صلاح بدرالدين : الأحزاب الكردية السورية : تشابه في النهج
#الحوار_المتمدن
#صلاح_بدرالدين ليس من باب التحامل والاستعداء ، بل من منطلق رؤية الواقع كما هو ، نقول : ان أحزابنا الكردية السورية التي بلغت مايقارب المائة ، فقدت احترامها ، وصدقيتها بين الأوساط الوطنية ، والشعبية ، لانها لم تتمكن من بناء الذات ، وتقديم النموذج التنظيمي الحي بقيادة جماعية ترضخ للمساءلة ، وتقدم الأفضل في الفكر والثقافة ، والموقف السياسي ، بحسب المواصفات النضالية المعروفة ، وبالرغم من العدد الهائل الزائد عن حاجات الشعب الكردي ، فانها لاتتميز بالتعددية الفكرية ، والسياسية ، والصراع التنافسي الخلاق ، بل تجدها متشابهة في البنية ، والوسائل ، والخطاب ، والتعامل مع الاخر ، وقياداتها غارقة حتى الاذنين بالثقافة الاستبدادية ، والفساد ، والاتكالية ، والتبعية لمن يدفع ، ويرعى . في خضم التناول النقدي الفكري – الثقافي – السياسي للحالة الكردية السورية العامة ، واحيانا سرد بعض التفاصيل الخاصة في تقييم التعبيرات الحزبية التي تتصدر المشهد ، وذلك من منطلق الإصلاح ، والتطوير ، وإيجاد حلول للازمة العاصفة المتفاقمة ، التي تتجاوز ( القيل والقال ) بين المسؤولين الحزبيين ، لتمس الكرد السوريين وجودا ، وحقوقا ، والحركة القومية - الوطنية السياسية بالصميم ، ترتفع أصوات بين الحين والآخر من أنصار طرفي الاستقطاب ، وتطالب بعدم التساوي بينهما ، ووضعهما في كفة واحدة ، ولكل من هذه الأصوات أسباب ، وحجج ، وشواهد ، وجيهة ، او هزيلة . اعتقد ان أصحاب تلك الأصوات يشكلون جزء من الازمة ، وليس من الحل للسببين التاليين : أولا – الذين يتصدون للازمة الكردية الراهنة ، وضعوا نصب اعينهم الابعاد التاريخية ، والظروف الموضوعية ، ومكامن الخلل ، وهيؤوا الخيار الأمثل ، وأدوات المعالجة من مشاريع برنامجية طويلة المدى – استراتيجية – وخطوات مرحلية من مبادرات انقاذية سريعة استنادا الى مشتركات رئيسية ، وفي كل هذه العملية يتم النظر الى الأحزاب كجزء وليس ككل ، من الحركة الوطنية الكردية الواسعة الشاملة لكل الطبقات الاجتماعية ، والفئات ، والاطياف وفي الوقت ذاته كظاهرة وقتية لن تستمر الى الابد من حيث العدد ، والمواقف ، والسياسات . في حين ان أصحاب الأصوات – المنحازة – ينطلقون من مفهوم الحفاظ على الامر الواقع الحزبي دون تغيير في النهج، والتمسك بمبدأ التفاضل ، وليس تبديل ماهو قائم الا واحيانا التركيز على القشور ، مثل ملاحظات على هذا الشخص او ذاك . ثانيا – لم يعد التصدي النقدي ، والتجديدي الجذري ، للحالة الكردية السورية حكرا على افراد ، أو نخب معينة ، بل تحول الى مطلب شعبي واسع ، عفوي ، يحاول المتصدون لمهام التغيير نقل الارادة الوطنية الصادقة من التمنيات ، والمشاعر النبيلة ، الى وقائع ، وصياغتها في برامج ، ثم استنباط الآليات المناسبة لمواصلة النضال من اجل تحقيق الهدف الرئيسي ، وبدلا من تمترس أصحاب الأصوات – التفاضلية – هنا وهناك ، او التمسك بالقديم ،عليهم المشاركة الفعلية في عملية التجديد من خلال الفكر ، والثقافة ، والابداع النظري ، والأبحاث ، والمقالات النقدية الخلاقة . ثالثا – وفي هذا السياق لااخفي تفاؤلي بما اقرؤه من مقالات ، وبوستات ، او مبادرات ومقترحات ، تدعو او تقترب من الدعوة الى حل ازمة الحركة الكردية ، ولاشك ان النقاش ، والحوار من الضرورات الملحة في هذه المرحلة وذلك من اجل التوصل الى مشتركات ، والانتقال الى صياغة المشاريع البرنامجية لاعادة بناء حركتنا ، وكل ذلك من وظائف النخب الوطنية المناضلة ، والثقافية . عوامل التشابه والاختلاف ، بين أحزاب طرفي الاستقطاب أولا – تتشابه أحزاب الطرف ......
#الأحزاب
#الكردية
#السورية
#تشابه
#النهج
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=753950
#الحوار_المتمدن
#صلاح_بدرالدين ليس من باب التحامل والاستعداء ، بل من منطلق رؤية الواقع كما هو ، نقول : ان أحزابنا الكردية السورية التي بلغت مايقارب المائة ، فقدت احترامها ، وصدقيتها بين الأوساط الوطنية ، والشعبية ، لانها لم تتمكن من بناء الذات ، وتقديم النموذج التنظيمي الحي بقيادة جماعية ترضخ للمساءلة ، وتقدم الأفضل في الفكر والثقافة ، والموقف السياسي ، بحسب المواصفات النضالية المعروفة ، وبالرغم من العدد الهائل الزائد عن حاجات الشعب الكردي ، فانها لاتتميز بالتعددية الفكرية ، والسياسية ، والصراع التنافسي الخلاق ، بل تجدها متشابهة في البنية ، والوسائل ، والخطاب ، والتعامل مع الاخر ، وقياداتها غارقة حتى الاذنين بالثقافة الاستبدادية ، والفساد ، والاتكالية ، والتبعية لمن يدفع ، ويرعى . في خضم التناول النقدي الفكري – الثقافي – السياسي للحالة الكردية السورية العامة ، واحيانا سرد بعض التفاصيل الخاصة في تقييم التعبيرات الحزبية التي تتصدر المشهد ، وذلك من منطلق الإصلاح ، والتطوير ، وإيجاد حلول للازمة العاصفة المتفاقمة ، التي تتجاوز ( القيل والقال ) بين المسؤولين الحزبيين ، لتمس الكرد السوريين وجودا ، وحقوقا ، والحركة القومية - الوطنية السياسية بالصميم ، ترتفع أصوات بين الحين والآخر من أنصار طرفي الاستقطاب ، وتطالب بعدم التساوي بينهما ، ووضعهما في كفة واحدة ، ولكل من هذه الأصوات أسباب ، وحجج ، وشواهد ، وجيهة ، او هزيلة . اعتقد ان أصحاب تلك الأصوات يشكلون جزء من الازمة ، وليس من الحل للسببين التاليين : أولا – الذين يتصدون للازمة الكردية الراهنة ، وضعوا نصب اعينهم الابعاد التاريخية ، والظروف الموضوعية ، ومكامن الخلل ، وهيؤوا الخيار الأمثل ، وأدوات المعالجة من مشاريع برنامجية طويلة المدى – استراتيجية – وخطوات مرحلية من مبادرات انقاذية سريعة استنادا الى مشتركات رئيسية ، وفي كل هذه العملية يتم النظر الى الأحزاب كجزء وليس ككل ، من الحركة الوطنية الكردية الواسعة الشاملة لكل الطبقات الاجتماعية ، والفئات ، والاطياف وفي الوقت ذاته كظاهرة وقتية لن تستمر الى الابد من حيث العدد ، والمواقف ، والسياسات . في حين ان أصحاب الأصوات – المنحازة – ينطلقون من مفهوم الحفاظ على الامر الواقع الحزبي دون تغيير في النهج، والتمسك بمبدأ التفاضل ، وليس تبديل ماهو قائم الا واحيانا التركيز على القشور ، مثل ملاحظات على هذا الشخص او ذاك . ثانيا – لم يعد التصدي النقدي ، والتجديدي الجذري ، للحالة الكردية السورية حكرا على افراد ، أو نخب معينة ، بل تحول الى مطلب شعبي واسع ، عفوي ، يحاول المتصدون لمهام التغيير نقل الارادة الوطنية الصادقة من التمنيات ، والمشاعر النبيلة ، الى وقائع ، وصياغتها في برامج ، ثم استنباط الآليات المناسبة لمواصلة النضال من اجل تحقيق الهدف الرئيسي ، وبدلا من تمترس أصحاب الأصوات – التفاضلية – هنا وهناك ، او التمسك بالقديم ،عليهم المشاركة الفعلية في عملية التجديد من خلال الفكر ، والثقافة ، والابداع النظري ، والأبحاث ، والمقالات النقدية الخلاقة . ثالثا – وفي هذا السياق لااخفي تفاؤلي بما اقرؤه من مقالات ، وبوستات ، او مبادرات ومقترحات ، تدعو او تقترب من الدعوة الى حل ازمة الحركة الكردية ، ولاشك ان النقاش ، والحوار من الضرورات الملحة في هذه المرحلة وذلك من اجل التوصل الى مشتركات ، والانتقال الى صياغة المشاريع البرنامجية لاعادة بناء حركتنا ، وكل ذلك من وظائف النخب الوطنية المناضلة ، والثقافية . عوامل التشابه والاختلاف ، بين أحزاب طرفي الاستقطاب أولا – تتشابه أحزاب الطرف ......
#الأحزاب
#الكردية
#السورية
#تشابه
#النهج
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=753950
الحوار المتمدن
صلاح بدرالدين - الأحزاب الكردية السورية : تشابه في النهج
ياسر إلياس : لغتنا الكردية العظيمة 16
#الحوار_المتمدن
#ياسر_إلياس (أحبُّ أفلاطون لكني أحبُّ الحقيقة أكثر )تلخص من جهتي الإشكال النفسي و الروحي و العاطفي و المأزق الثقافي العميق الذي يعيشه إخوتنا تجاه غيرهم من الأمم و الشعوب التي نهلوا ليس من أوطانها و ثرواتها لكن من ثقافاتها و أديانها و لغاتها أيضاً بجحود تامٍ و نكرانٍ مشدد النكيربعيد عن كل الآداب و الأخلاقيات و القيم التي تسمو بالإنسان في عالمٍ شديد الترابط و التمازج و التلاقح تتضح فيه كل مظاهر التأثر و التأثير بالأدلة التاريخيةو الأركيولوجية و اللغوية الدامغة .لكن أحبابنا الذي تشربوا نظريات الاصطفاء العرقي و الجغرافي و اللغوي لا يكادون يتقبلون إلى سبيل العقلو العلم مسلكاً ، و لا يرضون بغير أهوائهم و أمانيهم سبيلاً و حكماً .هاجوا و ماجوا و بلبلوا و ولولوا و ظهروا على سجيتهم التي تربوا عليها في الزوايا و التكايا و الخانكخانات الصوفيةو نسيوا أو تناسوا بأنَّ الدهر قد شبَّ عن الطوق و أنَّ العقل سمي عقلاً لا لأنه يمكن اعتقاله و إنما لأنه هو الذي يعِقل الأمور و يعتقلها ، و يضعها في نصابها الصحيح .نحن لا نضرب في المندل، ولا نقرأ الكف ، و لا نبصر في الفنجان و دليلنا و هادينا علومٌ لغوية لسانية متجذرة في الصلابة و الاستقامة لها قواعدها و أصولها و أدواتها التي لا مندوحة عنها للاهتداء إلى القصد ومن المعروف أن العرب في ذلك الزمان كانوا أمة غزو ، و جعل رزقهم تحت ظل سيوفهم و رماحهم كما يقول الحديث ، فلماذا الغضب و اللجاجة في العداوة في حين أننا نتكلم عن مفردات في ميدان الزراعة التي لم يكن للعرب فيها كوع ولا بوع.فإذا قلنا بأن ( الباسن ) و هو الحديدة التي تربط على الدابة للحراثة من أصل كردي فإننا نعلم ما نقول لأنها من ga, گا ( ثور) و Hasin، هاسن : حديدة Gasin, گاسنو إذا كان العرب قد أطلقوا على الجمل مئة اسمٍ فإنما ذلك لفقر و شحاحة في معطيات بيئة صحراوية أكثر ما يلقاك فيها جملٌ و خيمة و صحراء .و ما ذنبنا أن العرب لم يكن من عاداتهم لبس السراويل و السرابيل ، ما يدل عليه فحوى الحديث (( اللهم اغفر للمتسرولات من أمتي )) حين سقطت امرأة من على ظهر حمار على مرأى منه فاستحسن لبسها السروال فقال ذلك ليحث الناس على حذوها..و ما ذنبنا أن السروال و السربال كلمات كردية صميمةWal الجسم من الصرة و ما تحت (والBal: الجسم من الصرة و ما فوق)بالSer : سر ،فوقفيكون :سروالسربالولا جدال أو مشادة أو محاجة في ذلكهذا هو العلم ، شئته أم أبيته ، أحببته أم كرهته و ما داعيهم لكل هذه الجلب و الصخب ؟أو فهاتوا برهانكم إن كنتم صادقينها هو المعجم الإنكليزي و الفرنسي و المعاجم الأوربية كلها ، لا تستحي من ذكر أصول كلماتها ، و لا تخجل من إحالة مفرداتها إلى جذورها التي أنبتتها في لغات الأمم و الشعوب الأخرى ، و لا تأنف من رد الخير إلى أهله ، و تسمية الأشياء بأسمائها الأولى ، التي ولدت عليها في مهدها الذي انبثقت منه حين أبصرت النور بشعاع الحياة على طريق الموكب البشري المكافح أبداً في مسيرته الجبارة صوب الحضارة و الرقي و الازدهار .و لا يمر بك سطر في معاجمهم دون التنويه إلى أصول مفرداتهم ، و تعج بالإحالات إلى الآفستانية و البهلوية و الإيرانية و اليونانية و اللاتينيةو السنسكريتية و غيرها من اللغات القديمة و الحديثة .و مع ذلك فإننا لم نصادف يوماً بريطانياً أو فرنسياً أو ألمانياً يتنقص الإغريق أو الميديين أو الزرادشتيين أو الإيرانيين أو الهنود بأنهم بويجية و بلا هوية و تاريخ .. و العكس بالعكس ......
#لغتنا
#الكردية
#العظيمة
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=754232
#الحوار_المتمدن
#ياسر_إلياس (أحبُّ أفلاطون لكني أحبُّ الحقيقة أكثر )تلخص من جهتي الإشكال النفسي و الروحي و العاطفي و المأزق الثقافي العميق الذي يعيشه إخوتنا تجاه غيرهم من الأمم و الشعوب التي نهلوا ليس من أوطانها و ثرواتها لكن من ثقافاتها و أديانها و لغاتها أيضاً بجحود تامٍ و نكرانٍ مشدد النكيربعيد عن كل الآداب و الأخلاقيات و القيم التي تسمو بالإنسان في عالمٍ شديد الترابط و التمازج و التلاقح تتضح فيه كل مظاهر التأثر و التأثير بالأدلة التاريخيةو الأركيولوجية و اللغوية الدامغة .لكن أحبابنا الذي تشربوا نظريات الاصطفاء العرقي و الجغرافي و اللغوي لا يكادون يتقبلون إلى سبيل العقلو العلم مسلكاً ، و لا يرضون بغير أهوائهم و أمانيهم سبيلاً و حكماً .هاجوا و ماجوا و بلبلوا و ولولوا و ظهروا على سجيتهم التي تربوا عليها في الزوايا و التكايا و الخانكخانات الصوفيةو نسيوا أو تناسوا بأنَّ الدهر قد شبَّ عن الطوق و أنَّ العقل سمي عقلاً لا لأنه يمكن اعتقاله و إنما لأنه هو الذي يعِقل الأمور و يعتقلها ، و يضعها في نصابها الصحيح .نحن لا نضرب في المندل، ولا نقرأ الكف ، و لا نبصر في الفنجان و دليلنا و هادينا علومٌ لغوية لسانية متجذرة في الصلابة و الاستقامة لها قواعدها و أصولها و أدواتها التي لا مندوحة عنها للاهتداء إلى القصد ومن المعروف أن العرب في ذلك الزمان كانوا أمة غزو ، و جعل رزقهم تحت ظل سيوفهم و رماحهم كما يقول الحديث ، فلماذا الغضب و اللجاجة في العداوة في حين أننا نتكلم عن مفردات في ميدان الزراعة التي لم يكن للعرب فيها كوع ولا بوع.فإذا قلنا بأن ( الباسن ) و هو الحديدة التي تربط على الدابة للحراثة من أصل كردي فإننا نعلم ما نقول لأنها من ga, گا ( ثور) و Hasin، هاسن : حديدة Gasin, گاسنو إذا كان العرب قد أطلقوا على الجمل مئة اسمٍ فإنما ذلك لفقر و شحاحة في معطيات بيئة صحراوية أكثر ما يلقاك فيها جملٌ و خيمة و صحراء .و ما ذنبنا أن العرب لم يكن من عاداتهم لبس السراويل و السرابيل ، ما يدل عليه فحوى الحديث (( اللهم اغفر للمتسرولات من أمتي )) حين سقطت امرأة من على ظهر حمار على مرأى منه فاستحسن لبسها السروال فقال ذلك ليحث الناس على حذوها..و ما ذنبنا أن السروال و السربال كلمات كردية صميمةWal الجسم من الصرة و ما تحت (والBal: الجسم من الصرة و ما فوق)بالSer : سر ،فوقفيكون :سروالسربالولا جدال أو مشادة أو محاجة في ذلكهذا هو العلم ، شئته أم أبيته ، أحببته أم كرهته و ما داعيهم لكل هذه الجلب و الصخب ؟أو فهاتوا برهانكم إن كنتم صادقينها هو المعجم الإنكليزي و الفرنسي و المعاجم الأوربية كلها ، لا تستحي من ذكر أصول كلماتها ، و لا تخجل من إحالة مفرداتها إلى جذورها التي أنبتتها في لغات الأمم و الشعوب الأخرى ، و لا تأنف من رد الخير إلى أهله ، و تسمية الأشياء بأسمائها الأولى ، التي ولدت عليها في مهدها الذي انبثقت منه حين أبصرت النور بشعاع الحياة على طريق الموكب البشري المكافح أبداً في مسيرته الجبارة صوب الحضارة و الرقي و الازدهار .و لا يمر بك سطر في معاجمهم دون التنويه إلى أصول مفرداتهم ، و تعج بالإحالات إلى الآفستانية و البهلوية و الإيرانية و اليونانية و اللاتينيةو السنسكريتية و غيرها من اللغات القديمة و الحديثة .و مع ذلك فإننا لم نصادف يوماً بريطانياً أو فرنسياً أو ألمانياً يتنقص الإغريق أو الميديين أو الزرادشتيين أو الإيرانيين أو الهنود بأنهم بويجية و بلا هوية و تاريخ .. و العكس بالعكس ......
#لغتنا
#الكردية
#العظيمة
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=754232
الحوار المتمدن
ياسر إلياس - لغتنا الكردية العظيمة 16
صلاح بدرالدين : في تشخيص إخفاقات الأحزاب الكردية السورية
#الحوار_المتمدن
#صلاح_بدرالدين تاريخيا لم تشهد سوريا منذ انقلاب البعث بداية ستينات القرن الماضي أية حياة سياسية طبيعية ، بل طبقت الاحكام العرفية ، فيي ظل قيادة البعث للدولة والمجتمع ، وغياب الرقابة ، وحرية الفكر ، والنشر ، وكان شرط وجود أي حزب ان يكون تابعا للحزب الحاكم ، ويسبح بحمده في اطار جبهته ( الوطنية التقدمية ! ) ، وحتى ان وجدت أحزاب خارج اطار الجبهة ، وتمارس نشاطها علنا كانت بتفاهمات معينة مع أجهزة السلطة ، يستثنى من ذلك عددا قليلا من الأحزاب السرية المعارضة للنظام ، والتي لاقت ابشع أنواع القمع ، والملاحقة . مجموعة من الأحزاب الكردية المعروفة بتواصلها مع النظام ، وتاليا وفي مرحلتي تواجد – اوجلان – بسوريا ، ومرحلة مابعد اندلاع الثورة السورية حزب – ب ي د – الفرع السوري ل – ب ك ك - لاقت رعاية خاصة من جانب السلطات الحاكمة ولكنها لم تحقق شيئا للكرد . لقد أخفقت الأحزاب الكردية بغض النظر عن التفاوت في درجات المسؤولية ، ودوي الإخفاق ، والدوافع ، وذلك للأسباب التالية : أولا – لن نعود كثيرا الى الوراء ، ولن ندخل بتفاصيل تعاون ( مجموع الأحزاب الكردية ) مع خلية الازمة لجنرالات مخابرات النظام بالقامشلي للحيلولة دون ان تتحول هبة ٢٠٠٤ الى انتفاضة شاملة ، بل نبدأ بعام ٢٠١١ ، واندلاع الانتفاضة الوطنية السلمية السورية ، ثم تحولت كما نعلم الى ثورة دفاعية بعد التحاق مجاميع من المنشقين عن جيش النظام بصفوف الشعب ، والتلاحم بينهم وبين الحراك الوطني الثوري العام والتي لم تدم طويلا ، امام ذلك الحدث ، وفي تلك الفترة الزمنية الأكثر أهمية بحياة السوريين وبينهم الكرد ، لم تفهم الأحزاب قيمة اللحظة التاريخية ، ولم تستطع استثمارها لصالح الكرد ، واتخذت الموقف ليس بناء على قرارها المستقل بل نفذت ما املي عليها من خارج الحدود ، با الانخراط في مشروع نظام الاستبداد ، او التردد ، والوقوف في المنطقة الرمادية المحايدة ، ثم تصديها بالجملة ، والتفصيل لحراك تنسيقيات الشباب الكرد في مختلف المناطق ، والمدن ، والبلدات الكردية ، وبذلك التقت عمليا مع مخططات النظام في وأد ، الحراك الشبابي العفوي ، المفجر الحقيقي للانتفاضة . ثانيا – عجزت عن بناء الحزب الحقيقي المدني المنظم بحسب المواصفات الحضارية ، في تمثيل مصالح عامة الشعب ، وطبقاته ، وفئاته الاجتماعية ، كما فشلت في تقديم المشروع القومي والوطني الكردي للسلام ، بل نشرت ثقافة الخنوع ، والخوف ، والترهيب ، والتخوين ، وعززت منهجية تلقي المال السياسي ، والتبعية المطلقة للجهات الداعمة ، كما دشنت الخطاب الآيديولوجي ، والتقليد الاعمى ، وعبادة الفرد ( ليس الفرد الكردي السوري بل الفرد خارج الحدود ) ، ودشنت مبدأ – الحرب بالوكالة – لقاء الثمن المادي ، والجاه ، والنفوذ ، كما دفعت باتجاه الانشقاقات الحزبية ، واستقبال المواليد الجديدة لزيادة العضوية في طرفي الاستقطاب ، وتفعيل الصراع الثنائي ، وخاصة من جانب التنظيمين المحظيين ( ب ي د و ب د ك ، س ) . ثالثا – مارست الازدواجية بشأن الفكر القومي ، فالمعلوم ان الحركة الكردية السورية نشأت في الفضاء القومي التحرري مثل كل الحركات القومية ، وناضلت على هدى مبدأ حق تقرير مصير الشعوب ، وفي الخصوصية الكردية السورية في اطار سوريا التعددية الديموقراطية الموحدة ، فيي حين انحرفت الأحزاب ، وتخلت عن المبدئي ، وابتعدت عن الأصلي ، والمرجعي ، في مسار حركتنا منذ حركة خويبون وحتى الان ، مرورا بتجربة الرواد الأوائل ، والتنظيم السياسي الأول ، ومرحلة تصحيح المسار عام ١٩٦ ......
#تشخيص
#إخفاقات
#الأحزاب
#الكردية
#السورية
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=755096
#الحوار_المتمدن
#صلاح_بدرالدين تاريخيا لم تشهد سوريا منذ انقلاب البعث بداية ستينات القرن الماضي أية حياة سياسية طبيعية ، بل طبقت الاحكام العرفية ، فيي ظل قيادة البعث للدولة والمجتمع ، وغياب الرقابة ، وحرية الفكر ، والنشر ، وكان شرط وجود أي حزب ان يكون تابعا للحزب الحاكم ، ويسبح بحمده في اطار جبهته ( الوطنية التقدمية ! ) ، وحتى ان وجدت أحزاب خارج اطار الجبهة ، وتمارس نشاطها علنا كانت بتفاهمات معينة مع أجهزة السلطة ، يستثنى من ذلك عددا قليلا من الأحزاب السرية المعارضة للنظام ، والتي لاقت ابشع أنواع القمع ، والملاحقة . مجموعة من الأحزاب الكردية المعروفة بتواصلها مع النظام ، وتاليا وفي مرحلتي تواجد – اوجلان – بسوريا ، ومرحلة مابعد اندلاع الثورة السورية حزب – ب ي د – الفرع السوري ل – ب ك ك - لاقت رعاية خاصة من جانب السلطات الحاكمة ولكنها لم تحقق شيئا للكرد . لقد أخفقت الأحزاب الكردية بغض النظر عن التفاوت في درجات المسؤولية ، ودوي الإخفاق ، والدوافع ، وذلك للأسباب التالية : أولا – لن نعود كثيرا الى الوراء ، ولن ندخل بتفاصيل تعاون ( مجموع الأحزاب الكردية ) مع خلية الازمة لجنرالات مخابرات النظام بالقامشلي للحيلولة دون ان تتحول هبة ٢٠٠٤ الى انتفاضة شاملة ، بل نبدأ بعام ٢٠١١ ، واندلاع الانتفاضة الوطنية السلمية السورية ، ثم تحولت كما نعلم الى ثورة دفاعية بعد التحاق مجاميع من المنشقين عن جيش النظام بصفوف الشعب ، والتلاحم بينهم وبين الحراك الوطني الثوري العام والتي لم تدم طويلا ، امام ذلك الحدث ، وفي تلك الفترة الزمنية الأكثر أهمية بحياة السوريين وبينهم الكرد ، لم تفهم الأحزاب قيمة اللحظة التاريخية ، ولم تستطع استثمارها لصالح الكرد ، واتخذت الموقف ليس بناء على قرارها المستقل بل نفذت ما املي عليها من خارج الحدود ، با الانخراط في مشروع نظام الاستبداد ، او التردد ، والوقوف في المنطقة الرمادية المحايدة ، ثم تصديها بالجملة ، والتفصيل لحراك تنسيقيات الشباب الكرد في مختلف المناطق ، والمدن ، والبلدات الكردية ، وبذلك التقت عمليا مع مخططات النظام في وأد ، الحراك الشبابي العفوي ، المفجر الحقيقي للانتفاضة . ثانيا – عجزت عن بناء الحزب الحقيقي المدني المنظم بحسب المواصفات الحضارية ، في تمثيل مصالح عامة الشعب ، وطبقاته ، وفئاته الاجتماعية ، كما فشلت في تقديم المشروع القومي والوطني الكردي للسلام ، بل نشرت ثقافة الخنوع ، والخوف ، والترهيب ، والتخوين ، وعززت منهجية تلقي المال السياسي ، والتبعية المطلقة للجهات الداعمة ، كما دشنت الخطاب الآيديولوجي ، والتقليد الاعمى ، وعبادة الفرد ( ليس الفرد الكردي السوري بل الفرد خارج الحدود ) ، ودشنت مبدأ – الحرب بالوكالة – لقاء الثمن المادي ، والجاه ، والنفوذ ، كما دفعت باتجاه الانشقاقات الحزبية ، واستقبال المواليد الجديدة لزيادة العضوية في طرفي الاستقطاب ، وتفعيل الصراع الثنائي ، وخاصة من جانب التنظيمين المحظيين ( ب ي د و ب د ك ، س ) . ثالثا – مارست الازدواجية بشأن الفكر القومي ، فالمعلوم ان الحركة الكردية السورية نشأت في الفضاء القومي التحرري مثل كل الحركات القومية ، وناضلت على هدى مبدأ حق تقرير مصير الشعوب ، وفي الخصوصية الكردية السورية في اطار سوريا التعددية الديموقراطية الموحدة ، فيي حين انحرفت الأحزاب ، وتخلت عن المبدئي ، وابتعدت عن الأصلي ، والمرجعي ، في مسار حركتنا منذ حركة خويبون وحتى الان ، مرورا بتجربة الرواد الأوائل ، والتنظيم السياسي الأول ، ومرحلة تصحيح المسار عام ١٩٦ ......
#تشخيص
#إخفاقات
#الأحزاب
#الكردية
#السورية
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=755096
الحوار المتمدن
صلاح بدرالدين - في تشخيص إخفاقات الأحزاب الكردية السورية
صلاح بدرالدين : الذاتي والموضوعي في أزمة الحركة الكردية السورية
#الحوار_المتمدن
#صلاح_بدرالدين مدخل لابد منه في أية انتكاسة ، أو تراجع ، أو حالات الجمود في حركات الشعوب القومية ، والديموقراطية ، وفي أية هزائم تلحق بادواتها النضالية ، يتم البحث عن الأسباب ، والمقدمات ، وهل حصل الانسداد ، والجمود ، ووقعت الكارثة بسبب عوامل ذاتية ، أو موضوعية أو الاثنتين معا ؟ . لسنا الان بصدد بحث تاريخ الشعب الكردي ، او دراسة أحوال طبقاته الاجتماعية ، أو ظروفه الاقتصادية ، او توزيع قواه البشرية في عملية الإنتاج ، بل نحاول الإحاطة بتطورات الحركة الوطنية الكردية السياسية المعبرة عن مصالح ، ومطامح الكرد ، والمدافعة عن وجودهم ، وحقوقهم ، وبمعنى أدق نحن بصدد تحديد أسباب تراجعها ، وعوامل نهوضها ، كونها الأداة ، والوسيلة ، والسلاح الفعال في وجود الكرد ، وحمايتهم ، وضمان مستقبلهم ، فتعبيرات الحركة الكردية تتبدل حسب الظروف والاحوال ، وفي الحالة المشخصة الراهنة للكرد السوريين فان التعبيرات الحزبية تتحكم ، وتسيطر بوسائل قسرية ، واقتصادية ، ودعائية ملتوية ، وتلحق الضرر البالغ بالقضيتين القومية ، والوطنية . فاحزاب طرفي الاستقطاب تتحمل مسؤلية افراغ المناطق من الشباب ، والمنتجين ، وسوء الأحوال الأمنية ، والاقتصادية ، وفي تعميق الخلافات الكردية الكردية ، وفي سوء العلاقات الوطنية ، والإقليمية ، والكردستانية ، والدولية ، وفي نشر الإحباط ، وانعدام الثقة ، بين الأوساط الاجتماعية ، وانتشار الفساد ، والمحسوبية ، وشراء الذمم ، والهبوط حتى في أخلاقية التعامل المجتمعي ، الأحزاب وليس الشعب الكردي مسؤولة عن معظم حالات الاحتلال لمناطق كردية سورية ، واهراق الدماء الزكية ، وتسعير العداوات بين الكرد والمكونات الأخرى ، وهي المسؤولة عن انعزال الكرد عن الشأن الوطني ، وضعف وانعدام تمثيل الكرد بالمحافل ، وهي المسؤولة عن فرض خيار العودة الى نظام الاستبداد الذي يشكل العدو الأول والأخير لشعبنا وقضيتنا . معظم الكرد السوريين المهتمين بالشأن السياسي ، والمتابعين لتطورات حركتهم ، لايختلفون على وجود الخلل البنيوي في هيكلية تعبيراتها الحزبية المتصدرة للمشهد ، والمحتكرة للعمل السياسي الكردي لاسباب عديدة معظمها ان لم يكن كلها خارجية ، ليس من بينها شرعية التخويل ، والتمثيل من جانب الغالبية الساحقة من الشعب الكردي ، لذلك وامام حالة الجمود ، وانسداد الآفاق ، وفشل أحزاب طرفي الاستقطاب ليس في إيجاد حلول للازمة المتفاقمة فحسب بل عجزها عن تشخيص أسبابها ، وتحديد جوانبها ، نقول امام الطريق المسدود هذا لابد للنخب الفكرية ، والثقافية مواكبة الحالة المرضية الراهنة ، والتنكب لمهام البحث والتحليل العميقين ، للخروج باستخلاصات علمية واقعية مفيدة ، تتبعها الممارسة العملية في التطبيق . الذاتي أولا ، والموضوعي تاليا في حالة التأزم هناك انطباع عام ترسخ في أذهان الكرد في كل مكان ، وحتى قبل ان يصبح الكرد السورييون جزء من الكيان الوطني السوري ، بأن الظروف الموضوعية المحلية ، والدولية لم تكن يوما لمصلحة خلاص الكرد وتحررهم ، قد يكون هذا الحكم قريبا من الصحة للوهلة الأولى ، ولكن سرعان ما يظهر انه تبريري على الاغلب وذلك لعدم الإشارة بذات الوقت الى ضعف او غياب العامل الذاتي ، وعدم الربط بين الجانبين ، بالإضافة الى أن احداث التاريخ الكردي ، والكردي السوري بالذات تنبؤنا مرارا على إضاعة الفرص ، واللحظات الحاسمة ، في مراحل كانت العوامل الموضوعية مناسبة . من حيث المبدأ ، وعلى ضوء تجارب حركتنا التاريخية ، فان العامل الذاتي هو الأساس الذي تنشأ عليه العوامل الموضوعية ، والعامل ال ......
#الذاتي
#والموضوعي
#أزمة
#الحركة
#الكردية
#السورية
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=755935
#الحوار_المتمدن
#صلاح_بدرالدين مدخل لابد منه في أية انتكاسة ، أو تراجع ، أو حالات الجمود في حركات الشعوب القومية ، والديموقراطية ، وفي أية هزائم تلحق بادواتها النضالية ، يتم البحث عن الأسباب ، والمقدمات ، وهل حصل الانسداد ، والجمود ، ووقعت الكارثة بسبب عوامل ذاتية ، أو موضوعية أو الاثنتين معا ؟ . لسنا الان بصدد بحث تاريخ الشعب الكردي ، او دراسة أحوال طبقاته الاجتماعية ، أو ظروفه الاقتصادية ، او توزيع قواه البشرية في عملية الإنتاج ، بل نحاول الإحاطة بتطورات الحركة الوطنية الكردية السياسية المعبرة عن مصالح ، ومطامح الكرد ، والمدافعة عن وجودهم ، وحقوقهم ، وبمعنى أدق نحن بصدد تحديد أسباب تراجعها ، وعوامل نهوضها ، كونها الأداة ، والوسيلة ، والسلاح الفعال في وجود الكرد ، وحمايتهم ، وضمان مستقبلهم ، فتعبيرات الحركة الكردية تتبدل حسب الظروف والاحوال ، وفي الحالة المشخصة الراهنة للكرد السوريين فان التعبيرات الحزبية تتحكم ، وتسيطر بوسائل قسرية ، واقتصادية ، ودعائية ملتوية ، وتلحق الضرر البالغ بالقضيتين القومية ، والوطنية . فاحزاب طرفي الاستقطاب تتحمل مسؤلية افراغ المناطق من الشباب ، والمنتجين ، وسوء الأحوال الأمنية ، والاقتصادية ، وفي تعميق الخلافات الكردية الكردية ، وفي سوء العلاقات الوطنية ، والإقليمية ، والكردستانية ، والدولية ، وفي نشر الإحباط ، وانعدام الثقة ، بين الأوساط الاجتماعية ، وانتشار الفساد ، والمحسوبية ، وشراء الذمم ، والهبوط حتى في أخلاقية التعامل المجتمعي ، الأحزاب وليس الشعب الكردي مسؤولة عن معظم حالات الاحتلال لمناطق كردية سورية ، واهراق الدماء الزكية ، وتسعير العداوات بين الكرد والمكونات الأخرى ، وهي المسؤولة عن انعزال الكرد عن الشأن الوطني ، وضعف وانعدام تمثيل الكرد بالمحافل ، وهي المسؤولة عن فرض خيار العودة الى نظام الاستبداد الذي يشكل العدو الأول والأخير لشعبنا وقضيتنا . معظم الكرد السوريين المهتمين بالشأن السياسي ، والمتابعين لتطورات حركتهم ، لايختلفون على وجود الخلل البنيوي في هيكلية تعبيراتها الحزبية المتصدرة للمشهد ، والمحتكرة للعمل السياسي الكردي لاسباب عديدة معظمها ان لم يكن كلها خارجية ، ليس من بينها شرعية التخويل ، والتمثيل من جانب الغالبية الساحقة من الشعب الكردي ، لذلك وامام حالة الجمود ، وانسداد الآفاق ، وفشل أحزاب طرفي الاستقطاب ليس في إيجاد حلول للازمة المتفاقمة فحسب بل عجزها عن تشخيص أسبابها ، وتحديد جوانبها ، نقول امام الطريق المسدود هذا لابد للنخب الفكرية ، والثقافية مواكبة الحالة المرضية الراهنة ، والتنكب لمهام البحث والتحليل العميقين ، للخروج باستخلاصات علمية واقعية مفيدة ، تتبعها الممارسة العملية في التطبيق . الذاتي أولا ، والموضوعي تاليا في حالة التأزم هناك انطباع عام ترسخ في أذهان الكرد في كل مكان ، وحتى قبل ان يصبح الكرد السورييون جزء من الكيان الوطني السوري ، بأن الظروف الموضوعية المحلية ، والدولية لم تكن يوما لمصلحة خلاص الكرد وتحررهم ، قد يكون هذا الحكم قريبا من الصحة للوهلة الأولى ، ولكن سرعان ما يظهر انه تبريري على الاغلب وذلك لعدم الإشارة بذات الوقت الى ضعف او غياب العامل الذاتي ، وعدم الربط بين الجانبين ، بالإضافة الى أن احداث التاريخ الكردي ، والكردي السوري بالذات تنبؤنا مرارا على إضاعة الفرص ، واللحظات الحاسمة ، في مراحل كانت العوامل الموضوعية مناسبة . من حيث المبدأ ، وعلى ضوء تجارب حركتنا التاريخية ، فان العامل الذاتي هو الأساس الذي تنشأ عليه العوامل الموضوعية ، والعامل ال ......
#الذاتي
#والموضوعي
#أزمة
#الحركة
#الكردية
#السورية
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=755935
الحوار المتمدن
صلاح بدرالدين - الذاتي والموضوعي في أزمة الحركة الكردية السورية
صلاح بدرالدين : صفحات مضيئة في تاريخ الحركة الكردية السورية
#الحوار_المتمدن
#صلاح_بدرالدين في جميع حركات الشعوب ، التحررية ، والوطنية ، انتصارات ، واخفاقات ، واحداث مؤلمة ، ومفرحة ، ومراحل متباينة حسب الظروف المحيطة ، وموازين القوى السائدة ، والعوامل الذاتية المتحكمة ، فلدى حركتنا كسائر حركات شعوب العالم تجارب مريرة ، ومحطات تحولت فيها مسيرة الشعب نحو الوجهة الصحيحة .في سياق تناول مسار الحركة الوطنية الكردية السورية ،من جانب بعض المتابعين يحصل غالبا الخلط بين وقائع الماضي ، والحاضر ، ويدان كل تاريخ الحركة بذريعة الحاضر السيئ في ظل أحزاب طرفي الاستقطاب ، اما عن جهل ، وقصور في معرفة تاريخ الحركة ، أو عن سابق تصميم وهو أيضا يفتقر المعرفة ، وذلك عندما توضع أوزار ، واخطاء وانحرافات، أحزاب المرحلة الراهنة على عاتق الحركة قبل خمسين أو سبعين ، أو مائة عام ، أو القيام بتقييم سلبي لجميع المراحل التي اجتازتها الحركة الكردية بأحزابها ، وقادتها ، وتجلياتها ، وتياراتها الفكرية ، والسياسية ووضع جميع مناضليها ، وروادها الأوائل من المؤسسين ، والرعيل الثاني ، وصولا الى قيادات الصدفة ، والامر الواقع حاليا في سلة واحدة ، والحكم عليهم جميعا حسب مكيال ميزان واحد . ويصل الامر بالبعض من الذين عاشوا وتأثروا ببيئة عائلية ، واجتماعية ، وسياسية كان وجهاؤها ، ومخاتيرها يرفضون وجود أية حركة قومية منذ البدايات ، بل ومنعوا انتشارها في مناطق نفوذهم ، الى محاولة تجريم كل من له صلة بالحركة الكردية خاصة بعد انبثاق الحزب الكردي الأول – ١-;-٩-;-٥-;-٧-;- – وماتلته من مراحل ، وذلك من دون أي تمييز ، وبمعزل عن تشخيص الأسباب ، والوقائع أي ( كل مناضل متهم ) ، ونفي تحقيق أي انجاز قومي او وطني ، او ثقافي ، هكذا بجرة قلم ، والقفز فوق معاناة الكثيرين ، وتضحيات البعض ، ونتائج كفاحهم بشكل عام على صعيد الحفاظ على الوجود القومي ، والإبقاء على القضية الكردية حية ومستمرة حتى لو ظلت دون حلول . من المؤكد أن تناول هذا البعض امور الحركة ، حتى لو اتخذ أحيانا اشكالا مختلفة ، لاينبع من الحرص ، أو التقييم الموضوعي ، او الإصلاح ، بل من منطلق الدفاع غير المباشر عن مواقف البيئة المناهضة للحركة القومية التي ترعرعوا فيها ، ومحاولة التخفيف من آثار الخطيئة التي اقترفها آباء واجداد هذا البعض عندما حاربوا أعضاء ، وانصار الحزب الكردي الأول ، واكثر الأحيان بالتعاون مع السلطات الحاكمة ، وهناك قرائن ، ووثائق محفوظة في هذا المجال . نعم نعترف ونقر بان تعبيرات الحركة الكردية السياسية من أحزاب ، ومجموعات ، وقيادات ، وحتى مثقفين ، وناشطين ، أصابت أحيانا ، وأخطأت أحيانا أخرى ، وظهر فيها ابطال شجعان ، وكذلك متخاذلون ، ومتعاونون مع الأنظمة المستبدة ، وهناك من صمد ، وثابر ، والتزم بالمبادئ ، وهناك من ضعف ، وانهار ، وتواطأ مع الجلاد ، هناك من أراد ترسيخ الحركة على قاعدة مبدأ حق تقرير المصير ، لشعب من السكان الأصليين ، وهناك من سعى الى اعتبارها مسألة أقلية قومية مهاجرة . صفحات ناصعة في تاريخ حركتنا مصدر الالهام والاعتزاز مثل : أولا – عندما تنادت جماعات من المتنورين القوميين الى المؤتمر التاسيسي الأول لحركة – خويبون – والذي عقد على مرحلتين : الأولى بمنزل – قدور بك – بالقامشلي ، والثانية بلبنان ، وذلك كرد على الهزيمة التي الحقت بانتفاضة الشيخ سعيد ، وتصميم على المضي قدما في احياء الوعي القومي وتنظيم الصفوف . ثانيا – تحرك الفئات المثقفة ، والمتأثرون باالوعي القومي ، نحو تشكيل الجمعيات الثقافية ، والروابط الشبابية ، والنوادي الرياضية ، والكشفية ، من مختلف المناطق من الجز ......
#صفحات
#مضيئة
#تاريخ
#الحركة
#الكردية
#السورية
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=756217
#الحوار_المتمدن
#صلاح_بدرالدين في جميع حركات الشعوب ، التحررية ، والوطنية ، انتصارات ، واخفاقات ، واحداث مؤلمة ، ومفرحة ، ومراحل متباينة حسب الظروف المحيطة ، وموازين القوى السائدة ، والعوامل الذاتية المتحكمة ، فلدى حركتنا كسائر حركات شعوب العالم تجارب مريرة ، ومحطات تحولت فيها مسيرة الشعب نحو الوجهة الصحيحة .في سياق تناول مسار الحركة الوطنية الكردية السورية ،من جانب بعض المتابعين يحصل غالبا الخلط بين وقائع الماضي ، والحاضر ، ويدان كل تاريخ الحركة بذريعة الحاضر السيئ في ظل أحزاب طرفي الاستقطاب ، اما عن جهل ، وقصور في معرفة تاريخ الحركة ، أو عن سابق تصميم وهو أيضا يفتقر المعرفة ، وذلك عندما توضع أوزار ، واخطاء وانحرافات، أحزاب المرحلة الراهنة على عاتق الحركة قبل خمسين أو سبعين ، أو مائة عام ، أو القيام بتقييم سلبي لجميع المراحل التي اجتازتها الحركة الكردية بأحزابها ، وقادتها ، وتجلياتها ، وتياراتها الفكرية ، والسياسية ووضع جميع مناضليها ، وروادها الأوائل من المؤسسين ، والرعيل الثاني ، وصولا الى قيادات الصدفة ، والامر الواقع حاليا في سلة واحدة ، والحكم عليهم جميعا حسب مكيال ميزان واحد . ويصل الامر بالبعض من الذين عاشوا وتأثروا ببيئة عائلية ، واجتماعية ، وسياسية كان وجهاؤها ، ومخاتيرها يرفضون وجود أية حركة قومية منذ البدايات ، بل ومنعوا انتشارها في مناطق نفوذهم ، الى محاولة تجريم كل من له صلة بالحركة الكردية خاصة بعد انبثاق الحزب الكردي الأول – ١-;-٩-;-٥-;-٧-;- – وماتلته من مراحل ، وذلك من دون أي تمييز ، وبمعزل عن تشخيص الأسباب ، والوقائع أي ( كل مناضل متهم ) ، ونفي تحقيق أي انجاز قومي او وطني ، او ثقافي ، هكذا بجرة قلم ، والقفز فوق معاناة الكثيرين ، وتضحيات البعض ، ونتائج كفاحهم بشكل عام على صعيد الحفاظ على الوجود القومي ، والإبقاء على القضية الكردية حية ومستمرة حتى لو ظلت دون حلول . من المؤكد أن تناول هذا البعض امور الحركة ، حتى لو اتخذ أحيانا اشكالا مختلفة ، لاينبع من الحرص ، أو التقييم الموضوعي ، او الإصلاح ، بل من منطلق الدفاع غير المباشر عن مواقف البيئة المناهضة للحركة القومية التي ترعرعوا فيها ، ومحاولة التخفيف من آثار الخطيئة التي اقترفها آباء واجداد هذا البعض عندما حاربوا أعضاء ، وانصار الحزب الكردي الأول ، واكثر الأحيان بالتعاون مع السلطات الحاكمة ، وهناك قرائن ، ووثائق محفوظة في هذا المجال . نعم نعترف ونقر بان تعبيرات الحركة الكردية السياسية من أحزاب ، ومجموعات ، وقيادات ، وحتى مثقفين ، وناشطين ، أصابت أحيانا ، وأخطأت أحيانا أخرى ، وظهر فيها ابطال شجعان ، وكذلك متخاذلون ، ومتعاونون مع الأنظمة المستبدة ، وهناك من صمد ، وثابر ، والتزم بالمبادئ ، وهناك من ضعف ، وانهار ، وتواطأ مع الجلاد ، هناك من أراد ترسيخ الحركة على قاعدة مبدأ حق تقرير المصير ، لشعب من السكان الأصليين ، وهناك من سعى الى اعتبارها مسألة أقلية قومية مهاجرة . صفحات ناصعة في تاريخ حركتنا مصدر الالهام والاعتزاز مثل : أولا – عندما تنادت جماعات من المتنورين القوميين الى المؤتمر التاسيسي الأول لحركة – خويبون – والذي عقد على مرحلتين : الأولى بمنزل – قدور بك – بالقامشلي ، والثانية بلبنان ، وذلك كرد على الهزيمة التي الحقت بانتفاضة الشيخ سعيد ، وتصميم على المضي قدما في احياء الوعي القومي وتنظيم الصفوف . ثانيا – تحرك الفئات المثقفة ، والمتأثرون باالوعي القومي ، نحو تشكيل الجمعيات الثقافية ، والروابط الشبابية ، والنوادي الرياضية ، والكشفية ، من مختلف المناطق من الجز ......
#صفحات
#مضيئة
#تاريخ
#الحركة
#الكردية
#السورية
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=756217
الحوار المتمدن
صلاح بدرالدين - صفحات مضيئة في تاريخ الحركة الكردية السورية
سليمان يوسف يوسف : سوريا: -الإدارة الذاتية- الكردية، والبحث عن الشرعية المفقودة
#الحوار_المتمدن
#سليمان_يوسف_يوسف سوريا: "الإدارة الذاتية" الكردية، والبحث عن (الشرعية المفقودة)خلال سنوات قليلة تمكن(حزب الاتحاد الديمقراطي )، الذي تأسس عام 2003 ، من البروز وتصدر الساحة الكردية في سوريا . الحرب السورية بمفاعيلها وتداعياتها المختلفة وفرت الظروف المناسبة للحزب لتشكيل "ميليشيا كردية " تعاظمت قوتها، حتى أصبحت بمثابة "جيش"، مكنت الحزب من فرض سلطته على معظم منطقة الجزيرة السورية( شرق الفرات) وأجزاء من ريف حلب الشرقي والشمالي (منبج - تل رفعت - عفرين). بداية عام 2014 اعلن الحزب المناطق الخاضعة لسيطرته العسكرية" إدارة ذاتية " تم التحضير لها من قبل ما سمي بـ " المجلس الشعبي لغرب كردستان "، أسسه الحزب عام 2012 في القامشلي. بفضل (المغريات المادية) التي يقدمها حزب الاتحاد الديمقراطي للمتطوعين في تشكيلاته العسكرية ، وفرض (التجنيد الإجباري)، نجح في ضم الآلاف من أبناء العشائر العربية ومجموعات صغيرة من التركمان و السريان الآشوريين والأرمن والشركس والشيشان، الى (الوحدات الكردية)، في إطار ما تسمى بـ"قوات سوريا الديمقراطية – قسد" التي أسسها في11 أكتوبر 2015" ، وهي تعد( الجناح العسكري) لـ"الإدارة الذاتية" الكردية. تسميتها بـ" الإدارة الذاتية لشمال وشرق سوريا" و تطعيمها ببعض الأحزاب والمجموعات الغير كردية، لا ينفي عنها (الهوية الكردية) . معطيات سياسية وغير سياسية تعزز القناعة بأنها "إدارة كردية" الهوى والهوية . وإن كانت أحزاب (المجلس الوطني الكردي) ترى في هذه الإدارة " تقويض ونسف لقضية الأكراد السوريين"، بتمددها وتوسيع حدودها في العمق العربي (شرق الفرات)،حيث أصبح الأكراد (أقلية صغيرة) وسط غالبية عربية رافضة للتطلعات القومية للأكراد.بحثاً عن (الشرعية المفقودة) ، تتحضر " الإدارة الذاتية " لوضع "عقد اجتماعي - دستور" جديد، وإجراء انتخابات عامة وإعادة هيكلة مؤسساتها بما يتوافق مع التطورات والمستجدات، التي شهدتها مناطق الإدارة وعموم سوريا في السنوات الأخيرة. يتأمل القائمون على "الإدارة الذاتية" أن توفر هذه الخطوات الإصلاحية البيئة (السياسية والمجتمعية والقانونية) للحصول على( الشرعية الوطنية المفقودة) لإدارتهم. هذا ما كشفت عنه السيدة إلهام مطلي (نائبة الرئاسة المشتركة للمجلس التشريعي في الإدارة الذاتية للجزيرة وعضوة اللجنة الموسعة لصياغة العقد الاجتماعي) في تصريح لها يوم 28 نيسان الماضي لموقع الإدارة الذاتية الرَّسمي " في حال توصّلت الإدارة الذاتية لاتفاق مع حكومة دمشق من الممكن أن تُعدَّل المسودة بما يفيد الطرفين إذا اعتُرِف بالإدارة الذاتية لشمال وشرق سوريا " . كلام السيدة إلهام يتناغم مع رغبة حزب "الاتحاد الديمقراطي" بالتفاهم مع النظام السوري على صيغة تتيح له الاحتفاظ بالمناطق الخاضعة لسيطرته العسكرية والحفاظ على امتيازاته ومكاسبه (السياسية والعسكرية والاقتصادية )، التي حققها خلال سنوات الحرب. للعقد الاجتماعي أهمية كبيرة كـ(مرجعية قانونية وحقوقية) وفي تحديد شكل وهوية "الإدارة الذاتية" وتنظيم العلاقة بينها وبين سكان المناطق الخاضعة لسيطرتها. لكن العبرة ليست بما يشرعه القانونيون وما يقرره السياسيون ، وإنما بما يٌمارس على الأرض وكيفية تعاطي (السلطات التنفيذية) مع مصالح الناس وقضاياهم الحياتية وما تقدمه لهم من خدمات ورعاية صحية واجتماعية وتوفير فرص للعمل والتعليم الجيد ، خاصة في هكذا ظروف وأوضاع (اقتصادية ومعيشية وأمنية) بالغة الصعوبة. فشل الحكومات والأنظمة السياسية، التي تعاقبت على حكم سوريا ، في إقامة (دولة القانون) وتحقيق (العدالة والمساواة) وعدم احتر ......
#سوريا:
#-الإدارة
#الذاتية-
#الكردية،
#والبحث
#الشرعية
#المفقودة
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=756528
#الحوار_المتمدن
#سليمان_يوسف_يوسف سوريا: "الإدارة الذاتية" الكردية، والبحث عن (الشرعية المفقودة)خلال سنوات قليلة تمكن(حزب الاتحاد الديمقراطي )، الذي تأسس عام 2003 ، من البروز وتصدر الساحة الكردية في سوريا . الحرب السورية بمفاعيلها وتداعياتها المختلفة وفرت الظروف المناسبة للحزب لتشكيل "ميليشيا كردية " تعاظمت قوتها، حتى أصبحت بمثابة "جيش"، مكنت الحزب من فرض سلطته على معظم منطقة الجزيرة السورية( شرق الفرات) وأجزاء من ريف حلب الشرقي والشمالي (منبج - تل رفعت - عفرين). بداية عام 2014 اعلن الحزب المناطق الخاضعة لسيطرته العسكرية" إدارة ذاتية " تم التحضير لها من قبل ما سمي بـ " المجلس الشعبي لغرب كردستان "، أسسه الحزب عام 2012 في القامشلي. بفضل (المغريات المادية) التي يقدمها حزب الاتحاد الديمقراطي للمتطوعين في تشكيلاته العسكرية ، وفرض (التجنيد الإجباري)، نجح في ضم الآلاف من أبناء العشائر العربية ومجموعات صغيرة من التركمان و السريان الآشوريين والأرمن والشركس والشيشان، الى (الوحدات الكردية)، في إطار ما تسمى بـ"قوات سوريا الديمقراطية – قسد" التي أسسها في11 أكتوبر 2015" ، وهي تعد( الجناح العسكري) لـ"الإدارة الذاتية" الكردية. تسميتها بـ" الإدارة الذاتية لشمال وشرق سوريا" و تطعيمها ببعض الأحزاب والمجموعات الغير كردية، لا ينفي عنها (الهوية الكردية) . معطيات سياسية وغير سياسية تعزز القناعة بأنها "إدارة كردية" الهوى والهوية . وإن كانت أحزاب (المجلس الوطني الكردي) ترى في هذه الإدارة " تقويض ونسف لقضية الأكراد السوريين"، بتمددها وتوسيع حدودها في العمق العربي (شرق الفرات)،حيث أصبح الأكراد (أقلية صغيرة) وسط غالبية عربية رافضة للتطلعات القومية للأكراد.بحثاً عن (الشرعية المفقودة) ، تتحضر " الإدارة الذاتية " لوضع "عقد اجتماعي - دستور" جديد، وإجراء انتخابات عامة وإعادة هيكلة مؤسساتها بما يتوافق مع التطورات والمستجدات، التي شهدتها مناطق الإدارة وعموم سوريا في السنوات الأخيرة. يتأمل القائمون على "الإدارة الذاتية" أن توفر هذه الخطوات الإصلاحية البيئة (السياسية والمجتمعية والقانونية) للحصول على( الشرعية الوطنية المفقودة) لإدارتهم. هذا ما كشفت عنه السيدة إلهام مطلي (نائبة الرئاسة المشتركة للمجلس التشريعي في الإدارة الذاتية للجزيرة وعضوة اللجنة الموسعة لصياغة العقد الاجتماعي) في تصريح لها يوم 28 نيسان الماضي لموقع الإدارة الذاتية الرَّسمي " في حال توصّلت الإدارة الذاتية لاتفاق مع حكومة دمشق من الممكن أن تُعدَّل المسودة بما يفيد الطرفين إذا اعتُرِف بالإدارة الذاتية لشمال وشرق سوريا " . كلام السيدة إلهام يتناغم مع رغبة حزب "الاتحاد الديمقراطي" بالتفاهم مع النظام السوري على صيغة تتيح له الاحتفاظ بالمناطق الخاضعة لسيطرته العسكرية والحفاظ على امتيازاته ومكاسبه (السياسية والعسكرية والاقتصادية )، التي حققها خلال سنوات الحرب. للعقد الاجتماعي أهمية كبيرة كـ(مرجعية قانونية وحقوقية) وفي تحديد شكل وهوية "الإدارة الذاتية" وتنظيم العلاقة بينها وبين سكان المناطق الخاضعة لسيطرتها. لكن العبرة ليست بما يشرعه القانونيون وما يقرره السياسيون ، وإنما بما يٌمارس على الأرض وكيفية تعاطي (السلطات التنفيذية) مع مصالح الناس وقضاياهم الحياتية وما تقدمه لهم من خدمات ورعاية صحية واجتماعية وتوفير فرص للعمل والتعليم الجيد ، خاصة في هكذا ظروف وأوضاع (اقتصادية ومعيشية وأمنية) بالغة الصعوبة. فشل الحكومات والأنظمة السياسية، التي تعاقبت على حكم سوريا ، في إقامة (دولة القانون) وتحقيق (العدالة والمساواة) وعدم احتر ......
#سوريا:
#-الإدارة
#الذاتية-
#الكردية،
#والبحث
#الشرعية
#المفقودة
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=756528
الحوار المتمدن
سليمان يوسف يوسف - سوريا: -الإدارة الذاتية- الكردية، والبحث عن (الشرعية المفقودة)
ياسر إلياس : لغتنا الكردية الجميلة تشع على العالم 18
#الحوار_المتمدن
#ياسر_إلياس مما جاء في الآفستا : Daena دَئِينبمعنى دين و إذا تأملنا هذه الكلمة الآفستانية وجدناها تضم في ظاهر مبناها مورفيمين Daبمعنى الإحسان و العطاء و فعل الخيرات و enaبمعنى الإيمان و لأن الإيمان شيء باطني جواني فإن الكلمة أخذت ذلك البعد الدلالي لتدل على الظرف المكاني الحافظ الجامع ، كما دلت على الجمع و مجمع و الاجتماع .كما في Hêlînعش ، و kadîn, كوخ لحفظ القش و السفنو Darîn: ، مجمع الشجر و الكثير مثل ذلك و لأجل ذلك كان يوم الجمعة الكردي الذي اقتبس العرب معناه من الكرد الميدين و هو ( Î-;-n) لأنه يجمع بين طياته كل أيام ( هفته ) hefteالأسبوع ، كما إنه يوم لإثبات صحة الإيمان و استقامتهبالاجتماع فيه و تقديم الخير و المعونة و المعروف و مساعدة الفقراء ، كما كان يفعل الكرد بالضبط في ذلك اليوم بحسب ما وصلنا من المصادر الزرادشتية .هذا التأثير ملاحظ و قوي في اللاهوت العربي و الثقافة العربية ، جاء في القرآن : ( {أَرَأَيْتَ الَّذِي يُكَذِّبُ بِالدِّينِ (1) فَذَٰ-;-لِكَ الَّذِي يَدُعُّ الْيَتِيمَ (2) وَلَا يَحُضُّ عَلَىٰ-;- طَعَامِ الْمِسْكِينِ (3) فَوَيْلٌ لِّلْمُصَلِّينَ (4) الَّذِينَ هُمْ عَن صَلَاتِهِمْ سَاهُونَ (5) الَّذِينَ هُمْ يُرَاءُونَ (6) وَيَمْنَعُونَ الْمَاعُونَ (7)} [الماعون في اللغة الكردية المكتوبة و المنطوقةمن الشائع القديم بحسب المصادر الزرادشتية و البهلوية كلمة Î-;-n( إين)بمعنى إيمان و أيضاً كلمة (înan)إينانو كلمة ( إيمان ) أصلها ( Î-;-nman) إينمان و من ذلك كلمة (آمين ) كما أشار الأستاذ زهير علي في صفحته: هي من Emîn, من Em: نحن ، و Î-;-n : يقين ، اعتقاد ، إقرار بالإيمان ( أي نحن ندين ( من الدين ) و نقر و نعتقد بهذا ..الخ حتى إنَّ : Î-;-n : و هو يوم الجمعة من الأيام المقدسة لدى الكرد منذ القدم ( كانت تقام فيه الصلوات و تجمع فيه الأعطيات و الهبات و المساعدات و توزع على الفقراء لذلك سمي يوم الجمعة في الكردية ب în ( إين) بحسب الوارد في المصادر الزرادشتية.و كلمة ( Î-;-n ) لوحدها كما أشار الدكتور العلامة اللغوي فيض الله الخزنوي ( لا عدمنا فضله و علمه الزاخر و نفع أمته به ) يمكن تأليف مجلدات عليها منذ مبتدى ظهورها في الثقافة و التراث الديني الكردي 4000سنة و حتى وقتنا الحاضر .و من الطرائف اللغوية أن العرب حين اقتبسوا هذه الطقوس الإيمانية عمدوا إلى نقل دلالة يوم الجمعة ( معنى الاجتماع) فنقلوها بكلمة كانت هي الأخرى كردية كلمة جمعة و هي من ( Cumayet) و تترد هذه الكلمة في الآفستا بكثرة Were cem minÇ-;-ûne cem hevو cembûn: اجتمعوا Cembûnî: اجتماعو Cemî me bi baانضم إلينا و Cemî hevbûnÇ-;-ûne cem hevالتقوا و اجتمعواو كلمة جامع كلمة كردية صرفة camî : لأنها تجمع الناس(جامي)و أصلها : Cemîn ( جَمين)Cembûn, cemhevîو Cemawerجمهور : كلها كلمات كردية صرفة و Va tiş-;-ta Cem keاجمعها و جمع : من Cem و كلمة ( جامباز ) كلمة كردية صرفة و هو أداء الحركات الرشيقة على أجهزة متعددة و بازي ، Bazîبالكردية ألعاب الرياضة سمي الجمباز بالكردية : بسسب أداء الحركات الرياضية على جمع مختلف من الأجهزة .و الكلمات الإنكليزية و اليونانية و بقية اللغات الأوربية :gymgymkhanagymnasiumgymnast ......
#لغتنا
#الكردية
#الجميلة
#العالم
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=757358
#الحوار_المتمدن
#ياسر_إلياس مما جاء في الآفستا : Daena دَئِينبمعنى دين و إذا تأملنا هذه الكلمة الآفستانية وجدناها تضم في ظاهر مبناها مورفيمين Daبمعنى الإحسان و العطاء و فعل الخيرات و enaبمعنى الإيمان و لأن الإيمان شيء باطني جواني فإن الكلمة أخذت ذلك البعد الدلالي لتدل على الظرف المكاني الحافظ الجامع ، كما دلت على الجمع و مجمع و الاجتماع .كما في Hêlînعش ، و kadîn, كوخ لحفظ القش و السفنو Darîn: ، مجمع الشجر و الكثير مثل ذلك و لأجل ذلك كان يوم الجمعة الكردي الذي اقتبس العرب معناه من الكرد الميدين و هو ( Î-;-n) لأنه يجمع بين طياته كل أيام ( هفته ) hefteالأسبوع ، كما إنه يوم لإثبات صحة الإيمان و استقامتهبالاجتماع فيه و تقديم الخير و المعونة و المعروف و مساعدة الفقراء ، كما كان يفعل الكرد بالضبط في ذلك اليوم بحسب ما وصلنا من المصادر الزرادشتية .هذا التأثير ملاحظ و قوي في اللاهوت العربي و الثقافة العربية ، جاء في القرآن : ( {أَرَأَيْتَ الَّذِي يُكَذِّبُ بِالدِّينِ (1) فَذَٰ-;-لِكَ الَّذِي يَدُعُّ الْيَتِيمَ (2) وَلَا يَحُضُّ عَلَىٰ-;- طَعَامِ الْمِسْكِينِ (3) فَوَيْلٌ لِّلْمُصَلِّينَ (4) الَّذِينَ هُمْ عَن صَلَاتِهِمْ سَاهُونَ (5) الَّذِينَ هُمْ يُرَاءُونَ (6) وَيَمْنَعُونَ الْمَاعُونَ (7)} [الماعون في اللغة الكردية المكتوبة و المنطوقةمن الشائع القديم بحسب المصادر الزرادشتية و البهلوية كلمة Î-;-n( إين)بمعنى إيمان و أيضاً كلمة (înan)إينانو كلمة ( إيمان ) أصلها ( Î-;-nman) إينمان و من ذلك كلمة (آمين ) كما أشار الأستاذ زهير علي في صفحته: هي من Emîn, من Em: نحن ، و Î-;-n : يقين ، اعتقاد ، إقرار بالإيمان ( أي نحن ندين ( من الدين ) و نقر و نعتقد بهذا ..الخ حتى إنَّ : Î-;-n : و هو يوم الجمعة من الأيام المقدسة لدى الكرد منذ القدم ( كانت تقام فيه الصلوات و تجمع فيه الأعطيات و الهبات و المساعدات و توزع على الفقراء لذلك سمي يوم الجمعة في الكردية ب în ( إين) بحسب الوارد في المصادر الزرادشتية.و كلمة ( Î-;-n ) لوحدها كما أشار الدكتور العلامة اللغوي فيض الله الخزنوي ( لا عدمنا فضله و علمه الزاخر و نفع أمته به ) يمكن تأليف مجلدات عليها منذ مبتدى ظهورها في الثقافة و التراث الديني الكردي 4000سنة و حتى وقتنا الحاضر .و من الطرائف اللغوية أن العرب حين اقتبسوا هذه الطقوس الإيمانية عمدوا إلى نقل دلالة يوم الجمعة ( معنى الاجتماع) فنقلوها بكلمة كانت هي الأخرى كردية كلمة جمعة و هي من ( Cumayet) و تترد هذه الكلمة في الآفستا بكثرة Were cem minÇ-;-ûne cem hevو cembûn: اجتمعوا Cembûnî: اجتماعو Cemî me bi baانضم إلينا و Cemî hevbûnÇ-;-ûne cem hevالتقوا و اجتمعواو كلمة جامع كلمة كردية صرفة camî : لأنها تجمع الناس(جامي)و أصلها : Cemîn ( جَمين)Cembûn, cemhevîو Cemawerجمهور : كلها كلمات كردية صرفة و Va tiş-;-ta Cem keاجمعها و جمع : من Cem و كلمة ( جامباز ) كلمة كردية صرفة و هو أداء الحركات الرشيقة على أجهزة متعددة و بازي ، Bazîبالكردية ألعاب الرياضة سمي الجمباز بالكردية : بسسب أداء الحركات الرياضية على جمع مختلف من الأجهزة .و الكلمات الإنكليزية و اليونانية و بقية اللغات الأوربية :gymgymkhanagymnasiumgymnast ......
#لغتنا
#الكردية
#الجميلة
#العالم
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=757358
الحوار المتمدن
ياسر إلياس - لغتنا الكردية الجميلة تشع على العالم 18
ياسر إلياس : لغتنا الكردية الجميلة تشع على العالم 19
#الحوار_المتمدن
#ياسر_إلياس her kes:ما أروع ربط الماضي بالحاضر بالمستقبل لبناء ذاتنا ، و تشكيل وعينا ، و إحياء حسنا القومي ، و إنعاش هويتناو إذكاء عقولنا و مشاعرنا و الانتشاء بعبق كلماتنا و مفرداتنا الضاربة بقدمها في أعماق التاريخ السحيقآريانا ، ميديانا ، ميتانا ، هوريانا ، مزديسنا ،ميزوبوتاميا ، أناتولياما أجمل تذوق الكلمات بنكهة آبائنا و أجدادنا .. ! المفردات: Ammi visnaga , ( الاسم العلمي )عشبة الخلة , البشنيخة , الخلة الشيطانية , الخلة الطبية( تسميات عربية )الخلة أو الأخلة هي نوع من أنواع الأعشاب الطبية التي تنحدر من الفصيلة الخيمية، تنمو عشبة الخلة لوحدها في فصل الشتاء ويكثر تواجدها في الكثير من دول الشرق الأوسط والتي تتواجد أيضاً في العديد من الدول الغربية، تمّ استخدام بذور نبتة الخلة كنوع من النباتات الطبية التي تعمل على التخلّص من العديد من الأمراض والعلل المختلفة مثل الحصوات وحصى الكلى، كما وتعمل على الشفاء من الأمراض التي تصيب الحالب والمثانة، وتساهم في التخفيف من الكحّة بسبب وجود العديد من المواد الفاعالة المهمة في بذور نبتة الخلة. لم يخل بيت كردي من هذه الشجرة ، وورود ذكرها في الآفستا ( كتاب الصلوات ) بمعنى أعواد الأسنان تدل على أنها كانت منذ آلاف السنين إحدى الوسائل التي توسل بها لتطهير الفم و تنظيفه كجزء من فروض الطهارة الكثيرة التي عرف بها الكرد .يطلق الكرد عليها أسماء كثيرة ليست بعيدة عن صوتها الأصلي من غير وعي في كثير من الأحيان لأصل معناها الدلالي التاريخي فيقولون :( دند فريش ) ( داركي درانا) ( دندفريش)Darikê --dir--ane Dendefrîş-;---dir--ankeroş-;-ikجاء في الآفستا الصغير xurde AvistaKHordeh Avestaطبعة منقحة 2014صفحة 79(Dandā-;-n faresh)التمثيل الصوتي بالأبجدية الكردية الكرمانجية: dendan ferêş-;-التمثيل العربي الصوتي للكلمتين: ( دَندانْ فَريشْ)الياء في فريش ( كالياء في بدير في " أحمد بدير "الترجمة الإنكليزية : toothpickأعواد الأسنان Dandā-;-n : أسنانتطورت الكلمة الآن و أخذت منحى صوتياً طفيف الاختلاف : --dir--an, Dinanو Ferêş-;- : هي هذه الأعواد التي تفرك بها الأسنان وتتخللها للتخلص من فضلات الطعام ، و منها جاءت الكلمة العربية ( فرشاة ) و بقية الاشتقاقات .كما اقتبستها الإنكليزية فكانت brushكما دخلت لغات أخرى عديدة :Albanian: furçëAzerbaijani: fı-;-rça Cebuano: brush Chichewa : burashi French: brosse Frisian: brush Shona: bhuracha Sesotho : borashe Sindhi: برش Somali: burushSwahili: brush Swedish: borsta Turkish: fı-;-rça Urdu: برش Uzbek : brush Welsh: brwsh Xhosa: ibrashi يقابلها بالكردية firçeكلمة كردية قحة. وتسمية الأسنان في الكردية القديمة Dendanو مثيلاتها الصوتية اللاحقة : Dinan , --dir--anليست اعتباطية كشأن كل الكلمات الكردية التي تنبني على فلسفة نسقية واعية منتظمة ، مرد التسمية هنا وظيفة الطحن التي تؤديها الأسنان و لدينا في الكردية سلسلة من آلات الطحن تحمل اسم ( Dan) أو تبدأ به ..إن الدندفريش يستحق أن يكون رمزاً من رموز الأمة الكردية بدلالاتها الإيجابيةفي الطهارة و النقاء و الأصالة و الفطرة السليمة لما يتميز به ( الدندان فريش ) كالأدوات ......
#لغتنا
#الكردية
#الجميلة
#العالم
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=757593
#الحوار_المتمدن
#ياسر_إلياس her kes:ما أروع ربط الماضي بالحاضر بالمستقبل لبناء ذاتنا ، و تشكيل وعينا ، و إحياء حسنا القومي ، و إنعاش هويتناو إذكاء عقولنا و مشاعرنا و الانتشاء بعبق كلماتنا و مفرداتنا الضاربة بقدمها في أعماق التاريخ السحيقآريانا ، ميديانا ، ميتانا ، هوريانا ، مزديسنا ،ميزوبوتاميا ، أناتولياما أجمل تذوق الكلمات بنكهة آبائنا و أجدادنا .. ! المفردات: Ammi visnaga , ( الاسم العلمي )عشبة الخلة , البشنيخة , الخلة الشيطانية , الخلة الطبية( تسميات عربية )الخلة أو الأخلة هي نوع من أنواع الأعشاب الطبية التي تنحدر من الفصيلة الخيمية، تنمو عشبة الخلة لوحدها في فصل الشتاء ويكثر تواجدها في الكثير من دول الشرق الأوسط والتي تتواجد أيضاً في العديد من الدول الغربية، تمّ استخدام بذور نبتة الخلة كنوع من النباتات الطبية التي تعمل على التخلّص من العديد من الأمراض والعلل المختلفة مثل الحصوات وحصى الكلى، كما وتعمل على الشفاء من الأمراض التي تصيب الحالب والمثانة، وتساهم في التخفيف من الكحّة بسبب وجود العديد من المواد الفاعالة المهمة في بذور نبتة الخلة. لم يخل بيت كردي من هذه الشجرة ، وورود ذكرها في الآفستا ( كتاب الصلوات ) بمعنى أعواد الأسنان تدل على أنها كانت منذ آلاف السنين إحدى الوسائل التي توسل بها لتطهير الفم و تنظيفه كجزء من فروض الطهارة الكثيرة التي عرف بها الكرد .يطلق الكرد عليها أسماء كثيرة ليست بعيدة عن صوتها الأصلي من غير وعي في كثير من الأحيان لأصل معناها الدلالي التاريخي فيقولون :( دند فريش ) ( داركي درانا) ( دندفريش)Darikê --dir--ane Dendefrîş-;---dir--ankeroş-;-ikجاء في الآفستا الصغير xurde AvistaKHordeh Avestaطبعة منقحة 2014صفحة 79(Dandā-;-n faresh)التمثيل الصوتي بالأبجدية الكردية الكرمانجية: dendan ferêş-;-التمثيل العربي الصوتي للكلمتين: ( دَندانْ فَريشْ)الياء في فريش ( كالياء في بدير في " أحمد بدير "الترجمة الإنكليزية : toothpickأعواد الأسنان Dandā-;-n : أسنانتطورت الكلمة الآن و أخذت منحى صوتياً طفيف الاختلاف : --dir--an, Dinanو Ferêş-;- : هي هذه الأعواد التي تفرك بها الأسنان وتتخللها للتخلص من فضلات الطعام ، و منها جاءت الكلمة العربية ( فرشاة ) و بقية الاشتقاقات .كما اقتبستها الإنكليزية فكانت brushكما دخلت لغات أخرى عديدة :Albanian: furçëAzerbaijani: fı-;-rça Cebuano: brush Chichewa : burashi French: brosse Frisian: brush Shona: bhuracha Sesotho : borashe Sindhi: برش Somali: burushSwahili: brush Swedish: borsta Turkish: fı-;-rça Urdu: برش Uzbek : brush Welsh: brwsh Xhosa: ibrashi يقابلها بالكردية firçeكلمة كردية قحة. وتسمية الأسنان في الكردية القديمة Dendanو مثيلاتها الصوتية اللاحقة : Dinan , --dir--anليست اعتباطية كشأن كل الكلمات الكردية التي تنبني على فلسفة نسقية واعية منتظمة ، مرد التسمية هنا وظيفة الطحن التي تؤديها الأسنان و لدينا في الكردية سلسلة من آلات الطحن تحمل اسم ( Dan) أو تبدأ به ..إن الدندفريش يستحق أن يكون رمزاً من رموز الأمة الكردية بدلالاتها الإيجابيةفي الطهارة و النقاء و الأصالة و الفطرة السليمة لما يتميز به ( الدندان فريش ) كالأدوات ......
#لغتنا
#الكردية
#الجميلة
#العالم
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=757593
الحوار المتمدن
ياسر إلياس - لغتنا الكردية الجميلة تشع على العالم 19
مصطفى محمد غريب : تهديد تركيا واضرار الخلافات بين القوى الكردية العراقية
#الحوار_المتمدن
#مصطفى_محمد_غريب هل نثق بأن تركيا على امتداد تاريخها المعاصر كانت ومازالت جارة صادقة تحمل الصداقة مع العراق وشعبه؟ـــــــأم أنها عبارة عن خنجر مسموم في ظهر الكرد والشعب العراقي؟إنه سؤال تاريخي شغل ويشغل بال وفكر العراقيين بجميع مكوناتهم من العرب والكرد والتركمان والكلدواشوريين والارمن وغيرهم، الحقيقة أن لهذه الجارة التي تدعي الإسلام والاخوة الإسلامية تاريخ طويل من التدخلات في الشؤون الداخلية ولطالما عانى العراق من هذه التدخلات بما فيها الاستيلاء على الحصة المائية التي تقرها المعاهدات والاتفاقات الدولية ، ولا يمكن التغاضي عن قواعدها العسكرية الثابتة والمتنقلة وطائراتها الحربية والقصف المدفعي ودخول قواتها إلى الأراضي العراقية بدون خشية لا من الأعراف الدولية أو تصدي الحكومات العراقية لهذه التدخلات، لن نتحدث بما قامت به الإمبراطورية العثمانية طوال حكمها وهيمنتها على العراق وتقسيمة بعد ذلك الى ثلاث ولايات البصرة، بغداد، الموصل، ولا بد من القول إن تركيا لا تختلف عن الجارة المسلمة الثانية ايران فكل واحدة منهما تسعى إلى توسيع نفوذها الاقتصادي وسيطرتها السياسية والأمنية ، إلا أن تركيا وبصريح العبارة لا تخفي اطماعها في ضم الموصل وكركوك باعتبارهما جزء من تركيا، ، وتدعي تركيا ان لها املاك في باقي المحافظات هذا ما أكدته جريدة ( يني عقد ) وهي مقربة من رئيس الجمهورية التركية رجب اوردغان حيث أشارت في تقرير نشرته " أن السلطان عبد الحميد الذي حكم من (1876 ـــ 1909 ) وقام بامتلاك العديد من المناطق الحساسة في العراق، مشيرة إلى امتلاكه لـ 104 آلاف و807 هكتارات في كربلاء، و489 ألف و557 هكتارا في الكاظمية وسامراء" وليس هذا فحسب بل ذهبت وكالة " الاناضول التركية الرسمية " لتأكد خبراً نشرته في 2021 عن وثيقة رسمية أوضحت الملكية العقارية " مسح الأراضي يضم " بداخله 77 ألف و63 سجلا عقاريا لممتلكات الأتراك في الموصل والعراق تعود إلى ما قبل 169 عام"، وهذا غيض من فيض من ادعاءات تركية حديثة مما جعلها دولة هدفها عرقلة نمو العراق وتقدمه وبخاصة أدخلت على الخط قضية حزب ( PKK ) حزب العمال الكردستاني في تركيا وقتاله من داخل أراضي الإقليم العراقي مما خلق إشكالات جديدة ومعاناة حقيقية ليس للكرد فحسب إنما لجميع الأوضاع في العراق وكان الأجدر بالحزب أن يفكر جدياً في دراسة امكانيات النضال ضد النظام التركي وينقل صراعه الى داخل تركيا بما يملكه من دعم وتأييد الشعب الكردي في تركيا الذي يقدر ( 15,7 %) من اجمالي السكان وهناك إحصائية شبه رسمية تؤكد وجود حوالي ( عشرون مليون كردي في تركيا ) وهم موجودون في أكثرية المحافظات والنسبة الكبرى في الجانب الشرقي والجانب الجنوبي، أما حصتهم في انتخابات البرلمان فقد تجاوز حاجز نسبة الـ ( 10 % ) وهي نسبة وضعت لمنع وصولهم إلى البرلمان إلا انهم استطاعوا بواسطة حزب الشعوب الديمقراطي الكردي الحصول في عام 2015 على نسبة ( 10% ) حيث قدر عدد نوابهم ( 77 الى 80 ) عضو في البرلمان.أن الحديث عن سياسة الحكام الاتراك تجاه الشعب الكردي طويل وفيه من التعقيدات والتجاوزات التي تحتاج إلى فسحة واسعة من التحليلات والاستنتاجات ولكن نكتفي بما آلت اليه السياسة التركية من تطرف وعنصرية وتعقيد الوضع في تركيا نفسها، وإلا كان بالإمكان حل المشكلة القومية بشكل ديمقراطي والاعتراف بالحقوق القومية للكرد والقوميات الأخرى بما فيهم العرب، لكن حكام تركيا منذ تأسيس تركيا الحديثة بقيادة مصطفى اتاتورك وما بعده حتى وصول رجب اوردغان وهو الذي اعلن عن تمسكه بالنهج الإسلامي ظلت على سياستها فيما يخص التدخل بط ......
#تهديد
#تركيا
#واضرار
#الخلافات
#القوى
#الكردية
#العراقية
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=757744
#الحوار_المتمدن
#مصطفى_محمد_غريب هل نثق بأن تركيا على امتداد تاريخها المعاصر كانت ومازالت جارة صادقة تحمل الصداقة مع العراق وشعبه؟ـــــــأم أنها عبارة عن خنجر مسموم في ظهر الكرد والشعب العراقي؟إنه سؤال تاريخي شغل ويشغل بال وفكر العراقيين بجميع مكوناتهم من العرب والكرد والتركمان والكلدواشوريين والارمن وغيرهم، الحقيقة أن لهذه الجارة التي تدعي الإسلام والاخوة الإسلامية تاريخ طويل من التدخلات في الشؤون الداخلية ولطالما عانى العراق من هذه التدخلات بما فيها الاستيلاء على الحصة المائية التي تقرها المعاهدات والاتفاقات الدولية ، ولا يمكن التغاضي عن قواعدها العسكرية الثابتة والمتنقلة وطائراتها الحربية والقصف المدفعي ودخول قواتها إلى الأراضي العراقية بدون خشية لا من الأعراف الدولية أو تصدي الحكومات العراقية لهذه التدخلات، لن نتحدث بما قامت به الإمبراطورية العثمانية طوال حكمها وهيمنتها على العراق وتقسيمة بعد ذلك الى ثلاث ولايات البصرة، بغداد، الموصل، ولا بد من القول إن تركيا لا تختلف عن الجارة المسلمة الثانية ايران فكل واحدة منهما تسعى إلى توسيع نفوذها الاقتصادي وسيطرتها السياسية والأمنية ، إلا أن تركيا وبصريح العبارة لا تخفي اطماعها في ضم الموصل وكركوك باعتبارهما جزء من تركيا، ، وتدعي تركيا ان لها املاك في باقي المحافظات هذا ما أكدته جريدة ( يني عقد ) وهي مقربة من رئيس الجمهورية التركية رجب اوردغان حيث أشارت في تقرير نشرته " أن السلطان عبد الحميد الذي حكم من (1876 ـــ 1909 ) وقام بامتلاك العديد من المناطق الحساسة في العراق، مشيرة إلى امتلاكه لـ 104 آلاف و807 هكتارات في كربلاء، و489 ألف و557 هكتارا في الكاظمية وسامراء" وليس هذا فحسب بل ذهبت وكالة " الاناضول التركية الرسمية " لتأكد خبراً نشرته في 2021 عن وثيقة رسمية أوضحت الملكية العقارية " مسح الأراضي يضم " بداخله 77 ألف و63 سجلا عقاريا لممتلكات الأتراك في الموصل والعراق تعود إلى ما قبل 169 عام"، وهذا غيض من فيض من ادعاءات تركية حديثة مما جعلها دولة هدفها عرقلة نمو العراق وتقدمه وبخاصة أدخلت على الخط قضية حزب ( PKK ) حزب العمال الكردستاني في تركيا وقتاله من داخل أراضي الإقليم العراقي مما خلق إشكالات جديدة ومعاناة حقيقية ليس للكرد فحسب إنما لجميع الأوضاع في العراق وكان الأجدر بالحزب أن يفكر جدياً في دراسة امكانيات النضال ضد النظام التركي وينقل صراعه الى داخل تركيا بما يملكه من دعم وتأييد الشعب الكردي في تركيا الذي يقدر ( 15,7 %) من اجمالي السكان وهناك إحصائية شبه رسمية تؤكد وجود حوالي ( عشرون مليون كردي في تركيا ) وهم موجودون في أكثرية المحافظات والنسبة الكبرى في الجانب الشرقي والجانب الجنوبي، أما حصتهم في انتخابات البرلمان فقد تجاوز حاجز نسبة الـ ( 10 % ) وهي نسبة وضعت لمنع وصولهم إلى البرلمان إلا انهم استطاعوا بواسطة حزب الشعوب الديمقراطي الكردي الحصول في عام 2015 على نسبة ( 10% ) حيث قدر عدد نوابهم ( 77 الى 80 ) عضو في البرلمان.أن الحديث عن سياسة الحكام الاتراك تجاه الشعب الكردي طويل وفيه من التعقيدات والتجاوزات التي تحتاج إلى فسحة واسعة من التحليلات والاستنتاجات ولكن نكتفي بما آلت اليه السياسة التركية من تطرف وعنصرية وتعقيد الوضع في تركيا نفسها، وإلا كان بالإمكان حل المشكلة القومية بشكل ديمقراطي والاعتراف بالحقوق القومية للكرد والقوميات الأخرى بما فيهم العرب، لكن حكام تركيا منذ تأسيس تركيا الحديثة بقيادة مصطفى اتاتورك وما بعده حتى وصول رجب اوردغان وهو الذي اعلن عن تمسكه بالنهج الإسلامي ظلت على سياستها فيما يخص التدخل بط ......
#تهديد
#تركيا
#واضرار
#الخلافات
#القوى
#الكردية
#العراقية
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=757744
الحوار المتمدن
مصطفى محمد غريب - تهديد تركيا واضرار الخلافات بين القوى الكردية العراقية
مصطفى محمد غريب : تهديد تركيا واضرار الخلافات بين القوى الكردية العراقيتهديد تركيا واضرار الخلافات بين القوى الكردية العراقية
#الحوار_المتمدن
#مصطفى_محمد_غريب هل نثق بأن تركيا على امتداد تاريخها المعاصر كانت ومازالت جارة صادقة تحمل الصداقة مع العراق وشعبه؟ـــــــأم أنها عبارة عن خنجر مسموم في ظهر الكرد والشعب العراقي؟إنه سؤال تاريخي شغل ويشغل بال وفكر العراقيين بجميع مكوناتهم من العرب والكرد والتركمان والكلدواشوريين والارمن وغيرهم، الحقيقة أن لهذه الجارة التي تدعي الإسلام والاخوة الإسلامية تاريخ طويل من التدخلات في الشؤون الداخلية ولطالما عانى العراق من هذه التدخلات بما فيها الاستيلاء على الحصة المائية التي تقرها المعاهدات والاتفاقات الدولية ، ولا يمكن التغاضي عن قواعدها العسكرية الثابتة والمتنقلة وطائراتها الحربية والقصف المدفعي ودخول قواتها إلى الأراضي العراقية بدون خشية لا من الأعراف الدولية أو تصدي الحكومات العراقية لهذه التدخلات، لن نتحدث بما قامت به الإمبراطورية العثمانية طوال حكمها وهيمنتها على العراق وتقسيمة بعد ذلك الى ثلاث ولايات البصرة، بغداد، الموصل، ولا بد من القول إن تركيا لا تختلف عن الجارة المسلمة الثانية ايران فكل واحدة منهما تسعى إلى توسيع نفوذها الاقتصادي وسيطرتها السياسية والأمنية ، إلا أن تركيا وبصريح العبارة لا تخفي اطماعها في ضم الموصل وكركوك باعتبارهما جزء من تركيا، ، وتدعي تركيا ان لها املاك في باقي المحافظات هذا ما أكدته جريدة ( يني عقد ) وهي مقربة من رئيس الجمهورية التركية رجب اوردغان حيث أشارت في تقرير نشرته " أن السلطان عبد الحميد الذي حكم من (1876 ـــ 1909 ) وقام بامتلاك العديد من المناطق الحساسة في العراق، مشيرة إلى امتلاكه لـ 104 آلاف و807 هكتارات في كربلاء، و489 ألف و557 هكتارا في الكاظمية وسامراء" وليس هذا فحسب بل ذهبت وكالة " الاناضول التركية الرسمية " لتأكد خبراً نشرته في 2021 عن وثيقة رسمية أوضحت الملكية العقارية " مسح الأراضي يضم " بداخله 77 ألف و63 سجلا عقاريا لممتلكات الأتراك في الموصل والعراق تعود إلى ما قبل 169 عام"، وهذا غيض من فيض من ادعاءات تركية حديثة مما جعلها دولة هدفها عرقلة نمو العراق وتقدمه وبخاصة أدخلت على الخط قضية حزب ( PKK ) حزب العمال الكردستاني في تركيا وقتاله من داخل أراضي الإقليم العراقي مما خلق إشكالات جديدة ومعاناة حقيقية ليس للكرد فحسب إنما لجميع الأوضاع في العراق وكان الأجدر بالحزب أن يفكر جدياً في دراسة امكانيات النضال ضد النظام التركي وينقل صراعه الى داخل تركيا بما يملكه من دعم وتأييد الشعب الكردي في تركيا الذي يقدر ( 15,7 %) من اجمالي السكان وهناك إحصائية شبه رسمية تؤكد وجود حوالي ( عشرون مليون كردي في تركيا ) وهم موجودون في أكثرية المحافظات والنسبة الكبرى في الجانب الشرقي والجانب الجنوبي، أما حصتهم في انتخابات البرلمان فقد تجاوز حاجز نسبة الـ ( 10 % ) وهي نسبة وضعت لمنع وصولهم إلى البرلمان إلا انهم استطاعوا بواسطة حزب الشعوب الديمقراطي الكردي الحصول في عام 2015 على نسبة ( 10% ) حيث قدر عدد نوابهم ( 77 الى 80 ) عضو في البرلمان.أن الحديث عن سياسة الحكام الاتراك تجاه الشعب الكردي طويل وفيه من التعقيدات والتجاوزات التي تحتاج إلى فسحة واسعة من التحليلات والاستنتاجات ولكن نكتفي بما آلت اليه السياسة التركية من تطرف وعنصرية وتعقيد الوضع في تركيا نفسها، وإلا كان بالإمكان حل المشكلة القومية بشكل ديمقراطي والاعتراف بالحقوق القومية للكرد والقوميات الأخرى بما فيهم العرب، لكن حكام تركيا منذ تأسيس تركيا الحديثة بقيادة مصطفى اتاتورك وما بعده حتى وصول رجب اوردغان وهو الذي اعلن عن تمسكه بالنهج الإسلامي ظلت على سياستها فيما يخص التدخل بط ......
#تهديد
#تركيا
#واضرار
#الخلافات
#القوى
#الكردية
#العراقيتهديد
#تركيا
#واضرار
#الخلافات
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=757753
#الحوار_المتمدن
#مصطفى_محمد_غريب هل نثق بأن تركيا على امتداد تاريخها المعاصر كانت ومازالت جارة صادقة تحمل الصداقة مع العراق وشعبه؟ـــــــأم أنها عبارة عن خنجر مسموم في ظهر الكرد والشعب العراقي؟إنه سؤال تاريخي شغل ويشغل بال وفكر العراقيين بجميع مكوناتهم من العرب والكرد والتركمان والكلدواشوريين والارمن وغيرهم، الحقيقة أن لهذه الجارة التي تدعي الإسلام والاخوة الإسلامية تاريخ طويل من التدخلات في الشؤون الداخلية ولطالما عانى العراق من هذه التدخلات بما فيها الاستيلاء على الحصة المائية التي تقرها المعاهدات والاتفاقات الدولية ، ولا يمكن التغاضي عن قواعدها العسكرية الثابتة والمتنقلة وطائراتها الحربية والقصف المدفعي ودخول قواتها إلى الأراضي العراقية بدون خشية لا من الأعراف الدولية أو تصدي الحكومات العراقية لهذه التدخلات، لن نتحدث بما قامت به الإمبراطورية العثمانية طوال حكمها وهيمنتها على العراق وتقسيمة بعد ذلك الى ثلاث ولايات البصرة، بغداد، الموصل، ولا بد من القول إن تركيا لا تختلف عن الجارة المسلمة الثانية ايران فكل واحدة منهما تسعى إلى توسيع نفوذها الاقتصادي وسيطرتها السياسية والأمنية ، إلا أن تركيا وبصريح العبارة لا تخفي اطماعها في ضم الموصل وكركوك باعتبارهما جزء من تركيا، ، وتدعي تركيا ان لها املاك في باقي المحافظات هذا ما أكدته جريدة ( يني عقد ) وهي مقربة من رئيس الجمهورية التركية رجب اوردغان حيث أشارت في تقرير نشرته " أن السلطان عبد الحميد الذي حكم من (1876 ـــ 1909 ) وقام بامتلاك العديد من المناطق الحساسة في العراق، مشيرة إلى امتلاكه لـ 104 آلاف و807 هكتارات في كربلاء، و489 ألف و557 هكتارا في الكاظمية وسامراء" وليس هذا فحسب بل ذهبت وكالة " الاناضول التركية الرسمية " لتأكد خبراً نشرته في 2021 عن وثيقة رسمية أوضحت الملكية العقارية " مسح الأراضي يضم " بداخله 77 ألف و63 سجلا عقاريا لممتلكات الأتراك في الموصل والعراق تعود إلى ما قبل 169 عام"، وهذا غيض من فيض من ادعاءات تركية حديثة مما جعلها دولة هدفها عرقلة نمو العراق وتقدمه وبخاصة أدخلت على الخط قضية حزب ( PKK ) حزب العمال الكردستاني في تركيا وقتاله من داخل أراضي الإقليم العراقي مما خلق إشكالات جديدة ومعاناة حقيقية ليس للكرد فحسب إنما لجميع الأوضاع في العراق وكان الأجدر بالحزب أن يفكر جدياً في دراسة امكانيات النضال ضد النظام التركي وينقل صراعه الى داخل تركيا بما يملكه من دعم وتأييد الشعب الكردي في تركيا الذي يقدر ( 15,7 %) من اجمالي السكان وهناك إحصائية شبه رسمية تؤكد وجود حوالي ( عشرون مليون كردي في تركيا ) وهم موجودون في أكثرية المحافظات والنسبة الكبرى في الجانب الشرقي والجانب الجنوبي، أما حصتهم في انتخابات البرلمان فقد تجاوز حاجز نسبة الـ ( 10 % ) وهي نسبة وضعت لمنع وصولهم إلى البرلمان إلا انهم استطاعوا بواسطة حزب الشعوب الديمقراطي الكردي الحصول في عام 2015 على نسبة ( 10% ) حيث قدر عدد نوابهم ( 77 الى 80 ) عضو في البرلمان.أن الحديث عن سياسة الحكام الاتراك تجاه الشعب الكردي طويل وفيه من التعقيدات والتجاوزات التي تحتاج إلى فسحة واسعة من التحليلات والاستنتاجات ولكن نكتفي بما آلت اليه السياسة التركية من تطرف وعنصرية وتعقيد الوضع في تركيا نفسها، وإلا كان بالإمكان حل المشكلة القومية بشكل ديمقراطي والاعتراف بالحقوق القومية للكرد والقوميات الأخرى بما فيهم العرب، لكن حكام تركيا منذ تأسيس تركيا الحديثة بقيادة مصطفى اتاتورك وما بعده حتى وصول رجب اوردغان وهو الذي اعلن عن تمسكه بالنهج الإسلامي ظلت على سياستها فيما يخص التدخل بط ......
#تهديد
#تركيا
#واضرار
#الخلافات
#القوى
#الكردية
#العراقيتهديد
#تركيا
#واضرار
#الخلافات
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=757753
الحوار المتمدن
مصطفى محمد غريب - تهديد تركيا واضرار الخلافات بين القوى الكردية العراقيتهديد تركيا واضرار الخلافات بين القوى الكردية العراقية
صلاح بدرالدين : في شرعية التمثيل الشعبي .. الأحزاب الكردية السورية مثالا
#الحوار_المتمدن
#صلاح_بدرالدين إزاء ظاهرة تكاثر الأحزاب الكردية السورية ، ( تجاوزت المائة ) والشقاق المستمر بصفوفها ، وتبديل الولاءات لطرفي الاستقطاب ( ب ي د و. ب د ك ،س ) ، يتساءل المواطن الكردي العادي : ماذا تمثل هذه الأحزاب ؟ وهل ظهرت بارادتنا ؟ وهل تعبر عن طموحاتنا ؟ . هذا مانسمعه في الوسط الكردي بشكل دائم وفي السنوات العشرة الأخيرة بصوت أعلى ، ويتردد صداه ، انه تساؤل شديد العمق ، غني المعاني ، نابع من خيبات الامل ، وخسارة الرهان ، يحتاج الى إجابة موضوعية ، من موقع المسؤولية الوطنية ، والأخلاقية ، حتى لو كانت جارحة للبعض ، ومفاجئة لبعض آخر ، فالموضوع يتعلق بالشأن العام ، وبتاريخ حركة شعب ، ويجب ان لايخضع البت فيه للاعتبارات الشخصية ، أو المواقف الفكرية ، والسياسية ، وسيكون ومهما كانت الإجابة قابلا للنقاش ، والاخذ والرد . بداية لابد من التأكيد أن أي شعب في عصرنا الراهن وبينهم الكرد ، وفي كل المراحل ، بامس الحاجة الى أدوات تنظم الحياة السياسية ، والاجتماعية ، وتحقق الأهداف الكبرى، والمطالب الحياتية، بالطرق المناسبة المتاحة ، هذا من حيث المبدأ ، ومن جهة أخرى فان قيام ، ونمو ، ونضال الأحزاب ، في سبيل الحرية ، والديموقراطية ، والتقدم لن يستقيم الا في ظل النظام الديموقراطي الذي يكفل حرية الرأي ، وهذا ما كان يعوزه السورييون عموما ، والكرد على وجه الخصوص ، منذ انقلاب البعث بداية ستينات القرن الماضي ، لم تشهد البلاد أي تطور وطني ديموقراطي ، وطبقت الاحكام العرفية ، وتم تكميم الافواه ، وقمع المعارضة ، وزج المناضلين بالسجون ، والمعتقلات . جرت محاولات عديدة في غضون العقود الماضية لتشكيل أحزاب ، وتنظيمات سياسية ، في السر ، وفي العلن ، وباستثناء عهود شبه ديموقراطية مابعد الاستقلال ، لم تكن بالمستوى المطلوب بعد سيطرة البعث ، رغم ظهور قيادات فردية ثورية ، ولم تظهر عبر التخويل الشعبي ، كما لم تكن تمثل مصالح الطبقات الاجتماعية بصورة علمية ، وموضوعية ، كما تحصل في المجتمعات الديموقراطية ببعض البلدان الغربية ، الراسمالية ، كانت في بلادنا غالبا فئوية ، مناطقية ، عصبوية ، بالإضافة الى انكشافها امام السلطات ، واختراقها ، وإمكانية شقها في أي وقت من جانب الأجهزة الأمنية . في الحالة الكردية ظهر الحزب الكردي السوري الأول ( الحزب الديموقراطي الكردستاني – سوريا ) عام ١٩٥٧ ، كحاجة موضوعية استجابة لامرين متكاملين ، الأول : لتنظيم الصف الكردي ، وقيادة نضاله السلمي المدنيي ، من اجل المساهمة في الحياة الوطنية ، وانتزاع الديموقراطية ، وتحقيق الحقوق القومية المشروعة ، وذلك لملئ الفراغ الحاصل حيث امتنعت الأحزاب السورية القومية ، والشيوعية ، والإسلامية عن تبني القضية الكردية في برامجها ، او طرح المظلومية الكردية ، والامر الثاني : انبثق في خضم موجة تشكل وتاثير الأحزاب الديموقراطية على المستوى القومي في المنطقة فقد سبقه اعلان كل من : ( حزبي ديموقراطي كردستان ايران ١٩٤٣ – ١٩٤٤ ، والحزب الديموقراطي الكردستاني – العراق ١٩٤٦ ، ولاحقا الحزب الديموقراطي الكردستاني – تركيا ) ، جميع هذه الأحزاب ، بمافيه السوري ، كانت استجابة لارادة النخب الكردية في أزمنتها المختلفة ، حتى من دون تخويل شعبي ، او تنظيم استفتاء ، وانتخابات ديموقراطية عامة ، لان الظروف المحيطة لم تكن تسمح بذلك ، اما الى اية درجة مثلت هذه الأحزاب أهداف ، وطموحات ، ومصالح الشعب ، وهل كانت سياسات قادتها وأداؤها بالمستوى المطلوب وعلى طريق الصواب فقد يحتا ......
#شرعية
#التمثيل
#الشعبي
#الأحزاب
#الكردية
#السورية
#مثالا
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=757897
#الحوار_المتمدن
#صلاح_بدرالدين إزاء ظاهرة تكاثر الأحزاب الكردية السورية ، ( تجاوزت المائة ) والشقاق المستمر بصفوفها ، وتبديل الولاءات لطرفي الاستقطاب ( ب ي د و. ب د ك ،س ) ، يتساءل المواطن الكردي العادي : ماذا تمثل هذه الأحزاب ؟ وهل ظهرت بارادتنا ؟ وهل تعبر عن طموحاتنا ؟ . هذا مانسمعه في الوسط الكردي بشكل دائم وفي السنوات العشرة الأخيرة بصوت أعلى ، ويتردد صداه ، انه تساؤل شديد العمق ، غني المعاني ، نابع من خيبات الامل ، وخسارة الرهان ، يحتاج الى إجابة موضوعية ، من موقع المسؤولية الوطنية ، والأخلاقية ، حتى لو كانت جارحة للبعض ، ومفاجئة لبعض آخر ، فالموضوع يتعلق بالشأن العام ، وبتاريخ حركة شعب ، ويجب ان لايخضع البت فيه للاعتبارات الشخصية ، أو المواقف الفكرية ، والسياسية ، وسيكون ومهما كانت الإجابة قابلا للنقاش ، والاخذ والرد . بداية لابد من التأكيد أن أي شعب في عصرنا الراهن وبينهم الكرد ، وفي كل المراحل ، بامس الحاجة الى أدوات تنظم الحياة السياسية ، والاجتماعية ، وتحقق الأهداف الكبرى، والمطالب الحياتية، بالطرق المناسبة المتاحة ، هذا من حيث المبدأ ، ومن جهة أخرى فان قيام ، ونمو ، ونضال الأحزاب ، في سبيل الحرية ، والديموقراطية ، والتقدم لن يستقيم الا في ظل النظام الديموقراطي الذي يكفل حرية الرأي ، وهذا ما كان يعوزه السورييون عموما ، والكرد على وجه الخصوص ، منذ انقلاب البعث بداية ستينات القرن الماضي ، لم تشهد البلاد أي تطور وطني ديموقراطي ، وطبقت الاحكام العرفية ، وتم تكميم الافواه ، وقمع المعارضة ، وزج المناضلين بالسجون ، والمعتقلات . جرت محاولات عديدة في غضون العقود الماضية لتشكيل أحزاب ، وتنظيمات سياسية ، في السر ، وفي العلن ، وباستثناء عهود شبه ديموقراطية مابعد الاستقلال ، لم تكن بالمستوى المطلوب بعد سيطرة البعث ، رغم ظهور قيادات فردية ثورية ، ولم تظهر عبر التخويل الشعبي ، كما لم تكن تمثل مصالح الطبقات الاجتماعية بصورة علمية ، وموضوعية ، كما تحصل في المجتمعات الديموقراطية ببعض البلدان الغربية ، الراسمالية ، كانت في بلادنا غالبا فئوية ، مناطقية ، عصبوية ، بالإضافة الى انكشافها امام السلطات ، واختراقها ، وإمكانية شقها في أي وقت من جانب الأجهزة الأمنية . في الحالة الكردية ظهر الحزب الكردي السوري الأول ( الحزب الديموقراطي الكردستاني – سوريا ) عام ١٩٥٧ ، كحاجة موضوعية استجابة لامرين متكاملين ، الأول : لتنظيم الصف الكردي ، وقيادة نضاله السلمي المدنيي ، من اجل المساهمة في الحياة الوطنية ، وانتزاع الديموقراطية ، وتحقيق الحقوق القومية المشروعة ، وذلك لملئ الفراغ الحاصل حيث امتنعت الأحزاب السورية القومية ، والشيوعية ، والإسلامية عن تبني القضية الكردية في برامجها ، او طرح المظلومية الكردية ، والامر الثاني : انبثق في خضم موجة تشكل وتاثير الأحزاب الديموقراطية على المستوى القومي في المنطقة فقد سبقه اعلان كل من : ( حزبي ديموقراطي كردستان ايران ١٩٤٣ – ١٩٤٤ ، والحزب الديموقراطي الكردستاني – العراق ١٩٤٦ ، ولاحقا الحزب الديموقراطي الكردستاني – تركيا ) ، جميع هذه الأحزاب ، بمافيه السوري ، كانت استجابة لارادة النخب الكردية في أزمنتها المختلفة ، حتى من دون تخويل شعبي ، او تنظيم استفتاء ، وانتخابات ديموقراطية عامة ، لان الظروف المحيطة لم تكن تسمح بذلك ، اما الى اية درجة مثلت هذه الأحزاب أهداف ، وطموحات ، ومصالح الشعب ، وهل كانت سياسات قادتها وأداؤها بالمستوى المطلوب وعلى طريق الصواب فقد يحتا ......
#شرعية
#التمثيل
#الشعبي
#الأحزاب
#الكردية
#السورية
#مثالا
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=757897
الحوار المتمدن
صلاح بدرالدين - في شرعية التمثيل الشعبي .. الأحزاب الكردية السورية مثالا