حسن حاتم المذكور : الخدعة المبكرة
#الحوار_المتمدن
#حسن_حاتم_المذكور 1ــ مصطفى الكاظمي, تشاطر واستطاع ان يخترق الحذر, فأسقط في خدعة الأنتخابات المبكرة, انصاف الساقطين, ثورة تشرين تخلع جلدها البائد دائماً, فتظهر في ساحاتها وشوارعها, في منتهى الأناقة والصفاء وقوة الأرادة, وكمن خسروا معها شرفهم وضمائرهم واستحالوا الى مستنقع لرذائل الطائفية والفساد, يجرب الكاظمي نهاية من سبقوه, فجعل من مقتدى الصدر كفه اليمنى, لضرب الأنتفاضة الشبابية في عقر ساحاتها, فأثبت وللمرة الألف, انه واحد من نسيجهم, كان عليه ان يدرك, ان ثوار الأول من تشرين, يقرأون الآن "الممحي" من خدعة الأنتخابات المبكرة واللجان التحقيقية, وتغيير ادوار قادة الأجهزة الأمنية, ويقرأون حتى غير المكتوب, على صفحات النوايا السوداء, وهاهي النهاية الصفراء, في تجنيد ثعابين مقتدى الصدر, كي يشرب معهم حصتة من دماء العراقيين, ومن يدخل مكتبه الآن, عليه ان يغادر ساحات الثوار اولاً. 2 ــ الأنتخابات المبكرة, آخر خدعة في مشاجب الأحتيال, توظفها ايران لقطع النفس الأخير لثورة الجيل الجديد, الكاظمي تسرع في استهلاك اوراقه, وفي رقم قياسي تعرى عن كامل مصداقيته, وتعرت معه شلل المتطفلين حول دسم مكتبه, ويكبر السؤال في عيون الضحايا, هل من جدوى في تأجيل المطاليب الوطنية للثورة الشبابية, وفي مقدمتها تغيير المؤسسات الفاسدة, لكامل العملية السياسية؟؟ او ان يجرب الثوار حظهم, خلف سراب التصريحات, التي تعرت تماماً؟؟ وهل من ضرورة ان تعود الثورة, الى صفر الدم الذي تجاوزته ارواح ودماء الشهدا والجرحى, وثبتت قلاعها وخيامها ومتاريس وعيها, في ساحات التحرير, من اجل الدخول في عملية سياسية لا تؤتمن, او ان تصبح دماء شهداء وجرحى الأنتفاضة, لافتة انتخابية يرفعها كاذب, استورث احط تجارب الأحتيال, للثمانية عشر عاماً الأخيرة, من حكم محتالي البيت الشيعي؟؟, لقد انجزت سلمية الأنتفاضة التشرينية مهامها, وآن لها أن تدافع عن نفسها, فدماء الشهداء والجرحى, ليس مختبراً للملثمين. 3 ــ ان عملية مغادرة الثورة لساحاتها وخيمها وموروثات شهدائها عثرة, قد تضع الثوار في اشكالية موجعة, هنا لا نريد ولا يحق لنا, ان نتحدث بأسم الثوار, انهم اصحاب المواجهة والقرار, والأكثر حرصاً على حفظ الأمانة, التي تركها الشهداء والجرحى والمغيبين في اعناقهم, فقط نملك الحق في ان نقول ما نراه مفيداً, ونترك القرار لهم, ما نريد قوله فقط, ان لا يغادروا مواقعهم الفكرية والسياسية, واساليب حراكهم الوطني, الذي اصبح قاعدة وانطلاقة لوعي مجتمعي, يتسع الآن لكامل جغرافية العراق, يهتف بحنجرة الأرض"نريد وطن", يشرق من ساحات التحرير, لا من مكاتب مفخخات الأحتيال للبيت الشيعي, سيء السيرة والسمعة والسلوك, ومثلما جندت ايران مقتدى الصدر, التوأم الأخلاق والتربوي والعقائدي, لأبو عمر البغدادي, ستجند من تريد, في انجاز مهماتها القذرة في العراق.4 ــ غداً سيكتمل النصاب, في انضمام الأنتفاضة الشبابية في المحافظات الشمالية, الى اشقاء لهم في محافظات الجنوب والوسط, وبعد ان يلتحق بهم اشقاء لهم في المحافظات الغربية, سيتسع الغضب الجميل, ويكتمل النصاب للأعتصام المدني المبكر, هنا على الثوار ان لا يفكروا, بغير التغيير الجذري, للنظام الطائفي العرقي القائم على الفساد والأرهاب المليشياتي, انطلاقاً من الساحات والشوارع والأزقة, ومن تمرد الدماء الساخنة في شرايين الوعي المجتمعي , في وحدة مصيرية تهتف بقوة المشتركات, دماء الشهداء تفتح ابواب قلوبنا, تسأل تعاتب وتترك وصاياها, لا تخلعوا الساحات, ثوب الهوية والقضية, فمكاتب المحتالين سراب, لا يبلل عطش الثوار الى وطن, احذروهم دون اشتثناء, فجميعهم ( ......
#الخدعة
#المبكرة
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=702068
#الحوار_المتمدن
#حسن_حاتم_المذكور 1ــ مصطفى الكاظمي, تشاطر واستطاع ان يخترق الحذر, فأسقط في خدعة الأنتخابات المبكرة, انصاف الساقطين, ثورة تشرين تخلع جلدها البائد دائماً, فتظهر في ساحاتها وشوارعها, في منتهى الأناقة والصفاء وقوة الأرادة, وكمن خسروا معها شرفهم وضمائرهم واستحالوا الى مستنقع لرذائل الطائفية والفساد, يجرب الكاظمي نهاية من سبقوه, فجعل من مقتدى الصدر كفه اليمنى, لضرب الأنتفاضة الشبابية في عقر ساحاتها, فأثبت وللمرة الألف, انه واحد من نسيجهم, كان عليه ان يدرك, ان ثوار الأول من تشرين, يقرأون الآن "الممحي" من خدعة الأنتخابات المبكرة واللجان التحقيقية, وتغيير ادوار قادة الأجهزة الأمنية, ويقرأون حتى غير المكتوب, على صفحات النوايا السوداء, وهاهي النهاية الصفراء, في تجنيد ثعابين مقتدى الصدر, كي يشرب معهم حصتة من دماء العراقيين, ومن يدخل مكتبه الآن, عليه ان يغادر ساحات الثوار اولاً. 2 ــ الأنتخابات المبكرة, آخر خدعة في مشاجب الأحتيال, توظفها ايران لقطع النفس الأخير لثورة الجيل الجديد, الكاظمي تسرع في استهلاك اوراقه, وفي رقم قياسي تعرى عن كامل مصداقيته, وتعرت معه شلل المتطفلين حول دسم مكتبه, ويكبر السؤال في عيون الضحايا, هل من جدوى في تأجيل المطاليب الوطنية للثورة الشبابية, وفي مقدمتها تغيير المؤسسات الفاسدة, لكامل العملية السياسية؟؟ او ان يجرب الثوار حظهم, خلف سراب التصريحات, التي تعرت تماماً؟؟ وهل من ضرورة ان تعود الثورة, الى صفر الدم الذي تجاوزته ارواح ودماء الشهدا والجرحى, وثبتت قلاعها وخيامها ومتاريس وعيها, في ساحات التحرير, من اجل الدخول في عملية سياسية لا تؤتمن, او ان تصبح دماء شهداء وجرحى الأنتفاضة, لافتة انتخابية يرفعها كاذب, استورث احط تجارب الأحتيال, للثمانية عشر عاماً الأخيرة, من حكم محتالي البيت الشيعي؟؟, لقد انجزت سلمية الأنتفاضة التشرينية مهامها, وآن لها أن تدافع عن نفسها, فدماء الشهداء والجرحى, ليس مختبراً للملثمين. 3 ــ ان عملية مغادرة الثورة لساحاتها وخيمها وموروثات شهدائها عثرة, قد تضع الثوار في اشكالية موجعة, هنا لا نريد ولا يحق لنا, ان نتحدث بأسم الثوار, انهم اصحاب المواجهة والقرار, والأكثر حرصاً على حفظ الأمانة, التي تركها الشهداء والجرحى والمغيبين في اعناقهم, فقط نملك الحق في ان نقول ما نراه مفيداً, ونترك القرار لهم, ما نريد قوله فقط, ان لا يغادروا مواقعهم الفكرية والسياسية, واساليب حراكهم الوطني, الذي اصبح قاعدة وانطلاقة لوعي مجتمعي, يتسع الآن لكامل جغرافية العراق, يهتف بحنجرة الأرض"نريد وطن", يشرق من ساحات التحرير, لا من مكاتب مفخخات الأحتيال للبيت الشيعي, سيء السيرة والسمعة والسلوك, ومثلما جندت ايران مقتدى الصدر, التوأم الأخلاق والتربوي والعقائدي, لأبو عمر البغدادي, ستجند من تريد, في انجاز مهماتها القذرة في العراق.4 ــ غداً سيكتمل النصاب, في انضمام الأنتفاضة الشبابية في المحافظات الشمالية, الى اشقاء لهم في محافظات الجنوب والوسط, وبعد ان يلتحق بهم اشقاء لهم في المحافظات الغربية, سيتسع الغضب الجميل, ويكتمل النصاب للأعتصام المدني المبكر, هنا على الثوار ان لا يفكروا, بغير التغيير الجذري, للنظام الطائفي العرقي القائم على الفساد والأرهاب المليشياتي, انطلاقاً من الساحات والشوارع والأزقة, ومن تمرد الدماء الساخنة في شرايين الوعي المجتمعي , في وحدة مصيرية تهتف بقوة المشتركات, دماء الشهداء تفتح ابواب قلوبنا, تسأل تعاتب وتترك وصاياها, لا تخلعوا الساحات, ثوب الهوية والقضية, فمكاتب المحتالين سراب, لا يبلل عطش الثوار الى وطن, احذروهم دون اشتثناء, فجميعهم ( ......
#الخدعة
#المبكرة
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=702068
الحوار المتمدن
حسن حاتم المذكور - الخدعة المبكرة
ابراهيم ابوعتيله : وبدأت لعبة الخدعة
#الحوار_المتمدن
#ابراهيم_ابوعتيله وبدأت لعبة الخدعة وفجأة يعلن رئيس سلطة الحكم الذاتي عن ما أسماها الانتخابات التشريعية والرئاسية والمجلس الوطني ، وتبدأ الفصائل الأوسلوية وغيرها بالترحيب بهذا الإعلان ، ويتم توجيه الدعوة للفصائل للاجتماع في بيت المخابرات المصرية ، ويتم الاجتماع بمشاركة كل الفصائل الأوسلوية وغيرها إلا الفصائل التي تتخذ من دمشق مركزاً لقيادتها، ويحظى كل ذلك بالتصفيق والترحيب من قبل النظام الرسمي العربي المتهالك ، وفي سويعات قليلة يتفق المجتمعون على ما لم يتفقوا عليه طيلة خمسة عشر عاماً من جلسات الحوار ذات النجوم الخمسة وكأن الجلسات في بيت المخابرات له نغمة خاصة وأثر نفسي بالغ ... تتسرب الأنباء عن اتفاق الفصيلين الأكبر على جدول الأعمال وعلى البيان الختامي قبل الاجتماعات ، جدول يوافق الآخرون عليه دون نقاش ، مع احتفاظ فصيل بصيغة اللعم المعتادة على البيان الختامي وفصيل آخر يوافق على كل شيء إلا المشاركة في الانتخابات متعهداً بعدم العمل على تعطيلها .تساؤلات كثيرة صاحبت الإعلان عن الانتخابات وسرعة الاستجابة للدعوة إليها فهل سينتهي ذلك بإجرائها أم أن ظروفاً جديدة ستؤدي إلى غير ذلك .. وحتى يمكن معرفة ما يحصل لابد من التوقف عند بعض الأمور وأهمها : • لماذا الانتخابات .. فالجواب علي ذلك يتضمن سر العملية .. ومع تسرب التفاهمات الفتحماسية عن القوائم والاستعداد لتشكيل قوائم موحدة أو متفق عليها يوضح بأن الأمر أقرب للصفقة وتوزيع الأدوار منه إلى الديمقراطية والتنافس وإزاحة الحزب – التنظيم – الحاكم ، وطالما كان ذلك فإن الهدف الأكبر يكمن في مبايعة ( عباس ) وتفويضه من خلال ( شرعية الصنوق ) للاستمرار في نهج أوسلو والمفاوضات الملهاة ودغدغة عواطف البعض بوهم حل الدولتين الذي يتناقض وشريعة التلمود وأسس مبررات وجود اليهود على أرض فلسطين ، فما هو مقترح للدولة الفلسطينية الوهمية من جغرافية الأرض يقع على أرض ( يهودا والسامرة ) الذي يعتبر الركن الأساس في إدعاءات الصهاينة بحقهم في فلسطين .• جاءت الدعوة لهذه الاجتماعات مع قدوم إدارة أمريكية جديدة ترغب في إبراز وجه جديد في المنطقة يغاير الظهور الترامبي سواء من حيث موقفها من وهم الدولتين أو من ايران والاتفاق النووي وهو ما يحتاج إلى تنازلات فلسطينية جديدة على أن يكون ذلك ضمن تغيير مواقف إقليمية متعددة ، ولعل رفع أنصار الله ( الحوثيين ) من قائمة الإرهاب الأمريكية إلا أحدها عدا عن تبادل الموافقات المشروطة بين ايران وأمريكا إلا واحد منها .. فإن عادت أمريكا للإتفاق سنعود للإلتزام ببنوده وإن عادت ايران للإلتزام سنعود للإتفاق.• وارتباطاً بالبند السابق فمن الصعب إبعاد مشاركة الجهاد الإسلامي عما يدور بين أمريكا وايران هي الحركة ذات المواقف المتصلبة دوماً من أوسلو ولكل ما يمت بصلة لأوسلو ، وهي الحركة المحسوبة أصلاً على تبني كافة المواقف الايرانية ، فكيف شاركت في اجتماع كل محوره الانتخابات التي ستجري تحت سقف أوسلو وكيف تعلن عدم المشاركة فيها وعدم العمل على تعطيلها فلو فرضنا جدلاً بأن مناصريها قدد قاطعوا عملية التصويت فإن اصواتهم ستحسب مع الموافقين على العملية الانتخابية ، ولعل ترويج قناة المياددين ايرانية الروح والقلب والهوية للانتخابات إلا جزء من ذلك خاصة مع تركيزها على استضافة كبار المؤيدين للعملية الانتخابية .• إن مشاركة حماس في هذه الانتخابات بعد الاجتماعات تكشف عنها وريقة التوت الأخيرة فهي تعني بالضرورة موافقتها على أوسلو وعلى التنازل عن أربعة أخماس فلسطين ولا مبرر هنا للمراوغة .. فالإخونج لم يكونوا يوما بعيين عن ما يجري وما مش ......
#وبدأت
#لعبة
#الخدعة
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=709084
#الحوار_المتمدن
#ابراهيم_ابوعتيله وبدأت لعبة الخدعة وفجأة يعلن رئيس سلطة الحكم الذاتي عن ما أسماها الانتخابات التشريعية والرئاسية والمجلس الوطني ، وتبدأ الفصائل الأوسلوية وغيرها بالترحيب بهذا الإعلان ، ويتم توجيه الدعوة للفصائل للاجتماع في بيت المخابرات المصرية ، ويتم الاجتماع بمشاركة كل الفصائل الأوسلوية وغيرها إلا الفصائل التي تتخذ من دمشق مركزاً لقيادتها، ويحظى كل ذلك بالتصفيق والترحيب من قبل النظام الرسمي العربي المتهالك ، وفي سويعات قليلة يتفق المجتمعون على ما لم يتفقوا عليه طيلة خمسة عشر عاماً من جلسات الحوار ذات النجوم الخمسة وكأن الجلسات في بيت المخابرات له نغمة خاصة وأثر نفسي بالغ ... تتسرب الأنباء عن اتفاق الفصيلين الأكبر على جدول الأعمال وعلى البيان الختامي قبل الاجتماعات ، جدول يوافق الآخرون عليه دون نقاش ، مع احتفاظ فصيل بصيغة اللعم المعتادة على البيان الختامي وفصيل آخر يوافق على كل شيء إلا المشاركة في الانتخابات متعهداً بعدم العمل على تعطيلها .تساؤلات كثيرة صاحبت الإعلان عن الانتخابات وسرعة الاستجابة للدعوة إليها فهل سينتهي ذلك بإجرائها أم أن ظروفاً جديدة ستؤدي إلى غير ذلك .. وحتى يمكن معرفة ما يحصل لابد من التوقف عند بعض الأمور وأهمها : • لماذا الانتخابات .. فالجواب علي ذلك يتضمن سر العملية .. ومع تسرب التفاهمات الفتحماسية عن القوائم والاستعداد لتشكيل قوائم موحدة أو متفق عليها يوضح بأن الأمر أقرب للصفقة وتوزيع الأدوار منه إلى الديمقراطية والتنافس وإزاحة الحزب – التنظيم – الحاكم ، وطالما كان ذلك فإن الهدف الأكبر يكمن في مبايعة ( عباس ) وتفويضه من خلال ( شرعية الصنوق ) للاستمرار في نهج أوسلو والمفاوضات الملهاة ودغدغة عواطف البعض بوهم حل الدولتين الذي يتناقض وشريعة التلمود وأسس مبررات وجود اليهود على أرض فلسطين ، فما هو مقترح للدولة الفلسطينية الوهمية من جغرافية الأرض يقع على أرض ( يهودا والسامرة ) الذي يعتبر الركن الأساس في إدعاءات الصهاينة بحقهم في فلسطين .• جاءت الدعوة لهذه الاجتماعات مع قدوم إدارة أمريكية جديدة ترغب في إبراز وجه جديد في المنطقة يغاير الظهور الترامبي سواء من حيث موقفها من وهم الدولتين أو من ايران والاتفاق النووي وهو ما يحتاج إلى تنازلات فلسطينية جديدة على أن يكون ذلك ضمن تغيير مواقف إقليمية متعددة ، ولعل رفع أنصار الله ( الحوثيين ) من قائمة الإرهاب الأمريكية إلا أحدها عدا عن تبادل الموافقات المشروطة بين ايران وأمريكا إلا واحد منها .. فإن عادت أمريكا للإتفاق سنعود للإلتزام ببنوده وإن عادت ايران للإلتزام سنعود للإتفاق.• وارتباطاً بالبند السابق فمن الصعب إبعاد مشاركة الجهاد الإسلامي عما يدور بين أمريكا وايران هي الحركة ذات المواقف المتصلبة دوماً من أوسلو ولكل ما يمت بصلة لأوسلو ، وهي الحركة المحسوبة أصلاً على تبني كافة المواقف الايرانية ، فكيف شاركت في اجتماع كل محوره الانتخابات التي ستجري تحت سقف أوسلو وكيف تعلن عدم المشاركة فيها وعدم العمل على تعطيلها فلو فرضنا جدلاً بأن مناصريها قدد قاطعوا عملية التصويت فإن اصواتهم ستحسب مع الموافقين على العملية الانتخابية ، ولعل ترويج قناة المياددين ايرانية الروح والقلب والهوية للانتخابات إلا جزء من ذلك خاصة مع تركيزها على استضافة كبار المؤيدين للعملية الانتخابية .• إن مشاركة حماس في هذه الانتخابات بعد الاجتماعات تكشف عنها وريقة التوت الأخيرة فهي تعني بالضرورة موافقتها على أوسلو وعلى التنازل عن أربعة أخماس فلسطين ولا مبرر هنا للمراوغة .. فالإخونج لم يكونوا يوما بعيين عن ما يجري وما مش ......
#وبدأت
#لعبة
#الخدعة
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=709084
الحوار المتمدن
ابراهيم ابوعتيله - وبدأت لعبة الخدعة