الحوار المتمدن
3.18K subscribers
12 photos
94.8K links
الموقع الرسمي لمؤسسة الحوار المتمدن في التلغرام
Download Telegram
سمير دويكات : الدروس المستفادة من تجربة الاسرى الستة في انتزاع حريتهم
#الحوار_المتمدن
#سمير_دويكات المحامي سمير دويكاتتعتبر الحالة الفلسطينية فريدة في وضعنا الحالي في كون ان فلسطين تخضع لاحتلال بغيض لديه الامكانيات الهائلة وكون ان هناك انقسام رهيب بين الفصائل الفاعلة على الساحة الفلسطينية، وهو انقسام ممتد الى المواطنين المنتمين للأحزاب، وايضا الى المواطنين العاديين المستقلين كون ان العلاقة بين الحاكم والمحكوم في كلا من غزة ورام الله متنافرة حد الانقسام، وبالتالي فان الامر هو تجربة غريبة الاطوار في ظل وجود احتلال شرس ووجود سلطتي حكم هنا وهناك لا تفعلان الشيء الجديد او المؤثر لشعبهم خاصة في موضوع تحصيل الحقوق، فأي فصيل تبلغ محكومية عناصره فوق الاربعين عاما او فوق حتى العشرين او العشرة عاما دون ان يفعل شيء لإخراجه من السجن يكون لديه مشكلة كبيرة ولا حاجة لوجوده وخاصة ان كانت اموره تقوم على فساد وتقديس المنصب والراتب.تأجيل الانتخابات وعدم الثقة في اجرائها وبالتالي تأجيل الاختيار لدى الشعب الفلسطيني ضرب عناصر الثقة والامل بين القيادة والمواطنين وحولهم الى عطشى للحرية والعمل المقاوم، وبالتالي فان قيام الاسرى الابطال الستة في عملية نوعية من اختراق جدران السجن والفرار الذي منح المواطن مزيدا من الحرية ورشقة جديدة من الامل، واعادة اعتقال اربعة منهم اعاد الحزن بعد طول انتظار لعمل يكسر شوكة الصهاينة في حربهم معنا، وبالتالي فان الانتخابات وغيابها والتي كان سببها مجموعة من العوامل ومنها ربما فساد القائمين على لجنة الانتخابات في امور عدة بتعيين مدراء فاشلين والتلاعب في السجل الانتخابي ادى الى عدم احترامها من البعض واستغلال هذا في تأجيلها الى اجل غير معلوم والتي من المتوقع ان يكون هناك قيادة جديدة بعدها عند اجرائها تعيد للشعب سلطته وقوته ومقارعته للمحتل ستؤدي الى برنامج وطني مغاير ربما يحيل المواطنين جميعا الى مقاومين ويبني لبرنامج وطني واحد بعيدا عن اوسلو المشؤوم وما تبعه.والدروس المستفادة في هذا الموضوع، يمكن اجمالها على شكل نقاط:1. ان الفعل الفلسطيني المقاوم سيبقى رغم الانتكاسات الكبيرة نتيجة اوسلو المشؤوم.2. ان الشعب الفلسطيني ومن وراءه احرار العالم، طواقون الى الحرية والعمل المقاوم ويساندونه بكل جوارحهم، وبالتالي فانهم يحتاجون فقط الى قائد يقودهم الى العمل المقاوم من اوسع ابوابه.3. ان محاولة الهروب الكبيرة الناجحة في الخروج من السجن وعلى الرغم من الاعتقال خارجه، الا انها تبقى بطولة وعمل مشرف حرك كل العالم بموضوع الاسرى، وبعثت بأمل كبير يجب على الجميع الاستفادة منها.4. ان المجتمع الفلسطيني ونتيجة عدم حماية اسراه خارج السجن يدق الباب من اوسع مجالاته لضرورة اعادة بنية الحياة الوطنية المقاومة، والاستفادة من الهبة الاخيرة في احداث الاقصى.5. تعيد التجربة الموضوع مجددا ان لا فائدة من الفصائل وان قيادة الشباب للعمل المقاوم هي الافضل وبيتا مثال كبير يحتذى.6. ان على الجميع التحرك الفعلي لنصرة الاسرى وطي صفحات السلام والتنسيق الامني الى غير رجعة.7. العمل على اصلاح لجنة الانتخابات وتطهيرها، وان تكون جاهزة من اجل اعادة الحياة الديمقراطية في ادارة الحكم، وتفعيل العلاقة الوطنية السليمة بعيدا عن الانقسام.8. ضرورة القيام على ايجاد استراتيجية وطنية مقاومة تؤدي الى انهاء الاحتلال.انتهى ......
#الدروس
#المستفادة
#تجربة
#الاسرى
#الستة
#انتزاع
#حريتهم

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=731057
راسم عبيدات : عندما تعلو أخلاقهم على حريتهم
#الحوار_المتمدن
#راسم_عبيدات لا أحد يجادل في حق الأسير الفلسطيني ان يبحث عن حريته بكل الطرق والوسائل... وعملية تحرير الأسرى لأنفسهم من سجون ومعتقلات الإحتلال،جرت في اكثر من سجن ومعتقل كانت بدايتها في سجن غزة المركزي 18/5/1987 وعلى يد خلية من أفراد ا ل ج ها د ا لإ س لا م ي،وإن فشل معظمها...ولكنها جسدت إرادة وتصميم من قبل أسرى شعبنا على نيل حريتهم،وتلك المحاولات والعمليات التي جرت شكلت "بروفا " لعملية "نفق الحرية" التي قادها ستة من أبطالنا الأسرى.هذه العملية يمكن تسميتها بالعبور المستحيل لكونها جرت في أكثر سجون الإحتلال أمناً وتحصيناً..وضربت المؤسستين العسكرية والأمنية الإسرائيلية في عصبها الرئيسي،وكذلك هذه العملية طول المدة التي استغرقتها في الحفر من شهر كانون أول عام2020،وحتى 6/9/2021،تعكس مدى الدقة في التخطيط والتحضير لهذه العملية،وامتلاك وسائل التمويه والخداع والتضليل والإخفاء لأدوات الحفر،في ظل سجن تجري فيه عمليات "عد" للأسرى بواقع 4 مرات يومياً،وفحص ليلي مكثف يسلط الضوء على أسرة الأسرى للتأكد من وجودهم،وكذلك عمليات " الدق" الأمني،بفحص الزنازين ب"الدق" على أرضياتها وجوانبها،وفحص الحمام بشكل دقيق،ولا ننسى عمليات التفتيش الفجائي...نعم هي عملية اختراق اختزنت معاني البطولة والإصرار والعزيمة،وكذلك هي عكست حالة ضعف وتراجع في مؤسسة الإحتلال الأمنية وعدم نجاح في تحويل سجن "الخزنة" الى مصير نهائي للأسرى من أبناء شعبنا من الأحكام العالية واخراجهم من دائرة الصراع.وهذه العملية بحجمها ونوعيتها جعلت بعض أصحاب النفوس المريضة والدونيين والمنهارين يشككون في وقوعها،وبأنها ضرب من الخيال،والبعض قاده مرضه النفسي وربما حقده الى القول بأن هذه العملية مفبركة،او أنها تمت بالتواطؤ مع أجهزة الإحتلال.،لكي تصرف الأنظار عن ما يحصل في قطاع غزة.تلك العملية التي حاول المحتل أن يخفي ويغطي فشله في منع وقوعها،بأنها جرت بالتعاون مع سجانين أو ان الظروف خدمت الأسرى،مثل نوم المجندة على برج المراقبة لحظة تحرير الأسرى،وعدم انتباه حارس آخر الى الكاميرات ومتابعتها ...الخ.وان عملية بهذا الحجم تمت بمساعدة الخارج،وبان هناك سيارة كانت تنظر الأسرى خارج السجن.العملية كما وصفها الأبطال المنفذين تمت تحت أنف الإحتلال،وجرى تسريع التنفيذ لشك احد السجانين ....وتخطى الأسرى كل وسائل الأمن والتحصين والتكنولوجيا والعناصر البشرية التي تدير تلك الأجهزة ..واربعة منهم استطاعوا تنفس الحرية والتجول في وطنهم لمدة خمسة أيام..وأن ياكلوا من صبره وتينه و"بوملته" وأن يخالطوا أطفال شعبنا،ويُجقبل القادري احدهم،ولكن ظل هاجسهم الأكبر بأن لا يلحقوا الأذى والضرر بأبناء شعبهم،ولذلك كان لديهم قرار بعدم الدخول الى بيوت أبناء شعبنا في الداخل الفلسطيني- 48- خوفاً عليهم لا خوفاً منهم،رغم أن من نال حريته بهذه الطريقة البطولية،حقه على أبناء شعبه أن يطلب مساعدتهم،ولكنهم جعلوا أخلاقهم وإنسانيتهم فوق حريتهم،وتلك هي اخلاق المناضلين الأحرار،رغم القناعة التامة بان الكثير من أبناء شعبنا كانوا سيحضنونهم لو توجهوا اليهم.الإحتلال وأجهزة مخابراته،بعد ان ألقوا القبض على الأسيرين محمود العارضة ويعقوب القادري،وظفوا كل أجهزتهم الأمنية والإعلامية،لكي يثبتوا روايتهم عن هذين البطلين،فهي وصفتهم بالجوعى الذين "يتسولون" الطعام قبل القاء القبض عليهم،ومن بعد القاء القبض عليهم وعلى الأسيرين زكريا الزبيدي ومحمد العارضة،أرادت في نقل أخبارها وما ضخته من اخبار عبر وسائل اعلامها،ضرب الحالة المعنوية عند أبناء شعبنا،بأن دولتهم قادرة على الوصول الى هؤلاء الأسرى واعاد ......
#عندما
#تعلو
#أخلاقهم
#حريتهم

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=731628
علي أبوهلال : اعتقال الأسرى الستة يقتضي مواصلة العمل من أجل انتزاع حريتهم
#الحوار_المتمدن
#علي_أبوهلال أفاق الفلسطينيون فجر يوم الأحد الماضي 19/9/2021 على خبر مزعج ومحزن في نفس الوقت، بإعلان قوات الاحتلال أنها اعتقلت الأسيرين أيهم كممجي ومناضل انفيعات من الحي الشرقي لمدينة جنين، شمال الضفة الغربية، وذلك حوالي أسبوعين من انتزاع حريتهم من سجن جلبوع، مع رفاقهم الأربعة. وكان ستة أسرى تمكنوا يوم الإثنين 6 أيلول/ سبتمبر من تحرير أنفسهم من سجن "جلبوع"، وهم: محمود عبد الله عارضة (46 عاما) من عرابة، معتقل منذ عام 1996، محكوم مدى الحياة، ومحمد قاسم عارضة (39 عاما) من عرابة معتقل منذ عام 2002، ومحكوم مدى الحياة، ويعقوب محمود قادري (49 عاما) من بير الباشا معتقل منذ عام 2003، ومحكوم مدى الحياة، وأيهم نايف كممجي (35 عاما) من كفر دان معتقل منذ عام 2006 ومحكوم مدى الحياة، وزكريا زبيدي (46 عاما) من مخيم جنين معتقل منذ عام 2019 وما يزال موقوفا، ومناضل يعقوب انفيعات (26 عاما) من يعبد معتقل منذ عام 2019.وفي يوم انتزاع حريتهم من السجن من خلال نفق كانوا قد حفروه بأدوات بسيطة استغرق حوالي تسعة أشهر، عمت الفرحة لدى الشعب الفلسطيني في الوطن والشتات، ممزوجة بالخوف والقلق عليهم خشية تمكن قوات الاحتلال من إعادة اعتقالهم من جديد، لتعود مرة أخرى مشاعر الحزن بإعلان قوات الاحتلال يوم الجمعة 10 أيلول/ سبتمبر الجاري اعتقال الأسيرين محمود العارضة، ويعقوب القادري في الناصرة، واعتقال الأسيرين محمد العارضة وزكريا الزبيدي، في قرية شبلي جنوب الناصرة، فجر السبت 11 أيلول/ سبتمبر.لم ينتهي ملف الأسرى المحررين الستة على الرغم من إعادة اعتقالهم مرة أخرى، فقد أكدت التفاصيل بشأن عملية تحررهم والأيام التي أعقبت تنسمهم للحرية المنقوصة لعدة أيام، إلى حين إعادة اعتقالهم من جديد، أن هؤلاء الأسرى هزموا منظومة الاحتلال الأمنية الأكثر قوة وتحصينا ودقة في العالم، هزموها وانتزعوا حريتهم تحت أعين الكاميرات والطائرات والجنود والاستخبارات والكلاب البوليسية، وقد انتصر الأسرى حين هزموا آلة الحرب وعيونها وطائراتها وإمكاناتها وأجهزتها التقنية المتقدمة، واستطاعوا أن يصل اثنان منهم إلى جنين، رغم كل ذلك الانتشار الهائل لقوات الاحتلال بين الضفة وأراضي الـ48.إن هؤلاء الأسرى الأبطال يمتلكون القوة والإرادة الصلبة على الصمود ومواجهة بطش وتنكيل قوات الاحتلال بعد إعادة اعتقالهم من جديد، وأن إعادة اعتقالهم مرة أخرى ينبغي ألا يصيب الشعب الفلسطيني بالإحباط واليأس، فالأسرى أنفسهم الذين أعاد الاحتلال اعتقالهم لا زالوا يتمتعون بمعنويات عالية، ورادة صلبة، وثقة راسخة أن تحررهم من السجن بات قريبا أكثر من أي وقت مضى، رغم التعذيب والتنكيل الذين يتعرضون له من قبل قوات الاحتلال والمحققين، ورغم الأحكام القضائية العالية التي تنتظرهم في محاكم الاحتلال غير القانونية، وفي هذا الشأن تقول المحامية حنان الخطيب أنّ الأسير يعقوب قادري معنوياته عالية غير مهتم بإعادة الاعتقال، ولا ظروف العزل، فهو معتاد عليها ونقلت عن القادري قوله: "طالما بقيت على قيد الحياة سأبحث عن حريتي مرات ومرات"، وهذا هو حال جميع الأسرى. لقد أكد الأسرى الستة بتحررهم الذاتي، وعلى الرغم مما سببه إعادة اعتقالهم من ألم وحزن لهم، وللشعب الفلسطيني ولمناصريه، أن قضية الأسرى ستظل في أعلى درجات الاهتمام والأولويات حتى يتم تحريرهم من سجون الاحتلال، وفي هذا الصدد جددت كتائب القسام التأكيد على أن أسرى نفق الحرية الستة سيكونون على رأس صفقة التبادل، وانهم سيخرجون مرفوعين الرأس من سجون الاحتلال، واكدت ان العمل على تحرير الاسرى سيظل من سجون الاحتلال على رأس الأولويات.كم ......
#اعتقال
#الأسرى
#الستة
#يقتضي
#مواصلة
#العمل
#انتزاع
#حريتهم

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=732118