حسين عجيب : لماذا يتعذر فهم الواقع الموضوعي إلى اليوم ؟
#الحوار_المتمدن
#حسين_عجيب لماذا يتعذر فهم المواقع الموضوعي إلى اليوم ؟!1لنتأمل في هذه الحقيقة الموضوعية ، والتي تتكرر منذ الأزل : نحن ، أنت وأنا مع باقي الأحياء ، الآن في مساء يوم الاثنين 12 / 10 / 2020 .بعد أقل من عشرين ساعة ، سوف نصير جميعا ( عدا من يموتون ، ويصيرون في الماضي ) في اليوم التالي الثلاثاء 13 / 10 / 2020 ، وهذا ما يعرفه بوضوح طفل _ة في العاشرة .يوجد ثلاثة تفسيرات منطقية ، لما يحدث بشكل دائم ومستمر ، فقط :1 _ التفسير الأول ، وهو مشترك بين العلم والدين والفلسفة ، الذي يعتبر أن اتجاه سهم الزمن يبدأ من الماضي إلى المستقبل ، ومرورا بالحاضر . بعبارة ثانية ، حركة مرور الزمن هي من الماضي إلى الحاضر ، ثم المستقبل أخيرا .ومن المعروف أن اينشتاين أول من اعترض على هذا التفسير ، واعتبر حركة الزمن ممكنة في مختلف الاتجاهات ، وموقفه معروف ويمكنك الاطلاع عليه بسهولة .لكن هذا الموقف الذي يتوافق مع الشعور المباشر ، يتناقض مع جميع الملاحظات المتأنية والاختبارات ، ومن غير المفهوم والمستغرب كيف استمر البشر إلى اليوم في هذه القناعة . وربما يستمرون لزمن طويل ! 2 _ التفسير الثاني ، وتوجد بعض الدلائل التي تسانده ، يمكن اعتبار الحركة الموضوعية للواقع مزدوجة عكسية بين الزمن والحياة ، حيث أن اتجاه حركة الحياة يعاكس اتجاه حركة الزمن ، وهي من الماضي إلى المستقبل ، ومرورا بالحاضر . بعبارة ثانية ،توجد حركة مزدوجة ، عكسية ، بين الحياة والزمن وهي تفسر ظاهرة استمرارية الحاضر .3 _ التفسير الثالث ، وتؤيده الملاحظة المتأنية كما أنه يقبل الاختبار والتعميم بلا استثناء ، حيث أن الحياة والمكان ثابتتين ضمن احداثية محددة ، والحركة الموضوعية مصدرها الزمن . وحركته من المستقبل إلى الحاضر ، ثم الماضي أخيرا .كلا التفسيرين 1 و 2 خطأ ، وقد ناقشت ذبم سابقا بشكل موسع ، وسأكتفي بتلخيص بخلاصة مكثفة لدحض كلا التفسيرين :خطا التفسير الأول ، بالملاحظة المباشرة يمكن إدراك ، وفهم ، اتجاه حركة الزمن حيث المستقبل ( الغد ) يتحول إلى الحاضر ( اليوم ) ، واليوم يصير الأمس ( والماضي ) .وقد فهم هذه الحركة كثير من الشعراء والفلاسفة ، كمثال :من سوريا رياض الصالح الحسين :الغد يتحول إلى اليومواليوم يصير الأمسوأنا بلهفةأنتظر الغد الجديد .ومن لبنان أنسي الحاج :له عنوان ديوان شهير " ماضي الأيام الآتية "وله أيضا :أيها الأعزاء عودوالقد وصل الغد .2لأهمية الفكرة المحورية فيما سبق ، سوف أناقشها بطريقة ثانية بنية الواقع الموضوعي بدلالة ظاهرة " استمرارية الحاضر " :الواقع الموضوعي ثلاثي البعد ( مكان أو احداثية ، زمن أو وقت ، حياة أو وعي ) ، المكان يتحدد بواسطة الاحداثية بدقة ووضوح ، بينما الزمن أو الوقت ما نزال نجهل طبيعتهما وما نعرفه حديثا اتجاه حركته وسرعتها ( الزمن أو الوقت لهما نفس السرعة والحركة ) ، والبعد الثالث الحياة ، حصل تقدم كبير في معرفته بدون شك _ لكن وللأسف الشديد _ الموقف العقلي الحالي ( العلمي والفلسفي ) ما يزال يستهلك الأفكار التقليدية عن الواقع الموضوعي وضمنه الحياة وطبيعتها وحركتها .أتفهم الغيظ النرجسي الذي تثيره هذه الكتابة الجديدة والمختلفة ، والصادمة بالفعل .لكنني أعتب على أصحاب التفكير المنطقي ( لا أظن قارئا _ ة يمتلك المنطق العلمي يمر مرور الكرام على هذه الكتابة ، والنظرية الجديدة للزمن _ الرابعة خاصة ) .....لنتأمل ولادة طفل _ة جديد – ة ....جسدهما يأتي من الماضي عبر الأبوين والأسل ......
#لماذا
#يتعذر
#الواقع
#الموضوعي
#اليوم
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=695298
#الحوار_المتمدن
#حسين_عجيب لماذا يتعذر فهم المواقع الموضوعي إلى اليوم ؟!1لنتأمل في هذه الحقيقة الموضوعية ، والتي تتكرر منذ الأزل : نحن ، أنت وأنا مع باقي الأحياء ، الآن في مساء يوم الاثنين 12 / 10 / 2020 .بعد أقل من عشرين ساعة ، سوف نصير جميعا ( عدا من يموتون ، ويصيرون في الماضي ) في اليوم التالي الثلاثاء 13 / 10 / 2020 ، وهذا ما يعرفه بوضوح طفل _ة في العاشرة .يوجد ثلاثة تفسيرات منطقية ، لما يحدث بشكل دائم ومستمر ، فقط :1 _ التفسير الأول ، وهو مشترك بين العلم والدين والفلسفة ، الذي يعتبر أن اتجاه سهم الزمن يبدأ من الماضي إلى المستقبل ، ومرورا بالحاضر . بعبارة ثانية ، حركة مرور الزمن هي من الماضي إلى الحاضر ، ثم المستقبل أخيرا .ومن المعروف أن اينشتاين أول من اعترض على هذا التفسير ، واعتبر حركة الزمن ممكنة في مختلف الاتجاهات ، وموقفه معروف ويمكنك الاطلاع عليه بسهولة .لكن هذا الموقف الذي يتوافق مع الشعور المباشر ، يتناقض مع جميع الملاحظات المتأنية والاختبارات ، ومن غير المفهوم والمستغرب كيف استمر البشر إلى اليوم في هذه القناعة . وربما يستمرون لزمن طويل ! 2 _ التفسير الثاني ، وتوجد بعض الدلائل التي تسانده ، يمكن اعتبار الحركة الموضوعية للواقع مزدوجة عكسية بين الزمن والحياة ، حيث أن اتجاه حركة الحياة يعاكس اتجاه حركة الزمن ، وهي من الماضي إلى المستقبل ، ومرورا بالحاضر . بعبارة ثانية ،توجد حركة مزدوجة ، عكسية ، بين الحياة والزمن وهي تفسر ظاهرة استمرارية الحاضر .3 _ التفسير الثالث ، وتؤيده الملاحظة المتأنية كما أنه يقبل الاختبار والتعميم بلا استثناء ، حيث أن الحياة والمكان ثابتتين ضمن احداثية محددة ، والحركة الموضوعية مصدرها الزمن . وحركته من المستقبل إلى الحاضر ، ثم الماضي أخيرا .كلا التفسيرين 1 و 2 خطأ ، وقد ناقشت ذبم سابقا بشكل موسع ، وسأكتفي بتلخيص بخلاصة مكثفة لدحض كلا التفسيرين :خطا التفسير الأول ، بالملاحظة المباشرة يمكن إدراك ، وفهم ، اتجاه حركة الزمن حيث المستقبل ( الغد ) يتحول إلى الحاضر ( اليوم ) ، واليوم يصير الأمس ( والماضي ) .وقد فهم هذه الحركة كثير من الشعراء والفلاسفة ، كمثال :من سوريا رياض الصالح الحسين :الغد يتحول إلى اليومواليوم يصير الأمسوأنا بلهفةأنتظر الغد الجديد .ومن لبنان أنسي الحاج :له عنوان ديوان شهير " ماضي الأيام الآتية "وله أيضا :أيها الأعزاء عودوالقد وصل الغد .2لأهمية الفكرة المحورية فيما سبق ، سوف أناقشها بطريقة ثانية بنية الواقع الموضوعي بدلالة ظاهرة " استمرارية الحاضر " :الواقع الموضوعي ثلاثي البعد ( مكان أو احداثية ، زمن أو وقت ، حياة أو وعي ) ، المكان يتحدد بواسطة الاحداثية بدقة ووضوح ، بينما الزمن أو الوقت ما نزال نجهل طبيعتهما وما نعرفه حديثا اتجاه حركته وسرعتها ( الزمن أو الوقت لهما نفس السرعة والحركة ) ، والبعد الثالث الحياة ، حصل تقدم كبير في معرفته بدون شك _ لكن وللأسف الشديد _ الموقف العقلي الحالي ( العلمي والفلسفي ) ما يزال يستهلك الأفكار التقليدية عن الواقع الموضوعي وضمنه الحياة وطبيعتها وحركتها .أتفهم الغيظ النرجسي الذي تثيره هذه الكتابة الجديدة والمختلفة ، والصادمة بالفعل .لكنني أعتب على أصحاب التفكير المنطقي ( لا أظن قارئا _ ة يمتلك المنطق العلمي يمر مرور الكرام على هذه الكتابة ، والنظرية الجديدة للزمن _ الرابعة خاصة ) .....لنتأمل ولادة طفل _ة جديد – ة ....جسدهما يأتي من الماضي عبر الأبوين والأسل ......
#لماذا
#يتعذر
#الواقع
#الموضوعي
#اليوم
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=695298
الحوار المتمدن
حسين عجيب - لماذا يتعذر فهم الواقع الموضوعي إلى اليوم ؟!
حسين عجيب : لماذا يتعذر العيش في الحاضر _؟ السؤال المزمن والمعلق منذ قرون
#الحوار_المتمدن
#حسين_عجيب لماذا يصعب العيش في الحاضر _ السؤال المزمن والمعلق منذ قرونعبارة فجوة الألم ، فكرة وخبرة ، كما تصفها أدبيات التنوير الروحي :أنت هنا في الحاضر ، وعقلك هناك في مكان آخر وزمن آخر .ما هو الحل لفجوة الألم أو لحالة عدم الكفاية ، وانشغال البال المزمن ؟" التركيز والتأمل " أقدم الحلول لمشكلة العيش في الحاضر ، وما يزال أحد أفضل الحلول إلى اليوم لتهدئة العقل والصحو ، وبديل فعلي للقلق والغيظ .برأيي الشخصي ما تزال ممارسة التركيز والتأمل أفضل الحلول ، للانتقال من حالة الشواش العقلي ، مع الاضطراب العشوائي والمزمن في الأفكار والحركات والمشاعر ، إلى حالة الاسترخاء والهدوء واليقظة ( التنوير ) .1التركيز والتأمل .ما هو التركيز ؟ما هو التأمل ؟التركيز هو حالة العقل عندما يقود التفكير الشعور .والتأمل بالعكس ، عندما الشعور يقود الفكر والتفكير .....يوجد عدم اتفاق ، أو جدل مزمن ، حول تعريف التأمل ، والتركيز أيضا .2أزعم ، أن النظرية الجديدة ، تتقدم خطوة بالفعل على طريق فهم الواقع .بعبارة أوضح ، تعاني الثقافة العالمية الحالية سنة 2022 مشكلة مزمنة ، تتمثل في جهل الواقع ، وجهل العلاقة بين الحياة والزمن خاصة .....التركيز على النقيض من حالة تشتت الانتباه .واضطراب نقص المقدرة على التركيز ، نوع من العجز عن التركيز .3محاولة تعريف التركيز أكثر ، أو التأمل ، كعملية متكاملة بين مستويات الفرد الثلاثة ( البيولوجي والاجتماعي والثقافي ) ، تتجاوز حقل الثقافة العامة ، وتدخل في التخصصات الأكاديمية وغيرها .....أكتفي بظاهرة التركيز ، لأنها محور المشكلة ( تعذر العيش في الحاضر ) كما أعتقد .4الحاضر ليس وهما ، وليس حقيقة بالمقابل .الحاضر مرحلة انتقالية ، وحالة متوسطة بين نقيضين الماضي والمستقبل .لا أنا أعرف ، ولا أحد يعرف طبيعة الحاضر وماهيته وحدوده .....أزعم ، أن النظرية الجديدة ، تتقدم خطوة في طريق المعرفة الصحيحة ( العلمية ) للواقع وللحاضر بصورة خاصة .5لكلمة حاضر معنيين مختلفين بالكامل :المعنى الأول ، العام ، الواقع المباشر أو المرحلة الثانية والثانوية بين الماضي والمستقبل . المعنى الثاني ، الخاص ، بدلالة الزمن أو الحياة أو المكان .المعنى الأول هو المشكلة .بنفس الوقت ، يتعذر فهمه ، قبل معرفة وفهم المعنى الثاني .الحاضر الزمني ، يناقض الحضور الحياتي ويعاكسه دوما .بكلمات أخرى ،التعاقب الزمني ، ظاهرة مباشرة للحواس ، وتقبل الملاحظة والاختبار والتعميم بلا استثناء :الغد والمستقبل مرحلة أولى ، الحاضر واليوم الحالي مرحلة ثانية ، الأمس والماضي مرحلة ثالثة وأخيرة .مثال تطبيقي : نحن اليوم مساء الأربعاء 27 / 4 / 2022 .بعد يوم سيحصل انزياح زمني ، دوري اتجاهه من الغد إلى اليوم إلى الأمس .غدا الخميس ، سوف يصير اليوم الحالي بعد ساعات ، بالتزامن اليوم يصير الأمس ويوم الأمس يصير أمس الأول .والعكس تماما بالنسبة لحركة الحياة أو الحضور الحي ، حيث الحركة الموضوعية للحياة :الأمس والماضي مرحلة أولى ، الحاضر واليوم الحالي مرحلة ثانية ، الغد والمستقبل مرحلة ثالثة وأخيرة ..... ملحقحركة الوقت ( أو الزمن ) ، من الغد إلى اليوم والأمس أخيرا ، ظاهرة مباشرة .بينما الحركة الموضوعية للحياة بالعكس ، من الأمس إلى اليوم ، ثم الغد أخيرا . ومع أنها مباشرة ، ومستمرة أيضا ، تتعذر رؤيتها قبل فهمها .يوجد نوعين من الأدلة والبراهين التجريبية ......
#لماذا
#يتعذر
#العيش
#الحاضر
#السؤال
#المزمن
#والمعلق
#قرون
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=754518
#الحوار_المتمدن
#حسين_عجيب لماذا يصعب العيش في الحاضر _ السؤال المزمن والمعلق منذ قرونعبارة فجوة الألم ، فكرة وخبرة ، كما تصفها أدبيات التنوير الروحي :أنت هنا في الحاضر ، وعقلك هناك في مكان آخر وزمن آخر .ما هو الحل لفجوة الألم أو لحالة عدم الكفاية ، وانشغال البال المزمن ؟" التركيز والتأمل " أقدم الحلول لمشكلة العيش في الحاضر ، وما يزال أحد أفضل الحلول إلى اليوم لتهدئة العقل والصحو ، وبديل فعلي للقلق والغيظ .برأيي الشخصي ما تزال ممارسة التركيز والتأمل أفضل الحلول ، للانتقال من حالة الشواش العقلي ، مع الاضطراب العشوائي والمزمن في الأفكار والحركات والمشاعر ، إلى حالة الاسترخاء والهدوء واليقظة ( التنوير ) .1التركيز والتأمل .ما هو التركيز ؟ما هو التأمل ؟التركيز هو حالة العقل عندما يقود التفكير الشعور .والتأمل بالعكس ، عندما الشعور يقود الفكر والتفكير .....يوجد عدم اتفاق ، أو جدل مزمن ، حول تعريف التأمل ، والتركيز أيضا .2أزعم ، أن النظرية الجديدة ، تتقدم خطوة بالفعل على طريق فهم الواقع .بعبارة أوضح ، تعاني الثقافة العالمية الحالية سنة 2022 مشكلة مزمنة ، تتمثل في جهل الواقع ، وجهل العلاقة بين الحياة والزمن خاصة .....التركيز على النقيض من حالة تشتت الانتباه .واضطراب نقص المقدرة على التركيز ، نوع من العجز عن التركيز .3محاولة تعريف التركيز أكثر ، أو التأمل ، كعملية متكاملة بين مستويات الفرد الثلاثة ( البيولوجي والاجتماعي والثقافي ) ، تتجاوز حقل الثقافة العامة ، وتدخل في التخصصات الأكاديمية وغيرها .....أكتفي بظاهرة التركيز ، لأنها محور المشكلة ( تعذر العيش في الحاضر ) كما أعتقد .4الحاضر ليس وهما ، وليس حقيقة بالمقابل .الحاضر مرحلة انتقالية ، وحالة متوسطة بين نقيضين الماضي والمستقبل .لا أنا أعرف ، ولا أحد يعرف طبيعة الحاضر وماهيته وحدوده .....أزعم ، أن النظرية الجديدة ، تتقدم خطوة في طريق المعرفة الصحيحة ( العلمية ) للواقع وللحاضر بصورة خاصة .5لكلمة حاضر معنيين مختلفين بالكامل :المعنى الأول ، العام ، الواقع المباشر أو المرحلة الثانية والثانوية بين الماضي والمستقبل . المعنى الثاني ، الخاص ، بدلالة الزمن أو الحياة أو المكان .المعنى الأول هو المشكلة .بنفس الوقت ، يتعذر فهمه ، قبل معرفة وفهم المعنى الثاني .الحاضر الزمني ، يناقض الحضور الحياتي ويعاكسه دوما .بكلمات أخرى ،التعاقب الزمني ، ظاهرة مباشرة للحواس ، وتقبل الملاحظة والاختبار والتعميم بلا استثناء :الغد والمستقبل مرحلة أولى ، الحاضر واليوم الحالي مرحلة ثانية ، الأمس والماضي مرحلة ثالثة وأخيرة .مثال تطبيقي : نحن اليوم مساء الأربعاء 27 / 4 / 2022 .بعد يوم سيحصل انزياح زمني ، دوري اتجاهه من الغد إلى اليوم إلى الأمس .غدا الخميس ، سوف يصير اليوم الحالي بعد ساعات ، بالتزامن اليوم يصير الأمس ويوم الأمس يصير أمس الأول .والعكس تماما بالنسبة لحركة الحياة أو الحضور الحي ، حيث الحركة الموضوعية للحياة :الأمس والماضي مرحلة أولى ، الحاضر واليوم الحالي مرحلة ثانية ، الغد والمستقبل مرحلة ثالثة وأخيرة ..... ملحقحركة الوقت ( أو الزمن ) ، من الغد إلى اليوم والأمس أخيرا ، ظاهرة مباشرة .بينما الحركة الموضوعية للحياة بالعكس ، من الأمس إلى اليوم ، ثم الغد أخيرا . ومع أنها مباشرة ، ومستمرة أيضا ، تتعذر رؤيتها قبل فهمها .يوجد نوعين من الأدلة والبراهين التجريبية ......
#لماذا
#يتعذر
#العيش
#الحاضر
#السؤال
#المزمن
#والمعلق
#قرون
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=754518
الحوار المتمدن
حسين عجيب - لماذا يتعذر العيش في الحاضر _؟ السؤال المزمن والمعلق منذ قرون
حسين عجيب : لماذا يتعذر العيش في الحاضر _ تكملة
#الحوار_المتمدن
#حسين_عجيب اليوم الحالي : طبيعته وأنواعه وحدودهاليوم الحالي ، يوجد في الحاضر والماضي والمستقبل بالتزامن .بالنسبة للأحياء ، اليوم الحالي يوجد في الحاضر ، وبالنسبة للموتى يوجد في المستقبل ، وبالنسبة لمن لم يولدوا بعد يوجد في الماضي .اليوم الحالي بالنسبة للكاتب : خميس 28 / 4 / 2022 .وأما بالنسبة للقارئ _ة ، فهو يتحدد بلحظة القراءة .....اليوم الحالي يقبل التصنيف الخماسي بسهولة :1 _ بالنسبة للموتى ، يوجد في المستقبل .2 _ بالنسبة لمن لم يولدوا بعد يوجد في الماضي . وبالنسبة للأحياء ، إما أنه يمثل اليوم الأول ( النوع 3 ) ، أو يمثل اليوم الأخير ( النوع 4 ) ، أو اليوم العادي بينهما ( النوع الخامس ) .1 يوم في المستقبل .كل يوم في المستقبل ، هو بين يوم الغد ( بالنسبة للكاتب بعد أقل من 24 ساعة ، يوم الجمعة 20 / 4 / 2022 ، وكل يوم يأتي بعده بلا استثناء ) .وهو يختلف عن يوم القارئ _ة ، المفتوح بطبيعته ، والذي يبدأ لحظة التقاء القارئ _ة والنص .2يوم في الماضي .هو نفسه بالنسبة للكاتب والقارئ _ة ، يبدأ بيوم أمس حتى الأزل .كل ما مضي ، هو أحد أيام الماضي بلا استثناء .3اليوم الأول في حياة القارئ _ة .يبدأ من العمر صفر ، إلى العمر 24 ساعة .والعكس بدلالة بقية العمر :لحظة الولادة تكون بقية العمر كاملة ، وبعد مضي اليوم الأول تنقص بقية العمر يوما واحدا .زاد العمر يوما واحدا ، ونقصت بقية العمر يوما واحدا بالتزامن .4اليوم الأخير في حياة القارئ _ة .هو اليوم الوحيد الذي لا ينقص من بقية العمر .هذه الفكرة ، اقتبستها من فيلم جمال أمريكي .المفارقة في اليوم الأخير ، الميت _ة فقط ، ت _ يجهل أنه الأخير .يوجد تمرين خاص في التنوير الروحي " مت قبل أن تموت " أدعوك لتأمل يومك الأخير ، واليوم الذي يليه خاصة لعدة دقائق ... 5اليوم العادي في حياتنا ( الكاتب والقارئ _ة ) ، بين يوم الولادة ويوم الموت .بسهولة ، يمكن تحديد طبيعة اليوم العادي .فهو مزدوج مثل بقية الأيام ، بين الحياة والزمن أو الوقت .الحياة تنتقل من الماضي إلى المستقبل ، عبر الحاضر .( الحركة الموضوعية للحياة ) .والزمن ( أو الوقت ) بالعكس ، ينتقل من المستقبل إلى الماضي ، عبر الحاضر ومن خلاله .( الحركة التعاقبية للزمن ) .الحركتان متعاكستان في الاشارة والاتجاه ، ومتساويتان بالسرعة .للبحث تتمة ....... ......
#لماذا
#يتعذر
#العيش
#الحاضر
#تكملة
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=754651
#الحوار_المتمدن
#حسين_عجيب اليوم الحالي : طبيعته وأنواعه وحدودهاليوم الحالي ، يوجد في الحاضر والماضي والمستقبل بالتزامن .بالنسبة للأحياء ، اليوم الحالي يوجد في الحاضر ، وبالنسبة للموتى يوجد في المستقبل ، وبالنسبة لمن لم يولدوا بعد يوجد في الماضي .اليوم الحالي بالنسبة للكاتب : خميس 28 / 4 / 2022 .وأما بالنسبة للقارئ _ة ، فهو يتحدد بلحظة القراءة .....اليوم الحالي يقبل التصنيف الخماسي بسهولة :1 _ بالنسبة للموتى ، يوجد في المستقبل .2 _ بالنسبة لمن لم يولدوا بعد يوجد في الماضي . وبالنسبة للأحياء ، إما أنه يمثل اليوم الأول ( النوع 3 ) ، أو يمثل اليوم الأخير ( النوع 4 ) ، أو اليوم العادي بينهما ( النوع الخامس ) .1 يوم في المستقبل .كل يوم في المستقبل ، هو بين يوم الغد ( بالنسبة للكاتب بعد أقل من 24 ساعة ، يوم الجمعة 20 / 4 / 2022 ، وكل يوم يأتي بعده بلا استثناء ) .وهو يختلف عن يوم القارئ _ة ، المفتوح بطبيعته ، والذي يبدأ لحظة التقاء القارئ _ة والنص .2يوم في الماضي .هو نفسه بالنسبة للكاتب والقارئ _ة ، يبدأ بيوم أمس حتى الأزل .كل ما مضي ، هو أحد أيام الماضي بلا استثناء .3اليوم الأول في حياة القارئ _ة .يبدأ من العمر صفر ، إلى العمر 24 ساعة .والعكس بدلالة بقية العمر :لحظة الولادة تكون بقية العمر كاملة ، وبعد مضي اليوم الأول تنقص بقية العمر يوما واحدا .زاد العمر يوما واحدا ، ونقصت بقية العمر يوما واحدا بالتزامن .4اليوم الأخير في حياة القارئ _ة .هو اليوم الوحيد الذي لا ينقص من بقية العمر .هذه الفكرة ، اقتبستها من فيلم جمال أمريكي .المفارقة في اليوم الأخير ، الميت _ة فقط ، ت _ يجهل أنه الأخير .يوجد تمرين خاص في التنوير الروحي " مت قبل أن تموت " أدعوك لتأمل يومك الأخير ، واليوم الذي يليه خاصة لعدة دقائق ... 5اليوم العادي في حياتنا ( الكاتب والقارئ _ة ) ، بين يوم الولادة ويوم الموت .بسهولة ، يمكن تحديد طبيعة اليوم العادي .فهو مزدوج مثل بقية الأيام ، بين الحياة والزمن أو الوقت .الحياة تنتقل من الماضي إلى المستقبل ، عبر الحاضر .( الحركة الموضوعية للحياة ) .والزمن ( أو الوقت ) بالعكس ، ينتقل من المستقبل إلى الماضي ، عبر الحاضر ومن خلاله .( الحركة التعاقبية للزمن ) .الحركتان متعاكستان في الاشارة والاتجاه ، ومتساويتان بالسرعة .للبحث تتمة ....... ......
#لماذا
#يتعذر
#العيش
#الحاضر
#تكملة
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=754651
الحوار المتمدن
حسين عجيب - لماذا يتعذر العيش في الحاضر _ تكملة
حسين عجيب : تكملة التكملة _ لماذا يتعذر العيش في الحاضر
#الحوار_المتمدن
#حسين_عجيب اليوم ، أو الساعة وحدة العيش الأساسية للأحياء ، لا للبشر فقط .بينما الدقائق والثواني أجزاء ، والسنوات والقرون مضاعفات .....مشكلة العلاقة بين الحياة والزمن ، حلقة مشتركة بين الفلسفة والعلم .قد يكون الزمن والوقت واحد لا اثنين ، وربما يختلفان بالفعل ؟بالنسبة لهذا البحث ، والزمن الإنساني كله ، لا فرق بينهما .( ناقشت هذه الفكرة بشكل موسع ، وتفصيلي ، عبر الكتاب الرابع ) .1ساعة الحياة هي نفسها الدقيقة أو القرن ، والاختلاف بينها كمي فقط .بكلمات أخرى ،تكفي دراسة الساعة أو اليوم ، وتعميم النتيجة بلا استثناء ، على الزمن كله ( والوقت طبعا ) عدا الأزل والأبد .توجد ثلاثة أنواع ، في الحد الأدنى ، للساعة أو اليوم :1 _ ساعة الزمن أو الوقت .2 _ ساعة الحياة .3 _ ساعة المكان .الاختلاف نوعي ، وكمي ، بين الساعات الثلاثة .وهذا الاختلاف ، الحقيقي ، بين النظرية الجديدة وكل ما سبقها .2بسهولة يمكن التمييز بين الأنواع الثلاثة ، من خلال ظاهرة العمر الفردي .العمر حياة وزمن بالتزامن ، أيضا مكان ، لكنه محدد بدرجة أقل للعمر .....خطأ ثقافي شامل ، في العربية وغيرها ، اعتبار الحياة محدد أول ، ومشترك ، للإنسان ، ولغيره من بقية الأحياء أيضا .الحياة والزمن مثل وجهي العملة الواحدة ، لا وجود لأحدها بمفرده .والمفارقة ، التي تحولت إلى مغالطة ثقافية مشتركة ، أن العلاقة بينهما جدلية عكسية ، وتتمثل بمعادلة صفرية من الدرجة الأولى :س + ع = الصفر .....سوف ينتبه العلماء يوما ، وربما يكون ذلك خلال حياتي !؟3المشكلة اللغوية ، سوف يحلها الذكاء الاصطناعي خلال هذا القرن .بعدها تتكشف بسهولة ، ووضوح ، العلاقة الحقيقية بين الزمن والحياة .قبل ذلك ، تبقى العلاقة بينهما غامضة ، لكن يمكن فهمها مع ذلك .....العمر الحالي ( عمرك وعمري ) ، نقص من بقية العمر ، بالتزامن مع تزايده من الصفر إلى العمر الحالي .بعبارة أوضح :بقية العمر تتناقص من لحظة الولادة ، حتى لحظة الموت .بالتزامن يتزايد العمر من لحظة الولادة حتى لحظة الموت .معادلة العمر الفردي : الحياة + الزمن = الصفر .لا تقبل الحل قبل الموت للأسف .والسبب بسيط ، لكنه غير مفهوم : الزمن يأتي من المستقبل !بالطبع هذه الفكرة جدلية ، العلاقة بين الحياة والزمن عكسية بطبيعتها ، احدهما يأتي من المستقبل والثاني من الماضي .يمكن اعتبار العكس ، ان الزمن يأتي من الماضي والحياة من المستقبل .وربما يكون ذلك أول منجز للغة العالمية ( الجديدة ) .4ينشغل العالم الثقافي بأسئلة ، أقرب للصبيانية منها للعلم والفلسفة ...مثال سؤال هايدغر : لماذا وجد الشيء بدلا عن اللاشيء .وسؤال ستيفن هوكينغ لماذا نتذكر الماضي ولا نتذكر المستقبل .بينما سؤال العمر الفردي ( عمرك وعمري ، وأعمارهم ) يتم تجنبه ؟وهو يتضمن العلاقة ، الحقيقية ، بين الحياة والزمن أو الوقت .لا أعرف .لماذا ، ومتى ، وإلى متى ....وغيرها !أعتقد أن النرجسية ما تزال تحكم العالم _ الثقافي ، العلم والفلسفة أيضا ..... هل يوجد فرق بين اللحظة وأجزاء الثانية والقرن مثلا ؟ربما المشكلة لغوية فقط ، وقد تكون مشكلة علمية أيضا .....الحقيقة تحررنا جميعا .5مقارنة سريعة بين النظرية الجديدة والموقف الثقافي السائد إلى اليوم :اللحظة الآنية ، المفردة ، طبيعتها وماهيتها وحدودها : شواش وغموض .( الموقف الثقافي السائد ، متناقض وبح ......
#تكملة
#التكملة
#لماذا
#يتعذر
#العيش
#الحاضر
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=754764
#الحوار_المتمدن
#حسين_عجيب اليوم ، أو الساعة وحدة العيش الأساسية للأحياء ، لا للبشر فقط .بينما الدقائق والثواني أجزاء ، والسنوات والقرون مضاعفات .....مشكلة العلاقة بين الحياة والزمن ، حلقة مشتركة بين الفلسفة والعلم .قد يكون الزمن والوقت واحد لا اثنين ، وربما يختلفان بالفعل ؟بالنسبة لهذا البحث ، والزمن الإنساني كله ، لا فرق بينهما .( ناقشت هذه الفكرة بشكل موسع ، وتفصيلي ، عبر الكتاب الرابع ) .1ساعة الحياة هي نفسها الدقيقة أو القرن ، والاختلاف بينها كمي فقط .بكلمات أخرى ،تكفي دراسة الساعة أو اليوم ، وتعميم النتيجة بلا استثناء ، على الزمن كله ( والوقت طبعا ) عدا الأزل والأبد .توجد ثلاثة أنواع ، في الحد الأدنى ، للساعة أو اليوم :1 _ ساعة الزمن أو الوقت .2 _ ساعة الحياة .3 _ ساعة المكان .الاختلاف نوعي ، وكمي ، بين الساعات الثلاثة .وهذا الاختلاف ، الحقيقي ، بين النظرية الجديدة وكل ما سبقها .2بسهولة يمكن التمييز بين الأنواع الثلاثة ، من خلال ظاهرة العمر الفردي .العمر حياة وزمن بالتزامن ، أيضا مكان ، لكنه محدد بدرجة أقل للعمر .....خطأ ثقافي شامل ، في العربية وغيرها ، اعتبار الحياة محدد أول ، ومشترك ، للإنسان ، ولغيره من بقية الأحياء أيضا .الحياة والزمن مثل وجهي العملة الواحدة ، لا وجود لأحدها بمفرده .والمفارقة ، التي تحولت إلى مغالطة ثقافية مشتركة ، أن العلاقة بينهما جدلية عكسية ، وتتمثل بمعادلة صفرية من الدرجة الأولى :س + ع = الصفر .....سوف ينتبه العلماء يوما ، وربما يكون ذلك خلال حياتي !؟3المشكلة اللغوية ، سوف يحلها الذكاء الاصطناعي خلال هذا القرن .بعدها تتكشف بسهولة ، ووضوح ، العلاقة الحقيقية بين الزمن والحياة .قبل ذلك ، تبقى العلاقة بينهما غامضة ، لكن يمكن فهمها مع ذلك .....العمر الحالي ( عمرك وعمري ) ، نقص من بقية العمر ، بالتزامن مع تزايده من الصفر إلى العمر الحالي .بعبارة أوضح :بقية العمر تتناقص من لحظة الولادة ، حتى لحظة الموت .بالتزامن يتزايد العمر من لحظة الولادة حتى لحظة الموت .معادلة العمر الفردي : الحياة + الزمن = الصفر .لا تقبل الحل قبل الموت للأسف .والسبب بسيط ، لكنه غير مفهوم : الزمن يأتي من المستقبل !بالطبع هذه الفكرة جدلية ، العلاقة بين الحياة والزمن عكسية بطبيعتها ، احدهما يأتي من المستقبل والثاني من الماضي .يمكن اعتبار العكس ، ان الزمن يأتي من الماضي والحياة من المستقبل .وربما يكون ذلك أول منجز للغة العالمية ( الجديدة ) .4ينشغل العالم الثقافي بأسئلة ، أقرب للصبيانية منها للعلم والفلسفة ...مثال سؤال هايدغر : لماذا وجد الشيء بدلا عن اللاشيء .وسؤال ستيفن هوكينغ لماذا نتذكر الماضي ولا نتذكر المستقبل .بينما سؤال العمر الفردي ( عمرك وعمري ، وأعمارهم ) يتم تجنبه ؟وهو يتضمن العلاقة ، الحقيقية ، بين الحياة والزمن أو الوقت .لا أعرف .لماذا ، ومتى ، وإلى متى ....وغيرها !أعتقد أن النرجسية ما تزال تحكم العالم _ الثقافي ، العلم والفلسفة أيضا ..... هل يوجد فرق بين اللحظة وأجزاء الثانية والقرن مثلا ؟ربما المشكلة لغوية فقط ، وقد تكون مشكلة علمية أيضا .....الحقيقة تحررنا جميعا .5مقارنة سريعة بين النظرية الجديدة والموقف الثقافي السائد إلى اليوم :اللحظة الآنية ، المفردة ، طبيعتها وماهيتها وحدودها : شواش وغموض .( الموقف الثقافي السائد ، متناقض وبح ......
#تكملة
#التكملة
#لماذا
#يتعذر
#العيش
#الحاضر
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=754764
الحوار المتمدن
حسين عجيب - تكملة التكملة _ لماذا يتعذر العيش في الحاضر