حسن مدبولى : تحليل الواقع السياسى الدولى بإستخدام منظومة كرة القدم المصرية
#الحوار_المتمدن
#حسن_مدبولى سنفترض أن الولايات المتحدة وأوروبا و معهم من يمالئهم ويتحالف معهم لتحقيق مصالحهم يمكن أن يمثلهم أحد الأندية العربية ذات الجماهيرية الكاسحة ومعه من يوالونه ويدعمونه ، كما نفترض أن روسيا ومؤيديها القلائل الذين ينحتون فى الصخر( حتى ولو كانت لهم تجاوزات غير مقبولة) يمكن أن يلعب دورهم النادى المنافس لأحد الأندية العربية ومعه المهووسين به، أما البيئة الدولية واحداثها الساخنة فى اوكرانيا وفلسطين وغيرها وكذلك المواجهات المستعرة بين بايدن واوروبا وتابعيهم ضد بوتن وإيران وبيلا روسيا ومن والاهم وفسنعتبرها تماثل الأزمات والقضايا المتلاحقة التى تشتعل بين قادة نوادى( القرن) المتعاركين المتطاحنين ومعهم صبيتهم وغلمانهم ، فاذا قارنت بين تفاصيل ما يحدث سياسيا وعسكريا فى العالم ، مع ملاعب كرة القدم المصرية ، ستجد تطابقا مدهشا بين المعتركات السياسية الدولية الخطيرة والمناكفات الرياضية المصرية التافهة الغير متكافئة التى تفتح لها الخزائن والمغارات ، فأحد الأندية العربية بإمكاناته وجماهيريته الكبيرة ومعه مؤيديه وداعميه فى مصر وخارجها يعتبرون أن المنظومة الكروية المصرية يجب عليها ألا تسمح أبدا بتواجد أى منافس ذو قيمة يستطيع المناكفة أو المناهضة أو تشكيل أى تهديد للزعامة المطلقة للنادى الأعلى ؟ وهو أمر يماثل تماما ما تفعله الولايات المتحدة وحلفائها على ملعب السياسة الدولية ،فالولايات المتحدة وذيولها كل همهم التحكم فى مقدرات السياسة الدولية وكافة أمورها وحدهم، ويستخدمون فى سبيل ذلك كل الأساليب والطرق الشيطانية بما فى ذلك الحرب والقتل والاطاحة بالحكام المستقلين الشرفاء واحتلال الدول الأخرى ونهب ثرواتها ، وهو امر يتطابق مع ما يقوم به أحد الأندية العربية وشركاته الراعية وكافة داعميه أصحاب الإمكانات المهولة ،فهم أيضا يستخدمون كل الأساليب المشروعة وغير المشروعة لتدمير أى منافس كروى حالى او مرتقب، سواء عن طريق سرقة أبرز اللاعبين لدى هؤلاء المنافسين ، او ايقاعهم وإغراقهم فى المشاكل المصطنعة والتى وصلت حتى إلى كمائن المرور اثناء قيادة هؤلاء اللاعبين لسياراتهم الخاصة ؟ او عن طريق تقديم الاغراءات الهائلة للاعبى ومدربي الفرق الأخرى و استغلال (نقاط ضعفهم ) لضمان تهاونهم وتفويت المباريات الحاسمة لأجل أرباح الاعلانات وشركات المراهنات ؟ كما يستعين هذا الفريق أيضا بالمؤسسات والمنظمات الحاكمة للسياسة الكروية وغير الكروية لكى تقوم بإصدار القرارات التى تحقق مصالحه هو فقط، وبالعكس تمارس تلك المؤسسات ( المحايدة) التربص والترصد لمنافسى النادى الأوحد فتستغل هفواتهم وتجاوزاتهم أو حتى تصطنع لهم المشاكل التى تبرر إصدار قرارات رسمية رادعة ضدهم تساهم فى إحباطهم واخراجهم من الميدان وبالتالى التخبط والهزيمة ؟ وهو ايضا عين ما يتم على الساحة السياسية الدولية التى تزخر بمؤامرات متعددة تطال كل مناهضى الصهاينة والأمريكان والغرب بمساعدة من المنظمات الدولية وقراراتها التى تستهدف القضاء على أى صوت دولى حر مستقل ،مثلما حدث من منظمة الطاقة الذرية ومجلس الأمن ضد العراق فى السابق وحاليا ضد إيران ؟ وحتى الأمم المتحدة التى تمثل أغلبية أممية من العالم الثالث باتت قراراتها مائعة ضد اسرائيل حيث يكتفى أمينها العام دائما بالشعور بالقلق ، بينما بياناته النارية لا تتوقف ضد روسيا بحجة أوكرانيا ؟ أما النادى المنافس الأقل شعبية فدوره يماثل تماما دور روسيا وحلفائها ، فهو كلما حاول التقدم للأمام والمشاركة فى المنافسة ضد الفريق المهيمن المحتكر الذى تدعمه ك ......
#تحليل
#الواقع
#السياسى
#الدولى
#بإستخدام
#منظومة
#القدم
#المصرية
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=750244
#الحوار_المتمدن
#حسن_مدبولى سنفترض أن الولايات المتحدة وأوروبا و معهم من يمالئهم ويتحالف معهم لتحقيق مصالحهم يمكن أن يمثلهم أحد الأندية العربية ذات الجماهيرية الكاسحة ومعه من يوالونه ويدعمونه ، كما نفترض أن روسيا ومؤيديها القلائل الذين ينحتون فى الصخر( حتى ولو كانت لهم تجاوزات غير مقبولة) يمكن أن يلعب دورهم النادى المنافس لأحد الأندية العربية ومعه المهووسين به، أما البيئة الدولية واحداثها الساخنة فى اوكرانيا وفلسطين وغيرها وكذلك المواجهات المستعرة بين بايدن واوروبا وتابعيهم ضد بوتن وإيران وبيلا روسيا ومن والاهم وفسنعتبرها تماثل الأزمات والقضايا المتلاحقة التى تشتعل بين قادة نوادى( القرن) المتعاركين المتطاحنين ومعهم صبيتهم وغلمانهم ، فاذا قارنت بين تفاصيل ما يحدث سياسيا وعسكريا فى العالم ، مع ملاعب كرة القدم المصرية ، ستجد تطابقا مدهشا بين المعتركات السياسية الدولية الخطيرة والمناكفات الرياضية المصرية التافهة الغير متكافئة التى تفتح لها الخزائن والمغارات ، فأحد الأندية العربية بإمكاناته وجماهيريته الكبيرة ومعه مؤيديه وداعميه فى مصر وخارجها يعتبرون أن المنظومة الكروية المصرية يجب عليها ألا تسمح أبدا بتواجد أى منافس ذو قيمة يستطيع المناكفة أو المناهضة أو تشكيل أى تهديد للزعامة المطلقة للنادى الأعلى ؟ وهو أمر يماثل تماما ما تفعله الولايات المتحدة وحلفائها على ملعب السياسة الدولية ،فالولايات المتحدة وذيولها كل همهم التحكم فى مقدرات السياسة الدولية وكافة أمورها وحدهم، ويستخدمون فى سبيل ذلك كل الأساليب والطرق الشيطانية بما فى ذلك الحرب والقتل والاطاحة بالحكام المستقلين الشرفاء واحتلال الدول الأخرى ونهب ثرواتها ، وهو امر يتطابق مع ما يقوم به أحد الأندية العربية وشركاته الراعية وكافة داعميه أصحاب الإمكانات المهولة ،فهم أيضا يستخدمون كل الأساليب المشروعة وغير المشروعة لتدمير أى منافس كروى حالى او مرتقب، سواء عن طريق سرقة أبرز اللاعبين لدى هؤلاء المنافسين ، او ايقاعهم وإغراقهم فى المشاكل المصطنعة والتى وصلت حتى إلى كمائن المرور اثناء قيادة هؤلاء اللاعبين لسياراتهم الخاصة ؟ او عن طريق تقديم الاغراءات الهائلة للاعبى ومدربي الفرق الأخرى و استغلال (نقاط ضعفهم ) لضمان تهاونهم وتفويت المباريات الحاسمة لأجل أرباح الاعلانات وشركات المراهنات ؟ كما يستعين هذا الفريق أيضا بالمؤسسات والمنظمات الحاكمة للسياسة الكروية وغير الكروية لكى تقوم بإصدار القرارات التى تحقق مصالحه هو فقط، وبالعكس تمارس تلك المؤسسات ( المحايدة) التربص والترصد لمنافسى النادى الأوحد فتستغل هفواتهم وتجاوزاتهم أو حتى تصطنع لهم المشاكل التى تبرر إصدار قرارات رسمية رادعة ضدهم تساهم فى إحباطهم واخراجهم من الميدان وبالتالى التخبط والهزيمة ؟ وهو ايضا عين ما يتم على الساحة السياسية الدولية التى تزخر بمؤامرات متعددة تطال كل مناهضى الصهاينة والأمريكان والغرب بمساعدة من المنظمات الدولية وقراراتها التى تستهدف القضاء على أى صوت دولى حر مستقل ،مثلما حدث من منظمة الطاقة الذرية ومجلس الأمن ضد العراق فى السابق وحاليا ضد إيران ؟ وحتى الأمم المتحدة التى تمثل أغلبية أممية من العالم الثالث باتت قراراتها مائعة ضد اسرائيل حيث يكتفى أمينها العام دائما بالشعور بالقلق ، بينما بياناته النارية لا تتوقف ضد روسيا بحجة أوكرانيا ؟ أما النادى المنافس الأقل شعبية فدوره يماثل تماما دور روسيا وحلفائها ، فهو كلما حاول التقدم للأمام والمشاركة فى المنافسة ضد الفريق المهيمن المحتكر الذى تدعمه ك ......
#تحليل
#الواقع
#السياسى
#الدولى
#بإستخدام
#منظومة
#القدم
#المصرية
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=750244
الحوار المتمدن
حسن مدبولى - تحليل الواقع السياسى الدولى بإستخدام منظومة كرة القدم المصرية
محمد العزاوي : تحسين أداء وتشريعات الجهات الحكومية بإستخدام تحليل الأثر التنظيمي RIA
#الحوار_المتمدن
#محمد_العزاوي تحسين أداء وتشريعات الجهات الحكومية بإستخدام تحليل الأثر التنظيمي Regulatory Impact Analysis- RIAيعتمد الأداء المتميز للمؤسسات على جودة تشريعاتها التي تنظم عمل اداراتها المختلفة، حيث تحدد هذه التشريعات القواعد والإ جراءات التي يعتمـد عليهـا الأداء المؤسسي، والبنية الهيكلية التي يقوم عليها، لذا فإن صـلاح العلاقـات الداخليـة ونجاح الروابط والتفاعلات الخارجية يعتمد على جودة تلك التشريعات.إن أول إستخدام لتحليل الأثر التنظيمي كان في تقييم أثر التضخم من قبل إدارة كارتر في الولايات المتحدة في عام 1978. كما تم توسيع استخدامه أثناء إدارة ريغان بأستخدام تحليل الكلفة / المنفعة ليصبح المنهج المطلوب. ثم تم تبنيه في وقت مبكر في استراليا 1985. وبحلول منتصف التسعينيات كان ما يقرب من 12 دولة ضمن منظمة التعاون والتنمية تنفذ متطلبات RIA بشكل أو بآخر ، على الرغم من أن نطاق عمل التحاليل اللازمة تضمنت تفاوتاً كبيراً. وبحلول عام 2000 كان 20 بلدا من بلدان منظمة التعاون والتنمية الــ 28 قد نفذت شروط RIA (OECD Regulatory Policies2002, p 45)يشمل تحليل الأثر التنظيمي أو تقييم الأثر التنظيمي Regulatory Impact Assessment ، مجموعة واسعة من الأساليب والمناهج ، ولعل أهم عنصر من عناصر هذا النهج هو الارتكاز على الأدلة لصنع السياسات ، وهو وثيقة يتم وضعها قبل اعتماد التنظيم الحكومي الجديد . يستخدم تحليل الأثر في العديد من البلدان المتقدمة والنامية، على الرغم من الاختلاف في نطاقه ، ومحتواه ، ودوره وتأثيره على صنع ودعم وتنظيم وتطوير السياسات. إن دور تحليل الأثر التنظيمي هو تقديم تقييم مفصل ومنهجي للآثار المحتملة للجهة الحكومية أو المؤسسة من أجل تقييم ما إذا كان من المرجح الجهة أن تحقق الأهداف المرجوة. إن الحاجة إلى تحليل الأثر التنظيمي نشأ من حقيقة صعوبة التنبؤ بالآثار التنبؤ التي تصيب التنظيم دون دراسة مفصلة والتشاور مع الأطراف ذات المصلحة. إن النهج الاقتصادي للمنظمات تؤكد على مخاطر ارتفاع الكلف التنظيمية التي قد تتجاوز العوائد أو المنفعة. من هذا المنظور ، فإن الغرض الأساسي من تحليل الأثر التنظيمي هو التأكد من أن المؤسسة المدروسة ستعزز الرفاه من وجهة نظر المجتمع ، أي أن المنافع والفوائد ستتجاوز التكاليف. ويجري عادة تحليل الأثر التنظيمي في سياق المقارنة ، مع وسائل مختلفة لتحقيق الهدف المنشود الذي يجري تحليل ومقارنة النتائج بضوءه.وفي الوقت الحاضر فأن جميع بلدان منظمة التعاون والتنمية تستخدم RIA . وقد بدأت متطلبات RIA تشجع بقوة البلدان المتعاملة معه من قبل البنك الدولي. ونتيجة لذلك ، اعتمدت متطلباته من قبل عدد متزايد من البلدان النامية . كما وسع نطاق متطلبات RIA أكثر من مرة في العديد من البلدان التي تم اعتمادها. و هناك القليل من البلدان التي تخلت عن استخدام RIA بعد اعتماده.تجربة الاتحاد الأوربي:عرضت المفوضية الأوروبية نظام تقييم الأثر في عام 2002 ، وتم دمج واستبدال نموذج تحليل القطاع الواحد. فمن وجهة نظر المفوضية الأوروبية ، فأن تقييم الأثر Impact assessment- IA)) هو عملية تهدف إلى تنظيم ودعم تطوير السياسات، كما يهدف الى تحديد وتقييم المشكلات المطروحة ، والسعي إلى تحقيق الأهداف. وتحديد الخيارات الرئيسية لتحقيق هدف التحليل وتأثيراته المحتملة في المجالات الاقتصادية والبيئية والاجتماعية. ويوضح مزايا وعيوب كل خيار ممكن ، ويدرس التآزر ( التداؤب أو التفاعل) synergies والمبادلة trade-offsبين هذه البدائل.تجربة ......
#تحسين
#أداء
#وتشريعات
#الجهات
#الحكومية
#بإستخدام
#تحليل
#الأثر
#التنظيمي
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=765343
#الحوار_المتمدن
#محمد_العزاوي تحسين أداء وتشريعات الجهات الحكومية بإستخدام تحليل الأثر التنظيمي Regulatory Impact Analysis- RIAيعتمد الأداء المتميز للمؤسسات على جودة تشريعاتها التي تنظم عمل اداراتها المختلفة، حيث تحدد هذه التشريعات القواعد والإ جراءات التي يعتمـد عليهـا الأداء المؤسسي، والبنية الهيكلية التي يقوم عليها، لذا فإن صـلاح العلاقـات الداخليـة ونجاح الروابط والتفاعلات الخارجية يعتمد على جودة تلك التشريعات.إن أول إستخدام لتحليل الأثر التنظيمي كان في تقييم أثر التضخم من قبل إدارة كارتر في الولايات المتحدة في عام 1978. كما تم توسيع استخدامه أثناء إدارة ريغان بأستخدام تحليل الكلفة / المنفعة ليصبح المنهج المطلوب. ثم تم تبنيه في وقت مبكر في استراليا 1985. وبحلول منتصف التسعينيات كان ما يقرب من 12 دولة ضمن منظمة التعاون والتنمية تنفذ متطلبات RIA بشكل أو بآخر ، على الرغم من أن نطاق عمل التحاليل اللازمة تضمنت تفاوتاً كبيراً. وبحلول عام 2000 كان 20 بلدا من بلدان منظمة التعاون والتنمية الــ 28 قد نفذت شروط RIA (OECD Regulatory Policies2002, p 45)يشمل تحليل الأثر التنظيمي أو تقييم الأثر التنظيمي Regulatory Impact Assessment ، مجموعة واسعة من الأساليب والمناهج ، ولعل أهم عنصر من عناصر هذا النهج هو الارتكاز على الأدلة لصنع السياسات ، وهو وثيقة يتم وضعها قبل اعتماد التنظيم الحكومي الجديد . يستخدم تحليل الأثر في العديد من البلدان المتقدمة والنامية، على الرغم من الاختلاف في نطاقه ، ومحتواه ، ودوره وتأثيره على صنع ودعم وتنظيم وتطوير السياسات. إن دور تحليل الأثر التنظيمي هو تقديم تقييم مفصل ومنهجي للآثار المحتملة للجهة الحكومية أو المؤسسة من أجل تقييم ما إذا كان من المرجح الجهة أن تحقق الأهداف المرجوة. إن الحاجة إلى تحليل الأثر التنظيمي نشأ من حقيقة صعوبة التنبؤ بالآثار التنبؤ التي تصيب التنظيم دون دراسة مفصلة والتشاور مع الأطراف ذات المصلحة. إن النهج الاقتصادي للمنظمات تؤكد على مخاطر ارتفاع الكلف التنظيمية التي قد تتجاوز العوائد أو المنفعة. من هذا المنظور ، فإن الغرض الأساسي من تحليل الأثر التنظيمي هو التأكد من أن المؤسسة المدروسة ستعزز الرفاه من وجهة نظر المجتمع ، أي أن المنافع والفوائد ستتجاوز التكاليف. ويجري عادة تحليل الأثر التنظيمي في سياق المقارنة ، مع وسائل مختلفة لتحقيق الهدف المنشود الذي يجري تحليل ومقارنة النتائج بضوءه.وفي الوقت الحاضر فأن جميع بلدان منظمة التعاون والتنمية تستخدم RIA . وقد بدأت متطلبات RIA تشجع بقوة البلدان المتعاملة معه من قبل البنك الدولي. ونتيجة لذلك ، اعتمدت متطلباته من قبل عدد متزايد من البلدان النامية . كما وسع نطاق متطلبات RIA أكثر من مرة في العديد من البلدان التي تم اعتمادها. و هناك القليل من البلدان التي تخلت عن استخدام RIA بعد اعتماده.تجربة الاتحاد الأوربي:عرضت المفوضية الأوروبية نظام تقييم الأثر في عام 2002 ، وتم دمج واستبدال نموذج تحليل القطاع الواحد. فمن وجهة نظر المفوضية الأوروبية ، فأن تقييم الأثر Impact assessment- IA)) هو عملية تهدف إلى تنظيم ودعم تطوير السياسات، كما يهدف الى تحديد وتقييم المشكلات المطروحة ، والسعي إلى تحقيق الأهداف. وتحديد الخيارات الرئيسية لتحقيق هدف التحليل وتأثيراته المحتملة في المجالات الاقتصادية والبيئية والاجتماعية. ويوضح مزايا وعيوب كل خيار ممكن ، ويدرس التآزر ( التداؤب أو التفاعل) synergies والمبادلة trade-offsبين هذه البدائل.تجربة ......
#تحسين
#أداء
#وتشريعات
#الجهات
#الحكومية
#بإستخدام
#تحليل
#الأثر
#التنظيمي
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=765343
الحوار المتمدن
محمد العزاوي - تحسين أداء وتشريعات الجهات الحكومية بإستخدام تحليل الأثر التنظيمي RIA