الحوار المتمدن
3.07K subscribers
12 photos
94.8K links
الموقع الرسمي لمؤسسة الحوار المتمدن في التلغرام
Download Telegram
عبدالرحمن مهابادي : نظرة عامة على الوضع في العراق في المعادلات السياسية الإقليمية
#الحوار_المتمدن
#عبدالرحمن_مهابادي ماذا يريد الشعب العراقي؟الجزء الأول3-1نظرة عامة على الوضع في العراق في المعادلات السياسية الإقليميةبقلم عبدالرحمن کورک&#1740-;- (مهابادي)*لقد أوقع الغرب العراق في عام 2003 في فخ مازال يعاني منه بتبني سياسة استراتيجية خاطئة، فدائمًا ما يسعى العراقيون إلى تحرير بلدهم من عواقب الاحتلال المزدوج. لكن السؤال الذي دائمًا ما يطرح نفسه هو : كيف يحدث ذلك؟ في أعقاب غزو العراق في عام 2003، واجه العراقيون احتلال نظام الملالي الخفي لبلادهم، وسرعان ما أصبح واضحًا لهم أن المحتل الرئيسي لبلادهم هو النظام الديكتاتوري الديني - الإرهابي الحاكم في إيران. لقد كان الشعب العراقي أمة مترابطة متعايشة سلميًا بكل ما في الكلمة من معني مع مختلف الأقليات والمذاهب لسنوات عديدة. ولكن نتيجة لاحتلال نظام الملالي لبلادهم تحول التعايش السلمي إلى تمييز عنصري وصراع طائفي. وهذا هو السبب في أنه بعد مرور عقدين من الزمان على تغيير الحكومة في هذا البلد لم يتغير أي شيء يخدم مصلحة الشعب العراقي، بل إن نظام الملالي وعملائه في العراق نهبوا كل شيء ودمروه، ويعيش العراق حاليًا في وضع فوضوي غير مستقر. وبعد إراقة دماء الكثيرين خلال العقدين الأخيرين، بلغ الفساد الإداري والحكومي ذروته في الوقت الراهن مكتسبًا لون ورائحة نظام حكم الملالي، لأن النسيج والهيكل السياسي الحاكم في العراق متأثران بتدخلات نظام الملالي المدمرة في هذا البلد. كان العراق متميزًا بخاصية فريدة أيضًا، وهي وجود قوات المقاومة الإيرانية لما يربو عن ثلاثة عقود كسد منيع ضد تدخلات الولي الفقيه في العراق. وكان العراقيون يستخدمون عبارة "سدٌ منيعٌ" في مظاهراتهم المليونية دعمًا لسكان أشرف في محافظة ديالى. وكان وجود هذا السد المنيع عاملًا رادعًا وموعيًا قويًا للشعب العراقي، لأن وجود هذه القوة بين الشعب العراقي كان معيارًا مهمًا في تطور المعادلات الاجتماعية والسياسية في العراق بما يخدم مصالح الشعب العراقي.وعلى الرغم من أن رحيل سكان أشرف من العراق كان رحيلًا مكللا بالنصر ووثيقة مهمة في إثبات شرعية المقاومة الإيرانية، وكذلك شهادة على الديمومة والصمود الرائع لقوات المقاومة الإيرانية، بيد أن المتضرر الرئيسي من وراء هجرة هذه المقاومة من العراق هو الشعب العراقي، نظرًا لأنه في أعقاب هذه الهجرة أصبح نظام الملالي أكثر جرأة مما كان عليه في الماضي وتحكم في مصير الشعب العراقي، ومن أجل توطيد احتلاله للعراق فرض قوة إرهابية خطيرة على الشعب العراقي، وصفها العراقيون بأنها كانت ولاتزال تمارس نشاطها بشكل أخطر من داعش وميليشياته الإجرامية بمراحل.والآن، بعد المرور بالعديد من التقلبات، وجد العراق نفسه في مفترق طرق تاريخي. فأين العراق من المعادلات العالمية والإقليمية؟بادرت أمريكا والعراق مؤخرًا بعقد مفاوضات استراتيجية والاجتماع جار الآن. ويبدو أن المفاوضات تجري بين أمريكا المحتلة والعراق المحتل، إلا أن ما هو أكثر واقعية بغض النظر عن التفاصيل وآلية إجراء المفاوضات أن المفاوضات جاءت لاتخاذ قرار حاسم بشأن وضع العراق في المعادلات في نهاية المطاف.وبطيبعة الحال، لا ينبغي علينا أن نتوقع أن بإمكان العراق والعراقيين أن يتبعوا سياسة "التوازن السلبي" في ظل الظروف الحالية، مثلما فعل الزعيم الراحل للحركة الوطنية الإيرانية الدكتور محمد مصدق، وبموقفه وضع إيران بين المحتلين آنذاك، وهما الاتحاد السوفييتي السابق وبريطانيا. ولكن المهم هو: هل هناك إرادة قوية راسخة لفصل نظام الحكم السياسي في العراق عن المحتل الرئيسي للبلاد، أي إيران أ ......
#نظرة
#عامة
#الوضع
#العراق
#المعادلات
#السياسية
#الإقليمية

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
http://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=681616
راسم عبيدات : القدس تفرض المعادلات
#الحوار_المتمدن
#راسم_عبيدات ليست غزة وحدها من صنعت توازن رعب مع المحتل، بل القدس في هبتها الشعبية المندلعة والمستمرة منذ بداية شهر رمضان المبارك رداً على محاولات الإحتلال وزعرانه من المستوطنين نزع الهوية العربية الإسلامية عن المدينة وقلب وقائعها الديمغرافية والجغرافية وتغيير مشهدها الكلي من مشهد عربي- اسلامي - مسيحي الى مشهد يهودي صهيوني تلمودي توراتي ....مشهد يتطلب تكثيف المحتل للإستيطان في قلب الأحياء العربية،وبالتالي القيام بأوسع عمليات طرد وتهجير قسري وتطهير عرقي بحق أحيائها الإستراتيجية على وجه التحديد الواقعة ضمن ما يسمى بالحوض المقدس ( الشيخ جراح،سلوان والطور والبلدة القديمة)....وترافق ذلك مع عمليات هدم للمنازل المقدسية بشكل كبير جداً، وفي ظل هذه السلوك العنجهي للمحتل واستراتيجياته القائمة على النفي والإقصاء للوجود العربي الفلسطيني الأصيل في هذه المدينة ،كان لا بد من " المفجر" لإحتقان متضخم ومتراكم في حرب الصراع على الهويات في المدينة والسيادة عليها ...انفجرت الهبة الشعبية النوعية في مدينة القدس،ولم تقتصر مفاعيلها على القدس، بل تعدت ذلك الى كل مساحة فلسطين التاريخية والعالمين العربي والإسلامي والفضائين الإقليمي والدولي،ووجدنا بأن مشاريع ومخططات ازالة القدس عن الطاولة،كما بشر بذلك فريق الإدارة الأمريكية اليمينية المتطرفة السابقة بقيادة المتصهين ترامب تسقط بفعل إرادة المقدسيين وصمودهم وثباتهم بتلاحم مباشر مع شعبنا واهلنا في الجذر الفلسطيني- 48 -،الذين راهن المحتل على تهويدهم وتذويبهم،لكي يصبحوا حجر الرحى ومدماك البناء في المشروع الوطني ......نعم القدس فرضت معادلات توازن ردع وأسقطت مشاريع وعرت انظمة ودول لطالما تغنت بالقدس،وكشفت بأن هذه الأنظمة شريكة في المؤامرة على القدس ومقدساتها وفي المقدمة منها أقصاها....وكذلك عرت القدس قيادات فلسطينية جعلت من القدس قميص عثمان لها،تستثمر قضيتها خدمة لمصالحها وأجنداتها الضيقة ....تمسحت بها تلك القيادات وجاءت القدس لكي تعريها وتفضحها على طريق إسقاطها ....شبان القدس وجيل ما بعد أوسلو الذين راهن المحتل على تذويبهم ودمجهم في المجتمع والإقتصاد الإسرائيلي وضخ مئات الملايين من الشواقل من أجل " كي" و" صهر" و" تطويع" وتجريف" وعيهم،إكتشف بأنهم هم من قادوا هبة القدس،جيل ما بعد كارثة أوسلو، وكذلك هم طلبتنا من الداخل الفلسطيني والقدس في مؤسسات الإحتلال التعليمية وفي مقدمتها الجامعة العبرية،قالوا نحن عرب فلسطينيون أقحاح هويتنا فلسطينية وقوميتنا عربية ...القدس حققت ما عجزت عنه سلطة بائسة خلال سبعة وعشرين عاماً،وهي تدور في فراغ ماراثون تفاوضي عبثي و"تلوك" العبارات عن أن "القدس خط احمر"، "القدس عاصمة الدولة الفلسطينية الأبدية" ..الخ . المقدسيون بهباتهم الشعبية المتلاحقة وإن كان طابعها محلي مرتبط بمفجر ينتهي مع نهاية الحدث او القضية التي اندلعت من أجلها الهبة،ولكن هذا التركيم والتزخيم في سياق صيرورة الفعل،كان يراكم المزيد من الإنجازات والإنتصارات،ولتكن مثلث الهبات ساحة باب العامود والشيخ جراح والأقصى من بداية شهر رمضان المبارك،هبات شعبية متلاحقة ومتواصلة ونوعية وفاتحة الطريق نحو التحول الى إنتفاضة شعبية شاملة، تضغط بشكل قوي على المعيق الداخلي لتطورها وتحولها الى انتفاضة شعبية شاملة ترفع شعارات سياسية وليس محلية، فالمعيق الداخلي الأكبر هو سلطة بائسة ترفض الخروج من مجرى أوسلو والتحلل من التزاماته الأمنية والسياسية والإقتصادية،كما ترفض ان يخرج قرارها من تحت عباءة المحور الأمريكي- المشيخاتي الخليجي العربي، نحو أرحب فضاء عربي - إسلامي ..القدس فرضت معا ......
#القدس
#تفرض
#المعادلات

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=718254
سنية الحسيني : الانتخابات الألمانية: مفاجآت لن تغير المعادلات
#الحوار_المتمدن
#سنية_الحسيني انتهت الانتخابات الألمانية التي جرت الأسبوع الماضي بنتائج غيرت المعطيات السياسية التي اعتادت عليها البلاد على مدار 16 عاماً، بعد أن أزاحت الاتحاد الديمقراطي المسيحي عن صدارة المشهد السياسي، وأعادت الحزب الديمقراطي الاشتراكي للواجهة بعد سنوات عديدة عن غيابه. الا أن ذلك لا يعتبر جديداً على المسرح السياسي الألماني، إذ طالما تبادل الحزبان الرئيسيان مقعد السلطة، ولكن ما يبدو جديداً بعد هذه الانتخابات هو انخفاض شعبية هذين الحزبين لصالح صعود مكانة الأحزاب الصغيرة، فالأحزاب الكبيرة لم تعد كبيرة والصغيرة لم تعد صغيرة تماماً. في مشهد مضطرب، نحاول قراءة ملامحه على الصعيد الداخلي الألماني والخارجي الدولي وعلى مستوى إسرائيل. في السادس والعشرين من أيلول الماضي، أجرت ألمانيا انتخاباتها البرلمانية، التي تعقد كل أربع سنوات. ويحق لـ 60 مليون مواطن التصويت فيها، وبلغت نسبة المشاركة نحو 76 بالمائة، والتي تبقى ضمن معدل المشاركة المعتاد. وبلغ إجمالي عدد الأحزاب المشاركة في الانتخابات 47 حزباً، لم يتخط منهم الا ستة أحزاب نسبة الحسم، المحددة بـ 5 بالمائة. وفاز في هذه الانتخابات بالترتيب: الحزب الديمقراطي الاشتراكي، والذي يميل باتجاه يسار الوسط، وحصل على حوالي 25 بالمائة من الأصوات، والاتحاد الديمقراطي المسيحي (المحافظ) والذي يميل نحو يمين الوسط، وحصد حوالي 24 بالمائة، وحزب الخضر الذي راكم حوالي 14 بالمائة، والحزب الديمقراطي الحر (الليبرالي) وجمع حوالي 11 بالمائة، وحزب البديل الذي يقع في أقصى اليمين، وحصد 10 بالمائة من الأصوات، وأخيرا اجتاز الحزب اليساري الألماني، القابع في أقصى اليسار، بالكاد نسبة الحسم، ودخل البرلمان بعد أن جمع 5 بالمائة فقط من أصوات الناخبين. عززت نتائج الانتخابات تراجع مكانة الحزبين التقليديين المحافظ والاشتراكي، والذي لم يحقق أي منهما فوزاً حاسماً، فانخفضت نسبة تمثيل الحزب الفائز عن 30 بالمائة، في تبدل غير مسبوق، كما باتت الفجوة بين تمثيل الحزبين الكبيرين بالكاد تظهر. في المقابل، تصاعدت مكانة الأحزاب الصغيرة، التي أصبحت ذات مكانة وقيمة مهمة في المعادلة السياسية، ومن الصعب تجاوزها في تشكيل الائتلاف والحكومة. هذا التبدل الحسابي قد يتيح لأول مرة منذ عام 1957 تشكيل حكومة ائتلافية تتكون من ثلاثة أحزاب، بدل حزبين، خصوصاً وأن الحزبين التقليديين معاً بالكاد يمكن لهما أن يحصدا هذه المرة الأغلبية البرلمانية، ناهيك عن عدم رغبتهما أو نيتهما بالتشارك في اطار الائتلاف القادم، وهو ما يبدو حتى الآن. قد يكون التبدل السياسي الذي عكسته نتائج الانتخابات قد نتج عن اقتراب الأجندة السياسية للحزبين التقليديين اللذين باتا يميلان لسياسات الوسط، الأمر الذي خلق أزمة تمثيل في صفوف مؤيدي الحزبين، والذين باتوا يبحثون عن أحزاب جديدة تجسد مطالبهم اليسارية أو اليمينية. قامت أنغيلا ميركل بسحب حزبها المسيحي نحو اليسار قليلاً، في القضايا الاجتماعية والثقافية، فوافقت، على سبيل المثال، على زواج المثليين، وأدخلت حداً أدنى للأجور، وأنهت الخدمة العسكرية الإلزامية، وقللت من استخدام الطاقة النووية. على الجانب الآخر، بدأ الحزب الاشتراكي يميل نحو اليمين قليلاً، خصوصاً في عهد المستشار غيرهارد شرويدر، الأمر الذي فتح المجال أمام التداخل الأيديولوجي بين الحزبين، والذي تدعم بسبب طول مدة حكم ميركل، التي قادت شراكة الحزبين في إطار ائتلاف بينهما لسنوات عديدة. وتنافس الحزبان التقليديان في الانتخابات الأخيرة تحت شعار سياسة الوسط، التي أرستها ميركل على مدار أكثر من عقد كامل، لدرجة ......
#الانتخابات
#الألمانية:
#مفاجآت
#تغير
#المعادلات

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=733826