الحوار المتمدن
3.19K subscribers
12 photos
94.8K links
الموقع الرسمي لمؤسسة الحوار المتمدن في التلغرام
Download Telegram
محمد علي حسين - البحرين : استمرار القمع والإعدام.. من خلخالي الخميني إلى رئيسي الخامنئي
#الحوار_المتمدن
#محمد_علي_حسين_-_البحرين بعد جلوسه على عرش السلطة، ضرب الدجال خميني وعوده وتصريحاته بعرض الحائط، وأصدر أوامر بإعدام الوزراء والقادة العسكريين في عهد الشاه، وخوّل هذه المهمة إلى جلاد السجون وقاضي القضاة "صادق خلخالي"، الذي كان يقول بأنني فخور بتنفيذ أوامر سيّدي الخميني. وبعد المحاكم الصورية والسريعة وإعدام الوزراء والعسكريين، توجه خلخالي مع مجموعة من أفراد الحرس الثوري بالإضافة إلى محمود احمدي نجاد الذي كان جندياً في الحرس الثوري، إلى منطقة كردستان عام 1980 لينتقم من المناضلين الأكراد الذين وقفوا في وجه الخميني وعصاباته المجرمة وعارضوا ثورته الكاذبة والدموية.فيديو.. وشهد شاهد من أهلها: من المجازر التي ارتكبها صادق خلخالي رئيس محاكم الثورة في ايرانhttps://www.youtube.com/watch?v=FbvIZ3MZYy4إبراهيم رئيسي وإعدامات 1988 السبت 19 يونيو 2021 يقترن اسم إبراهيم رئيسي، الفائز في الانتخابات الرئاسية الإيرانية الأخيرة، بحملة الإعدامات الكبيرة التي نفذتها السلطات بين يوليو (تموز) وسبتمبر (أيلول) من عام 1988. وتُجمع إفادات الشهود ومذكرات الخليفة المعين السابق للإمام الخميني، حسين منتظري، على الدور المحوري الذي أداه رئيسي في الأحداث التي ستحدد شكل النظام الإيراني وتوجهاته الداخلية في العقود المقبلة.إعدامات 1988 كانت الموجة الثانية من التصفيات التي نفذها مؤيدو الثورة الإيرانية ضد خصومهم المحليين. وإذا كانت الموجة الأولى التي برز أثناءها اسم القاضي صادق خلخالي، قد شملت رموز ومسؤولي عهد الشاه محمد رضا بهلوي، ولقي خلالها الآلاف مصرعهم في محاكمات سريعة تعرضت لانتقادات المنظمات الحقوقية الدولية، فإن الموجة الثانية رمت إلى التخلص نهائياً من كل معارضي النظام، خصوصاً أعضاء حركة «مجاهدي خلق»، إضافة إلى من تبقى من شيوعيي حزب «توده» وجماعة «فدائيي خلق»، الأقرب إلى الماوية والمنادية بالكفاح المسلح. كما شهدت السجون في المناطق الكردية والبلوشية إعدامات مشابهة.تقرير منظمة العفو الدولية «أسرار مخضبة بالدماء - لماذا تعتبر إعدامات 1988 في إيران جرائم مستمرة ضد الإنسانية» الصادر في 2018، يضع رئيسي ضمن من يسميهم «قضاة الموت» الأربعة الذين أشرفوا على الإعدامات التي يتراوح عدد ضحاياها بين الثلاثة آلاف والثلاثين ألفاً، حسب تقديرات مختلفة. وينسب التقرير إلى رئيسي قوله في محاضرة ألقاها في الأول من مايو (أيار) 2018 نفيه أن يكون رئيس المحكمة التي نظمت الإعدامات، والتي قال إنها كانت تمثل الشعب. لكنه وصف عمليات القتل تلك بأنها «واحدة من إنجازات النظام المشرفة» (رابط تقرير منظمة العفو: https://www.amnesty.org/en/documents/mde13/9421/2018/en/)ولم يكن عُمْر إبراهيم رئيسي في ذلك الحين يزيد عن 28 عاماً، لكنه كان يتولى منصب نائب المدعي العام في طهران، وشارك في اجتماع عقده منتظري مع القضاة الآخرين، وهم محمد حسين أحمدي ومصطفى بور محمدي وحسين علي نايئري، حيث اعترض منتظري على الإعدامات، وحذر من تداعياتها على النظام. وكان موقف منتظري من الأسباب التي حملت أي الله الخميني على إبعاده عن الخلافة، بالإضافة إلى انتقاده لإعدام مهدي هاشمي على خلفية قضية «إيران - كونترا»، ومسائل تتعلق ببنية النظام وطبيعته الاستبدادية التي كان منتظري يرفضها رفضاً شديداً.أما السبب المباشر للإعدامات ......
#استمرار
#القمع
#والإعدام..
#خلخالي
#الخميني
#رئيسي
#الخامنئي

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=722739