الحوار المتمدن
3.19K subscribers
12 photos
94.8K links
الموقع الرسمي لمؤسسة الحوار المتمدن في التلغرام
Download Telegram
احمد صالح سلوم : قصيدة : علي عزام سخرية لاذعة ضد عبيد دايتون
#الحوار_المتمدن
#احمد_صالح_سلوم الى الرفيق الراحل قبل الأوان علي عزامغريب انت يا علي..مشغول بالفكاهةوالابحار في المستقبلتفاجأنا قوة استشرافك فيما الفنا ..حكيم متحررمن قوالب العاداتوانماط العبودية ..لا طائل من التقوقعامام انفجارات المعرفةفي كل عبارة تنطقها ..مشعة كل فكرة تقلبهاعلى حوارت الليل في ازقة المخيم ..تفجر فقاعات خرافات الاديانبكل عمق وبساطة ..فنكتشف قافية أخرىغير الطبل والزمروبحوره للشعر العربي..ثمة محيطات سيمفونيةتنثر جمالها الشيوعيبمغامرات العقل المتحررمن ارث الاف السنوات ..كيف في عيونناتتشطى بصرا وبصيرة ..لم كنا في مكانوانت في مكان اخر..تستعصي علينافي البدايةبيد اننا سرعان ما ندهشكيف امتلكتهذه الرؤية الاستثنائيةومتى استحوذت على تفاصيلتضيءبموشورهاكل ظلمات فكر المقاطعة و انجيرليك و العيديد .....................استاذ لمعادلات رياضيةلا تتوقف عن اثارة أسئلةخارج السياق ..من التجريد الرياضيمن التجريد المادي التاريخيتشتق هوامشا ومتوناوسياقات..تقنعنا انك تملكلألئ الاستشرافبعد قراءة ساطعة للتاريخ ..مازلنا نقرأما غمست به خمر موائدك العامرةبلافتات ثائرة ..كأنك متراس أخير ضد خرافات الأديانكأنك صوت فريد...............................لايستطيع ان يفكاحاجي عصابات أوسلوبسخرية لاذعةالا انت ..كأنك آتونيعيد صناعة القوالب الحديدية لاساطيرنافتتحول الى نوافذ تستشرف لنا البعيد البعيد ..نفتقدك الان يا علي ..و ظلك الشيوعي يقودنا الى بحر الجليلوعرائسه الجش الطيرة ترشيحا صفد والناصرة ..وكرمل الوصول الأول والأخيربقلم الشاعر الشيوعي احمد صالح سلوم…………………………………………………غيمان - لييجمن اصدارات مؤسسة "بيت الثقافة البلجيكي العربي" - غيمان - لييج - بلجيكاLa Maison de la Culture Belgo Arabe-Flémalle- Liège- Belgiqueمؤسسة بلجيكية .. علمانية ..مستقلةمواقع المؤسسة على اليوتوب:https://www.youtube.com/channel/UCXKwEXrjOXf8vazfgfYobqAhttps://www.youtube.com/channel/UCxEjaQPr2nZNbt2ZrE7cRBgشعارنا "البديل نحو عالم اشتراكي"– بلجيكا.. حزيران جوان - 2021......................................... ......
#قصيدة
#عزام
#سخرية
#لاذعة
#عبيد
#دايتون

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=724022
نساء الانتفاضة : -خطبة لاذعة ضد رجل جالس-
#الحوار_المتمدن
#نساء_الانتفاضة (هل تريد ان تعرف الحقيقة؟ انها أسوأ ما حدثوك به، بل ما زالت أسوأ من خيالاتك المريضة) غابريل غارسيا ماركيز.هو عنوان لمسرحية غابريل غارثيا ماركيز، هي خطاب امرأة منكسرة، مهشمة، ضد زوجها الجالس على كرسيه، والذي يقرأ جريدته، غير عابئ بما تقوله؛ انها حكايتها هي، مرارة حياتها، سنوات عمرها الذي ضاع هباء، عبوديتها، قهرها، غربتها واستلابها وضياعها؛ هي فقط من يتحدث، اما البقية من الممثلين وحتى الجمهور فقد جعلهم ماركيز خيالات، أوهام.في برنامج "جعفر توك"، والذي خصص حلقته عن واقع المرأة في العراق، وقد اقام حلقته عبر ندوة حوارية في متنزه الزوراء، حضرها لفيف من النسوة –المعنفات والمستلبات الحقوق وبعض الناشطات- بمقابل رجل دين -ممثلا للسلطة-؛ كان الحوار جدا ساخن، فلم يجد "الشيخ" ملاذا يحتمي به من الهجوم النسوي؛ واجه حقائق الواقع المرير الذي تعيشه المرأة، خصوصا في ظل سيطرة قوى الإسلام السياسي.تكلمت النساء بصوت عال جدا، تكلمن بمرارة عن حياتهن، عن القوانين المجحفة والقبيحة، عن حق الرجل بضرب المرأة، عن حقه بقتلها، عن حقه بأخذ اطفالها، وحقه باغتصابها وبيعها في سوق النخاسة –أيام داعش-؛ لقد كانت هي المتكلمة فقط، ليس ضد رجل دين ما، بل ضد مؤسسة دينية ذكورية حاكمة؛ خطابها هي وحدها، فهي المونولوج المؤلم الذي لا ينتهي.بعد استلام قوى الإسلام السياسي للحكم في العراق 2003، شنت هذه القوى هجمة شرسة وعنيفة ضد المرأة، وضد كل مكتسباتها التاريخية، جاعلة منها أداة للمتعة والانجاب من جهة، ومتاجرة بها في أسواق الاستغلال الجنسي من جهة أخرى؛ فتحولت حياة المرأة في عهد هذه القوى الى كابوس مرعب، فكانت الضحية الأكثر ايلاما؛ ففي هذه الفترة تراجعت حقوق المرأة الى الحد الأدنى، لقد أصبح خروجها من البيت بحد ذاته معضلة كبيرة.ان "غراسييلا لا فيرا" بطلة مسرحية ماركيز تتكلم بألم كبير، انها تصرخ بوجه زوجها "الرجل-الدمية" "إذا كان الزواج لا يستطيع ان يعطيني أكثر من الشرف والأمان فليذهب الى الجحيم، هناك اشكال أخرى"، وتمضي في صراخها الموجع بكلمة "لا احتمل"، (لا احتمل أكثر، تذمرك، لأنك لا تجد العدسات اللاصقة، لأنك تحملها في عيونك، ولا نفاذ ورق التواليت المعطر برائحة الزهور، ولا سلسلة الملابس في البيت كله: الربطة في السلة، السترة في الصالة، القميص فوق المائدة، الأحذية في المطبخ، الجوارب عند اية جهة.......).لكنها –غراسييلا- لا تنهي خطبتها الا بحرق جريدة زوجها وهي تهم بالمغادرة، وتشاهده وهو يحترق ويصبح رمادا؛ وهو ما فعلته النساء في حلقة "جعفر توك"، اللواتي أحرقن الشيخ وكل تعاليمه وافكاره المريضة، والذي يوم ما حتما سيسدلن الستار عن اسوا حقبة مررن بها في تاريخهن.طارق_فتحي ......
#-خطبة
#لاذعة
#جالس-

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=738659