الحوار المتمدن
3.19K subscribers
12 photos
94.8K links
الموقع الرسمي لمؤسسة الحوار المتمدن في التلغرام
Download Telegram
عبد السلام انويكًة : المركز الجهوي لمهن التربية والتكوين بفاس.. وتقليد ندوة صفرو العلمية..
#الحوار_المتمدن
#عبد_السلام_انويكًة بتعاون مع مختبر البحث في المعارف التربوية والعلمية ومعالم الحضارة الإنسانية، وجمعية المبادرة للإشعاع الثقافي والتربوي بالمركز الجهوي لمهن التربية والتكوين فرع صفرو. ينظم المركز الجهوي لمهن التربية والتكوين لجهة فاس مكناس، الدورة الوطنية السابعة للمنتدى السنوي للتربية والتكوين في موضوع: المدرسة والتنمية تحت شعار"أي وظائف وأدوار للمدرسة في ظل مشروع تنموي متكامل؟" وذلك بقاعة الدكتور محمد الزرهوني بالمركز الجهوي لمهن التربية والتكوين فاس مكناس، فرع صفرو يوم 26 نونبر 2020. وقد أعدت اللجنة المنظمة لهذا الغرض ورقة تأطيرية، أوردت فيها أن المبادرة ومن خلالها هذه الندوة تروم توفير فرص تواصل وتبادل خبرات ومقاربات في مجال البحث العلمي التربوي، من خلال تبادل الرأي والمقترح ومناقشة جوانب تخص قضايا التربية والتكوين ذات الطبيعة الراهنية. ومن تمة مواصلة البحث الرصين في قضايا المدرسة وعلاقتها بالتنمية، في سياق تناول ومناقشة مشروع بيداغوجي يندرج ضمن المشروع التنمية المزمع اعتماده ببلادنا، مما يقتضي إبراز أدوار المدرسة وتبيان وظائفها كذا مدى حضورها في السياسة التعليمية، وفي اهتمامات المدبرين التربويين وصناع القرار السياسي وتدبير الشأن العام الوطني والمحلي. وحول سياق الدورة الوطنية السابعة للمنتدى السنوي للتربية والتكوين، المنظم من قِبل المركز الجهوي لمهن التربية والتكوين فاس مكناس(فرع صفرو). تم الاشارة الى أن التنمية في بعدها الشمولي كعملية مستمرة تروم النهوض بالفرد والمجتمع معاً من أجل ما هو أفضل من الأوضاع، من خلال استفادة فعالة مدروسة مما هو كائن م موارد وامكانات ذاتية وتحويلها إلى مشاريع لتطوير كل ما هو ثقافي واجتماعي واقتصادي، والتي من شأنها فرز نتائج منشودة بشكل مستمر مستدام وعادل يضمن نماء المجتمع وتقدم كل فئاته. وعن النموذج التنموي الفعال تمت الاشارة في ورقة الندوة أيضاً، لِما يقوم عليه من مقومات ضرورية تنطلق من مبادئ كبرى يتم العمل على تنزيلها وتطبيقها بشكل شامل ومتوازن في مختلف المستويات والقطاعات. من أجل النهوض بمكونات المجتمع ودفعها لتجاوز حالات العجز والسلبية وهدر الطاقات الفردية والجماعية، علماً أن أهم عنصر في عملية التنمية يظل هو المكون البشري. ووضع هذا الأخير في صلب تفكير نموذج تنموي يعني اختياراً منهجيا يسائل البناء المعرفي لقضية التنمية عامة، لإعادة النظر في المفاهيم والأدوات والرؤى والأهداف المؤطرة لمقاربة الموضوع، والإسهام في تطوير أساليب معالجتها وإضاءة ما يتعلق بأساليب تنزيلها. من هنا كان التركيز على التربية والتكوين وتأهيل العنصر البشري أهم مدخل لبناء النموذج التنموي، إذ تفرض قضية العلاقة بين المدرسة والتنمية نفسها بقوة لِما هناك من تلازم بين الطرفين، فالتنمية تتطلب وجود رافعة قوية تقود حركة المجتمع لتحقيق مقتضياتها، وهذه الرافعة هي المدرسة بأبعادها التربوية والتعليمية والتكوينية في مختلف المجالات. في زمن تعرف فيه المجتمعات ديناميات متسارعة وتحولات كبرى تخص أنظمة اقتصاد وسياسة وتدبير وتربية وتكوين. فضلاً عن حرصها على تنويع نماذجها البيداغوجية وتطوير مناهيجها التربوية، في سياق بلورة نموذج بيداغوجي متناسق يتأسس على مكونات ذات ترابط بنيوي. لذلك، فالمدرسة تتطلب وجود مشروع تنموي يدمجها ضمن أولى أولوياته، ويخصص لها من الاهتمام والعناية والإمكانات وعناصر النجاح، ما يجعلها قادرة على أداء وظائفها بفعالية والقيام بدورها الريادي لفائدة المجتمع. في علاقة بكل هذا وذاك، جاءت ورقة ندوة المركز الجهوي لمهن التربية والتكوين فرع ......
#المركز
#الجهوي
#لمهن
#التربية
#والتكوين
#بفاس..
#وتقليد
#ندوة
#صفرو
#العلمية..

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=700121
عبد السلام انويكًة : منتدى صفرو للتربية والتكوين
#الحوار_المتمدن
#عبد_السلام_انويكًة ضمن تقليد تربوي تواصلي سنوي بلغ نسخته الثامنة، تستضيف مدينة صفرو بالمغرب منتدى وطني للتربية والتكوين. موعد بقدر عالٍ من قضايا وانصات وتراكمات ينظمه المركز الجهوي لمهن التربية والتكوين لجهة فاس مكناس من خلال فرعه الاقليمي بالمدينة بداية شتاء كل سنة، وذلك بتعاون مع مختبر البحث في المعارف التربوية والعلمية ومعالم الحضارة الإنسانية وجمعية المبادرة للاشعاع الثقافي والتربوي بالمركز الجهوي لمهن التربية والتكوين. لدورة 25 دجنبر 2021 ارتأت الجهة المنظمة موضوعاً موسوماً ب :استراتيجيات التدريس بين الخلفيات العلمية والمنهجية والممارسات المهنية"، تحت شعار "الوعي باستراتيجيات وخلفيات الفعل التربوي رهانٌ لتحسين جودة التدريس ومخرجات المنظومة التربوية". ورقة المنتدى التأطيرية، توزعت على جملة نقاط بحثية مع اشارات منها كون ما دأب على تأثيثه فرع المركز الجهوي، بادرة منفتحة على تجارب واسهامات لإثارة ما ينبغي من جدل علمي مهني، وإعمال آليات بحثٍ ودراسات وإشاعة قيم تواصل ثقافي ومهني من جهة، ونشر سلوك تقاسم بين باحثين وخبراء ومدبرين ومربين وجمعويين ومهتمين بقضايا التربية والتكوين، عبر تقوية التئامهم وتفاعلهم وتناولهم لقضايا وإشكاليات تخص شأن التربية والتكوين ومن ثمة رهانات المدرسة وانتظاراتها من جهة ثانية.دورة هذه السنة توجهت بعنايتها لمسألة بقدر عالٍ من الراهنية والأهمية التربوية لدى باحثين وفاعلين وممارسين، تلك التي تخص استراتيجيات التدريس وما هو خلفيات علمية ومنهجية وممارسات مهنية. ذلك أن الإشكال هو بمثابة قطب رحى في المنظومة التربوية، لكونه يجمع بين ما هو علمي معرفي من جهة وفعل واجراء من جهة أخرى. الأمر الذي يقتضي ممارسة مهنية عالمة مزاولة متبصرة واستشرافية لمِا يتم تنفيذه يوميا في الفضاءات المدرسية، من أجل بلوغ ما هو منشود من نتائج تربوية كثيراً ما تحضر اختلالاتها ونواقصها في تقارير وطنية ودولية، لكون نماذجها التربوية ومخططاتها البيداغوجية لم تكن بما ينبغي من حصيلة، بسبب ما هناك من حلقات ضعف تقتضي بحثاً لسبر أغوارها واستكشاف خباياها. وعليه، تقول ورقة المنتدى أن الوعي باستراتيجيات وخلفيات معرفية ومنهجية وممارسات تخص الفعل التربوي، يعد رهاناً لتجويد التدريس ومعه مخرجات المنظومة التربوية. وفي هذا الاطار- تضيف- بات من المفيد تكثيف جهود استشراف واقع تعليميي أفضل، بل أكثر انسجاماً مع طموحات مشروع تنموي جديد عقب تبني مقتضيات الرؤية الاستراتيجية وترجمتها إلى القانون الإطار رقم 51.17 المتعلق بمنظومة التربية والتكوين والبحث العلمي.ولعل تناول موضوع استراتيجيات التدريس الحديثة لا يعني الحديث عنها باعتبارها بديل أخرى قديمة أو تقليدية أو كلاسيكية، ذلك أن كثيراً من استراتيجيات تدريس حديثة هي اقتباسات وتطوير لاستراتيجيات سابقة، وأن هذا لا يعني كون استراتيجيات التدريس التي ترتب قديمة قد انتهت صلاحيتها، بل المهم ما هناك من ضرورة منهجية وعلمية لوضعِ اختياراتٍ أكثر رهن اشارة التربويين الممارسين، بكيفية تجعلهم واعين بمرجعياتها فيأخذون منها ويُجربون ما يَرَوْنهُ مناسبا للمتعلمين ولخصوصيات الفصول الدراسية. علماً أنه مهما اختلفت الاستراتيجيات وتنوعت، هناك نقاط مشتركة من المفيد مُراعاتها واحاطتها بما يجب من اعتبار مثلما يتعلق بالتخطيط للحصة الدراسية ونجاعة تدبير تعلماتها، وحفز المتعلمين وتشجيعهم والاهتمام بفروقاتهم الفردية وانشغالاتهم وفتح باب المشاركة والمبادرة والفعل أمام جميع عناصر جماعة الفصل الدراسي. هكذا تساءلت ورقة منتدى صفرو التربوي السنوي التأطيرية حول معنى استراتيجيات ......
#منتدى
#صفرو
#للتربية
#والتكوين

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=737420
حسن أحراث : في ذكرى انتفاضة صفرو 2007..
#الحوار_المتمدن
#حسن_أحراث تذهب تضحيات شعبنا سُدًى.. تمر الأيام والشهور والأعوام، وتغرق في بحر النسيان/التناسي.. الانتفاضات الشعبية بالخصوص تكشف تخلفنا السياسي والتنظيمي، حيث فشلنا في رفع شعارات مناسبة وبلورة برامج تنسجم واللحظة السياسية وتخلَّفْنا عن قيادة وتأطير القوة المنتفضة بهدف انتزاع مطالبها. والخطير أن تتكرر هذه الخلاصة من انتفاضة شعبية إلى أخرى دون تقييم علمي يستشرف المستقبل ويهيئ شروط الحضور السياسي المنظم والوازن.. نتحدث عن التراكم، نعم. لكن ماذا بعد جبال التراكم؟ ألا يكفينا بحار الدماء والدموع التي رافقت الانتفاضات الشعبية والاحتجاجات والإضرابات...؟ التراكم حاصل شئنا أم أبينا، لأن التاريخ لا يعود الى الخلف ولا يكرر نفسه ولأن ذاكرة شعبنا أقوى من رهانات النظام والقوى السياسية الرجعية.. إلا أن التراكم الذي يصنع الجديد حقا يتطلب التقييم والتخصيب والمتابعة.. لقد صارت أيام الشهور وشهور السنوات محطات نضالية للتذكر والتذكير (والوخز)، وصرنا "صُمّا بُكْما" نغازل الأوهام المُخدّرة ونرتاح على صدر العجز القاتل.. أما "عيوننا"، فإنها ترى ولا ترى..إن ذكرى انتفاضة صفرو والمنطقة (البهاليل...)، ليوم 23 شتنبر 2007، وكما باقي الانتفاضات الشعبية، تطرق أبواب أبراجنا وجدران كهوفنا..هل أوضاعنا الاقتصادية والاجتماعية اليوم أحسن من أوضاع سنة 2007؟بدون شك، لا..وهل يكفي الجواب ب "لا"..؟!!إننا نطرح نفس الوجع ونفس الطموح..إننا نكرّر نفس الرسالة/الأسئلة..لنتّحد وننْتظم، أولا وقبل كل شيء..نختصر القول (ما قلّ ودلّ)، ونحيي الشهيدة زبيدة خليفة بنت البهاليل التي استشهدت بفاس في 20 يناير 1988 والشهيد كريم الشايب ابن صفرو الذي استشهد بعد ثلاثة أيام جراء القمع الهمجي الذي استهدفه إبان انتفاضة 20 فبراير 2011... ......
#ذكرى
#انتفاضة
#صفرو
#2007..

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=769064