علي رضا : من لوكسمبورغ الى الأعرج: نهج تحرّري واحد
#الحوار_المتمدن
#علي_رضا منذ الوهلة الأولى، لم يستطع شيوعيو العالم عموماً، والألمان منهم خصوصاً، تجاهل ميزة ثورتهم التي كانت الرفيقة لوكسمبورغ. فقادت ثورةً في مسيرةٍ ووجهت بقمع عسكري أسفر عن تحالف الدولة البرجوازية مع القوى الرجعية بغية ضرب الحراك البروليتاري، ثم نتائج معاكسة أدت بدورها لصعود قوى الثورة-المضادة الرجعية نفسها في ألمانيا واستلامها سدة الحكم. ولكن يتوجب علينا (كما توجب على لوكسمبورغ نفسها أن تنقد ذاتها بعد فشل التجربة الشيوعية الألمانية الأولية) أن نعود اليها بالفضل لتفعيل حركة التحرر البروليتاري الألمانية بالتزامن مع تلك الروسية بطليعة البلشفيين.والفضل الأساسي هنا يعود الى تألق الفكر اللوكسمبورغي بموقف فريد من نوعه تجاه المسألة القومية والوطنية: الأمر الذي أثار الجدل بين اليسار وجذب المجتزأين والمحرّفين على حد سواء. والأجدر من ذاك الموقف هو موقف التحرر البروليتاري الذي تبلور بتأسيس عصبة سبارتاكوس المنشقّة عن الحزب الديمقراطي الاجتماعي الألماني، عشية إفصاح هذا الأخير عن موقفه الداعم للحرب الإمبريالية الأولى. كانت عصبة سبارتاكوس شرارة التحرر البروليتاري الأولى للعمال الألمانيين. أما روزا، صاحبة الجدلية و الفكر المادي التاريخي، تبقى طليعية في مسألة التحرر البروليتاري، و مٌلهِمةً لأجيال الشيوعيين و النسوييات و النسويين القادمة، و كل فرد مناضل في سبيل التحرر، و كل شهيد فنى نفسه في طور العملية التحررية .و كان التحرر بالنسبة لروزا حركة بروليتارية بحتة، فهاجمت مبدأ التحرر الوطني من مظور ماركسي في كتابها "المسألة القومية: حق الشعوب في تحرير مصيرها"، مفاتحةً الموضوع بالشكل الآتي: "يتم صياغة عناصر البرنامج السياسي مع مراعاة الأهداف المحددة: توفير حل مباشر وعملي للمشاكل الحاسمة في الحياة السياسية والاجتماعية، التي تعتبر في مجال النضال في الصراع الطبقي للبروليتاريا؛ لتكون بمثابة مبادئ توجيهية للسياسة اليومية واحتياجاتها؛ لبدء العمل السياسي لحزب العمال و قيادته في الاتجاه الصحيح؛ وأخيرا، لفصل السياسة الثورية للبروليتاريا عن سياسة الأحزاب البرجوازية والبورجوازية الصغرى. أما صيغة "حق الشعوب في تقرير مصيرها"، بالطبع ليس لها هذا الطابع على الإطلاق؛ فهي لا تعطي مبادئ توجيهية عملية للسياسة اليومية البروليتارية، ولا أي حل عملي لمشاكل القومية. إنها توفر بدلا من ذلك فقط الإذن غير المحدود لجميع "الأمم" لتسوية مشاكلهم الوطنية بأي طريقة مجدية. إن الخلاصة العملية الوحيدة لليوم الذي يمكن السياسة اليومية للطبقة العاملة التي يمكن استنتاجها من الصيغة المذكورة أعلاه هي المبادئ التوجيهية التي هي نفسها واجب هذه الطبقة بأن تناضل ضد جميع مظاهر القمع الوطني." فكانت روزا من أبرز وجوه النضال البروليتاري، وربط النظرية بالممارسة، كما كانت رياديّة في المواقف التي تضع السياسة البروليتارية في واجهة الصراع الطبقي كقوة فاعلة تتمثل بالمجالس العمالية أولاً، ثم المنظمة الطبقية المستقلة (أي الحزب) لاحقاً بعد فشل نموذج المجالس المستقلة خارج القيد المركزي الديمقراطي. والجدير بالذكر أن البرامج الشيوعي الألماني الأول ارتكز بهيكليته الاجتماعية على المجالس العمالية المستقلة عن القيد المركزي الديمقراطي، والتي انهارت تحت ضغط الهجمات العنيفة من قبل الدولة الألمانية، وتحالف هذه الأخيرة مع الأحزاب الفاشية والرجعية لكسر الثورة الألمانية. وكانت هذه الخطوة (أي النقض الذاتي) خير دليل على تطور الرفيقة لوكسمبورغ الايديولوجي والعلمي الذي تمثل بنقد ذاتها عقب فشل التج ......
#لوكسمبورغ
#الأعرج:
#تحرّري
#واحد
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=725350
#الحوار_المتمدن
#علي_رضا منذ الوهلة الأولى، لم يستطع شيوعيو العالم عموماً، والألمان منهم خصوصاً، تجاهل ميزة ثورتهم التي كانت الرفيقة لوكسمبورغ. فقادت ثورةً في مسيرةٍ ووجهت بقمع عسكري أسفر عن تحالف الدولة البرجوازية مع القوى الرجعية بغية ضرب الحراك البروليتاري، ثم نتائج معاكسة أدت بدورها لصعود قوى الثورة-المضادة الرجعية نفسها في ألمانيا واستلامها سدة الحكم. ولكن يتوجب علينا (كما توجب على لوكسمبورغ نفسها أن تنقد ذاتها بعد فشل التجربة الشيوعية الألمانية الأولية) أن نعود اليها بالفضل لتفعيل حركة التحرر البروليتاري الألمانية بالتزامن مع تلك الروسية بطليعة البلشفيين.والفضل الأساسي هنا يعود الى تألق الفكر اللوكسمبورغي بموقف فريد من نوعه تجاه المسألة القومية والوطنية: الأمر الذي أثار الجدل بين اليسار وجذب المجتزأين والمحرّفين على حد سواء. والأجدر من ذاك الموقف هو موقف التحرر البروليتاري الذي تبلور بتأسيس عصبة سبارتاكوس المنشقّة عن الحزب الديمقراطي الاجتماعي الألماني، عشية إفصاح هذا الأخير عن موقفه الداعم للحرب الإمبريالية الأولى. كانت عصبة سبارتاكوس شرارة التحرر البروليتاري الأولى للعمال الألمانيين. أما روزا، صاحبة الجدلية و الفكر المادي التاريخي، تبقى طليعية في مسألة التحرر البروليتاري، و مٌلهِمةً لأجيال الشيوعيين و النسوييات و النسويين القادمة، و كل فرد مناضل في سبيل التحرر، و كل شهيد فنى نفسه في طور العملية التحررية .و كان التحرر بالنسبة لروزا حركة بروليتارية بحتة، فهاجمت مبدأ التحرر الوطني من مظور ماركسي في كتابها "المسألة القومية: حق الشعوب في تحرير مصيرها"، مفاتحةً الموضوع بالشكل الآتي: "يتم صياغة عناصر البرنامج السياسي مع مراعاة الأهداف المحددة: توفير حل مباشر وعملي للمشاكل الحاسمة في الحياة السياسية والاجتماعية، التي تعتبر في مجال النضال في الصراع الطبقي للبروليتاريا؛ لتكون بمثابة مبادئ توجيهية للسياسة اليومية واحتياجاتها؛ لبدء العمل السياسي لحزب العمال و قيادته في الاتجاه الصحيح؛ وأخيرا، لفصل السياسة الثورية للبروليتاريا عن سياسة الأحزاب البرجوازية والبورجوازية الصغرى. أما صيغة "حق الشعوب في تقرير مصيرها"، بالطبع ليس لها هذا الطابع على الإطلاق؛ فهي لا تعطي مبادئ توجيهية عملية للسياسة اليومية البروليتارية، ولا أي حل عملي لمشاكل القومية. إنها توفر بدلا من ذلك فقط الإذن غير المحدود لجميع "الأمم" لتسوية مشاكلهم الوطنية بأي طريقة مجدية. إن الخلاصة العملية الوحيدة لليوم الذي يمكن السياسة اليومية للطبقة العاملة التي يمكن استنتاجها من الصيغة المذكورة أعلاه هي المبادئ التوجيهية التي هي نفسها واجب هذه الطبقة بأن تناضل ضد جميع مظاهر القمع الوطني." فكانت روزا من أبرز وجوه النضال البروليتاري، وربط النظرية بالممارسة، كما كانت رياديّة في المواقف التي تضع السياسة البروليتارية في واجهة الصراع الطبقي كقوة فاعلة تتمثل بالمجالس العمالية أولاً، ثم المنظمة الطبقية المستقلة (أي الحزب) لاحقاً بعد فشل نموذج المجالس المستقلة خارج القيد المركزي الديمقراطي. والجدير بالذكر أن البرامج الشيوعي الألماني الأول ارتكز بهيكليته الاجتماعية على المجالس العمالية المستقلة عن القيد المركزي الديمقراطي، والتي انهارت تحت ضغط الهجمات العنيفة من قبل الدولة الألمانية، وتحالف هذه الأخيرة مع الأحزاب الفاشية والرجعية لكسر الثورة الألمانية. وكانت هذه الخطوة (أي النقض الذاتي) خير دليل على تطور الرفيقة لوكسمبورغ الايديولوجي والعلمي الذي تمثل بنقد ذاتها عقب فشل التج ......
#لوكسمبورغ
#الأعرج:
#تحرّري
#واحد
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=725350
الحوار المتمدن
علي رضا - من لوكسمبورغ الى الأعرج: نهج تحرّري واحد
سلامه ابو زعيتر : العمل النقابي تحرري من أجل التغيير
#الحوار_المتمدن
#سلامه_ابو_زعيتر بسم الله الرحمن الرحيم• د. سلامه أبو زعيتر تنبع فلسفة العمل النقابي من مبررات وجوده، وأهدافه القائمة على حماية مصالح الأعضاء والدفاع عنهم بالنضال المطلبي والسلمي الذي ينسجم مع تحقيق التطلعات الوطنية والاجتماعية والمساهمة في ارتقاء المجتمع وازدهاره، وخلق حالة من التوازن في توزيع المنافع والفوائد على الجميع بعدالة ومساواة وبدون تمييز، وذلك باتحاد بين مجموعة من الأشخاص المنتمين والمؤمنين بضرورة وجود التنظيم النقابي وأهميته ودوره الفعّال في تقديم الخدمات للأعضاء وأبناء المهنة لتسهيل قيامهم بمهامهم الوظيفية وأدوارهم المهنية، وتنمية مهاراتهم وبناء قدراتهم، بهدف تحسين الأداء وتطوير وعيهم النقابي والثقافي، وصولاً للعمل اللائق والكريم.يقضي هذا الفهم للعمل النقابي لضرورة صياغة منهجيات جديدة وتطوير الأساليب النضالية، وإعادة النظر في الطرق التنافسية في إطار الأجسام النقابية القائمة، والصراع المبني على أسس سياسية وأيدلوجية ومصالح فئوية وحزبية وشخصية ضيقة، والتي أثّرت بشكل سلبي على التنظيم وإدارة الفعاليات والبرامج النضالية النقابية التي تُحاكي مصالح الأعضاء، والفئات التي تمثلها النقابات بأنواعها المهنية والعمالية، فهذا الواقع غير محمود ويتعارض مع الفلسفة النقابية القائمة على تعزيز القيم والمبادئ المدنية والديمقراطية لتحقيق العدالة الاجتماعية والمساواة في الحقوق من خلال العمل الجماعي والتشاركية وتجسيد قيم التعاون والتضحية والانتماء الصادق، والرغبة في تحقيق النجاح لصالح الأهداف المرجوة على أساس الإدارة النقابية الرشيدة والنزاهة والكفاءة والأمانة، مع وجود قيادة نقابية تجمعها الفكرة والأهداف، متجانسة بالعمل؛ تحكمها المبادئ النقابية منحازة للفكرة والقضية والمهمة النقابية التي تشغلها للحفاظ على مصالح الأعضاء وأبناء المهنة، والدفاع عن حقوقهم وتنميتها، وتحسين ظروفهم الاقتصادية والاجتماعية والثقافية وفق دراسات وخطط منهجية وعلمية، بما يساهم في رفع مستوى المهنة وتعزيز الدور الوطني بعيداً عن المناكفات ومحاولات فرض السطوة والشرذمة المقصودة للمس بالعمل النقابي وحرياته، وبدوره النضالي، وتفريغه من مضمونه وواجباته ومحاصرته وتقييد تحركاته. المهمة النقابية طبعها ثوري، تسعى لتغيير الواقع نحو الأفضل، وتحويل التحدّيات والتهديدات لفرص ،للعمل عليها ضمن برامج منظمة وهادفة، لذا لا يجوز أن يستمر الصراع والتنافسية السلبية التي ساهمت في تحويل النقابات لشبكات من المصالح والمنافع بين الأفراد يدور في فلكها المنتفعون والمستفيدون على قاعدة المحسوبيات واستقطاب المصالح والمنافع، وهذا معيب في حقِّ العمل النقابي بما يحمل من فكر تحرري ديمقراطي يسعى للتغيير؛ لذا من الواجب أن يتم العمل على إعادة صياغة منهجيات العمل وطبيعة العلاقات بين الشركاء (الفرقاء) في العمل النقابي بحيث يكون التنافسية إيجابية تقوم على قاعدة تجويد الخدمات، وتحسين الأداء لصالح الأعضاء؛ لا أن يتكون بهدف الاستحواذ والسيطرة وفرض الوصاية من أي جهة كانت خارجية أو داخلية.النقابات بأنواعها المهنية والعمالية هي مؤسسات عامة يتشارك الأعضاء في امتلاكها، ولهم حقوق متساوية تُنظِمُها اللوائح والمعايير بدون أي تمييز في الاستفادة من منافعها، ولهم الحقّ في الترشح لقيادتها، وهذا يدعو لوجود تنافس قائم على ضوابط ومعايير واضحة وشفافة وعادلة بعيداً عن الولاءات والمحسوبيات، ويجب أن يُركز التنظيم النقابي على تحقيق الأهداف النقابية وتطوير العمل والبدء بخطوات عملية للبناء عليها في التخطيط منها:- العمل على تقييم الوضع النقابي بهدف تق ......
#العمل
#النقابي
#تحرري
#التغيير
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=752459
#الحوار_المتمدن
#سلامه_ابو_زعيتر بسم الله الرحمن الرحيم• د. سلامه أبو زعيتر تنبع فلسفة العمل النقابي من مبررات وجوده، وأهدافه القائمة على حماية مصالح الأعضاء والدفاع عنهم بالنضال المطلبي والسلمي الذي ينسجم مع تحقيق التطلعات الوطنية والاجتماعية والمساهمة في ارتقاء المجتمع وازدهاره، وخلق حالة من التوازن في توزيع المنافع والفوائد على الجميع بعدالة ومساواة وبدون تمييز، وذلك باتحاد بين مجموعة من الأشخاص المنتمين والمؤمنين بضرورة وجود التنظيم النقابي وأهميته ودوره الفعّال في تقديم الخدمات للأعضاء وأبناء المهنة لتسهيل قيامهم بمهامهم الوظيفية وأدوارهم المهنية، وتنمية مهاراتهم وبناء قدراتهم، بهدف تحسين الأداء وتطوير وعيهم النقابي والثقافي، وصولاً للعمل اللائق والكريم.يقضي هذا الفهم للعمل النقابي لضرورة صياغة منهجيات جديدة وتطوير الأساليب النضالية، وإعادة النظر في الطرق التنافسية في إطار الأجسام النقابية القائمة، والصراع المبني على أسس سياسية وأيدلوجية ومصالح فئوية وحزبية وشخصية ضيقة، والتي أثّرت بشكل سلبي على التنظيم وإدارة الفعاليات والبرامج النضالية النقابية التي تُحاكي مصالح الأعضاء، والفئات التي تمثلها النقابات بأنواعها المهنية والعمالية، فهذا الواقع غير محمود ويتعارض مع الفلسفة النقابية القائمة على تعزيز القيم والمبادئ المدنية والديمقراطية لتحقيق العدالة الاجتماعية والمساواة في الحقوق من خلال العمل الجماعي والتشاركية وتجسيد قيم التعاون والتضحية والانتماء الصادق، والرغبة في تحقيق النجاح لصالح الأهداف المرجوة على أساس الإدارة النقابية الرشيدة والنزاهة والكفاءة والأمانة، مع وجود قيادة نقابية تجمعها الفكرة والأهداف، متجانسة بالعمل؛ تحكمها المبادئ النقابية منحازة للفكرة والقضية والمهمة النقابية التي تشغلها للحفاظ على مصالح الأعضاء وأبناء المهنة، والدفاع عن حقوقهم وتنميتها، وتحسين ظروفهم الاقتصادية والاجتماعية والثقافية وفق دراسات وخطط منهجية وعلمية، بما يساهم في رفع مستوى المهنة وتعزيز الدور الوطني بعيداً عن المناكفات ومحاولات فرض السطوة والشرذمة المقصودة للمس بالعمل النقابي وحرياته، وبدوره النضالي، وتفريغه من مضمونه وواجباته ومحاصرته وتقييد تحركاته. المهمة النقابية طبعها ثوري، تسعى لتغيير الواقع نحو الأفضل، وتحويل التحدّيات والتهديدات لفرص ،للعمل عليها ضمن برامج منظمة وهادفة، لذا لا يجوز أن يستمر الصراع والتنافسية السلبية التي ساهمت في تحويل النقابات لشبكات من المصالح والمنافع بين الأفراد يدور في فلكها المنتفعون والمستفيدون على قاعدة المحسوبيات واستقطاب المصالح والمنافع، وهذا معيب في حقِّ العمل النقابي بما يحمل من فكر تحرري ديمقراطي يسعى للتغيير؛ لذا من الواجب أن يتم العمل على إعادة صياغة منهجيات العمل وطبيعة العلاقات بين الشركاء (الفرقاء) في العمل النقابي بحيث يكون التنافسية إيجابية تقوم على قاعدة تجويد الخدمات، وتحسين الأداء لصالح الأعضاء؛ لا أن يتكون بهدف الاستحواذ والسيطرة وفرض الوصاية من أي جهة كانت خارجية أو داخلية.النقابات بأنواعها المهنية والعمالية هي مؤسسات عامة يتشارك الأعضاء في امتلاكها، ولهم حقوق متساوية تُنظِمُها اللوائح والمعايير بدون أي تمييز في الاستفادة من منافعها، ولهم الحقّ في الترشح لقيادتها، وهذا يدعو لوجود تنافس قائم على ضوابط ومعايير واضحة وشفافة وعادلة بعيداً عن الولاءات والمحسوبيات، ويجب أن يُركز التنظيم النقابي على تحقيق الأهداف النقابية وتطوير العمل والبدء بخطوات عملية للبناء عليها في التخطيط منها:- العمل على تقييم الوضع النقابي بهدف تق ......
#العمل
#النقابي
#تحرري
#التغيير
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=752459
الحوار المتمدن
سلامه ابو زعيتر - العمل النقابي تحرري من أجل التغيير