الحوار المتمدن
3.18K subscribers
12 photos
94.8K links
الموقع الرسمي لمؤسسة الحوار المتمدن في التلغرام
Download Telegram
شادي الشماوي : كارلسن الفاسد ، و - فوكس نيوز - الفاشيّة و بثّ تفوّق البيض
#الحوار_المتمدن
#شادي_الشماوي بوب أفاكيان – جريدة " الثورة " عدد 651 ، 8 جوان 2020 https://revcom.us/a/651/bob-avakian-fucker-carlson-fascist-fox-news-en.htmlوسط زخم الإحتجاجات ضد قتل جورج فلويد بدم بارد ، يوظّف توكر كارلسن المنبر الذى توفّره له الشبكة الفاشيّة التي تطلق على نفسها إسم " فوكس نيوز " ليتهكّم على المحتجّين و لينكر حقيقة أنّ هناك إنتشار واسعالنطاق و منهجيّ للإرهاب الموجّه ضد السود في هذه البلاد ، وهو يرتقى إلى إبادة جماعيّة بصدد التكريس. و قد يرتدى كارلسن كذلك ثياب الكلو كلوكس كلان و قناعهم وهو يبثّ برنامجه. و من اليسير كذلك تصوّر كارلسن ، أيّام العبوديّة ، وهو يعبّر عن إعجابه بملاّكي العبيد الجالسين في شرفات منازلهم ليشربوا مشروبا بالنعناع و يتباهون بينما يجرى جلد عبيدهم . و بوسعنا أيضا تصوّره بيسر أيّام جيم كرو للميز العنصريّ و إرهاب الكلو كلوكس كلان ، وهو يهرول ليشارك مع الحشود المتغامزة و الصارخة فرحا وهي تشاهد قتل رجل أسود بوقا . و اليوم ، هو يقوم بمساعى خسيسة للإستهانة بالجرائم المتواصلة للشرطة ضد السود و ليبرّرها . إنّه يدّعى أنّ الإحصائيّات تبيّن أنّه من ضمن مائة أسود تقتلهم سنويّا الشرطة ، كان معظمهم يحملون سلاحا . إلاّ أنّ الواقع هو أنّه ، المرّة تلو المرّة ، كانت الشرطة تقتل أناسا سودا غير مسلّحين – في الشوارع و حتّى داخل منازلهم الخاصّة ! أمّا بالنسبة إلى قتل " المسلّحين "، فنعلم أنّ الشرطة غالبا ما تزعم أنّ الشخص الذى قتلته كان " يحمل مسدّسا " في حين أنّه لم يكن يفعل ذلك ( و من هو افنسان الشريف الذى يتابع الأخبار و لا يعرف كيف أنّ الشرطة تضع عادة سلاحا بيد الضحيّة بعد قتلها ؟ ) . و فضلا عن هذا ، ببساطة ، الواقع هو أنّ حمل السلاح لا يبرّر في حدّ ذاته القتل – و عادة ما يكون الذين تقول الشرطة إنّهم يحملون سلاحا قد تلقّوا طلقات ناريّة في الظهر و هم يفرّون من الشرطة . و مع ذلك ، حتّى و إن كان العدد " فقط" مائة أسود هم من يقتلون سنويّا على يد الشرطة في ظروف غير مبرّرة تماما ، فإنّ هذا يساوى ألف أسود خلال كلّ عقد . و حتّى هذا الحساب المنقوص يبرز الحقيقة التالية : " منذ ستّينات القرن العشرين ، قُتل عدد أكبر من السود على يد الشرطة من عدد جميع الذين قتلوا بوقا خلال كامل فترة التمييز العنصري ، فترة جيم كرو ، و إرهاب الكلو كلوكس كلان . و تقريبا لا تتمّ محاسبة الشرطة على ذلك : تقريبا لم يقع أبدا توجيه الإتّهام لرجال الشرطة و لم تقع محاكمتهم ؛ و حين يُحاكمون ، نادرا جدّا ما يصدر ضدّهم حكم إدانة يتماشى و خطورة الجرم المقترف – القتل . " (1) و مثلما تحدّثت عن ذلك قبلا ، إنّها لحقيقة مريرة – و موقف إدانة للطبيعة الحقيقيّة للنظام في هذه البلاد – أنّ " كلّ أسود ذكر نشأ في الجنوب خلال فترة جيم كرو كان يسكنه الخوف من التعرّض للقتل بوقا "(2). و قد بلغ عمليّا عدد الذين وقع قتلهم بوقا " فقط " حوالي 5000(!) – لكن واقع أنّ أي شخص أسود يمكن أن يقتل بوقا في أي وقت كان لأيّة سبب كان ( و بلا سبب أبدا ) أرسى رعبا قائما على الدوام في صفوف السود ككلّ . و واقع اليوم هو :" بالمئات هم السود ( و غيرهم من المضطهَدين ) الذين تقتلهم الشرطة كلّ سنة ، و على السود ككلّ يمارس إرهاب منهجي عبر أشياء مثل " أوقف و جمّد " ، و صحيح كذلك أنّ كافة السود الذكور ( و هذا ينسحب بصفة متصاعدة على الإناث أيضا ) مجبرين على العيش في هذه البلاد بخوف مستمرّ من التعرّض للهرسلة و العنف و حتّى القتل تماما على يد الشرطة . " (3) لهذا على الأولياء أن ينظّموا " جلسات نقاش " مع أ ......
#كارلسن
#الفاسد
#فوكس
#نيوز
#الفاشيّة

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
http://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=681003
مزهر جبر الساعدي : قراءة في رواية المقاومة للروائي جوليان فوكس
#الحوار_المتمدن
#مزهر_جبر_الساعدي (قراءة في رواية المقاومة للروائي جوليان فوكس)رواية المقاومة لجوليان فوكس؛ من اصدارات مصر لنشر والتوزيع، تقع الرواية ب 205صحفة من القطع الصغير. الرواية، السرد فيها مكثف الى بعد حدود التكثيف، بلغة جميلة جدا ومعبرة وقادرة الى ايصال المعاني باقل الكلمات. تسرد الرواية جهد كاتب الرواية وهنا لانقصد الراوي، جوليان فوكس بل ان المقصود؛ هو بطل الرواية المحوري، او هو البطل الرئيس فيها؛ والذي يحاول فيها كتابة سيرة حياة عائلته، وبالذات اخاه بالتبني؛ بسرد روائي اخاذ. وهي اي هذه الرواية وثيقة ادانة الى الانظمة الدكتاتورية في امريكا اللاتينية، وتحديدا في هذه الرواية الارجنتينية. السرد؛ جعل الواقع المتحرك على الارض هو من يقول لنا ما فعلته دكتاتوريات امريكا اللاتينية؛ في الارجنتين، من غير ان تحمل كلمات الروي فيها اي اشارة الى افعال تلك الدكتاتوريات ومن يدعمها( امريكا وغيرها من الدول الغربية..) بصورة مباشرة، لكنها في ذات الوقت تجعل القاريء يعرف، من خلال مجريات الوقائع التي تنطق بالمعاني او هي اي سطور السرد؛ تحمل العلامات التي تشير بوضوح من خلال الاحداث واشتباكاتها؛ الى الفاعل الحقيقي في هذه التراجيدية التي تحكيها لنا هذه الرواية على قصرها. يريد الكاتب البطل؛ ان يسرد قصة اخيه بالتبني.. الوالدان يقومان بتني طفل وهو لم يزل رضيعا او انه حديث الولادة اي ان ولادته لم تمض عليها سواء ساعات. لكنهما في الاخير يستطيعان او يتمكنان من انجاب؛ طفل وطفلة، بعد ان يجبرا على الهروب الى البرازيل لنجاة من بطش الدكتاتورية في بلدهما. ان ما تقوم به الدكتاتوريات من اعمل اجرامية من الصعوبة ان يتصورها العقل السليم؛ ان هناك على وجه الارض من له القدرة والامكانية النفسية والاخلاقية على الاتيان بمثل هذه الافعال الاجرامية؛ كي تحافظ على نظامها وكرسي الحكم فيها. النظام يقوم بتغيب النساء وهن في عمر الشباب، او انهن في بداية زواجهن؛ اما بالقتل هن وازواجهن او بالإخطتاف القسري والذي لار جعة لهما، فيه، اي لن يعودا الى الظهور والحياة مرة اخرى. لكن حين تكون حاملا او هي في حالة وضع؛ هنا يؤخذ الوليد، ليتم عرضه للتبني. وهذا هو ما حدث لأخ السارد البطل في هذه الرواية. البؤرة في الرواية هي هنا؛ قتل الاباء والامهات لا لسبب؛ الا لسبب واحد ووحيد؛ انهم يعارضون سياسة النظام؛ بالعمل بمختلف الطرق والوسائل؛ لفضح سياسة هذا النظام الذي يسلب من الناس حريتهم، ويحولهم الى بيادق له في لعبة الشطرنج؛ لذا وكي يسطر على الاوضاع يقوم بتصفية هؤلاء المناضلون على دروب الحرية ليس لهم فقط بل للناس كل الناس وايضا الى الوطن؛ والذي يكون كتحصيل حاصل هو الاخر مسلوب الإرادة والقرار؛ لأن النظام اداة للإمبريالية الامريكية( ملاحظة؛ ان احداث الرواية تدور في حقبة الحرب الباردة؛ في نهاية ستينيات وحتى نهاية سبعينيات القرن السابق..). الكاتب البطل، وهو يتجول في بونيس إيرس، العاصمة الارجنتينية، يجوب شوارعها التي لم يرها قبل هذا الحين؛ فقد ابصر نور الحياة في البرازيل، بعد هروب والداها من بطش النظام قبل اكثر من ثلاثين عاما او اقل او اكثر؛ لأن الكاتب البطل لم يحدد لنا الزمن على وجه التأكيد؛ لكن السرد يشير ضمنا اليه من مجرى الوقائع؛ يسمع ان هناك حفل للجدات اللاتي فقدن احفادهن وامهاتهن او ابنائهن قبل ثلاث عقود. كان قبل ان يبدأ بجولته في الشوارع التي بدت له غريبة او انه بدى غريبا فيها؛ قد زار بيت والدها، كان مقفرا ومهجورا، ولم ير احدا هناك؛ يفتر فيه؛ يبصر اللوحات التي تركاها ابواه في فورة خوفهم على حياتهم وهروبهم في الليل، ذات ليلة بعيدة. تأمل صورتيهما و ......
#قراءة
#رواية
#المقاومة
#للروائي
#جوليان
#فوكس

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=730683