الحوار المتمدن
3.18K subscribers
12 photos
94.8K links
الموقع الرسمي لمؤسسة الحوار المتمدن في التلغرام
Download Telegram
راضي شحادة : الهُوِيَّة- و-الأَنَاوِيَّة-* - محاولات -إسرائيل- الحَثيثة صَهْر هُوِيَّة فلسطينيّي ال48
#الحوار_المتمدن
#راضي_شحادة الهُوِيَّة- و"الأَنَاوِيَّة"* محاولات "إسرائيل" الحَثيثة صَهْر هُوِيَّة فلسطينيّي الــ48 *"إن جوهر ما يُسمّى "الهُوِيَّة الوطنيّة" هو الشُّعور بالانتماء. لكن الشُّعور بالانتماء إلى ماذا؟ لا لأُمَّة، لأنّ الأمم هياكل مصطنعة. لا إلى دولة أيضًا، لأنّ الدُّول تأتي وتذهب. لكن لِلوَطن. والوطن هو بالضَّبط ما تقوله: أرض الوطن(Homeland). يبدأ بـ"الوطن" وينتهي بـ"الأرض". إنها الإحساس بالانتماء إلى منزل وبيت أسرة، إلى منزل حارة (حَيّ). ومنزل حمولة (النَّسب)، إلى قرية منزليّة ومجتمع قروي، إلى منطقة موطن وسكان المنطقة، وأرض الوطن وسكان الوطن"- *د. مصلح كناعنة.*"حين تحترم عقلك سيأخذك أعمق ممّا تَتخيَّل...إنهم يخشون من عقلك أن تفهم، ولا يخشون من جسدك أن تكون قويّاً"- *(المفكّر الإيراني الدكتور علي شريعتي- الذي اغتيل سنة 1977)**** هل يستطيع الإنسان أن يُبَدِّل جِلدَه أو يَخرُج منه فيَتَحوَّل الى حَيَّة؟ هل تتغيّر هُوِيَّة الإنسان الفرديّة والجَمعيّة مع تغيّر الظّروف، وهل ينطبق هذا على حالنا كفلسطينيّين، وكمواطنين مَنْزوعِي الوَطن منذ اخترقَ حياتنا كيانٌ جديد بديل لوطننا، ألا وهو الكيان الإسرائيلي الصّهيوني الاستعماري الاستيطاني العنصري، ما قد يؤدّي الى جعلنا نتغيّر حتى في هُويَّتنا الفلسطينيّة والعربيّة؟ هل هي هُوِيَّة جديدة، أم إنَّها هُوِيَّة مُتجَدِّدة؟ هل هي هُوِيَّة فلسطينيّة تتغيَّر مع الزّمن، أم إنَّها أصبحت خليطاً من أكثر من هُوِيَّة؟ هل هي هَجينة بَيْن بَيْن، بينَ فلسطينيّة وعربيّة وإسرائيليّة ودينيّة، وإنسانيّة عامَّة بدون هُوِيَّة خاصّة او جَمعيَّة؟ هل تتطوّر الهُوِيَّة وتتَحوَّر مع الزَّمن فتصبح هُوِيَّة أُخرى منقطعةً كلّيّاً أو جُزئيّاً أو في معظمها عن أصلها؟ هل من الممكن أن تَهتزّ الهُوِيَّة الأصليّة فتتحوّل أو تتَطوَّر الى هُوِيَّة جديدة مناقضة للأصليّة في الشَّكل والجوهر؟ هل يتغيّر الإنسان وتتغيّر معه هُوِيَّته وتتبَدَّل حسب الظُّروف التي يعيشها؟ قضيّة الهُوِيَّة قضيّة معقّدة، فكم بالحَريّ عندما تَخُصّنا نحن من نعيش كمواطنين في دولةٍ لا تُشعِرُنا أنّنا متساوون فيها، ولا نشعر أنَّها دولتنا، بينما نحن نعيش في وطننا التّاريخي الأمّ، وغير مستقلّين تحت حماية دولتنا الفلسطينيّة، فيكون لنا ما نريد ونحصل على حقّ تقرير مصيرنا. اذا كانت الهُوِيَّة كامنة داخل جسم الإنسان، فهل يستطيع نَزْع جِلده عن جسده، فَيتحوّر مع الوقت فيصبح حَيَّة؟ هل هو من ذوات الجِلد الـمُتَجدِّد و"الـمَـشْلُوحْ"، أم إنَّ الجلد الـمُتطوّر يبقى جزءاً من جسده الكامل؟ هل الهُوِيَّة موجودة داخلنا بناء على فلسفة *"الأُوبُونْتُو"، أم إنَّها مُقتصرة على جَسَد الفَرد بحدِّ ذاته، وضمن حدود جسده الفَرديّ؟ (*معنى الأُوبُونْتُو بلغة قبيلة "الزُّولو" في جنوب أفريقيا، "أنا أكون لأنَّنا نكون"، والتي تَحوَّلَت الى مفهوم فلسفي يعني: "إنَّنا هكذا لأنَّكَ هكذا"، الـمُعتمِدة على جَماعيَّة التَّفكير والشُّعور بالـمَصير المـُشتَرك بالـمُشاركة، وبالـمُشتَرك الإنساني الذي يلتزم الفرد من خلالهما تجاه الآخرين، وهو مدين لهم، وهم مدينون له بهذا الـمُشترَك الذي يجمعهم، وملتزمون به بين بعضهم البعض، وهذا ينطبق بقوَّة على معنى الهُوِيَّة الجَمعيّة، وينطبق على هُوِيَّتنا الفلسطينيّة العربيّة الوطنيّة والقوميّة).الصِّراع بين هُوِيَّة الاحتلال الاستيطاني الاستعماري، وهُوِيَّة الواقع عليه الاحتلال: بشكل عام يميل الإنسان غريزيّاً كالطّفل الى ال ......
#الهُوِيَّة-
-الأَنَاوِيَّة-*
#محاولات
#-إسرائيل-
#الحَثيثة
َهْر
ُوِيَّة
#فلسطينيّي
#ال48

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=750753
راضي شحادة : الهُوِيَّة والأَناوِيَّة- محاولات -إسرائيل- الحَثيثة صَهْر هُوِيَّة فلسطينيّي ال48
#الحوار_المتمدن
#راضي_شحادة الهُوِيَّة- و"الأَنَاوِيَّة"* محاولات "إسرائيل" الحَثيثة صَهْر هُوِيَّة فلسطينيّي الــ48 بقلم: راضي شحادة* "إن جوهر ما يُسمّى "الهُوِيَّة الوطنيّة" هو الشُّعور بالانتماء؛ لكن الشُّعور بالانتماء إلى ماذا؟ لا لأُمَّة، لأنّ الأمم هياكل مصطنعة. لا إلى دولة أيضًا، لأنّ الدُّول تأتي وتذهب. لكن لِلوَطن. والوطن هو بالضَّبط ما تقوله: أرض الوطن(Homeland). يبدأ بـ"الوطن" وينتهي بـ"الأرض". إنها الإحساس بالانتماء إلى منزل وبيت أسرة، إلى منزل حارة (حَيّ). ومنزل حمولة (النَّسب)، إلى قرية منزليّة ومجتمع قروي، إلى منطقة موطن وسكان المنطقة، وأرض الوطن وسكان الوطن"- د. مصلح كناعنة.*"حين تحترم عقلك سيأخذك أعمق ممّا تَتخيَّل...إنهم يخشون من عقلك أن تفهم، ولا يخشون من جسدك أن تكون قويّاً"- *(المفكّر الإيراني الدكتور علي شريعتي- الذي اغتيل سنة 1977)**** هل يستطيع الإنسان أن يُبَدِّل جِلدَه أو يَخرُج منه فيَتَحوَّل الى حَيَّة؟:- هل تتغيّر هُوِيَّة الإنسان الفرديّة والجَمعيّة مع تغيّر الظّروف، وهل ينطبق هذا على حالنا كفلسطينيّين، وكمواطنين مَنْزوعِي الوَطن منذ اخترقَ حياتنا كيانٌ جديد بديل لوطننا، ألا وهو الكيان الإسرائيلي الصّهيوني الاستعماري الاستيطاني العنصري، ما قد يؤدّي الى جعلنا نتغيّر حتى في هُويَّتنا الفلسطينيّة والعربيّة؟ هل هي هُوِيَّة جديدة، أم إنَّها هُوِيَّة مُتجَدِّدة؟ هل هي هُوِيَّة فلسطينيّة تتغيَّر مع الزّمن، أم إنَّها أصبحت خليطاً من أكثر من هُوِيَّة؟ هل هي هَجينة بَيْن بَيْن، بينَ فلسطينيّة وعربيّة وإسرائيليّة ودينيّة، وإنسانيّة عامَّة بدون هُوِيَّة خاصّة او جَمعيَّة؟ هل تتطوّر الهُوِيَّة وتتَحوَّر مع الزَّمن فتصبح هُوِيَّة أُخرى منقطعةً كلّيّاً أو جُزئيّاً أو في معظمها عن أصلها؟ هل من الممكن أن تَهتزّ الهُوِيَّة الأصليّة فتتحوّل أو تتَطوَّر الى هُوِيَّة جديدة مناقضة للأصليّة في الشَّكل والجوهر؟ هل يتغيّر الإنسان وتتغيّر معه هُوِيَّته وتتبَدَّل حسب الظُّروف التي يعيشها؟ قضيّة الهُوِيَّة قضيّة معقّدة، فكم بالحَريّ عندما تَخُصّنا نحن من نعيش كمواطنين في دولةٍ لا تُشعِرُنا أنّنا متساوون فيها، ولا نشعر أنَّها دولتنا، بينما نحن نعيش في وطننا التّاريخي الأمّ، وغير مستقلّين تحت حماية دولتنا الفلسطينيّة، فيكون لنا ما نريد ونحصل على حقّ تقرير مصيرنا. اذا كانت الهُوِيَّة كامنة داخل جسم الإنسان، فهل يستطيع نَزْع جِلده عن جسده، فَيتحوّر مع الوقت فيصبح حَيَّة؟ هل هو من ذوات الجِلد الـمُتَجدِّد و"الـمَـشْلُوحْ"، أم إنَّ الجلد الـمُتطوّر يبقى جزءاً من جسده الكامل؟ هل الهُوِيَّة موجودة داخلنا بناء على فلسفة *"الأُوبُونْتُو"، أم إنَّها مُقتصرة على جَسَد الفَرد بحدِّ ذاته، وضمن حدود جسده الفَرديّ؟ (*معنى الأُوبُونْتُو بلغة قبيلة "الزُّولو" في جنوب أفريقيا، "أنا أكون لأنَّنا نكون"، والتي تَحوَّلَت الى مفهوم فلسفي يعني: "إنَّنا هكذا لأنَّكَ هكذا"، الـمُعتمِدة على جَماعيَّة التَّفكير والشُّعور بالـمَصير المـُشتَرك بالـمُشاركة، وبالـمُشتَرك الإنساني الذي يلتزم الفرد من خلالهما تجاه الآخرين، وهو مدين لهم، وهم مدينون له بهذا الـمُشترَك الذي يجمعهم، وملتزمون به بين بعضهم البعض، وهذا ينطبق بقوَّة على معنى الهُوِيَّة الجَمعيّة، وينطبق على هُوِيَّتنا الفلسطينيّة العربيّة الوطنيّة والقوميّة).الصِّراع بين هُوِيَّة الاحتلال الاستيطاني الاستعماري، وهُوِيَّة الواقع عليه الاحتلال:- بشكل عام يميل الإن ......
#الهُوِيَّة
#والأَناوِيَّة-
#محاولات
#-إسرائيل-
#الحَثيثة
َهْر
ُوِيَّة
#فلسطينيّي
#ال48

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=751025
مقداد مسعود : صهرُ الاختلاف في وحدة التماثل ديالاس للروائي شاكر نوري
#الحوار_المتمدن
#مقداد_مسعود صهرُ الاختلاف في وحدة التماثل: (ديالاس) للروائي شاكر نوريديالاس : نهرٌ عريق توصلني فضته ُالمتماوجة إلى ديالى لفظيا، وديالاس شعلة ٌ مائية على جبال زاجروس وحين يتعانقان النهران : سيروان و تانجرو في هدأة بحيرة دربندخان ينبثق منهما : ديالاس وهو وحدة وصراع الأضداد الصخب والهدوء، البطش والرحمة وحين يتمطى يكون ديالاس بسعة (445) كم، ترتوي منه إيران والعراق ويواصل ثرثرته في دجلة الخير..(*)الأدب الرفيع، لا الجغرافية، مَن يخلّد الأمكنة، عبقرية المكين: تمنحُ المكان هوية طرية، لولا السياب ما عرفنا نهر بويب، ومِن نجيب محفوظ سمعنا روائيا كيف اكون ثرثرة النيل.ولولا الروائي العراقي شاكر نوري ما عرفنا نهر ديالاس وما يفعله الروائي شاكر نوري هو شخصنة هذ النهر العظيم وتحويله إلى ساردٍ فاعلٍ سلبا وايجابا في الاشياء والبشر في بقعة قصية، طمرت رمال الزمان فاعليتها الحضارية وهذا النهر يكتنز أبجدية الصراع التكاملي: (هذا هو ديالاس فيه كل شيء : السحر والمكر والجنون والسكر والبراءة. ديالاس ساحر. ديالاس ماكر. ديالاس مجنون. ديالاس سكران. ديالاس بريء. يسحر النساء، يمكر في وجه الطبيعة/ 252)(*)الروائي نوري يتوغل بالمكان والمكين في اللحظة ذاتها. وكذلك يتجلى ديالاس بقعة ً بديلة ً مباركة ً عن بابل ولعنة برجها الغائص في الأرض (هذه هي ديالاس، لا شيء يجمعها، لا دين ولا عرق ولا قومية، فيها تختلط الأنواع والأجناس، ما عسى الطفل أن يتعلم، أية لغة، لا يعلم، فتعلم الأبجدية الأولى، لغة بابل التي تصلح لكل زمان ومكان، لغة ديالاس السرمدية، تلك التي تعلمها من خرير نهرها وحفظ حروفها المائية التي تتلوى مع أمواجه، وتشكل المعاني. أية معاني؟ هل يمكن أن يجد بعض هذه المعاني في سيرة طفولته؟ ربما/ 255)..(*)هنا صار نهر ديالاس داوة السرد وقلمهُ وأطراسهُ وهذه الفاعلية نوّه عنها المؤلف في عتبة نصه الروائي في قوله : (أحداث حياتي بدأت تتوالى بشكل سريع مثل نهر ديالاس الذي لا يتوقف عن الجريان/ 14).. ويكون الخطاب الروائي رحلة مكوكية بين الذات والنهر:( يا دلاس، أتضرّع إليك أن لا تأخذ الأطفال كقرابين وأضحية، أرفق بهم، لماذا لا تحبهم مثلما يحبونك؟ لماذا تأخذ الأرواح التي منحتها الأمل؟/ 247).. ثم يشكّل الأمر على السارد وهو يعلن أن ديالاس (يمتلك أسلحتي. هل أعرتها له دون وعي؟ هل ألقيتها في قاع النهر لأتخلى عن القتال؟ /252) .. وهكذا تتعالى الكلمات : أبخرة قدسية وتتأرج عطورا نادرة وتتعرى الذات من كافة الاقنعة وتكون واضحة كشمس ٍ جنوبية ٍ(*)ديالاس : سؤال الأسئلة الوجودية، بصيغة ماء دفّاق وإذا كان أهالي جلولاء يبحثون في مائه عن اللغز الكائن، فحقيقة الأمر يبحثون عن المطلق الذي جعل من الماء كل شيء حي. من خلال (الجعل)وهؤلاء الناس حين لا يسعفهم تفكيرهم وربما خذلتهم مخيلتهم في البحث عن المطلق فحاولوا تجسيده في مرقد أو ينبوع أو نهر، أنهم يجلسون على شاطئ ديالاس مثل تلاميذ نجباء ويحصون أسماءه الحسنى: سيروان.. جنديس.. تامرا.. ديالى ويصنعون منها زوارق ويسافرون بها عبر مخيلتهم مع تيار الماء .(*)لاحظتْ قراءتي أن الزمن في الرواية مثنوي مثلما هو عام من خلال أهل جلولاء ، فهو خاص حين نتأمل ونصغي لشخصية آدم الذي يقيس الزمن بوحدة قياس يقترضها من ديالاس. إذن هذه الرواية من الروايات المائية . والبينة على ذلك شهادة آدم حين يقول(أليس الزمن قطعاً متناثرة من أمواج نهرنا، هذا الكوكب المظلم الذي يهرب من بين أصابعي مثل مياه ديالاس، الزمن ماء صاف ٍ لا يعكره أحد، تنتظم حياة طفولتي على إيقاعاته/ ......
#صهرُ
#الاختلاف
#وحدة
#التماثل
#ديالاس
#للروائي
#شاكر

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=760100