الحوار المتمدن
3.19K subscribers
12 photos
94.8K links
الموقع الرسمي لمؤسسة الحوار المتمدن في التلغرام
Download Telegram
الحسن اعبا : بعض العادات والتقاليد اليهودية بتازناخت عمالة واقليم ورزازات المغرب
#الحوار_المتمدن
#الحسن_اعبا بعض العادات والتقاليد اليهودية بتازناخت القصبة مع اقدم قصيدة يهودية امازيغية ودور الملاح في انعاش الثقافة الشعبية الامازيغيةبقلم الحسن اعبا - AmazighWorld.org الباحث الحسن اعبا...على هامش التطبيع مع اسرائيلتؤكد الدراسات والأبحاث التاريخية والأنثروبولوجية أن تواجد اليهود بالمغرب الأقصى يعود لزمن طويل ولفترات تاريخية غابرة، وفي كتاب "يهود منطقة سوس" يذهب الباحث عبد الله الغمائد إلى أن اليهودية الأمازيغية ناتجة عن عملية تهويد الأمازيغ، فيما أكدت كتابات أخرى أن أصل اليهودية الأمازيغية، ليس إلا تفاعلا لسنيا أفضى إلى تمزيغ اليهود.وحسب "كابرييل كامبس" فإن الديانة اليهودية انتشرت وسط الأمازيغ أثناء القرون الأولى من المرحلة المسيحية، بعدما استقرت المجموعات اليهودية في منطقة "قورينائية" فكانت النواة الأولى التي ساهمت في تهويد مجموعة من ساكنة المناطق القريبة من صحراء المغرب الكبير.[1]أما اليهود الأمازيغ الذين حافظوا على لسانهم وعاداتهم الأمازيغية فقد استقر أغلبهم في الجنوب المغربي أو الريف حيث فضلوا العيش بهذه المناطق الأمازيغية لكونها تتعايش مع مختلف القوميات الدينية، وهذا ما نجده بواحة فركلة إذ نجد أن اليهود الذين كانوا يقطنون هذه المنطقة تعلموا الأمازيغية للتداول مع السكان المحليينتكاد أدوات الطقوس اليهودية تتواجد في كل بيت، وإن كان بعضها يوجد في بيوت المغالين في التديّن فقط؛ وهي تعبّر عادةً عن جوانب مختلفة من العادات والمعتقدات والتقاليد اليهودية. بالنسبة للمتديّنين، تُعتبر أدوات الطقوس اليهودية جزءاً لا يتجزأ من تطبيق الفرائض الدينية اليومية، في حين يعتبرها غير المتدينين تحفاً فنية تحظى بالإعجاب بسبب جمالها أو براعة صناعتها أو مغزاها التاريخي. كما هو معروف، تحظر الديانة اليهودية استخدام الصورة أو التمثال. رغم ذلك، أو ربما لهذا السبب بالذات، تطوّرت على مرّ الزمن مجموعة كبيرة من أدوات الطقوس اليهودية التي تستخدم لتزيين الكُنُس والبيوت. وكان الحاخامون اليهود، الذين بلوروا الطقوس والأدوات الطقسية في أوائل العصر الميلادي، قد مجّدوا الجمال. وفي إحدى المناسبات الدينية (في عيد العُرش - سوكوت) يُعتبر السعي وراء الجمال وصية من الكتاب المقدس.قد تكون أدوات الطقوس مصنوعة من الخزف، الحجر، النحاس الأصفر، البيوتر، النحاس، الفضة والذهب؛ كما أنها قد تكون مصنوعة من الخشب، النسيج، الرقّ، أو غيرها من المواد. وتتجنّب هذه الأدوات أي شكل شبيه بصورة الإنسان، تمشياً مع الحظر الديني على إستخدام الصورة أو التمثال.الأدوات التي يرد وصفها فيما يلي، يمكن مشاهدتها في الكُنُس وفي البيوت اليهودية. ولها جميعاً استعمالات مختلفة، بل أنها كثيراً ما تُستخدم في الحياة اليومية، وإن كانت تُعتبر جزءاً من الميراث العائلي.المزوزايأمر الكتاب المقدس اليهود مرتين بأن يكتبوا كلمات الرب على أبواب بيوتهم: "واكتبها على قوائم أبواب بيتك وعلى أبوابك" (تثنية 9:6 و20:11). وأصبحت كلمة "مزوزا" العبرية، ومعناها عضادة، تعني أيضا الغرض نفسه، أي المزوزا (ج: مزوزوت). والمزوزا هي رق مستطيل الشكل تُكتب عليه الجمل الملائمة من الكتاب المقدس (تثنية 4:6-9 و 13:11-20). وعلى الجانب الآخر من الرق تظهر كلمة "شدّاي"، وهي أحد أسماء الرب، وتتكون من الحروف الأولى لكلمات ثلاث: "شومير دلاتوت يسرائيل"، أي "حامي أبواب اسرائيل". ويتم لفّ الرق لفًّا شديداً ثم يُعلق على الجانب الأيمن من عضادة الباب في كافة الغرف، فيما عدا غرف الحمام.ويتم وضع ......
#العادات
#والتقاليد
#اليهودية
#بتازناخت
#عمالة
#واقليم
#ورزازات
#المغرب

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=744721