الحوار المتمدن
3.07K subscribers
12 photos
94.8K links
الموقع الرسمي لمؤسسة الحوار المتمدن في التلغرام
Download Telegram
يوسف دركاوي : لماذا المستقبل للديمقراطية وليس للديكتاتورية والإستبداد في العالم
#الحوار_المتمدن
#يوسف_دركاوي لماذا المستفبل للديمقراطية وليس للدكتاتورية في العالم نشأت في تاريخ البشرية، أنظمة فكرية وإقتصادية وإجتماعية عديدة، مباشرة بعد تكوين تجمعات بشرية، بشكل قرى أو عشائر أو مجمعات سكنية. وبرزت الحاجة في تلك القرى أو التجمعات السكنية إلى فرد أو لجان، تدير شؤون تلك المجتمعات أو التجمعات البشرية، سواء بشكل فرد أو شيخ للعشيرة، أو على هيئة مجموعة من الشيوخ، يستشيرون بعضهم بعضاً، ويصدرون قراراتهم بشأن مجتمعاتهم أو عشائرهم. وتطورت المناهج الفكرية لتلك التيارات مع تطور المجتمعات، وبمرور الزمن، إذ صار هناك، تيار تسلطي ديكتاتوري فردي، يحكم بالحديد والنار. والنوع الثاني على شكل تيار جمعي ديمقراطي مُنتخب، أو مفروض من قبل الشعب، أو من قبل نخبة من الشعب. فمن أنواع الحكم، التي نشأت عبر التاريخ مع نشوء التجمعات البشرية، هو حكم الفرد الواحد، التسلطي الديكتاتوري. ولهؤلاء أمثال لا حصر لها عبر التاريخ. ولعلنا نجد هذا المثل يتخلخل في جميع العشائر في صورة رؤساء العشائر ذي السطوة والتسلط. ونجده أيضا بارزا في حياة أباطرة الإمبراطوريات والباشوات، وكذلك في أثناء حكم الملوك والأمراء في القديم، والى حد ما في الزمن الحاضر، وإن تغيرت عقلية الملوك، وضعفت سلطاتهم وسطوتهم، بسبب الدساتير الجديدة، التي تعطي دورا أكبر لرؤساء الحكومات. نمت وتطورت تلك المناهج الفكرية والإقتصادية، إلى ما يُسمى بالماركسية الشيوعية، والتي طبقت ما يسمى بالحكم البروليتاري الديكتاتوري المُستبد، سواء في الدول الشيوعية، مثل الإتحاد السوفيتي السابق، إذ كان الحزب الشيوعي الحاكم، وهو الحزب الواحد والوحيد، يختار رئيسا مستبدا للبلاد، مدى الحياة، وكذلك في الصين، الذي يحكمها رئيس، مدى الحياة. والشىء ذاته في جميع الدول التي حكمها ويحكمها الشيوعيون، مثل يوغسلافيا ورومانيا والبانيا وكوبا وكوريا الشمالية ودول أخرى كثيرة. ومن الأنواع الأخرى للحكم، ما يُسمى بحكم الشعب، الذي يُعد شكلا من أشكال الديمقراطية البدائية، التي نمت وتطورت في العهد الأغريقي الهلنستي اليوناني. ويرجع مصطلح (الديمقراطية) في التاريخ القديم الى تلك العهود. ويجب التنويه على أن الديمقراطية تعني سلطة الشعب، وهي باليونانية، مشتقة من كلمة (ديموس)، وتعني الشعب و(كراتوس) وتعني السلطة. وإذ رجعنا في تاريخ البشرية، نجد جمهورية نشأت بإسم(أثينا) كأول جمهورية ديمقراطية في العالم، تأسست حوالي القرن الخامس قبل الميلاد، وذلك في دولة المدينة في (أثينا)، واستمرت قرنين من الزمان. وانتشر هذا النمط الديمقراطي، بعد ذلك في المدن اليونانية الأخرى، وبأنواع تختلف نوعا ما عن بعضها البعض، إلا أن الديمقراطية الأثينية، كانت أكثر كل تلك الديمقراطيات، توثيقا ونضوجا، بالنسبة الى عصرها الهليني الأغريقي، إذ كانت تقوم على المباديء الرئيسية الثلاثة، المساواة السياسية، المساواة الإجتماعية، وحكم الشعب.وقد وضع أسس التجربة الديمقراطية القائد الأثيني كليسثنس الأثيني سنة 507 ق. م ، وتعد تلك التجربة من أهم المساهمات الأغريقية في العالم الحديث، إذ مهدت الطريق للديمقراطية النيابية عبر العالم. ولا بد من التذكير على أن الديمقراطية الأثينية تتكون من (الإكليسيا)، وهي مؤسسة سياسية ذات سيادة، تشرع القوانين، وتسيطر على السياسة الخارجية. وكذلك من مجلس البويل، ويتكون المجلس من ممثلين عن القبائل الأثينية العشر. إذ كانت تختار 50 شخصا من كل قبيلة اثينية، ويتكون عدد المجلس من 500 رجل، وكان المجلس يشرف على الموظفين الحكوميين في الجيش والإداريين من الدولة، وكانوا يختارون بالقرعة ......
#لماذا
#المستقبل
#للديمقراطية
#وليس
#للديكتاتورية
#والإستبداد
#العالم

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=768361
يوسف دركاوي : لماذا النهج الأمريكي وليس النهج الصيني مثال وقدوة لنا في الشرق الأوسط
#الحوار_المتمدن
#يوسف_دركاوي لماذا النهج الأمريكيوليس النهج الصيني مثال وقدوة لنا في الشرق الأوسط كلنا يعلم من يحكم في جمهورية الصين الشعبية منذ 1945 والتي دخلت في انغلاق شديد أثناء حكم (ماو تسي تونغ)، في ما يُسمى بمرحلة البناء الاشتراكي، تحت رعاية الحزب الشيوعي الصيني. وكلنا يعلم أيضا أنه بعد وفاة (ماو تسي تونغ) سنة 1976، رحبت الصين بكل المناهج الإقتصادية الرأسمالية، ولم يبقى فيها من النهج الآيديولوجي الشيوعي، سوى المركزية في الحكم. ولكن لحسن الحظ، احتضن زعماء فترة ما بعد ماو، ولاسيما في فترة حكم (دينغ سياو بينغ)، إحتضنوا التغيير، وإبتعدوا عن المغالاة والتشدّد الآيديولوجي، من الناحية الاقتصادية، وتمسكوا بالطريقة البراغماتية، مما أدى الى انتعاش السوق، فحدثت تنمية إقتصادية، لا مثيل لها في التاريخ البشري، اذ انتشلت ملايين البشر من براثن الفقر المُدقع، وحرّرت خُمس سكان العالم، من براثن الآيديولوجية الشيوعية، من الناحية الإقتصادية على الأقل. ولكن المشكلة تكمن في أن الصين، لم تستقبل أو ترحب بأهم القيّم الرأسمالية، وهي الديمقراطية الليبرالية، ومبادئها الثمينة من حرية الفكر والصحافة والدين والنقد الفكري. فالتجربة الصينية التي يبوّق لها معظم العرب، لم تنجح إلا بالتطبيق الإقتصادي الرأسمالي البحت، مع وجود غطاء إشتراكي شيوعي، تتماسك به أطراف الدولة والحكم. ولم يبقى فيها من القيم الإشتراكية والشيوعية، سوى (اللوغو)، إذ أنك تستطيع أن تصبح أغنى أغنياء الصين، بل أغنى أغنياء العالم، ولكنك لا تسطيع أن تنتقد الحكومة أو تعبر عن نشاطاتك السياسية المُخالفة لنظام الحكم. على العكس من ذلك تماماً، النظام الامريكي، الذي يسمح بكل ذلك، إضافة الى إعطائك الفرص الثمينة للعمل ولتحقيق ذاتك، ولبلوغ المستوى العالي من الغنى، وذلك من دون رقيب أو حساب، طالما تعمل من دون مُخالفة للقانون، وطالما تمارس أعمالك، بحسب الضوابط والتشريعات القانونية. ففي الولايات المتحدة الأمريكية التي شهدت تجربة إتحادية أولى في العالم المعاصر، والتي بدأت من سنة 1787م، وإستمرت بنجاح منقطع النظير إلى يومنا هذا، وتمتعت بوجود الحلول المؤسساتية التي تبرز مع فكرة تقاسم السلطة، مع التنسيق الحكيم بين السلطات التشريعية والتنفيذية والقضائية، إضافة الى تنظيم وتقاسم الصلاحيات السياسية، بما يحقق المصلحة المشتركة بين الولايات الفدرالية والسلطات الإدارية والتنفيذية المُنتخبة في البيت الأبيض، وذلك كله ضمن إطار الوحدة الإتحادية (الفدرالية). ولا يمكننا نكران ما في الولايات المتحدة الأمريكية من تقدم للعلم، وكل انواع الحضارة الحديثة، والتي تحولت الى أعظم وأغنى دولة صناعية، بل أضخم قوة حضارية حديثة، تقود العالم في كل مجالات الإنتاج، وتحتكر الأولوية والصدارة، في اغلب المجالات العلمية والتكنولوجيا المختلفة.فما نراه مناسباً وقدوة لنا في الشرق الأوسط، ليس النظام الديكتاتوري والسلطوي كما هو في الصين. لأن السلطوية في الصين، لا تختلف عما نراه في كثير من بلداننا الشرق أوسطية والإسلامية، ولأن شعوبنا لم ترى نور الديمقراطية والحرية، سوى في فترة قصيرة أثناء الحكم الإستعماري البريطاني، ولعلك تتعجب من قولي هذا، ولكن في حقيقة الأمر، كان هناك برلمانات وقضاة وتشريعات وميزانيات وانتخابات وحرية ضمير وحرية التفكير وحرية النقد. ولكن مما يدعو للأسف الشديد، أنه لا تزال شعوبنا قابعة تحت نير الطغاة والديكتاتوريين، الذين لم يصنعوا أوطانا كريمة نتنعم من خيرات بلداننا، بل كانوا فقط ناجحين بتكديس أموالهم في الغرب، وبنهب ثروات بلداننا، وتكديس ......
#لماذا
#النهج
#الأمريكي
#وليس
#النهج
#الصيني
#مثال
#وقدوة
#الشرق

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=768445
يوسف دركاوي : الولايات المتحدة الأمريكية أم الصين من المؤهل لقيادة العالم
#الحوار_المتمدن
#يوسف_دركاوي الولايات المتحدة الأمريكية أم الصينمن المؤهل لقيادة العالم كان لكيسنجر دور مهم وجوهري في التعامل مع الصين والإتحاد السوفيتي، عندما كان مستشارا للأمن القومي الأمريكي، إذ زار كيسنجر الصين سنة 1971 وعقد معها صفقة سرية، بالرغم من انها كانت آنذاك أي الصين أكثر صرامة وتطرفا من الإتحاد السوفيتي، إلا انها بحسب الدراسات الأكاديمية الغربية، كانت الصين القوة الشيوعية الوحيدة، القادرة على التأثير على الإتحاد السوفيتي، وكسر أجنحتها، وتحطيم هيبتها العالمية، وهيبة الحزب الشيوعي السوفيتي. لم يكن في حقيقة الأمر (هنري كيسنجر) المهندس العبقري الوحيد في تحقيق ما يُسمى بالتباعد التاريخي بين الصين والإتحاد السوفيتي، وتأسيس ما يُدعى بالشراكة الغريبة جدا بين الولايات المتحدة من ناحية، وبين الصين من ناحية أخرى، إذ كان للرئيس الأمريكي (ريتشارد نيكسون) دور بارز أيضا، في رسم الخطط الناجحة، وفي صنع هذا التباعد، وتأسيس هذه الصداقة المشبوهة جداً، إذ جسّد الرئيس الأمريكي نيكسون ذلك في زيارته للصين بعد كيسنجر مباشرة في العام التالي، وأنشأ هذا التحالف الغريب بين دولة، تدعو الى الأممية الشيوعية، ودولة تدعو الى الليبرالية والديمقراطية.ولكن بعد ان نجحت أمريكا بفصل الصين عن الإتحاد السوفيتي، ونجحت كذلك في تفكيك الإتحاد السوفيتي، وفي إفراغ الأممية الشيوعية من مفعولها الآيديولوجي، والتي أسفرت عن دفع الصين نحو الازدهار الاقتصادي الرأسمالي، والذي أدى ذلك كله الى الازدهار الاقتصادي الصيني، الذي نعرفه ونشاهده اليوم. لعل ما نراه يحدث في الوقع السياسي العالمي اليوم، أمر يدعو للغرابة والدهشة، إذ أن ما يحدث بين روسيا وأوكرانيا هو في الحقيقة يدل على خوف روسيا من ديمقراطية أوكرانيا وجورجيا وارمينيا والتي تدق أبواب روسيا، أكثر من خوفها من الناتو. وكذلك الأمر بالنسبة إلى الصين وتايوان. فهي أي الصين لا تخاف من زيارة (نانسي بيلوسي) إلى تايوان، بقدر ما تخاف من ديمقراطية تايوان، والتي تدق أبواب الصين. فإذا نظرنا الى موضوع زيارة بيلوسي، بعيون سياسي وإقتصادي عاقل، وبحكمة الصين القديمة، التي تبدو ان الصين نسيّت استخدامها. فالزيارة لا تتجاوز كونها زيارة عادية، كان يجب على الصين أن تتجاوزها لغرض الصالح العالمي العام. هذا إذ افترضنا أنها اي الصين تدعو الى السلم العالمي كما تدّعي، وان الولايات المتحدة الأمريكية تدعو الى الإستفزاز والحرب، كما تدعي الصين أيضا. ولكن ما نراه هو عكس ذلك، إذ أن الصين قبل وبعد زيارة بيلوسي لتايوان، كانت وما تزال، تهدد الدول المجاورة، كما تفعل روسيا اليوم بجوارها الجغرافي بحجة الدفاع عن الأقليات الروسية في أوكرانيا، ومن قبلها جورجيا. وكما فعل (هتلر) أيضا في بولونيا وتشيكيا والنمسا، بحجة حماية الأقلية الألمانية. وكما يفعل اليوم (اردوغان)، في العراق وسوريا وقبرص واليونان بحجة حماية الأقليات التركية. فهذا دأب الديكتاتوريين والسلطويين، أينما كانوا وحكموا.أما لماذا لا تستطع الصين ان تحل محل الولايات المتحدة، كما يدعي معظم الذين يكرهون الغرب والولايات المتحدة بالتحديد، وذلك لأن الصين، بالرغم من إنتاجها الصناعي الوفير، إلا أن التطورات التي يستشهدون بها على انها نقاط القوة الصينية، فهي في الحقيقة لا تصمد أمام الفحص العلمي الدقيق، من تكنولوجيا الطائرات والسيارات والمواصلات والإتصالات المختلفة، إضافة إلى تقدم سكان الصين في الشيخوخة. ولا ننسى القمع الذي يمارس بحق الناس، والذي يضعف كيان الدولة، والجيش ، منذ تسلّم (تشي بينغ) مقاليد السلطة عام ......
#الولايات
#المتحدة
#الأمريكية
#الصين
#المؤهل
#لقيادة
#العالم

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=768677