الاحزاب الشيوعية والعمالية : بإسم الحرية والسلام والحقيقة - ضد الفاشية والحرب
#الحوار_المتمدن
#الاحزاب_الشيوعية_والعمالية بيان مشترك للأحزاب الشيوعية والعمالية في العالم.. بإسم الحرية والسلام والحقيقة - ضد الفاشية والحرب إن الانتصار على الفاشية ـ النازية في الحرب العالمية الثانية حدث تاريخي كبير يجب الحفاظ على ذكراه والدفاع عنه في مواجهة المحاولات المتكررة الرامية لتزوير هذا الحدث التاريخي والذي يهدف الى طمس الدور الحاسم الذي لعبه اتحاد الجمهوريات الاشتراكية السوفياتية، ونضال الشيوعيين ومناهضي الفاشية من جميع أنحاء العالم. كانت الفاشية ـ النازية، التي ولدتها الرأسمالية، المظهر الأكثر عنفاً وإرهاباً لرأس المال الاحتكاري. وهي تعتبر مسؤولة عن اندلاع هذه الحرب العدوانية والنهب المرافق لها وآثارها الكارثية التي تسببت في قتل ما يقرب من 75 مليون شخص، من بينهم حوالي 27 مليون مواطن سوفيتي، اضافة الى المعاناة والرعب اللامحدودين في معسكرات الاعتقال النازية. كما لا يمكن للشعوب أن تنسى ايضا الصفحات المظلمة ، مثل قصف هيروشيما وناجازاكي من قبل الولايات المتحدة الأمريكية بالقانابل الذرية ، دون أي مبرر عسكري، والذي كان يمثل عرضًا للقوة وطموحات الهيمنة العالمية. كانت الحرب العالمية الثانية (1939-1945) نتيجة للتناقضات الحادة بين القوى الإمبريالية ، وكانت تهدف في الوقت نفسه الى تدمير الدولة الاشتراكية الأولى ، اتحاد الجمهوريات الاشتراكية السوفياتية، والتي تم التعبير عنها في دعم وتواطؤ المملكة المتحدة وفرنسا والولايات المتحدة مع إعادة التسلح والطموح التوسعي لألمانيا النازية. بمناسبة الاحتفال بالذكرى 75 للنصر التاريخي في 9 مايو 1945 ، فإن الأحزاب الشيوعية والعمالية الموقعة على هذا البيان تعبر بكل تأكيد عن تصور و مشاعر وتطلعات العمال والشعوب من جميع أنحاء العالم: ـ نشيد بتضحيات جميع الذين ضحوا بأرواحهم في ساحات القتال ضد الجحافل النازية الفاشية ، ولا سيما بطولة حركات المقاومة والمقاتلين المناهضين للفاشية ونضال الشعب السوفياتي البطولي والجيش الأحمر بقيادة الحزب الشيوعي، الذي سجًل صفحات بطولية مثل معارك موسكو ولينينغراد وستالينجراد والتي كانت حاسمة في احراز النصر على البربرية. ـ اننا نرى بأن النصر على ألمانيا النازية وحلفائها في ميثاق مناهضة الكومنترن تم تحقيقه بفضل المساهمة الحاسمة لاتحاد الجمهوريات الاشتراكية السوفياتية، وتكمن في الطبيعة الطبقية للقوة السوفيتية بمشاركة جماهير الشعب، وفي الدور القيادي للحزب الشيوعي، و التفوق الذي أظهره النظام الاشتراكي. لذا فان هذا الانتصار هو إرث تاريخي هائل للحركة الثورية. ـ نقدر عاليا التقدم البارز الذي جرى تحقيقه في الكفاح من أجل التحرر الاجتماعي والوطني للعمال والشعوب نتيجة هذا النصر وما نتج عنه من امكانية تقدم قوى التقدم الاجتماعي والسلام ، مما وسع مجال الاشتراكية داخل بلدان أوروبا وآسيا وأمريكا اللاتينية، وساهم في تهيئة الظروف لتقدم الحركة العمالية في البلدان الرأسمالية، والتنمية الشاملة لحركة التحرر الوطني وتصفية الإمبراطوريات الاستعمارية. ـ ندين الحملات التي تهدف إلى التقليل من شأن الاتحاد السوفييتي والشيوعيين في هزيمة الفاشية ـ النازية ، وكذلك تشويهها وإنكارها للاحداث، وإلقاء اللوم على الاتحاد السوفياتي في اندلاع الحرب العالمية الثانية بهدف شطب مسؤوليات قوى رأس المال الكبير والحكومات التي كانت في خدمتهم والتي ساهمت في الترويج للفاشية وإطلاق العنان للحرب، و التحرك لإخفاء الفاشية وإعادة تأهيلها، بالتزامن مع السعي لتدمير آثار وذكريات الجيش السوفياتي الذي حرر العالم من النازية ، ......
#بإسم
#الحرية
#والسلام
#والحقيقة
#الفاشية
#والحرب
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
http://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=677040
#الحوار_المتمدن
#الاحزاب_الشيوعية_والعمالية بيان مشترك للأحزاب الشيوعية والعمالية في العالم.. بإسم الحرية والسلام والحقيقة - ضد الفاشية والحرب إن الانتصار على الفاشية ـ النازية في الحرب العالمية الثانية حدث تاريخي كبير يجب الحفاظ على ذكراه والدفاع عنه في مواجهة المحاولات المتكررة الرامية لتزوير هذا الحدث التاريخي والذي يهدف الى طمس الدور الحاسم الذي لعبه اتحاد الجمهوريات الاشتراكية السوفياتية، ونضال الشيوعيين ومناهضي الفاشية من جميع أنحاء العالم. كانت الفاشية ـ النازية، التي ولدتها الرأسمالية، المظهر الأكثر عنفاً وإرهاباً لرأس المال الاحتكاري. وهي تعتبر مسؤولة عن اندلاع هذه الحرب العدوانية والنهب المرافق لها وآثارها الكارثية التي تسببت في قتل ما يقرب من 75 مليون شخص، من بينهم حوالي 27 مليون مواطن سوفيتي، اضافة الى المعاناة والرعب اللامحدودين في معسكرات الاعتقال النازية. كما لا يمكن للشعوب أن تنسى ايضا الصفحات المظلمة ، مثل قصف هيروشيما وناجازاكي من قبل الولايات المتحدة الأمريكية بالقانابل الذرية ، دون أي مبرر عسكري، والذي كان يمثل عرضًا للقوة وطموحات الهيمنة العالمية. كانت الحرب العالمية الثانية (1939-1945) نتيجة للتناقضات الحادة بين القوى الإمبريالية ، وكانت تهدف في الوقت نفسه الى تدمير الدولة الاشتراكية الأولى ، اتحاد الجمهوريات الاشتراكية السوفياتية، والتي تم التعبير عنها في دعم وتواطؤ المملكة المتحدة وفرنسا والولايات المتحدة مع إعادة التسلح والطموح التوسعي لألمانيا النازية. بمناسبة الاحتفال بالذكرى 75 للنصر التاريخي في 9 مايو 1945 ، فإن الأحزاب الشيوعية والعمالية الموقعة على هذا البيان تعبر بكل تأكيد عن تصور و مشاعر وتطلعات العمال والشعوب من جميع أنحاء العالم: ـ نشيد بتضحيات جميع الذين ضحوا بأرواحهم في ساحات القتال ضد الجحافل النازية الفاشية ، ولا سيما بطولة حركات المقاومة والمقاتلين المناهضين للفاشية ونضال الشعب السوفياتي البطولي والجيش الأحمر بقيادة الحزب الشيوعي، الذي سجًل صفحات بطولية مثل معارك موسكو ولينينغراد وستالينجراد والتي كانت حاسمة في احراز النصر على البربرية. ـ اننا نرى بأن النصر على ألمانيا النازية وحلفائها في ميثاق مناهضة الكومنترن تم تحقيقه بفضل المساهمة الحاسمة لاتحاد الجمهوريات الاشتراكية السوفياتية، وتكمن في الطبيعة الطبقية للقوة السوفيتية بمشاركة جماهير الشعب، وفي الدور القيادي للحزب الشيوعي، و التفوق الذي أظهره النظام الاشتراكي. لذا فان هذا الانتصار هو إرث تاريخي هائل للحركة الثورية. ـ نقدر عاليا التقدم البارز الذي جرى تحقيقه في الكفاح من أجل التحرر الاجتماعي والوطني للعمال والشعوب نتيجة هذا النصر وما نتج عنه من امكانية تقدم قوى التقدم الاجتماعي والسلام ، مما وسع مجال الاشتراكية داخل بلدان أوروبا وآسيا وأمريكا اللاتينية، وساهم في تهيئة الظروف لتقدم الحركة العمالية في البلدان الرأسمالية، والتنمية الشاملة لحركة التحرر الوطني وتصفية الإمبراطوريات الاستعمارية. ـ ندين الحملات التي تهدف إلى التقليل من شأن الاتحاد السوفييتي والشيوعيين في هزيمة الفاشية ـ النازية ، وكذلك تشويهها وإنكارها للاحداث، وإلقاء اللوم على الاتحاد السوفياتي في اندلاع الحرب العالمية الثانية بهدف شطب مسؤوليات قوى رأس المال الكبير والحكومات التي كانت في خدمتهم والتي ساهمت في الترويج للفاشية وإطلاق العنان للحرب، و التحرك لإخفاء الفاشية وإعادة تأهيلها، بالتزامن مع السعي لتدمير آثار وذكريات الجيش السوفياتي الذي حرر العالم من النازية ، ......
#بإسم
#الحرية
#والسلام
#والحقيقة
#الفاشية
#والحرب
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
http://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=677040
الحوار المتمدن
الاحزاب الشيوعية والعمالية - بإسم الحرية والسلام والحقيقة - ضد الفاشية والحرب
الاحزاب الشيوعية والعمالية العالمية : لا للحرب الإمبريالية في أوكرانيا - بيان مشترك للأحزاب الشيوعية والعمالية
#الحوار_المتمدن
#الاحزاب_الشيوعية_والعمالية_العالمية بيان مشترك للأحزاب الشيوعية والعماليةلا للحرب الإمبريالية في أوكرانيا!إن المطلوب هو خوض صراع مستقل ضد الاحتكارات و الطبقات البرجوازية، من أجل إسقاط الرأسمالية وتعزيز الصراع الطبقي.ضد الحرب الإمبريالية، من أجل الاشتراكية!1 نصطف نحن اﻷ-;-حزاب الشيوعية والعمالية الموقعة على هذا البيان المشترك ضد الصدام الإمبريالي في أوكرانيا، الذي هو أحد عواقب الوضع المأساوي الذي تشكَّل للشعوب بعد إسقاط الاشتراكية وتفكيك الاتحاد السوفييتي. مكشوفة هي كل القوى البرجوازية والانتهازية، التي حاربت الاتحاد السوفييتي لسنوات واحتفلت مؤخراً بالذكرى الثلاثين لتفكيكه، مُبديةً صمتها عن واقعة أن إعادة تنصيب الرأسمالية تعني تفكيك مكاسب تاريخية عمالية و شعبية و إعادة شعوب الاتحاد السوفييتي إلى حقبة الاستغلال الطبقي والحروب الإمبريالية.2 إن التطورات في أوكرانيا التي تجري فوق أرضية الرأسمالية الاحتكارية، هي مرتبطة بخطط الولايات المتحدة الأمريكية وحلف شمال الأطلسي والاتحاد الأوروبي و بتدخلها في المنطقة في سياق المزاحمة الشرسة لهذه القوى مع روسيا الرأسمالية، من أجل السيطرة على الأسواق والمواد الأولية وشبكات النقل في البلاد. حيث تُخفي هذه القوى الإمبريالية المتصادمة مساعيها، عِبر إبراز كل منها لذرائع مختلفة ﻛ-;-"الدفاع عن الديمقراطية" و "الدفاع عن النفس" و حق "اختيار التحالفات" و الحفاظ على مبادئ الأمم المتحدة أو منظمة الأمن والتعاون في أوروبا، أو ما يُفترض أنه "lمناهض للفاشية" و الذي يقوم عمداً بفصل الفاشية عن النظام الرأسمالي الذي يلدها و يستغلها.3 إننا ندين نشاط القوى الفاشية والقومية في أوكرانيا، و العداء للشيوعية و ملاحقة الشيوعيين، والتمييز الممارس ضد السكان الناطقين بالروسية، والهجمات المسلحة للحكومة الأوكرانية ضد الشعب في دونباس. و نستنكر واقعة استغلال القوى السياسية الرجعية في أوكرانيا وصولاً حتى الصنائع الفاشية، من جانب القوى الأورو أطلسية لتنفيذ مخططاتها. و في الوقت نفسه، غير مقبول هو الخطاب المعادي للشيوعية الموجه ضد لينين والبلاشفة والاتحاد السوفييتي، الذي تلجأ إليه القيادة الروسية من أجل تبرير خططها الإستراتيجية في المنطقة. و مع ذلك، فما من شيء قادر على تشوية العطاء الهائل للاشتراكية في الاتحاد السوفييتي ، الذي كان اتحاداً متعدد الجنسيات لجمهوريات اشتراكية متساوية.4 إن قرار الاتحاد الروسي الاعتراف بداية بـ "استقلال" ما يسمى "جمهوريات شعبية" في دونباس و من ثم الشروع في التدخل العسكري الروسي، بذريعة "دفاع روسيا عن النفس" و "نزع السلاح" و "نزع الفاشية" من أوكرانيا، لم يُتخذ من أجل حماية شعب المنطقة ولا من أجل السلام، بل من أجل دفع مصالح الاحتكارات الروسية على أراضي أوكرانيا، فوق أرضية مزاحمتها الشديدة مع الاحتكارات الغربية. إننا نُعرب عن تضامننا مع شيوعيي روسيا وأوكرانيا و شعبيهما ونقف إلى جانبهم من أجل تعزيز الجبهة ضد النزعة القومية التي ترعاها كلا الطبقتان البرجوازيتان. ما من مصلحة موجودة لدى شعبي البلدين، الذين عاشا بسلام و حققا المعجزات معاً في إطار الاتحاد السوفييتي- ولكن أيضاً لجميع الشعوب الأخرى- في الاصطفاف إلى جانب هذا الإمبريالي أم سواه، أو هذا التحالف أم سواه، الذي يخدم مصالح الاحتكارات.5 إننا نؤكد على أن الأوهام التي تنشرها القوى البرجوازية هي خطيرة، و هي القائلة بإمكانية وجود "هندسة أمنية أفضل" مختلفة في أوروبا، بمداخلة من الاتحاد الأوروبي أو حلف شمال الأطلسي "دون خطط حربية و وجود منظو ......
#للحرب
#الإمبريالية
#أوكرانيا
#بيان
#مشترك
#للأحزاب
#الشيوعية
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=748125
#الحوار_المتمدن
#الاحزاب_الشيوعية_والعمالية_العالمية بيان مشترك للأحزاب الشيوعية والعماليةلا للحرب الإمبريالية في أوكرانيا!إن المطلوب هو خوض صراع مستقل ضد الاحتكارات و الطبقات البرجوازية، من أجل إسقاط الرأسمالية وتعزيز الصراع الطبقي.ضد الحرب الإمبريالية، من أجل الاشتراكية!1 نصطف نحن اﻷ-;-حزاب الشيوعية والعمالية الموقعة على هذا البيان المشترك ضد الصدام الإمبريالي في أوكرانيا، الذي هو أحد عواقب الوضع المأساوي الذي تشكَّل للشعوب بعد إسقاط الاشتراكية وتفكيك الاتحاد السوفييتي. مكشوفة هي كل القوى البرجوازية والانتهازية، التي حاربت الاتحاد السوفييتي لسنوات واحتفلت مؤخراً بالذكرى الثلاثين لتفكيكه، مُبديةً صمتها عن واقعة أن إعادة تنصيب الرأسمالية تعني تفكيك مكاسب تاريخية عمالية و شعبية و إعادة شعوب الاتحاد السوفييتي إلى حقبة الاستغلال الطبقي والحروب الإمبريالية.2 إن التطورات في أوكرانيا التي تجري فوق أرضية الرأسمالية الاحتكارية، هي مرتبطة بخطط الولايات المتحدة الأمريكية وحلف شمال الأطلسي والاتحاد الأوروبي و بتدخلها في المنطقة في سياق المزاحمة الشرسة لهذه القوى مع روسيا الرأسمالية، من أجل السيطرة على الأسواق والمواد الأولية وشبكات النقل في البلاد. حيث تُخفي هذه القوى الإمبريالية المتصادمة مساعيها، عِبر إبراز كل منها لذرائع مختلفة ﻛ-;-"الدفاع عن الديمقراطية" و "الدفاع عن النفس" و حق "اختيار التحالفات" و الحفاظ على مبادئ الأمم المتحدة أو منظمة الأمن والتعاون في أوروبا، أو ما يُفترض أنه "lمناهض للفاشية" و الذي يقوم عمداً بفصل الفاشية عن النظام الرأسمالي الذي يلدها و يستغلها.3 إننا ندين نشاط القوى الفاشية والقومية في أوكرانيا، و العداء للشيوعية و ملاحقة الشيوعيين، والتمييز الممارس ضد السكان الناطقين بالروسية، والهجمات المسلحة للحكومة الأوكرانية ضد الشعب في دونباس. و نستنكر واقعة استغلال القوى السياسية الرجعية في أوكرانيا وصولاً حتى الصنائع الفاشية، من جانب القوى الأورو أطلسية لتنفيذ مخططاتها. و في الوقت نفسه، غير مقبول هو الخطاب المعادي للشيوعية الموجه ضد لينين والبلاشفة والاتحاد السوفييتي، الذي تلجأ إليه القيادة الروسية من أجل تبرير خططها الإستراتيجية في المنطقة. و مع ذلك، فما من شيء قادر على تشوية العطاء الهائل للاشتراكية في الاتحاد السوفييتي ، الذي كان اتحاداً متعدد الجنسيات لجمهوريات اشتراكية متساوية.4 إن قرار الاتحاد الروسي الاعتراف بداية بـ "استقلال" ما يسمى "جمهوريات شعبية" في دونباس و من ثم الشروع في التدخل العسكري الروسي، بذريعة "دفاع روسيا عن النفس" و "نزع السلاح" و "نزع الفاشية" من أوكرانيا، لم يُتخذ من أجل حماية شعب المنطقة ولا من أجل السلام، بل من أجل دفع مصالح الاحتكارات الروسية على أراضي أوكرانيا، فوق أرضية مزاحمتها الشديدة مع الاحتكارات الغربية. إننا نُعرب عن تضامننا مع شيوعيي روسيا وأوكرانيا و شعبيهما ونقف إلى جانبهم من أجل تعزيز الجبهة ضد النزعة القومية التي ترعاها كلا الطبقتان البرجوازيتان. ما من مصلحة موجودة لدى شعبي البلدين، الذين عاشا بسلام و حققا المعجزات معاً في إطار الاتحاد السوفييتي- ولكن أيضاً لجميع الشعوب الأخرى- في الاصطفاف إلى جانب هذا الإمبريالي أم سواه، أو هذا التحالف أم سواه، الذي يخدم مصالح الاحتكارات.5 إننا نؤكد على أن الأوهام التي تنشرها القوى البرجوازية هي خطيرة، و هي القائلة بإمكانية وجود "هندسة أمنية أفضل" مختلفة في أوروبا، بمداخلة من الاتحاد الأوروبي أو حلف شمال الأطلسي "دون خطط حربية و وجود منظو ......
#للحرب
#الإمبريالية
#أوكرانيا
#بيان
#مشترك
#للأحزاب
#الشيوعية
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=748125
الحوار المتمدن
الاحزاب الشيوعية والعمالية العالمية - لا للحرب الإمبريالية في أوكرانيا! - بيان مشترك للأحزاب الشيوعية والعمالية
الاحزاب الشيوعية والعمالية العالمية : الإعلان الدولي للأحزاب الشيوعية والقوى المناهضة للإمبريالية - 77 عامًا بعد النصر السوفيتي وهزيمة ألمانيا النازية
#الحوار_المتمدن
#الاحزاب_الشيوعية_والعمالية_العالمية الإعلان الدولي للأحزاب الشيوعية والقوى المناهضة للإمبريالية77 عامًا بعد النصر السوفيتي وهزيمة ألمانيا النازيةيصادف 9 مايو من هذا العام الذكرى الـ 77 لاستسلام المارشال الألماني كيتل للجيش الأحمر المارشال جورجي جوكوف وغيره من الجنرالات السوفييت. وهكذا تم إثبات أن العالم قد أنقذ من النازية. هذا هو السبب في أن الأحزاب والمنظمات الموقعة أدناه تشيد بكل أولئك الذين جعلوا هذا النصر ممكنًا للإنسانية. خاصة للشعب السوفيتي وسوفييتهم ، حكومتهم الاشتراكية برئاسة جوزيف ستالين ، وحزبهم الشيوعي (CPSU) وجيشهم الأحمر.تتفاخر الإمبريالية الأنجلو أمريكية بدورها الحاسم المفترض في هزيمة الرايخ الثالث ، لكن هذا أحد أكبر الأكاذيب. إنهم يعتزمون تزييف التاريخ وقبل كل شيء الانتقاص من الدور المجيد للاتحاد السوفيتي في تلك الحرب العالمية الثانية.قبل اندلاع الحرب ، اقترحت الحكومة السوفيتية على الحكومات الرأسمالية الغربية تشكيل "جبهة موحدة مناهضة للفاشية". كان هذا هو الاقتراح الذي قدمته الأممية الشيوعية الثالثة مرارًا وتكرارًا في عامي 1935 و 1936 إلى الحكومات والأحزاب الديمقراطية الاجتماعية ، ولكن دون جدوى. هو أن الحكام الإنجليز والفرنسيين ، تشامبرلين ودالادييه ، وقعوا على ميثاق ميونيخ مع هتلر وراهنوا على دفع ألمانيا ضد الاتحاد السوفيتي وبالتالي تجاهلوا موسكو.فقط عندما احتلت ألمانيا بولندا قررت لندن وباريس مواجهة هتلر في وقت متأخر. في 1 سبتمبر 1939 ، بدأت الحرب العالمية الثانية رسمياً بين فصيلين إمبرياليين. بالنظر إلى أن دعوته إلى جبهة مناهضة للفاشية لم تلق آذانًا صاغية من القوى الغربية ، وقع الاتحاد السوفياتي في عام 1939 اتفاقية عدم اعتداء مع ألمانيا ، والمعروفة باسم اتفاق مولوتوف-ريبنتروب. سمح له ذلك بكسب الوقت ، والاستعداد لما يمكن أن يكون عدوانًا من قبل الرايخ الثالث ، أكثر الأطراف معاداة للشيوعية وعدوانية من بين جميع الأطراف في الصراع.بمجرد أن احتلت ألمانيا النازية بولندا وتشيكوسلوفاكيا بسهولة نسبيًا ، وفي غضون أسبوعين أيضًا فرنسا وهولندا ، وجد هتلر أنه من الممكن استئناف مسيرته العدوانية ضد الشرق. بدأ غزوه في 22 يونيو 1941 ، "عملية بربروسا" ، لكنه قلل من شأن الاتحاد السوفيتي ، الذي حقق خلال عامين إنجازًا كبيرًا في الاستعدادات السياسية والأيديولوجية والاقتصادية والعسكرية.قاتل الروس ببطولة دفاعًا عن لينينغراد (سانت بطرسبرغ) لمدة 872 يومًا وقتلوا 1.2 مليون شخص هناك ، 90 في المائة من الجوع ، وأنقذوا مهد الثورة البلشفية. وصل النازيون إلى أبواب موسكو في أكتوبر 1941 ، لكن العاصمة قاومت. في ستالينجراد قاتل المدافعون عنها 200 يوم بين عامي 1942 و 1943 ، حتى من منزل إلى منزل. وهكذا ، هُزم الجيش السادس بقيادة المارشال فون باولوس وفُرض عليه ما بين 800 ألف ومليون قتيل وجريح.كانت تلك بداية الهجوم السوفييتي المضاد ضد ألمانيا ، في نفس الوقت الذي كانت تحرر فيه أوروبا الشرقية ، بمشاركة الشيوعيين والمقاتلين في تلك البلدان.قرر الإنجليز وأمريكا الشمالية وجزء من الحكام الفرنسيين فقط في 6 يونيو 1944 النزول في نورماندي. بعد الظهر. بعد عام وأربعة أشهر من انتصار ستالينجراد. من 22 يونيو 1941 إلى يونيو 1944 ، تمكن الألمان من تركيز قوتهم بالكامل على الجبهة الروسية. دعا ستالين تشرشل وفرانكلين روزفلت إلى فتح "الجبهة الثانية" لكنهم لم يفعلوا.لهذا السبب كان الجزء الأكبر من القتلى ، في الانتصار على النازيين ، من الاتحاد السوفيتي: 8.8 مليون جندي و 17.1 مليون مدني. كان لد ......
#الإعلان
#الدولي
#للأحزاب
#الشيوعية
#والقوى
#المناهضة
#للإمبريالية
#عامًا
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=755768
#الحوار_المتمدن
#الاحزاب_الشيوعية_والعمالية_العالمية الإعلان الدولي للأحزاب الشيوعية والقوى المناهضة للإمبريالية77 عامًا بعد النصر السوفيتي وهزيمة ألمانيا النازيةيصادف 9 مايو من هذا العام الذكرى الـ 77 لاستسلام المارشال الألماني كيتل للجيش الأحمر المارشال جورجي جوكوف وغيره من الجنرالات السوفييت. وهكذا تم إثبات أن العالم قد أنقذ من النازية. هذا هو السبب في أن الأحزاب والمنظمات الموقعة أدناه تشيد بكل أولئك الذين جعلوا هذا النصر ممكنًا للإنسانية. خاصة للشعب السوفيتي وسوفييتهم ، حكومتهم الاشتراكية برئاسة جوزيف ستالين ، وحزبهم الشيوعي (CPSU) وجيشهم الأحمر.تتفاخر الإمبريالية الأنجلو أمريكية بدورها الحاسم المفترض في هزيمة الرايخ الثالث ، لكن هذا أحد أكبر الأكاذيب. إنهم يعتزمون تزييف التاريخ وقبل كل شيء الانتقاص من الدور المجيد للاتحاد السوفيتي في تلك الحرب العالمية الثانية.قبل اندلاع الحرب ، اقترحت الحكومة السوفيتية على الحكومات الرأسمالية الغربية تشكيل "جبهة موحدة مناهضة للفاشية". كان هذا هو الاقتراح الذي قدمته الأممية الشيوعية الثالثة مرارًا وتكرارًا في عامي 1935 و 1936 إلى الحكومات والأحزاب الديمقراطية الاجتماعية ، ولكن دون جدوى. هو أن الحكام الإنجليز والفرنسيين ، تشامبرلين ودالادييه ، وقعوا على ميثاق ميونيخ مع هتلر وراهنوا على دفع ألمانيا ضد الاتحاد السوفيتي وبالتالي تجاهلوا موسكو.فقط عندما احتلت ألمانيا بولندا قررت لندن وباريس مواجهة هتلر في وقت متأخر. في 1 سبتمبر 1939 ، بدأت الحرب العالمية الثانية رسمياً بين فصيلين إمبرياليين. بالنظر إلى أن دعوته إلى جبهة مناهضة للفاشية لم تلق آذانًا صاغية من القوى الغربية ، وقع الاتحاد السوفياتي في عام 1939 اتفاقية عدم اعتداء مع ألمانيا ، والمعروفة باسم اتفاق مولوتوف-ريبنتروب. سمح له ذلك بكسب الوقت ، والاستعداد لما يمكن أن يكون عدوانًا من قبل الرايخ الثالث ، أكثر الأطراف معاداة للشيوعية وعدوانية من بين جميع الأطراف في الصراع.بمجرد أن احتلت ألمانيا النازية بولندا وتشيكوسلوفاكيا بسهولة نسبيًا ، وفي غضون أسبوعين أيضًا فرنسا وهولندا ، وجد هتلر أنه من الممكن استئناف مسيرته العدوانية ضد الشرق. بدأ غزوه في 22 يونيو 1941 ، "عملية بربروسا" ، لكنه قلل من شأن الاتحاد السوفيتي ، الذي حقق خلال عامين إنجازًا كبيرًا في الاستعدادات السياسية والأيديولوجية والاقتصادية والعسكرية.قاتل الروس ببطولة دفاعًا عن لينينغراد (سانت بطرسبرغ) لمدة 872 يومًا وقتلوا 1.2 مليون شخص هناك ، 90 في المائة من الجوع ، وأنقذوا مهد الثورة البلشفية. وصل النازيون إلى أبواب موسكو في أكتوبر 1941 ، لكن العاصمة قاومت. في ستالينجراد قاتل المدافعون عنها 200 يوم بين عامي 1942 و 1943 ، حتى من منزل إلى منزل. وهكذا ، هُزم الجيش السادس بقيادة المارشال فون باولوس وفُرض عليه ما بين 800 ألف ومليون قتيل وجريح.كانت تلك بداية الهجوم السوفييتي المضاد ضد ألمانيا ، في نفس الوقت الذي كانت تحرر فيه أوروبا الشرقية ، بمشاركة الشيوعيين والمقاتلين في تلك البلدان.قرر الإنجليز وأمريكا الشمالية وجزء من الحكام الفرنسيين فقط في 6 يونيو 1944 النزول في نورماندي. بعد الظهر. بعد عام وأربعة أشهر من انتصار ستالينجراد. من 22 يونيو 1941 إلى يونيو 1944 ، تمكن الألمان من تركيز قوتهم بالكامل على الجبهة الروسية. دعا ستالين تشرشل وفرانكلين روزفلت إلى فتح "الجبهة الثانية" لكنهم لم يفعلوا.لهذا السبب كان الجزء الأكبر من القتلى ، في الانتصار على النازيين ، من الاتحاد السوفيتي: 8.8 مليون جندي و 17.1 مليون مدني. كان لد ......
#الإعلان
#الدولي
#للأحزاب
#الشيوعية
#والقوى
#المناهضة
#للإمبريالية
#عامًا
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=755768
الحوار المتمدن
الاحزاب الشيوعية والعمالية العالمية - الإعلان الدولي للأحزاب الشيوعية والقوى المناهضة للإمبريالية - 77 عامًا بعد النصر السوفيتي…