الحوار المتمدن
3.07K subscribers
12 photos
94.8K links
الموقع الرسمي لمؤسسة الحوار المتمدن في التلغرام
Download Telegram
رائد عبيس : كيف حل الفيزيائيون مشكلة اللامُتناهية ؟
#الحوار_المتمدن
#رائد_عبيس إن إحدى المشاكل الكبيرة التي ابتلي بها ميكانيكا الكم هي أنه عندما بدأ العلماء في اجراء الحسابات مع الهيكلية ,وجدوا جواباً يتخرج فجأة من الرياضيات ولم يكن له أي معنى كانت الإجابة لا متناهية وعادة ما يرمز لها بالشكل تقريبا أي سؤال طرحته اذا قمت بالعمليات الحسابية ,أنت تعرف كيف يحدث ذلك في تغيير كتلة جسيم ؟ كيف يمكن لهذه الجسيمات سحق بعضها البعض ؟ والإجابة كانت لا متناهية واللامتناهية لا تعني الفخامة إنها تشخيص لذا أدرك الناس أن علينا إيجاد طريقة للتعامل مع هذه اللامتناهيات نوع من التخلص منها. وأثناء ذلك أعتقد أنه في الخمسينيات والستينيات من القرن الماضي, توصل مجموعة من العلماء إلى طريقة للتفكير في الأمر للتخلص من اللامتناهيات وبشكل أساسي ,ما وجدوه هو أننا كنا نأخذ معادلاتنا بجدية أكبر . كلنا ندفع معادلاتها إلى مسافات قصيرة بشكل تعسفي وطاقة عالية بشكل تعسفي ,حيث لا تنطبق عليها في الواقع ,لذلك ما أدركه الناس هو أنه إذا قمت بقطع المعادلات كن أكثر اعتدالاً في كيفية تطبيقهم يُمكنك بشكل طبيعي التخلص من اللامتناهية , بطريقة ما . لا تزال لديها نظرية تنبؤية .لذلك هذا هو موضوع التسوية في نظرية المجال الكمي ,وكان ذلك اختراقاً سمح لنا بالحصول على أشياء مثل النموذج القياس للفيزياء الجسميات التي تنبأت بجسيم بوزن صغير هو (هيغز) الذي تم أكتشافه في عام 2012 من قبل مصادم الهادرون الكبير. هذه هي بنية رياضية يمكن أن تجعل التنبؤات الخصائص الجزيئات التي توافق مع الملاحظات إلى عشرة منازل عشرية لذلك هذا في نواح كثيرة الاعجوبة المُشرقة الفيزياء النظرية ودون تسوية التخلص من اللامتناهي – الهيكلية لن تُحلق . ......
#الفيزيائيون
#مشكلة
#اللامُتناهية

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=702757
يحيى محمد : ما هو أعظم من الأكوان اللامتناهية نشأة الحياة ومشكلة الحسابات الرياضية
#الحوار_المتمدن
#يحيى_محمد لقد حاول علماء الاحياء منذ داروين وحتى يومنا هذا تطبيق معيار الطبيعانية على ارضية معلوماتية معقدة، لكن جميع محاولاتهم لم تسفر عن نتائج مرضية. ففي العالم الحي تكثر الشفرات المعلوماتية ذات المعاني الغائية المحددة، فهي اشبه بمكتبة ضخمة ممتلئة بالكلمات والنصوص الهادفة، فكل منها يعطي رسائل منضبطة للكتاب الحي المخصوص. فالفايروس الصغير يحمل عادة ستة الاف قاعدة نايتروجينية طويلة او رسالة مكتوبة باربعة احرف. وفي المقابل يحتوي الجينوم البشري مثلاً على كتاب تعليمات مؤلف من اكثر من ثلاثة مليار حرف او قاعدة نايتروجينية موزعة على 23 زوج كروموسوم، وهي يمكن ان تشغل مكتبة حاوية على آلاف الكتب المتخصصة في التعليمات المختلفة حول الخلية، وان تسلسل الحامض النووي الدنا (DNA) يخزّن أكثر من 100 مليون تسلسل جيني تعود الى حوالي 260 ألف نوع مختلف من قواعد البيانات العامة. ومنها ما يعمل على تشفير البروتينات بما يقارب 20 ألف جين. كما في الخلية البشرية يوجد حوالي مليار جزيء بروتيني تنتمي الى حوالي 10 آلاف نوع مختلف. بل ابسط خلية تحتوي على ما يقارب 42 مليون جزيء بروتيني.لذلك لا يأتي بالبال ان وجود مكتبة ضخمة تحتوي على كلمات ذات معان مشفرة يمكن تفسيرها عبر نتائج الصدف والعشوائية او نتاج قوانين طبيعية دون ارتباط بعوامل ذكية مستشرية في كل نحو من اجزاء الكائن الحي. وقد عولجت هذه المشكلة من خلال نظرية الاحتمال وحساباتها الرياضية، منذ خمسينات القرن العشرين فصاعداً، وتبين خلالها عمق المشكلة بما يفوق خيال العقل البشري. وكان من بين المحاولات البارزة التي كشفت عن هذه المعضلة ما جرى في مؤتمر ويستار في فيلاديفيا منتصف ستينات القرن الماضي (عام 1966) ضمن اطار نقد الداروينية الحديثة. حيث تم استعراض معضلة الحسابات الرياضية التي تواجه التفسير الطبيعاني للحياة.لقد استهدف عدد ممن حضر المؤتمر ابراز ضعف التفسير الدارويني للتعقيدات الحيوية كما تتمثل في الاحماض النووية والبروتينات العملاقة، ورأوا ان من المشكوك به تماماً ان يكون للطفرات العشوائية القدرة على توليد معلومات جينية لبناء تركيب تطوري جديد او خلق صفات جديدة. وكان لهذه الحسابات اثر عميق على الابحاث التالية، كما كان لها اثر عظيم على نشأة حركة التصميم الذكي خلال ثمانينات هذا القرن.وفي بعض دراساتنا السابقة عرفنا بان مشكلة تطور الكائنات الحية تلتقي مع مشكلة نشأة الحياة، فكلاهما معنيان بمعضلة المعلومات المعقدة، وقد عمد علم البايولوجيا ان يقوم بمعالجتهما بشكل مختلف، لكن معالجته في الحالتين لم تتجاوز معيار الطبيعانية. فالاول عولج من خلال الانتخاب الطبيعي كما هو حال التفسير الدارويني، والاخر عولج من خلال افتراض سند كيميائي ادى في النتيجة الى وجود الحياة. في حين نواجه في كلا الحالين معضلة محددة ثابتة هي المعلومات. فمن اين اتت هذه المعلومات المعقدة جداً، سواء على مستوى اصل الحياة ونشوئها، او تطورها؟وتعتبر هذه المعضلة من اعقد ما يواجه معيار الطبيعانية. ولحد هذا اليوم لا يعرف للمعلومات المعقدة مصدر غير الذكاء. فالمعلومات تتألف من رموز قابلة للتشكل بما لا يتناهى من الصور والاشكال، لكن الغالب الاعظم من هذه الاشكال المتخيلة ليس لها وظيفة ولا معنى. وهي من هذه الناحية لا تختلف عن اللغات البشرية التي نستخدمها في كتابة الجمل والفقرات والفصول والكتب. اذ من الممكن ان تتشكل الاحرف اعتباطاً بصور لا تتناهى دون توليد معانٍ مفيدة الا في حالات ضيقة ومخصوصة للغاية، وكلما زاد عدد الجمل كلما كان الامر اكثر تعقيداً، وبالتالي اقل احتمالاً من ان ينشأ الم ......
#أعظم
#الأكوان
#اللامتناهية
#نشأة
#الحياة
#ومشكلة

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=713930
اسكندر أمبروز : الصلاة ونرجسية الله اللامتناهية.
#الحوار_المتمدن
#اسكندر_أمبروز لقد تطرّقت سابقاً لموضوع الصلاة بشكل عام في صورها المختلفة الموجودة لدى أديان اله الدم الثلاثة , ولكن موضوع الصلاة هو من أكثر المواضيع إثارة للضحك في أي دين , فكما نعلم هي لا تعدوا عن كونها هلوسات سفيهة يقوم بها المؤمن للتخاطر مع صديقه الخيالي الغير موجود والذي لا ينفعه في شيء !والصلوات بشكل عام في أي دين هي مهزلة كما ذكرنا , ولكن أغبى أنواع هذه الصلوات هي الصلاة في صورتها البول بعيرية , فنحن نعلم أن هذه الصلوات الإسلامية بطقوسها وحركاتها ومواعيدها وقصّة الإسراء والمعراج التي أتت بها , منسوخة من صلوات وخرافات المجوسية والصابئة , ومخلوطة بالعديد من المعتقدات والخرافات الوثنية الأُخرى , ولكن الأمر والإشكالية لا تقتصر على هذا...فنحن نعلم أن الصلاة هي صلة بين العبد وربّه , وتقرّب من الصديق الخيالي الغير موجود (الله) , ولكن المشكلة في مفهوم الصلاة الداعشية أنها مفروضة لا تَهَرُّب منها , وهي تماماً كالواجب المدرسي الذي عليك القيام به شئت أم أبيت , والذي ستعاقب عليه أشد العقاب إن لم تقم به , ولكن السؤال هنا هو لماذا ؟وللإجابة على هذا السؤال دعونا نتخيّل هذا السيناريو , أن الله قرر صياغة أسلوب ليتقرّب اليه البشر , وهذا الأسلوب هو الصلاة بحركاتها وطقوسها التافهة , ولكن لماذا يقوم بفرض هذا الأمر ؟ أليست الغاية من الصلاة هي التواصل مع الإله والتقرّب منه ؟ فأي تقرّب يكون بالفرض والعنف والتهديد ؟ وكيف ستكون الصلاة تقرّباً , وهي فريضة ؟والأنكى من هذا أن تركها جرم يعاقَب عليه المرء , والتي سوف يقوم بأدائها في جهنم بعد موته حتى ينتهي من كافّة الصلوات التي راحت عليه أو نسيها أو تركها ! ولكن السؤال هنا , لو كانت الصلاة حقاً للتقرّب من الإله أو التواصل معه , فلماذا سيعاقب المرء بأدائها في جهنم بعد موته ؟ أليس اللي راح راح ؟ وهل الله سينزعج إن لم يتقرّب منه المرء لدرجة تعذيبه بشكل فظيع إن لم يفعل ؟ ما هذه الطفولية والنرجسية المنحطّة ؟ فالله في هذا المنظور كالعشيقة النرجسية التي تريد من عشيقها أن يكرّس حياته لها ليل نهار , وإن لم يفعل , ستحبسه وستجبره على أن يغازلها ليعوّض عمّا تركه !ولماذا سيعاقب المرء على عدم تواصله مع الإله ؟ إن كنّا نحن بحاجة هذه الصلاة للتقرّب من الإله والتواصل معه , فلماذا تكون مفروضة بالقوّة عوضاً عن كونها طواعية ومبادرة ؟ وأي تقرّب ذاك الذي سيكون مفروضاً ؟ أليس نفاقاً أن يكون التقرّب ومحبّة الإله مفروضة هكذا ؟ وهل المحبّة تأتي بالرعب والترهيب ؟ أم بالمبادرة الشخصية ؟وإن كان الله قد خلق البشر لعبادته والصلاة له , فهل هذا يعني أنه بحاجة لهذه الصلاة والتمجيد المستمر ؟ وإن لم يكن بحاجته فلماذا خلق البشرية من الأصل ؟ ليتسلّى مثلاً ؟ وهل الله بحاجة الصلاة وعدد ركعاتها المعيّنة المفروضة على الجميع ؟ وإن لم يكن بحاجتها فلماذا يفرضها ويعاقِب عليها الناس ؟والقول بأن الصلاة هي لأجلنا نحن , ونحن من يحتاجها للتهرّب من العقاب على تركها في جهنم , هو تماماً كالضحية التي تلوم نفسها على جرم ارتُكب بحقها ! فالله فرض العذاب والجزاء على ترك الصلاة , ومن ثم وفّر لنا طريقة للهروب من هذا العذاب ألا وهو القيام بالصلاة على الأرض , فمثله كمثل من يصنع المشكلة ومن ثم يقدّم الحل !في منظر سخيف لا يليق بالآلهة , ويجعل من الإله كائناً عبثيّاً بامتياز ينزع عنه الألوهية والحكمة المطلقة , فالحكيم لا يعبث ولا يلتف صانعاً للمشاكل ! فمن الأحرى أن لا يفرض الصلاة من الأصل وأن لا يعاقب على تركها , وجعلها أمراً تطوّعياً و ......
#الصلاة
#ونرجسية
#الله
#اللامتناهية.

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=737089