الحوار المتمدن
3.19K subscribers
12 photos
94.8K links
الموقع الرسمي لمؤسسة الحوار المتمدن في التلغرام
Download Telegram
رائد الحواري : ماياكوفسكي الليلة الأخيرة
#الحوار_المتمدن
#رائد_الحواري كتاب خطرونماياكوفسكيالليلة الأخيرة"آخر الأمسيات التي واجه فيها ماياكوفسكي الجمهور قب انتحاره.ترجمة: منية سمارةفي هذا اللقاء الذي جمع ماياكوفسكي مع عمال أحد المصانع، نجد الابداع وتألق الفكري الذي تمتع به ماياكوفسكي، حتى في ظل وجود نظام شمولي، فقد تناول الشاعر (المحرمات) في الفكر الاشتراكي، مبينا أن المفهوم/المصطلح الجامد هو قتل للإبداع وللمبدعين، فقد فند مفهوم الأدب اليساري الجامد والذي تبناه الحزب الشيوعي السوفييتي: "وإذا كان ما يطلق عليه اسم (الفن اليساري) يهدف إلى الوصول إلى غاية واحدة، هي أن لا يفهمه أو يتواصل معه أي إنسان فيكون عبارة عن صيغ غامضة فانية، وطلاسم" ص5، وكان هذا الأمر يعد (كفر) وتمرد على المسمات، ومع هذا أراد الشاعر أن يطرق باب الممنوع، ويعري زيف التعامل مع فكرة (نبيلة) بصورة جامدة، متخلفة.يرد على سؤال: "نحن لسنا في حاجة إلى فنون ابداعية، لا يفهمها إلا القليل من الناس، ولسنا بحاجة إل كتب للنخبة فقط، أليس كذلك؟"... أما إذا كان هذا الكتاب موجها إلى فئة قليلة من الناس كعمال محطة الطاقة، ..حينئذ يكون الكتاب مفيد، وذا قيمة، ..لأن هذه الفئة، فئة منتجة، لا مستهلكة، وافئة المنتجة هي بذرة الفن الجماهيري، وهي أيضا قاعدة هذا الفن، فقصائد حليبنيكوف مثلا، لم يستطع فهمهما سوى سبعة من رفاقه المستقبليين، ولكت هؤرء السبعة استطاعوا حمل شرارتها، ونقلها لأكثر من عشرة سنوات، وزعها في عدد كبير من من الشعراء، ولكن ماذا يحدث الآن؟، أن ما يحدث هو أن الاكادميين يريدون أن يحتفظوا بهذه الشرارة المستقبلية في تابوت، بجعلهم إياها نموذجا مطلقا للشعر الكلاسيكي" ص7. ولا يكتفي ذلك، بل يؤكد على ضرورة أن نرى/نقرأ الأدب ضمن الزمن/العصر الذي كان فيه، فلكل زمن/عصر شكل أدبي يناسبه: "...والكتاب، الذي يسبق الحدث، ويتنبأ به، هو الكتاب الجيد، مثال هذ ذلك، أنك لة كتبت شعرا ضد الحرب، عام 1914، فإن الجماهير ستمزقك، بسبب هذا الشعر، لأنها كانت مخدوعة (بالوطنيين)، ولكن هذا الشعر ذاته، سيسري في الناس سريان النار في الهشيم بعد عامين، 1916، لأنه يعتبر شعرا نبوئيا، و العكس صحيح أيضا" ص7.ويرد على فكرة الأدب الجماهيري بقوله: "...أنا اعتقد أن أية قصيدة مهما بلغت صعوبتها، إذا قدم لها بجملتين أو ثلاث جمل، كمفتاح لها، تصبح ممتعة جدا، وسهلة الفهم" ص13.ويتمرد على برنامج اللقاء الذي خصص وقتا لإلقاء القصائد، موضحا أسباب هذا (التمرد): " أنه من الصعب جدا علي القيام بالمهام التي حددتها لذاتي، وهذه المهمة، هي خلق الصلة بين جماهير العمال، والشعر العظيم، الشعر الذي يحافظ على أصالته، فلا يسف ولا يبتذل، نعم، هنا تكمن المعضلة، الشعراء يكتبون في الغالب ما لا يفهم" ص17.ويؤكد على تفاهة فكرة الأدب الجماهيري: "الكتاب صنفان، كتاب لا تفهمهم الجماهير، وكتاب تفهمهم الجماهير، ولكن انتاجهم تافه" ص18.ويؤكد على أن الحرية هي أهم حال/هدف يحتاجه الشاعر، يكون مبدعا متألقا: " الحقيقة أنني لا أريد لأحد أن يأمرني، يجب أن تنبثق الإرادة من داخلي أنا" ص28.وعن علاقة الأدب القديم بالجديد، يقول: "أحد الرفاق قال لي: أنني أحاول إلغاء كل الكلاسيكيين، وأنا أقول أن هذه حماقة لا أسنح لنفسي بارتكابها، أن ما قلته/ هو أنه لا يوجد كلاسيكيون ما يزالون قادرين على أثبات وجودهم في كل زمان ومكان، وأنا أقول لكم أدرسوهم أحبوهم لأنهم عبروا عن العصر الذي عاشوا فيه، ولكنني أرفض أن يعودوا ليسدوا بأفقيتهم النحاسية الكبيرة الطريق على الشعراء الشباب" ص31.الكتاب من منشورات دار منارات للنشر، ع ......
#ماياكوفسكي
#الليلة
#الأخيرة

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
http://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=677967
عبدالرؤوف بطيخ : قصيدة:غيمة في بنطلون 1915 فلاديمير ماياكوفسكي مع ملحق أضافى. الترجمة عن الروسية: مالك صقور1984.
#الحوار_المتمدن
#عبدالرؤوف_بطيخ اما قبل:..تعد قصيدة "غيمة في سروال" من أهم قصائد ماياكوفسكي وأنضجها، في مرحلة ما قبل ثورة أكتوبر. بدأها الشاعر قبل نهاية عام 1914 وانتهى منها في تموز عام 1915. كان عمره اثنتين وعشرين سنة.كان عنوان القصيدة في البداية "الحواري الثالث عشر". لكن الرقابة لم توافق على هذا العنوان، فاضطر إلى تغييره إلى "غيمة في سروال". قاصداً من ذلك التهكم على الرقابة والسخرية منها، من ناحية، ومن الناس الرخوين من ناحية ثانية. وعندما أعاد طباعة القصيدة عام 1918 حدد ماياكوفسكي نفسه مغزى القصيدة، ومضمونها فكتب: "فليسقط حبكم". "فليسقط فنّكم". "فليسقط نظامكم". "فلتسقط ديانتكم"- أربع صرخات لأربعة مقاطع.ترجمتُ هذه القصيدة عن اللغة الروسية عام 1981 في مدينة سكار جيسكو كامينا في بولونيا، ونشرت مقاطع منها في مجلة /هنا دمشق/ العدد /199/ -16/10/1984. وهي ترجمة مزيدة ومنقحة لأول مرة عن الروسية مباشرةً.• مالك صقور.• عن المستقبلية وماياكوفيسكى[1]• ليون تروتسكى نهض ماياكوفسكي من البوهيمية التي أوصلته إلى إنجازات إبداعية بالغة الأهمية. لكن العصا التي رفع نفسه عليها فردية. الشاعر ثائر على ظروف حياته على التبعية المادية والمعنوية التي تعيش فيها حياته ، وقبل كل شيء حبه وضعه ومعاناة والسخط على أسياد الحياة الذين حرموه من حبيبته ، يرتقي إلى نداء للثورة وإلى توقع أنها ستقع عليها. المجتمع الذي لا يسمح بمساحة حرة لفردية ماياكوفسكي. بعد كل شيء ، قصيدته غيمة في بنطلون ، قصيدة حب بلا منلزع هي من الناحية الفنية ، أهم أعماله وأكثرها إبداعًا هو أكثر أعماله الواعدة. بل إنه من الصعب تصديق أن شيئًا بهذه القوة تمت كتابته بقوة واستقلالية الشكل من قبل شاب يبلغ من العمر "اثنين وعشرين أو ثلاثة وعشرين عامًا" حربه وسلامه بغموض ينفخ و 150 مليون أضعف بكثير لأن ماياكوفسكي هنا يترك فلكه الفردي ويحاول الدخول في فلك الثورة. يمكن للمرء أن يشيد بجهود الشاعر ، لأنه بشكل عام لا يوجد طريق آخر له. حول هذا هو عودة إلى موضوع الحب الشخصي ولكن عدة خطوات للوراء إلى غيمة وليس الى المستقبل. فقط فهمه الأوسع والحجم الفني الأعمق ، يساعدانه في الحفاظ على توازنه الإبداعي على مستوى أعلى بكثير. لكن لا يسع المرء إلا أن يرى أن تحوله الواعي إلى اتجاه جديد واجتماعي بشكل أساسي أمر صعب للغاية. تقنية ماياكوفسكي في هذه السنوات أصبح بلا شك أكثر مهارة ، ولكنه أصبح أيضًا أكثر نمطية.الغموض و ال150 مليون لديهم خطوط رائعة جنبًا إلى جنب مع إخفاقات قاتلة مليئة بالبلاغة والمشي اللفظي على حبل مشدود. الجودة العضوية ، الإخلاص ، البكاء الذي سمعنا فيه الغيمة لم يعد موجود. يقول البعض: "ماياكوفسكي يعيد انتاج نفسه" ويضيف آخرون: "لقد كتب ماياكوفسكي نفسه" يقول آخرون بشكل ضار: "أصبح ماياكوفسكي رسميًا" لكن هل هذا صحيح؟ نحن لسنا في عجلة من أمرنالتقديم نبوءات متشائمة. ماياكوفسكي ليس شابًا ، لكنه لا يزال شابًا. لكن دعونا لا نغض الطرف عن صعوبات الطريق أمامه. تلك العفوية الإبداعية التي تنبض مثل نافورة حية من سحابة لا يمكن استعادتها. لكن لا داعي للندم على هذا. الموهبة الشابة التي تنبض مثل النافورة يتم استبدالها في سنوات النضج بإتقان الاعتماد على الذات والذي لا يعني فقط التمكن من الكلمة ، ولكن أيضًا فهم تاريخي وتجريبي واسع اختراق في آلية القوى الجماعية والشخصية الحية والأفكار والمزاجات والعواطف. لا يمكن لمثل هذه المهارة الناضجة أن تسير جنبًا إلى جنب مع التفاهة الاجتماعية والصراخ ، وعدم احترام الذات والتباه ......
#قصيدة:غيمة
#بنطلون
#1915
#فلاديمير
#ماياكوفسكي
#ملحق
#أضافى.

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=760078