امال قرامي : أزمة الرجولة
#الحوار_المتمدن
#امال_قرامي لازالت السياسية في نظر أغلبهم، فضاء ذكوريّا بامتياز حتى وإن ادعوا غير ذلك وحاولوا التأقلم مع واقع جديد انتزعت فيه النساء حقوقا سياسية تجعلهنّ يشاركن في الأحزابويترشحن ويعملن على إبراز مواقفهن والانخراط في الشأن السياسي بطرق مختلفة. وما رغبة أغلب الفاعلين السياسيين في احتكار العمل السياسي والزعامة السياسية إلاّ محاولة للدفاع عن الامتيازات الذكورية التي بدت مهدّدة بعد تحوّل عدد من النساء إلى «سياسيات» (وإن كنّ يتماهين مع الأنموذج الذكوري السائد لممارسة السياسية). وفق هذا الطرح نفهم سعي «المشيشي» الحثيث لتطهير الحكومة من لوثة الأنوثة باستثناء وزيرة اتّخذت شرعيتها من عنوان وزارتها: «وزارة المرأة...»، فالمتخيّل الجمعيّ يرفض أن يترأس رجل وزارة امرأة.وفي نزوع الحكومة هذا المنزع الذكوريّ في اختيار فريق العمل ، وفي عسكرة الفضاء العمومي أثناء الاحتجاجات، و لجوء المؤسسة الأمنية إلى عرض ممثلّي «الرجولة المهيمنة» القادرين على بسط نفوذهم بما استطاعوا إلى ذلك سبيلا ما يؤكّد التوجّه «الجديد» لراسمي السياسات، وهو توجّه يخدم من اعتبر أنّه آن الأوان للشابات أن يعدن إلى بيوتهن ويلتزمن بالأدوار التقليدية أمّا الهرج والمرج و قلّة الحياء في الشارع بدعوى المقاومة فإنّها تصرفات تعرّض صاحباتها للعنف اللفظيّ والماديّ. وبالتوازي مع هذا الخيار الذي يريد أن يعيد للرجولة ألقها بحصر المواجهات بين المحتجين/ الذكور (العركة بين الرجال) يستمر تأديب السياسيات في مجلس شرّع لقانون58 المناهض للعنف ضدّ النساء.ونذهب إلى أنّ وراء هذه الموجة من العنف من خارج المجلس وداخله «أزمة رجولة» تجلّت في سلوك بعض من اتيحت لهم فرصة التموقع في مناصب صنع القرار. وإذ نصرّ على توظيف هذا المصطلح السوسيولوجي لا نهاب ردّ فعل من سيعتبر أنّ في ذلك ما يخدش كرامة الرجال إذ آن الأوان لتسمية الأشياء بمسمياتها. إنّ خروج بعض النائبات (عبّو، موسي..) عن المتوقّع تقليديّا من المرأة في المجال السياسي، أي القبول بالصفوف الخلفية وتوظيفها «ديكورا» أو وسيلة لتلميع صورة الحزب، يصدم أغلب المنتصرين لاحتكار المشهد. وكلّما استطاعت السياسيّة انتزاع الاعتراف وتحقيق الانتصارات دبّ الذعر في نفوس من اعتبروا أنفسهم «رجال السياسية» وتمّ الاستنجاد بصورة الرجل المتسلّط الذي لا يتوانى عن ممارسة «البلطجة» لتأديب من تطاولت على «الرجال» ومن هنا نفهم صمت الأغلبية. وليس الاعتداء على «المتطاولة» على «الهيبة الذكورية» إلاّ وسيلة لضبط النساء في المجال السياسي حتى لا يقتدين بـ«سليطات اللسان».وتتجلّى «أزمة الرجولة» في ركونها إلى العنف للدفاع عن حضورها ومرئيتها. فكلّما سرقت النساء الأضواء من هذا الصنف من الفاعلين ردّ هؤلاء بافتعال حدث يخرجهم من الحظر الإعلامي ويجعلهم في قلب الحدث. وما كان لهذا السلوك المعبّر عن نمط «الرجولة المذعورة» أن يسود لولا تواطؤ أنماط أخرى من الرجولة . فثمة من يستدعي هذه الرجولة المعطوبة ويوظفّها لتصفية خصومه من النساء والرجال، وهناك من يحفّز ممثلي هذه الرجولة المذعورة لتثأر من تاريخ زعيم جعل من تحرير النساء مشروعا مركزيا... ولئن تعدّدت الأهداف فإنّ الجامع هو كره النساء اللواتي يعجز من راهن على احتكار السلطة والهيمنة على الجموع، عن التكيّف مع الواقع الصدامي الذي فرضنه. وعندما يفقد اللاعب في الحلبةالسياسة القدرة على التحكّم في النساء يغدو العنف الرمزي، واللفظي والمادي والنفسي الوسيلة الأمثل لإعادة الاعتبار إلى الذات المنكسرة التي فضحت أمام الملايين بسبب امرأة دخلت مجال السياسية متسلّحة ......
#أزمة
#الرجولة
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=707456
#الحوار_المتمدن
#امال_قرامي لازالت السياسية في نظر أغلبهم، فضاء ذكوريّا بامتياز حتى وإن ادعوا غير ذلك وحاولوا التأقلم مع واقع جديد انتزعت فيه النساء حقوقا سياسية تجعلهنّ يشاركن في الأحزابويترشحن ويعملن على إبراز مواقفهن والانخراط في الشأن السياسي بطرق مختلفة. وما رغبة أغلب الفاعلين السياسيين في احتكار العمل السياسي والزعامة السياسية إلاّ محاولة للدفاع عن الامتيازات الذكورية التي بدت مهدّدة بعد تحوّل عدد من النساء إلى «سياسيات» (وإن كنّ يتماهين مع الأنموذج الذكوري السائد لممارسة السياسية). وفق هذا الطرح نفهم سعي «المشيشي» الحثيث لتطهير الحكومة من لوثة الأنوثة باستثناء وزيرة اتّخذت شرعيتها من عنوان وزارتها: «وزارة المرأة...»، فالمتخيّل الجمعيّ يرفض أن يترأس رجل وزارة امرأة.وفي نزوع الحكومة هذا المنزع الذكوريّ في اختيار فريق العمل ، وفي عسكرة الفضاء العمومي أثناء الاحتجاجات، و لجوء المؤسسة الأمنية إلى عرض ممثلّي «الرجولة المهيمنة» القادرين على بسط نفوذهم بما استطاعوا إلى ذلك سبيلا ما يؤكّد التوجّه «الجديد» لراسمي السياسات، وهو توجّه يخدم من اعتبر أنّه آن الأوان للشابات أن يعدن إلى بيوتهن ويلتزمن بالأدوار التقليدية أمّا الهرج والمرج و قلّة الحياء في الشارع بدعوى المقاومة فإنّها تصرفات تعرّض صاحباتها للعنف اللفظيّ والماديّ. وبالتوازي مع هذا الخيار الذي يريد أن يعيد للرجولة ألقها بحصر المواجهات بين المحتجين/ الذكور (العركة بين الرجال) يستمر تأديب السياسيات في مجلس شرّع لقانون58 المناهض للعنف ضدّ النساء.ونذهب إلى أنّ وراء هذه الموجة من العنف من خارج المجلس وداخله «أزمة رجولة» تجلّت في سلوك بعض من اتيحت لهم فرصة التموقع في مناصب صنع القرار. وإذ نصرّ على توظيف هذا المصطلح السوسيولوجي لا نهاب ردّ فعل من سيعتبر أنّ في ذلك ما يخدش كرامة الرجال إذ آن الأوان لتسمية الأشياء بمسمياتها. إنّ خروج بعض النائبات (عبّو، موسي..) عن المتوقّع تقليديّا من المرأة في المجال السياسي، أي القبول بالصفوف الخلفية وتوظيفها «ديكورا» أو وسيلة لتلميع صورة الحزب، يصدم أغلب المنتصرين لاحتكار المشهد. وكلّما استطاعت السياسيّة انتزاع الاعتراف وتحقيق الانتصارات دبّ الذعر في نفوس من اعتبروا أنفسهم «رجال السياسية» وتمّ الاستنجاد بصورة الرجل المتسلّط الذي لا يتوانى عن ممارسة «البلطجة» لتأديب من تطاولت على «الرجال» ومن هنا نفهم صمت الأغلبية. وليس الاعتداء على «المتطاولة» على «الهيبة الذكورية» إلاّ وسيلة لضبط النساء في المجال السياسي حتى لا يقتدين بـ«سليطات اللسان».وتتجلّى «أزمة الرجولة» في ركونها إلى العنف للدفاع عن حضورها ومرئيتها. فكلّما سرقت النساء الأضواء من هذا الصنف من الفاعلين ردّ هؤلاء بافتعال حدث يخرجهم من الحظر الإعلامي ويجعلهم في قلب الحدث. وما كان لهذا السلوك المعبّر عن نمط «الرجولة المذعورة» أن يسود لولا تواطؤ أنماط أخرى من الرجولة . فثمة من يستدعي هذه الرجولة المعطوبة ويوظفّها لتصفية خصومه من النساء والرجال، وهناك من يحفّز ممثلي هذه الرجولة المذعورة لتثأر من تاريخ زعيم جعل من تحرير النساء مشروعا مركزيا... ولئن تعدّدت الأهداف فإنّ الجامع هو كره النساء اللواتي يعجز من راهن على احتكار السلطة والهيمنة على الجموع، عن التكيّف مع الواقع الصدامي الذي فرضنه. وعندما يفقد اللاعب في الحلبةالسياسة القدرة على التحكّم في النساء يغدو العنف الرمزي، واللفظي والمادي والنفسي الوسيلة الأمثل لإعادة الاعتبار إلى الذات المنكسرة التي فضحت أمام الملايين بسبب امرأة دخلت مجال السياسية متسلّحة ......
#أزمة
#الرجولة
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=707456
الحوار المتمدن
امال قرامي - أزمة الرجولة
حنان محمد السعيد : معايير الرجولة والشرف والنخوة في عربستان
#الحوار_المتمدن
#حنان_محمد_السعيد استحق مقدم البرامج تامر أمين في الأيام الماضية لقب "عدو الشعب رقم 1" دون منازع، فعلى الرغم من أنه لم يتحدث إلا في سياق السياسات المرسومة له، والتي كانت تتجه نحو دعم مشروع الرئيس في تحديد النسل، إلا أنه قد مسّ وترًا حساسًا لدى أهل الجنوب، الذين يعانون من كافة صنوف التهميش والإهمال، كحال الكثير من أبناء هذا الشعب الذي لا يعرف إلا لغة العواطف. وما لفت نظري في كلمات السادة الرجال من أهل الصعيد أن ردودهم عليه جائت كلها في نفس السياق وحملت كلها عبارات من قبيل "نحن لا نترك نسائنا تخرج بدون غطاء رأس" أو "بناتنا لسن خادمات" مع كيل السباب للمذيع المذكور وكل من يمت له بصلة. فلقد تلخصت معاني الرجولة والشهامة والشرف لدى أغلب أبناء الوطن العربي في تغطية النساء، وفرض أوامرهم عليهن، وإلزامهن بالطاعة، فلم تأتي الردود لتناقش أسباب عمالة الأطفال في الصعيد، ولا أسباب الفقر وارتفاع معدلات الأمية، ولا الإهمال الصحي، ولا البطالة وضعف التنمية، ولكن كانت كل الردود عاطفية ما جعل من تامرأمين مجرد أسفنجة تمتص جزءمن الغضب الشعبي الذي يعتمل في نفوس هؤلاء، وكبش فداء لكل التقصير والإهمال الذي يعانيه أبناء الصعيد. فكما يقول توفيق الحكيم: "لقد تكونت في العقلية المصرية عاهة أرجو أن لا تكون مستديمة: هي ضمور عضلة التفكير و التحليل وحل محلها عضلة لا تشعر إلا بالحب أو الكره، ولا تري غير لونين "الأبيض والأسود". وبذلك ظهر نتيجة الشعور الواحد الانفعالي بالحب والكره موقف التعصب ثم الإرهاب والعنف. وهنا خطر غياب المناقشة والتفكير والتحليل. وهو ما يقتضي طهور الحرية الحقيقية. وبمعني آخر إرساء قوعد "الديموقراطية الصحيحة" و ليست المفتعلة أو المزيفة أو الناقصة، أو التي تستخدم لأغراض دعائية ومظهرية. الحل هو ديموقراطية حقيقية,،تُطلب لمزاياها وأهمها الآن هو قدرتها علي إبعاد الخطر المنتظر المتمثل في التعصب الأعمي والتجمد الفكري الذي يصاحبه الانفعال المؤدي إلي العنف والإرهاب، ثم النتيجة بعد ذلك هي عودة الديكتاتورية الرجعية."وليست باقي دول عربستان بأحسن حالًا، وعلى سبيل المثال كنت أتابع برنامج "بكسر التاء" على قناة الجزيرة، وهو بالمناسبة برنامجًا متميزًا، ولكن في أحدث حلقاته لم أستطيع متابعة الحلقة، فقد شعرت بالغضب الشديد مما سمعت. لقد كانت الضيفات من الناشطات في المجال السياسي والمجال الحقوقي، ممن تعرّضن للتنكيل والسجن بسبب هذا النشاط المشرّف، ولكنهن بعد عودتهن إلى ديارهن عانين من اضطهاد آخر، فقد نظر إليهن المجتمع على أنهن تعرّضن للاغتصاب أو التحرش، ما أيقظ فيهم الحمية للشرف وحرّض لديهم الرجولة الزائفة التي لا تعرف إلا لوم الضحية، والخضوع للظلم، والتنكيل بأصحاب الحق. ولا أعلم إلى ماذا يرتكز هؤلاء فحتى الكفر لا يعتد به إذا ما جاء تحت الضغط والإرهاب الجسدي والنفسي، ونبي الإسلام يقول: "إن الله تجاوز عن أمتي الخطأ والنسيان وما استكرهوا عليه."ولكن الرجل في عربستان يستضعف النساء فيعاقبهن على وقوعهن ضحايا للظلم والإجرام والإكراه، ولا يدافع عنهن أو يحاول رفع الظلم عنهن. الرجل في عربستان يقبل أن تنفق عليه وعلى أبناءه زوجته، ولكنه يكره أن يذكّره أحد بذلك أو يتحدث بشأنه. الرجل في عربستان عبد للظالم والفاجر عاجزّا عن رد حقوقه الذاتية - فما بالك باسترداد حقوق الغير - فلا يجد أمامه سوى من هن أضعف منه لتفريغ طاقته المكبوتة من القهر، فهذا وحده هو ما يشعره بالقوة والتحكم، وما يعتمد عليه لإظهار الرجولة والشرف. إن معاني الرجولة والشرف والشهامة في عربستان مشوشة ومشوهة بدرجة يحتاجون ......
#معايير
#الرجولة
#والشرف
#والنخوة
#عربستان
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=710205
#الحوار_المتمدن
#حنان_محمد_السعيد استحق مقدم البرامج تامر أمين في الأيام الماضية لقب "عدو الشعب رقم 1" دون منازع، فعلى الرغم من أنه لم يتحدث إلا في سياق السياسات المرسومة له، والتي كانت تتجه نحو دعم مشروع الرئيس في تحديد النسل، إلا أنه قد مسّ وترًا حساسًا لدى أهل الجنوب، الذين يعانون من كافة صنوف التهميش والإهمال، كحال الكثير من أبناء هذا الشعب الذي لا يعرف إلا لغة العواطف. وما لفت نظري في كلمات السادة الرجال من أهل الصعيد أن ردودهم عليه جائت كلها في نفس السياق وحملت كلها عبارات من قبيل "نحن لا نترك نسائنا تخرج بدون غطاء رأس" أو "بناتنا لسن خادمات" مع كيل السباب للمذيع المذكور وكل من يمت له بصلة. فلقد تلخصت معاني الرجولة والشهامة والشرف لدى أغلب أبناء الوطن العربي في تغطية النساء، وفرض أوامرهم عليهن، وإلزامهن بالطاعة، فلم تأتي الردود لتناقش أسباب عمالة الأطفال في الصعيد، ولا أسباب الفقر وارتفاع معدلات الأمية، ولا الإهمال الصحي، ولا البطالة وضعف التنمية، ولكن كانت كل الردود عاطفية ما جعل من تامرأمين مجرد أسفنجة تمتص جزءمن الغضب الشعبي الذي يعتمل في نفوس هؤلاء، وكبش فداء لكل التقصير والإهمال الذي يعانيه أبناء الصعيد. فكما يقول توفيق الحكيم: "لقد تكونت في العقلية المصرية عاهة أرجو أن لا تكون مستديمة: هي ضمور عضلة التفكير و التحليل وحل محلها عضلة لا تشعر إلا بالحب أو الكره، ولا تري غير لونين "الأبيض والأسود". وبذلك ظهر نتيجة الشعور الواحد الانفعالي بالحب والكره موقف التعصب ثم الإرهاب والعنف. وهنا خطر غياب المناقشة والتفكير والتحليل. وهو ما يقتضي طهور الحرية الحقيقية. وبمعني آخر إرساء قوعد "الديموقراطية الصحيحة" و ليست المفتعلة أو المزيفة أو الناقصة، أو التي تستخدم لأغراض دعائية ومظهرية. الحل هو ديموقراطية حقيقية,،تُطلب لمزاياها وأهمها الآن هو قدرتها علي إبعاد الخطر المنتظر المتمثل في التعصب الأعمي والتجمد الفكري الذي يصاحبه الانفعال المؤدي إلي العنف والإرهاب، ثم النتيجة بعد ذلك هي عودة الديكتاتورية الرجعية."وليست باقي دول عربستان بأحسن حالًا، وعلى سبيل المثال كنت أتابع برنامج "بكسر التاء" على قناة الجزيرة، وهو بالمناسبة برنامجًا متميزًا، ولكن في أحدث حلقاته لم أستطيع متابعة الحلقة، فقد شعرت بالغضب الشديد مما سمعت. لقد كانت الضيفات من الناشطات في المجال السياسي والمجال الحقوقي، ممن تعرّضن للتنكيل والسجن بسبب هذا النشاط المشرّف، ولكنهن بعد عودتهن إلى ديارهن عانين من اضطهاد آخر، فقد نظر إليهن المجتمع على أنهن تعرّضن للاغتصاب أو التحرش، ما أيقظ فيهم الحمية للشرف وحرّض لديهم الرجولة الزائفة التي لا تعرف إلا لوم الضحية، والخضوع للظلم، والتنكيل بأصحاب الحق. ولا أعلم إلى ماذا يرتكز هؤلاء فحتى الكفر لا يعتد به إذا ما جاء تحت الضغط والإرهاب الجسدي والنفسي، ونبي الإسلام يقول: "إن الله تجاوز عن أمتي الخطأ والنسيان وما استكرهوا عليه."ولكن الرجل في عربستان يستضعف النساء فيعاقبهن على وقوعهن ضحايا للظلم والإجرام والإكراه، ولا يدافع عنهن أو يحاول رفع الظلم عنهن. الرجل في عربستان يقبل أن تنفق عليه وعلى أبناءه زوجته، ولكنه يكره أن يذكّره أحد بذلك أو يتحدث بشأنه. الرجل في عربستان عبد للظالم والفاجر عاجزّا عن رد حقوقه الذاتية - فما بالك باسترداد حقوق الغير - فلا يجد أمامه سوى من هن أضعف منه لتفريغ طاقته المكبوتة من القهر، فهذا وحده هو ما يشعره بالقوة والتحكم، وما يعتمد عليه لإظهار الرجولة والشرف. إن معاني الرجولة والشرف والشهامة في عربستان مشوشة ومشوهة بدرجة يحتاجون ......
#معايير
#الرجولة
#والشرف
#والنخوة
#عربستان
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=710205
الحوار المتمدن
حنان محمد السعيد - معايير الرجولة والشرف والنخوة في عربستان
حنان محمد السعيد : البحث عن الرجولة المفقودة
#الحوار_المتمدن
#حنان_محمد_السعيد هذا المجتمع غير طبيعي، وغير محايد، ويكيل بمكاييل عديدة، وأي إنسان طبيعي عليه أن لا يعول عليه، أو يخاف من أحكامه الغير طبيعية، والسطحية، والناجمة عن أمراض نفسية وعقد اجتماعية وخلل نفسي مستعصي وليس عن قناعة أو تدين أو قيم اخلاقية. إن أكثر ما يهم هذا المجتمع هو المظهر، ولذلك يضع قطعة قماش مثل الحجاب أو النقاب في مرتبة تفوق ما للأخلاق والعلم والحلم والمؤهل والشخصية وغيرها من المميزات التي تتميز بها إنسانة ما .. لم تقرر ارتداء هذه القماشة لإرضاء هذا المجتمع المتنمر بطبعه. وها هي طالبة جامعية ترتدي ثوب جميل يغطي أغلب جسدها، فتتعرض للتنمر والاضطهاد لأنها اختارت أن تكون صادقة مع نفسها، ولا ترضي المجتمع الكاره لنفسه. وها هي فتاة أخرى اختارت أن لا تتحجب فطاردتها والدتها التي هي الحضن والأمان والحب وكادت أن تصطدمها بسيارة لأن غطاء الرأس أهم من الدين نفسه في عرف المجتمع المنافق بطبعه. وها هي فتاة جميلة أحبت تفصيل الفساتين، وقررت أن تقود مبادرة للفتيات لارتداء الثياب الواسعة الجميلة المنظر مع حجاب طويل فحكم عليها المجتمع بأنها تريد الشهرة وأن الحجاب لا يجب أن يكون جميلًا أو بهيجًا فأنتِ في مجتمع كاره للجمال والحياة ولا يجب أن تفرحي وتبتسمي وتبتهجي وتكوني إنسانة. إن هذا المجتتمع ينتشر فيه التحرش بالأطفال الصغار، ويحتل المرتبة الثانية على العالم في مشاهدة المواقع الإباحية، ويتنشر فيه أعمال الاعتداء الجنسي على كلاب وقطط الشوارع، ولكن عندما يأتي الأمر إلى لباس المرأة يرتدي على الفور العمامة ويعتلي المنبر ويبدأ في إلقاء خطب الوعظ للتحذير من مغبة كشف الرأس وخطورة هذا العمل على العالم!إن هذا المجتمع - ومنه أقرب الناس إليكِ - لن يهتم بكِ إذا كنتِ تتعرضين لاضطهاد أو تعانين من مشكلة تحتاج منهم للتدخل، أو كنتِ في حاجة للمال أو الرعاية، وسيتناساكي، ويبتعد عن طريقك، ولكن إذا كنت لا ترتدي هذه القطعة من القماش لن يتركك وسيظل يرتدي ثوب الناصح الأمين وليس ذلك عن تدين فالغش والرشوة والكذب والتدليس والسرقة واستباحة المحرمات أصبحت أشياء يومية روتينية لا تزعج أحد، ولكن من منطلق تحكم فيك باعتبار أنك الطرف الضعيف وفرض إرادتهم على إرادتك، والاستعلاء عليك وعلى اختياراتك. إن افضل ما يمكنك أن تقدميه لنفسك ولبناتك أن تتركي هذا المجتمع الذي أصبح يمثل أخطر مكان على النساء في الكوكب والبحث عن مكان أخر وبلد أخر ومجتمع أخر يعرف معاني الإنسانية، وأولها عدم التدخل في شؤون الغير إلا إذا استدعاك لذلك أو أثر عليك تأثيرًا مباشرًا، فلا شأن لك بملابسه أو خياراته الشخصية التي لم يفرضها عليك. ......
#البحث
#الرجولة
#المفقودة
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=728121
#الحوار_المتمدن
#حنان_محمد_السعيد هذا المجتمع غير طبيعي، وغير محايد، ويكيل بمكاييل عديدة، وأي إنسان طبيعي عليه أن لا يعول عليه، أو يخاف من أحكامه الغير طبيعية، والسطحية، والناجمة عن أمراض نفسية وعقد اجتماعية وخلل نفسي مستعصي وليس عن قناعة أو تدين أو قيم اخلاقية. إن أكثر ما يهم هذا المجتمع هو المظهر، ولذلك يضع قطعة قماش مثل الحجاب أو النقاب في مرتبة تفوق ما للأخلاق والعلم والحلم والمؤهل والشخصية وغيرها من المميزات التي تتميز بها إنسانة ما .. لم تقرر ارتداء هذه القماشة لإرضاء هذا المجتمع المتنمر بطبعه. وها هي طالبة جامعية ترتدي ثوب جميل يغطي أغلب جسدها، فتتعرض للتنمر والاضطهاد لأنها اختارت أن تكون صادقة مع نفسها، ولا ترضي المجتمع الكاره لنفسه. وها هي فتاة أخرى اختارت أن لا تتحجب فطاردتها والدتها التي هي الحضن والأمان والحب وكادت أن تصطدمها بسيارة لأن غطاء الرأس أهم من الدين نفسه في عرف المجتمع المنافق بطبعه. وها هي فتاة جميلة أحبت تفصيل الفساتين، وقررت أن تقود مبادرة للفتيات لارتداء الثياب الواسعة الجميلة المنظر مع حجاب طويل فحكم عليها المجتمع بأنها تريد الشهرة وأن الحجاب لا يجب أن يكون جميلًا أو بهيجًا فأنتِ في مجتمع كاره للجمال والحياة ولا يجب أن تفرحي وتبتسمي وتبتهجي وتكوني إنسانة. إن هذا المجتتمع ينتشر فيه التحرش بالأطفال الصغار، ويحتل المرتبة الثانية على العالم في مشاهدة المواقع الإباحية، ويتنشر فيه أعمال الاعتداء الجنسي على كلاب وقطط الشوارع، ولكن عندما يأتي الأمر إلى لباس المرأة يرتدي على الفور العمامة ويعتلي المنبر ويبدأ في إلقاء خطب الوعظ للتحذير من مغبة كشف الرأس وخطورة هذا العمل على العالم!إن هذا المجتمع - ومنه أقرب الناس إليكِ - لن يهتم بكِ إذا كنتِ تتعرضين لاضطهاد أو تعانين من مشكلة تحتاج منهم للتدخل، أو كنتِ في حاجة للمال أو الرعاية، وسيتناساكي، ويبتعد عن طريقك، ولكن إذا كنت لا ترتدي هذه القطعة من القماش لن يتركك وسيظل يرتدي ثوب الناصح الأمين وليس ذلك عن تدين فالغش والرشوة والكذب والتدليس والسرقة واستباحة المحرمات أصبحت أشياء يومية روتينية لا تزعج أحد، ولكن من منطلق تحكم فيك باعتبار أنك الطرف الضعيف وفرض إرادتهم على إرادتك، والاستعلاء عليك وعلى اختياراتك. إن افضل ما يمكنك أن تقدميه لنفسك ولبناتك أن تتركي هذا المجتمع الذي أصبح يمثل أخطر مكان على النساء في الكوكب والبحث عن مكان أخر وبلد أخر ومجتمع أخر يعرف معاني الإنسانية، وأولها عدم التدخل في شؤون الغير إلا إذا استدعاك لذلك أو أثر عليك تأثيرًا مباشرًا، فلا شأن لك بملابسه أو خياراته الشخصية التي لم يفرضها عليك. ......
#البحث
#الرجولة
#المفقودة
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=728121
الحوار المتمدن
حنان محمد السعيد - البحث عن الرجولة المفقودة
ابراهيم زورو : الرجولة الحقة
#الحوار_المتمدن
#ابراهيم_زورو ليست الرجولة أن تكون رجلاً على الأنثى كما أنها ليست نزهة أن تستمتع باعضاءك السليمة من الأمراض الجنسية كسفلس والذي يعتبر من الأمراض المعيبة لدى الأمم والقوميات1 ، وأنت تعترف بما لا شك فيه بأنك رجل جنسي خلقت لتكون ذكراً وتقود الأنثى إلى حتف رجولتك. الرجولة جملة تتكرر لأجل اثبات ذكورتك كاختراق للأشياء، لتصبح حيواناً أو وحشاً كاسراً في سبيل إن تحصل عليها، وأنت على استعداد أن تقتل إن لقيت إهانة توجه إلى رجولتك ربما لم تطعك في جل أوقاتك، دون النظر إلى وضع الآخرين! فالرجولة بهذا المعنى هي الغريزة العمياء ورغم ذلك لم تستطع أن تجعل أنثاك تحصل على الشهوة الكاملة، فالرجل متى وصل إلى شهوته فهو يدير ظهره للأنثاه ويكتفي أن يمسد شواربه كقط بري قد أكل فأراُ مصاباً بالكساح وكان يعيش بالكاد، الأنثى هي الوحيدة العاقلة التي تفحص رجولتك أو هي ساحة لتثبيت ذاتك إن كنت رجلاً أو رجل بلباس أمراة (حسب تركيب فيزيولوجي للكلمة) هي الوحيدة تعرف حجم المعاناة التي ألمت بها، هذا المعتوه لا يبالي أن اصبحت انثاه تحمل له ضغينه، لا أحد يعرف متى سوف تنفجر به، على الرجل أن يعمل على ابتعاد التثاؤب عن نظام جسده كي يقوم بوظيفته بطريقة صحيحة كون الانثى تسهر ملياً عما فعل بها عندما دار لها ظهره، وقد تستمتع بإدارة ظهره لها كي تتخلص من رائحة فمه بالمقابل أن تخسر شهوتها، ومن المؤكد ان الشهوة تأتي مقصوفة اللحظات من جانب هذا المعتوه، الرجولة الجميلة مغفورة لها رائحة فمه النتن، ولكن السليم من الرجال هم افاضل المجتمع ينظفون أنفسهم من الداخل وهو الأهم. علينا أن نتذكر أن الكتّاب الكبار لا يلوون على الصغار كي لا يعترف بوجودهم أو ينتقص من شكل ثقافتهم إن حاولوا النقاش من هم في الدرك السفلي من وجودهم، أو تكريساً لهذه العملية رجولتهم لا تساعدهم في نقد من هم باتوا ايقونة وطنية لشعبهم. على حد علمي قليلين من نقدوا الشاعر الفلسطيني محمود درويش رغم ضآلة نتاجه في بداية مشواره! الكل باتوا شارحين لنصوصه دون النظر لكتاباته الأولية! في سبيل أن تكون رجولتهم بخير، وأن من ينقد محمود الكل يتجهمون عليه من الكتًاب الكبار كي يحموا رجولتهم من آفة خاطئة أن تصيبهم! لأنهم يعرفون أن نقدهم في محله ولكن هم لم يستطعوا ان يفضوا بكارة النقد واللغة معاً أن يهجموه أو ينقدوه، أو على أقل التقدير يكتفوا بأن يزموا شفتهم ويمضوا حين تنام رجولتهم بقليل من الأمان!. أما أغلب السياسيين ليسوا رجالاً كونهم لا يمثلون أنفسهم بقدر ما يمثلون صوت الآخر في أنفسهم، ورغم ذلك لم ولن يستطيعوا أن يفكروا بطريقة المرأة، بمعنى لو أصبحوا ساحة لتقيم مآل اتصالهم مع الآخر فمن المؤكد أن ساحتهم تبقى وسخة دنسة تعلوها جبال من القمامات كإطار لصورهم الشخصية لم تنظف أبداً رغم كل المساحيق التي ابتكرها العلم والثقافة على مدار قرون وقرون، على أن العملية الجنسية انتهت وبقيت اعماله تشكل ذكرى وجودها، كمثال العميل وسيده، فمن المؤكد أن العبيد فاقد الرجولة تجاه سيده، ولكن كامل الرجولة مع زوجة سيده فقط عندما تأمره ان ترمم ما خرب سيده في نفسيتها، على مبدأ مازوشي! ياله من أمر عظيم، فالعبد لا اعتقد يستمتع بهذه العملية كون الخوف نال من رجولته، ينتظر خائفاً أو يترأى له منظر سيده وهو يدخل عليه ويشاهد كيف يعبث العبد بمملكاته الشخصية وبأمر زوجته! فالسيد انى له أن يعرف أن المازوشي يستطيع أن يفعل أي شيء طالما فوق رأسه امراً ما وإلا سوف يرسب في امتحانه! على مبدأ الأثنان يؤمرانه السيد وزوجته! وسوف يقوم بما أوكل له دون أن يكون هناك تصالح أو اتحاد الجسد مع النفس، لو وصل إلى تلك المرحل ......
#الرجولة
#الحقة
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=739713
#الحوار_المتمدن
#ابراهيم_زورو ليست الرجولة أن تكون رجلاً على الأنثى كما أنها ليست نزهة أن تستمتع باعضاءك السليمة من الأمراض الجنسية كسفلس والذي يعتبر من الأمراض المعيبة لدى الأمم والقوميات1 ، وأنت تعترف بما لا شك فيه بأنك رجل جنسي خلقت لتكون ذكراً وتقود الأنثى إلى حتف رجولتك. الرجولة جملة تتكرر لأجل اثبات ذكورتك كاختراق للأشياء، لتصبح حيواناً أو وحشاً كاسراً في سبيل إن تحصل عليها، وأنت على استعداد أن تقتل إن لقيت إهانة توجه إلى رجولتك ربما لم تطعك في جل أوقاتك، دون النظر إلى وضع الآخرين! فالرجولة بهذا المعنى هي الغريزة العمياء ورغم ذلك لم تستطع أن تجعل أنثاك تحصل على الشهوة الكاملة، فالرجل متى وصل إلى شهوته فهو يدير ظهره للأنثاه ويكتفي أن يمسد شواربه كقط بري قد أكل فأراُ مصاباً بالكساح وكان يعيش بالكاد، الأنثى هي الوحيدة العاقلة التي تفحص رجولتك أو هي ساحة لتثبيت ذاتك إن كنت رجلاً أو رجل بلباس أمراة (حسب تركيب فيزيولوجي للكلمة) هي الوحيدة تعرف حجم المعاناة التي ألمت بها، هذا المعتوه لا يبالي أن اصبحت انثاه تحمل له ضغينه، لا أحد يعرف متى سوف تنفجر به، على الرجل أن يعمل على ابتعاد التثاؤب عن نظام جسده كي يقوم بوظيفته بطريقة صحيحة كون الانثى تسهر ملياً عما فعل بها عندما دار لها ظهره، وقد تستمتع بإدارة ظهره لها كي تتخلص من رائحة فمه بالمقابل أن تخسر شهوتها، ومن المؤكد ان الشهوة تأتي مقصوفة اللحظات من جانب هذا المعتوه، الرجولة الجميلة مغفورة لها رائحة فمه النتن، ولكن السليم من الرجال هم افاضل المجتمع ينظفون أنفسهم من الداخل وهو الأهم. علينا أن نتذكر أن الكتّاب الكبار لا يلوون على الصغار كي لا يعترف بوجودهم أو ينتقص من شكل ثقافتهم إن حاولوا النقاش من هم في الدرك السفلي من وجودهم، أو تكريساً لهذه العملية رجولتهم لا تساعدهم في نقد من هم باتوا ايقونة وطنية لشعبهم. على حد علمي قليلين من نقدوا الشاعر الفلسطيني محمود درويش رغم ضآلة نتاجه في بداية مشواره! الكل باتوا شارحين لنصوصه دون النظر لكتاباته الأولية! في سبيل أن تكون رجولتهم بخير، وأن من ينقد محمود الكل يتجهمون عليه من الكتًاب الكبار كي يحموا رجولتهم من آفة خاطئة أن تصيبهم! لأنهم يعرفون أن نقدهم في محله ولكن هم لم يستطعوا ان يفضوا بكارة النقد واللغة معاً أن يهجموه أو ينقدوه، أو على أقل التقدير يكتفوا بأن يزموا شفتهم ويمضوا حين تنام رجولتهم بقليل من الأمان!. أما أغلب السياسيين ليسوا رجالاً كونهم لا يمثلون أنفسهم بقدر ما يمثلون صوت الآخر في أنفسهم، ورغم ذلك لم ولن يستطيعوا أن يفكروا بطريقة المرأة، بمعنى لو أصبحوا ساحة لتقيم مآل اتصالهم مع الآخر فمن المؤكد أن ساحتهم تبقى وسخة دنسة تعلوها جبال من القمامات كإطار لصورهم الشخصية لم تنظف أبداً رغم كل المساحيق التي ابتكرها العلم والثقافة على مدار قرون وقرون، على أن العملية الجنسية انتهت وبقيت اعماله تشكل ذكرى وجودها، كمثال العميل وسيده، فمن المؤكد أن العبيد فاقد الرجولة تجاه سيده، ولكن كامل الرجولة مع زوجة سيده فقط عندما تأمره ان ترمم ما خرب سيده في نفسيتها، على مبدأ مازوشي! ياله من أمر عظيم، فالعبد لا اعتقد يستمتع بهذه العملية كون الخوف نال من رجولته، ينتظر خائفاً أو يترأى له منظر سيده وهو يدخل عليه ويشاهد كيف يعبث العبد بمملكاته الشخصية وبأمر زوجته! فالسيد انى له أن يعرف أن المازوشي يستطيع أن يفعل أي شيء طالما فوق رأسه امراً ما وإلا سوف يرسب في امتحانه! على مبدأ الأثنان يؤمرانه السيد وزوجته! وسوف يقوم بما أوكل له دون أن يكون هناك تصالح أو اتحاد الجسد مع النفس، لو وصل إلى تلك المرحل ......
#الرجولة
#الحقة
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=739713
الحوار المتمدن
ابراهيم زورو - الرجولة الحقة
زياد ملكوش : الرجولة والانوثة
#الحوار_المتمدن
#زياد_ملكوش المجتمعات العربية كانت ولاتزال ذكورية الثقافة بمعني ان الذكر هو الجنس السائد والحاكم والمفضل وله الاولوية في كل شئ بينما المراة هي جنس من الدرجة الثانية او ربما اقل وهي الراضخة المستسلمة . هذه الثقافة معززة بتفاسير لآيات في المصحف ظلت سارية مثل قوامة الرجال على النساء وشهادة الرجل مقابل شهادة امرأتين ونساءكم حرث لكم وللذكر مثل حظ الانثيين وغيرها ، وكذلك لاحاديث كثيرة نُسبت للرسول . ومع استفراد الذكور بالحكم السياسي والديني حصل غسيل دماغ كلي للرجال والنساء على مر العصور . وهكذا توصف المرأة القوية وحسنة السلوك بالرجل ( زلمة ، اخت الرجال ، راجل ) كما يوصف الرجل الضعيف بالمراة ( مرة ، ولية ) ./ طبعا هذا بغض النظر عن الميول الجنسية التي قد تظهر في صفات ذكورية للمرأة او العكس/ . هذه اهانة كبيرة للمراة فذلك يعني ان كل الصفات الايجابية والجيدة محصورة غالبا بالرجل بينما الصفات السلبية والسيئة هي للمرأة . الرجولة هي اسم معناه الصفات الذكرية للرجل من العضو التناسلي ووجود شعر اكثر على الجسم وخشونة الصوت والقوة الفيزيائية مقارنة بالمرأة . الانوثة بالمقابل اسم يعني الصفات الانثوية للمراة من العضو التناسلي ونعومة البشرة والصوت . الرجولة لاتعني قوة الارادة والعزيمة والشجاعة كما ان الانوثة لا تعني الضعف والجبن . يوجد الكثير من الرجال الضعفاء الخاسرين والجبناء . كذلك توجد الكثير من النساء القويات الشجاعات المتفوقات . الفرق بين الرجل والمراة مثل الفرق بين انسان وآخر بالصفات الحميدة والسلوك القويم وطبعا الذكاء الذي يتراوح مستواه بين شخص وآخر بغض النظر عن الجنس .في عصرنا الحاضر ومع التعليم وسوق العمل الذي دخلته المراة مساوية واحيانا متفوقة على الرجل واصبحت هي ايضا مُعيلة كما كان الرجل زادت نسبة من بدأوا بتغيير مفاهيمهم وسلوكهم لكن نسبتهم لا زالت ضئيلة فالمجتمع بسلطته السياسية والدينية الذكورية لازال هو المتحكم والقوانين المدنية ومايسمى الشرعية غالبيتها إن لم تكن كلها في صالح الرجل . هناك طريق طويل شاق للنضال من اجل المساواة التامة بين الجنسين في القوانين تكون معززة بمشاركة نسائية قوية في صنع القرار وفي التاسيس لنظام تعليمي علماني حديث ، ولن يتحقق ذلك الا بتضافر كل القوة التقدمية من الجنسين للعمل على الوصول الى دولة مدنية علمانية ديمقراطية وطنية . ......
#الرجولة
#والانوثة
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=740827
#الحوار_المتمدن
#زياد_ملكوش المجتمعات العربية كانت ولاتزال ذكورية الثقافة بمعني ان الذكر هو الجنس السائد والحاكم والمفضل وله الاولوية في كل شئ بينما المراة هي جنس من الدرجة الثانية او ربما اقل وهي الراضخة المستسلمة . هذه الثقافة معززة بتفاسير لآيات في المصحف ظلت سارية مثل قوامة الرجال على النساء وشهادة الرجل مقابل شهادة امرأتين ونساءكم حرث لكم وللذكر مثل حظ الانثيين وغيرها ، وكذلك لاحاديث كثيرة نُسبت للرسول . ومع استفراد الذكور بالحكم السياسي والديني حصل غسيل دماغ كلي للرجال والنساء على مر العصور . وهكذا توصف المرأة القوية وحسنة السلوك بالرجل ( زلمة ، اخت الرجال ، راجل ) كما يوصف الرجل الضعيف بالمراة ( مرة ، ولية ) ./ طبعا هذا بغض النظر عن الميول الجنسية التي قد تظهر في صفات ذكورية للمرأة او العكس/ . هذه اهانة كبيرة للمراة فذلك يعني ان كل الصفات الايجابية والجيدة محصورة غالبا بالرجل بينما الصفات السلبية والسيئة هي للمرأة . الرجولة هي اسم معناه الصفات الذكرية للرجل من العضو التناسلي ووجود شعر اكثر على الجسم وخشونة الصوت والقوة الفيزيائية مقارنة بالمرأة . الانوثة بالمقابل اسم يعني الصفات الانثوية للمراة من العضو التناسلي ونعومة البشرة والصوت . الرجولة لاتعني قوة الارادة والعزيمة والشجاعة كما ان الانوثة لا تعني الضعف والجبن . يوجد الكثير من الرجال الضعفاء الخاسرين والجبناء . كذلك توجد الكثير من النساء القويات الشجاعات المتفوقات . الفرق بين الرجل والمراة مثل الفرق بين انسان وآخر بالصفات الحميدة والسلوك القويم وطبعا الذكاء الذي يتراوح مستواه بين شخص وآخر بغض النظر عن الجنس .في عصرنا الحاضر ومع التعليم وسوق العمل الذي دخلته المراة مساوية واحيانا متفوقة على الرجل واصبحت هي ايضا مُعيلة كما كان الرجل زادت نسبة من بدأوا بتغيير مفاهيمهم وسلوكهم لكن نسبتهم لا زالت ضئيلة فالمجتمع بسلطته السياسية والدينية الذكورية لازال هو المتحكم والقوانين المدنية ومايسمى الشرعية غالبيتها إن لم تكن كلها في صالح الرجل . هناك طريق طويل شاق للنضال من اجل المساواة التامة بين الجنسين في القوانين تكون معززة بمشاركة نسائية قوية في صنع القرار وفي التاسيس لنظام تعليمي علماني حديث ، ولن يتحقق ذلك الا بتضافر كل القوة التقدمية من الجنسين للعمل على الوصول الى دولة مدنية علمانية ديمقراطية وطنية . ......
#الرجولة
#والانوثة
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=740827
الحوار المتمدن
زياد ملكوش - الرجولة والانوثة
وهبي الحسيني : الرجولة تصنع لها تاريخ ذكرى وفاة والدي
#الحوار_المتمدن
#وهبي_الحسيني الرجولة تصنع لها تاريخ (ذكرى وفاة والدي )وانت تغادر هذه الدنيا التي لم ولن تغريك ملذاتها فقد كنت بحق رجل زاهد في حياتك عادل في تعاملك امين على من استامن صادق في عملك جاهدة في حياتك من اجل ان تعيش بشرف لم تفرق في تعاملك مع الناس على اساس مذهب او قومية او طائفة بل كان الولاء للوطن هو الذي يُحدد علاقاتك الانسانية بهم . فترفعت عن المحرمات والنفاق لم تساوم على حب الوطن برغم كل المغريات فلم ينتمي اويتملق الى اي حزب او مجموعة وكان إيمانه بالله وحبه لوطنه يرعبهم وقد كانت لنزاهته في عمله اجبر السلطات على الاعتراف بها بمنحه شهادة تقديرية بعدالته في توزيع الحصة التموينية. .لقد تعلمنا منك الصبر على المحن والنزاهة في العمل ونكران الذات والصراحة والصدق مع النفس وزرعت فينا حب الوطن والاعتزاز بانسانيتنا والجرء والتحدي في انتزاع الحقوق وعدم مجاراة الباطل .فسلاما عليك يوم ولدة ويوم تبعث حيّا . ......
#الرجولة
#تصنع
#تاريخ
#ذكرى
#وفاة
#والدي
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=744609
#الحوار_المتمدن
#وهبي_الحسيني الرجولة تصنع لها تاريخ (ذكرى وفاة والدي )وانت تغادر هذه الدنيا التي لم ولن تغريك ملذاتها فقد كنت بحق رجل زاهد في حياتك عادل في تعاملك امين على من استامن صادق في عملك جاهدة في حياتك من اجل ان تعيش بشرف لم تفرق في تعاملك مع الناس على اساس مذهب او قومية او طائفة بل كان الولاء للوطن هو الذي يُحدد علاقاتك الانسانية بهم . فترفعت عن المحرمات والنفاق لم تساوم على حب الوطن برغم كل المغريات فلم ينتمي اويتملق الى اي حزب او مجموعة وكان إيمانه بالله وحبه لوطنه يرعبهم وقد كانت لنزاهته في عمله اجبر السلطات على الاعتراف بها بمنحه شهادة تقديرية بعدالته في توزيع الحصة التموينية. .لقد تعلمنا منك الصبر على المحن والنزاهة في العمل ونكران الذات والصراحة والصدق مع النفس وزرعت فينا حب الوطن والاعتزاز بانسانيتنا والجرء والتحدي في انتزاع الحقوق وعدم مجاراة الباطل .فسلاما عليك يوم ولدة ويوم تبعث حيّا . ......
#الرجولة
#تصنع
#تاريخ
#ذكرى
#وفاة
#والدي
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=744609
الحوار المتمدن
وهبي الحسيني - الرجولة تصنع لها تاريخ (ذكرى وفاة والدي )
نبيل عودة : الرجولة
#الحوار_المتمدن
#نبيل_عودة من الأدب الساخر: نبيل عودةيفتخر معظم الرجال انهم من اصحاب القول الفصل في تعاملهم مع نسائهم، فهم مصدر الدخل ـ حتى بوجود زوجة عاملة فهو المقرر بمصروفها، وهو مصدر الصلاحيات لأهل البيت، المرأة لا تنفذ الا ما يطلبه منها، وحين يصل للبيت بعد يوم عمل، يجد الطعام جاهزا، والحمام جاهز، والملابس النظيفة المكوية جاهزة، ما ان ينتهي من وجبة الطعام والحمام ولبس ملابسه النظيفة، ويتمدد على الكنبة امام التلفاز، حتى تكون غلاية القهوة قد جهزت، وإذا ما صدر صوت مرتفع من أحد الأولاد، تؤنبه الزوجة ان اصمت .. البابا عاد من العمل وهو متعب جدا ويجب ان نوفر له الهدوء والراحة.هذه هي الصورة المثالية التي يرويها المتزوجون، شارحين بفخر سطوتهم ومكانتهم في منازلهم .. وكيف ان الزوجة مجرد وظيفة لضمان خدماته وتنفيذ ما يراه مناسبا.غير ان الدكتور يوسف، خبير علم النفس الاجتماعي، القى محاضرة في نادي الشباب سخر فيها من ادعاءات الأزواج واصفا اياهم ب " الأزلام" بسخرية أضحكت جمهور المستمعين.قال الدكتور يوسف ان البيت الحقيقي فيه تعاون كامل وتوزيع للواجبات البيتية، خاصة اذا كانت المرأة ايضا عاملة. وان ما يدعيه "الأزلام" هو تفاخر مضحك اكثر مما هو حقيقي. وأضاف ان المجتمعات العربية تعاني من فكر ماضوي بكل ما يخص النساء، حتى المنفتحين أكثر نجد لديهم ظواهر سلبية بكل ما يخص المرأة، وان ذلك الوصف الذي يتفاخر به الرجال عن سطوتهم هو مجرد اوهام وتفاخر كاذب. ان ابرز ما يحبه الرجال هي ساعة يستلقي على زوجته في الفراش. وان بعض الرجال يعتبرون الجماع مع الزوجة، نوعا من التقدير لها على ما تقوم به من خدمات له ولأولادها.أحد الرجال الذي يبلغ طول شاربيه عشرين سنتيمترا قال انه عندما يغضب على زوجته يعاقبها بطريقة انسانية، بأن لا يعاشرها خلال اسبوع كامل، حتى تصبح مثل القطة التي تتمسح بسيقان صاحبها.قال الدكتور يوسف ضاحكا اننا لا نعرف كيف تجري الأمور يوم الحساب، حين يصل البشر الطيبين الى جنة عدن، حيث يجري تقسيمهم من ملائكة السماء، حسب مراتب طيبتهم، وخاصة بموضوع تعاملهم مع المرأة، الزوجة او الأم وغيرهن من النساء. أضاف:تعالوا نتخيل يوم الحساب: كان الرجال في يوم الحساب يكررون على بعضهم البعض نفس قصص رجولتهم، حين ظهر الملاك جبرائيل، إنخرست الألسن وساد الصمت بانتظار ما سيقوله الملاك.تأملهم جبرائيل طولا وعرضا ومن فوق الى تحت، عبس قليلا فخفقت قلوبهم بالخوف ان يكون القرار ارسالهم الى حيث العذاب والنيران التي تلتهم الجسد. بعد ان فرغ من النظر اليهم، طلب من النساء الانتقال لساحة اخرى بعيدا عن الرجال. ثم طلب من الرجال ان ينتظموا بصفين، في الصف الأول الرجال الذين كانوا خاضعين لزوجاتهم. وفي الصف الثاني يصطف الرجال الذين كانوا سائدين على زوجاتهم.المفاجأة كانت ان صف الرجال الخاضعين لنسائهم، كان طويلا جدا لدرجة ان الساحة لم تتسع لهم بصف واحد.. فهم جبرائيل ان السبب هو ضمان مكانهم في الجنة، متنازلين عن ثرثرة رجولتهم، وهكذا تجمع المئات منهم في آخر الصف. بينما في الصف الثاني، حيث الرجال السائدين على نسائهم، لم يكن سوى ثلاثة رجال فقط.هذا الاصطفاف اثار ضحك جبرائيل ومساعديه من الملائكة، كانوا على قناعة ان الرجال الثلاثة يبالغون، حتى في حضورهم ليوم الحساب لا يتنازلون عن نفختهم الكاذبة. ويبدو ان نقل النساء لماكن آخر، شجعهم على المبالغة .. سأل الرجال الثلاثة بسخرية:- هل حقا كنتم اسيادا على نسائكم كما تدعون؟ وأضاف:- الان سنفحص الحقيقة. ونتعرف على الطريقة التي سدتم فيها على ......
#الرجولة
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=744899
#الحوار_المتمدن
#نبيل_عودة من الأدب الساخر: نبيل عودةيفتخر معظم الرجال انهم من اصحاب القول الفصل في تعاملهم مع نسائهم، فهم مصدر الدخل ـ حتى بوجود زوجة عاملة فهو المقرر بمصروفها، وهو مصدر الصلاحيات لأهل البيت، المرأة لا تنفذ الا ما يطلبه منها، وحين يصل للبيت بعد يوم عمل، يجد الطعام جاهزا، والحمام جاهز، والملابس النظيفة المكوية جاهزة، ما ان ينتهي من وجبة الطعام والحمام ولبس ملابسه النظيفة، ويتمدد على الكنبة امام التلفاز، حتى تكون غلاية القهوة قد جهزت، وإذا ما صدر صوت مرتفع من أحد الأولاد، تؤنبه الزوجة ان اصمت .. البابا عاد من العمل وهو متعب جدا ويجب ان نوفر له الهدوء والراحة.هذه هي الصورة المثالية التي يرويها المتزوجون، شارحين بفخر سطوتهم ومكانتهم في منازلهم .. وكيف ان الزوجة مجرد وظيفة لضمان خدماته وتنفيذ ما يراه مناسبا.غير ان الدكتور يوسف، خبير علم النفس الاجتماعي، القى محاضرة في نادي الشباب سخر فيها من ادعاءات الأزواج واصفا اياهم ب " الأزلام" بسخرية أضحكت جمهور المستمعين.قال الدكتور يوسف ان البيت الحقيقي فيه تعاون كامل وتوزيع للواجبات البيتية، خاصة اذا كانت المرأة ايضا عاملة. وان ما يدعيه "الأزلام" هو تفاخر مضحك اكثر مما هو حقيقي. وأضاف ان المجتمعات العربية تعاني من فكر ماضوي بكل ما يخص النساء، حتى المنفتحين أكثر نجد لديهم ظواهر سلبية بكل ما يخص المرأة، وان ذلك الوصف الذي يتفاخر به الرجال عن سطوتهم هو مجرد اوهام وتفاخر كاذب. ان ابرز ما يحبه الرجال هي ساعة يستلقي على زوجته في الفراش. وان بعض الرجال يعتبرون الجماع مع الزوجة، نوعا من التقدير لها على ما تقوم به من خدمات له ولأولادها.أحد الرجال الذي يبلغ طول شاربيه عشرين سنتيمترا قال انه عندما يغضب على زوجته يعاقبها بطريقة انسانية، بأن لا يعاشرها خلال اسبوع كامل، حتى تصبح مثل القطة التي تتمسح بسيقان صاحبها.قال الدكتور يوسف ضاحكا اننا لا نعرف كيف تجري الأمور يوم الحساب، حين يصل البشر الطيبين الى جنة عدن، حيث يجري تقسيمهم من ملائكة السماء، حسب مراتب طيبتهم، وخاصة بموضوع تعاملهم مع المرأة، الزوجة او الأم وغيرهن من النساء. أضاف:تعالوا نتخيل يوم الحساب: كان الرجال في يوم الحساب يكررون على بعضهم البعض نفس قصص رجولتهم، حين ظهر الملاك جبرائيل، إنخرست الألسن وساد الصمت بانتظار ما سيقوله الملاك.تأملهم جبرائيل طولا وعرضا ومن فوق الى تحت، عبس قليلا فخفقت قلوبهم بالخوف ان يكون القرار ارسالهم الى حيث العذاب والنيران التي تلتهم الجسد. بعد ان فرغ من النظر اليهم، طلب من النساء الانتقال لساحة اخرى بعيدا عن الرجال. ثم طلب من الرجال ان ينتظموا بصفين، في الصف الأول الرجال الذين كانوا خاضعين لزوجاتهم. وفي الصف الثاني يصطف الرجال الذين كانوا سائدين على زوجاتهم.المفاجأة كانت ان صف الرجال الخاضعين لنسائهم، كان طويلا جدا لدرجة ان الساحة لم تتسع لهم بصف واحد.. فهم جبرائيل ان السبب هو ضمان مكانهم في الجنة، متنازلين عن ثرثرة رجولتهم، وهكذا تجمع المئات منهم في آخر الصف. بينما في الصف الثاني، حيث الرجال السائدين على نسائهم، لم يكن سوى ثلاثة رجال فقط.هذا الاصطفاف اثار ضحك جبرائيل ومساعديه من الملائكة، كانوا على قناعة ان الرجال الثلاثة يبالغون، حتى في حضورهم ليوم الحساب لا يتنازلون عن نفختهم الكاذبة. ويبدو ان نقل النساء لماكن آخر، شجعهم على المبالغة .. سأل الرجال الثلاثة بسخرية:- هل حقا كنتم اسيادا على نسائكم كما تدعون؟ وأضاف:- الان سنفحص الحقيقة. ونتعرف على الطريقة التي سدتم فيها على ......
#الرجولة
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=744899
الحوار المتمدن
نبيل عودة - الرجولة
حسين سالم مرجين : دعوة لتعزيز الممارسات الإيجابية لمفهوم الرجولة لدى الفتيات وفق منظومة النوع الاجتماعي
#الحوار_المتمدن
#حسين_سالم_مرجين عقد يوم الخميس الموافق 17 مارس 2022م بجامعة اليرموك بالمملكة الأردنية الهاشمية ورشة عمل عن "تعزيز الممارسات الإيجابية لمفهوم الرجولة لدى الفتيات وفق منظومة النوع الاجتماعي" برعاية مركز الأميرة بسمة لدراسات المرأة، حيث وجهت لي دعوة المشاركة في هذه الفعالية من قبل الزميلة الدكتورة ناديا إبراهيم حياصات، حيث طُرحت هذه الورشة عدد من الأفكار والتصورات المهمة حول دور المناط بالمرأة في المجتمع الأردني، فضلا عن أهمية تعزيز الممارسات الايجابية لقيم الرجولة، وهذا يعني ببساطة إن المشرفين على الورشة اتجهوا إلى البحث عن معالجة قضايا المرأة - خاصة فيما يتعلق بالعنف الموجه إليها- من خلال البحث عن قيم الرجولة " الايجابية" النابعة من القيم العقيدة الدينية، فضلا عن القيم الاجتماعية بغية تأطيرها وتأصيل في المجتمع، وهذا الطرح الجديد في المعالجة يستحق كل التقدير، حيث أننا بحاجة إلى البحث عن آليات تفكير جديدة تعمل على فهم طبيعة المجتمعات العربية ومشكلاته، وتأطير الأفكار والمفاهيم بغية صياغة قواعد نظريات اجتماعية تشخص وتفسر وتعالج واقعنا ومشكلاته، مثلما هو الحال في النظريات الغربية، حيث تعلمنا بانه لا توجد مشكلات بدون حل، بل توجد مشاكلات مطروحة بطريقة خاطئة. وحتى تُثير هذه المقالة خائنة الأعين وما تخفي النفوس فأنني أود طرح عدد من الملاحظات والتساؤلات وهي: • كيف يمكن إعادة تعريف دور المرأة في المجتمع الأردني في مرحلة ما بعد كورونا ؟ .وهنا أجزم بأن تداعيات جائحة كورونا قد إعادت النظر في العلاقات والأدوار الاجتماعية، حيث لم نعد بعدها كما كنا قبلها.• أجزم بأن الأدوار الاجتماعية للرجل أو المرأة في المنطقة العربية مرتبطة إلى حد كبير بالتصورات والإدراكات والمسلمات المترسخة في عقول أفراد المجتمع العربي، وهذه الذاكرة المتراكمة قد تكون حاجزا في كشف وتشخيص مشكلات العنف ضد المرأة أو معالجتها، فالصمت اتجاه هذه المشكلات قد يكون وسيلة الإفلات من السخرية أو العقوبة المجتمعية، فالقيم الاجتماعية في مجتمعنا تقول لنا بأن تلك المشكلات هي امتحان، دواؤها الصبر، ورضى بها شفاء.• تعمل هذه الذاكرة المتراكمة على اقناع أفراد المجتمع بان هذه الأدوار الاجتماعية هي جزءً من السيرورة الاجتماعية، بالتالي الخروج عن هذه الادراكات والمسلمات التي ألفناها يتطلب مرانا من نوع مختلف، ودُربة تتجاوز المألوف.• لاتزال التنشئة الاجتماعية في المجتمع العربي تعمل وفقا أطر جامدة، وقوالب أبوية، يُعد فيها إعادة إنتاج تلك الأطر والقوالب، في ظل استمرار حالات من الانغلاق، دون أن تكون تلك التنشئة قادرة على إنتاج الاختلاف أو تجاوزه• تبرز الحاجة إلى القيام بمحاولة تفكيكية قد تساعدنا على رؤية الوقائع المجتمعية بشكل أفضل، أي مراجعات نقدية لتلك التصورات والإداركات، لنبحث عن إجابات عن مشكلات العنف ضد المرأة، وإعادة تعريف دورها في المجتمع، وصولا إلى أن تكون تلك الاجابات مرتبطة بالبيئة والظروف والوقائع المجتمعية الخاصة بها، ومعني هذا ببساطة شديدة هناك حاجة إلى طرح تساؤلات تخص واقعنا المجتمعي المعاش، وليس أسئلة وإجابات غيرنا!.• قد يكون مفيدا أن نشير إلى أن بعض القيم الاجتماعية اتجاه أدوار المرأة تعاني من الانحراف، وهي بالتالي بحاجة إلى إعادة الاستقامة.• إن النظرة العميقة خلف حالات عنف ضد المرأة ربما ستكشف لنا أيضًا حالات من العنف الموجه ضد الرجل، لكنه واقع مجتمعي غير مرئي، قد تكون معلومة مقتضبة ولكنها أقرب للواقع المسكوت عنه، وهذا قد يعني خضمان بغى بعضهم على بعض.• تبرز الحاجة إلى تحديد النموذج ا ......
#دعوة
#لتعزيز
#الممارسات
#الإيجابية
#لمفهوم
#الرجولة
#الفتيات
#منظومة
#النوع
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=750251
#الحوار_المتمدن
#حسين_سالم_مرجين عقد يوم الخميس الموافق 17 مارس 2022م بجامعة اليرموك بالمملكة الأردنية الهاشمية ورشة عمل عن "تعزيز الممارسات الإيجابية لمفهوم الرجولة لدى الفتيات وفق منظومة النوع الاجتماعي" برعاية مركز الأميرة بسمة لدراسات المرأة، حيث وجهت لي دعوة المشاركة في هذه الفعالية من قبل الزميلة الدكتورة ناديا إبراهيم حياصات، حيث طُرحت هذه الورشة عدد من الأفكار والتصورات المهمة حول دور المناط بالمرأة في المجتمع الأردني، فضلا عن أهمية تعزيز الممارسات الايجابية لقيم الرجولة، وهذا يعني ببساطة إن المشرفين على الورشة اتجهوا إلى البحث عن معالجة قضايا المرأة - خاصة فيما يتعلق بالعنف الموجه إليها- من خلال البحث عن قيم الرجولة " الايجابية" النابعة من القيم العقيدة الدينية، فضلا عن القيم الاجتماعية بغية تأطيرها وتأصيل في المجتمع، وهذا الطرح الجديد في المعالجة يستحق كل التقدير، حيث أننا بحاجة إلى البحث عن آليات تفكير جديدة تعمل على فهم طبيعة المجتمعات العربية ومشكلاته، وتأطير الأفكار والمفاهيم بغية صياغة قواعد نظريات اجتماعية تشخص وتفسر وتعالج واقعنا ومشكلاته، مثلما هو الحال في النظريات الغربية، حيث تعلمنا بانه لا توجد مشكلات بدون حل، بل توجد مشاكلات مطروحة بطريقة خاطئة. وحتى تُثير هذه المقالة خائنة الأعين وما تخفي النفوس فأنني أود طرح عدد من الملاحظات والتساؤلات وهي: • كيف يمكن إعادة تعريف دور المرأة في المجتمع الأردني في مرحلة ما بعد كورونا ؟ .وهنا أجزم بأن تداعيات جائحة كورونا قد إعادت النظر في العلاقات والأدوار الاجتماعية، حيث لم نعد بعدها كما كنا قبلها.• أجزم بأن الأدوار الاجتماعية للرجل أو المرأة في المنطقة العربية مرتبطة إلى حد كبير بالتصورات والإدراكات والمسلمات المترسخة في عقول أفراد المجتمع العربي، وهذه الذاكرة المتراكمة قد تكون حاجزا في كشف وتشخيص مشكلات العنف ضد المرأة أو معالجتها، فالصمت اتجاه هذه المشكلات قد يكون وسيلة الإفلات من السخرية أو العقوبة المجتمعية، فالقيم الاجتماعية في مجتمعنا تقول لنا بأن تلك المشكلات هي امتحان، دواؤها الصبر، ورضى بها شفاء.• تعمل هذه الذاكرة المتراكمة على اقناع أفراد المجتمع بان هذه الأدوار الاجتماعية هي جزءً من السيرورة الاجتماعية، بالتالي الخروج عن هذه الادراكات والمسلمات التي ألفناها يتطلب مرانا من نوع مختلف، ودُربة تتجاوز المألوف.• لاتزال التنشئة الاجتماعية في المجتمع العربي تعمل وفقا أطر جامدة، وقوالب أبوية، يُعد فيها إعادة إنتاج تلك الأطر والقوالب، في ظل استمرار حالات من الانغلاق، دون أن تكون تلك التنشئة قادرة على إنتاج الاختلاف أو تجاوزه• تبرز الحاجة إلى القيام بمحاولة تفكيكية قد تساعدنا على رؤية الوقائع المجتمعية بشكل أفضل، أي مراجعات نقدية لتلك التصورات والإداركات، لنبحث عن إجابات عن مشكلات العنف ضد المرأة، وإعادة تعريف دورها في المجتمع، وصولا إلى أن تكون تلك الاجابات مرتبطة بالبيئة والظروف والوقائع المجتمعية الخاصة بها، ومعني هذا ببساطة شديدة هناك حاجة إلى طرح تساؤلات تخص واقعنا المجتمعي المعاش، وليس أسئلة وإجابات غيرنا!.• قد يكون مفيدا أن نشير إلى أن بعض القيم الاجتماعية اتجاه أدوار المرأة تعاني من الانحراف، وهي بالتالي بحاجة إلى إعادة الاستقامة.• إن النظرة العميقة خلف حالات عنف ضد المرأة ربما ستكشف لنا أيضًا حالات من العنف الموجه ضد الرجل، لكنه واقع مجتمعي غير مرئي، قد تكون معلومة مقتضبة ولكنها أقرب للواقع المسكوت عنه، وهذا قد يعني خضمان بغى بعضهم على بعض.• تبرز الحاجة إلى تحديد النموذج ا ......
#دعوة
#لتعزيز
#الممارسات
#الإيجابية
#لمفهوم
#الرجولة
#الفتيات
#منظومة
#النوع
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=750251
الحوار المتمدن
حسين سالم مرجين - دعوة لتعزيز الممارسات الإيجابية لمفهوم الرجولة لدى الفتيات وفق منظومة النوع الاجتماعي