الحوار المتمدن
3.18K subscribers
12 photos
94.8K links
الموقع الرسمي لمؤسسة الحوار المتمدن في التلغرام
Download Telegram
خليل قانصوه : من أجل السلامة العامة
#الحوار_المتمدن
#خليل_قانصوه التسليم بأن الحجر المنزلي فرضته متطلبات الصحة العامة في التصدي للوباء و الاعتناء بالمرضى لا يمنع المرء من تفحص الشروط الإضافية في تنظيم العيش المشترك بعد كل بلية تصيب المجتمع . لا سيما أن الأوبئة تتوالى تباعا منذ سنوات 1980 بشكل جديد لجهة صعوبة العلاج بسبب عدم توفر الدواء المناسب ، بالتلازم مع البلايا الأمنية المتمثلة بالحروب الامبريالية و ما ينتج عنها من " خسائر جانبية " بحسب المصطلح المعروف و بأعمال تسمى " إرهابية" ، ناهيك من بلايا الاقتصاد المالي المعولم .من البديهي أني لست بصدد مقاربة شاملة لانعكاسات هذه الأوبئة على المجتمعات سواء في البلدان التي ما تزال تحت أدارة دولة قوية أو تلك التي تفككت دولتها ، و إنما حملني على التفكر هو أن كل بلية تُغني في ظاهر الأمر ، الترسانة القانونية إلى حد أن الناس يتفهّمون ضرورات العيش في ظل ما يشبه حالة الطوارئ الدائمة متنازلين في الواقع عن حقهم في المساهمة التشاركية في الشأن العام .يدور النقاش في هذه الآونة حول تطبيق رقمي أعد للهاتف الجوال يسمح "للسلطة " بأن تتعرف ، على هواتف الأشخاص الذين التقوا فيما بينهم . بكلام آخر سيكون باستطاعة " السلطة " بفضل هذا التطبيق أن تحدد مكان الشخص و من هم الأشخاص الآخرين الذين يرتبط معهم بعلاقة ما ، أيا كان نوعها . يحسن التذكير هنا ، بأن أجهزة المراقبة بالصورة ، موجودة في كثير من المنازل ، و مراكز المدن و الإدارات الرسمية و المصارف و الشركات ، بحجة الاحتياط من السرقة و المحافظة على الأمن المضمّنة كفاح " الإرهاب . و من المعلوم في السياق نفسه أن هناك مراقبة دقيقة على الودائع في المصارف و على المبادلات بواسطة العملة الورقية ، و هذا كله مبرر ، نظريا ، و جزئيا على الأقل ، بحجة تجفيف مصادر تمويل الإرهاب . و لكن ما هو تعريف الإرهاب ؟ تعالوا نبحث على سبيل المثال ،في الوسائل المحدودة ، الإعلامية و البحثية ، التي يمكننا الوصول إليها عن دور الإرهاب في السنوات الأخيرة ، في الحروب الأميركية ـ الإسرائيلية في ليبيا و سورية و العراق و عن مصادر تمويله و سلاحه . أو في أفغانستان ! أود الإشارة أيضا في هذا الفصل إلى و سيلة ذات تأثير كبير من وجهة نظري في سيرورة الاستيلاب الفكري و الإرادي المتواصلة ، التي أحاول تحديد معالمها ، وهي الحصار الاقتصاد ي الذي يُضرب على مجتمعات هي في الحقيقة ، استهلاكية ريعية ، حيث أن الناس مرتهنين للمصارف التي و ضعوا فيها ودائعهم و لحرية حركة الأموال و السلع التي تمسك بعقالها " السلطة " المحاصرة ، تشدها به أو تطلقهامنه ، كما ترتأي حفاظا على " السلامة العامة " ! ......
#السلامة
#العامة

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
http://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=676202
فاطمة شاوتي : وَصَايَا السَّلَامَةِ ....
#الحوار_المتمدن
#فاطمة_شاوتي منْ وصيةٍ إلَى وصيةٍ... قارورةٌ تُرَتِّلُ عطرَهَا حروفاً... وأَضْفِرُ العُرْفَ نموذجاً للفصاحةِ... أخرجُ منَْ الحِبْرِ الصينيِّ قصيدةً دونَ عنوانٍ... يثيرُ دهشةَ الوصايَا فِي أَزْمِيلِ الخَرَفِ... أمشِي فِي الأسئلةِ... أُؤَوِّلُ الفوضَى دونَ مُخْرَجَاتِ الغدِ ... فِي الْبَّانْسْيُونِ أعيدُ إخراجَ المعنَى لروايةٍ مستهلكةٍ ... أُخْفِي فِي بنطلونِ الراوِي حِبْكَةً مُرْتَجَلَةٍ... تُقَوِّضُ النهاياتِ المتفقِ عليهَا بينَ البطلةِ والسيناريستْ... للموتَى وصايَا الحياةِ... للأحياءِ وصايَا الموتِ وفِي ذاكرةِ الجدةِ ... أَقُصُّ الوصايَا منْ سقفِ التأويلِ ... أدخلُ خارطةَ المجازِ... أرسمُ للريحِ إسماً منَْ الضوءِ ... وأُزِيحُ عنِْ العتمةِ لَغْوَ العَتَبَاتِ .... أصوغُ الدهشةَ... مرآةً دونَ صورٍ أُقَلِّصُ مسافةَ التباعدِ ... فِي المِيمِيكِ دونَ برمجةٍ مصطنعةٍ... بينَ الأطرشِ والأعمَى فِي زَفَّةِ الأخرسِ... ......
َصَايَا
#السَّلَامَةِ
#....

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
http://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=684882
امال قرامي : لِم العجلة؟ في التأنّي السلامة
#الحوار_المتمدن
#امال_قرامي تحليل اخباري: لِـم العجلة؟ في التأنّي السلامةتتباين مواقف التونسيين من طريقة إدارة الرئيس قيس سعيّد للمرحلة وشكل ظهوره، على مستوى اختيار أماكن الزيارات وزمنها وحركات الجسد ومضمون الخطاب والفئة المنتقية لأن تكون في وضع المتقبّل والمصغي الجيّد إلى من صمّم على أن يكون في صورة المعلّم/المؤدّب/المقرّع والناهي والآمروالمتشنّج والمنفعل كلّما تواتر الحديث عن الآخر /العدوّ، وهم كُثر: خصوم سياسيون ورجال أعمال مفسدون يمسكون بمصالح البلاد الأساسية، وأهل إعلام متواطؤن وداعمون للمنظومة الفاسدة...ولئن رحّب عدد من التونسيين بإزاحة أصحاب الضجيج والعراك ومقتسمي الغنائم والامتيازات والمتطفلين عن عالم السياسية و«أسوأ ما أنجبت تونس» مستشهدين بالأنموذج اللبناني إذ سقطت الحكومة واقيل الوزراء وعاشت الدولة منذ سنوات، على ذلك الوضع «الغريب» فإنّ البعض الآخر رفض هذا الوضع اللاشرعيّ والبعيد كلّ البعد عن مسار ممارسة الفعل السياسي ولازال يطالب بالتعجيل باتخاذ التدابير «القانونية» التي تعيد البلاد إلى الإطار القانوني والشرعية. والمتوقّع أنّ صبر عموم التونسيين سينفدُ إذا ما استمرّ الحال على ما هو عليه وطلب منهم «التعود» و«التكيّف» مع الاستثناء.ينظر الشقّ الأوّل من التونسيين إلى شخصية الرئيس بارتياح لأنّه يذكرهم بالاستقامة وإيثار الآخر والوقوف إلى جانب المستضعفين إذ تعدّدت زياراته الليلية إلى «الكادحين» و«الغاضبين» من الأوضاع المتردية وغيرهم. غير أنّ هذا التمثّل القائم على استحضار صورة عمر بن الخطاب ليس إلاّ يوتوبيا فلعمر «الفاروق» وجه آخر تكشف عنه السير وكتب التاريخ يناقض تماما صورة عمر العادل والفاروق.. فهل يعي التونسيون تضارب الروايات والبعد السلبيّ والقاتم في شخصيّة عمر؟ وهذا يقودنا إلى استنتاج مفاده أنّ الربط بين الشخصيات التاريخية والشخصيات المعاصرة لاستمالة الشعب الباحث عن القدوة والزعيم العادل لا يمثّل بالضرورة الحلّ الأمثل لإزاحة المنظومة القديمة.والواقع أنّ عمليات الإزاحة والاستبعاد والإقصاء التي تعيد بناء المتخيّل السياسي وتتعمّد القفز على ركائز التاريخ المعاصر وأساليب ممارسة العمل السياسي و آليات اشتغال الأطر الدستورية تُفسح يوما بعد آخر، مجالا أوسع للاستئثار بالحكم على حساب فاعلين آخرين، ملغية بذلك مبادئ متداولة بين الأمم كالتشاركية، والشفافية، والحقّ في الوصول إلى المعلومة من مصدرها الأوّل والتفاعل بين مختلف الشركاء في الوطن كلّ من موقعه. وتوحي بسيادة منطق الاحتكام إلى الأهواء (الغضب، الحسد، الانتقام...) بدل الركون إلى عقلنة الأحداث والاعتراف بضرورة ممارسة السياسة مع الآخرين واحترام قواعد اللعبة السياسية والأعراف السياسية وأسس المعاملات وغيرها.وحده المؤدّب الذي يلحّ على اجترار نفس الخطاب القائم على الوعد والوعيد وردع غير المنضبطين وغير الممتثلين والتشهير بهم وتشويه صورتهم أمام الجماهير في أسلوب دعوي/دعائي غايته تبرير الحاجة إلى تأسيس المدينة الفاضلة وأخلقة السياسة ولكنّ نتيجة هذا الخطاب صارت مرئية تُلخّص في الزجّ بالتونسيين في عالم العنف اللفظي والرقمي والمادي والمعنوي وثقافة التشفي والهدم بدل البناء والتجاوزوالاحتكام إلى سلطة القانون.وحده المؤدب كان يحلم بتأديب الأطفال غير الممتثلين للمبادئ والقيم المعيارية وفي الآن نفسه، يطمح في أن يؤدّب المجتمع برمته ويسوسه وفق رؤيته التهذيبية ولكنّ المفارقة اليوم هي أنّ عددا من التونسيين صاروا يحتذون بطريقة تسيير «سعيد» للبلاد فإذا بهم لا ويُحَاوِلُون أن يكونوا نسخةً منه طِبْقَ الأصل ف ......
#العجلة؟
#التأنّي
#السلامة

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=732714
شيرزاد همزاني : وكيف نحوز إذا تكلمنا السلامة
#الحوار_المتمدن
#شيرزاد_همزاني الناس تتكلم عن لصوصهاولصوصنا حصانتهم تامةلن نسترجع أموالناونحمد باسمهملتصبح الصلاة تامةهل رأيتم كصلافة قادتناوهل رأيتم مثلنا من أمةفمن أين يأتي التقدمَوكيف نحوز إذا تكلمنا السلامةتائهون في حياتنا بين بأس أعدائناوقادة نَهَمة ......
#وكيف
#نحوز
#تكلمنا
#السلامة

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=756795