الحوار المتمدن
3.19K subscribers
12 photos
94.8K links
الموقع الرسمي لمؤسسة الحوار المتمدن في التلغرام
Download Telegram
شاكر فريد حسن : حوار مع الكاتبة والأديبة والمربية لفلسطينية رحاب يوسف
#الحوار_المتمدن
#شاكر_فريد_حسن حوار مع الكاتبة والأديبة المعلمة الفلسطينية رحاب يوسف أجراه: شاكر فريد حسن كان لي هذا الحوار مع الكاتبة الفلسطينية رحاب يوسف حول تجربتها الأدبية ومسائل ثقافية أخرى*من هي رحاب يوسف ؟- رحاب هي كاتبة ومعلمة اللغة العربية، ابنة قرية رامين قضاء طولكرم، درست اللغة وآدابها في جامعة النجاح الوطنية، بناءً على رغبة والدي الذي كان شغوفا بالشعر والزجل ومتابعة نشرات الأخبار. كان يؤلف أشعار العتابا والميجانا والشّروقي والمربعات والمخمسات والزجل، وهي قصائد شعبية الحادي والزجّال. وهو أب فلاح شجاع صّلب كريم عصاميّ عبقريّ الأبوّة، يرسم خريطة حياتنا بذكاء، وقد اختار تخصصاتنا أنا وأخوتي وأخواتي جميعًا، فوضع كل شخص في مكانه المناسب ، وتربيت أيضا على يد أم صابرة صالحة متدينة ومثقفة بالفطرة، يعتبرها أهل قريتي من المقدسات لسمُوّ خُلُقِها، وقفتْ إلى جانب والدي – رحمه الله - في كل الظروف , أمي تحب البيت، وأنا مثلها بيتيّة، ولو خرجنا أنا وأمي في شوارع قريتنا لاحتجنا مَنْ يَدلّنا ويعرّفنا الأماكن والطرق لأننا بيْتيتان بامتياز، نشأت في بيئة متشبعة بالإنسانية والأخلاق العالية بيئة نشِطة بالعمل والمسؤولية، في بيت يضج بالحياة والأحلام. علاقتي بأمي علاقة طفل رضيع بأمه، لا أتخيل حياتي بدونها يومًا، أقترب من أنفاسها في جوف الليل وأتفقدها لأطمئن هل مازالت على قيد الحياة ، طلبت من الله مرة أن نموت أنا وأمي في ذات اللحظة ونُكفن نفس الكفن ويُلحدّنا نفس اللحد. اللافت كنت وما زلت أميل إلى الصمت والهدوء، كنت أختار ركنًا خاصًا بي في بيتنا الكبير القديم المليء بالأشجار، فأقضي ساعات طويلة في التدبر والتأمل والقراءة والكتابة. ورثت هذه الصفة عن والدي – رحمه الله - كان لا يحب الحديث كثيرًا. *كيف ومتى بدأت بالكتابة، وماذا تعني الكتابة لك ؟- كانت الأحداث تسوقني إلى الكتابة سوقًا، لكن كيف السبيل إلى ذلك ؟ وكيف لي أن أمضي في هذا الطريق الوعر وأنا أحمل على كتفي ثِقل إرث عائلتي الديني والعلمي والأخلاقي، والكتابة تتطلب عدم مجاملة أحد. فكان لا بد من خطوتين : الأولى الانتقال من مدرسة قريتي إلى مكان آخر، والثانية : أكتفي باسمي واسم والدي على أغلفة الكتب، حتى لا تتعارض أفكاري واسم عائلتي، مع أنها الأفكار مَفخرة ومُشرّفة، ثم امتشقت قلمي وبدأت بإصدار كتاب تلو كتاب منذ شهر أكتوبر 2018، وهكذا كانت البداية .- ماذا تعني الكتابة لكِ؟- الكتابة تعني لي ملاذًا من الآلام والعذابات بسبب إحساسي المرهف الحريري الناعم تجاه ما يحيط بنا من أحداث، وهي البحر الذي أغرق فيه لأنجو بنفسي وأُنجي معي من أخشى عليهم من المصير نفسه . أحيانا أتمنى أن أنام ولا أصحو , بسبب ألم الإدراك والوعي الكبير في عقلي , والمتوجس ممّا تخبيه الأيام للأجيال القادمة , عندما سئل الكاتب الروسي ديستوفسكي : كيف يصبح المرء كاتبًا ؟ أجاب : " أن يتعذب ..أن يتعذب .. أن يتعذب " وأنا ككاتبة أشفق عليه كثيرًا، لأنني أعرف ما يعنيه، فعلى الكاتب أن يعيش الحياة بإنسانية، أن يتجرع مُرّها وعذابها مِرارًا وتِكرارًا، فيشعر بغيره من المعذبين فتتحدُ آلامُهم وتكون مِدادًا لقلمه .*من كان له النصيب الأوفر في التأثير على تجربتك الأدبية خلال مشوارك الإبداعي ؟ - أنا مدينة لأستاذي الكبير مشرف اللغة العربية الشاعر أشْجع دُريْدي، أول شخص وثق بقلمي فأطلق عنانه ، فضلًا عن دعمك أستاذي شاكر فريد حسن. أما الشخصيات الأدبية التي تأثرت بها فهي : ابن القيم الجوزية ، وشمس التبريزي، وجلال الدين الرومي، والإمام الشا ......
#حوار
#الكاتبة
#والأديبة
#والمربية
#لفلسطينية
#رحاب
#يوسف

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=702082
شاكر فريد حسن : عن الكاتبة والأديبة رنا أبو حنا
#الحوار_المتمدن
#شاكر_فريد_حسن بقلم: شاكر فريد حسن رنا أنيس أبو حنا كاتبة وأديبة ومثقفة وناشطة ثقافية واجتماعية من مدينة الناصرة، شغوفة بالكلمة وتتعاطى الأدب قراءة وكتابة دون انقطاع. أنهت رنا دراستها الثانوية بالمدرسة المعمدانية في الناصرة، والتحقت بالعمل في مجال العمل المصرفي، وخلال عملها أكملت تعليمها العالي ونالت شهادة البكالوريوس في موضوع إدارة أعمال وإدارة عامة، وعلى دبلوم أعمال بنكية. اشتغلت في العمل المصرفي ما يقارب 35 عامًا، ثم تعلمت موضوع توجيه المجموعات وتوجيه الكتابة الإبداعية للأطفال، وتطوعت في خدمة المجتمع والثقافة.منذ صغرها أحبت رنا القراءة، حيث أنها ولدت ونشأت في بيت يهوى الكتاب والمطالعة، فوالدها المرحوم أنيس أبو حنا كان يمتلك مكتبة بيتية طافحة بالكتب والأسفار المتنوعة. بدأت تكتب وهي على مقاعد الدراسة ونشرت محاولاتها الأولى في مجلة "لأولادنا" وفي "المجلة" وغيرهما. وفي سنة 1999 أًصدرت كتابها الأول "عندما يذبل الحبق"، وهو مجموعة من الرثائيات لزوجها المربي جورج حلو، الذي وافته المنية مبكرًا إثر نوبة قلبية حادة. وفي العام 2002 صدر كتابها الثاني "لمّا رنا حدثتني"، وهو عبارة عن ظلال رواية تصور حال ووضع الأرملة الشابة في مجتمعنا العربي. وفي العام 2017 صدر كتابها الثالث الموسوم "رسائل حب ليست من هذا العصر"، ويحتوي على رسائل حب وعشق عن والدها المرحوم أنيس أبو حنا، لأمها الراحلة جوليا عازر بين السنوات 1957- 1960، خلال فترة الخطبة عندما كانت هي في الناصرة، وهو طالب جامعي في القدس.وهو كتاب يروي قصة إنسانية حقيقية، ويشكل وثيقة تاريخية تصور وتعكس واقع المجتمع العربي الفلسطيني في الناصرة في العقدين ما قبل النكبة.ولها أيضًا قصة للأطفال بعنوان "هاني في أيام الكورونا".رنا أبو حنا إنسانة وكاتبة مرهفة تتمتع بذائقة أدبية، أسلوبها بديع وسردها مشوق، وكتابتها شفافة ومتميزة وعميقة إلى أبعد الحدود. وقد حملت على عاتقها أن تكون مبدعة دائمًا، فهي لا تكتب سوى ما تقتنع به وبأنه مميز ومختلف. فهي أديبة تستحق الاهتمام والتقدير، فلها التحية والمزيد من العطاء والإبحار في عالم الأدب وجماليته. ......
#الكاتبة
#والأديبة

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=745180
جميلة شحادة : الكاتبة والأديبة جميلة شحادة تلتقي طلاب إعدادية ابن خلدون في مدينة الناصرة
#الحوار_المتمدن
#جميلة_شحادة بدعوة من إدارة مدرسة، ابن خلدون الإعدادية، في مدينة الناصرة وأمينة المكتبة فيها، التقت الكاتبة والأديبة، جميلة شحادة، طلاب الصف التاسع في المدرسة، يوم الأربعاء الموافق 23.3.2022، حيث قدّمت لهم محاضرة بعنوان: "الخطاب الأخلاقي، وتبليغ الرسائل التربوية في الحكاية الخرافية". هذا وقد جاءت هذه الدعوة، ضمن فعاليات أسبوع الكتاب في المدرسة، وأسبوع الحكاية العالمية، حيث استمع الطلاب أولًا الى شرحٍ عن ما هي الحكاية؟ وما الفرق بينها وبين القصّة؟ إذ عدّدت الكاتبة وشرحت خصائص كل من الحكاية والقصة، وقدّمت أمثلة ونماذج على كل منهما. كذلك تطرّقت الكاتبة شحادة في محاضرتها، الى أنواع الحكاية؛ شعبية، تراثية، عالمية... وركّزت في شرحها على الحكاية الخرافية، وعلى الخطاب الأخلاقي، وتبليغ الرسائل التربوية التي تحملها الحكاية الخرافية. أما في القسم الثاني من اللقاء، فقد فتحت الكاتبة والأديبة شحادة باب الحوار والنقاش حيث أجابت عن أسئلة الطلاب والمعلمين التي وجّهت لها، فنتج عن ذلك نقاش ثقافي وأدبي غنيّ، وشائقٌ وماتع. هذا وقد قامت الكاتبة مع الطلاب بتحليل بعض الحكايات الخرافية العالمية، واستخلاص الرسائل التربوية التي تضمنتها هذه الحكايا، كذلك، وبناءً على طلب المعلمين والطلاب، قامت الكاتبة بقراءة قصتيْن لها ثم تمّ تحليلهما ومناقشة الرسائل التربوية التي حملتهما مع الطلاب. ويجدر بالذكر، أن تفاعل الطلاب وقت مناقشة الحكايا والقصص واستخلاص الرسائل التربوية، كان لافتًا، ومثيرًا للاعتزاز بمقدرتهم التحليلية ومهارتهم في طرح الأسئلة. وفي نهاية اللقاء قام مدير المدرسة، والقيّمون على فعاليات أسبوع الكتاب وأمينة المكتبة بتكريم الكاتبة والأديبة جميلة شحادة بإهدائها باقة ورد، ومنحها شهادة تقدير وشكر، وأثنوا على ما قدمته للطلاب من علم وثقافة وأدب. ......
#الكاتبة
#والأديبة
#جميلة
#شحادة
#تلتقي
#طلاب
#إعدادية
#خلدون
#مدينة

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=750910