الحوار المتمدن
3.07K subscribers
12 photos
94.8K links
الموقع الرسمي لمؤسسة الحوار المتمدن في التلغرام
Download Telegram
أحمد عبداللهي : البارزاني عكاز المفلسين
#الحوار_المتمدن
#أحمد_عبداللهي سالفة ورباطفي احدى مقاهي مدينة ستوكهولم عاصمة مملكة السويد كنت على موعد عمل مع كاتب كوردي مرموق، ذو قلم ثوري وجريء، له جمهور كبير من القراء والمعجبين، داخل وخارج كوردستان، ويتابعه جمهور المثقفين على اختلاف مزاجياتهم السياسية والثقافية. الكاتب محسوب أهل اليسار كما يزعم، لكنه يحمل شيء من الروح القومية والطموح لدولة كوردية علمانية مستقلة، هكذا هي قرآئتي وحكمي عليه من خلال معرفتي البسيطة بهفي بداية اللقاء تحدثنا عن فرص العمل ومشاكل البطالة وكنت حينها كبير العاطلين عن العمل في مملكة السويد ، كنت التمس من هذا وذاك كل الطرق الشريفة للحصول على اي نوع من العمل لأكسر به خنجر الأفلاس الذي بدأ ينخر جيوبي ومحفظتي والذي سبب لي متاعب نفسية واجتماعية حينذاك، مع اني لم أظهر أي علامة عن وضعي المادي المنهار لأي شخص التقي به.في ذلك اللقاء الذي دام اقل من ساعة تحدثنا عن اوضاع كوردستان والتطور العمراني والوضع الأمني في المدن الكوردية ومشاكل حكومة الاقليم مع حكومة العراق ، وحديث بحديث وصلنا للنهاية وقبل ان نفترق همس بأذني قائلاً: اذا أردت الحصول على المال أكتب مقالات وأشتم الكبير وبعدها سوف لن تحتاج الى الوقوف بطوابير مكاتب العمل.قلت: مستحيل ان أفعلهاقال: أذن خليك أمفلسانتهى اللقاء وخرجنا من المقهى باتجاهين معاكسين ، في خطواتي نحو البيت بدأت افكر بكلمات الكاتب الكوردي التي تركها بأذني تضرب كالطبل بلا توقف (أشتم الكبير ـ أشتم الكبير) وبدون الحاجة الى تحليل أو تفسير فأنه كان يقصد بذلك مسعود البارزاني، لكن هل حقاً لمجرد ان أشتم الكبير ستمتليء جيوبي بالذهب؟. قلت: يا لها من فكرة رخيصة وبائسة ، رفضتها بالحال. مضت سنة على لقائي الأخير بالكاتب الكوردي سمعت بعدها بأنه حصل على شقة سكنية مجاناً في احدى مدن كوردستان وراتب شهري جيد ينزل في حسابه البنگي بانتظام وذلك مقابل مقالاته الصفراء ضد (الكبير) تارة بأسمه المعروف وتارة اخرى بأسم مستعار، مع علمي ويقيني ان الكاتب الكوردي ميسور الحال قبل سقوطه تحت ذل الدولار.رباط السالفة وين ..؟منذ مدة يطل علينا وصولي من على شاشات كبرى شبكات الاعلام المرئي والمقروء والمواقع الالكترونية المعادية للشعب الكوردي وبالخصوص تلك التي تتبنى وتتهجم عل شخص (الكبير) بسبب او بلا سبب، بحيث لا يمر اسبوع إلا وتراه امامك صوت وصورة، وانك لا تفهم من ضجيجه شيء سوى طرح اسئلة تافهة متكررة بحيث يدور ويلف بها حول مسعود البارزاني دون توقف، ولا يمكن لك ان تقنعه بأي جواب متاح ليخرس، تذكرني اسئلته وشخابيطه بالاعلامي الفلسطيني البائس (عبدالبطل سيفون) والذي دائماً في اطلالاته يطرح اسئلة للجمهور في حين يفترض به كأعلامي هو من يجيب على الاسئلة ، لا ان يطرحها.المقصود في سالفتنا هو الوصولي أياد السماوي الذي بدأ منذ سنتين او اكثر ينشط بحضوره الاعلامي من خلال سمفونية رخيصة وقديمة رقص عليها كثيرون وهي سيمفونية ( مسعود البارزاني )، وموارد المنافذ الحدودية ، ونفط البصرة و17&#1642-;- وماشابه، وهي ذات السمفونية التي عزفها الكثير من الوصوليين من قبل وأشهرهم الملاية حنان الفتلاوي وفازت من خلالها بدورتين برلمانيتين بكل بساطة، حتى وصل بها النجاح والتألق الى تشكيل كتلة برلمانية لتتربع على قيادتها بعد ان حصدت مئات الملايين من العملة الخضراء وهذا حسب تصريحها في احدى الجلسات الخاصة .. كأن الوصولي بطل سالفتنا عرف من أين تأكل الكتف، وكيف يختصر الطريق للوصول الى قمة المجد الكارتوني، ولا ننسى دور الشارع العراقي في ذوقه وولعه بالرقص على انغام هذه السمفو ......
#البارزاني
#عكاز
#المفلسين

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=709379
أحمد عبداللهي : نبذة عن حظي
#الحوار_المتمدن
#أحمد_عبداللهي من دون كل نساء الارض والخيارات والفرص المتاحة إلا اني احببت امرأة استثنائية لدرجة الوله، كنت في البداية رأيتها بأحد احلامي، ولما صار الصباح تمنيتها ان تكون حقيقة، لكن الليل فعلاً لا يشبه النهار، صرت انام مبكراً كل مساء لكي اخادع نفسي وكأني اراها امامي، رسمتها على مزاجي بريشة رسام محترف كـ ليوناردو دافنتشي وتحدثت معها بلغة شاعر بليغ كـ بشار بن برد، لم يخطر ببالي اني نمت يوماً دون ان احكي معها واقص لها قصصاً ممتعة على غرار قصص الف ليلة وليلة، وانا اراها غافية على ذراعيلم يخطر ببالي اني كتبت لها رسالة قط لأنها كانت تعيش بداخلي في حلي وترحالي صباحاً مساءا، فمثلاً لا آكل طعاماً حتى اطعمها اولاً لتشبع، ولم يخطر ببالي اني ناديتها باسمها ابداً لان فيها من المواصفات ما ينسيني اسمها كنت اراها تارة مرجانة نادرة فأناديها يا مرجانتي ، واحياناً اراها كطفلة مدللة فأناديها يا دلالي او يا روحي لشعوري بوجودها داخل صدري وما شابه من خطابات الدلع، وكنت في كل يوم اختار لها اسماً يليق بمحاسنها ورقتها ومزاجهاوحين حان وقت نطقها وبغفلة وقساوة قالت: عذراً اني احب شخصاً آخر غيرك، ثم سكتت كصنم اخرس خالي من الروح والاحساس وصارت تنظر اليّ بعينان لئيمتان وكأن بيني وبينها ثأر قديم بعدها اضطررت لتلقي رصاصة الرحمة المميتة التي صوبتها نحو قلبي باتقان وانا مذهول ومخنوق بصدمتي، لا ادري ماذا حدث سوى اني خذلت واقنعت نفسي بأني كنت أطارد خيط دخان... سلام على الحالمين ......
#نبذة

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=740525