محمد الحنفي : المناضل اليساري حين يهوى الوضوح.....19
#الحوار_المتمدن
#محمد_الحنفي الوضوح في الممارسة:.....10ونحن في تناولنا لمقاربة الجواب على الأسئلة، في تسلسلها، الواردة في سياق السؤال الأساس، نستطيع أن نتناول مقاربة الأجوبة، بدون التنصيص على الأسئلة، في تسلسلها.وانطلاقا من المعطى أعلاه، فإن الفصل التام، إلى درجة التناقض، بين النظرية، والممارسة، لا يكون إلا نسبيا، والنسبي، ليس هو المطلق. وقولنا بالفصل التام بين النظرية، والممارسة، لا ينفي قيام علاقة معينة، غير مدركة، بين النظرية، والممارسة، التي باستطاعتنا إدراكها، لأنه ليس كل شيء معقولا، ملموسا، فالمعقول، ما أدركه العقل البشري، والملموس ما تم إدراكه، بإحدى الحواس المختلفة. والمعقول، يكون مدركا عقليا، وقد يكون غير مدرك، لأن شروط قيامه، اقتضت أن يكون مدركا، أو غير مدرك. وانطلاقا من هذه الرؤيا، فإن النظرية، تكون مفصولة، فصلا نسبيا، عن الممارسة. والممارسة، كذلك، تكون مفصولة، فصلا نسبيا، عن النظرية. وفي هذه الحالة، قد نجد أن علاقة الممارسة بالنظرية، علاقة تناقضية نسبية، كما نجد أن علاقة النظرية بالممارسة، علاقة تناقضية نسبية. وهي الظاهرة المستجدة، في الفصل بين النظرية، والممارسة، تشيع إلى حد كبير، في البلدان ذات الأنظمة التابعة، التي تفتقر إلى تأطير الممارسة بالنظرية، التي يترتب عنها التفاعل الإيجابي، بين النظرية، والممارسة، أو يترتب عنها التفاعل السلبي بينهما.وفي حالة قيام تناقض نسبي، بين النظرية، والممارسة، في ظل التناقض القائم بينهما، لا يمكن قيام أي شكل من أشال التفاعل، إلا إذا كان ذلك التفاعل غير مدرك، فلا نعرف عنه إذا كان إيجابيا، أو سلبيا، إلا إذا تحول إلى تفاعل مدرك، سواء كان إيجابيا، أو سلبيا؛ فإن مساهمة النظرية في النمو، والتطور، والتقدم، فإن التفاعل لا يكون إلا إيجابيا. وكذلك الشأن بالنسبة إلى الممارسة. وإذا تراجعت، أو تخلت النظرية، أو الممارسة، عن المساهمة في النمو، والتطور، والتقدم، فإن التفاعل، لا يكون إلا سلبيا. وما يجب علينا، نحن، إلا أن نحرص، على أن يصير التفاعل إيجابيا؛ لأن النظرية، والممارسة، في تفاعلهما المدرك، أو غير المدرك، لا تتوقفان عن التقدم، والتطور، كما أنهما، لا تتوقفان عن التراجع، والتخلف، حسب طبيعة التفاعل القائم بينهما.فإذا كان التفاعل المدرك، إيجابيا، علينا، نحن، أن نعمل على جعل إيجابيته، في خدمة تطور النظرية، وتقدمها، وتطور الممارسة، وتقدمها، في أفق وقوفهما معا وراء التقدم، والتطور الاقتصادي، والاجتماعي، والثقافي، والسياسي، بصفة شمولية، حتى يتأتى أن يصير التقدم، والتطور، اللذين يعمان كل مجالات الحياة، ولا يتوقفان عند حدود معينة، ومن أجل أن يصير التقدم، والتطور، جزءا لا يتجزأ من بنيات الواقع الإنساني، في هذا البلد، أو ذاك، من البلاد العربية، ومن باقي بلدان المسلمين، من أجل ملاحقة التخلف، الذي يرابط في هذه البلدان، ولا يغادرها أبدا.أما إذا كان التفاعل سلبيا، فإننا لا ننتظر منه، إلا تكريس التخلف: الاقتصادي، والاجتماعي، والثقافي، والسياسي، باعتبار أشكال التخلف هذه، من مظاهر التفاعل السلبي، بين النظرية، والممارسة، خاصة وأن التفاعل السلبي، بكل مظاهر تخلفه، التي لا تتفاعل إلا مع التخلف المرئي، وغير المرئي، ولا تنمي إلا عقلية التخلف، التي أخذت تناسب العصر الذي نعيش فيه، لتدحض بذلك عقلية التقدم الإنساني، التي لا تناسبه، حتى يحافظ على تخلفه الذي لا ينال منه، لا التقدم، ولا التطور، لكون التخلف، ضاربا بجذوره في التاريخ، وفي الجغرافية، وفي الواقع الإنساني، في النظرية، وفي الممارسة، في نفس الوقت.والتفاعل بين النظ ......
#المناضل
#اليساري
#يهوى
#الوضوح.....19
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=752005
#الحوار_المتمدن
#محمد_الحنفي الوضوح في الممارسة:.....10ونحن في تناولنا لمقاربة الجواب على الأسئلة، في تسلسلها، الواردة في سياق السؤال الأساس، نستطيع أن نتناول مقاربة الأجوبة، بدون التنصيص على الأسئلة، في تسلسلها.وانطلاقا من المعطى أعلاه، فإن الفصل التام، إلى درجة التناقض، بين النظرية، والممارسة، لا يكون إلا نسبيا، والنسبي، ليس هو المطلق. وقولنا بالفصل التام بين النظرية، والممارسة، لا ينفي قيام علاقة معينة، غير مدركة، بين النظرية، والممارسة، التي باستطاعتنا إدراكها، لأنه ليس كل شيء معقولا، ملموسا، فالمعقول، ما أدركه العقل البشري، والملموس ما تم إدراكه، بإحدى الحواس المختلفة. والمعقول، يكون مدركا عقليا، وقد يكون غير مدرك، لأن شروط قيامه، اقتضت أن يكون مدركا، أو غير مدرك. وانطلاقا من هذه الرؤيا، فإن النظرية، تكون مفصولة، فصلا نسبيا، عن الممارسة. والممارسة، كذلك، تكون مفصولة، فصلا نسبيا، عن النظرية. وفي هذه الحالة، قد نجد أن علاقة الممارسة بالنظرية، علاقة تناقضية نسبية، كما نجد أن علاقة النظرية بالممارسة، علاقة تناقضية نسبية. وهي الظاهرة المستجدة، في الفصل بين النظرية، والممارسة، تشيع إلى حد كبير، في البلدان ذات الأنظمة التابعة، التي تفتقر إلى تأطير الممارسة بالنظرية، التي يترتب عنها التفاعل الإيجابي، بين النظرية، والممارسة، أو يترتب عنها التفاعل السلبي بينهما.وفي حالة قيام تناقض نسبي، بين النظرية، والممارسة، في ظل التناقض القائم بينهما، لا يمكن قيام أي شكل من أشال التفاعل، إلا إذا كان ذلك التفاعل غير مدرك، فلا نعرف عنه إذا كان إيجابيا، أو سلبيا، إلا إذا تحول إلى تفاعل مدرك، سواء كان إيجابيا، أو سلبيا؛ فإن مساهمة النظرية في النمو، والتطور، والتقدم، فإن التفاعل لا يكون إلا إيجابيا. وكذلك الشأن بالنسبة إلى الممارسة. وإذا تراجعت، أو تخلت النظرية، أو الممارسة، عن المساهمة في النمو، والتطور، والتقدم، فإن التفاعل، لا يكون إلا سلبيا. وما يجب علينا، نحن، إلا أن نحرص، على أن يصير التفاعل إيجابيا؛ لأن النظرية، والممارسة، في تفاعلهما المدرك، أو غير المدرك، لا تتوقفان عن التقدم، والتطور، كما أنهما، لا تتوقفان عن التراجع، والتخلف، حسب طبيعة التفاعل القائم بينهما.فإذا كان التفاعل المدرك، إيجابيا، علينا، نحن، أن نعمل على جعل إيجابيته، في خدمة تطور النظرية، وتقدمها، وتطور الممارسة، وتقدمها، في أفق وقوفهما معا وراء التقدم، والتطور الاقتصادي، والاجتماعي، والثقافي، والسياسي، بصفة شمولية، حتى يتأتى أن يصير التقدم، والتطور، اللذين يعمان كل مجالات الحياة، ولا يتوقفان عند حدود معينة، ومن أجل أن يصير التقدم، والتطور، جزءا لا يتجزأ من بنيات الواقع الإنساني، في هذا البلد، أو ذاك، من البلاد العربية، ومن باقي بلدان المسلمين، من أجل ملاحقة التخلف، الذي يرابط في هذه البلدان، ولا يغادرها أبدا.أما إذا كان التفاعل سلبيا، فإننا لا ننتظر منه، إلا تكريس التخلف: الاقتصادي، والاجتماعي، والثقافي، والسياسي، باعتبار أشكال التخلف هذه، من مظاهر التفاعل السلبي، بين النظرية، والممارسة، خاصة وأن التفاعل السلبي، بكل مظاهر تخلفه، التي لا تتفاعل إلا مع التخلف المرئي، وغير المرئي، ولا تنمي إلا عقلية التخلف، التي أخذت تناسب العصر الذي نعيش فيه، لتدحض بذلك عقلية التقدم الإنساني، التي لا تناسبه، حتى يحافظ على تخلفه الذي لا ينال منه، لا التقدم، ولا التطور، لكون التخلف، ضاربا بجذوره في التاريخ، وفي الجغرافية، وفي الواقع الإنساني، في النظرية، وفي الممارسة، في نفس الوقت.والتفاعل بين النظ ......
#المناضل
#اليساري
#يهوى
#الوضوح.....19
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=752005
الحوار المتمدن
محمد الحنفي - المناضل اليساري حين يهوى الوضوح.....19
محمد الحنفي : المناضل اليساري حين يهوى الوضوح.....20
#الحوار_المتمدن
#محمد_الحنفي الوضوح في الممارسة:.....11واختلاف نتيجة التفاعل الإيجابي، عن نتيجة التفاعل السلبي، يرجع إلى اختلاف طبيعة التفاعل الإيجابي، عن طبيعة التفاعل السلبي.فطبيعة التفاعل الإيجابي، تقتضي العمل على تقدم النظرية، وتقدم الممارسة، وتطورهما، ووقوفهما، معا، وراء تطور الواقع، في تمظهراته: الاقتصادية، والاجتماعية، والثقافية، والسياسية.أما طبيعة التفاعل السلبي، فإنها تقتضي العمل على تخلف النظرية، والممارسة، وتراجعهما، فعلا، والعمل على جعل الواقع كذلك، في تمظهراته الاقتصادية، والاجتماعية، والثقافية، والسياسية، متخلفا، ومتراجعا، لإرضاء الجهات، الساعية إلى تكريس التخلف الاقتصادي، والاجتماعي، والثقافي، والسياسي، حتى تبقى البلدان المتخلفة، والمتراجعة، في خدمة النظام الرأسمالي المتقدم، والمتطور. ويرجع اختلاف نتيجة التفاعل الإيجابي، عن نتيجة التفاعل السلبي، إلى طبيعة التفاعل، كما أشرنا إلى ذلك سابقا. فالتفاعل الإيجابي، ليس هو التفاعل السلبي، على مستوى نتيجة التفاعل؛ لأن إنتاج التقدم، والتطور، ليس هو إنتاج التخلف، والتراجع. وما ينتج عن التقدم، والتطور في الواقع، يختلف نوعيا، على مستوى الفكر، وعلى مستوى الممارسة، وعلى مستوى الواقع، في تجلياته الاقتصادية، والاجتماعية، والثقافية، والسياسية. وكيفما كان الأمر، فإن التقدم، والتطور، يبقى حكرا على الدول الرأسمالية العالمية، التي احتلت مختلف البلدان، في مرحلة تاريخية معينة، بينما تبقى البلدان ذات الأنظمة التابعة، والتي عانت من الاحتلال الأجنبي، متخلفة، ومتراجعة إلى الوراء. ولا يمكن تقدمها، وتطورها، إلا بالثورة على التبعية: اقتصاديا، واجتماعيا، وثقافيا، وسياسيا.ولا يمكن أن نحصل، على نفس النتيجة، من نفس التفاعل الإيجابي، والسلبي، إذا اختلفت شروط قيام كل تفاعل على حدة، خاصة وأن اختلاف النتيجة، ناجم عن كون التفاعل إيجابيا، أو سلبيا، كما يختلف عن كون الشروط، التي يجري فيها التفاعل، مختلفة، كذلك، حتى وإن كان التفاعل إيجابيا، أو سلبيا، غير مختلف. ولكن الشروط التي جرى فيها التفاعل، مختلفة، وأي اختلاف، كيفما كان نوعه، ومهما كان، لا بد أن يؤدي إلى اختلاف النتيجة، التي ترتبط بطبيعة المكونات المتفاعلة، التي يؤدي كل مختلف منها، إلى الاختلاف في النتيجة، سواء كان التفاعل بين النظرية، والممارسة، إيجابيا، أو سلبيا، ولا يعطي نفس النتيجة الإيجابية، أو السلبية، إلا إذا جرى في نفس التفاعل، الإيحابي، أو السلبي، في نفس الشروط التي لا تكون إلا موضوعية.والنظرية، إذا كانت تنظر للإيجابي، فإن على الممارسة أن تكرس ما هو إيجابي، حتى تنسجم معها، وإذا كانت النظرية تنظر لماهو سلبي، فإن على الممارسة، أن تكرس ما هو سلبي، حتى تنسجم، كذلك، مع النظرية. ولا يمكن أن تنظر النظرية لما هو إيجابي، وتعمل الممارسة على تكريس ما هو سلبي، أو تنظر النظرية لما هو سلبي، وتعمل الممارسة على تكريس ما هو إيجابي، ليصير الانسجام منعدما، فيما بين النظرية، والممارسة، مع أن شروط وجود النظرية، أن تصير منسجمة مع الممارسة، وإلا قام التناقض بين النظرية، والممارسة، إلى درجة انعدام العلاقة بين النظرية، والممارسة، ليصير التناقض بينهما، هو المتحكم في كل شيء، يتعلق بالنظرية، ويتعلق بالممارسة.واختلاف النظرية عن الممارسة، هو الذي يدفع المجتمعات البشرية إلى عمق التخلف الاقتصادي، والاجتماعي، والثقافي، والسياسي، نظرا لانعدام الانسجام بين النظرية، والممارسة، خاصة، وأن النظرية في واد، والممارسة في واد آخر؛ لأنه إذا صار التناقض قائما بين النظرية الإيجابية، وال ......
#المناضل
#اليساري
#يهوى
#الوضوح.....20
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=752314
#الحوار_المتمدن
#محمد_الحنفي الوضوح في الممارسة:.....11واختلاف نتيجة التفاعل الإيجابي، عن نتيجة التفاعل السلبي، يرجع إلى اختلاف طبيعة التفاعل الإيجابي، عن طبيعة التفاعل السلبي.فطبيعة التفاعل الإيجابي، تقتضي العمل على تقدم النظرية، وتقدم الممارسة، وتطورهما، ووقوفهما، معا، وراء تطور الواقع، في تمظهراته: الاقتصادية، والاجتماعية، والثقافية، والسياسية.أما طبيعة التفاعل السلبي، فإنها تقتضي العمل على تخلف النظرية، والممارسة، وتراجعهما، فعلا، والعمل على جعل الواقع كذلك، في تمظهراته الاقتصادية، والاجتماعية، والثقافية، والسياسية، متخلفا، ومتراجعا، لإرضاء الجهات، الساعية إلى تكريس التخلف الاقتصادي، والاجتماعي، والثقافي، والسياسي، حتى تبقى البلدان المتخلفة، والمتراجعة، في خدمة النظام الرأسمالي المتقدم، والمتطور. ويرجع اختلاف نتيجة التفاعل الإيجابي، عن نتيجة التفاعل السلبي، إلى طبيعة التفاعل، كما أشرنا إلى ذلك سابقا. فالتفاعل الإيجابي، ليس هو التفاعل السلبي، على مستوى نتيجة التفاعل؛ لأن إنتاج التقدم، والتطور، ليس هو إنتاج التخلف، والتراجع. وما ينتج عن التقدم، والتطور في الواقع، يختلف نوعيا، على مستوى الفكر، وعلى مستوى الممارسة، وعلى مستوى الواقع، في تجلياته الاقتصادية، والاجتماعية، والثقافية، والسياسية. وكيفما كان الأمر، فإن التقدم، والتطور، يبقى حكرا على الدول الرأسمالية العالمية، التي احتلت مختلف البلدان، في مرحلة تاريخية معينة، بينما تبقى البلدان ذات الأنظمة التابعة، والتي عانت من الاحتلال الأجنبي، متخلفة، ومتراجعة إلى الوراء. ولا يمكن تقدمها، وتطورها، إلا بالثورة على التبعية: اقتصاديا، واجتماعيا، وثقافيا، وسياسيا.ولا يمكن أن نحصل، على نفس النتيجة، من نفس التفاعل الإيجابي، والسلبي، إذا اختلفت شروط قيام كل تفاعل على حدة، خاصة وأن اختلاف النتيجة، ناجم عن كون التفاعل إيجابيا، أو سلبيا، كما يختلف عن كون الشروط، التي يجري فيها التفاعل، مختلفة، كذلك، حتى وإن كان التفاعل إيجابيا، أو سلبيا، غير مختلف. ولكن الشروط التي جرى فيها التفاعل، مختلفة، وأي اختلاف، كيفما كان نوعه، ومهما كان، لا بد أن يؤدي إلى اختلاف النتيجة، التي ترتبط بطبيعة المكونات المتفاعلة، التي يؤدي كل مختلف منها، إلى الاختلاف في النتيجة، سواء كان التفاعل بين النظرية، والممارسة، إيجابيا، أو سلبيا، ولا يعطي نفس النتيجة الإيجابية، أو السلبية، إلا إذا جرى في نفس التفاعل، الإيحابي، أو السلبي، في نفس الشروط التي لا تكون إلا موضوعية.والنظرية، إذا كانت تنظر للإيجابي، فإن على الممارسة أن تكرس ما هو إيجابي، حتى تنسجم معها، وإذا كانت النظرية تنظر لماهو سلبي، فإن على الممارسة، أن تكرس ما هو سلبي، حتى تنسجم، كذلك، مع النظرية. ولا يمكن أن تنظر النظرية لما هو إيجابي، وتعمل الممارسة على تكريس ما هو سلبي، أو تنظر النظرية لما هو سلبي، وتعمل الممارسة على تكريس ما هو إيجابي، ليصير الانسجام منعدما، فيما بين النظرية، والممارسة، مع أن شروط وجود النظرية، أن تصير منسجمة مع الممارسة، وإلا قام التناقض بين النظرية، والممارسة، إلى درجة انعدام العلاقة بين النظرية، والممارسة، ليصير التناقض بينهما، هو المتحكم في كل شيء، يتعلق بالنظرية، ويتعلق بالممارسة.واختلاف النظرية عن الممارسة، هو الذي يدفع المجتمعات البشرية إلى عمق التخلف الاقتصادي، والاجتماعي، والثقافي، والسياسي، نظرا لانعدام الانسجام بين النظرية، والممارسة، خاصة، وأن النظرية في واد، والممارسة في واد آخر؛ لأنه إذا صار التناقض قائما بين النظرية الإيجابية، وال ......
#المناضل
#اليساري
#يهوى
#الوضوح.....20
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=752314
الحوار المتمدن
محمد الحنفي - المناضل اليساري حين يهوى الوضوح.....20
محمد الحنفي : المناضل اليساري حين يهوى الوضوح.....21
#الحوار_المتمدن
#محمد_الحنفي الوضوح في الممارسة:.....12وأي بلد، من البلدان التي تسعى إلى مغادرة مجالات التخلف: الاقتصادية، والاجتماعية، والثقافية، والسياسية، لا بد له من العمل على:1) تحرير الإنسان، والأرض. فلا مجال للعبودية، في إطار التقدم الاقتصادي، والاجتماعي، والثقافي، والسياسي، ولا مجال لاستمرار الاحتلال الأجنبي للأرض، ولا مجال للتبعية الاقتصادية، والاجتماعية، والثقافية، والسياسية؛ لأن شرط التقدم، والتحرر، من مستلزمات التحرر، والتقدم. فالتقدم شرطه التحرر، والتحرر مدخل للتقدم. أما التطور فمجاله التقدم؛ لأنه لا يمكن قيام تطور في إطار التخلف. أما التقدم فنقيض التخلف، فلا مجال للحديث عنه. والتطور، لا يتم إلا في إطار التقدم، أما نقيض التخلف، فلا مجال له أبدا؛ لأن التخلف، لا يطلب، ولا يقف إلا وراء التراجع.2) تحقيق الديمقراطية، بمضامينها: الاقتصادية، والاجتماعية، والثقافية، والسياسية، من الشعب، وإلى الشعب، بعد تحقيق سيادة الشعب على نفسه، لأنه لا ديمقراطية بدون سيادة الشعب على نفسه.والديمقراطية التي نقصد أعلاه، ليست هي الانتخابات. أما الديمقراطية بالمفهوم الذي أشرنا إليه، فترتبط بالواقع: الاقتصادي، والاجتماعي، والثقافي، والسياسي. أما الانتخابات، فليست إلا جزءا بسيطا من الشق السياسي.3) تحقيق العدالة الاجتماعية، بمضمون التوزيع العادل للثروة المادية، والمعنوية، في أفق تحقيق الاشتراكية، وبناء الدولة الوطنية الديمقراطية العلمانية الاشتراكية، خاصة، وأن التوزيع العادل للثروة المادية، والمعنوية، يحول دون تجميع الثروات، واحتكارها، من قبل فئة قليلة. ومهمة الدولة الوطنية الديمقراطية العلمانية الاشتراكية، الإشراف على التوزيع العادل للثروة المادية، والمعنوية، على جميع أفراد المجتمع، مهما كانوا، وكيفما كانوا، ما داموا يعيشون في إطار التوزيع العادل للثروة المادية، والمعنوية، في إطار الدولة الراعية، لذلك التوزيع.وسواء تعلق الأمر بتحرر الأرض، والإنسان، الذي ينفي الاحتلال، والعبودية، والتبعية، أو تعلق بتحقيق الديمقراطية، أو تعلق بوضع حد للاستغلال المادي، والمعنوي، عن طريق الحرص على التوزيع العادل للثروة المادية، والمعنوية، على أساس المساواة بين جميع الأفراد، مهما كان جنسهم، لا أفضلية لفرد على آخر. لهم نفس الحقوق، وعليهم نفس الواجبات.ويمكن أن نعتبر التخلي عن أدلجة الدين الإسلامي، عندما تعتمد أدلجة الدين الإسلامي، باعتبارها دينا رسميا للبلاد، مع أن البلاد، كائن معنوي، لا يمكن أن يومن لا بالدين، ولا بأدلجة الدين، أيا كان هذا الدين، وأيا كانت هذه الأدلجة، وفي أي زمن كانت، وعلى يد أي توجه تمت، لأن البلاد، غير عاقلة. وغير العاقل، لا يومن، ولا يكفر، بخلاف الإنسان العاقل؛ لأن الإنسان العاقل، هو الذي يومن، ويكفر. والإنسان غير العاقل، كذلك، لا نطلب منه الإيمان، والكفر. والذين يؤدلجون الدين الإسلامي، يجعلون كل الكائنات العاقلة، تومن، وتكفر، على أساس الافتراض، وليس على أساس الواقع. ولذلك، فتاريخ مؤدلجي الدين الإسلامي، هو تاريخ الكذب على الله. والكذب على الله، من الموبقات التي يرتكبها مؤدلجو الدين الإسلامي، الذين يقولون الرسول، ما لم يقله، مما تنافى مع ما ورد في القرءان. وما ورد في القرءان، يجب أن يصدقه الحديث، وما تناقض مع ما ورد في القرءان، غير صحيح. والرسول، لا يمكن أن يقبل أن يكون قوة متناقضة، مع ما نزل عليه في الوحي، وما نزل عليه من الوحي، له الأولوية، على مستوى التصديق، خاصة وأن القرءان، وصلنا عن طريق التواتر، الذي يفرض رواية جماعة، عن جماع ......
#المناضل
#اليساري
#يهوى
#الوضوح.....21
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=752541
#الحوار_المتمدن
#محمد_الحنفي الوضوح في الممارسة:.....12وأي بلد، من البلدان التي تسعى إلى مغادرة مجالات التخلف: الاقتصادية، والاجتماعية، والثقافية، والسياسية، لا بد له من العمل على:1) تحرير الإنسان، والأرض. فلا مجال للعبودية، في إطار التقدم الاقتصادي، والاجتماعي، والثقافي، والسياسي، ولا مجال لاستمرار الاحتلال الأجنبي للأرض، ولا مجال للتبعية الاقتصادية، والاجتماعية، والثقافية، والسياسية؛ لأن شرط التقدم، والتحرر، من مستلزمات التحرر، والتقدم. فالتقدم شرطه التحرر، والتحرر مدخل للتقدم. أما التطور فمجاله التقدم؛ لأنه لا يمكن قيام تطور في إطار التخلف. أما التقدم فنقيض التخلف، فلا مجال للحديث عنه. والتطور، لا يتم إلا في إطار التقدم، أما نقيض التخلف، فلا مجال له أبدا؛ لأن التخلف، لا يطلب، ولا يقف إلا وراء التراجع.2) تحقيق الديمقراطية، بمضامينها: الاقتصادية، والاجتماعية، والثقافية، والسياسية، من الشعب، وإلى الشعب، بعد تحقيق سيادة الشعب على نفسه، لأنه لا ديمقراطية بدون سيادة الشعب على نفسه.والديمقراطية التي نقصد أعلاه، ليست هي الانتخابات. أما الديمقراطية بالمفهوم الذي أشرنا إليه، فترتبط بالواقع: الاقتصادي، والاجتماعي، والثقافي، والسياسي. أما الانتخابات، فليست إلا جزءا بسيطا من الشق السياسي.3) تحقيق العدالة الاجتماعية، بمضمون التوزيع العادل للثروة المادية، والمعنوية، في أفق تحقيق الاشتراكية، وبناء الدولة الوطنية الديمقراطية العلمانية الاشتراكية، خاصة، وأن التوزيع العادل للثروة المادية، والمعنوية، يحول دون تجميع الثروات، واحتكارها، من قبل فئة قليلة. ومهمة الدولة الوطنية الديمقراطية العلمانية الاشتراكية، الإشراف على التوزيع العادل للثروة المادية، والمعنوية، على جميع أفراد المجتمع، مهما كانوا، وكيفما كانوا، ما داموا يعيشون في إطار التوزيع العادل للثروة المادية، والمعنوية، في إطار الدولة الراعية، لذلك التوزيع.وسواء تعلق الأمر بتحرر الأرض، والإنسان، الذي ينفي الاحتلال، والعبودية، والتبعية، أو تعلق بتحقيق الديمقراطية، أو تعلق بوضع حد للاستغلال المادي، والمعنوي، عن طريق الحرص على التوزيع العادل للثروة المادية، والمعنوية، على أساس المساواة بين جميع الأفراد، مهما كان جنسهم، لا أفضلية لفرد على آخر. لهم نفس الحقوق، وعليهم نفس الواجبات.ويمكن أن نعتبر التخلي عن أدلجة الدين الإسلامي، عندما تعتمد أدلجة الدين الإسلامي، باعتبارها دينا رسميا للبلاد، مع أن البلاد، كائن معنوي، لا يمكن أن يومن لا بالدين، ولا بأدلجة الدين، أيا كان هذا الدين، وأيا كانت هذه الأدلجة، وفي أي زمن كانت، وعلى يد أي توجه تمت، لأن البلاد، غير عاقلة. وغير العاقل، لا يومن، ولا يكفر، بخلاف الإنسان العاقل؛ لأن الإنسان العاقل، هو الذي يومن، ويكفر. والإنسان غير العاقل، كذلك، لا نطلب منه الإيمان، والكفر. والذين يؤدلجون الدين الإسلامي، يجعلون كل الكائنات العاقلة، تومن، وتكفر، على أساس الافتراض، وليس على أساس الواقع. ولذلك، فتاريخ مؤدلجي الدين الإسلامي، هو تاريخ الكذب على الله. والكذب على الله، من الموبقات التي يرتكبها مؤدلجو الدين الإسلامي، الذين يقولون الرسول، ما لم يقله، مما تنافى مع ما ورد في القرءان. وما ورد في القرءان، يجب أن يصدقه الحديث، وما تناقض مع ما ورد في القرءان، غير صحيح. والرسول، لا يمكن أن يقبل أن يكون قوة متناقضة، مع ما نزل عليه في الوحي، وما نزل عليه من الوحي، له الأولوية، على مستوى التصديق، خاصة وأن القرءان، وصلنا عن طريق التواتر، الذي يفرض رواية جماعة، عن جماع ......
#المناضل
#اليساري
#يهوى
#الوضوح.....21
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=752541
الحوار المتمدن
محمد الحنفي - المناضل اليساري حين يهوى الوضوح.....21
محمد الحنفي : المناضل اليساري حين يهوى الوضوح... محمد الحنفي
#الحوار_المتمدن
#محمد_الحنفي الوضوح في الممارسة:.....13ونحن عندما نقارب الأجوبة، على هذه الأسئلة، المترتبة عن طرح السؤال:ماذا يترتب عن الفصل التام، إلى دزجة التناقض، بين النظرية، والممارسة.نقارب، في نفس الوقت، الجواب على السؤال الأساس، حتى لا نلتفت في اتجاه التفاهات، التي لا تسمن، ولا تغني من جوع. فمقاربة الجواب، شرط للتفكيك، في الوصول إلى الجواب العلمي، الذي يعتبر استنتاجا علميا، انطلاقا من تفكيك الواقع، وإعادة تركيبه، في أفق علمنته.ومعلوم أن أية نظرية، عندما تفعل على أرض الواقع، تتحول إلى ممارسة، وأن أية ممارسة، لا بد أن تعبر بشكل، أو بآخر، عن وجود نظرية، تقف وراءها، وأن تلك النظرية، تعتبر منتجة للممارسة، وموجهة لها، في مختلف مراحلها، من بداية إنتاج النظرية للممارسة، إلى نهايتها.والنظرية، عندما تقف وراء إنتاج الممارسة، ووراء توجيهها، لا يعني أبدا أنها لا تتفاعل معها، ولا تتأثر بها، بقدر ما تؤثر فيها. وهذا التفاعل، هو الذي يندرج ضمن العلاقة الجدلية، القائمة بين النظرية، والممارسة. فهذه العلاقة الجدلية، هي الإطار العلمي، الذي يجري فيه التفاعل، بين النظرية، والممارسة. وهي الإطار، الذي يتم فيه تبادل التأثير، والتأثر، بين النظرية، والممارسة. والتأثير، والتأثر المتبادل، بين النظرية، والممارسة، إما أن يكون إيجابيا، وإما أن يكون سلبيا. فإذا كان إيجابيا يفضي إلى تقدم النظرية، وتطورها، كما يفضي إلى تقدم الممارسة، وتطورها. وإذا كان سلبيا، يفضي إلى تراجع النظرية، وتخلفها، كما يفضي إلى تراجع الممارسة، وتخلفها. والتقدم، أو التخلف، والتطور، أو التراجع، رهينان بالقرار السياسي للدولة، التي قد تكون لا وطنية، ولا شعبية، ولا تقدمية، ولا تسعى لخدمة الحكام، وأذنابهم. وقد تكون وطنية، ديمقراطية، شعبية، تقدمية. وفي الحالتين معا، فإن القرار السياسي، قد يكون في خدمة الحكام، وأذنابهم، وقد يكون في خدمة الشعب المغربي، مما يؤدي إلى التخلف، والتراجع، أو إلى التقدم، والتطور، عندما يخدم مصالح الشعب: الاقتصادية، والاجتماعية، والثقافية، والسياسية.والفصل بين النظرية، والممارسة، قد يرتفع إلى درجة التناقض، وقد يقترب؛ ولكن ذلك، لا يمنع من قيام تفاعل سلبي، بين النظرية، والممارسة، بجعل النظرية في خدمة الحكام، وأذنابهم، ويجعل الممارسة نقيضة لها. وهو ما يترتب عنه: افتعال الصراع، بين النظرية، والممارسة. وما يظهر على أنه صراع، ليس إلا تفاعلا سلبيا، يساهم بشكل كبير، في تكريس التخلف، والتأخر، الذي يتناقض مع التقدم، والتطور. والنظرية دائما تراجع نفسها، من أجل أن تتحول إلى فاعل إيجابي، في الواقع، والممارسة، كذلك، تراجع نفسها، من أجل أن تصير منسجمة مع النظرية، حتى يصير التفاعل بينهما إيجابيا، يقف وراء التقدم، والتطور، في الواقع الاقتصادي، والاجتماعي، والثقافي، والسياسي، كما تقف النظرية، وراء تقدم، وتطور الممارسة. وتقف الممارسة وراء تقدم، وتطور النظرية، تعبيرا عن التفاعل الإيجابي بينهما، مما ينعكس إيجابا، على الواقع، في تمظهراته المختلفة.ولجعل النظرية، غير مفصولة عن الممارسة، ومتفاعلة معها، تفاعلا إيجابيا، علينا أن نعمل على:1) مراجعة النظرية، مراجعة سليمة، وعميقة، لجعلها متخلفة، مما يدخلها في تناقض، أو فيما يحسب على أنه تناقض مع الممارسة، حتى تصير منسجمة معها، ومن أجل أن يصير الانسجام، وسيلة لتقدم، وتطور النظرية، ووسيلة لتقدم، وتطور الممارسة، ووسيلة لتقدم، وتطور الواقع، وتجلياته المختلفة.2) الارتقاء بالواقع، معرفيا، وعلميا، وأدبيا، وفلسفيا، ومنه ......
#المناضل
#اليساري
#يهوى
#الوضوح...
#محمد
#الحنفي
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=752977
#الحوار_المتمدن
#محمد_الحنفي الوضوح في الممارسة:.....13ونحن عندما نقارب الأجوبة، على هذه الأسئلة، المترتبة عن طرح السؤال:ماذا يترتب عن الفصل التام، إلى دزجة التناقض، بين النظرية، والممارسة.نقارب، في نفس الوقت، الجواب على السؤال الأساس، حتى لا نلتفت في اتجاه التفاهات، التي لا تسمن، ولا تغني من جوع. فمقاربة الجواب، شرط للتفكيك، في الوصول إلى الجواب العلمي، الذي يعتبر استنتاجا علميا، انطلاقا من تفكيك الواقع، وإعادة تركيبه، في أفق علمنته.ومعلوم أن أية نظرية، عندما تفعل على أرض الواقع، تتحول إلى ممارسة، وأن أية ممارسة، لا بد أن تعبر بشكل، أو بآخر، عن وجود نظرية، تقف وراءها، وأن تلك النظرية، تعتبر منتجة للممارسة، وموجهة لها، في مختلف مراحلها، من بداية إنتاج النظرية للممارسة، إلى نهايتها.والنظرية، عندما تقف وراء إنتاج الممارسة، ووراء توجيهها، لا يعني أبدا أنها لا تتفاعل معها، ولا تتأثر بها، بقدر ما تؤثر فيها. وهذا التفاعل، هو الذي يندرج ضمن العلاقة الجدلية، القائمة بين النظرية، والممارسة. فهذه العلاقة الجدلية، هي الإطار العلمي، الذي يجري فيه التفاعل، بين النظرية، والممارسة. وهي الإطار، الذي يتم فيه تبادل التأثير، والتأثر، بين النظرية، والممارسة. والتأثير، والتأثر المتبادل، بين النظرية، والممارسة، إما أن يكون إيجابيا، وإما أن يكون سلبيا. فإذا كان إيجابيا يفضي إلى تقدم النظرية، وتطورها، كما يفضي إلى تقدم الممارسة، وتطورها. وإذا كان سلبيا، يفضي إلى تراجع النظرية، وتخلفها، كما يفضي إلى تراجع الممارسة، وتخلفها. والتقدم، أو التخلف، والتطور، أو التراجع، رهينان بالقرار السياسي للدولة، التي قد تكون لا وطنية، ولا شعبية، ولا تقدمية، ولا تسعى لخدمة الحكام، وأذنابهم. وقد تكون وطنية، ديمقراطية، شعبية، تقدمية. وفي الحالتين معا، فإن القرار السياسي، قد يكون في خدمة الحكام، وأذنابهم، وقد يكون في خدمة الشعب المغربي، مما يؤدي إلى التخلف، والتراجع، أو إلى التقدم، والتطور، عندما يخدم مصالح الشعب: الاقتصادية، والاجتماعية، والثقافية، والسياسية.والفصل بين النظرية، والممارسة، قد يرتفع إلى درجة التناقض، وقد يقترب؛ ولكن ذلك، لا يمنع من قيام تفاعل سلبي، بين النظرية، والممارسة، بجعل النظرية في خدمة الحكام، وأذنابهم، ويجعل الممارسة نقيضة لها. وهو ما يترتب عنه: افتعال الصراع، بين النظرية، والممارسة. وما يظهر على أنه صراع، ليس إلا تفاعلا سلبيا، يساهم بشكل كبير، في تكريس التخلف، والتأخر، الذي يتناقض مع التقدم، والتطور. والنظرية دائما تراجع نفسها، من أجل أن تتحول إلى فاعل إيجابي، في الواقع، والممارسة، كذلك، تراجع نفسها، من أجل أن تصير منسجمة مع النظرية، حتى يصير التفاعل بينهما إيجابيا، يقف وراء التقدم، والتطور، في الواقع الاقتصادي، والاجتماعي، والثقافي، والسياسي، كما تقف النظرية، وراء تقدم، وتطور الممارسة. وتقف الممارسة وراء تقدم، وتطور النظرية، تعبيرا عن التفاعل الإيجابي بينهما، مما ينعكس إيجابا، على الواقع، في تمظهراته المختلفة.ولجعل النظرية، غير مفصولة عن الممارسة، ومتفاعلة معها، تفاعلا إيجابيا، علينا أن نعمل على:1) مراجعة النظرية، مراجعة سليمة، وعميقة، لجعلها متخلفة، مما يدخلها في تناقض، أو فيما يحسب على أنه تناقض مع الممارسة، حتى تصير منسجمة معها، ومن أجل أن يصير الانسجام، وسيلة لتقدم، وتطور النظرية، ووسيلة لتقدم، وتطور الممارسة، ووسيلة لتقدم، وتطور الواقع، وتجلياته المختلفة.2) الارتقاء بالواقع، معرفيا، وعلميا، وأدبيا، وفلسفيا، ومنه ......
#المناضل
#اليساري
#يهوى
#الوضوح...
#محمد
#الحنفي
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=752977
الحوار المتمدن
محمد الحنفي - المناضل اليساري حين يهوى الوضوح... محمد الحنفي
محمد الحنفي : المناضل اليساري حين يهوى الوضوح...23
#الحوار_المتمدن
#محمد_الحنفي الوضوح في الممارسة:.....14والحرص على عمق التفاعل الإيجابي، بين الواقع، وبين النظرية، والممارسة، هو، في نفس الوقت، حرص على ترسيخ التقدم، والتطور والتقدمية في الواقع، وفي النظرية، وفي الممارسة، على حد سواء، كما أن تعميق التفاعل السلبي، لا يمكن أن ينتج إلا تعميق التخلف، والتراجع، والرجعية، على مستوى الواقع، وعلى مستوى النظرية، والممارسة.ولذلك، يجب أن نتوخى دائما، تعميق التفاعل الإيجابي، وتجنب قيام تفاعل سلبي، بين الواقع، وبين النظرية، والممارسة، حتى لا يجلب التخلف إلى الواقع، وإلى النظرية، وإلى الممارسة.ويقف الواقع المتقدم، والمتطور، والتقدمي، وراء إنتاج نظرية متقدمة، ومتطورة، وتقدمية، خاصة، وأن جميع النظريات المتقدمة، والمتطورة، والتقدمية، على المستوى العالمي، هي من إنتاج واقع متقدم، ومتطور، وتقدمي، سواء كان هذا الواقع رأسماليا / أمبرياليا، أو رأسماليا / وطنيا، أو اشتراكيا، أو في أفق أن يتحول إلى واقع شيوعي.وإذا كانت النظرية المتقدمة، والمتطورة، والتقدمية، المنتجة للممارسة المتقدمة، والمتطورة، والتقدمية، والمتفاعلة معها، لا بد أن تتفاعل مع الواقع، كذلك، كما تتفاعل معه الممارسة. وهذا التفاعل، لا بد أن ينتج تقدم الواقع، وتطوره، وتقدميته، تبعا لتقدم الممارسة، وتطورها، وتقدميتها، وتقدم النظرية، وتطورها، وتقدميتها، انطلاقا من تفاعل النظرية، والممارسة، مع الواقع الذي لا يعرف تقدمه، وتطوره، وتقدميته، توقفا، أو تراجعا، كما لا يعرف تقدم النظرية، والممارسة المتقدمان، والمتطوران، والتقدميان، توقفا، وتراجعا إلى الوراء.وعندما يصير الواقع متخلفا، ومتراجعا، ورجعيا، فإن النظرية المتفاعلة معه، والممارسة المتفاعلة معه، تصير النظرية، والممارسة، متخلفتين، ومتراجعتين، ورجعيتين. وبالتالي، فإن أية نظرية، ينتجها واقع متخلف، ومتراجع، ورجعي، لا يمكن أن تكون إلا متخلفة، ومتراجعة، ورجعية. وأي ممارسة تنتجها نظرية متخلفة، ومتراجعة، ورجعية، لا يمكن أن تكون إلا ممارسة متخلفة، ومتراجعة، ورجعية.والتخلف، والتراجع، والرجعية، سمات تسم الواقع المتخلف، والمتراجع، والرجعي. والنظرية المتخلفة، والمتراجعة والرجعية، سمات تسم النظرية كما تسم كذلك الممارسة المتخلفة، والمتراجعة، والرجعية. خاصة، وأن البلاد العربية، وباقي بلدان المسلمين، لا يمكن أن تكون إلا متخلفة، ومتراجعة، ورجعية، نظرا لتبعيتها، ولطبيعة الأنظمة القائمة فيها. وجميع النظريات، التي تنتجها البلاد العربية، وباقي بلدان المسلمين، لا يمكن أن تكون إلا نظريات متخلفة، ومتراجعة، ورجعية، خاصة، وأن أدلجة الدين الإسلامي، المتخلفة، والمتراجعة، والرجعية، هي السائدة. وسيادتها في البلاد العربية، وفي باقي بلدان المسلمين، لا يمكن أن تكون إلا منتجة للنظريات، والممارسات المتخلفة، والرجعية، وتخلفها، وتراجعها، ورجعيتها، مستدامة.وما تنتجه أدلجة الدين الإسلامي، من نظريات، وممارسات متخلفة، ومتراجعة، ورجعية، ومستدامة في التخلف، والتراجع، والرجعية. والتفاعل بين الواقع المؤدلج للدين الإسلامي المتخلف، والمتراجع، والرجعي، وبين النظرية، والممارسة، المتخلفان، والمتراجعان، والرجعيان، لا يمكن أن يكون إلا سلبيا. والتفاعل السلبي، يضر بالواقع، ويضر بالممارسة، ويضر بالنظرية، على حد سواء.والواقع المتخلف، والمتراجع، والرجعي، عندما يتفاعل مع الممارسة المتخلفة، والمتراجعة، والرجعية، فقط، فإن التفاعل بينهما، لا يستهدف تطور الواقع، وتقدمه، كما لا يستهدف تطور الممارسة، وتقدمها، ما دام سلبيا. والتفاعل السلبي، ل ......
#المناضل
#اليساري
#يهوى
#الوضوح...23
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=753170
#الحوار_المتمدن
#محمد_الحنفي الوضوح في الممارسة:.....14والحرص على عمق التفاعل الإيجابي، بين الواقع، وبين النظرية، والممارسة، هو، في نفس الوقت، حرص على ترسيخ التقدم، والتطور والتقدمية في الواقع، وفي النظرية، وفي الممارسة، على حد سواء، كما أن تعميق التفاعل السلبي، لا يمكن أن ينتج إلا تعميق التخلف، والتراجع، والرجعية، على مستوى الواقع، وعلى مستوى النظرية، والممارسة.ولذلك، يجب أن نتوخى دائما، تعميق التفاعل الإيجابي، وتجنب قيام تفاعل سلبي، بين الواقع، وبين النظرية، والممارسة، حتى لا يجلب التخلف إلى الواقع، وإلى النظرية، وإلى الممارسة.ويقف الواقع المتقدم، والمتطور، والتقدمي، وراء إنتاج نظرية متقدمة، ومتطورة، وتقدمية، خاصة، وأن جميع النظريات المتقدمة، والمتطورة، والتقدمية، على المستوى العالمي، هي من إنتاج واقع متقدم، ومتطور، وتقدمي، سواء كان هذا الواقع رأسماليا / أمبرياليا، أو رأسماليا / وطنيا، أو اشتراكيا، أو في أفق أن يتحول إلى واقع شيوعي.وإذا كانت النظرية المتقدمة، والمتطورة، والتقدمية، المنتجة للممارسة المتقدمة، والمتطورة، والتقدمية، والمتفاعلة معها، لا بد أن تتفاعل مع الواقع، كذلك، كما تتفاعل معه الممارسة. وهذا التفاعل، لا بد أن ينتج تقدم الواقع، وتطوره، وتقدميته، تبعا لتقدم الممارسة، وتطورها، وتقدميتها، وتقدم النظرية، وتطورها، وتقدميتها، انطلاقا من تفاعل النظرية، والممارسة، مع الواقع الذي لا يعرف تقدمه، وتطوره، وتقدميته، توقفا، أو تراجعا، كما لا يعرف تقدم النظرية، والممارسة المتقدمان، والمتطوران، والتقدميان، توقفا، وتراجعا إلى الوراء.وعندما يصير الواقع متخلفا، ومتراجعا، ورجعيا، فإن النظرية المتفاعلة معه، والممارسة المتفاعلة معه، تصير النظرية، والممارسة، متخلفتين، ومتراجعتين، ورجعيتين. وبالتالي، فإن أية نظرية، ينتجها واقع متخلف، ومتراجع، ورجعي، لا يمكن أن تكون إلا متخلفة، ومتراجعة، ورجعية. وأي ممارسة تنتجها نظرية متخلفة، ومتراجعة، ورجعية، لا يمكن أن تكون إلا ممارسة متخلفة، ومتراجعة، ورجعية.والتخلف، والتراجع، والرجعية، سمات تسم الواقع المتخلف، والمتراجع، والرجعي. والنظرية المتخلفة، والمتراجعة والرجعية، سمات تسم النظرية كما تسم كذلك الممارسة المتخلفة، والمتراجعة، والرجعية. خاصة، وأن البلاد العربية، وباقي بلدان المسلمين، لا يمكن أن تكون إلا متخلفة، ومتراجعة، ورجعية، نظرا لتبعيتها، ولطبيعة الأنظمة القائمة فيها. وجميع النظريات، التي تنتجها البلاد العربية، وباقي بلدان المسلمين، لا يمكن أن تكون إلا نظريات متخلفة، ومتراجعة، ورجعية، خاصة، وأن أدلجة الدين الإسلامي، المتخلفة، والمتراجعة، والرجعية، هي السائدة. وسيادتها في البلاد العربية، وفي باقي بلدان المسلمين، لا يمكن أن تكون إلا منتجة للنظريات، والممارسات المتخلفة، والرجعية، وتخلفها، وتراجعها، ورجعيتها، مستدامة.وما تنتجه أدلجة الدين الإسلامي، من نظريات، وممارسات متخلفة، ومتراجعة، ورجعية، ومستدامة في التخلف، والتراجع، والرجعية. والتفاعل بين الواقع المؤدلج للدين الإسلامي المتخلف، والمتراجع، والرجعي، وبين النظرية، والممارسة، المتخلفان، والمتراجعان، والرجعيان، لا يمكن أن يكون إلا سلبيا. والتفاعل السلبي، يضر بالواقع، ويضر بالممارسة، ويضر بالنظرية، على حد سواء.والواقع المتخلف، والمتراجع، والرجعي، عندما يتفاعل مع الممارسة المتخلفة، والمتراجعة، والرجعية، فقط، فإن التفاعل بينهما، لا يستهدف تطور الواقع، وتقدمه، كما لا يستهدف تطور الممارسة، وتقدمها، ما دام سلبيا. والتفاعل السلبي، ل ......
#المناضل
#اليساري
#يهوى
#الوضوح...23
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=753170
الحوار المتمدن
محمد الحنفي - المناضل اليساري حين يهوى الوضوح...23
محمد الحنفي : المناضل اليساري حين يهوى الوضوح.....24
#الحوار_المتمدن
#محمد_الحنفي الوضوح في الممارسة:.....15والعمل من أجل إنتاج نظرية متقدمة، ومتطورة، وتقدمية يقتضي:1) أن يكون الواقع متقدما، ومتطورا، وتقدميا، على جميع المستويات: الاقتصادية، والاجتماعية، والثقافية، والسياسية، والعلمية، والمعرفية، والأدبية، والفلسفية، والفكرية، وغيرها، مما يتطلب التقدم، والتطور، والتقدمية، في جميع مناحي الحياة، حتى يرتفع مستوى الفكر، ومستوى الممارسة، أملا في تحرير الإنسان، من كل دواعي التخلف، ومن كل ما يؤدي إلى الاستمرار في التخلف، بكل مظاهره، التي لا تشرف الإنسان، الذي اختار أن يعيش متخلفا، ولا يمكن أن يسعى إلى إنتاج أي شكل، من أشكال التقدم، والتطور، والتقدمية.2) أن يسود في الواقع، احترام حقوق الإنسان، وحقوق الشغل، كما هي في الإعلانات، والمواثيق، والاتفاقيات الدولية، المتعلقة بحقوق الإنسان، وحقوق العمال، وباقي الأجراء، وسائر الكادحين؛ لأن احترام حقوق الإنسان، وملاءمة القوانين الوطنية، في أي دولة، من دول المسلمين، في البلاد العربية، وباقي بلدان المسلمين، مع الإعلانات، والمواثيق، والاتفاقيات الدولية المتعلقة بحقوق الإنسان، مهما كان، وكيفما كان هذا الإنسان، مادام يحرص على التمتع بكل الحقوق الإنسانية، والشغلية، سعيا إلى تحرر المجتمع، وتحرر الدولة، أي دولة تابعة، من التبعية، حتى تأخذ طريقها نحو التقدم، والتطور، والتقدمية، بعد تخليص البلاد، من كل أشكال الفساد الاقتصادي، والاجتماعي، والثقافي، والسياسي.3) أن يرتفع مستوى تقديم الخدمات الاجتماعية المختلفة، كالتعليم، والصحة، والشغل، والسكان، وغير ذلك، مما يحتاج إليه جميع أفراد المجتمع، من خدمات، مهما كانت هذه الخدمات، مادامت تدخل في إطار تقدم المجتمع، وتطوره، وتقدميته، مما له علاقة بالخدمة التعليمية، والصحية، والشغلية، والسكنية، والترفيهية، والسياحية، وغيرها، مما تقتضيه الحياة الاجتماعية المتقدمة، والمتطورة، والتقدمية، ومن أجل أن يساهم كل ذلك، في تقدم الإنسان، وتطوره، وتقدميته، حتى يرتفع مستواه الفكري، ومستوى أدائه العملي، الذي يساهم في تقدم الشعب، وتطوره، وتقدميته، وفي تقدم البلاد، تطورها، وتقدميتها، وفي تقدم الدولة، وتطورها، وتقدميتها.4) أن تدرج الإعلانات، والمواثيق، والاتفاقيات الدولية، المتعلقة بحقوق الإنسان: الاقتصادية، والاجتماعية، والثقافية، والمدنية، والسياسية، ضمن المواد الدراسية، باعتبارها تساهم في نشأة الإنسان المتقدم، والمتطور، والتقدمي، في المجتمع المتقدم، والمتطور، والتقدمي، المدرك للحقوق، التي يحق له التمتع بها، سواء كانت ذات طابع عام، أو طابع خاص؛ لأن إدراج الإعلانات، والمواثيق، والاتفاقيات الدولية المتعلقة بحقوق الإنسان، تعتبر قفزة نوعية، في اتجاه تجاوز عقبات التخلف، على جميع المستويات، حتى يتأتى للأفراد، والمجتمع، والشعب، والدولة، المزيد من التقدم الاقتصادي، والاجتماعي، والثقافي، والسياسي.وحتى يصير التقدم، والتطور، والتقدمية، من مزايا البلاد العربية، وباقي بلدان المسلمين. وإذا وجد هناك من يقاوم التقدم، والتطور، والتقدمية، الناجم عن إدراج الإعلانات، والمواثيق، والاتفاقيات الدولية المتعلقة بحقوق الإنسان، عملت الدولة المتقدمة، والمتطورة، والتقدمية، على تفعيل القوانين المعنية، بمحاربة الفساد الاقتصادي، والاجتماعي، والثقافي، والسياسي، لمواجهة الفاسدين، المعرقلين لعملية التقدم، والتطور، من منطلق: أن الفاسدين، وحدهم، هم الذين يتمسكون بالتخلف؛ لأنه يخدم مصلحة الفساد، أنى كان لون الفساد.5) اعتماد التكوين المستمر، في جميع قطاعات الدولة، وفي ج ......
#المناضل
#اليساري
#يهوى
#الوضوح.....24
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=753455
#الحوار_المتمدن
#محمد_الحنفي الوضوح في الممارسة:.....15والعمل من أجل إنتاج نظرية متقدمة، ومتطورة، وتقدمية يقتضي:1) أن يكون الواقع متقدما، ومتطورا، وتقدميا، على جميع المستويات: الاقتصادية، والاجتماعية، والثقافية، والسياسية، والعلمية، والمعرفية، والأدبية، والفلسفية، والفكرية، وغيرها، مما يتطلب التقدم، والتطور، والتقدمية، في جميع مناحي الحياة، حتى يرتفع مستوى الفكر، ومستوى الممارسة، أملا في تحرير الإنسان، من كل دواعي التخلف، ومن كل ما يؤدي إلى الاستمرار في التخلف، بكل مظاهره، التي لا تشرف الإنسان، الذي اختار أن يعيش متخلفا، ولا يمكن أن يسعى إلى إنتاج أي شكل، من أشكال التقدم، والتطور، والتقدمية.2) أن يسود في الواقع، احترام حقوق الإنسان، وحقوق الشغل، كما هي في الإعلانات، والمواثيق، والاتفاقيات الدولية، المتعلقة بحقوق الإنسان، وحقوق العمال، وباقي الأجراء، وسائر الكادحين؛ لأن احترام حقوق الإنسان، وملاءمة القوانين الوطنية، في أي دولة، من دول المسلمين، في البلاد العربية، وباقي بلدان المسلمين، مع الإعلانات، والمواثيق، والاتفاقيات الدولية المتعلقة بحقوق الإنسان، مهما كان، وكيفما كان هذا الإنسان، مادام يحرص على التمتع بكل الحقوق الإنسانية، والشغلية، سعيا إلى تحرر المجتمع، وتحرر الدولة، أي دولة تابعة، من التبعية، حتى تأخذ طريقها نحو التقدم، والتطور، والتقدمية، بعد تخليص البلاد، من كل أشكال الفساد الاقتصادي، والاجتماعي، والثقافي، والسياسي.3) أن يرتفع مستوى تقديم الخدمات الاجتماعية المختلفة، كالتعليم، والصحة، والشغل، والسكان، وغير ذلك، مما يحتاج إليه جميع أفراد المجتمع، من خدمات، مهما كانت هذه الخدمات، مادامت تدخل في إطار تقدم المجتمع، وتطوره، وتقدميته، مما له علاقة بالخدمة التعليمية، والصحية، والشغلية، والسكنية، والترفيهية، والسياحية، وغيرها، مما تقتضيه الحياة الاجتماعية المتقدمة، والمتطورة، والتقدمية، ومن أجل أن يساهم كل ذلك، في تقدم الإنسان، وتطوره، وتقدميته، حتى يرتفع مستواه الفكري، ومستوى أدائه العملي، الذي يساهم في تقدم الشعب، وتطوره، وتقدميته، وفي تقدم البلاد، تطورها، وتقدميتها، وفي تقدم الدولة، وتطورها، وتقدميتها.4) أن تدرج الإعلانات، والمواثيق، والاتفاقيات الدولية، المتعلقة بحقوق الإنسان: الاقتصادية، والاجتماعية، والثقافية، والمدنية، والسياسية، ضمن المواد الدراسية، باعتبارها تساهم في نشأة الإنسان المتقدم، والمتطور، والتقدمي، في المجتمع المتقدم، والمتطور، والتقدمي، المدرك للحقوق، التي يحق له التمتع بها، سواء كانت ذات طابع عام، أو طابع خاص؛ لأن إدراج الإعلانات، والمواثيق، والاتفاقيات الدولية المتعلقة بحقوق الإنسان، تعتبر قفزة نوعية، في اتجاه تجاوز عقبات التخلف، على جميع المستويات، حتى يتأتى للأفراد، والمجتمع، والشعب، والدولة، المزيد من التقدم الاقتصادي، والاجتماعي، والثقافي، والسياسي.وحتى يصير التقدم، والتطور، والتقدمية، من مزايا البلاد العربية، وباقي بلدان المسلمين. وإذا وجد هناك من يقاوم التقدم، والتطور، والتقدمية، الناجم عن إدراج الإعلانات، والمواثيق، والاتفاقيات الدولية المتعلقة بحقوق الإنسان، عملت الدولة المتقدمة، والمتطورة، والتقدمية، على تفعيل القوانين المعنية، بمحاربة الفساد الاقتصادي، والاجتماعي، والثقافي، والسياسي، لمواجهة الفاسدين، المعرقلين لعملية التقدم، والتطور، من منطلق: أن الفاسدين، وحدهم، هم الذين يتمسكون بالتخلف؛ لأنه يخدم مصلحة الفساد، أنى كان لون الفساد.5) اعتماد التكوين المستمر، في جميع قطاعات الدولة، وفي ج ......
#المناضل
#اليساري
#يهوى
#الوضوح.....24
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=753455
الحوار المتمدن
محمد الحنفي - المناضل اليساري حين يهوى الوضوح.....24
محمد الحنفي : المناضل اليساري حين يهوى الوضوح.....25
#الحوار_المتمدن
#محمد_الحنفي الوضوح في الممارسة:.....16ومن أجل أن تصير النظرية متقدمة، ومتطورة، وتقدمية، وفي مستوى إنتاج ممارسة متقدمة، ومتطورة، وتقدمية، نرى ضرورة الحرص، على أن تصير النظرية متقدمة، ومتطورة، وتقدمية، والعمل على تعميق المعرفة بالأوضاع الاقتصادية، والاجتماعية، والثقافية، والسياسية، والعمل على نشر الفكر العلمي في المجتمع، وفي أوساط العمال، وباقي الأجراء، وسائر الكادحين، حتى يصير الجميع منشغلا بالاهتمام بالفكر العلمي.والفكر لا يصير متقدما، ومتطورا، وتقدميا، كما المنهجية، لا تصير متقدمة، ومتطورة، وتقدمية، إلا في إطار تقدم المجتمع، وتطوره، وتقدميته، جملة، وتفصيلا، والاهتمام بالاقتصاد القائم على الصناعة العصرية، الاستخراجية، والثقيلة، والتحويلية، والتركيبية، والتصبيرية / الغذائية، حتى يتحرر الفكر من التبعية، ومن التخلف، ويصير المجال متقدما، ومتطورا، وتقدميا، قادرا على إنتاج نظرية متقدمة، ومتطورة، وتقدمية، مؤهلة لإنتاج ممارسة متقدمة، ومتطورة، وتقدمية، وموجهة لها، والتفاعل معها، ومع المحيط، الذي يحتضن تلك الممارسة المنتجة، ويتفاعل معها، ليصير بذلك متقدما، ومتطورا، وتقدميا.ولا يمكن أن تتقدم النظرية، والممارسة، في حالة الفصل بينهما، إلى درجة التناقض؛ لأن من شرط تقدم النظرية، وتطورها، وتقدميتها، تفاعلها مع الممارسة. ومن شرط تقدم الممارسة، وتطورها، وتقدميتها، تفاعلها مع النظرية.وإذا كان الفصل بين النظرية، والممارسة قائما، لا وجود للتفاعل بينهما، فلا تتقدم النظرية، ولا تتطور، ولا تصير تقدمية، ولا تتقدم الممارسة، ولا تتطور، ولا تصير تقدمية، ولا يحمل التقدم، والتطور، والتقدمية، صفة الاستدامة، التي يقتضيها التفاعل المستمر، إلى ما لا نهاية.وإذا كان التناقض، هو السمة المميزة للعلاقة بين النظرية، والممارسة، فلا مجال للتقدم، والتطور، والتقدمية، ولا يبقى أمام النظرية، والممارسة معا، إلا التخلف المستمر، والتراجع المستمر، والرجعية المستمرة، كما نعيش ذلك في البلاد العربية، وفي باقي بلدان المسلمين.ولجعل العلاقة سارية بين النظرية، والممارسة، لا بد أن تكون النظرية في بداياتها، كأفكار مشتتة، وغير منظمة، منتجة للممارسة غير المنطقية، وغير المنظمة، والمتفاعلة معها، حتى تساهم الممارسة في تقدم، وتطور، وتقدمية النظرية، وتساهم النظرية المتقدمة، والمتطورة، والتقدمية، في تقدم، وتطور الممارسة، خاصة، وأن أهمية التفاعل، في تقدم، وتطور، وتقدمية النظرية، والممارسة. يجب أن يبقى حاضرا عندنا، ومستحضرا في مناقشة العلاقة بين النظرية، والممارسة، ومن أجل تجنب الفصل النافي، لقيام العلاقة الجدلية، بين النظرية، والممارسة. يجب علينا أن:1) نحرص على أن تكون النظرية، والممارسة، من نفس الجنس، حتى نتجنب قيام التناقض بينهما. وقيام التناقض، لا يتم إلا بين شيئين مختلفين، على مستوى الانتماء الطبقي، وعلى مستوى الفكر، الذي يحدد طبيعة النظرية المنتجة للممارسة، والموجهة لها.2) نحرص على قيام تفاعل بين النظرية، والممارسة من جهة، وبينهما، وبين الواقع، من جهة ثانية؛ لأنه بدون ذلك التفاعل المتكامل، لا تتقدم النظرية، ولا تتطور، ولا تصير تقدمية، ولا تتقدم الممارسة، ولا تتطور، ولا تصير تقدمية، ولا يتقدم الواقع، في تمظهراته المختلفة، ولا يتطور، ولا يصير تقدميا، نظرا لعدم قيام التفاعل، الذي يعتبر شرطا للتخلف، والتراجع، والرجعية.3) نحرص على شعبية المعرفة الاقتصادية، والاجتماعية، والثقافية، والسياسية. وشعبية المعرفة، تقتضي الاهتمام بالتعليم، على جميع المستويات، وب ......
#المناضل
#اليساري
#يهوى
#الوضوح.....25
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=753605
#الحوار_المتمدن
#محمد_الحنفي الوضوح في الممارسة:.....16ومن أجل أن تصير النظرية متقدمة، ومتطورة، وتقدمية، وفي مستوى إنتاج ممارسة متقدمة، ومتطورة، وتقدمية، نرى ضرورة الحرص، على أن تصير النظرية متقدمة، ومتطورة، وتقدمية، والعمل على تعميق المعرفة بالأوضاع الاقتصادية، والاجتماعية، والثقافية، والسياسية، والعمل على نشر الفكر العلمي في المجتمع، وفي أوساط العمال، وباقي الأجراء، وسائر الكادحين، حتى يصير الجميع منشغلا بالاهتمام بالفكر العلمي.والفكر لا يصير متقدما، ومتطورا، وتقدميا، كما المنهجية، لا تصير متقدمة، ومتطورة، وتقدمية، إلا في إطار تقدم المجتمع، وتطوره، وتقدميته، جملة، وتفصيلا، والاهتمام بالاقتصاد القائم على الصناعة العصرية، الاستخراجية، والثقيلة، والتحويلية، والتركيبية، والتصبيرية / الغذائية، حتى يتحرر الفكر من التبعية، ومن التخلف، ويصير المجال متقدما، ومتطورا، وتقدميا، قادرا على إنتاج نظرية متقدمة، ومتطورة، وتقدمية، مؤهلة لإنتاج ممارسة متقدمة، ومتطورة، وتقدمية، وموجهة لها، والتفاعل معها، ومع المحيط، الذي يحتضن تلك الممارسة المنتجة، ويتفاعل معها، ليصير بذلك متقدما، ومتطورا، وتقدميا.ولا يمكن أن تتقدم النظرية، والممارسة، في حالة الفصل بينهما، إلى درجة التناقض؛ لأن من شرط تقدم النظرية، وتطورها، وتقدميتها، تفاعلها مع الممارسة. ومن شرط تقدم الممارسة، وتطورها، وتقدميتها، تفاعلها مع النظرية.وإذا كان الفصل بين النظرية، والممارسة قائما، لا وجود للتفاعل بينهما، فلا تتقدم النظرية، ولا تتطور، ولا تصير تقدمية، ولا تتقدم الممارسة، ولا تتطور، ولا تصير تقدمية، ولا يحمل التقدم، والتطور، والتقدمية، صفة الاستدامة، التي يقتضيها التفاعل المستمر، إلى ما لا نهاية.وإذا كان التناقض، هو السمة المميزة للعلاقة بين النظرية، والممارسة، فلا مجال للتقدم، والتطور، والتقدمية، ولا يبقى أمام النظرية، والممارسة معا، إلا التخلف المستمر، والتراجع المستمر، والرجعية المستمرة، كما نعيش ذلك في البلاد العربية، وفي باقي بلدان المسلمين.ولجعل العلاقة سارية بين النظرية، والممارسة، لا بد أن تكون النظرية في بداياتها، كأفكار مشتتة، وغير منظمة، منتجة للممارسة غير المنطقية، وغير المنظمة، والمتفاعلة معها، حتى تساهم الممارسة في تقدم، وتطور، وتقدمية النظرية، وتساهم النظرية المتقدمة، والمتطورة، والتقدمية، في تقدم، وتطور الممارسة، خاصة، وأن أهمية التفاعل، في تقدم، وتطور، وتقدمية النظرية، والممارسة. يجب أن يبقى حاضرا عندنا، ومستحضرا في مناقشة العلاقة بين النظرية، والممارسة، ومن أجل تجنب الفصل النافي، لقيام العلاقة الجدلية، بين النظرية، والممارسة. يجب علينا أن:1) نحرص على أن تكون النظرية، والممارسة، من نفس الجنس، حتى نتجنب قيام التناقض بينهما. وقيام التناقض، لا يتم إلا بين شيئين مختلفين، على مستوى الانتماء الطبقي، وعلى مستوى الفكر، الذي يحدد طبيعة النظرية المنتجة للممارسة، والموجهة لها.2) نحرص على قيام تفاعل بين النظرية، والممارسة من جهة، وبينهما، وبين الواقع، من جهة ثانية؛ لأنه بدون ذلك التفاعل المتكامل، لا تتقدم النظرية، ولا تتطور، ولا تصير تقدمية، ولا تتقدم الممارسة، ولا تتطور، ولا تصير تقدمية، ولا يتقدم الواقع، في تمظهراته المختلفة، ولا يتطور، ولا يصير تقدميا، نظرا لعدم قيام التفاعل، الذي يعتبر شرطا للتخلف، والتراجع، والرجعية.3) نحرص على شعبية المعرفة الاقتصادية، والاجتماعية، والثقافية، والسياسية. وشعبية المعرفة، تقتضي الاهتمام بالتعليم، على جميع المستويات، وب ......
#المناضل
#اليساري
#يهوى
#الوضوح.....25
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=753605
الحوار المتمدن
محمد الحنفي - المناضل اليساري حين يهوى الوضوح.....25
محمد الحنفي : المناضل اليساري حين يهوى الوضوح.....26
#الحوار_المتمدن
#محمد_الحنفي الوضوح في الممارسة:.....17إننا، ونحن نتتبع الأسئلة، التي طرحناها، انطلاقا من السؤال الأساس:هل يمكن أن تكشف الممارسة عن طبيعة النظرية؟نجد أنفسنا، أمام سلسلة من الأسئلة، التي تجعلنا نضع الموضوع، في مقابل الغموض، وأن نضع الغموض، في مقابل الوضوح، وأن الوضوح، لا يتحدد إلا بالنظرية، وأن النظرية الواضخة، لا تنتج إلا ممارسة واضحة، وأن النظرية الغامضة، لا تنتج إلا ممارسة غامضة، من منطلق أن النظرية الواضحة، في مقاابل النظرية الغامضة، وأن الممارسة الواضحة، في مقابل الممارسة الغامضة، وأن المتفاعل مع الوضوح في النظرية، وفي الممارسة، ليس هو المتفاعل مع الغموض، في النظرية، وفي الممارسة، وأن الحزبي المنتمي إلى الحزب، الذي يعتمد الوضوح في الأيديولوجية، وفي الممارسة السياسية، ليس كالمنتمي إلى الحزب الذي يعتمد الغموض، في الأيديولوجية، وفي الممارسة السياسية، وليس كالمنتمي إلى الحزب، الذي يعتمد الوضوح، والغموض في نفس الوقت، في النظرية، وفي الممارسة، وأن المتحكمين، المتمكنين من السلطة، والمالكين للأرض، ولوسائل الإنتاج، هم الذين يتوخون الغموض، في الأيديولوجلة، وفي السياسة، وأن عبيد الأرض، والعمال، وباقي الأجراء، وسائر الكادحين، هم الذين يتوخون الوضوح في النظرية، وفي الممارسة، وأن البورجوازية الصغرى، المريضة بالتطلعات الطبقية، هي التي تتوخى الوسطية، ووسطيتها، في الجمع بين الوضوح، والغموض، في النظرية، وفي الممارسة.وحتى نقارب الجواب على السؤال الأساس، نشرع في مقاربة الأجوبة على الأسئلة، التي استنتجناها من السؤال الأساس.فطبيعة الممارسة، التي تنتجها النظرية، ترتبط جملة، وتفصيلا، بطبيعة النظرية. فإذا كانت النظرية متقدمة، ومتطورة، وتقدمية، كانت الممارسة متقدمة، ومتطورة، وتقدمية. وإذا كانت النظرية متخلفة، ومتراجعة، ورجعية، كانت الممارسة متخلفة، ومتراجعة، ورجعية. وانطلاقا من هذا التلازم، بين طبيعة الممارسة، وطبيعة النظرية. نرى ضرورة الحرص، على أن ننتج النظرية، المتقدمة، والمتطورة، والتقدمية، التي تستلزم إنتاج الممارسة المتقدمة، والمتطورة، والتقدمية، انطلاقا من التكوين النظري العميق. إما في الاقتصاد، وإما في الاجتماع، وإما في الثقافة، وإما في السياسة، وإما في الآداب، وإما في العلوم، وإما في الفلسفة، على أساس، أن التكوين النظري العميق، يساهم، بشكل كبير، في بناء النظرية المتقدمة، والمتطورة، في أي مجال من مجالات الحياة، مهما كان هذا المجال، حتى تصير النظرية المتقدمة، والمتطورة، والتقدمية، نتيجة للممارسة المتقدمة، والمتطورة، والتقدمية.أما إذا لم نحرص على التكوين النظري المعمق، فإننا سنعاني من القصور النظري. والقصور النظري، لا ينتج إلا نظرية متخلفة، ومتراجعة، ورجعية. والنظرية المتخلفة، والمتراجعة، والرجعية، لا تنتج إلا ممارسة متخلفة، ومتراجعة، ورجعية. والشعب المتخلف، والمتراجع، والرجعي، سببه القصور النظري، الذي يجعله متخلفا، ومتراجعا، ورجعيا، إلى الوراء باستمرار. فلا يتقدم، ولا يتطور، ولا يصير تقدميا أبدا، لفقدانه لبعد النظر المتقدم، والمتطور، والتقدمي. وهذا البعد النظري المتقدم، والمتطور، والتقدمي، لا يتأتى للشعب، إلا بتمرس أفراده على القراءة النظرية، المتقدمة، والمتطورة، والتقدمية، التي تجعلهم ينتجون الممارسة المتقدمة، والمتطورة، والتقدمية، التي تجعلهم يساهمون في تقدم الأفراد، والجماعات، والمجتمع، والشعب، والدولة. والمساهمة، عن طريق التفاعل، في تقدم الشعوب، وتطورها، وتقدميتها. ومعلوم، أن التمرس على القراءة النظرية، لا يمكن أن يتأتى إل ......
#المناضل
#اليساري
#يهوى
#الوضوح.....26
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=754044
#الحوار_المتمدن
#محمد_الحنفي الوضوح في الممارسة:.....17إننا، ونحن نتتبع الأسئلة، التي طرحناها، انطلاقا من السؤال الأساس:هل يمكن أن تكشف الممارسة عن طبيعة النظرية؟نجد أنفسنا، أمام سلسلة من الأسئلة، التي تجعلنا نضع الموضوع، في مقابل الغموض، وأن نضع الغموض، في مقابل الوضوح، وأن الوضوح، لا يتحدد إلا بالنظرية، وأن النظرية الواضخة، لا تنتج إلا ممارسة واضحة، وأن النظرية الغامضة، لا تنتج إلا ممارسة غامضة، من منطلق أن النظرية الواضحة، في مقاابل النظرية الغامضة، وأن الممارسة الواضحة، في مقابل الممارسة الغامضة، وأن المتفاعل مع الوضوح في النظرية، وفي الممارسة، ليس هو المتفاعل مع الغموض، في النظرية، وفي الممارسة، وأن الحزبي المنتمي إلى الحزب، الذي يعتمد الوضوح في الأيديولوجية، وفي الممارسة السياسية، ليس كالمنتمي إلى الحزب الذي يعتمد الغموض، في الأيديولوجية، وفي الممارسة السياسية، وليس كالمنتمي إلى الحزب، الذي يعتمد الوضوح، والغموض في نفس الوقت، في النظرية، وفي الممارسة، وأن المتحكمين، المتمكنين من السلطة، والمالكين للأرض، ولوسائل الإنتاج، هم الذين يتوخون الغموض، في الأيديولوجلة، وفي السياسة، وأن عبيد الأرض، والعمال، وباقي الأجراء، وسائر الكادحين، هم الذين يتوخون الوضوح في النظرية، وفي الممارسة، وأن البورجوازية الصغرى، المريضة بالتطلعات الطبقية، هي التي تتوخى الوسطية، ووسطيتها، في الجمع بين الوضوح، والغموض، في النظرية، وفي الممارسة.وحتى نقارب الجواب على السؤال الأساس، نشرع في مقاربة الأجوبة على الأسئلة، التي استنتجناها من السؤال الأساس.فطبيعة الممارسة، التي تنتجها النظرية، ترتبط جملة، وتفصيلا، بطبيعة النظرية. فإذا كانت النظرية متقدمة، ومتطورة، وتقدمية، كانت الممارسة متقدمة، ومتطورة، وتقدمية. وإذا كانت النظرية متخلفة، ومتراجعة، ورجعية، كانت الممارسة متخلفة، ومتراجعة، ورجعية. وانطلاقا من هذا التلازم، بين طبيعة الممارسة، وطبيعة النظرية. نرى ضرورة الحرص، على أن ننتج النظرية، المتقدمة، والمتطورة، والتقدمية، التي تستلزم إنتاج الممارسة المتقدمة، والمتطورة، والتقدمية، انطلاقا من التكوين النظري العميق. إما في الاقتصاد، وإما في الاجتماع، وإما في الثقافة، وإما في السياسة، وإما في الآداب، وإما في العلوم، وإما في الفلسفة، على أساس، أن التكوين النظري العميق، يساهم، بشكل كبير، في بناء النظرية المتقدمة، والمتطورة، في أي مجال من مجالات الحياة، مهما كان هذا المجال، حتى تصير النظرية المتقدمة، والمتطورة، والتقدمية، نتيجة للممارسة المتقدمة، والمتطورة، والتقدمية.أما إذا لم نحرص على التكوين النظري المعمق، فإننا سنعاني من القصور النظري. والقصور النظري، لا ينتج إلا نظرية متخلفة، ومتراجعة، ورجعية. والنظرية المتخلفة، والمتراجعة، والرجعية، لا تنتج إلا ممارسة متخلفة، ومتراجعة، ورجعية. والشعب المتخلف، والمتراجع، والرجعي، سببه القصور النظري، الذي يجعله متخلفا، ومتراجعا، ورجعيا، إلى الوراء باستمرار. فلا يتقدم، ولا يتطور، ولا يصير تقدميا أبدا، لفقدانه لبعد النظر المتقدم، والمتطور، والتقدمي. وهذا البعد النظري المتقدم، والمتطور، والتقدمي، لا يتأتى للشعب، إلا بتمرس أفراده على القراءة النظرية، المتقدمة، والمتطورة، والتقدمية، التي تجعلهم ينتجون الممارسة المتقدمة، والمتطورة، والتقدمية، التي تجعلهم يساهمون في تقدم الأفراد، والجماعات، والمجتمع، والشعب، والدولة. والمساهمة، عن طريق التفاعل، في تقدم الشعوب، وتطورها، وتقدميتها. ومعلوم، أن التمرس على القراءة النظرية، لا يمكن أن يتأتى إل ......
#المناضل
#اليساري
#يهوى
#الوضوح.....26
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=754044
الحوار المتمدن
محمد الحنفي - المناضل اليساري حين يهوى الوضوح.....26
محمد الحنفي : المناضل اليساري حين يهوى الوضوح.....27
#الحوار_المتمدن
#محمد_الحنفي الوضوح في الممارسة:.....18فالقطع مع الغموض، من أجل سيادة الوضوح، لا يتم إلا بصيرورة المنهج الاشتراكي العلمي، وسيلة للتفكير، كما هو وسيلة للتعبير، والتقويم، والبحث، وبأن تعرض الإطارات المختلفة، النقابية، والجمعوية، والديمقراطية، والتقدمية، واليسارية على التكوين المستمر، وبأن نعمل على تجنب التفاعل مع كل أشكال التخلف: الاقتصادية، والاجتماعية، والثقافية، والسياسية، كما نعمل على تجنب التفاعل مع النظرية، والممارسة المتخلفتين، والمتراجعتين، والرجعيتين، بالإضافة إلى الحرص على أن يكون التغيير سليما، وأن يصير الواقع سليما، وبأن نعمل على سلامة منهج التفكير، ومنهج العمل، وعلى اعتبار المجال النظيف، هو المجال المنتج للتقدم، والتطور، والتقدمية، وصولا إلى سيادة الوضوح في الفكر، وفي النظرية، وفي الممارسة، وفي المنهج، وفي الوسيلة، وفي الأهداف، وفي الغاية التي تصير جميعها متقدمة، ومتطورة، وتقدمية.ومعلوم، أن أن الغموض لا ينتج، ولا يمكن أن ينتج إلا التخلف، والتراجع، والرجعية. فإن تجاوز التخلف، والتراجع، والرجعية، أصبح مفروضا، من أجل تحقيق الوضوح.ومن العوامل المساعدة على تجاوز الغموض، والقطع معه، نجد:1) الحرص على الإحاطة بمعرفة العصر: الاقتصادية، والاجتماعية، والثقافية، والسياسية، وبمنهج علمي دقيق، حتى تكون تلك المعرفة، واضحة، ومن أجل أن يتمرس العارف على الوضوح، في الفكر، وفي بناء النظرية، وفي الممارسة، حتى يتأتى للعلاقات القائمة في المجتمع، أن تكون واضحة، وأن يكون الوضوح مدخلا لمعرفة الإنسان، أولا، وأخيرا؛ لأن الإنسان، لا يمكن أن يكون إلا واضحا، والإنسانية لا تتأتى من الغموض، بقدر ما يكون مصدرها الوضوح، والذي يحتاج إلى المعرفة الواسعة، المحددة الأوجه.2) العمل على البناء السليم، بفكر، وبممارسة الإنسان، حتى يتأتى له أن ينتج الوضوح النظري، والممارسة النظرية، في الواقع: الاقتصادي، والاجتماعي، والثقافي، والسياسي، الذي لا وجود فيه لشيء اسمه الغموض، خاصة، وأن الإنسان الواضح، لا ينتج إلا التقدم، والتطور والتقدمية. وكل من ينتج التقدم، والتطور، والتقدمية، لا يمكن أن ينتج إلا الوضوح: في الفكر، وفي الممارسة، وفي العلاقات، وفي الإنتاج النظري، وفي ترجمة الإنتاج النظري، إلى ممارسة يومية، على جميع المستويات: الاقتصادية، والاجتماعية، والثقافية، والسياسية.3) نسج علاقات واضحة، مع كل أفراد المجتمع، ومع الطبيعة، ومع مختلف التوجهات الفكرية القائمة في المجتمع. ولأن تلك العلاقات الواضحة، هي التي تفرض احترام جميع أفراد المجتمع، القائم بنسج العلاقات الواضحة معهم، وهي التي تجعل الطبيعة مفيدة للإنسان، إنتاجا للخيرات، وبيئيا، وهي التي تجعل مختلف التوجهات الفكرية، تتفاعل مع الوضوح، أنى كان مصدره، وهي التي ترفع مكانة الوضوح، على جميع المستويات.4) الحرص على سلامة الفكر، وعلى سلامة الممارسة، من التلوث، بما يجعل الفكر، والممارسة، يجنحان نحو الغموض الفكري، والغموض في الممارسة، حتى يتأتى العمل على جعل الوضوح: وسيلة، وهدفا. وسيلة للتعامل مع المحيط البشري / الإنساني، ووسيلة للتعامل مع الطبيعة، ووسيلة للتعامل مع مختلف التوجهات الفكرية، ومع النقابات، ومع الجمعيات الحقوقية، والثقافية، وغيرها. ومع الأحزاب السياسية، ومنها اليسارية، الهادفة إلى تغيير الواقع، في اتجاه الأحسن، من التحرير، والديمقراطية، والاشتراكية، وهدفا، باعتبار الوضوح، هو الغاية التي نسعى إليها، من خلال الوجود، في هذي الحياة، وإلا، فإن الغموض، سيبقى قائما في الواقع الإنساني، وفي العلاقة م ......
#المناضل
#اليساري
#يهوى
#الوضوح.....27
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=754367
#الحوار_المتمدن
#محمد_الحنفي الوضوح في الممارسة:.....18فالقطع مع الغموض، من أجل سيادة الوضوح، لا يتم إلا بصيرورة المنهج الاشتراكي العلمي، وسيلة للتفكير، كما هو وسيلة للتعبير، والتقويم، والبحث، وبأن تعرض الإطارات المختلفة، النقابية، والجمعوية، والديمقراطية، والتقدمية، واليسارية على التكوين المستمر، وبأن نعمل على تجنب التفاعل مع كل أشكال التخلف: الاقتصادية، والاجتماعية، والثقافية، والسياسية، كما نعمل على تجنب التفاعل مع النظرية، والممارسة المتخلفتين، والمتراجعتين، والرجعيتين، بالإضافة إلى الحرص على أن يكون التغيير سليما، وأن يصير الواقع سليما، وبأن نعمل على سلامة منهج التفكير، ومنهج العمل، وعلى اعتبار المجال النظيف، هو المجال المنتج للتقدم، والتطور، والتقدمية، وصولا إلى سيادة الوضوح في الفكر، وفي النظرية، وفي الممارسة، وفي المنهج، وفي الوسيلة، وفي الأهداف، وفي الغاية التي تصير جميعها متقدمة، ومتطورة، وتقدمية.ومعلوم، أن أن الغموض لا ينتج، ولا يمكن أن ينتج إلا التخلف، والتراجع، والرجعية. فإن تجاوز التخلف، والتراجع، والرجعية، أصبح مفروضا، من أجل تحقيق الوضوح.ومن العوامل المساعدة على تجاوز الغموض، والقطع معه، نجد:1) الحرص على الإحاطة بمعرفة العصر: الاقتصادية، والاجتماعية، والثقافية، والسياسية، وبمنهج علمي دقيق، حتى تكون تلك المعرفة، واضحة، ومن أجل أن يتمرس العارف على الوضوح، في الفكر، وفي بناء النظرية، وفي الممارسة، حتى يتأتى للعلاقات القائمة في المجتمع، أن تكون واضحة، وأن يكون الوضوح مدخلا لمعرفة الإنسان، أولا، وأخيرا؛ لأن الإنسان، لا يمكن أن يكون إلا واضحا، والإنسانية لا تتأتى من الغموض، بقدر ما يكون مصدرها الوضوح، والذي يحتاج إلى المعرفة الواسعة، المحددة الأوجه.2) العمل على البناء السليم، بفكر، وبممارسة الإنسان، حتى يتأتى له أن ينتج الوضوح النظري، والممارسة النظرية، في الواقع: الاقتصادي، والاجتماعي، والثقافي، والسياسي، الذي لا وجود فيه لشيء اسمه الغموض، خاصة، وأن الإنسان الواضح، لا ينتج إلا التقدم، والتطور والتقدمية. وكل من ينتج التقدم، والتطور، والتقدمية، لا يمكن أن ينتج إلا الوضوح: في الفكر، وفي الممارسة، وفي العلاقات، وفي الإنتاج النظري، وفي ترجمة الإنتاج النظري، إلى ممارسة يومية، على جميع المستويات: الاقتصادية، والاجتماعية، والثقافية، والسياسية.3) نسج علاقات واضحة، مع كل أفراد المجتمع، ومع الطبيعة، ومع مختلف التوجهات الفكرية القائمة في المجتمع. ولأن تلك العلاقات الواضحة، هي التي تفرض احترام جميع أفراد المجتمع، القائم بنسج العلاقات الواضحة معهم، وهي التي تجعل الطبيعة مفيدة للإنسان، إنتاجا للخيرات، وبيئيا، وهي التي تجعل مختلف التوجهات الفكرية، تتفاعل مع الوضوح، أنى كان مصدره، وهي التي ترفع مكانة الوضوح، على جميع المستويات.4) الحرص على سلامة الفكر، وعلى سلامة الممارسة، من التلوث، بما يجعل الفكر، والممارسة، يجنحان نحو الغموض الفكري، والغموض في الممارسة، حتى يتأتى العمل على جعل الوضوح: وسيلة، وهدفا. وسيلة للتعامل مع المحيط البشري / الإنساني، ووسيلة للتعامل مع الطبيعة، ووسيلة للتعامل مع مختلف التوجهات الفكرية، ومع النقابات، ومع الجمعيات الحقوقية، والثقافية، وغيرها. ومع الأحزاب السياسية، ومنها اليسارية، الهادفة إلى تغيير الواقع، في اتجاه الأحسن، من التحرير، والديمقراطية، والاشتراكية، وهدفا، باعتبار الوضوح، هو الغاية التي نسعى إليها، من خلال الوجود، في هذي الحياة، وإلا، فإن الغموض، سيبقى قائما في الواقع الإنساني، وفي العلاقة م ......
#المناضل
#اليساري
#يهوى
#الوضوح.....27
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=754367
الحوار المتمدن
محمد الحنفي - المناضل اليساري حين يهوى الوضوح.....27
محمد الحنفي : المناضل اليساري حين يهوى الوضوح.....28
#الحوار_المتمدن
#محمد_الحنفي الوضوح في الممارسة:.....19وانطلاقا من هذا التصور في العلاقة، بين النظرية، والممارسة، نجد أن:1) النظرية، في تبلورها، تستغرق مدة طويلة، وتمر بتجارب متعددة، قبل أن تتبلور، في صيغتها النهائية، التي لا تكون إلا قابلة للتفاعل مع الممارسة، التي تجتهد في مطابقتها، من أجل التأثير فيها، والتأثر بها، سعيا إلى تطورها، وتطويرها، أملا في العمل على التسريع بتغيير الواقع: الاقتصادي، والاجتماعي، والثقافي، والسياسي، من أجل جعل الجماهير الشعبية الكادحة، تزداد تفاعلا مع الواقع، من أجل جعله في خدمة العمال، وباقي الأجراء، وسائر الكادحين؛ لأن الغاية من وجود اليسار، ومن وجود النظرية اليسارية، ومن وجود الإطارات اليسارية، ومن العمل على ترسيخ الممارسة اليسارية، في واقع معين، ومن التفاعل بين النظرية اليسارية، والممارسة اليسارية، ومن تطور، وتطوير النظرية اليسارية، ومن تطور، وتطوير الممارسة اليسارية، في الوصول إلى جعل الواقع، في خدمة اليسار، بصفة عامة، وفي خدمة العمال، وباقي الأجراء، وسائر الكادحين، بصفة خاصة، من أجل أن يضاعف اليسار تطوير النظرية، وترسيخ الممارسة، في الواقع: الاقتصادي، والاجتماعي، والثقافي، والسياسي، حتى يصير معبرا عن فعل اليسار فيه، وعن تفاعل اليسار معه، مما يجعل اليسار مهتما، فعلا، بالإنسان: اقتصاديا، واجتماعيا، وثقافيا، وسياسيا، وساعيا إلى إسعاده على جميع المستويات. الأمر الذي يترتب عنه، صيرورة المجتمع برمته، يساريا: قولا، وعملا، من أجل الاقتناع بنظرية اليسار، والشروع في جعل الممارسة اليسارية، ممارسة جماهيرية، ليصير حزب اليسار، حزبا جماهيريا.2) الممارسة، باعتبارها تطبيقا للنظرية، على أرض الواقع، تستغرق، كذلك، مدة أطول، قبل أن تصير إطارا للتطبيق، على أرض الواقع، وقبل أن تأخذ طريقها إلى التفاعل مع النظرية، من أجل التأثير فيها، والتأثر بها، ومن أجل أن تقف الممارسة، وراء تطور النظرية، التي تقف، بدورها، وراء تطور الممارسة، في نفس الوقت. فكأن النظرية، وفي علاقتها بالممارسة، تطور نفسها، وكأن الممارسة، وفي علاقتها بالنظرية، تطور نفسها، كذلك. مع العلم، أن التفاعل بينهما، هو الذي يقف وراء التطور، والتطوير، في كل منهما، وبدون ذلك التفاعل، تبقى النظرية جامدة، والممارسة جامدة.وحتى يمارس الممارس النظرية، عليه أن يستوعب النظرية، استيعابا كاملا، يجعله مدركا لكل تفاصيلها، حتى يتأتى له ممارستها، دون تحريف لها، ومن أجل أن تصير الممارسة متفاعلة مع النظرية، ومطورة لها، وأن تصير النظرية متفاعلة مع الممارسة، ومطورة لها؛ لأن العلاقة بين النظرية، والممارسة، هي علاقة تفاعل. والتفاعل، وسيلة للتطور، والتطوير، ومن خلال الممارسة النظرية، يتم التفاعل مع الفكر، ومع الممارسة اليومية، ومع المجتمع. وكل ذلك، ينتج لنا اتساع دائرة التفاعل، بين النظرية، والممارسة، الذي يتم، كذلك، مع الفكر، ومع الممارسة اليومية، لمجموع أفراد المجتمع.والنظرية عندما تتفاعل مع كل ما يجري في المجتمع، فإنها تتفاعل، في نفس الوقت، مع الممارسة العامة للمجتمع، التي تصبح ممارسة الممارس للنظرية، جزءا، لا يتجزأ من تلك الممارسة العامة، مما يفسح المجال أمام إمكانية التطور اللا محدود للنظرية، والممارسة، وبالتالي، فإن التطور اللا محدود للنظرية، لا ينعكس إيجابا على الممارسة العامة، التي تعرف بدورها تطورا لا محدودا، يجعل المجتمع، برمته، يساريا، وساعيا إلى أن يصير اليسار قائدا لحركة المجتمع: الاقتصادية، والاجتماعية، والثقافية، والسياسية.3) قوة الإطار المتبني للنظرية، وللممارسة، والعا ......
#المناضل
#اليساري
#يهوى
#الوضوح.....28
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=754653
#الحوار_المتمدن
#محمد_الحنفي الوضوح في الممارسة:.....19وانطلاقا من هذا التصور في العلاقة، بين النظرية، والممارسة، نجد أن:1) النظرية، في تبلورها، تستغرق مدة طويلة، وتمر بتجارب متعددة، قبل أن تتبلور، في صيغتها النهائية، التي لا تكون إلا قابلة للتفاعل مع الممارسة، التي تجتهد في مطابقتها، من أجل التأثير فيها، والتأثر بها، سعيا إلى تطورها، وتطويرها، أملا في العمل على التسريع بتغيير الواقع: الاقتصادي، والاجتماعي، والثقافي، والسياسي، من أجل جعل الجماهير الشعبية الكادحة، تزداد تفاعلا مع الواقع، من أجل جعله في خدمة العمال، وباقي الأجراء، وسائر الكادحين؛ لأن الغاية من وجود اليسار، ومن وجود النظرية اليسارية، ومن وجود الإطارات اليسارية، ومن العمل على ترسيخ الممارسة اليسارية، في واقع معين، ومن التفاعل بين النظرية اليسارية، والممارسة اليسارية، ومن تطور، وتطوير النظرية اليسارية، ومن تطور، وتطوير الممارسة اليسارية، في الوصول إلى جعل الواقع، في خدمة اليسار، بصفة عامة، وفي خدمة العمال، وباقي الأجراء، وسائر الكادحين، بصفة خاصة، من أجل أن يضاعف اليسار تطوير النظرية، وترسيخ الممارسة، في الواقع: الاقتصادي، والاجتماعي، والثقافي، والسياسي، حتى يصير معبرا عن فعل اليسار فيه، وعن تفاعل اليسار معه، مما يجعل اليسار مهتما، فعلا، بالإنسان: اقتصاديا، واجتماعيا، وثقافيا، وسياسيا، وساعيا إلى إسعاده على جميع المستويات. الأمر الذي يترتب عنه، صيرورة المجتمع برمته، يساريا: قولا، وعملا، من أجل الاقتناع بنظرية اليسار، والشروع في جعل الممارسة اليسارية، ممارسة جماهيرية، ليصير حزب اليسار، حزبا جماهيريا.2) الممارسة، باعتبارها تطبيقا للنظرية، على أرض الواقع، تستغرق، كذلك، مدة أطول، قبل أن تصير إطارا للتطبيق، على أرض الواقع، وقبل أن تأخذ طريقها إلى التفاعل مع النظرية، من أجل التأثير فيها، والتأثر بها، ومن أجل أن تقف الممارسة، وراء تطور النظرية، التي تقف، بدورها، وراء تطور الممارسة، في نفس الوقت. فكأن النظرية، وفي علاقتها بالممارسة، تطور نفسها، وكأن الممارسة، وفي علاقتها بالنظرية، تطور نفسها، كذلك. مع العلم، أن التفاعل بينهما، هو الذي يقف وراء التطور، والتطوير، في كل منهما، وبدون ذلك التفاعل، تبقى النظرية جامدة، والممارسة جامدة.وحتى يمارس الممارس النظرية، عليه أن يستوعب النظرية، استيعابا كاملا، يجعله مدركا لكل تفاصيلها، حتى يتأتى له ممارستها، دون تحريف لها، ومن أجل أن تصير الممارسة متفاعلة مع النظرية، ومطورة لها، وأن تصير النظرية متفاعلة مع الممارسة، ومطورة لها؛ لأن العلاقة بين النظرية، والممارسة، هي علاقة تفاعل. والتفاعل، وسيلة للتطور، والتطوير، ومن خلال الممارسة النظرية، يتم التفاعل مع الفكر، ومع الممارسة اليومية، ومع المجتمع. وكل ذلك، ينتج لنا اتساع دائرة التفاعل، بين النظرية، والممارسة، الذي يتم، كذلك، مع الفكر، ومع الممارسة اليومية، لمجموع أفراد المجتمع.والنظرية عندما تتفاعل مع كل ما يجري في المجتمع، فإنها تتفاعل، في نفس الوقت، مع الممارسة العامة للمجتمع، التي تصبح ممارسة الممارس للنظرية، جزءا، لا يتجزأ من تلك الممارسة العامة، مما يفسح المجال أمام إمكانية التطور اللا محدود للنظرية، والممارسة، وبالتالي، فإن التطور اللا محدود للنظرية، لا ينعكس إيجابا على الممارسة العامة، التي تعرف بدورها تطورا لا محدودا، يجعل المجتمع، برمته، يساريا، وساعيا إلى أن يصير اليسار قائدا لحركة المجتمع: الاقتصادية، والاجتماعية، والثقافية، والسياسية.3) قوة الإطار المتبني للنظرية، وللممارسة، والعا ......
#المناضل
#اليساري
#يهوى
#الوضوح.....28
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=754653
الحوار المتمدن
محمد الحنفي - المناضل اليساري حين يهوى الوضوح.....28
محمد الحنفي : المناضل اليساري حين يهوى الوضوح.....29
#الحوار_المتمدن
#محمد_الحنفي الوضوح في الممارسة:.....20وبناء على ما رأينا، فإن التفاعل بين النظرية، والممارسة، كما يؤدي إلى تطور، وتطوير النظرية، وإلى تطور، وتطوير الممارسة، فإنه يؤدي، كذلك، إلى تطور وتطوير الواقع، في مظاهره الاقتصادية، والاجتماعية، والثقافية، والسياسية. وبما أن الحزب جزء من الواقع، فإنه يتأثر، كذلك، بالتفاعل بين النظرية، والممارسة، فيعرف:1) تطور، وتطوير الأيديولوجية المعبرة عن مصالح معينة، مما يجعل ذلك التعبير، وسيلة لمعرفة الطبقة الاجتماعية، المعبر عن مصالحها، ومعرفة السمات التي تميز الطبقة، صاحبة الأيديولوجية، في مستواها المادي:وهل هي طبقة ممارسة لاستغلال العمال، وباقي الأجراء، وسائر الكادحين؟أم أنها طبقة، يمارس عليها الاستغلال المادي، والمعنوي، كما هو الشأن بالنسبة لأيديولوجية الإقطاع، أو لأيديولوجية البورجوازية، أو أيديولوجية التحالف البورجوازي الإقطاعي المتخلف، وأيديولوجية البورجوازية الصغرى اللقيطة، وأيديولوجية الطبقة العاملة: الاشتراكية العلمية، بالإضافة إلى أيديولوجيات اليمين المتطرف، واليسار المتطرف، ذات الطبيعة الفوضوية، أو التوظيفية؟2) تطور، وتطوير التنظيم الحزبي، انطلاقا من تطور، وتطوير الأيديولوجية، التي بدون تطورها، وتطويرها، لا يتطور التنظيم، ولا يتم تطويره، حتى يصير التنظيم يتطور، وتطويره حتى يصير قادرا على مواجهة التحديات، التي تواجهها الطبقات الاجتماعية، التي يخدم التنظيم الحزبي مصلحتها الاقتصادية، والاجتماعية، والثقافية، والسياسية، انطلاقا من تطور، وتطوير برامج الحزب، التي يعمل الحزب على تفعيلها في الاقتصاد، وفي الاجتماع، وفي الثقافة، وفي السياسة.3) تطور، وتطوير المواقف السياسية للتنظيم الحزبي، سعيا إلى جعل تلك المواقف السياسية، معبرة عن غالبية أفراد المجتمع، الذين يحرصون على التفاعل مع المواقف الحزبية، إيجابا، أو سلبا، ويتعاطفون مع مختلف القضايا الاقتصادية، والاجتماعية، والثقافية، والسياسية، مستحضرين اهتمامهم بما يشغل بال المجتمع، مع العمل على تحديد الموقف السياسي منه، سواء كان ذلك إيجابا، أو سلبا، حتى يتأتى القيام بالعمل الإيجابي، لصالح المجتمع، ولصالح الإنسان، في هذا الوطن، ولصالح الوطن، ليكون الحزب قد لعب دوره، لجعل أبناء الشعب، يهتمون بما هو سياسي، حتى تكون لهم معرفة بمختلف القضايا المطروحة.والغاية من اعتبار الممارسة دليلا على الالتزام الحزبي، أو عدم الالتزام الحزبي؛ لأن ممارسة الحزب، تعبير أيديولوجي، وتنظيمي، وسياسي. والممارسة اللا حزبية، تعبر عن الفوضى اللا أيديولوجية، واللا تنظيمية، واللا سياسية؛ لأن الفوضى، لا يمكن تسميتها إلا بالفوضى، ولا تسمى بشيء آخر.ومعلوم، أن الأيديولوجية الحزبية متنوعة، بتنوع الأحزاب، التي تتنوع كذلك بتنوع الطبقات، فلكل طبقة حزبها، ولكل حزب أيديولوجيته، التي قد تكون مضللة للكادحين، وقد تكون علمية، كما هو الشأن بالنسبة لأيديولوجية حزب الطبقة العاملة. وكل أيديولوجية، ينفرز عنها حزب معين، ينسجم مع طبيعة الأيديولوجية، ويعبر عن موقف طبقة معينة، من مختلف القضايا الاقتصادية، والاجتماعية، والثقافية، والمدنية، والسياسية، التي تمارسها الدولة ميدانيا، عن طريق حكومة أي دولة، وعلى جميع المستويات، وعلى المستوى الدولي، كما أن الحزب يعبر عن موقف نفس الطبقة، من نفس القضايا الممارسة على المستوى الدولي.والموقف السياسي، قد يكون مؤيدا للسياسة الرسمية، وقد يكون معارضا للسياسة الرسمية معارضة مطلقة، وقد يكون بين، بين، مؤيدا لبعض بنود السياسة، ومعارضا معارضة مش ......
#المناضل
#اليساري
#يهوى
#الوضوح.....29
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=755748
#الحوار_المتمدن
#محمد_الحنفي الوضوح في الممارسة:.....20وبناء على ما رأينا، فإن التفاعل بين النظرية، والممارسة، كما يؤدي إلى تطور، وتطوير النظرية، وإلى تطور، وتطوير الممارسة، فإنه يؤدي، كذلك، إلى تطور وتطوير الواقع، في مظاهره الاقتصادية، والاجتماعية، والثقافية، والسياسية. وبما أن الحزب جزء من الواقع، فإنه يتأثر، كذلك، بالتفاعل بين النظرية، والممارسة، فيعرف:1) تطور، وتطوير الأيديولوجية المعبرة عن مصالح معينة، مما يجعل ذلك التعبير، وسيلة لمعرفة الطبقة الاجتماعية، المعبر عن مصالحها، ومعرفة السمات التي تميز الطبقة، صاحبة الأيديولوجية، في مستواها المادي:وهل هي طبقة ممارسة لاستغلال العمال، وباقي الأجراء، وسائر الكادحين؟أم أنها طبقة، يمارس عليها الاستغلال المادي، والمعنوي، كما هو الشأن بالنسبة لأيديولوجية الإقطاع، أو لأيديولوجية البورجوازية، أو أيديولوجية التحالف البورجوازي الإقطاعي المتخلف، وأيديولوجية البورجوازية الصغرى اللقيطة، وأيديولوجية الطبقة العاملة: الاشتراكية العلمية، بالإضافة إلى أيديولوجيات اليمين المتطرف، واليسار المتطرف، ذات الطبيعة الفوضوية، أو التوظيفية؟2) تطور، وتطوير التنظيم الحزبي، انطلاقا من تطور، وتطوير الأيديولوجية، التي بدون تطورها، وتطويرها، لا يتطور التنظيم، ولا يتم تطويره، حتى يصير التنظيم يتطور، وتطويره حتى يصير قادرا على مواجهة التحديات، التي تواجهها الطبقات الاجتماعية، التي يخدم التنظيم الحزبي مصلحتها الاقتصادية، والاجتماعية، والثقافية، والسياسية، انطلاقا من تطور، وتطوير برامج الحزب، التي يعمل الحزب على تفعيلها في الاقتصاد، وفي الاجتماع، وفي الثقافة، وفي السياسة.3) تطور، وتطوير المواقف السياسية للتنظيم الحزبي، سعيا إلى جعل تلك المواقف السياسية، معبرة عن غالبية أفراد المجتمع، الذين يحرصون على التفاعل مع المواقف الحزبية، إيجابا، أو سلبا، ويتعاطفون مع مختلف القضايا الاقتصادية، والاجتماعية، والثقافية، والسياسية، مستحضرين اهتمامهم بما يشغل بال المجتمع، مع العمل على تحديد الموقف السياسي منه، سواء كان ذلك إيجابا، أو سلبا، حتى يتأتى القيام بالعمل الإيجابي، لصالح المجتمع، ولصالح الإنسان، في هذا الوطن، ولصالح الوطن، ليكون الحزب قد لعب دوره، لجعل أبناء الشعب، يهتمون بما هو سياسي، حتى تكون لهم معرفة بمختلف القضايا المطروحة.والغاية من اعتبار الممارسة دليلا على الالتزام الحزبي، أو عدم الالتزام الحزبي؛ لأن ممارسة الحزب، تعبير أيديولوجي، وتنظيمي، وسياسي. والممارسة اللا حزبية، تعبر عن الفوضى اللا أيديولوجية، واللا تنظيمية، واللا سياسية؛ لأن الفوضى، لا يمكن تسميتها إلا بالفوضى، ولا تسمى بشيء آخر.ومعلوم، أن الأيديولوجية الحزبية متنوعة، بتنوع الأحزاب، التي تتنوع كذلك بتنوع الطبقات، فلكل طبقة حزبها، ولكل حزب أيديولوجيته، التي قد تكون مضللة للكادحين، وقد تكون علمية، كما هو الشأن بالنسبة لأيديولوجية حزب الطبقة العاملة. وكل أيديولوجية، ينفرز عنها حزب معين، ينسجم مع طبيعة الأيديولوجية، ويعبر عن موقف طبقة معينة، من مختلف القضايا الاقتصادية، والاجتماعية، والثقافية، والمدنية، والسياسية، التي تمارسها الدولة ميدانيا، عن طريق حكومة أي دولة، وعلى جميع المستويات، وعلى المستوى الدولي، كما أن الحزب يعبر عن موقف نفس الطبقة، من نفس القضايا الممارسة على المستوى الدولي.والموقف السياسي، قد يكون مؤيدا للسياسة الرسمية، وقد يكون معارضا للسياسة الرسمية معارضة مطلقة، وقد يكون بين، بين، مؤيدا لبعض بنود السياسة، ومعارضا معارضة مش ......
#المناضل
#اليساري
#يهوى
#الوضوح.....29
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=755748
الحوار المتمدن
محمد الحنفي - المناضل اليساري حين يهوى الوضوح.....29
محمد الحنفي : المناضل اليساري حين يهوى الوضوح.....30
#الحوار_المتمدن
#محمد_الحنفي الوضوح في الممارسة يستلزم الوضوح في الفكر:.....1وإذا كان الوضوح في الممارسة، يستلزم الوضوح في النظرية، التي تعكسها الممارسة؛ لأن وضوح الممارسة، كذلك، يستلزم الوضوح الفكري، بصفة عامة، ووضوح الفكر الحزبي، بصفة خاصة، حتى يكون سيد الموقف: في النظرية الحزبية، وفي الممارسة الحزبية، وفي الفكر بصفة عامة، وفي الفكر الحزبي ،بصفة خاصة؛ لأنه بدون الوضوح في النظرية، لا يمكن أن تكون النظرية في مستوى توجيه الممارسة، التي يجب أن تكون واضحة. وإذا لم تكن الممارسة واضحة، فإن وضوح الفكر بصفة عامة، ووضوح الفكر الحزبي، بصفة خاصة، سوف يكون غير وارد، وبالتالي، فإن النظرية ستصير في ذمة التاريخ، والممارسة ستصير بدون نظرية تسترشد بها، وسوف لا تلتزم الممارسة بالوضوح في الفكر، على المستوى العام، وعلى المستوى الحزبي.ونحن في هذه الفقرة، سنجد أنفسنا مضطرين إلى القول: بأن النظرية الحزبية الواضحة قائمة، وأن الممارسة التي تعكسها قائمة، وأن الممارسة الحزبية الواضحة، تستلزم الوضوح الفكري بصفة عامة، والوضوح الفكري الحزبي، بصفة خاصة، حتى تستطيع النظرية إنتاج ممارسة حزبية، تتفاعل مع الواقع الاقتصادي، والاجتماعي، والثقافي، والمدني، والسياسي، سعيا إلى جعل الحزب فاعلا في الواقع، بمظاهره المختلفة، مما يجعل تلك المظاهر، مثيرة للفكر الواضح، على المستوى العام، بصفة عامة، وعلى المستوى الحزبي، بصفة خاصة. وكأن الواقع ينساب في النظرية، وكأن النظرية، تفعل في الواقع بصفة مباشرة، بدون وسائط الممارسة الواضحة، والفكر الواضح.فماذا نعني بالفكر بصفة عامة؟إن الفكر، بصفة عامة، هو مجموع العمليات الذهنية، التي يقوم بها دماغ معين، في تفاعله مع واقع معين، في أفق إنتاج فكر معين، بمرجعيات معينة، وسعيا إلى الانفتاح على أفق معين، لتحقيق أهداف معينة، في أفق تحقيق غاية معينة.وانطلاقا من هذا التعريف المركزي، فإن الفكر الواضح، كذلك، يعرف تنوعا، بتنوع الطبقات الاجتماعية، وبتنوع الأحزاب الطبقية، وبتنوع النظريات المعبرة عن مختلف الأحزاب، وبتنوع الممارسات، التي تنتجها مختلف النظريات، وبتنوع الوضوح الذي يطبع كل نظرية، وكل ممارسة، خاصة، وأن هذا الفكر الذي يفترض فيه الوضوح، يتصنف إلى فكر عام، وإلى فكر حزبي. وكلاهما، يفترض فيهما الوضوح، الذي يمر عبر الممارسة الواضحة، إلى وضوح النظرية، التي تحكم مسار الوضوح الفكري، المعتمد في التفاعل مع الواقع، في تجلياته: الاقتصادية، والاجتماعية، والثقافية، والسياسية.وانطلاقا مما سبق، فإن الفكر، سواء كان في صيغته العامة، أو في صيغته الحزبية، فإنه يمكن أن يكون:1) فكرا إقطاعيا عاما، يسري على جميع أفراد المجتمع، يحكمهم، ويوجه مسلكيتهم العامة، اقتصاديا، واجتماعيا، وثقافيا، وسياسيا، حتى تصير للإقطاع مكانة في المجتمع، على جميع المستوياتن المحكومة بالرؤيا الإقطاعية، انطلاقا من النظرية الإقطاعية، ومن الممارسة الإقطاعية، في تفاعلها مع الواقع، لإنتاج فكر إقطاعي، تنطلق منه، للتعامل مع مختلف تجليات الواقع، سعيا إلى جعل الحكم لإقطاعي، هو المتحكم، والممارسة الإقطاعية، هي السائدة، والفكر الإقطاعي، هو آلة الفعل الموجه في الواقع، سعيا إلى جعله واقعا إقطاعيا بامتياز: قولا، وعملا.2) فكرا إقطاعيا خاصا بالحزب الإقطاعي، الذي يتميز باعتماده للفكر الخرافي، باعتباره مصدرا لمختلف المعتقدات الخرافية الخاطئة، التي تدخل المجتمع، الذي تسود فيه، في متاهات التفكير، الذي يقف وراء سيادة التخلف الاقتصادي، والاجتماعي، والثقافي، والسياسي. هذا التخلف الذي يشمل المجتم ......
#المناضل
#اليساري
#يهوى
#الوضوح.....30
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=756032
#الحوار_المتمدن
#محمد_الحنفي الوضوح في الممارسة يستلزم الوضوح في الفكر:.....1وإذا كان الوضوح في الممارسة، يستلزم الوضوح في النظرية، التي تعكسها الممارسة؛ لأن وضوح الممارسة، كذلك، يستلزم الوضوح الفكري، بصفة عامة، ووضوح الفكر الحزبي، بصفة خاصة، حتى يكون سيد الموقف: في النظرية الحزبية، وفي الممارسة الحزبية، وفي الفكر بصفة عامة، وفي الفكر الحزبي ،بصفة خاصة؛ لأنه بدون الوضوح في النظرية، لا يمكن أن تكون النظرية في مستوى توجيه الممارسة، التي يجب أن تكون واضحة. وإذا لم تكن الممارسة واضحة، فإن وضوح الفكر بصفة عامة، ووضوح الفكر الحزبي، بصفة خاصة، سوف يكون غير وارد، وبالتالي، فإن النظرية ستصير في ذمة التاريخ، والممارسة ستصير بدون نظرية تسترشد بها، وسوف لا تلتزم الممارسة بالوضوح في الفكر، على المستوى العام، وعلى المستوى الحزبي.ونحن في هذه الفقرة، سنجد أنفسنا مضطرين إلى القول: بأن النظرية الحزبية الواضحة قائمة، وأن الممارسة التي تعكسها قائمة، وأن الممارسة الحزبية الواضحة، تستلزم الوضوح الفكري بصفة عامة، والوضوح الفكري الحزبي، بصفة خاصة، حتى تستطيع النظرية إنتاج ممارسة حزبية، تتفاعل مع الواقع الاقتصادي، والاجتماعي، والثقافي، والمدني، والسياسي، سعيا إلى جعل الحزب فاعلا في الواقع، بمظاهره المختلفة، مما يجعل تلك المظاهر، مثيرة للفكر الواضح، على المستوى العام، بصفة عامة، وعلى المستوى الحزبي، بصفة خاصة. وكأن الواقع ينساب في النظرية، وكأن النظرية، تفعل في الواقع بصفة مباشرة، بدون وسائط الممارسة الواضحة، والفكر الواضح.فماذا نعني بالفكر بصفة عامة؟إن الفكر، بصفة عامة، هو مجموع العمليات الذهنية، التي يقوم بها دماغ معين، في تفاعله مع واقع معين، في أفق إنتاج فكر معين، بمرجعيات معينة، وسعيا إلى الانفتاح على أفق معين، لتحقيق أهداف معينة، في أفق تحقيق غاية معينة.وانطلاقا من هذا التعريف المركزي، فإن الفكر الواضح، كذلك، يعرف تنوعا، بتنوع الطبقات الاجتماعية، وبتنوع الأحزاب الطبقية، وبتنوع النظريات المعبرة عن مختلف الأحزاب، وبتنوع الممارسات، التي تنتجها مختلف النظريات، وبتنوع الوضوح الذي يطبع كل نظرية، وكل ممارسة، خاصة، وأن هذا الفكر الذي يفترض فيه الوضوح، يتصنف إلى فكر عام، وإلى فكر حزبي. وكلاهما، يفترض فيهما الوضوح، الذي يمر عبر الممارسة الواضحة، إلى وضوح النظرية، التي تحكم مسار الوضوح الفكري، المعتمد في التفاعل مع الواقع، في تجلياته: الاقتصادية، والاجتماعية، والثقافية، والسياسية.وانطلاقا مما سبق، فإن الفكر، سواء كان في صيغته العامة، أو في صيغته الحزبية، فإنه يمكن أن يكون:1) فكرا إقطاعيا عاما، يسري على جميع أفراد المجتمع، يحكمهم، ويوجه مسلكيتهم العامة، اقتصاديا، واجتماعيا، وثقافيا، وسياسيا، حتى تصير للإقطاع مكانة في المجتمع، على جميع المستوياتن المحكومة بالرؤيا الإقطاعية، انطلاقا من النظرية الإقطاعية، ومن الممارسة الإقطاعية، في تفاعلها مع الواقع، لإنتاج فكر إقطاعي، تنطلق منه، للتعامل مع مختلف تجليات الواقع، سعيا إلى جعل الحكم لإقطاعي، هو المتحكم، والممارسة الإقطاعية، هي السائدة، والفكر الإقطاعي، هو آلة الفعل الموجه في الواقع، سعيا إلى جعله واقعا إقطاعيا بامتياز: قولا، وعملا.2) فكرا إقطاعيا خاصا بالحزب الإقطاعي، الذي يتميز باعتماده للفكر الخرافي، باعتباره مصدرا لمختلف المعتقدات الخرافية الخاطئة، التي تدخل المجتمع، الذي تسود فيه، في متاهات التفكير، الذي يقف وراء سيادة التخلف الاقتصادي، والاجتماعي، والثقافي، والسياسي. هذا التخلف الذي يشمل المجتم ......
#المناضل
#اليساري
#يهوى
#الوضوح.....30
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=756032
الحوار المتمدن
محمد الحنفي - المناضل اليساري حين يهوى الوضوح.....30
محمد الحنفي : المناضل اليساري حين يهوى الوضوح.....31
#الحوار_المتمدن
#محمد_الحنفي الوضوح في الممارسة يستلزم الوضوح في الفكر:.....2وبعد ما وقفنا على ما نعنيه بالفكر، بصفة عامة، وعلى ما نعنيه بالفكر الحزبي، بصفة خاصة، ننتقل إلى مناقشة الوضوح الفكري، بصفة عامة، والوضوح الفكري الحزبي، بصفة خاصة. ونظرا لأن الوضوح ضروري، في العلاقة مع الآخر، لا في القول، ولا في العمل، فإن عدم الوضوح معه، يعتبر تضليلا لذلك الآخر، ما دام القول، والعمل معا، لا يهدف إلا إلى التضليل، على جميع المستويات: الاقتصادية، والاجتماعية، والثقافية، والمدنية، والسياسية، بهدف جعله يفقد بوصلة الفكر، وبوصلة الممارسة، من أجل تحقيق أهداف، نجد أنها لا تخدم إلا مصالح الممارسين للتضليل، قولا، وعملا.والتلقي للخطاب المضلل، التي تقف وراء تحقق أهداف معينة، لا يستفيد منها إلا الممارس للتضليل، في الخطاب، وفي الممارسة، عندما يدرك أن ما يتلقاه من خطاب، وما يمارسه، فإنه ليس إلا مجرد خطاب مضلل، وممارسة مضللة، فإنه سيشرع، مباشرة، في مقاومة التضليل، مهما كانت درجته، ومهما كانت صفة الممارس للتضليل، على جميع المستويات: الاقتصادية، والاجتماعية، والثقافية، والسياسية، حتى ينفضح الممارس للتضليل، في القول، وفي العمل، ومن أجل أن يصير محاصرا، اقتصاديا، واجتماعيا، وثقافيا، وسياسيا، سعيا إلى جعله يتراجع إلى الوراء، ويختفي، باحثا عن مكان آخر، لا يعرف فيه، بممارسته للتضليل، ولن يجد ذلك المكان، إلا بعد فوات الأوان.وما دام عدم الوضوح في القول، وفي العمل، لا ينتج إلا التضليل، فإن التضليل على المستوى الفكري، يعتبر خطرا؛ لأنه يستهدف المجتمع برمته. ولكن، عندما نحرص على أن يكون الفكر واضحا، فإننا نقطع الطريق أمام شيوع الوضوح الفكري، فيصير الوضوح الفكري، هو السائد في الواقع، وهو الفاعل فيه، وهو الموحد للممارسة العامة، وللممارسة الخاصة.فما المراد بالوضوح الفكري؟وما المراد بعدم الوضوح الفكري؟وكيف يصير الواقع، في تجلياته المختلفة، بسيادة الوضوح؟وكيف يصير الواقع، في تجلياته المختلفة، كذلك، بسيادة التضليل؟وما هي النتائج، التي يؤدي إليها الوضوح الفكري؟وهل ينتج الفكر الواضح، ممارسة واضحة؟وهل ينتج الفكر المضلل، ممارسة مضللة؟وما المقصود بالقول الشائع، في المجتمعات العربية بالخصوص، (الجزاء من جنس العمل)؟أليس جزاء الوضوح، ممارسة واضحة؟أليس جزاء التضليل، ممارسة مضللة؟ما العمل، من أجل جعل الوضوح الفكري، والوضوح في الممارسة، هو السائد في المجتمع، الذي نعيش فيه؟إن المراد بالوضوح، في الفكر، هو العمل على أن تكون الأفكار المقدمة، في إطار معين، واضحة، على مستوى المنهج، وعلى مستوى الأفكار الخاضعة للتناول المنهجي، على المستوى الفكري، وعلى مستوى التداول العام، وعلى مستوى الأفكار الواضحة، وعلى مستوى التطور المنهجي، والفكري، سعيا إلى تحرير الإنسان: اقتصاديا، واجتماعيا، وثقافيا، وسياسيا، حتى يصير الفكر المتداول بين الناس، واضحا، ووسيلة للتعبئة النظرية، والفكرية، للجماهير الشعبية الكادحة، حتى تصير حاملة لوعيها بالذات، وبالأوضاع الاقتصادية، والاجتماعية، والثقافية، والسياسية، وبما يجب عمله، من أجل تحسين أوضاعها المادية، والمعنوية.والمنهج الذي يجب اتباعه، من أجل العمل على تغيير الواقع الاقتصادي، والاجتماعي، والثقافي، والسياسي، حتى يصير في خدمة الجماهير الشعبية الكادحة، وطليعتها الطبقة العاملة.ذلك، أن الفكر، عندما يكون واضحا، يقوم بدور مهم، وأساسي، في جعل الجماهير الشعبية الكادحة، وطليعتها الطبقة العا ......
#المناضل
#اليساري
#يهوى
#الوضوح.....31
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=756418
#الحوار_المتمدن
#محمد_الحنفي الوضوح في الممارسة يستلزم الوضوح في الفكر:.....2وبعد ما وقفنا على ما نعنيه بالفكر، بصفة عامة، وعلى ما نعنيه بالفكر الحزبي، بصفة خاصة، ننتقل إلى مناقشة الوضوح الفكري، بصفة عامة، والوضوح الفكري الحزبي، بصفة خاصة. ونظرا لأن الوضوح ضروري، في العلاقة مع الآخر، لا في القول، ولا في العمل، فإن عدم الوضوح معه، يعتبر تضليلا لذلك الآخر، ما دام القول، والعمل معا، لا يهدف إلا إلى التضليل، على جميع المستويات: الاقتصادية، والاجتماعية، والثقافية، والمدنية، والسياسية، بهدف جعله يفقد بوصلة الفكر، وبوصلة الممارسة، من أجل تحقيق أهداف، نجد أنها لا تخدم إلا مصالح الممارسين للتضليل، قولا، وعملا.والتلقي للخطاب المضلل، التي تقف وراء تحقق أهداف معينة، لا يستفيد منها إلا الممارس للتضليل، في الخطاب، وفي الممارسة، عندما يدرك أن ما يتلقاه من خطاب، وما يمارسه، فإنه ليس إلا مجرد خطاب مضلل، وممارسة مضللة، فإنه سيشرع، مباشرة، في مقاومة التضليل، مهما كانت درجته، ومهما كانت صفة الممارس للتضليل، على جميع المستويات: الاقتصادية، والاجتماعية، والثقافية، والسياسية، حتى ينفضح الممارس للتضليل، في القول، وفي العمل، ومن أجل أن يصير محاصرا، اقتصاديا، واجتماعيا، وثقافيا، وسياسيا، سعيا إلى جعله يتراجع إلى الوراء، ويختفي، باحثا عن مكان آخر، لا يعرف فيه، بممارسته للتضليل، ولن يجد ذلك المكان، إلا بعد فوات الأوان.وما دام عدم الوضوح في القول، وفي العمل، لا ينتج إلا التضليل، فإن التضليل على المستوى الفكري، يعتبر خطرا؛ لأنه يستهدف المجتمع برمته. ولكن، عندما نحرص على أن يكون الفكر واضحا، فإننا نقطع الطريق أمام شيوع الوضوح الفكري، فيصير الوضوح الفكري، هو السائد في الواقع، وهو الفاعل فيه، وهو الموحد للممارسة العامة، وللممارسة الخاصة.فما المراد بالوضوح الفكري؟وما المراد بعدم الوضوح الفكري؟وكيف يصير الواقع، في تجلياته المختلفة، بسيادة الوضوح؟وكيف يصير الواقع، في تجلياته المختلفة، كذلك، بسيادة التضليل؟وما هي النتائج، التي يؤدي إليها الوضوح الفكري؟وهل ينتج الفكر الواضح، ممارسة واضحة؟وهل ينتج الفكر المضلل، ممارسة مضللة؟وما المقصود بالقول الشائع، في المجتمعات العربية بالخصوص، (الجزاء من جنس العمل)؟أليس جزاء الوضوح، ممارسة واضحة؟أليس جزاء التضليل، ممارسة مضللة؟ما العمل، من أجل جعل الوضوح الفكري، والوضوح في الممارسة، هو السائد في المجتمع، الذي نعيش فيه؟إن المراد بالوضوح، في الفكر، هو العمل على أن تكون الأفكار المقدمة، في إطار معين، واضحة، على مستوى المنهج، وعلى مستوى الأفكار الخاضعة للتناول المنهجي، على المستوى الفكري، وعلى مستوى التداول العام، وعلى مستوى الأفكار الواضحة، وعلى مستوى التطور المنهجي، والفكري، سعيا إلى تحرير الإنسان: اقتصاديا، واجتماعيا، وثقافيا، وسياسيا، حتى يصير الفكر المتداول بين الناس، واضحا، ووسيلة للتعبئة النظرية، والفكرية، للجماهير الشعبية الكادحة، حتى تصير حاملة لوعيها بالذات، وبالأوضاع الاقتصادية، والاجتماعية، والثقافية، والسياسية، وبما يجب عمله، من أجل تحسين أوضاعها المادية، والمعنوية.والمنهج الذي يجب اتباعه، من أجل العمل على تغيير الواقع الاقتصادي، والاجتماعي، والثقافي، والسياسي، حتى يصير في خدمة الجماهير الشعبية الكادحة، وطليعتها الطبقة العاملة.ذلك، أن الفكر، عندما يكون واضحا، يقوم بدور مهم، وأساسي، في جعل الجماهير الشعبية الكادحة، وطليعتها الطبقة العا ......
#المناضل
#اليساري
#يهوى
#الوضوح.....31
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=756418
الحوار المتمدن
محمد الحنفي - المناضل اليساري حين يهوى الوضوح.....31
محمد الحنفي : المناضل اليساري حين يهوى الوضوح.....32
#الحوار_المتمدن
#محمد_الحنفي الوضوح في الممارسة يستلزم الوضوح في الفكر:.....3ويمكن أن نعتبر الفكر موجها للممارسة، بصفة عامة؛ لأن الفكر، عندما لا يكون موجها للممارسة، التي تنتظم في إطار المجتمع، فإننا، سنجد أنفسنا ،غير قادرين على إعطاء الفكر قيمة معينة، مع أن ممارسة الإنسان، أي إنسان، كيفما كان نوعه، لا بد لها من فكر يوجهها؛ لأن الإنسان، لا يمكن أن يمارس بدون توجيه الفكر، ولا يمكن لأي فكر أن ينمو، وأن يزدهر، بدون الاحتكاك بأي فكر، كيفما كان نوع هذا الفكر، من خلال الممارسة. فاصطدام الممارسة، هو اصطدام للأفكار، وتقاطع الممارسة، هو تقاطع للأفكار، وانسجام الممارسة، هو انسجام للأفكار.لذلك، ذهبنا إلى أن الاحتكاك بالأفكار، من خلال الاحتكاك بالممارسات، يجعل الأفكار تتقدم، وتتطور، وتنمو في اتجاه التأثير المتزايد على الممارسة الإنسانية في الواقع. وبقدر ما يرتقي الفكر، ترتقي الممارسة، وبقدر ما ترتقي الممارسة، يرتقي الفكر، نظرا للعلاقة الجدلية القائمة بين الفكر، وبين الممارسة.فماذا نعني بتوجيه الفكر للممارسة؟وما المراد بكون الممارسة، التي تقف وراء تقدم الفكر، وتطوره؟ألا يقف الفكر المتقدم، والمتطور، وراء تقدم، وتطور الممارسة؟لماذا اعتبرنا أن العلاقة بين الفكر، والممارسة، علاقة جدلية؟لماذا، لا نعتبر، أن العلاقة بين الفكر، والممارسة، علاقة تبعية الممارسة للفكر، وعلاقة تبعية الفكر للممارسة؟أليست العلاقة بين الفكر، والممارسة، علاقة عضوية؟ما الذي يجعل الممارسة مطورة للفكر، ويجعل الفكر مطورا للممارسة؟أليس الفكر، والممارسة، متناقضان، أو متقاطعان، أو منسجمان؟إننا عندما نطرح هذه الأسئلة، لا نطرحها من أجل الإنسان، وإنما من أجل إيجاد الوسائل، التي تمكن من العمل، على تمكن الإنسان في المجتمع، من التمتع بحقوقه الإنسانية، التي التي تمكنه من الاتقاء بقيمه الإنسانية: الاقتصادية، والاجتماعية، والثقافية، والسياسية؛ لأنه بدون الارتقاء بحقوق الإنسان، لا يرتقي الإنسان، وبدون الارتقاء بالإنسان، لا ترتقي حقوق الإنسان، ذات الطابع الاقتصادي، والاجتماعي، والثقافي، والسياسي، التي ترتقي بالإنسان، ويرتقي بها الإنسان.وانطلاقا من هذا التأطير، الذي وقف وراء طرح الأسئلة أعلاه، فإن الشروع في الأجوبة، يقتضي منا، أن نعمل على أن تكون الأجوبة معالجة لمنحى السؤال / الأسئلة. وفي نفس الوقت، أن تكون الأجوبة منسجمة مع السياق، الذي فرض طرح الأسئلة، حرصا منا على التكامل بين الجواب على السؤال، وانسجام الجواب مع السياق العام، الذي فرض طرح الأسئلة، حتى يحصل التكامل في بناء الموضوع، الذي نحن بصدد بنائه.فماذا نعني بتوجيه الفكر للممارسة؟إن أي عمل نقوم به، في حياتنا، سواء كنا متعلمين، أو غير متعلمين، لا بد وأن يكون مسبوقا بفكر يحدد:ما ذا نعمل؟وكيف يجب أن نعمل؟حتى يتم تحويل الفكر، إلى ممارسة، ومن أجل أن تقوم الممارسة، بتحويل الفكر، إلى إنتاج مادي، يصير في خدمة الناس، على المستوى المادي.فالفكر، هو تصور لسلوك، وتصور للإنتاج، وتصور لطريقة الإنتاج ،وتصور للكيان المادي، والمعنوي، لمنتوج الممارسة، التي هي بمثابة عملية تحويل الفكر، إلى ممارسة من جهة، وإلى كيان مادي معنوي من جهة أخرى، حتى يدخل في إطار الأشياء، التي يحتاج إليها الناس، في حياتهم الاقتصادية، والاجتماعية، والثقافية، والسياسية، سواء كانت مادية، أو معنوية؛ لأنه لا وجود لشيء قائم في الحياة، ويتداوله الناس فيما بينهم، دون أن يكون مسبوقا بفكر معين، و ......
#المناضل
#اليساري
#يهوى
#الوضوح.....32
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=756640
#الحوار_المتمدن
#محمد_الحنفي الوضوح في الممارسة يستلزم الوضوح في الفكر:.....3ويمكن أن نعتبر الفكر موجها للممارسة، بصفة عامة؛ لأن الفكر، عندما لا يكون موجها للممارسة، التي تنتظم في إطار المجتمع، فإننا، سنجد أنفسنا ،غير قادرين على إعطاء الفكر قيمة معينة، مع أن ممارسة الإنسان، أي إنسان، كيفما كان نوعه، لا بد لها من فكر يوجهها؛ لأن الإنسان، لا يمكن أن يمارس بدون توجيه الفكر، ولا يمكن لأي فكر أن ينمو، وأن يزدهر، بدون الاحتكاك بأي فكر، كيفما كان نوع هذا الفكر، من خلال الممارسة. فاصطدام الممارسة، هو اصطدام للأفكار، وتقاطع الممارسة، هو تقاطع للأفكار، وانسجام الممارسة، هو انسجام للأفكار.لذلك، ذهبنا إلى أن الاحتكاك بالأفكار، من خلال الاحتكاك بالممارسات، يجعل الأفكار تتقدم، وتتطور، وتنمو في اتجاه التأثير المتزايد على الممارسة الإنسانية في الواقع. وبقدر ما يرتقي الفكر، ترتقي الممارسة، وبقدر ما ترتقي الممارسة، يرتقي الفكر، نظرا للعلاقة الجدلية القائمة بين الفكر، وبين الممارسة.فماذا نعني بتوجيه الفكر للممارسة؟وما المراد بكون الممارسة، التي تقف وراء تقدم الفكر، وتطوره؟ألا يقف الفكر المتقدم، والمتطور، وراء تقدم، وتطور الممارسة؟لماذا اعتبرنا أن العلاقة بين الفكر، والممارسة، علاقة جدلية؟لماذا، لا نعتبر، أن العلاقة بين الفكر، والممارسة، علاقة تبعية الممارسة للفكر، وعلاقة تبعية الفكر للممارسة؟أليست العلاقة بين الفكر، والممارسة، علاقة عضوية؟ما الذي يجعل الممارسة مطورة للفكر، ويجعل الفكر مطورا للممارسة؟أليس الفكر، والممارسة، متناقضان، أو متقاطعان، أو منسجمان؟إننا عندما نطرح هذه الأسئلة، لا نطرحها من أجل الإنسان، وإنما من أجل إيجاد الوسائل، التي تمكن من العمل، على تمكن الإنسان في المجتمع، من التمتع بحقوقه الإنسانية، التي التي تمكنه من الاتقاء بقيمه الإنسانية: الاقتصادية، والاجتماعية، والثقافية، والسياسية؛ لأنه بدون الارتقاء بحقوق الإنسان، لا يرتقي الإنسان، وبدون الارتقاء بالإنسان، لا ترتقي حقوق الإنسان، ذات الطابع الاقتصادي، والاجتماعي، والثقافي، والسياسي، التي ترتقي بالإنسان، ويرتقي بها الإنسان.وانطلاقا من هذا التأطير، الذي وقف وراء طرح الأسئلة أعلاه، فإن الشروع في الأجوبة، يقتضي منا، أن نعمل على أن تكون الأجوبة معالجة لمنحى السؤال / الأسئلة. وفي نفس الوقت، أن تكون الأجوبة منسجمة مع السياق، الذي فرض طرح الأسئلة، حرصا منا على التكامل بين الجواب على السؤال، وانسجام الجواب مع السياق العام، الذي فرض طرح الأسئلة، حتى يحصل التكامل في بناء الموضوع، الذي نحن بصدد بنائه.فماذا نعني بتوجيه الفكر للممارسة؟إن أي عمل نقوم به، في حياتنا، سواء كنا متعلمين، أو غير متعلمين، لا بد وأن يكون مسبوقا بفكر يحدد:ما ذا نعمل؟وكيف يجب أن نعمل؟حتى يتم تحويل الفكر، إلى ممارسة، ومن أجل أن تقوم الممارسة، بتحويل الفكر، إلى إنتاج مادي، يصير في خدمة الناس، على المستوى المادي.فالفكر، هو تصور لسلوك، وتصور للإنتاج، وتصور لطريقة الإنتاج ،وتصور للكيان المادي، والمعنوي، لمنتوج الممارسة، التي هي بمثابة عملية تحويل الفكر، إلى ممارسة من جهة، وإلى كيان مادي معنوي من جهة أخرى، حتى يدخل في إطار الأشياء، التي يحتاج إليها الناس، في حياتهم الاقتصادية، والاجتماعية، والثقافية، والسياسية، سواء كانت مادية، أو معنوية؛ لأنه لا وجود لشيء قائم في الحياة، ويتداوله الناس فيما بينهم، دون أن يكون مسبوقا بفكر معين، و ......
#المناضل
#اليساري
#يهوى
#الوضوح.....32
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=756640
الحوار المتمدن
محمد الحنفي - المناضل اليساري حين يهوى الوضوح.....32
محمد الحنفي : المناضل اليساري حين يهوى الوضوح.....33
#الحوار_المتمدن
#محمد_الحنفي الوضوح في الممارسة يستلزم الوضوح في الفكر:.....4ومعلوم: أن الفكر، والممارسة، متناقضان، أو متقاطعان، أو منسجمان؛ لأن المناضل الحزبي، لا يمارس ممارسة متناقضة مع الفكر الحزبي، كيفما يكون الفكر الحزبي: اشتراكيا، والممارسة إقطاعية، أو بورجوازية، أو مجسدة للتحالف البورجوازي / الإقطاعي المتخلف. وقد تكون الممارسة مختلفة عن الفكر، في نقط معينة، ومتفقة مع الفكر، في نقط أخرى، وقد تكون الممارسة منسجمة مع الفكر الحزبي، جملة، وتفصيلا.ولذلك، فالحزبيون، في أي حزب، قد يكون من بينهم، من لا يجمعه بالحزب، إلا الادعاء، كما يدل على ذلك: كون الفكر الحزبي، في واد، والممارسة، في واد آخر. ومثل هؤلاء، يسيؤون للتنظيم الحزبي، ولا يفيدونه بأي شيء، سواء كان هذا الحزب إقطاعيا، أو بورجوازيا، أو حزبا للتحالف البورجوازي / الإقطاعي المتخلف، أو حزبا للبورجوازية الصغرى، أو حزبا للعمال، وباقي الأجراء، وسائر الكادحين.أما إذا كانت الممارسة متقاطعة مع الفكر العلمي، فإن الحزبي، من الذين قال قيهم الله تعالى: (يومنون ببعض، ويكفرون ببعض). أي أنه يقتنع ببعض الفكر الحزبي، ولا يقتنع بالبعض الآخر، مما يجعله، في ممارسته، قد يكون حزبيا، وقد لا يكون كذلك. وهؤلاء قد يقومون بعمل يضر أي حزب ينتمون إليه، وقد يقومون بعمل يقيد ذلك الحزب.وبالنسبة للممارسة المنسجمة مع الفكر الحزبي، الذي يقتنع به، ويمارسه، سواء كان هذا الفكر إقطاعيا، أو بورجوازيا، أو فكرا للتحالف البورجوازي الإقطاعي المتخلف، أو حزبا بورجوازيا صغيرا، أو حزبا للعمال، وباقي الأجراء، وسائر الكادحين. ومثل هؤلاء، الذين تنسجم ممارستهم مع الفكر الحزبي، لا يعرفون إلا إفادة الحزب: أيديولوجيا وتنظيمأ وسياسة.ولإزالة الخلط بين الفكر، والممارسة، والغموض، الذي قد يسود بينهما، لا بد من الحرص على:1) أن يكون الفكر الحزبي واضحا، وضوح الشمس في كبد السماء، حتى لا يختلط الأمر على كل من يتعامل مع هذا الفكر، في مختلف القطاعات: الاقتصادية، والاجتماعية، والثقافية، والسياسية، خاصة، وأن وضوح الفكر، يجعل الممارسة، كذلك، واضحة للعيان، باعتبارها تجسيدا للفكر الواضح، المنتج للممارسة الواضحة، الذي يضمن أمرين أساسيين:الأمر الأول: المحافظة على المناضلين الأوفياء، الذين ألفوا الاقتناع بالوضوح الأيديولوجي، والتنظيمي، والسياسي، في الفكر، وفي الممارسة، التي يوجهها الفكر.الأمر الثاني: اعتبار الوضوح الأيديولوجي، والتنظيمي، والسياسي، وسيلة للتأثير في الجماهير الشعبية الكادحة، والتفاعل معها، في أفق التأثر بها، وضمان وفود مناضلين جددا، إلى الحركة اليسارية، من صفوفها، خاصة وأن نهج الوضوح، في الفكر الموجه للممارسة، يعتبر، أيضا، وسيلة للارتقاء بالحزب، وبالمناضلات، والمناضلين الحزبيين، على أساس: أن الحزب ينمو أيديولوجيا، وتنظيميا، وسياسيا، وعدديا.2) أن تكون الأيديولوجية واضحة، حتى يستطيع المنتمون إلى اليسار، والمتعاملون معه، استيعابها بسهولة، حتى تنتشر، عن طريقهم، في صفوف العمال، وباقي الأجراء، وسائر الكادحين. ومن أجل أن يصير الوضوح الأيديولوجي، وسيلة لتوسع دائرة المتعاطفين مع الحزب، الذين يعتبرون وسيلة لإفراز مناضلين جددا، من بينهم، يصيرون منتمين إلى الحزب اليساري، أو إلى الأحزاب اليسارية، حتى يطمئن المناضلون الأوفياء، على كون الوضوح، وسيلة لتطور الأيديولوجية، وتوسع، وتطور التنظيم، بالإضافة إلى جعل التنظيم اليساري، قاطرة تقود النضال الجماهيري الواسع، في أفق تحقيق المطالب الاقتصادية، والاجتماعية، والثقافية، والسي ......
#المناضل
#اليساري
#يهوى
#الوضوح.....33
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=756925
#الحوار_المتمدن
#محمد_الحنفي الوضوح في الممارسة يستلزم الوضوح في الفكر:.....4ومعلوم: أن الفكر، والممارسة، متناقضان، أو متقاطعان، أو منسجمان؛ لأن المناضل الحزبي، لا يمارس ممارسة متناقضة مع الفكر الحزبي، كيفما يكون الفكر الحزبي: اشتراكيا، والممارسة إقطاعية، أو بورجوازية، أو مجسدة للتحالف البورجوازي / الإقطاعي المتخلف. وقد تكون الممارسة مختلفة عن الفكر، في نقط معينة، ومتفقة مع الفكر، في نقط أخرى، وقد تكون الممارسة منسجمة مع الفكر الحزبي، جملة، وتفصيلا.ولذلك، فالحزبيون، في أي حزب، قد يكون من بينهم، من لا يجمعه بالحزب، إلا الادعاء، كما يدل على ذلك: كون الفكر الحزبي، في واد، والممارسة، في واد آخر. ومثل هؤلاء، يسيؤون للتنظيم الحزبي، ولا يفيدونه بأي شيء، سواء كان هذا الحزب إقطاعيا، أو بورجوازيا، أو حزبا للتحالف البورجوازي / الإقطاعي المتخلف، أو حزبا للبورجوازية الصغرى، أو حزبا للعمال، وباقي الأجراء، وسائر الكادحين.أما إذا كانت الممارسة متقاطعة مع الفكر العلمي، فإن الحزبي، من الذين قال قيهم الله تعالى: (يومنون ببعض، ويكفرون ببعض). أي أنه يقتنع ببعض الفكر الحزبي، ولا يقتنع بالبعض الآخر، مما يجعله، في ممارسته، قد يكون حزبيا، وقد لا يكون كذلك. وهؤلاء قد يقومون بعمل يضر أي حزب ينتمون إليه، وقد يقومون بعمل يقيد ذلك الحزب.وبالنسبة للممارسة المنسجمة مع الفكر الحزبي، الذي يقتنع به، ويمارسه، سواء كان هذا الفكر إقطاعيا، أو بورجوازيا، أو فكرا للتحالف البورجوازي الإقطاعي المتخلف، أو حزبا بورجوازيا صغيرا، أو حزبا للعمال، وباقي الأجراء، وسائر الكادحين. ومثل هؤلاء، الذين تنسجم ممارستهم مع الفكر الحزبي، لا يعرفون إلا إفادة الحزب: أيديولوجيا وتنظيمأ وسياسة.ولإزالة الخلط بين الفكر، والممارسة، والغموض، الذي قد يسود بينهما، لا بد من الحرص على:1) أن يكون الفكر الحزبي واضحا، وضوح الشمس في كبد السماء، حتى لا يختلط الأمر على كل من يتعامل مع هذا الفكر، في مختلف القطاعات: الاقتصادية، والاجتماعية، والثقافية، والسياسية، خاصة، وأن وضوح الفكر، يجعل الممارسة، كذلك، واضحة للعيان، باعتبارها تجسيدا للفكر الواضح، المنتج للممارسة الواضحة، الذي يضمن أمرين أساسيين:الأمر الأول: المحافظة على المناضلين الأوفياء، الذين ألفوا الاقتناع بالوضوح الأيديولوجي، والتنظيمي، والسياسي، في الفكر، وفي الممارسة، التي يوجهها الفكر.الأمر الثاني: اعتبار الوضوح الأيديولوجي، والتنظيمي، والسياسي، وسيلة للتأثير في الجماهير الشعبية الكادحة، والتفاعل معها، في أفق التأثر بها، وضمان وفود مناضلين جددا، إلى الحركة اليسارية، من صفوفها، خاصة وأن نهج الوضوح، في الفكر الموجه للممارسة، يعتبر، أيضا، وسيلة للارتقاء بالحزب، وبالمناضلات، والمناضلين الحزبيين، على أساس: أن الحزب ينمو أيديولوجيا، وتنظيميا، وسياسيا، وعدديا.2) أن تكون الأيديولوجية واضحة، حتى يستطيع المنتمون إلى اليسار، والمتعاملون معه، استيعابها بسهولة، حتى تنتشر، عن طريقهم، في صفوف العمال، وباقي الأجراء، وسائر الكادحين. ومن أجل أن يصير الوضوح الأيديولوجي، وسيلة لتوسع دائرة المتعاطفين مع الحزب، الذين يعتبرون وسيلة لإفراز مناضلين جددا، من بينهم، يصيرون منتمين إلى الحزب اليساري، أو إلى الأحزاب اليسارية، حتى يطمئن المناضلون الأوفياء، على كون الوضوح، وسيلة لتطور الأيديولوجية، وتوسع، وتطور التنظيم، بالإضافة إلى جعل التنظيم اليساري، قاطرة تقود النضال الجماهيري الواسع، في أفق تحقيق المطالب الاقتصادية، والاجتماعية، والثقافية، والسي ......
#المناضل
#اليساري
#يهوى
#الوضوح.....33
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=756925
الحوار المتمدن
محمد الحنفي - المناضل اليساري حين يهوى الوضوح.....33
محمد الحنفي : المناضل اليساري حين يهوى الوضوح.....34
#الحوار_المتمدن
#محمد_الحنفي الهوية اليسارية لا يمكن أن تكون إلا هوية يسارية:.....1وفي مناقشتنا للهوية اليسارية، نبدأ بالسؤال:من هو اليساري؟وهو سؤال، يحيلنا إلى مناقشة شخصية اليساري، الذي يفترض فيه أنه يقتنع بالاشتراكية العلمية، التي يعتمدها أساسا لبناء أيديولوجية الطبقة العاملة، وباقي الأجراء، وسائر الكادحين. والذي ينضاف، هو الهوية الأيديولوجية لليسار، للدفاع عن مصالح العمال، وباقي الأجراء، وسائر الكادحين، ومن أجل أن يعمل على مصالح العمال، وحلفائهم من الكادحين، على أن يفضح الأسس، التي قامت عليها السياسة الرسمية، وسياسة الأحزاب الرجعية المتخلفة، والأحزاب التي تعمل على التوجيه الرسمي، في اتخاذ المواقف السياسية، الأمر الذي يترتب عنه: اعتبار وجود اليساري، مسألة أساسية، في مواجهة السياسة الرسمية، وفي مواجهة، وفضح، وتشويه المواقف السياسية، لأحزاب الطبقة الإقطاعية، أو البورجوازية، أو التحالف البورجوازي / الإقطاعي المتخلف، أو الأحزاب البورجوازية الصغرى، بما فيها الأحزاب المؤدلجة للدين الإسلامي، سواء تم الاعتراف بها، أو لم يتم؛ لأنها لا تخرج عن كونها تعمل على تأبيد الاستبداد القائم، أو تسعى إلى فرض استبداد بديل.وانطلاقا مما رأينا، فإن اليساري، ليس هو كل من يدعي الانتماء إلى اليسار، ولا هو اليساري بالاسم فقط، دون أن يقتنع بالاشتراكية العلمية، وبقوانينها: المادية الجدلية، والمادية التاريخية، وباعتبارها وسيلة يعتمدها المناضل اليساري، في التحليل الملموس، للواقع الملموس. وهو ما يعني: أن اليساري الحقيقي، هو كل مقتنع بالاشتراكية العلمية، وبأيديولوجية اليسار، ويجد نفسه، تلقائيا، يدافع عن مصالح العمال، وباقي الأجراء، وسائر الكادحين، ويمارس نضالاته اليسارية، في أفق تحرير الإنسان، والأرض، وتحقيق الديمقراطية، بمضامينها: الاقتصادية، والاجتماعية، والثقافية، والسياسية، ويعمل على تحقيق العدالة الاجتماعية، بمضمون التوزيع العادل للثروة المادية، والمعنوية، في أفق بناء الدولة الاشتراكية، التي تشرف على تنظيم التوزيع العادل للثروة المادية، والمعنوية، على جميع أفراد المجتمع، وعلى أساس الاستحقاق، الذي يقتضي من الدولة الاشتراكية، أن لا تمكن أي شخص، من دخل اقتصادي معين، على أساس الريع، إلا إذا كان عاطلا، يعوض عن العطالة، أو مريضا، لا يستطيع الذهاب إلى العمل، أو عاجزا عن العمل، سواء تعلق الأمر بالذكور، أو بالإناث، على حد سواء. واليساري عندما يقود نضالات الكادحين، في أفق بناء الاشتراكية، يكون قد أدى دوره أيديولوجيا، وتنظيميا، وسياسيا، ونضاليا، وتحقيقا لأهداف التحرير، والديمقراطية، والاشتراكية، كما سطرها الشهيد عمر بنجلون.فالهوية اليسارية، إذا، هي الهوية القائمة على مجموعة من الأسس، التي نجد من بينها1) الاقتناع بالاشتراكية العلمية، باعتبارها وسيلة، وهدف، وبالقوانين العلمية: المادية الجدلية، والمادية التاريخية، في تطورهما، وبضرورة التمرس على توظيف تلك القوانين العلمية، في عملية التحليل الملموس، للواقع الملموس، من أجل معرفة القوانين التي تحكم الواقع القائم، والعمل على تغيير الواقع المادي، والمعنوي، والعمل على إنضاج قوانين بديلة، لتغيير الواقع، حتى يصير في خدمة العمال، وباقي الأجراء، وسائر الكادحين.2) الانتظام في الحزب اليساري، الذي يقود اليساريات، واليساريين، من أجل التحرير، والديمقراطية، والعدالة الاجتماعية: بمضمون التوزيع العادل للثروة المادية، والمعنوية، في أفق الاشتراكية.3) الاقتناع، بضرورة الاستفادة من التجارب اليسارية، وتجارب الحكم الاشتراكية؛ ......
#المناضل
#اليساري
#يهوى
#الوضوح.....34
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=757164
#الحوار_المتمدن
#محمد_الحنفي الهوية اليسارية لا يمكن أن تكون إلا هوية يسارية:.....1وفي مناقشتنا للهوية اليسارية، نبدأ بالسؤال:من هو اليساري؟وهو سؤال، يحيلنا إلى مناقشة شخصية اليساري، الذي يفترض فيه أنه يقتنع بالاشتراكية العلمية، التي يعتمدها أساسا لبناء أيديولوجية الطبقة العاملة، وباقي الأجراء، وسائر الكادحين. والذي ينضاف، هو الهوية الأيديولوجية لليسار، للدفاع عن مصالح العمال، وباقي الأجراء، وسائر الكادحين، ومن أجل أن يعمل على مصالح العمال، وحلفائهم من الكادحين، على أن يفضح الأسس، التي قامت عليها السياسة الرسمية، وسياسة الأحزاب الرجعية المتخلفة، والأحزاب التي تعمل على التوجيه الرسمي، في اتخاذ المواقف السياسية، الأمر الذي يترتب عنه: اعتبار وجود اليساري، مسألة أساسية، في مواجهة السياسة الرسمية، وفي مواجهة، وفضح، وتشويه المواقف السياسية، لأحزاب الطبقة الإقطاعية، أو البورجوازية، أو التحالف البورجوازي / الإقطاعي المتخلف، أو الأحزاب البورجوازية الصغرى، بما فيها الأحزاب المؤدلجة للدين الإسلامي، سواء تم الاعتراف بها، أو لم يتم؛ لأنها لا تخرج عن كونها تعمل على تأبيد الاستبداد القائم، أو تسعى إلى فرض استبداد بديل.وانطلاقا مما رأينا، فإن اليساري، ليس هو كل من يدعي الانتماء إلى اليسار، ولا هو اليساري بالاسم فقط، دون أن يقتنع بالاشتراكية العلمية، وبقوانينها: المادية الجدلية، والمادية التاريخية، وباعتبارها وسيلة يعتمدها المناضل اليساري، في التحليل الملموس، للواقع الملموس. وهو ما يعني: أن اليساري الحقيقي، هو كل مقتنع بالاشتراكية العلمية، وبأيديولوجية اليسار، ويجد نفسه، تلقائيا، يدافع عن مصالح العمال، وباقي الأجراء، وسائر الكادحين، ويمارس نضالاته اليسارية، في أفق تحرير الإنسان، والأرض، وتحقيق الديمقراطية، بمضامينها: الاقتصادية، والاجتماعية، والثقافية، والسياسية، ويعمل على تحقيق العدالة الاجتماعية، بمضمون التوزيع العادل للثروة المادية، والمعنوية، في أفق بناء الدولة الاشتراكية، التي تشرف على تنظيم التوزيع العادل للثروة المادية، والمعنوية، على جميع أفراد المجتمع، وعلى أساس الاستحقاق، الذي يقتضي من الدولة الاشتراكية، أن لا تمكن أي شخص، من دخل اقتصادي معين، على أساس الريع، إلا إذا كان عاطلا، يعوض عن العطالة، أو مريضا، لا يستطيع الذهاب إلى العمل، أو عاجزا عن العمل، سواء تعلق الأمر بالذكور، أو بالإناث، على حد سواء. واليساري عندما يقود نضالات الكادحين، في أفق بناء الاشتراكية، يكون قد أدى دوره أيديولوجيا، وتنظيميا، وسياسيا، ونضاليا، وتحقيقا لأهداف التحرير، والديمقراطية، والاشتراكية، كما سطرها الشهيد عمر بنجلون.فالهوية اليسارية، إذا، هي الهوية القائمة على مجموعة من الأسس، التي نجد من بينها1) الاقتناع بالاشتراكية العلمية، باعتبارها وسيلة، وهدف، وبالقوانين العلمية: المادية الجدلية، والمادية التاريخية، في تطورهما، وبضرورة التمرس على توظيف تلك القوانين العلمية، في عملية التحليل الملموس، للواقع الملموس، من أجل معرفة القوانين التي تحكم الواقع القائم، والعمل على تغيير الواقع المادي، والمعنوي، والعمل على إنضاج قوانين بديلة، لتغيير الواقع، حتى يصير في خدمة العمال، وباقي الأجراء، وسائر الكادحين.2) الانتظام في الحزب اليساري، الذي يقود اليساريات، واليساريين، من أجل التحرير، والديمقراطية، والعدالة الاجتماعية: بمضمون التوزيع العادل للثروة المادية، والمعنوية، في أفق الاشتراكية.3) الاقتناع، بضرورة الاستفادة من التجارب اليسارية، وتجارب الحكم الاشتراكية؛ ......
#المناضل
#اليساري
#يهوى
#الوضوح.....34
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=757164
الحوار المتمدن
محمد الحنفي - المناضل اليساري حين يهوى الوضوح.....34
محمد الحنفي : المناضل اليساري حين يهوى الوضوح.....35
#الحوار_المتمدن
#محمد_الحنفي الهوية اليسارية لا يمكن أن تكون إلا هوية يسارية:.....2وحتى يقوم اليساري بدوره، يجب أن يكون:1) مستوعبا للواقع المادي، والمعنوي، في شموليته، وفي مكوناته: الاقتصادية، والاجتماعية، والثقافية، والسياسية، سعيا إلى تحرير الإنسان: ماديا، ومعنويا، وحرصا على تمكين هذا الإنسان، في شموليته، من حقه في الثروة الوطنية: المادية، والمعنوية، كما هو الشأن بالنسبة للإنسان المتقدم، والمتطور، في إطار مجتمع متحرر، وديمقراطي، واشتراكي؛ لأن المجتمع الرأسمالي، هو مجتمع غير متحرر، وغير ديمقراطي، وغير عادل، مهما ادعى ذلك، ومهما اعتبر نفسه متحررا، وديمقراطيا، وعادلا؛ لأن التحرر، والديمقراطية، والعدالة الاجتماعية، تعادل المجال القائم على الاستغلال المادي، والمعنوي.2) مستوعبا للقوانين، التي تحكم الواقع المادي، والمعنوي، خاصة، وأن معرفة القوانين المتحكمة في الواقع، هي قوانين، تقتضي الوقوف عليها، بإعمال قوانين: المادية الجدلية، والمادية التاريخية، لتفكيك الواقع، من أجل اكتشاف القوانين المتحكمة فيه، وصولا إلى اكتشاف ما يجب عمله، في أفق العمل على تغيير الواقع، تغييرا شموليا.3) استيعاب أدبيات اليسار، في تاريخيتها، وراهنيتها، باعتبارها أدبيات، قامت على أساس تفاعل اليسار مع الواقع المادي، والمعنوي: اقتصاديا، واجتماعيا، وثقافيا، وسياسيا. وحتى يستعين بتلك الأدبيات، في بناء الرؤيا التي يجب أن يكون عليها الواقع، على جميع المستويات، حتى يصير في خدمة الإنسان، بصفة عامة، وفي خدمة العمال، وباقي الأجراء، وسائر الكادحين، بصفة خاصة، أملا في تكريس تجدد الواقع باستمرار، كتعبير عن تطوره، وتطويره، في أفق أن يأخذ باللازمة، التي تجعله يحن، باستمرار، إلى الإنسان، مهما كان هذا الإنسان، من أجل إسعاده.4) استيعاب تجارب الأحزاب اليسارية، على المستوى الوطني، والقومي، والقاري، والعالمي، والاستعانة بأدبياتها، في أفق الاستفادة منها، لتطوير الرؤيا الصحيحة، للواقع المادي، والمعنوي، حتى يتم التعامل معه برؤيا سليمة، وواقعية، وهادفة، ومتمكنة من حماية التغييب، التي تستهدف الواقع، في شموليته، حتى يتأتى له أن يصير في خدمة الإنسان، وفي خدمة العمال، وباقي الأجراء، وسائر الكادحين.5) استيعاب التجارب الاشتراكية، التي عرفتها البشرية، في جميع قارات الأرض، بما في ذلك، أميريكا، التي تواجه منها الولايات المتحدة الأمريكية، باعتبارها دولة رأسمالية عظمى، خاصة، وأن التجارب الاشتراكية، تعتبر امتدادا للتجارب الحزبية، على أرض الواقع، في بناء الدولة الاشتراكية، وفي تنظيم الاقتصاد الاشتراكي، للتجارب الحزبية، على أرض الواقع، في بناء الدولة الاشتراكية، وفي تنظيم الاقتصاد الاشتراكي، والاجتماع الاشتراكي، والثقافة الاشتراكية. وهو ما يترتب عنه: إغناء المعرفة الحقيقية، حتى يمتلك السلاح، الذي يواجه به النظام الرأسمالي التبعي، والرأسمالي العالمي، ويمكنه من فسح المجال للأجيال الصاعدة، من أجل امتلاك نفس السلاح الاشتراكي، الذي يمكن هذه الأجيال، من دخر الرأسمالية المحلية، التابعة للنظام الرأسمالي، وإقامة الدولة الاشتراكية، التي تساهم في ذخر النظام الرأسمالي العالمي، في أفق تخلص البشرية، بصفة نهائية، من النظام الرأسمالي، وإقامة النظام الاشتراكي، في جميع البلدان، وفي كل القارات، حتى تسعى البشرية إلى النظام الشيوعي العالمي، الذي تصبح فيه السلطة، في يد الشعوب، بعد أن تم التنخلص من الاستعباد، والاستبداد، والاستغلال، وإلى الأبد، لتصير الخيرات المادية، والمعنوية، في خدمة العمال، وباقي الأجراء، وسائر الكادحين، ......
#المناضل
#اليساري
#يهوى
#الوضوح.....35
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=757374
#الحوار_المتمدن
#محمد_الحنفي الهوية اليسارية لا يمكن أن تكون إلا هوية يسارية:.....2وحتى يقوم اليساري بدوره، يجب أن يكون:1) مستوعبا للواقع المادي، والمعنوي، في شموليته، وفي مكوناته: الاقتصادية، والاجتماعية، والثقافية، والسياسية، سعيا إلى تحرير الإنسان: ماديا، ومعنويا، وحرصا على تمكين هذا الإنسان، في شموليته، من حقه في الثروة الوطنية: المادية، والمعنوية، كما هو الشأن بالنسبة للإنسان المتقدم، والمتطور، في إطار مجتمع متحرر، وديمقراطي، واشتراكي؛ لأن المجتمع الرأسمالي، هو مجتمع غير متحرر، وغير ديمقراطي، وغير عادل، مهما ادعى ذلك، ومهما اعتبر نفسه متحررا، وديمقراطيا، وعادلا؛ لأن التحرر، والديمقراطية، والعدالة الاجتماعية، تعادل المجال القائم على الاستغلال المادي، والمعنوي.2) مستوعبا للقوانين، التي تحكم الواقع المادي، والمعنوي، خاصة، وأن معرفة القوانين المتحكمة في الواقع، هي قوانين، تقتضي الوقوف عليها، بإعمال قوانين: المادية الجدلية، والمادية التاريخية، لتفكيك الواقع، من أجل اكتشاف القوانين المتحكمة فيه، وصولا إلى اكتشاف ما يجب عمله، في أفق العمل على تغيير الواقع، تغييرا شموليا.3) استيعاب أدبيات اليسار، في تاريخيتها، وراهنيتها، باعتبارها أدبيات، قامت على أساس تفاعل اليسار مع الواقع المادي، والمعنوي: اقتصاديا، واجتماعيا، وثقافيا، وسياسيا. وحتى يستعين بتلك الأدبيات، في بناء الرؤيا التي يجب أن يكون عليها الواقع، على جميع المستويات، حتى يصير في خدمة الإنسان، بصفة عامة، وفي خدمة العمال، وباقي الأجراء، وسائر الكادحين، بصفة خاصة، أملا في تكريس تجدد الواقع باستمرار، كتعبير عن تطوره، وتطويره، في أفق أن يأخذ باللازمة، التي تجعله يحن، باستمرار، إلى الإنسان، مهما كان هذا الإنسان، من أجل إسعاده.4) استيعاب تجارب الأحزاب اليسارية، على المستوى الوطني، والقومي، والقاري، والعالمي، والاستعانة بأدبياتها، في أفق الاستفادة منها، لتطوير الرؤيا الصحيحة، للواقع المادي، والمعنوي، حتى يتم التعامل معه برؤيا سليمة، وواقعية، وهادفة، ومتمكنة من حماية التغييب، التي تستهدف الواقع، في شموليته، حتى يتأتى له أن يصير في خدمة الإنسان، وفي خدمة العمال، وباقي الأجراء، وسائر الكادحين.5) استيعاب التجارب الاشتراكية، التي عرفتها البشرية، في جميع قارات الأرض، بما في ذلك، أميريكا، التي تواجه منها الولايات المتحدة الأمريكية، باعتبارها دولة رأسمالية عظمى، خاصة، وأن التجارب الاشتراكية، تعتبر امتدادا للتجارب الحزبية، على أرض الواقع، في بناء الدولة الاشتراكية، وفي تنظيم الاقتصاد الاشتراكي، للتجارب الحزبية، على أرض الواقع، في بناء الدولة الاشتراكية، وفي تنظيم الاقتصاد الاشتراكي، والاجتماع الاشتراكي، والثقافة الاشتراكية. وهو ما يترتب عنه: إغناء المعرفة الحقيقية، حتى يمتلك السلاح، الذي يواجه به النظام الرأسمالي التبعي، والرأسمالي العالمي، ويمكنه من فسح المجال للأجيال الصاعدة، من أجل امتلاك نفس السلاح الاشتراكي، الذي يمكن هذه الأجيال، من دخر الرأسمالية المحلية، التابعة للنظام الرأسمالي، وإقامة الدولة الاشتراكية، التي تساهم في ذخر النظام الرأسمالي العالمي، في أفق تخلص البشرية، بصفة نهائية، من النظام الرأسمالي، وإقامة النظام الاشتراكي، في جميع البلدان، وفي كل القارات، حتى تسعى البشرية إلى النظام الشيوعي العالمي، الذي تصبح فيه السلطة، في يد الشعوب، بعد أن تم التنخلص من الاستعباد، والاستبداد، والاستغلال، وإلى الأبد، لتصير الخيرات المادية، والمعنوية، في خدمة العمال، وباقي الأجراء، وسائر الكادحين، ......
#المناضل
#اليساري
#يهوى
#الوضوح.....35
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=757374
الحوار المتمدن
محمد الحنفي - المناضل اليساري حين يهوى الوضوح.....35
محمد الحنفي : المناضل اليساري حين يهوى الوضوح.....36
#الحوار_المتمدن
#محمد_الحنفي الهوية اليسارية لا يمكن أن تكون إلا هوية يسارية:.....3وهذا الاهتمام بالعمال، كطليعة للمجتمع، وبالأجراء، وسائر الكادحين، وبالتجار الصغار، والمتوسطين، وبالفلاحين الصغار، والمتوسطين، والمعدمين، الذين لا أرض لهم، يعتبر مسالة أساسية، بالنسبة لليسار، بمستوياته الثلاثة، الذي، من المفروض فيه، إنجاز دراسات، في حق العمال، وباقي الأجراء، وسائر الكادحين. ودراسات في حق التجار الصغار، والمتوسطين، وفي حق الفلاحين الصغار، والمتوسطين، والمعدمين، الذين يعملون على تحرير أنفسهم من السلطة القائمة أولا، ومن هيمنة الفلاحين الكبار ثانيا، ومن أجل أن يرتبطوا، كحلفاء، بالعمال، وباقي الأجراء، وسائر الكادحين. وهو ما يعني قيام تحالف بين العمال، وباقي الأجراء، وسائر الكادحين، وبين التجار الصغار، والمتوسطين، والعاطلين، والمعطلين، وبين الفلاحين الصغار، والمتوسطين، والمعدمين؛ لأنه، بدون تحالف، من هذا النوع، الذي يعمل اليسار، على تحقيقه، فإن التفاعل بين اليسار، الذي يقتنع بالاشتراكية العلمية، وبين المجتمع ككل، يبقى اليسار ضعيفا، ومتراميا باستمرار، إلى الوراء، ولا يفيد الجماهير الشعبية الكادحة في شيء؛ بل يرجع عليها بالأضرار، التي لا حدود لها، على جميع المستويات.والتناقض بين النظرية اليسارية، والممارسة، التي لا علاقة لها باليسار، هو الذي يقتضي النظر لتطهير اليسار، من أمثال هؤلاء، الذين لا ينطلقون من النظرية اليسارية، حتى تصير ممارستهم: جملة، وتفصيلا، ممارسة يسارية، ومن أجل أن يستطيع اليسار، اختراق مختلف الفئات الاجتماعية، التي من مصلحتها التغيير.وللتخلص من الذين لا ينطلقون من النظرية اليسارية، في القيام بممارسة يسارية سليمة، وواضحة، فإن علينا أن نعمل على:1) استيعاب النظرية اليسارية: جملة، وتفصيلا، سواء تعلق الأمر بنظرية الحزب، حول تطور المجتمع، أو تعلق بتطور نظرية الحزب اليساري، حول تحولات الاقتصاد، والاجتماع، والثقافة، والسياسة، في اتجاه تحقيق العدالة الاجتماعية، بمضمون التوزيع العادل للثروة المادية، والمعنوية، في أفق الاشتراكية، حتى يستطيع تحديد ما يجب أن تكون عليه الممارسة اليسارية.2) الحرص على استيعاب الممارسة اليسارية القائمة، على أساس استيعاب النظرية اليسارية، من أجل أن يجتمع في شخصية المناضل اليساري، تفاعل النظرية، والممارسة، وتطور، وتطوير النظرية، والممارسة، حتى يزداد المناضل اليساري تواضعا، بإبداعه في اختراق صفوف العمال، وباقي الأجراء، وسائر الكادحين، وبتمكنه من اختراق صفوف التجار الصغار، والمتوسطين، والعاطلين، والمعطلين، وبإبداعه في اختراق صفوف الفلاحين الصغار، والمتوسطين، والمعدمين، ومن أجل أن يتقوى، بذلك، اليسار، ليصير مهيمنا في المجتمع: أيديولوجيا، وتنظيميا، وسياسيا.3) العمل على تبسيط النظرية اليسارية، حتى يصير استيعابها في متناول العمال، وباقي الأجراء، وسائر الكادحين، وفي متناول التجار الصغار، والمتوسطين، وفي متناول الفلاحين الصغار، والمتوسطين، والمعدمين، حتى لا يصاب هؤلاء جميعا، بمرض التطلعات الطبقية، الهادفة إلى الالتحاق بالطبقات الإقطاعية، أو البورجوازية، ودون المساس بالنظرية، على مستوى الجوهر، حتى يصير ذلك التبسيط، في متناول الجميع.4) النضال إلى جانب العمال، وباقي الأجراء، وسائر الكادحين، من أجل انتزاع مكاسب لصالحهم: اقتصاديا، واجتماعيا، وثقافيا، وسياسيا، حتى يصيروا ممتلكين للثقة الكاملة باليسار، من أجل أن يرتبطوا به ارتباطا جدليا، وعضويا، في أفق أن تصير أيديولوجية اليسار، معبرة عن مصالحهم الطبقية، وفي أفق اقت ......
#المناضل
#اليساري
#يهوى
#الوضوح.....36
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=757665
#الحوار_المتمدن
#محمد_الحنفي الهوية اليسارية لا يمكن أن تكون إلا هوية يسارية:.....3وهذا الاهتمام بالعمال، كطليعة للمجتمع، وبالأجراء، وسائر الكادحين، وبالتجار الصغار، والمتوسطين، وبالفلاحين الصغار، والمتوسطين، والمعدمين، الذين لا أرض لهم، يعتبر مسالة أساسية، بالنسبة لليسار، بمستوياته الثلاثة، الذي، من المفروض فيه، إنجاز دراسات، في حق العمال، وباقي الأجراء، وسائر الكادحين. ودراسات في حق التجار الصغار، والمتوسطين، وفي حق الفلاحين الصغار، والمتوسطين، والمعدمين، الذين يعملون على تحرير أنفسهم من السلطة القائمة أولا، ومن هيمنة الفلاحين الكبار ثانيا، ومن أجل أن يرتبطوا، كحلفاء، بالعمال، وباقي الأجراء، وسائر الكادحين. وهو ما يعني قيام تحالف بين العمال، وباقي الأجراء، وسائر الكادحين، وبين التجار الصغار، والمتوسطين، والعاطلين، والمعطلين، وبين الفلاحين الصغار، والمتوسطين، والمعدمين؛ لأنه، بدون تحالف، من هذا النوع، الذي يعمل اليسار، على تحقيقه، فإن التفاعل بين اليسار، الذي يقتنع بالاشتراكية العلمية، وبين المجتمع ككل، يبقى اليسار ضعيفا، ومتراميا باستمرار، إلى الوراء، ولا يفيد الجماهير الشعبية الكادحة في شيء؛ بل يرجع عليها بالأضرار، التي لا حدود لها، على جميع المستويات.والتناقض بين النظرية اليسارية، والممارسة، التي لا علاقة لها باليسار، هو الذي يقتضي النظر لتطهير اليسار، من أمثال هؤلاء، الذين لا ينطلقون من النظرية اليسارية، حتى تصير ممارستهم: جملة، وتفصيلا، ممارسة يسارية، ومن أجل أن يستطيع اليسار، اختراق مختلف الفئات الاجتماعية، التي من مصلحتها التغيير.وللتخلص من الذين لا ينطلقون من النظرية اليسارية، في القيام بممارسة يسارية سليمة، وواضحة، فإن علينا أن نعمل على:1) استيعاب النظرية اليسارية: جملة، وتفصيلا، سواء تعلق الأمر بنظرية الحزب، حول تطور المجتمع، أو تعلق بتطور نظرية الحزب اليساري، حول تحولات الاقتصاد، والاجتماع، والثقافة، والسياسة، في اتجاه تحقيق العدالة الاجتماعية، بمضمون التوزيع العادل للثروة المادية، والمعنوية، في أفق الاشتراكية، حتى يستطيع تحديد ما يجب أن تكون عليه الممارسة اليسارية.2) الحرص على استيعاب الممارسة اليسارية القائمة، على أساس استيعاب النظرية اليسارية، من أجل أن يجتمع في شخصية المناضل اليساري، تفاعل النظرية، والممارسة، وتطور، وتطوير النظرية، والممارسة، حتى يزداد المناضل اليساري تواضعا، بإبداعه في اختراق صفوف العمال، وباقي الأجراء، وسائر الكادحين، وبتمكنه من اختراق صفوف التجار الصغار، والمتوسطين، والعاطلين، والمعطلين، وبإبداعه في اختراق صفوف الفلاحين الصغار، والمتوسطين، والمعدمين، ومن أجل أن يتقوى، بذلك، اليسار، ليصير مهيمنا في المجتمع: أيديولوجيا، وتنظيميا، وسياسيا.3) العمل على تبسيط النظرية اليسارية، حتى يصير استيعابها في متناول العمال، وباقي الأجراء، وسائر الكادحين، وفي متناول التجار الصغار، والمتوسطين، وفي متناول الفلاحين الصغار، والمتوسطين، والمعدمين، حتى لا يصاب هؤلاء جميعا، بمرض التطلعات الطبقية، الهادفة إلى الالتحاق بالطبقات الإقطاعية، أو البورجوازية، ودون المساس بالنظرية، على مستوى الجوهر، حتى يصير ذلك التبسيط، في متناول الجميع.4) النضال إلى جانب العمال، وباقي الأجراء، وسائر الكادحين، من أجل انتزاع مكاسب لصالحهم: اقتصاديا، واجتماعيا، وثقافيا، وسياسيا، حتى يصيروا ممتلكين للثقة الكاملة باليسار، من أجل أن يرتبطوا به ارتباطا جدليا، وعضويا، في أفق أن تصير أيديولوجية اليسار، معبرة عن مصالحهم الطبقية، وفي أفق اقت ......
#المناضل
#اليساري
#يهوى
#الوضوح.....36
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=757665
الحوار المتمدن
محمد الحنفي - المناضل اليساري حين يهوى الوضوح.....36
محمد الحنفي : المناضل اليساري حين يهوى الوضوح.....37
#الحوار_المتمدن
#محمد_الحنفي الهوية اليسارية لا يمكن أن تكون إلا هوية يسارية:.....3إننا، بالحرص على التربية على التحرير، والديمقراطية، والعدالة الاجتماعية، في أفق الاشتراكية، إنما نعفي المجتمع، من السقوط في متاهات التخلف، ونجعله يحرص على السير في الاتجاه الصحيح، حتى يرتقي الأفراد، ويرتقي المجتمع، كمجتمع، يسعى باستمرار، إلى جعل حياته في خدمة الأمل: في تحقيق التحرير، والديمقراطية، والاشتراكية.وهذا النوع من التربية، عندما يتمرس به المجتمع، يصير حريصا على التربية على حقوق الإنسان: الاقتصادية، والاجتماعية، والثقافية، والمدنية، والسياسية، كما تراها الاشتراكية، باعتبارها حقوقا إنسانية، تفرض احترامها، بما في ذلك الحقوق الخاصة بالمرأة، كما هي واردة في اتفاقية إلغاء كافة أشكال التمييز ضد المرأة، واتفاقية حقوق الطفل، التي، بدونها، لا نستطيع أن نحترم المرأة، وأن نحترم الأطفال/ ذكورا، وإناثا.ووضوح اليسار، يقتضي أن يكون التصور مبنيا على وضوح النظرية اليسارية؛ لأنه، بقدر ما تكون النظرية واضحة، تكون الممارسة واضحة، ويكون أفق النضال واضحا، يكون اليسار، في علاقته بالجماهير الشعبية الكادحة، واضحا، وتكون الأهداف، التي يسعى إلى تحقيقها اليسار، واضحة، حتى يصير البرنامج النضالي: المرحلي / الإستراتيجي، واضحا، لا نحتاج إلى التمعن فيه كثيرا، من أجل فهمه، واستيعابه، والعمل على أجرأته.فوضوح اليسار، المبني على وضوح النظرية، في أبعادها: التاريخية، والاقتصادية، والاجتماعية، والثقافية، والسياسية: الراهنة، والمستقبلية، حتى تصير أجرأة البرنامج النضالي، في أبعاده: الاقتصادية، والاجتماعية، والثقافية، والسياسية، في متناول جميع اليساريين، ومن أجل أن تصير أجرأة البرنامج، وسيلة لإحداث تحول معين، في الواقع الاقتصادي، والاجتماعي، والثقافي، والسياسي، لصالح الجماهير الشعبية الكادحة، التي تسعى إلى تحقيق التحرير، والديمقراطية، والعدالة الاجتماعية، في أفق الاشتراكية.وأهم ما يمكن أن يتميز به المناضل اليساري، الملتزم باليسار، والمخلص له، والعامل على تطوره، وتطويره، والساعي، بالنضال المستمر، إلى تحقيق أهداف اليسار، والأمل على بلوغ غاياته، نجد أنه:1) لا بد أن يكون له اقتناع بالاشتراكية العلمية، كوسيلة، وكهدف، ولا بد أن يعمل على استيعاب قوانين المادية الجدلية، والمادية التاريخية، في تطورها، ولا بد أن يحرص على تمثل النظرية اليسارية، في ممارسته، ولا بد أن يسعى إلى نشر مضامين النظرية، في الواقع الاقتصادي، والاجتماعي، والثقافي، والسياسي، كما تقتضي منهجية الاشتراكية العلمية، التي يعتمدها كل مناضل حزبي، ويعمل على تمثلها، ما أمكن، وتوظيفها في تحليله الملموس، للواقع الملموس.2) لا بد، أن يحرص على استيعاب البرامج اليسارية: المحلية، والإقليمية، والجهوية، والوطنية، حتى يعمل على تفعيل البرنامج، في مستوياته المختلفة، بما فيها المستوى القومي، والمستوى العالمي؛ لأن البرامج الحزبية، في مستوياتها المختلفة، تعكس الرؤيا الحزبية: الاقتصادية، والاجتماعية، والثقافية، والسياسية، في مستوياتها المختلفة، حتى تصير تلك الرؤيا، هي التي تحكم الممارسة اليسارية.وممارسة المناضل اليساري، سواء كان اليسار إصلاحيا، أو تغييريا: اشتراكيا، أو تغييريا شيوعيا، وصولا إلى تحقيق الأهداف الحزبية، القريبة، والمتوسطة، وأملا في تحقيق الأهداف البعيدة.3) استيعاب المنهج الاشتراكي العلمي، القائم على أساس الاقتناع: بفلسفة الاشتراكية العلمية؛ لأنه بدون فلسفة، لا يكون علم، ولا يكون منهج علمي: تحليلي / تركيبي، م ......
#المناضل
#اليساري
#يهوى
#الوضوح.....37
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=758090
#الحوار_المتمدن
#محمد_الحنفي الهوية اليسارية لا يمكن أن تكون إلا هوية يسارية:.....3إننا، بالحرص على التربية على التحرير، والديمقراطية، والعدالة الاجتماعية، في أفق الاشتراكية، إنما نعفي المجتمع، من السقوط في متاهات التخلف، ونجعله يحرص على السير في الاتجاه الصحيح، حتى يرتقي الأفراد، ويرتقي المجتمع، كمجتمع، يسعى باستمرار، إلى جعل حياته في خدمة الأمل: في تحقيق التحرير، والديمقراطية، والاشتراكية.وهذا النوع من التربية، عندما يتمرس به المجتمع، يصير حريصا على التربية على حقوق الإنسان: الاقتصادية، والاجتماعية، والثقافية، والمدنية، والسياسية، كما تراها الاشتراكية، باعتبارها حقوقا إنسانية، تفرض احترامها، بما في ذلك الحقوق الخاصة بالمرأة، كما هي واردة في اتفاقية إلغاء كافة أشكال التمييز ضد المرأة، واتفاقية حقوق الطفل، التي، بدونها، لا نستطيع أن نحترم المرأة، وأن نحترم الأطفال/ ذكورا، وإناثا.ووضوح اليسار، يقتضي أن يكون التصور مبنيا على وضوح النظرية اليسارية؛ لأنه، بقدر ما تكون النظرية واضحة، تكون الممارسة واضحة، ويكون أفق النضال واضحا، يكون اليسار، في علاقته بالجماهير الشعبية الكادحة، واضحا، وتكون الأهداف، التي يسعى إلى تحقيقها اليسار، واضحة، حتى يصير البرنامج النضالي: المرحلي / الإستراتيجي، واضحا، لا نحتاج إلى التمعن فيه كثيرا، من أجل فهمه، واستيعابه، والعمل على أجرأته.فوضوح اليسار، المبني على وضوح النظرية، في أبعادها: التاريخية، والاقتصادية، والاجتماعية، والثقافية، والسياسية: الراهنة، والمستقبلية، حتى تصير أجرأة البرنامج النضالي، في أبعاده: الاقتصادية، والاجتماعية، والثقافية، والسياسية، في متناول جميع اليساريين، ومن أجل أن تصير أجرأة البرنامج، وسيلة لإحداث تحول معين، في الواقع الاقتصادي، والاجتماعي، والثقافي، والسياسي، لصالح الجماهير الشعبية الكادحة، التي تسعى إلى تحقيق التحرير، والديمقراطية، والعدالة الاجتماعية، في أفق الاشتراكية.وأهم ما يمكن أن يتميز به المناضل اليساري، الملتزم باليسار، والمخلص له، والعامل على تطوره، وتطويره، والساعي، بالنضال المستمر، إلى تحقيق أهداف اليسار، والأمل على بلوغ غاياته، نجد أنه:1) لا بد أن يكون له اقتناع بالاشتراكية العلمية، كوسيلة، وكهدف، ولا بد أن يعمل على استيعاب قوانين المادية الجدلية، والمادية التاريخية، في تطورها، ولا بد أن يحرص على تمثل النظرية اليسارية، في ممارسته، ولا بد أن يسعى إلى نشر مضامين النظرية، في الواقع الاقتصادي، والاجتماعي، والثقافي، والسياسي، كما تقتضي منهجية الاشتراكية العلمية، التي يعتمدها كل مناضل حزبي، ويعمل على تمثلها، ما أمكن، وتوظيفها في تحليله الملموس، للواقع الملموس.2) لا بد، أن يحرص على استيعاب البرامج اليسارية: المحلية، والإقليمية، والجهوية، والوطنية، حتى يعمل على تفعيل البرنامج، في مستوياته المختلفة، بما فيها المستوى القومي، والمستوى العالمي؛ لأن البرامج الحزبية، في مستوياتها المختلفة، تعكس الرؤيا الحزبية: الاقتصادية، والاجتماعية، والثقافية، والسياسية، في مستوياتها المختلفة، حتى تصير تلك الرؤيا، هي التي تحكم الممارسة اليسارية.وممارسة المناضل اليساري، سواء كان اليسار إصلاحيا، أو تغييريا: اشتراكيا، أو تغييريا شيوعيا، وصولا إلى تحقيق الأهداف الحزبية، القريبة، والمتوسطة، وأملا في تحقيق الأهداف البعيدة.3) استيعاب المنهج الاشتراكي العلمي، القائم على أساس الاقتناع: بفلسفة الاشتراكية العلمية؛ لأنه بدون فلسفة، لا يكون علم، ولا يكون منهج علمي: تحليلي / تركيبي، م ......
#المناضل
#اليساري
#يهوى
#الوضوح.....37
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=758090
الحوار المتمدن
محمد الحنفي - المناضل اليساري حين يهوى الوضوح.....37
محمد الحنفي : المناضل اليساري حين يهوى الوضوح.....38
#الحوار_المتمدن
#محمد_الحنفي خاتمة / خلاصة عامة:.....1ونحن عندما اخترنا موضوع:(المناضل اليساري حين يهوى الوضوح).فلأننا نحرص على أن نجعل العلاقة بين اليساريين، فيما بينهم، وبين اليساريين، وبين العمال، وباقي الأجراء، وسائر الكادحين، وبينهم، وبين الجماهير الشعبية الكادحة، وبينهم وبين الشعب، وبينهم وبين مختلف مؤسسات الدولة، وبينهم، وبين مختلف الأحزاب السياسية، غير اليسارية، وبينهم وبين المنظمات الجماهيرية: الجمعوية، والحقوقية، والنقابية، قائمة على أساس الوضوح الاقتصادي، والاجتماعي، والثقافي، والسياسي، والأيديولوجي، والتنظيمي، سعيا إلى جعل تلك العلاقة الواضحة، تفرض احترام اليسار، واليساريين، على جميع المستويات، خاصة، وأن ما تعودنا عليه: أن اليساريين فيما بينهم، وفيما بينهم، وبين العمال، وباقي الأجراء، وسائر الكادحين، وفيما بينهم، وبين الجماهير الشعبية الكادحة، وفيما بينهم، وبين الشعب، وفيما بينهم، وبين الأحزاب غير اليسارية، وفيما بينهم، وبين المنظمات الجماهيرية: الجمعوية، والحقوقية، والنقابية، لا يكونون إلا واضحين، على مستوى الرؤيا الاقتصادية، والاجتماعية، والثقافية، والسياسية، وعلى المستويات: الأيديولوجية، والتنظيمية، والسياسية، خاصة، وأن اليسار صار معروفا بوضوحه: أيديولوجيا، وتنظيميا، وسياسيا، مما يجعله لا يحاصر نفسه، ولا يعطي الفرصة لغير اليساريين، أن يعملوا، ويبالغوا في محاصرته، مع المواجهة من قبل اليسار، إعلاميا، وجماهيريا، الأمر الذي يترتب عنه: أن اليسار لا يتراجع إلى الوراء، والوضوح، هو الذي هو الذي أدى، ويؤدي، إلى عدم تعدد التوجهات اليسارية، التي قد تختلف فيما بينها، إلى درجة التناقض، إذا تم الحرص على تحديد المعايير الحقيقية لمفهوم اليسار، الذي يرتبط بالجماهير الشعبية الكادحة، ويسعى باستمرار إلى نحقيق التحرير، والديمقراطية، والاشتراكية.ذلك أن المعايير المعتمدة في وجود اليسار، لا بد أن تكون محفزة على الارتباط بالعمال، وباقي الأجراء، وسائر الكادحين، والساعية إلى تحقيق أهداف محددة، لا تكون إلا لصالح الجماهير الشعبية الكادحة. وهذه المعايير هي:المعيار الأول: الانتماء إلى الكادحين، أو إلى إحدى الطبقات الاجتماعية، التي من مصلحتها التغيير، أو إلى المثقفين الثوريين، الذين اختاروا الارتباط بالكادحين، وخاصة، بالعمال، وباقي الأجراء، وسائر الكادحين: أنه بدون هذا الانتماء، إلى هذه الطبقات الاجتماعية، يصعب التضحية من أجلها، اقتصاديا، واجتماعيا، وثقافيا، وسياسيا، من أجل تحقيق أهداف اليسار، لصالح الكادحين، ومن أجلهم، لا من أجل اليساريين.المعيار الثاني: الاقتناع بالاشتراكية العلمية، والعمل على استيعاب قوانين المادية الجدلية، والمادية التاريخية، التي يوظفها المناضل اليساري، من أجل التحليل الملموس، للواقع الملموس، من أجل إدراك القوانين، التي تتحكم فيه، والعمل على تغيير تلك القوانين، بقوانين نقيضة، تعمل على تغيير الواقع، حتى يصير في مصلحة العمال، وباقي الأجراء، وسائر الكادحين، وخاصة مصلحة الجماهير الشعبية الكادحة، بمن فيهم التجار الصغار، والمتوسطون، والفلاحون الصغار، والمتوسطون، والمعدمون، سعي إلى جعل هذه الجماهير، ترتبط باليسار.والمعيار الثالث: المساهمة في بناء اليسار، والعمل على تسييده في الواقع، وتقوينه أيديولوجيا، وتنظيميا، وسياسيا، وحمايته، والدفاع عنه، ومواجهة كل من يستهدفه، والعمل على نشر الفكر اليساري في المجتمع، وترسيخ الاقتناع بالاشتراكية العلمية، لإعداد المجال، لتوسع اليسار في المجتمع، بالعمل على إيجاد المزيد من اليساريين: الا ......
#المناضل
#اليساري
#يهوى
#الوضوح.....38
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=758504
#الحوار_المتمدن
#محمد_الحنفي خاتمة / خلاصة عامة:.....1ونحن عندما اخترنا موضوع:(المناضل اليساري حين يهوى الوضوح).فلأننا نحرص على أن نجعل العلاقة بين اليساريين، فيما بينهم، وبين اليساريين، وبين العمال، وباقي الأجراء، وسائر الكادحين، وبينهم، وبين الجماهير الشعبية الكادحة، وبينهم وبين الشعب، وبينهم وبين مختلف مؤسسات الدولة، وبينهم، وبين مختلف الأحزاب السياسية، غير اليسارية، وبينهم وبين المنظمات الجماهيرية: الجمعوية، والحقوقية، والنقابية، قائمة على أساس الوضوح الاقتصادي، والاجتماعي، والثقافي، والسياسي، والأيديولوجي، والتنظيمي، سعيا إلى جعل تلك العلاقة الواضحة، تفرض احترام اليسار، واليساريين، على جميع المستويات، خاصة، وأن ما تعودنا عليه: أن اليساريين فيما بينهم، وفيما بينهم، وبين العمال، وباقي الأجراء، وسائر الكادحين، وفيما بينهم، وبين الجماهير الشعبية الكادحة، وفيما بينهم، وبين الشعب، وفيما بينهم، وبين الأحزاب غير اليسارية، وفيما بينهم، وبين المنظمات الجماهيرية: الجمعوية، والحقوقية، والنقابية، لا يكونون إلا واضحين، على مستوى الرؤيا الاقتصادية، والاجتماعية، والثقافية، والسياسية، وعلى المستويات: الأيديولوجية، والتنظيمية، والسياسية، خاصة، وأن اليسار صار معروفا بوضوحه: أيديولوجيا، وتنظيميا، وسياسيا، مما يجعله لا يحاصر نفسه، ولا يعطي الفرصة لغير اليساريين، أن يعملوا، ويبالغوا في محاصرته، مع المواجهة من قبل اليسار، إعلاميا، وجماهيريا، الأمر الذي يترتب عنه: أن اليسار لا يتراجع إلى الوراء، والوضوح، هو الذي هو الذي أدى، ويؤدي، إلى عدم تعدد التوجهات اليسارية، التي قد تختلف فيما بينها، إلى درجة التناقض، إذا تم الحرص على تحديد المعايير الحقيقية لمفهوم اليسار، الذي يرتبط بالجماهير الشعبية الكادحة، ويسعى باستمرار إلى نحقيق التحرير، والديمقراطية، والاشتراكية.ذلك أن المعايير المعتمدة في وجود اليسار، لا بد أن تكون محفزة على الارتباط بالعمال، وباقي الأجراء، وسائر الكادحين، والساعية إلى تحقيق أهداف محددة، لا تكون إلا لصالح الجماهير الشعبية الكادحة. وهذه المعايير هي:المعيار الأول: الانتماء إلى الكادحين، أو إلى إحدى الطبقات الاجتماعية، التي من مصلحتها التغيير، أو إلى المثقفين الثوريين، الذين اختاروا الارتباط بالكادحين، وخاصة، بالعمال، وباقي الأجراء، وسائر الكادحين: أنه بدون هذا الانتماء، إلى هذه الطبقات الاجتماعية، يصعب التضحية من أجلها، اقتصاديا، واجتماعيا، وثقافيا، وسياسيا، من أجل تحقيق أهداف اليسار، لصالح الكادحين، ومن أجلهم، لا من أجل اليساريين.المعيار الثاني: الاقتناع بالاشتراكية العلمية، والعمل على استيعاب قوانين المادية الجدلية، والمادية التاريخية، التي يوظفها المناضل اليساري، من أجل التحليل الملموس، للواقع الملموس، من أجل إدراك القوانين، التي تتحكم فيه، والعمل على تغيير تلك القوانين، بقوانين نقيضة، تعمل على تغيير الواقع، حتى يصير في مصلحة العمال، وباقي الأجراء، وسائر الكادحين، وخاصة مصلحة الجماهير الشعبية الكادحة، بمن فيهم التجار الصغار، والمتوسطون، والفلاحون الصغار، والمتوسطون، والمعدمون، سعي إلى جعل هذه الجماهير، ترتبط باليسار.والمعيار الثالث: المساهمة في بناء اليسار، والعمل على تسييده في الواقع، وتقوينه أيديولوجيا، وتنظيميا، وسياسيا، وحمايته، والدفاع عنه، ومواجهة كل من يستهدفه، والعمل على نشر الفكر اليساري في المجتمع، وترسيخ الاقتناع بالاشتراكية العلمية، لإعداد المجال، لتوسع اليسار في المجتمع، بالعمل على إيجاد المزيد من اليساريين: الا ......
#المناضل
#اليساري
#يهوى
#الوضوح.....38
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=758504
الحوار المتمدن
محمد الحنفي - المناضل اليساري حين يهوى الوضوح.....38