الحوار المتمدن
3.08K subscribers
12 photos
94.8K links
الموقع الرسمي لمؤسسة الحوار المتمدن في التلغرام
Download Telegram
مقداد مسعود : أقرأ لتعرف..
#الحوار_المتمدن
#مقداد_مسعود أقرأ لتعرف..سلام خيّاط جمانة حداد يوسف الخالجورج طرابشيبهاء طاهريوسف زيدانياسين رفاعيةعبد الوهاب مطاوع...........................................................مقداد مسعودلستُ وصيا على أحد، لكن تجربتي المتناغم معرفيا تدفعني للتحاور الكتبي مع مَن اصطفيتهم أشجاراً مصغية ً لصوتي الخافت .. (*)أقولُ هذه كتبٌ حين نتصفحها نصافح عشرات الأسماء المهيبة.. شخصيا اسميها كتب استجمام،تزيدني احتراما لمؤلفيها فهم كدحوا من أجل إمتاعنا.(رفاق سبقوا)ياسين رفاعية مثقف دمشقي كبير، في كتابه (رفاق سبقوا) يصحبنا بمحبة باذخة إلى صلاح عبد الصبور، خليل حاوي، بلند الحيدري، أمين نخلة، معين بسيسو، فؤاد الشايب، ومن خلال أسماء هذه الكوكبة نتعرف إلى أسماء نجوم وأمواه وعطور الآخريات والآخرين..ياسين رفاعية : أول قصة قصيرة كتبها (صانع الأحذية) نال عليها جائزة مجلة (أهل النفط) العراقية.. وحين رحل في 2016 ترك رفاعية الحز ن في كل مكان، بعد أن منحنا: سرد العصافير وهوالسارد المؤتمن على أسرار نرجس، وحين رحلت رفيقة عمره الروائية أمل جرّاح، قام بتدوير حزنه روائيا : عندما تصبح الحياة وهما.. لم يسألنا سوى رفاعية هذا السؤال الواحد الأحد وهو يهبط في غفوته : مَن يتذكر تاي؟(عاشوا في خيالي)عبد الوهاب مطاوع له قدرات هائلة في كتابه (عاشوا في خيالي) حين نقرأه تغمرنا ضحكاتهم وحفيف كلماتهم : بيرم التونسي، أحمد فؤاد نجم، الشيخ زكريا أحمد، رواية المعطف للروائي العظيم نيقولاي غوغول، لويس عوض، محمد شكري..إلخ(صحبة لصوص النار)في 2015 قرأت كتابها (سوبرمان عربي) ترجمة : نور الأسعد كما قرأت لها (قفص)..في كتابها (صحبة لصوص النار) :جمانة حداد، لا تسترخي في بيتها وتحاورهم عبر وسائل التقنية، تقصدهم في قاراتهم وتتحمل الكثير، لتحاورهم وجها لوجه وبلغاتهم: أمبرتو أيكو، ساراماغو، بونفوا، فارغاس لوسا، ريتا دوف، نديم غورسيل .. بول أوستر،تابوكي ..إلخ والطريف أن جمانة حداد تذكر الأدباء الذين امتنعوا عن مقابلتها : ماركيز، فوننيتس، سلمان رشدي، كونديرا، داريو فو.. نتعلم من هذا الفعل الثقافي لجمانة حداد: كيف نجعل هذه المحاورات / النصوص مرجعا نقديا، ثم نتعلم نقرأ أعمالهم الأدبية وما كتبَ النقاد عنهم ثم نسطرّ أسئلتنا وهي بالتأكيد ستكون أسئلة جديدة.. مازالت تأملاتي تغوص في المقدمة العميق التي كتبتها الأديبة جمانة حداد.( أقرأ)الباحثة والإعلامية والروائية والمحامية العراقية، ابنة البصرة سلام خياط: ماتعة تجربتها في كتابة الكتابة وهي تمنحنا دروسا من القلب في كتابها الضروري (أقرأ : صناعة الكتابة وأسرار اللغة) تدربنا على كيفيات الكتابة الإبداعية.. وكنت من المتابعين لعمودها الصحفي في مجلة ألف باء، ولها تجربة تستحق الدراسة في مجال الرواية، من أعمالها : ممنوع الدخول ممنوع الخروج/ السطور الأخيرة.. الأستاذة سلام خياط لها خبرة حقوقية فقد مارست المحاماة من 1965 إلى 1981(شجون مصرية)عرفناه في رواياته الرائعة : النبطي وعزازيل، نور، محال .. وغيرها من الروايات،وعرفناه في كتبه المعرفية ،منها : (اللاهوت العربي وأصول العنف الديني).. وسنكتشف عذوبة يوسف زيدان في (شجون مصرية) نكون هذا الكتاب مع شخوص ننجذب إلى ذكرياتٍ لذيذةٍ يرويها يوسف زيدان عن : الناقد والمترجم سامي خشبة، المفكرين حسن حنفي، نصر حامد أبو زيد، أبو العز، مصطفى محمود.ومن خلال (شجون مصرية) نصغي للمقالاتي الأمهر الروائي والباحث يوسف زيدان الذي امتعنا قبلها في كتابه (شجون عربية )(دفا ......
#أقرأ
#لتعرف..

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
http://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=683867
مقداد مسعود : أقرأ لتعرف
#الحوار_المتمدن
#مقداد_مسعود أقرأ لتعرف..سلام خيّاط جمانة حداد يوسف الخالجورج طرابشيبهاء طاهريوسف زيدانياسين رفاعيةعبد الوهاب مطاوع...........................................................مقداد مسعودلستُ وصيا على أحد، لكن تجربتي المتناغمة معرفيا تدفعني للتحاور الكتبي مع مَن اصطفيتهم أشجاراً مصغية ً لصوتي الخافت .. (*)أقولُ هذه كتبٌ حين نتصفحها نصافح عشرات الأسماء المهيبة.. شخصيا اسميها كتب استجمام،تزيدني احتراما لمؤلفيها فهم كدحوا من أجل إمتاعنا.(رفاق سبقوا)ياسين رفاعية مثقف دمشقي كبير، في كتابه (رفاق سبقوا) يصحبنا بمحبة باذخة إلى صلاح عبد الصبور، خليل حاوي، بلند الحيدري، أمين نخلة، معين بسيسو، فؤاد الشايب، ومن خلال أسماء هذه الكوكبة نتعرف إلى أسماء نجوم وأمواه وعطور الآخريات والآخرين..ياسين رفاعية : أول قصة قصيرة كتبها (صانع الأحذية) نال عليها جائزة مجلة (أهل النفط) العراقية.. وحين رحل في 2016 ترك رفاعية الحز ن في كل مكان،هوالسارد المؤتمن على أسرار نرجس، وحين رحلت رفيقة عمره الروائية أمل جرّاح، قام بتدوير حزنه روائيا : عندما تصبح الحياة وهما.. لم يسألنا سوى رفاعية هذا السؤال الواحد الأحد وهو يهبط في غفوته : مَن يتذكر تاي؟(عاشوا في خيالي)عبد الوهاب مطاوع له قدرات هائلة في كتابه (عاشوا في خيالي) حين نقرأه تغمرنا ضحكاتهم وحفيف كلماتهم : بيرم التونسي، أحمد فؤاد نجم، الشيخ زكريا أحمد، رواية المعطف للروائي العظيم نيقولاي غوغول، لويس عوض، محمد شكري..إلخ(صحبة لصوص النار)في 2015 قرأت كتابها (سوبرمان عربي) ترجمة : نور الأسعد كما قرأت لها (قفص)..في كتابها (صحبة لصوص النار) :جمانة حداد، لا تسترخي في بيتها وتحاورهم عبر وسائل التقنية، تقصدهم في قاراتهم وتتحمل الكثير، لتحاورهم وجها لوجه وبلغاتهم: أمبرتو أيكو، ساراماغو، بونفوا، فارغاس لوسا، ريتا دوف، نديم غورسيل .. بول أوستر،تابوكي ..إلخ والطريف أن جمانة حداد تذكر الأدباء الذين امتنعوا عن مقابلتها : ماركيز، فوننيتس، سلمان رشدي، كونديرا، داريو فو.. نتعلم من هذا الفعل الثقافي لجمانة حداد: كيف نجعل هذه المحاورات / النصوص مرجعا نقديا، ثم نتعلم نقرأ أعمالهم الأدبية وما كتبَ النقاد عنهم ثم نسطرّ أسئلتنا وهي بالتأكيد ستكون أسئلة جديدة.. مازالت تأملاتي تغوص في المقدمة العميق التي كتبتها الأديبة جمانة حداد.( أقرأ)الباحثة والإعلامية والروائية والمحامية العراقية، ابنة البصرة سلام خياط: ماتعة تجربتها في كتابة الكتابة وهي تمنحنا دروسا من القلب في كتابها الضروري (أقرأ : صناعة الكتابة وأسرار اللغة) تدربنا على كيفيات الكتابة الإبداعية.. وكنت من المتابعين لعمودها الصحفي في مجلة ألف باء، ولها تجربة تستحق الدراسة في مجال الرواية، من أعمالها : ممنوع الدخول ممنوع الخروج/ السطور الأخيرة.. الأستاذة سلام خياط لها خبرة حقوقية فقد مارست المحاماة من 1965 إلى 1981(شجون مصرية)عرفناه في رواياته الرائعة : النبطي وعزازيل، نور، محال .. وغيرها من الروايات،وعرفناه في كتبه المعرفية ،منها : (اللاهوت العربي وأصول العنف الديني).. وسنكتشف عذوبة يوسف زيدان في (شجون مصرية) نكون هذا الكتاب مع شخوص ننجذب إلى ذكرياتٍ لذيذةٍ يرويها يوسف زيدان عن : الناقد والمترجم سامي خشبة، المفكرين حسن حنفي، نصر حامد أبو زيد، أبو العز، مصطفى محمود.ومن خلال (شجون مصرية) نصغي للمقالاتي الأمهر الروائي والباحث يوسف زيدان الذي امتعنا قبلها في كتابه (شجون عربية )(دفاتر الأيام أفكار على ورق) ......
#أقرأ
#لتعرف

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
http://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=683866