الحوار المتمدن
3.07K subscribers
12 photos
94.8K links
الموقع الرسمي لمؤسسة الحوار المتمدن في التلغرام
Download Telegram
سعيد العليمى : الرأى الربانى فى مشروع الدستور الإخوانى
#الحوار_المتمدن
#سعيد_العليمى شعارى الاساسى فيما يتعلق بالدستور : جمعية تأسيسية منتخبة بالاقتراع الحر المباشر تضع دستورا ديموقراطيا يقيد السلطات ويطلق الحريات ويضمن الحقوق الاقتصادية والاجتماعية للشعب الكادح والمستغل . لا لدستور استبدادى يقيد الحريات ولايضمن للكادحين حقوقهم ويكرس القمع والاستغلال تحت راية السيادة الالهية .الدستور الذى يكتب الان كارثة لأن القوى الثورية لاتستطيع ان تفرض فيه شيئا من مطالبها مثل الحق التاريخى فى الثورة -- الحق فى سحب الثقة الشعبى من اى منتخب سواء الرئيس او عضو مجلس شعب او عضو مجلس محلى قبل انتهاء مدته , فضلا عن تثبيت حقوقها وحرياتها السياسية المعروفة التى اكتسبتها بدماء شهداءها وخصوصا حقوق الشعب الكادح المستغل الاقتصادية والاجتماعية . هناك اعتداء صارخ على حقوق الكادحين والنساء والأطفال . وفى الوقت الذى يتبجح فيه البعض بالقول بان الدستور -- دستور مابعد الثورة المضادة وهيمنتها -- حافل بالحريات مثل الاخوانى فريد اسماعيل نرى من يريد النص فيه على تجريم حق الاضراب . يريد هؤلاء ان يخفوا استبدادهم تحت رايات السيادة الالهية -- شرط ان يكونوا هم ممثليها --- والمرجعية الاسلامية على ان يحددوا هم هذه المرجعية . بينما يهيئ وزير العدل قانون الطوارئ الذى استلهمه من السماء ,ويهيئ وزير الداخلية جملة قوانين قمعية ضد عدة حقوق ديموقراطية لانستبعد ان يزعم مأفون انها مستلهمة من السنة النبوية . يكرس هذا الدستور سلطة البورجوازية الكومبرادورية الاستبدادية بكاملها وان اضفى عليها مسحة تيوقراطية ترتبط بأيديولوجية قسم فيها ,مسحة ارادت ان تحيطه بهالة من القداسة رغم انه فى الواقع يعكس مصالح الليبرالية المتوحشة بمعناها الاقتصادى .شعارى الاساسى فيما يتعلق بالدستور : جمعية تأسيسية منتخبة بالاقتراع الحر المباشر تضع دستورا ديموقراطيا يقيد السلطات ويطلق الحريات ويضمن الحقوق الاقتصادية والاجتماعية للشعب الكادح والمستغل . لا لدستور استبدادى يقيد الحريات ولايضمن للكادحين حقوقهم ويكرس القمع والاستغلال تحت راية السيادة الالهية . كتب فى 20 سبتمبر أيلول 2012 - أثناء حكم الإخوان المسلمين لمصر . ......
#الرأى
#الربانى
#مشروع
#الدستور
#الإخوانى

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=732071
أحمد صبحى منصور : شيوخ الأزهر يرفعون أنفسهم فوق الله جل وعلا بمصادرة الرأى الآخر
#الحوار_المتمدن
#أحمد_صبحى_منصور خلافا لكهنوت الأزهر : لا مصادرة للرأى فى الاسلام أولا : بين الاسلام والأديان الأرضية الشيطانية 1 ـ الاسلام دين الله جل وعلا ، هو جل وعلا وحده مالك السماوات ، وهو وحده مالك الدين الاسلامى ، قال جل وعلا : ( وَقَالَ اللَّهُ لا تَتَّخِذُوا إِلَهَيْنِ اثْنَيْنِ إِنَّمَا هُوَ إِلَهٌ وَاحِدٌ فَإِيَّايَ فَارْهَبُونِ (51) وَلَهُ مَا فِي السَّمَوَاتِ وَالأَرْضِ وَلَهُ الدِّينُ وَاصِباً أَفَغَيْرَ اللَّهِ تَتَّقُونَ (52) النحل ). القرآن الكريم وحده هو الذى يعبّر عن الاسلام ، وهو وحده الحديث الذى يجب أن يؤمن به المسلم . قال جل وعلا : ( فَبِأَيِّ حَدِيثٍ بَعْدَهُ يُؤْمِنُونَ (185)الاعراف )، ( فَبِأَيِّ حَدِيثٍ بَعْدَهُ يُؤْمِنُونَ ( 50) المرسلات ) ( تِلْكَ آيَاتُ اللَّهِ نَتْلُوهَا عَلَيْكَ بِالْحَقِّ فَبِأَيِّ حَدِيثٍ بَعْدَ اللَّهِ وَآيَاتِهِ يُؤْمِنُونَ (6) الجاثية ) 2 ـ المسلم الذى يتدبر القرآن الكريم يصل الى رأى شخصى ، ليس رأى الاسلام ، ولكن رأيه هو ، وهو رأى يقبل النقاش والأخذ والرد . وهذا ما نلتزم به . باب الفتاوى عندنا فى موقع ( اهل القرآن ) مفتوح للنقاش ، وكذا كل ما نقول وما نكتب ، ونقع فى أخطاء ينبّه عليها الأحبّة ، ونعترف بالخطأ ونقوم بالاصلاح شاكرين لمن ينبهنا على أخطائنا . وهذا موثق فى موقعنا أهل القرآن ، ومنشور فيه لنا آلاف الكتب والمقالات والفتاوى والفيديوهات ، وهذا عدد لم يسبقنا فيه أحد فى التاريخ . وليس مجرد العدد بل هى كتابات تعلن ولأول مرة عشرات الألوف من الآراء الجديدة غير المسبوقة . ومع هذا نعترف أننا لا زلنا على ساحل المعرفة بالقرآن الكريم ، الذى لا يحيط بعلمه مخلوق . 3 ـ لدينا رأى نعرضه ولا نفرضه ، ونعترف بحق المخالف لنا فى الدين فى أن يدعو مثلنا الى دينه ، وأن يحكم بتكفيرنا كما نحكم بتكفيره .والتكفير عندنا هو للوعظ وليس للقتل ، ينبع هذا من إيماننا بأن ديننا الاسلام هو دين السلام ، لذا فنحن الأحرص على حق الحياة للجميع . ولهذا لنا أصدقاء من كل الملل والنحل ، وطالما هم مسالمون فنحن نعتبرهم أخوة لنا فى الاسلام السلوكى الذى يعنى السلام . وموعدنا جميعا أمام الرحمن جل وعلا ليحكم بيننا فيما نحن فيه مختلفون . 4 ـ على النقيض من هذا تجد مُلّاك الأديان الأرضية ، هم أصحابها ، ويتكلمون فيها برأيهم ، يجعلون رأيهم هو ( رأى الدين ) ، ومن يخالفه أو يناقشه فهو ( مرتد / زنديق / خارج عن الملة / خارج عن الجماعة / مهرطق ). وهذه عادة سيئة فى الكهنوت إذا سيطر وتحكّم . شيوخ الأزهر يؤمنون بوجوب قتل من يخالفهم فى شريعتهم ( الملاكى ) والتى يطالبون بتطبيقها ، ويلومون الدولة على عدم تطبيقها ، وتطبيقها عندهم يعنى ( الحدود ) أو عقوبات القتل . ولأنهم لم يصلوا بعدُ الى ( التمكين ) فهم يكتفون على مضض ومرحليا بسجن من يخالفهم بتهمة إزدراء ( دينهم )، ويأملون أن يقتله فى السجن بعض المتطرفين ، ويتفرّق دمه بين ( القبائل ) . العسكر يحتاجون الأزهر خادما وليس سيدا . وقد دعّموا كهنوته فى دستورهم ، مع إنه مؤسسة حكومية أى مدنية ، بالاضافة الى قوانين تضع المتاريس أمام حرية التعبير . 5 ـ هم لا يسجنون فقط صاحب الرأى بل يسجنون رأيه . يصادرونه ، أو ( يصادرون ) الرأى وصاحب الرأى . وهذا هو موضوعنا . فلا مصادرة للرأى فى الاسلام ، ولكن شيوخ الأزهر مدمنون مصادرة الرأى الآخر ، يرفعون أنفسهم فوق رب العزة جل وعلا !!. 6 ـ مصادرة الرأى هو أوكسجين الحياة لديهم ، به يعيشون ويرتزقون المال السُّحت . الدين الأرضى قائم على خرافات وخزعبلات هزلية تخاصم العقل ، لذا يحتاج أر ......
#شيوخ
#الأزهر
#يرفعون
#أنفسهم
#الله
#وعلا
#بمصادرة
#الرأى
#الآخر

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=748268