الحوار المتمدن
3.19K subscribers
12 photos
94.8K links
الموقع الرسمي لمؤسسة الحوار المتمدن في التلغرام
Download Telegram
رزكار نوري شاويس : الإنسان بين مفهومي الخير والشّر
#الحوار_المتمدن
#رزكار_نوري_شاويس منذ طفولته و نشأته في بيئته يتربى الإنسان مع فكرة الصراع بين الخير و الشر ، فيخوض وفق فهمه حربا مستمرة مع قوى الشر كل يوم و ذلك لأنه لقن و غرس في وعيه ان هناك قوى و سلوكيات شريرة في الحياة عليه ان يحترس منها .. فكرة جعلت العالم مكانا مخيفا و غير آمنا أمام طفل في بدايات خطواته في الحياة .لكن ، يبقى السؤال دائما قائما ، ما هو الشر و ما هو الخير ، من هو الخيّر و من هو الشرير ؟ ويبقى استنتاج الجواب على هذا السؤال يتعلق بمن يمتلك السلطة و النفوذ و بالتالي تأثيره على قناعات الآخرين ممن تربوا على فكرة الصراع الأزلي بين الخير و الشر . الأديان منذ بداياتها ( سماوية و أرضية) تبنت هذه الفكرة و رسختها منهاجا ايمانيا ثابتا لها و استثمرتها وسيلة مباركة لحشد الأتباع و المريدين والسيطرة عليهم استنادا لمبدأ الثواب و العقاب ( في الدنيا و الآخرة ) وفق معايير الخير و الشر التي لايمكن المس بها بموجب شرائع التحريم والتكفير المقدسة ..! و قد اقتبست العديد من القوى و نظم الحكم ( خصوصا الأستبدادية ) هذه الفكرة من الأديان و تعاملت و تتعامل برؤيتها مع مفهومي الخير و الشر ( حسب متطلبات مصالحها و أهدافها ) و تعزيزا لهيمنتها و قبضتها على مجتمعاتها و على الآخرين ايضا فيما اذا سنحت لها الفرص المواتية ( مستغلة و بشراهة شرسة تدني الوعي العام للآخرين و درجات تخلفهم الحضاري و عدم استيعابهم لجوهر و مضمون واجباتهم و حقوقهم الإنسانية ) . هذه القوى ونظم الحكم و باتجاه بسط نفوذها و مد هيمنتها لا مانع يردعها من ان تقلب الخير شرا و الشر خيرا كلما دعت حاجاتها الآستبدادية و تبرير سياساتها ذلك ، جاعلة من نفسها وكيلة لله على الأرض تمنح صكوك الغفران و مفاتيح الجنة لمن تشاء و تحجبها عن المغضوب عليهم .. أجل ، فالأنسانية عبر تأريخها الطويل عانت و لا تزال تعاني بشدة من اشكال منوعة من انظمة الأستبداد و من حكام طغاة منحوا انفسهم حقوق الحكم الالهي أو صفاة الملك الصالح أو الحاكم بأمر الله أو الخليفة العادل أو القائد المجاهد و المؤمن ...الخ فجلبوا على أممهم و شعوبهم بل و على الأنسانية كل ألوان الشر و البلاء ..!و هكذا فليس من العجب ان نرى الشر و الشرير بمقاييس مجتمع ما ، خيرا و خيّرا في مجتمع ما و بالعكس ايضا .. و أقولها متهكما ، إنّ فكرة الخير و الشر كواحدة من بدايات الفكر الفلسفي للإنسان ، فكرة زاوَجَها و هجّنها ( الشيطان ) بمكره ..! لتصير منهجا راسخا و متبعا لغسل الإدمغة والعقول و وضع الغشاوات أمام العيون، ليس على مستوى الإفراد فقط بل لتعمية مجتمعات برمتها و سوقها حسب مرام و نوايا الخيرين و الأشرار ، و كأنهم ( أي الخيرين و الأشرار ) في كفة واحدة من ميزان الخير و الشر . ......
#الإنسان
#مفهومي
#الخير
#والشّر

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
http://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=682045
منذر خدام : في مفهومي المعارضة والعداوة وتحققهما السوري
#الحوار_المتمدن
#منذر_خدام بداية ينبغي أن يكون واضحا ان مفهوم المعارضة بدلالته الأصلية لا يكون إلا في ظروف الديمقراطية، حيث يكتسب دلالته من سياسات الحكومة التي يعارضها. وهو في تميزه يظهر من خلال ما يقدمه من رؤى سياسية او اجتماعية او اقتصادية وغيرها، تختلف عن رؤى الحكومة، او تكملها بتلافي النواقص فيها من وجهة نظر المعارضين. بكلام آخر في ظروف الديمقراطية العلاقة بين الحكومة والمعارضة هي علاقة اشتراط متبادل، لا يكون طرف منها إلا بوجود الطرف الآخر، مع إمكانية تبادل المواقع من خلال الانتخابات الدورية. الاشتراط المتبادل بين الحكومة والمعارضة يحدد طبيعة كل منهما بالخصومة وليس بالعداوة، فالمعارضة هي خصم سياسي للحكومة كما إن الحكومة هي خصم سياسي للمعارضة. وبالمناسبة بقدر ما تكون المعارضة قوية تكون الحكومة كذلك وليس العكس. أضف إلى ذلك فإن مفهوم المعارضة وثيق الصلة بجملة من المفاهيم الأخرى المحددة معرفيا للنظام الديمقراطي مثل مفهوم الحرية، ومفهوم الشفافية، ومفهوم القانون، وغيرها من مفاهيم. في إطار الديمقراطية فإن مختلف الفئات الاجتماعية يمكنها ان تعبر عن مصالحها بشكل من أشكال المعارضة تنظيميا وسياسيا ولذلك فإن المعارضة هي في الواقع معارضات تعبر بسياساتها عن قضايا محددة تتمحور حولها، او عن مصالح فئات اجتماعية معينة، في حين تقف الحكومة في مواجهة المعارضات موحدة بسياساتها وليس بالضرورة في مكوناتها الحزبية أو الاجتماعية. في النظام الديمقراطي يشترط النظام الديمقراطي وجود المعارضة والحكومة، وهو لذلك هدف مشترك لكليهما يحافظان عليه، مع السعي لتطويره ليقترب أكثر فأكثر من المعيار العام لطابعه الديمقراطي وهو حقوق الإنسان، كما هي اليوم مستوعبه في ديباجة المواثيق الدولية المعنية بها. في الدول الدكتاتورية أو الاستبدادية لا يصح استخدام مفهوم المعارضة بل العداوة، لأن العلاقة بين الحكومة وسلطتها والقوى المعادية لها هي علاقة نفي متبادل، كل طرف فيها يهدف إلى القضاء على الطرف الآخر بطرق ووسائل عنيفة في الغالب الأعم. في بعض الحالات قد تكون علاقة النفي المتبادل من طبيعة استبداليه، بمعنى ان النفي يطال أشخاص السلطة فقط وليس النظام. لكن في حالات أخرى قد تكون العلاقة من طبيعة تغييرية تهدف الى تغيير النظام باستبداله بنظام ديمقراطي، لذلك ينبغي عليها في مواجهة السلطة الدكتاتورية ونظامها ان تطرح بدلائل عنه في مختلف المجالات، ولا ان تكتفي بخطاب عام حول ما تريد تغييره. بكلام آخر ينبغي أن يكون لديها رؤى مختلفة لبنية الدولة، ولمستويات السلطة، ولطريقة عملها، وللمجتمع المدني، كل ذلك معزز ببرامج معدة للتنفيذ بمجرد اسقاط الحكومة المستبدة او الدكتاتورية. وإذ تنجح قوى التغيير الديمقراطي بإسقاط النظام الدكتاتوري او الاستبدادي والشروع في بناء النظام الديمقراطي فإنها تؤسس إلى فضاء سياسي وقانوني جديد يصير في ظله بعضها قوى معارضة، في حين يصير قسم آخر منها في السلطة عبر الحكومة. في الحالة السورية يصعب الحديث عن وجود معارضة للنظام القائم أو لحكومته سواء معارضة سياسية أو معارضة مسلحة، بل أعداء، وهم في عداوتهم يتمايزون في فرق مختلفة. فئة من أعداء النظام سلكت طريق العداوة السياسية ورفضت العنف كوسيلة لتغيير النظام. في داخل هذه الفئة يمكن تمييز تيارين بحسب مدى عمق وجذرية التغيير الذي تنشده في بنية النظام القائم. التيار الأول يمكن وصفه بالتيار الإصلاحي، وهو يشمل الأحزاب المرخصة وبعض القوى والأحزاب التي تشتغل بصورة رئيسة في الداخل السوري. يهدف هذا التيار إلى اصلاح النظام القائم وليس إلى اسقاطه او تغييرة بصورة جذرية وشام ......
#مفهومي
#المعارضة
#والعداوة
#وتحققهما
#السوري

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=703840
يوسف تيلجي : الفتوحات الأسلامية بين مفهومي الغزو و نشر الأسلام
#الحوار_المتمدن
#يوسف_تيلجي الموضوع : فتح المسلمون - بل بالأحرى غزا المسلمون ، الكثير من الأمصار والبلدان ، وذلك تحت مسمى أو ذريعة " نشر الأسلام " ، وهذه التسمية أنما كانت زورا وبهتانا ، لأن الغزو كان لأطماع أخرى دنيوية ، وليست أخروية ، أي ليست لمغزى ديني أو عقائدي . ومن موقع / المرسال ، سأستعرض بعضا من هذه الغزوات وفق التسلسل الزمني ، ومن ثم سأسرد قراءتي : ( فتح المدائن - وفيها أيوان كسرى في سنة 16 هج . فتح مصر - على يد قائد المسلمين عمرو بن العاص في سنة 20 هج . واقعة نهاوند - و قد قامت بين المسلمين والفرس وقائد المسلمين النعمان بن مقرن في سنة 21 هج . فتح طرابلس - حيث قام فيها عمرو بن العاص بحصارها شهراً ثم فتحت في سنة 22 هج . فتح خراسان - و كان المسلمون بقيادة الأحنف بن قيس في سنة 22 هج . فتح سجستان - و كان المسلمون بقيادة عاصم بن عمرو في سنة 23 هج .غزوة الأندلس - وقد قامت بقيادة عبدالله بن نافع ن الحصين وعبدالله بن نافع بن عبد القيس ، سنة 27 هج . غزوة ذات الصواري - معركة بحرية بين المسلمين والروم ، وكان قائد المسلمين عبدالله بن سعد بن أبي السرح في سنة 31 هج . غزوة السند - بقيادة المهلب بن أبي صفرة في سنة 44 هج .غزوة القسطنطينية - بقيادة سفيان بن عوف في عهد معاوية سنة 49 هج . غزو ما وراء النهر - وذلك بقيادة المهلب بن أبي صفرة في سنة 80 هج .غزو مسلمة بن عبد الملك أراض الروم - قام هشام بن عبد الملك بالغزو سنة 87 هج . فتح قتيبة بخارى - وذلك سنة 90 هج . فتح طارق بن زياد للأندلس - في سنة 92 هج . فتح قتيبة بن مسلم سمرقند - في سنة 93 هج . غزو قتيبة بن مسلم الصين - في سنة 95 هج . حصار مسلمة بن عبدالملك القسطنطينية - وأفتتحها في سنة 98 هج . فتح المعتصم العمورية - وذلك في سنة 224 هج). القراءة : 1 . بادئ ذي بدأ ، أنه ليس من الحكمة الألهية أو التعليم الرباني ، أن ينشر الله دينا بالغزو / أي بالسيف ، لأن السيف يولد خرابا ودما ، والدم يولد قتلى ، والقتل يولد كراهية وحقدا بين الشعوب . ثانيا ، كما أن الغزو بحجة نشر الأسلام ممكن جدلا أن يتم لشعوب وثنية لا تؤمن بالله ، وليس لشعوب مؤمنة ! . ثالثا ، ولكن أن ينشر الأسلام ، وبالسيف بين بلدان مؤمنة بالله ، هذا السؤال الذي يجب أن يسأل عليه شيوخ الأسلام ، ومن المؤكد أن جوابهم سيكون حاضرا ، وهو ( أن الدين عِنْدَ اللَّهِ الْإِسْلَامُ / 19 سورة آل عمران ) . رابعا ، ومن الذي يؤكد أن هذه النص هو رباني ، لأنه ليس من المنطق أن يقول الله أن الدين عنده هو الأسلام ، وقد كان من قبله أديانا أخرى ، هو الذي أوجدها كاليهودية والصابئة والمسيحية ! . 2 . أن ما يسمى بالفتوحات الأسلامية ، كان الغرض منها : السبي وأستحصال الجزية من الشعوب المحتلة ، ومن أجل نهب الثروات ، أي من أجل الغنائم ، وكل ذلك هو من الأطماع أو الغايات الدنيوية ! ، وهذا ما تؤكده النصوص القرآنية ( قَاتِلُوا الَّذِينَ لَا يُؤْمِنُونَ بِاللَّهِ وَلَا بِالْيَوْمِ الْآَخِرِ وَلَا يُحَرِّمُونَ مَا حَرَّمَ اللَّهُ وَرَسُولُهُ وَلَا يَدِينُونَ دِينَ الْحَقِّ مِنَ الَّذِينَ أُوتُوا الْكِتَابَ حَتَّى يُعْطُوا الْجِزْيَةَ عَنْ يَدٍ وَهُمْ صَاغِرُونَ / 19 سورة التوبة ) ، وكذلك حديث رسول الأسلام ( أمرت أن أقاتل الناس حتى يشهدوا أن لا إله إلا الله وأن محمدًا رسول الله ، ويقيموا الصلاة ، ويؤتوا الزكاة ، فإذا فعلوا ذلك عصموا مني دماءهم وأموالهم بحق ال ......
#الفتوحات
#الأسلامية
#مفهومي
#الغزو
#الأسلام

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=757312