الحوار المتمدن
3.19K subscribers
12 photos
94.8K links
الموقع الرسمي لمؤسسة الحوار المتمدن في التلغرام
Download Telegram
علي محمد اليوسف : ميتافيزيقا اللغة متناقضات دي سوسير وجاك دريدا
#الحوار_المتمدن
#علي_محمد_اليوسف تقديم في مقاربة ليست حرفية لما جاء في مبحث أحد الاكاديميين المتخصصين بفلسفة اللغة ما معناه, أن اللغة كمبحث ميتافيزيقي لم يأت به نيتشة رغم اتهام هيدجر له انه آخرالفلاسفة الميتافيزيقيين, لكن مبحث اللغة تطور بصيغته الميتافيزيقية الحديثة لدى فلاسفة البنيوية يتقدمهم دي سوسير (1857 – 1913) الذي ارسىاه كمفهوم ومبحث فلسفي معه وقبله فريجة, جاكبسون, وفينجشتين, والشكلانيون الروس.الحقيقة أن اقطاب فلسفة البنيوية بأستثناء كلا من دي سوسير ورولان بارت والى حد ما أورده شتراوس في دراسته تاريخ اثنولوجيا الاقوام البدائية في تعالق تلك المراحل السحيقة ما قبل اللاتاريخ أي التاريخ المفقود الذي لم تكن تمتلكه تلك الاقوام في تلك الازمان السحيقة كتاريخ يعرف التدوين والوقائع والاحداث ورسم الحروف الصوتية اللغوية والكلام التي كانوا يتعاملون به شفاهيا ومن هذا الاستقراء الانثروبولوجي ذهبت البنيوية الى أسبقية الكلام على أختراع الكتابة. اللغة عند تلك الاقوام كانت لهجات بدائية هي اصوات ايحائية تخاطبية اكثر منها دلالة لغوية تاريخية انثروبولوجية.. وقام شتراوس دراسة بقايا ومخلفات تلك الاصوات في اسقاطها تاريخيا على قبائل معاصرة مقصّية منعزلة عن التقدم التاريخي الحضاري في دراسته لهجات التخاطب الصوتي عندهم. كما درس عادات الزواج والقرابة وتبادل النساء وغيرها, كانت تلك المرحلة اللاتاريخية التي لم تترك من لا تاريخيتها سوى بقايا هياكل عظمية وبعض اللقى الاثرية وبقايا تنقيبات وحفريات... كانت مثار أهتمام فيلسوف البنيوية شتراوس,في دراسته انثروبولوجيا اللغة, ما عدا هذا الاهتمام الذي نعتبره بدئي في دراسة فلسفة اللغة نجد علوم اللسانيات وفلسفة العقل والتحول اللغوي في نظرية المعنى لم تكتمل كفلسفة اولى الا بعد النصف الثاني من القرن العشرين. أي بعد أفول نجم الفلسفة البنيوية الذي رافقه أفول نجم الفلسفة الوجودية مطلع سبعينات القرن العشرين لتنتهي بهما (الوجودية والبنيوية) المرحلة البدئية الاولى من فلسفة اللغة ويقفل تطورعلوم اللسانيات في فلسفة اللغة بأنكفاء البنيوية عنها وأقتصارها على مباحث علمية تاريخية سردية بعيدة عن محورية الاهتمام باللغة وعلومها كفلسفة اولى معاصرة.. هذا الميل نحو انعطاف البنيوية عن مركزية مبحث اللغة واللسانيات الى مباحث فلسفية جديدة, تبلور بالتوازي معه وفي أعقابه ما عرف لاحقا التحول اللغوي والفلسفة الاولى في القرن العشرين فلسفة العقل والوعي وفلسفة اللغة والمعنى. حين وجدنا الاهتمام البنيوي بالمنحى اللغوي الفلسفي أضحى متراجعا جدا لدى فوكو في الجنسانية والجنون والسلطة والتوسيرفي نقده السردية الماركسية وجان لاكان في نقده علم النفس الفرويدي وغيرهم من فلاسفة البنيوية في تناولهم مباحث فلسفية علمية تراجعت فيها مركزية الدوران حول مبحث اللغة بما هي الفلسفة الاولى في علوم اللسانيات كظاهرة صوتية ترتبط وثيقا بالادب كخاصية نوعية يمتلكها الانسان في تعبيره عن الحياة في ضروب مختلفة من الاجناس الادبية أو الفنية معا. جرى مع هذا التوازي التزامني الفلسفي في الابتعاد البنيوي عن فلسفة اللغة كفلسفة اولى, ظهور تيارات التفكيكية والتاويلية والتحليليلية وغيرها لتصبح فعلا فلسفة اللغة موضة تاريخ الفلسفة المعاصر بعد مغادرة تاثيرات فلاسفة البنيوية الدخول على مسارات فلسفة اللغة المتطرفة وتصحيحها.أن من الحقائق التي لا يمكن التنكر لها أن الفلسفة البنيوية ازدهرت مع تنامي بروز ما بعد الحداثة في اسقاطها الانسان والعقل والسرديات الشمولية وتمجيد الذات وأهمالها التام لهذه الاقانيم الفلسفية التي دا ......
#ميتافيزيقا
#اللغة
#متناقضات
#سوسير
#وجاك
#دريدا

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
http://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=683834
نور عبدالله : الجزائري جاك دريدا … أهم فلاسفة القرن العشرين و رائد المدرسة التفكيكية
#الحوار_المتمدن
#نور_عبدالله جيمينا- وُلد جاك دريدا في 15 يوليو (تموز) عام 1930، في مدينة بيار الجزائرية. هو الثالث بين أطفال الأسرة الخمسة، والداه هما هايم بوسبير تشارلز دريدا وجورجيت سلطانة إيستر سفر، وتعود أصولهما إلى يهود السفرديم. حُرم دريدا من المدرسة الثانوية منذ يومه الأول فيها، بعد أن انتهجت سلطات فيشي الفرنسية سياساتٍ معاديةٍ للسامية. فتجنب دريدا الذهاب إلى المدرسة. خاض جاك دريدا العديد من منافسات كرة القدم في الجزائر وكان حلمه احتراف كرة القدم. شهد عام 1983 جاك دريدا مؤسسًا للكلية الدولية للفلسفة إلى جانب فرانسوا شاتيليه واختير ليكون كبير المؤسسين في هذه الكلية. وبعد مرور ثلاثة أعوام، عُين دريدا أستاذًا للإنسانيات في جامعة كاليفورنيا.أشهر أقوال جاك دريدا: حلمت دومًا بقلم يكون كالحقنة.. تحدثت دومًا لغةً وحيدةً ولم تكن لغتي.. علمني التحليل النفسي، أنه يمكن لأشخاص أن يكونوا أحياء رغم موتهم، خلافًا لكثيرٍ من الأحياء…لا يمكن لوحشٍ أن يعلن عن نفسه. فلا يمكن للمرء القول: إليكم الوحش هنا، دون تحوله حالًا إلى كائنٍ أليف. كان دريدا كاتبًا غزير الإنتاج، فقد ألّف أكثر من 40 كتابًا. وتشمل كتاباته كتاب “في علم الكتابة”، و”الكتابة والاختلاف”، و”الكلام والظواهر”، و”هوامش الفلسفة”..جيمينا: يقف اسم جاك دريدا بين أهم فلاسفة القرن العشرين، وعلى الرغم من أن أهم ما يُذكر له هو تطويره نظرية التفكيك في فهم النصوص الكتابية، إلى أن له ما يزيد عن الأربعين كتابًا، إضافةٌ إلى مئات المقالات التي كانت تُنشر في دورية Tel Quel، وهي دوريةٌ كانت تُعني بالنظريات التجريبية. خلف دريدا إرثًا لا يمكن نسيانه في الفلسفة. ومن أهم مؤلفاته Of Grammatology أو “في علم الكتابة” وWriting and Difference أو “الكتابة والاختلاف”.وأهم نظرياته هي نظرية التفكيك، والتي لها من النقاد ما لها من المعجبين. والتفكيكيّة هي نسقٌ من التحليل مثير للجدال يتحدّى أسس الفكر الغربيّ التقليديّ . وتناولت نظرياته العديد من العلوم المحورية كالأنطولوجيا وعلم المعرفة والعلوم الاجتماعية وعلم الجمال والأخلاق والفن والهندسة المعمارية والموسيقى. تأثر به عددٌ كبيرٌ من معاصريه.ولذلك يعدّ دريدا الأبَ المؤسِّس للتفكيكيّة. يطوّر دريدا التفكيكيّة باعتبارها إستراتيجيّة من المساءلة النقديّة الموجّهة حيال هتك الافتراضات الميتافيزيقيّة اللامساءَلة والتناقضات الداخليّة في اللغة الفلسفيّة والأدبيّة. وكثيرًا ما تنطوي التفكيكيّةُ على طريقٍ للقراءة التي تعتني، هي نفسها، بنزع المرْكزة (decentering) -وبكشف الطبيعة الإشكاليّة لكلّ المراكز.حيث يكشف دريدا، في عمله الأساسيّ ألا وهو كتاب “في علم الكتابة”، بالتفصيل، خلافَه الفلسفيّ الأساسيّ بشأن التفكيك. فالتفكيك، على هذا النحو، هو ممارسة نقديّة تساعد على تأويل الفكر الغربيّ عن طريق قلب أو إزاحة “التقابل الثنائيّ” التراتبيّ الذي يقدّم أساس هذا الفكر.دريدا من مواليد بيار الجزائريةوُلد جاك دريدا في 15 يوليو (تموز) عام 1930، في مدينة بيار الجزائرية، من عائلة يهودّية سفارديّة يعيشون في البيار، بالجزائر. وهو الثالث بين أطفال الأسرة الخمسة، والداه هما هايم بوسبير تشارلز دريدا وجورجيت سلطانة إيستر سفر. حُرم دريدا من المدرسة الثانوية منذ يومه الأول فيها، بعد أن انتهجت سلطات فيشي الفرنسية سياساتٍ معاديةٍ للسامية. فتجنب دريدا الذهاب إلى المدرسة. عوضًا عن ذلك، خاض العديد من منافسات كرة القدم، فقد كان حلمه احتراف كرة القدم.وفي سن التاسعة عشر، انتقل دريدا إلى باريس للدر ......
#الجزائري
#دريدا
#فلاسفة
#القرن
#العشرين
#رائد
#المدرسة

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
http://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=686183
زهير الخويلدي : جاك دريدا عالم الغراماتولوجيا وفيلسوف التفكيك
#الحوار_المتمدن
#زهير_الخويلدي "ما لا يمكن قوله، قبل كل شيء، لا يجب الصمت عليه، وانما كتابته"في مثل هذا اليوم 9 أكتوبر من عام 2004 غادر جاك دريدا عالم الحياة بعد عطاء فلسفي غزير ومجهود معرفي استثنائي في البحث والتدريس والنقاش العمومي تاركا وراءه ذكريات طيبة وسيرة ذاتية مليئة بالحداث ومجموعة ضخمة من الدروس والمحاضرات والكتب والنصوص وجملة من المشاركات التاريخية في عدة ملتقيات عالمية حول تدريس الفلسفة والتشجيع على ثقافة حقوق الانسان والتفكير في الديمقراطية والتسامح. على خطى جاك دريدا ، نعود إلى البيار ، إحدى ضواحي الجزائر العاصمة حيث وُلدت جاك دريدا عام 1930وحيث كان يعيش حتى بلغ التاسعة عشرة من عمره وتلقى تعليمه الاول في المدرسة والتحق بالمعهد قبل أن يسافر الى فرنسا وينكب على دراسة الفلسفة ويهتم بالجانب التعليمي ويشتغل بمعهد الدراسات العليا. لقد كان أول طبق تقنية التفكيك على النصوص الفلسفية تحت تأثير مارتن هيدجر وهوسرل ودي سوسير وروسو ولكنه آمن بالاختلاف وأعجب برتشارد رورتي وادوارد سعيد وقرأ أفلاطون وكان مثل مؤلف الحوارات، الفيلسوف السقراطي الذي يتعمق دائمًا في السؤال دون تقديم الجواب، أي هذا الغريب في الكتابة الذي لديه طعم عدم اليقين، ويمكن تخليد ذكراه بنقل هذا النص من كتابه المثير للجدل أطياف ماركس:"أطياف ماركس. لماذا هذا الجمع؟ هل سيكون هناك أكثر من واحد؟ أكثر من واحد، يمكن أن يعني حشدًا، إن لم يكن جماهيرًا أو حشدًا أو مجتمعًا، أو حتى بعض السكان من الأطياف مع أو بدون أشخاص، مثل هذا المجتمع مع أو بدون زعيم - ولكن أيضًا أقل من واحد من الطاهر وتشتت بسيط. بدون أي تجمع محتمل. ثم إذا كانت الأطياف لا تزال تحركها الروح، فإن المرء يتساءل من يجرؤ على الحديث عن روح ماركس، والأكثر جدية عن روح الماركسية. ليس فقط للتنبؤ بمستقبل لهم اليوم، ولكن حتى مناشدة تعددهم، أو بشكل أكثر جدية، عدم تجانسهم. لأكثر من عام اخترت تسمية "الأطياف" باسمها من عنوان هذا المؤتمر الافتتاحي. لذلك تم طبع " أطياف ماركس"، الاسم الشائع والاسم الصحيح، وقد تم عرضها بالفعل عندما أعدت قراءة بيان الحزب الشيوعي مؤخرًا. أعترف بذلك خجلًا: لم أفعل ذلك منذ عقود - وهذا لا بد أن يخون شيئًا. علمت أن هناك شبحًا ينتظر هناك، ومن الافتتاح بمجرد أن ارتفعت الستارة. لقد اكتشفت للتو، بالطبع، في الحقيقة لتذكر ما كان يجب أن يطارد ذاكرتي: الاسم الأول للبيان، وفي صيغة المفرد هذه المرة، إنه "أطياف": "أطياف تطارد أوروبا - أطياف الشيوعية. ... كما في هاملت، أمير الدولة الفاسد، يبدأ كل شيء بظهور الأطياف. بتعبير أدق بانتظار هذا الظهور. التوقع نفد صبر وقلق وذهول في آن واحد: هذا الشيء سيحدث في النهاية. الأطياف ستعود. لن يمر وقت طويل." فماهو السر الذي جعله من الأكثر الفلاسفة المعاصرين تأثيرا على الثقافة العربية؟المصدر:جاك دريدا، أطياف ماركس ، نشر جاليليو ، باريس، 1993كاتب فلسفي ......
#دريدا
#عالم
#الغراماتولوجيا
#وفيلسوف
#التفكيك

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=694892
غازي الصوراني : جاك دريدا 1930 – 2004
#الحوار_المتمدن
#غازي_الصوراني فيلسوف فرنسي، "ولد في البيار بالجزائر، تخرج من قسم الفلسفة بدار المعلمين العليا (باريس)، ودَرَّس فيها، وقد عُهِدَ إليه عام 1975 إدارة معهد الفلسفة الذي أنشئ عام 1983، وتأثيره في الأجيال المتتالية من الطلبة يضاهي تأثير لوي آلتوسير، وإنما في اتجاه مغاير، فهو يضع نتاجه فيما وراء المذاهب الفلسفية، ابتداء بأفلاطون ومروراً بماركس وانتهاء بهوسرل.إن المهمة التي يعينها "دريدا" لنفسه –كما يقول جورج طرابيشي- هي تفكيك بناء الفلسفة والمذاهب الفلسفية، انطلاقاً من مسألة الكتابة، فدريدا يندد بتمايز الكلام على حساب الكتابة في كل الفكر الغربي، والمفهوم المركزي في كتاباته هو الاختلاف، وبه يتوسل لهدم ما يسميه " المركزية اللوغوسية"، فالفلسفة -عنده- ينبغي أن تعود إلى احتلال مكانها في الحقل العام للكتابة، لا للكلام، لتصير أداة في الكفاح الأيديولوجي والسياسي بدلاً من أن تكون خطاباً سلطوياً"، وتطبيقاً لاستراتيجيته التفكيكية، شَكَّل دريدا عام 1975 "مجموعة البحث حول تعليم الفلسفة" لتطوير نقد التعليم الفلسفي الراهن،وقد عهد إليه بإدارة "معهد الفلسفة" الذي أنشئ عام 1983"([1]).فلسفته:"فكك دريدا المذاهب الفلسفية إنطلاقاً من مسألة الكتابه، ولم يقبل تفوق الكلام على الكتابة في الفكر الغربي، فهرع لهدم المركزية اللوغوسية، وأكد أن الفلسفة لا يمكن ان تصير سلاحاً ماضياً في التقدم السياسي إلا بالكتابه، أما الكلام فيبقى وسيلة رخيصة للتسلط وجذب الإنتباه"([2]).كان نقد دريدا للميتافيزيقا، نقداً للفكر الغربي عموماً، وكان نقده من الداخل عبر التفكيك، أي بواسطة طريقة في قراءة النصوص تبحث عن التناقضات الداخلية في بنية النص وتدفع عناصر المعنى في النص إلى التفكك.في هذا السياق، أشير إلى أن دريدا وجّه نقداً عنيفاً للتفرقة العنصرية في جنوب افريقيا، إلى جانب معارضته للأنظمة المستبدة (الشمولية)، ومعارضته للعرقية الأوروبية، ومعارضته أيضاً لعقوبة الاعدام.في كتابه القصير عن والتر بنجامين "قوة القانون" (1994)، أوضح دريدا "أن العدالة مفهوم عليه أن يأتي، وهذا لا يعني أننا لا نستطيع أن نتوقع لحظات من العدالة في هذه الحياة، وهو لا يعني أيضاً أن العدالة ستصلنا في حياة أخرى، بل يعني فقط، أنه كمثال، نبقى جوعى له إلى ما لا نهاية، لا يعني الجوع للعدالة انها لا يمكن ان تُدَركْ فكريا، هذا يمكن ان يخطئ كاعتقاد المرء أنه قد وصل مسبقا إلى العدالة، وأن مهمته هي أن يسلح نفسه جيدا ليدافع عن نظامها.أكد دريدا أن التحول الاجتماعي والسياسي هو مشروع متواصل، لا يمكن التخلي عنه، يشارك تقدم الحياة والتواجه مع الآخر شموليتهما، وهو مشروع يتطلب قراءة القواعد التي تؤسس الدولة نفسها عليها: الاستثناء أو المحو. كيف تعمل العدالة؟ اية عدالة استمددنا من الآخرين؟ ما الذي يعنيه العمل باسم العدالة؟ تلك كانت أسئلة يتوجب سؤالها بغض النظر عن التبعات"([3])، وذلك من أجل الوصول للعداله وتحقيقها.أهم مؤلفاته: "علم القواعد" (1967)، "الكتابة والاختلاف" (1967)، "نثر البذور" (1972)، و "هوامش الفلسفة" (1972) "المهماز" (1978)، "البطاقة البريدية" (1980) "([4]). ([1]) جورج طرابيشي – معجم الفلاسفة – دار الطليعة – بيروت – ط1 – أيار (مايو) 1987.– ص283([2]) إعداد روني إيلي – موسوعة أعلام الفلسفة – ص425.([3]) جوديثبتلر – ترجمة: محم ناصر صلاح – جاك دريدا كان واحداً من أعظم فلاسفة القرن العشرين أبقانا يقظين إلى ممارسة النقد – الانترنت.([4]) الم ......
#دريدا
#1930
#2004

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=715523
محمد الهلالي : جاك دريدا: هل للفلاسفة حياة خاصة؟ لا أقول أنه ينبغي إنجاز شريط بورنوغرافي عن هيجل وهايدجر. أريد أن يتحدث الفلاسفة عن مكانة الحب في حياتهم .
#الحوار_المتمدن
#محمد_الهلالي هل للفيلسوف حياة خاصة؟ هل يمكننا كتابة سيرته الذاتية؟ تم طرح هذا السؤال في أكتوبر سنة 1996، في ندوة نظمت بجامعة نيويورك. وقد قال جاك دريدا في مداخلة مرتجلة في هذه الندوة بهذا الصدد:"تُقصِي الفلسفة التقليدية، كما تعرفون، السيرةَ الذاتية، فهي تعتبرُ السيرة الذاتية أمرا يوجد خارج الفلسفة. تتذكرون جواب هايدجر لما سُئل: "كيف كانت حياة أرسطو؟" كان جوابه كما يلي: "وُلِد. فكّر. ومات"، وكل ما عدا ذلك مجرد أطروفة خالصة(1). لم يكن هذا الموقف، مع ذلك، هو موقف دريدا. فمنذ سنة 1976، قال دريدا في محاضرة له حول نيتشه: "لا نعتبر السيرة الذاتية لفيلسوف معين متنا يتألف من مجموعة أحداث تجريبية عرضية، تترك اسما وتوقيعا خارج نسق يُقدم لقراءة فلسفية محايثة، قراءة تُعتبرُ الأمر الوحيد المشروع فلسفيا"(2).طالب دريدا بإيجاد "إشكالية جديدة تخص سيرة شخص ما، تخص السيرة الذاتية للفلاسفة بشكل خاص"، من أجل التفكير من جديد في الحدود الفاصلة بين "المتن والجسد". لم يفارقه الاهتمام بهذا الموضوع. وألحّ مرة أخرى، في مقابلة متأخرة أجريت معه، على أن "سؤال السيرة الذاتية" لا يزعجه بالمرة، بل يمكن القول أنه سؤال كان يهمه كثيرا: "أنا من القلائل الذين طالبوا باستمرار بضرورة إبراز السير الذاتية للفلاسفة والالتزام المصرح به عبر التوقيع بالاسم الشخصي، وخاصة الالتزام السياسي، سواء تعلق الأمر بهايدجر أو هيجل، بفرويد أو نيتشه، بسارتر أو بلانشو..."(3). وعلاوة على ذلك، لم يتردد دريدا في استعمال أدوات تنتمي للسيرة الذاتية لما تناولَ في مؤلفاته وُلتر بنيامين، بول دو مان، وآخرين. في كتابه Glas (كلمة يترجمها بعض المهتمين بدريدا بـ"نواقيس")، على سبيل المثال، يذكرُ بغزارة مراسلات هيجل، متطرقا لروابطه العائلية ومشاكله المالية، دون أن يَعتبرَ هذه النصوص هامشية أو قاصرة ولا غريبة عن عمله الفلسفي. في إحدى اللقطات الأخيرة في الشريط الذي خصصه له Kirby Dick وAmy Ziering Kofman، ذهب دريدا إلى أبعد مدى في هذا الشأن، وهو يجيب بطريقة استفزازية حول ما يرغب في اكتشافه في شريط وثائقي لو تم إنجازه عن كانط أو هيجل أو هايدجر: "أرغب في سماع هؤلاء الفلاسفة يتحدثون عن حياتهم الجنسية. ما هي الحياة الجنسية لهيجل وهايدجر؟ (...) لأن هذا موضوع لا يتحدثون عنه. أرغب في سماعهم يتناولون موضوعا لا يتحدثون فيه. لماذا يقدمُ الفلاسفة أنفسهم في مؤلفاتهم ككائنات بدون انتماء جنسي؟ لماذا محوا حياتهم الخاصة من مؤلفاتهم؟ لماذا لا يتحدثون أبدا عن أمورهم الشخصية؟ لا أقول أنه ينبغي إنجاز شريط بورنوغرافي عن هيجل وهايدجر. أريدهم أن يتحدثوا عن مكانة الحب في حياتهم. يمكن القول بصيغة لها دلالة كبيرة إن المذكرات، مذكرات الآخرين مثل روسو ونيتشه بالدرجة الأولى، وأيضا المذكرات الخاصة (التي يكتبها الكاتب نفسه)، كانت بالنسبة لدريدا موضوعا فلسفيا مستقلا بذاته، جديرا بأن يأخذ بعين الاعتبار في مبدئه وفي تفاصيله على وجه الخصوص. تشكل كتابة السيرة الذاتية من طرف الكاتب نفسه، في نظر دريدا، نوعا من أنواع الكتابة بامتياز، بل النوع الأول الذي جعل دريدا يرغب في الكتابة، وهذا النوع لم يتوقف أبدا عن ملاحقته. كان دريدا يحلمُ، منذ سن المراهقة، بمذكراتٍ يومية كبرى للحياة والفكر، بنصٍ متواصل، متعددِ الأشكال، ومطلقٍ تقريبا: "المذكرات التي توجد، في العمق، في صيغة ما لا يُعتبر مذكرات، هي الصيغة العامة لكل ما يهمني، الرغبة المجنونة في الحفاظ على كل شيء وتجميع كل شيء في لغتي. أمّا الفلسفة، والفلسفة الأكاديمية في جميع الحالات، فك ......
#دريدا:
#للفلاسفة
#حياة
#خاصة؟
#أقول
#ينبغي

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=726202