التي تبحث عن الظل، لا تجعلي حبك لأي شخص الهدف الأسمى مهما كانت التضحيات، فالحب وحده ليس كافيا لضمان راحتك النفسية، الحب تعويذة غير مضمونة، الله خلق القلوب متقلبة، لذلك فكلمة السر هو الأمان، ابحثي عنه أولا، تمسكي بالحد الأدنى لضمان حياة مريحة تركيبتها السحرية قليل من الود و كثير من الرحمة، فالمودة والرحمة هما السر التي تبنى به البيوت الدافئة و تبدد بهما الخلافات مهما صعبت.أيتها المرأة، اعلمي أنك ستصادفين صنفان من الرجال، الأول من يريد هجرك سيجد في ثقب الباب يكون له مخرجا والتاني من يريد ودك سيعمل ثقبا في الصخرة يكون له مدخلا، ارتبطي بمن يلتمس لك العذر الف مرة، من يقتنع ان سعادتك مصدرا لسعادته، و ابتعدي عمن يسرق نفسك و روحك و طاقتك، اختاري أيضا الرجل " الشيك" ليس بالمعنى المتداول، لكنه "الشيك " في خصامه و غضبه و حبه و اهتمامه وتقديره، ولا تنسي عزيزتي المرأة وقت كتابة عقد الارتباط عندما يقول لك امام الملأ "هو وعد مني حبيبتي بأن يكون ما بيننا أبدي" أن تسأليه " اهو الحب أم الوجع" لكي تضعيه في خانة الاحتمالات. ......
#حيطة
#راجل

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=709786
هند الصنعاني : يا راجل خليك ابن ناس
#الحوار_المتمدن
#هند_الصنعاني العائلة نعمة من نعم الله علينا لا يعرف قيمتها إلا من حرم منها، والطلاق إحدى الطرق المؤسفة والصعبة لفقدان هذا الكيان، قد يكون في بعض الحالات قرارا صائبا وضروريا لاستحالة العشرة بين الأزواج، لكنه بلا شك يُحدث هزة نفسية للأسرة بأكملها و بالتالي تتغير مسيرة كل فرد منها.في مجتمعاتنا العربية، نادرا ما يحصل الطلاق بطريقة ودية و سلمية تحفظ حقوق كل الأطراف بما فيهم الأطفال، يدخلون في حروب دامية ويصرون على إشهار مختلف اسلحتهم و اروقة المحاكم تشهد على ذلك، فيفتقدون في نهاية المطاف الى كل معاني الاحترام متناسين مع الأسف عشرة السنين و غير مبالين بوجود رابط أبدي و هم الأطفال.مهما كان استعداد المرأة للحظة الطلاق، فبعد وقوعه تدرك انها ليست مستعدة لهذه الطفرة التي حصلت في حياتها، فهي بلا شك تعيش اصعب مرحلة خصوصا لو اكتشفت الوجه القاسي للرجل في هذه المرحلة، وهذا ما يكون الأسوأ في الطلاق، الابتلاء ب " رجل" بلا رحمة و بلا خُلق ، فيُظهر لها كل الشر الذي كان يخفيه قبل ذلك، و يتحول إلى أسوأ مخلوق على الأرض، و يصبح هاجسه الوحيد هو كيفية الإنتقام من طليقته خصوصا لو هي من أصرت على الطلاق، يعتبرها اهانة شديدة لرجولته و كرامته، فتبتدأ عنده حينئد مرحلة الكره و الغل و الرغبة في الإنتقام بأشكال متنوعة، إما بابتزازها لشراء حريتها، او احيانا بالتشهير و القذف، أما الطامة الكبرى عندما يجعل من أطفاله درعا بشريا لإطلاق قذائفه المدمرة و اذلالهم بمصاريف الأكل و الشرب والمدارس.أيها " الرجل" ، الرجولة الحقيقة لم ولن تكن ابدا استعراضا للقسوة والشر، فليس كل ذكر " رجل" ، الرجولة شهامة و أخلاق و احترام و اصل طيب و المثل يقول " ذو الأصل الطيب حتى في عداوته شريف، وقليل الأصل حتى في صداقته خبيث".أيها " الرجل" ، لا تمارس نواقصك الإنسانية على مخلوقات ضعيفة، لو قمت بتعذيب أبناءك فأنت شخص سادي، ارحمهم و حكِّم قلبك قبل عقلك و لا تكن عديم القلب، و لا تخجل من إظهار رحمتك و طيبتك، سامح و تنازل من اجلهم فهو رصيد يُحسب لك عندهم بعد ذلك، و اعلم أن ألم رغبتك في الإنتقام الغير محققة أهون بكثير من ألم الندم بعدها، فقد تفقد قيمتك و قدرك عندهم.أيها " الرجل" لا تزرع في أبناءك أن الإساءة و الإنتقام قوانين طبيعية عند الخلاف، اختيارك الخاطىء ذنبك انت و ليس ذنب الآخرين، و احذر أيضا شكوى المرأة المظلومة لربها فهي تغلق أبواب الرزق و الرحمة.بداية اختياراتنا و حكاياتنا ليست بأيدينا، لكن نهاياتها قد نستطيع التحكم فيها، الصفحة تطوى بين زوجين بلا أطفال، لكن عند وجود الأطفال تظل مفتوحة، فاجعلها صفحة بيضاء لا يُكتب فيها الا المودة و الرحمة و العشرة الحسنة، و لا تجعلها صفحة سوداء تطارد الابناء طيلة حياتهم. ......
#راجل
#خليك

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=723230