الحوار المتمدن
3.19K subscribers
12 photos
94.8K links
الموقع الرسمي لمؤسسة الحوار المتمدن في التلغرام
Download Telegram
حسين حسن العنزي : دعوة ميمونة في زمن كورونا
#الحوار_المتمدن
#حسين_حسن_العنزي .............دعوة ميمونة في زمن كورونا..........من منطلق (الاعتراف النبيل لا يأتي ألا من مفكر نبيل، لا يخشى من أن يقول الحق ولو على نفسه)..قد يُصدم الطالب كثيراً أثناء مراحل دراسته بعدد من الاساتذة الافاضل لا ينقصهم التواضع فقط بل تنقصهم المعرفة كما ينبغي أن تكون لدى الاستاذ. كما أن المعرفة الخالية من التواضع والمحشوة بالغرور لا تترك أثراً طيباً في عقول قرائها، وقد تشكل وبالاً على المتعلمين الذين ينقصهم الوعي وتنقصهم الخبرة العلمية فيعتقدون أن الغطرسة والغرور هما من لوازم المعرفة.أليس في هذا الكلام بعض ما يحتاج اليه من اساتذة الجامعات وحديثي المهنة والشبان وانا منهم خاصة، فقط طغت ثقافة السرعة والاستعجال، وصارت هي ما يحرك دواليب الحراك التعليمي في كثير من المؤسسات التعليمية.لذا ادعو نفسي أولاً والاجيال الشابه إلى أن لا تسرقهم ثقافة الآخر وتبعدهم عن ثقافتهم الأم..تحياتي واحترامي لكم.. ......

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
http://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=673720
حسين حسن العنزي : كُن إنساناً
#الحوار_المتمدن
#حسين_حسن_العنزي لقد كان سائداً لدى الجماعات البشرية في العصور القديمة وما زال الى يومنا هذا في مختلف الصراعات والحروب أن يتقابل السيف بالسيف والرمح بالرمح في جبهتين، وتصارع المحارب المتدرب على الحرب والقتل مع مثيله المحارب المدافع عن حقه وارضه ووجوده الذي اقحم في الحرب والعنف عنوة. فضلاً عن ذلك لم تكن فلسفة السلم جديدة او غائبة عن العقل البشري لكن لم يتح للبشر أو لأفكارهم في تلك العصور القديمة أمكانية وشروط موضوعية مناسبة كي تحدث تحولاً مفصلياً سلمياً في تاريخ مسيرة الشعوب. فوجدت هذه الشعوب نفسها قد أقحمت في ثقافة التنمر اليومي. حتى حدث شيء وتحول جديد في مجرى تطور وعي البشر حيث رفع المهاتما غاندي رايته الجديدة وهي فلسفة السلم أو المقاومة السلمية. فتقدمت الصدور العارية تتحدى بنادق الإمبراطورية التي لا تغيب عنها الشمس.أطلق غاندي عليها اسم (ستياغراها) أي اللاعنف لتكون عنواناً لفلسفته، كما وصفها في كتابه استقلال الهند ب (تقصي الحقيقة) وهذا معاكس وضد مبدأ (امتلاك الحقيقة والحق) السائد. فأن كنا ندعي نملك الحق او الحقيقة فأننا ننزعها بالقوة، وأن كنا نقرر البحث عن الحقيقة فنحن نريد الحق ونحاول ان نصل اليه. وهو الفعل الايجابي.فاللاعنف ليست دعوة للانهزام. إذ كيف يدعوك للانهزام من يُعلي من قيمتك كإنسان ويرى أنك أكرم من ان تستعمل الغطرسة والتهجم والعنف في منهج همجي في التعبير عن اللإرادة وأنت كائن موجود أرقى من السلوك الهمجي. فأن العنف لا ينتج سوى مزيداً من العنف. ......
#إنساناً

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
http://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=674529