الحوار المتمدن
3.19K subscribers
12 photos
94.8K links
الموقع الرسمي لمؤسسة الحوار المتمدن في التلغرام
Download Telegram
ماهر عبد الرحمن : سيرة حياة فالتر بنيامين
#الحوار_المتمدن
#ماهر_عبد_الرحمن سيرة حياة فالتر بنيامين هي سيرة "حياة إنسان غير مكتمل"، وعدم الاكتمال يرجع إلى عدم اكتمال مشاريعه وطموحاته الفكرية الكبرى. حتى شهرته الواسعة قد جاءت بعد موته. بدأ فالتر لاهوتيا وأصبح فيما بعد مؤمنا بالمنهج المادي. بالطبع كان اطلاعه على كتاب لوكاتش "التاريخ والصراع الطبقي" رافدا مهما في تحوله الفكري هذا، وأيضا تعرفه على أعضاء معهد ومدرسة فرانكفورت في سنة 1923، وأيضا اتصاله ببريخت في 1924، إلا أن التحول الكبير في حياة هذا المتسكع الحالم كان في سنة 1924، حين التقى بآسيا لاسيس (Asja Lacis) -مخرجة وممثلة ومناضلة ماركسية- إنها "المرأة اللاتفية القادمة من مدينة ريجا (R&#299-;-ga) والمؤمنة بالبلشفية"، تلك التي كان لظهورها أثر كبير في حياته. تلك الثورية التى التقت بالألمانى الذى كان ميتافزيقيا لاهوتيا قبل هذا التاريخ. وقد أحبها حبا كبيرا، كان حبا في صلب لحظة تحوله. وآسيا هي التي وسعت وعمقت أفكاره الماركسية، وبلورت -أيضا- أفكاره السياسية. التقيا فى جزيرة كابرى وأحبها وأهداها فى سنة 1928 كتاب "شارع ذوه اتجاه واحد" هذا الشارع اسمه شارع آسيا لاسيس على اسم من كانت المهندسة التى شقته داخل المؤلف.. هذا الحب وهذا الشغف، وهذه اللحظة يمكن أن نسحب عليهم وصف فالتر نفسه لكتابه هذا: بأن "هيئتي الأقدم تختلط فيه بهيئتي الأحدث".. ......
#سيرة
#حياة
#فالتر
#بنيامين

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
http://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=678612
ماهر عبد الرحمن : الشيخ الرئيس ابن سينا
#الحوار_المتمدن
#ماهر_عبد_الرحمن الشيخ الرئيس ابن سينا، وهو عالمنا العظيم: أبو علي الحسين بن عبد الله بن الحسن بن علي بن سينا. ويحكي عنه سليمان فياض في سلسلته الرائعة للأولاد والبنات، سلسلة علماء العرب، العدد 7 بعنوان "ابن سينا: أبو الطب البشري": أنه "كان يقرأ ذات يوم في كتاب "ما بعد الطبيعة" لأرسطو. وعلى حدة ذكائه ودقة فهمه، عجز عن أن يفهم ما فيه، بل وعجز عن فهم غرض أرسطو منه. وأعاد قراءة الكتاب مراراً بلغ عددها أربعين مرة، حتى حفظ معظمه، من كثرة قراءته له، عن ظهر قلب. ويئس من فهم هذا الكتاب، بل ويئس من نفسه، واهتزت ثقته بذكائه وإرادته. وذات يوم في وقت العصر، كان بحيِّ الوراقين في "بُخَارَى"، ومر بدلال كتب، ينادي على مُجلد في يده، يعرضه للبيع .واعترض الدلال طريق "أبي علي" قائلا: -هذا كتاب أيها الشاب في الفلسفة، وثمنه رخيص. فردّ عليه “أبو عليّ" قائلاً: -لا فائدة في هذا العلم، فابتعد عني بكتابك هذا. فعاد الدلال يُلح قائلا: -اشتر مني هذا المجلد، ولن تندم. ثمنه ثلاثة دراهم، وصاحبه محتاج إلى ثمنه، ولولا ذلك ما عرضه للبيع. وأشفق "أبو علي" على صاحب الكتاب، ونقد الدلال الدراهم الثلاثة، وأخذ الكتاب منه، ولم ينظر فيه وعاد إلى قصر أبيه، وجلس في حديقة البيت، تحت خميلة مزهرة في يوم صيف. ونظر "أبو علي" في الكتاب، وفتح فمه شاهقا بدهشة وفرح وهب واقفا ثم جلس، فالكتاب لفيلسوف زمانه “أبو نصر الفارابي" والكتاب في أغراض كتاب "ما بعد الطبيعة” لأرسطو. ولم ينم "أبو علي" إلى الصباح فعكف ليلته على الكتاب يقرأه بشغف، ووجد نفسه يفهم كتاب “أرسطو” الذي كان يحفظ نصفه حرفا بحرف، وكان سعيدا بشرح الفارابي له، وحُسن كشفه لأغراضه ومراميه. وإذ أشرقت الشمس، غادر "أبو علي" صحن مسجد بخاري، إثر صلاة الفجر، وتصدق بمالٍ كثير من ماله الخاص على فقراء بخارى، شاكراً الله على نعمته عليه، إذ يسّر له فهم ما لم يفهم. وهمس لنفسه: صدق الله العظيم، ففوق كل ذي علمٍ عليم".وابن سينا (الشيخ الرئيس) ولد في شهر أغسطس عام 980 م (سنة 370 هـ) أي بعد وفاة الفارابي (المعلم الثاني)، المتوفي في (339 هـ/ 950 م) أي تقريبا بين ميلاد ابن سينا ووفاة الفارابي حوالي 31 عاما. "ولئن كان للفارابي فضل السبق فلتلميذه فضل البيان والإيضاح". ويقول الأستاذ محمد لطفي جمعة في كتابه "تاريخ فلاسفة الإسلام في المشرق والمغرب" عن ابن سينا "ولم يكن الصبي بحاجة إلى جهد ووقت للتعليم حيث أظهر ذكاءاً خارقا فقد استظهر القرآن الكريم وألم بعلم النحو وهو في العاشرة من عمره ثم خاض غمار الرياضيات والطبيعيات والفلسفة وبعد ذلك انكب على دراسة الطب، ولم يبلغ السابعة عشر من العمر حتى طبقت شهرته الخافقين وبدأ يتعهد بتطبيب المرضى ومعالجتهم". ومن أقواله "احذروا البطنة، فإن أكثر العلل إنما تتولد من فضول الطعام"، و"المستعد للشيء تكفيه أضعف أسبابه". ألف ابن سينا العديد من الكتب، وذكر الأب جورج قنواتي في ثبت مؤلفات ابن سينا، 276 عنوانا، وكثير منهم مازال مخطوطا. وذكر جورج طرابيشي في "معجم الفلاسفة" باب ابن سينا، أن القديس توما الإكويني قد استشهد في "الخلاصة اللاهوتية" بالشيخ الرئيس أكثر من 261 مرة. رحم الله شيخنا الأستاذ الرئيس ابن سينا ونفعنا بفضله وعقله وعلمه وحكمته وعلو همته.. ......
#الشيخ
#الرئيس
#سينا

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
http://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=678962
ماهر عبد الرحمن : باب الاجتهاد في الفقه الإسلامي
#الحوار_المتمدن
#ماهر_عبد_الرحمن المشهور عند الناس أن مذاهب الفقه الإسلامي هي أربعة مذاهب، والصحيح أن نقول أن المذاهب الفقهية الرئيسية هي المذاهب الأربعة الكبرى لكنها ليست كل الفقه. والإمام محمد أبو زهرة عد ثمانية مذاهب، وهي أيضا ثمانية مذاهب كبرى، وإن كان أربعة منهم أقل شهرة. لكن مذاهب الفقه الإسلامي كثيرة ومنها ما بقي ومنها ما اندثر. حتى أن الإمام الشعراني ذكر ثمانية عشر مذهبا لأئمة مجتهدين، بل وهناك من يستدرك عليه بأنه قد فاته أن يذكر مثلا مذهب الإمام الأوزاعي (وأهل الشام والأندلس كانوا تابعين لمذهب الأوزاعي لمدة 220 سنة). وكما أن المذاهب الأربعة الكبرى ليست هي كل الفقه، فإن الفقه ليس هو كل الإسلام. لكن هذا لا يغفل حقيقة أن للفقه بُعدا مركزيا في تراثنا، حتى أن باحثا كبيرا هو عابد الجابري غالى ووصف الحضارة الإسلامية بأنها "حضارة فقه"، كيف تم بناء هذا البُعد وهذه المغالاة، وهل يمكن تفكيكهما لا إقصائهما أبدا، هذه أسئلة تحتاج إلى بحث موسع ليس هنا مقامه. وعلماء الشريعة الإسلامية يقسمون مصادر وأدلة الأحكام في الشريعة إلى قسمين هما: الأدلة النقلية: ويقصد بها الكتاب والسنة. والأدلة العقلية: وهي الاجتهاد بالرأي بكل أشكاله لمعرفة الأحكام الشرعية في المسائل والقضايا المختلفة. والاجتهاد في الفقه ليس أمرا سهلا ولكنه بذل جهد وعناية كبيرة جدا في الاستنباط وأيضا في التطبيق على الحوادث المتغيرة. ويعد الاجتهاد أحد المصادر الأساسية للأحكام الشرعية، خاصة في الأمور المستجدة التي تظهر بحكم تطور الحياة ونموها والتي لم يرد فيها نص في القرآن أو السنة. وقد مر الاجتهاد بالرأي بمراحل تطور وازدهار في بداية الأمر. وأهم طور في أطوار الاجتهاد بالرأي وأكثرهم نضجا وازدهارا، وهو عصر الاجتهاد في الدور العلمي أو عصر الأئمة ويمتد من سنة 132 هـ إلى سنة 320 هـ. وانتصر في هذا الطور مبدأ اتخاذ القياس أصلا من أصول التشريع، على تفاوت في استخدامه، وأرسخهم قدما فيه هم الحنفية، وأقلهم هم الحنابلة، وبينهم توسط أتباع مالك وأتباع الشافعي. ووائل حلاق في كتابه "نشأة الفقه الإسلامي وتطوره" يطرح سؤالا هاما عن "متى ارتقى مفهوم المذهب بمعناه الأصلي الأساسي"، أي بمعنى فقيه يملك رأيا معينا، إلى دلالته المتطورة، أي بمعنى "الولاء التام لمنظومة مذهبية جماعية وتراكمية مكتملة". وكما مر الولاء المذهبي بمراحل تطور فمن باب أولى أن المذاهب نفسها قد مرت بمراحل تطور وبناء واجتهاد استمرت على مدى عقود متعاقبة. ومن المذاهب ما استمر ومنها ما اندثر. والاستمرار يعود في المقام الأول والشائع عند الدارسين إلى سبب وجود تلاميذ قاموا بالشرح والمساهمة في البناء والتراكم وخدمة المذهب. لكن هناك أسباب أخرى لا شك منها السياسي والتاريخي والاجتماعي، ولكني هنا أريد الإشارة إلى أن عامل الاجتهاد نفسه كان أحد أسباب تطور واستمرار المذاهب الأربعة عند أهل السنة ومعها مذاهب الشيعة. وهذا الاجتهاد والتطور أيضا تتفاوت فيه المذاهب، وأقل المذاهب تطورا -تماما وبحق كما لاحظ ذلك بعلمه واجتهاده وبصيرته الدكتور عبد الرزاق السنهوري في عمله الرائد "مصادر الحق في الفقه الإسلامي"، هو مذهب الإمام أحمد بن حنبل. ونفس القول (وظني أن السنهوري لم يطلع عليه وإن وافقه - قاله ابن خلدون في المقدمة، حين قال: "فأما أحمد بن حنبل، فمقلدوه قليل لبعد مذهبهم عن الاجتهاد، وأصالته في معاضدة الرواية، وللأخبار بعضها ببعض". ومع الأسف وقف الاجتهاد عند تلك الحدود، وجاء طور التقليد والذي يمتد من منتصف القرن الرابع الهجري إلى اليوم. وابن خلدون يشير أيضا إلى هذا بقوله: " ووقف التقليد في الأمصار عند هؤلاء الأرب ......
#الاجتهاد
#الفقه
#الإسلامي

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
http://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=679943