الحوار المتمدن
3.19K subscribers
12 photos
94.8K links
الموقع الرسمي لمؤسسة الحوار المتمدن في التلغرام
Download Telegram
نايل شامة : السلطوية الفاشلة وكورونا: هل تخسر مصر معركتها؟
#الحوار_المتمدن
#نايل_شامة فيما تواجه دول العالم قاطبة معضلات وتحديات التعامل مع جائحة فيروس كورونا، من المهم التذكير أن الدول الأكثر عرضة للتداعيات السلبية لانتشار الفيروس ليست بالضرورة هي الأقرب جغرافياً لموطنه الأول، ولا الأكثر سكاناً، ولا تلك الأفقر اقتصادياً (على أهمية ذلك الشديدة)، بل ربما الأكثر نزوعاً إلى النسخة الفاشلة من الاستبداد. فالسلطوية الفاشلة في التحليل الأخير مثلها مثل شجرة الزقوم، نبعها مسموم وثمارها فاسدة، ويظهر تأثيرها الفاسد أكثر ما يظهر في أوقات الأزمات. سببان رئيسيان يدعوان إلى الاعتقاد في ذلك، وكلاهما ينطبق تمام الانطباق على الحالة المصرية. السبب الأول هو أنه في هذه الدول يخضع عادة كل ما هو تقني وفني، كالاقتصاد والتعليم والصحة والثقافة والإعلام والعمارة والفن والرياضة، لمعطيات السياسة ومقتضياتها. ذلك ديدن الأنظمة السلطوية: الولاء أهم من التخصص، وأهل الثقة أقرب من أهل الخبرة، ومصلحة النظام قبل المصلحة العامة. وبالتالي، فلا شئ في أي مجال يقاس بمنطقه الداخلي المستقل، بمناقبه ومثالبه في حد ذاتها، بل يتمنطق كل شئ بمنطق من خارجه، يرتهن له ويُفرض عليه من علٍ ويسيره إلى حيث يشاء. هذا المنطق هو المصلحة السياسية للنظام القابض على السلطة كالقابض على الجمر كي يتمكن وسط الأنواء من الحياة ومن بسط سلطانه وإعادة إنتاج نفسه. وبما أننا بصدد مناقشة موضوع يتصل بقطاع الصحة في مصر، فلا مناص من العودة لمثال كاشف من عهد الرئيس الأسبق حسني مبارك رصده بدقة باحث الاقتصاد السياسي الراحل سامر سليمان في كتابه المعنون "النظام القوي والدولة الضعيفة". ففي أوائل التسعينات، تزامنت ثلاث أحداث مهمة في تاريخ مصر هي تدشين برنامج الإصلاح الاقتصادي (في عام 1991م)، والزلزال الكبير الذي ضرب البلاد (1992م)، وتصاعد المواجهة مع جماعات العنف الأصولية (بدءاً من 1992م). اقتضى الحدثان الأولان إيلاء أهمية كبيرة لقطاعي الصحة والتعليم. فانهيار المدارس في الزلزال، ومتطلبات أصحاب الأعمال من المصريين والمستثمرين الأجانب في عهد الإصلاح الاقتصادي الجديد تطلبت بناء فرد مؤهل تعليمياً ولائق جسدياً لدخول سوق العمل والمنافسة. لكن الحدث الثالث، أي الصراع مع الجماعات الإسلامية والرغبة في قطع دابرها، أعاق كل ذلك، وأخضع منطق الاقتصاد والخدمات لحسابات السيطرة السياسية.ويكشف سليمان كيف أن الخطط الجاهزة لتطوير قطاعات الصحة والتعليم نُحيت جانباً. ذلك أن فلسفة الحكم - "السلطوي" طبعاً - دفعت مبارك إلى تقسيم وزارات الدولة إلى قسمين: قسم يلعب دوراً مباشراً في الدفاع عن النظام وتعزيز شرعيته مادياً وأيديولوجياً، ويضم وزارات الدفاع والداخلية والخارجية والإعلام والأوقاف، وقسم آخر يضم الوزارات والهيئات التي – لحظها العاثر - لا تلعب مثل هذا الدور. وعليه، صار القسم الأول يتقاضى أكبر الأجور ويحصل على أفضل الخدمات، فيما رزح الآخرون تحت وطأة أجور هزيلة وتضخم لا يرحم. للسيطرة السلطوية إذن كلفتها التي يتحملها الوطن والمواطن. وكان من آثار ذلك أن صار المجتمع المصري هو الذي ينفق بشكل غير مباشر على قطاعات التعليم والصحة والخدمات الأخرى من خلال أشكال مختلفة، كالدروس الخصوصية وشراء المرضى لمستلزماتهم الطبية في المشافي العامة وتفشي الرشوة، أو البقشيش، في أروقة وحجرات الجهات الحكومية.ثم استطالت السنون، واحتل السيسي موقع مبارك، لكن الزمن المغبر توقف في ردهات السلطة. فالصراع مع الإسلاميين (والمعارضة بشكل عام) ظل متأججاً، فاستمر أسلوب إخضاع كل شئ في الإدارة لمنطق السلطة وأمنها وتحالفاتها وشرعيتها. ومن هنا استمر من ناحية تجاهل ال ......
#السلطوية
#الفاشلة
#وكورونا:
#تخسر
#معركتها؟

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
http://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=674130
جورج حداد : اميركا تخسر الحرب الباردة الجديدة ضد روسيا وحلفائها
#الحوار_المتمدن
#جورج_حداد جورج حداد* قبل ان ينجلي دخان الحرب العالمية الثانية، شنت الكتلة الغربية بزعامة اميركا "الحرب الباردة" ضد المنظومة السوفياتية و"المعسكر الاشتراكي" السابق بزعامة الاتحاد السوفياتي. وكان السبب الجوهري العميق لتلك "الحرب" هو النزعة الامبريالية للتسلط الشامل على الكرة الارضية بأسرها، وتحويل جميع بلدان العالم الى مدى حيوي ومستعمرات وشبه مستعمرات للدول الاستعمارية التقليدية وعلى رأسها اميركا. ولكن آلة البروباغندا القائمة على التضليل والديماغوجية، للكتلة الاميركية ـ الغربية، امكنها تصوير النزاع في "الحرب الباردة" السابقة على انه يتمحور حول الصراع الايديولوجي بين النظامين الرأسمالي والاشتراكي، او بين "الدمقراطية" الغربية والنظام التوتاليتاري (الشمولي) الشرقي. وبانهيار المنظومة السوفياتية في اوروبا الشرقية وتفكك الاتحاد السوفياتي ذاته، في مطلع العقد العاشر من القرن الماضي، تكرس انتصار الكتلة الاميركية ـ الغربية في "الحرب الباردة" السابقة. وتعرضت روسيا ذاتها (قلب الاتحاد السوفياتي والمعسكر الاشتراكي السابقين) لهجمة شرسة من قبل الاحتكارات الرأسمالية العالمية اليهودية والاميركية والغربية، التي قامت بنهب الاقتصاد الروسي بشكل فظيع وعملت على إذلال وتجويع الشعب الروسي العظيم ومحاولة تقسيم روسيا وتحويلها الى "مقاطعات" عالمثالثية مستعمرة وشبه مستعمرة. وبعد ازاحة العميل بوريس يلتسين عن الحكم، في اليوم الاخير من سنة 1999، وانتصار "الانقلاب الابيض" للحركة القومية الروسية بزعامة فلاديمير بوتين، بدأت روسيا تستعيد عافيتها ومكانتها الدولية. ونتيجة لذلك فإن الدوائر الامبريالية الغربية واليهودية وعلى رأسها الاميركية، اصيبت بالجنون. وعمدت فورا الى شن "الحرب الباردة" الجديدة ضد روسيا، بدون اي سبب ايديولوجي او عقائدي هذه المرة، وانما بشكل سافر لاعادة اخضاع روسيا والشعب الروسي لارادة ومصالح طواغيت الامبريالية الاميركية والغربية واليهودية، التي لا تريد ان ترى في روسيا الا ارضا واسعة (بلا شعب) تخضع لنهب خيراتها وثرواتها الطبيعية التي لا تنضب، من النفط والغاز وشتى انواع المعادن والثروة الحرجية والمائية.واليوم تمثل سياسة العداء لروسيا العمود الفقري للسياسة الخارجية الاميركية، التي تقوم على نزعة الهيمنة الاميركية على العالم قاطبة، بكل الوسائل الممكنة. وترى واشنطن ان التهديد الرئيسي ضد زعامتها الدولية انما يتأتى بالدرجة الاولى من روسيا ذات النفوذ المتصاعد. فبوجودها بحد ذاته، وبترسانتها النووية الكبرى، تمثل روسيا التهديد الاكبر للهيبة ونزعة الهيمنة العالمية لاميركا. ان النخبة الاميركية، في مختلف العهود الرئاسية، تؤمن ان روسيا هي عدو دائم لاميركا. وقد استفادت اميركا من الوضع المميز للدولار في النظام المالي والاقتصاد العالميين، لكي تشهر سلاح الحصار والمقاطعة والعقوبات بوجه روسيا. ولكن روسيا ردت على تلك السياسة بانتهاج خطة نزع الدولرة عن الاقتصاد العالمي، ونجحت في اقامة علاقات تجارية واقتصادية وعلمية (في حقل التجارب والابتكارات الصناعية والعسكرية الجديدة) مع الصين وايران وغيرهما من الدول، بعيدا عن المحاسبة بالدولار، وباعتماد العملة الوطنية للبلدان المعنية في المعاملات المتبادلة. وقد ادى ذلك الى تقليص "المساحة العالمية" لاستخدام الدولار، مما سيكون له اكبر الاثر السلبي والكارثي على المالية والاقتصاد الاميركيين، على المدى المتوسط والبعيد. وقد بدأت بوادر ذلك تظهر منذ الان. حيث انه في السابق كانت اميركا تدفع مئات مليارات الدولارات لمختلف الدول والمؤسسات ......
#اميركا
#تخسر
#الحرب
#الباردة
#الجديدة
#روسيا
#وحلفائها

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
http://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=676453
جهاد عقل : برحيل ترومكا: الحركة النقابية تخسر مناضلًا عنيدًا كافح الرأسمالية في معقلها
#الحوار_المتمدن
#جهاد_عقل برحيل القائد والمناضل النقابي الأمريكي ريتشارد ترومكا إثر إصابته بنوبة قلبية في جيل 72 عامًا، يوم الخميس 5/8/2021، خسرت الحركة النقابية الأمريكية خاصة والعالمية عامة مناضلاً نقابيًا عرف عنه انحيازه غير المحدود وعناده لمصالح الطبقة العاملة والعمال في أمريكا خاصة، وفي العالم عامة كقائد نقابي للاتحاد الأمريكي للعمل ومؤتمر النقابات الصناعية وهو أكبر اتحاد نقابي أمريكي. هذا ما يؤكده خصومه أولاً في معقل الرأسمالية الولايات المتحدة الأمريكية ومن ثم مؤيدوه محليًا وعالميًا. لمحة عن حياتهولد النقابي ريتشارد ترومكا بتاريخ 24 تموز /يوليو 1949 في بلدة صغيره تدعى نيماكولين الواقعة جنوب غرب ولاية بنسلفانيا، وهي بلدة مشهوره بمناجم الفحم. وهو ابن لعائلة مهاجرة من أصل إيطالي. عملت عائلته في مناجم الفحم، وخلال دراسته كطالب في كلية الحقوق بجامعة فيلانوفا في بنسلفانيا، عمل ريتشارد ترومكا كعامل منجم للفحم وهو في سن التاسعة عشرة من عمره، كما فعل والده وجده. لذا كان هو من الجيل الثالث في هذه المهنة الشاقة والخطيرة. من هنا عرف ما يعانيه عمال المناجم من صعوبة في العمل والخطر على حياتهم وأن شروط عملهم وأجورهم لا تتناسب مع جهودهم هذه، خاصة وأن شركات مناجم الفحم تجني الأرباح الطائلة. نقابي مناضل يحقق مكاسب غير مسبوقةبعد تخرّجه وحصوله على شهادة المحاماة وهو في سن 33 عامًا، ترشّح في العام 1982 لرئاسة الاتحاد النقابي لعمال المناجم المدعو "منظمة عمال المناجم المتحدون" (UMWA) United Mine Workers of America، وفاز بأكثرية الأصوات ليصبح أصغر قائد نقابي لهذا الاتحاد في تاريخه.بعد توليه رئاسة الاتحاد، تعهّد بأنه سيعيد لعمال المناجم قوتهم من خلال وحدتهم، خاصة لأنه اتضح له عند انتخابه بأن وضعية اتحاد عمال المناجم كانت متضعضعة مما دفعه للإعلان بأن الإتحاد النقابي لعمال المناجم "سوف ينهض مرة أخرى".ومن موقعه هذا، باشر بإعادة تنظيم عمال المناجم وزرع بذور الوحدة النضالية في صفوفهم، وأن قوتهم لا يمكن كسرها إذا واصلوا وحدتهم، مما سيؤدي إلى تحقيق مطالبهم. وبعدها خاض في عامي 1989 و 1990 بل قاد إضرابًا لهم، أي لعمال مناجم الفحم، ضد شركة تدعى شركة بيتستون للفحم في منطقة أبالاتشيان بولاية فرجينيا الأمريكي (Pittston Coal Group ) استمر 15 شهرًا، جرى اعتقال حوالي 4000 عامل خلال هذا الإضراب الكبير، الذي كان الحافز له قيام الشركة بتقليص بل إلغاء تأمين الرعاية الصحية وعدم تأمين حقوق التقاعد للعمال، بالرغم من استمرار الإضراب أكثر من عام، وهناك من اعتبره أطول إضراب نقابي في هذا المجال. الا أن النقابي ريتشارد ترومكا استطاع غرس الوحدة بين العمال التي لم تستطع إدارة الشركة ووسائل الإعلام الداعمة لها من تفسيخها، مما أدى الى انتصار عمال المناجم وقائدهم في هذه المعركة النضالية ورضوخ الشركة لمطالبهم العادلة بتأمين الرعاية الصحية وحقوق التقاعد لهم، واعتبر هذا النضال النقابي من المحطات النضالية الهامة في تاريخ الحركة النقابية الأمريكية خاصّة والعالمية أيضًا.خاض ترومكا نضالات نقابية أخرى وهو في هذا المنصب. ومن ميزات هذا القائد النقابي أنه كان على علاقة مباشرة مع العمال ومع عائلاتهم، حيث حمل همومهم وناضل من أجل حقوقهم، وبعد وفاته نشر الكثير عن هذه الميزة من خلال تعليقات العمال في وسائل الإعلام.لكن النصر الأكبر كان لهذا النضال قرار الكونغرس الأمريكي في عام 1992، بتشريع قانون يلزم شركات الفحم الأمريكية بمنح عمال المناجم حق التأ ......
#برحيل
#ترومكا:
#الحركة
#النقابية
#تخسر
#مناضلًا
#عنيدًا
#كافح
#الرأسمالية
#معقلها

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=728134
نضال نعيسة : الإلحاد يتقدم والأديان تخسر وتتراجع
#الحوار_المتمدن
#نضال_نعيسة الإلحاد يتقدم والأديان تخسر وتتراجعالكاتب: نضال نعيسةالحوار المتمدن 20/09/2012Makhos Village 09:17 GMTلن يستطيع رجال الدين والمشعوذون وبقية الزعبرجية والمهرجون والدجالون، بعد اليوم، الضحك على عقول البشر، والتلاعب بمشاعرهم، ومصادرة قرارهم، والسطو على عقولهم وحياتهم، والضحك على ذقونهم، كما كانوا يفعلون، وذلك بعدما نسف العلم ونظرياته معظم التصورات الكهنوتية السابقة عن الحياة ونشأتها وطبيعة الكون، وحجمه، إذ تبين أنه لا يوجد لخرافة اسمها "السماء" بأسقف مرفوعة من غير عمد فوقنا، وليست سبعاً طباقاً، ( أي سبعة طوابق، طابق ينطح طابق، وفي الطابق السابع والأخير يعيش كائن وهم عملاق عظيم يعلم كل شيء يدير الكون مع "شوية" سكرتارية وحاشية تأتمر بأمره، ويرسل من يختاره هو من البشر الصالحين والأتقياء و"الأوادم" ليبلغوا أبناءه من الناس رسائله السماوية، هكذا)، وظهر أن الشمس ثابتة ولا تجري لمستقر لها ولا تتحرك وتذهب وتتجول وتسهر وتعود بالصباح كما كان التصور الكهنوتي السائد الذي يلقن للقطعان المسحورة والمبهورة بلحى المشعوذين الدجالين، وبالطبع، تبين أيضاً، أن الأرض كروية، وتدور وتلف على مدار الساعة في الفضاء اللامتناهي، وبسبب من ذلك يتبدل الليل والنهار، ولذلك ليس هناك من جعل الليل لباساً، وجعل النهار معاشاً، وأن النجوم مجرد جسيمات في فضاء لا متناه تنعكس عليها أشعة الشمس نفسها، في وقت تنير فيه الشمس نصف الكرة الأرضية الآخر بالنسبة لنا، لذلك نراها، وليس لأن فيها نور الخالق، وعلى شاكلة هذا الكلام المرسل وغيره، الذي قد يفقد أية قيمة عقلية وعلمية، حين يوضع تحت مبضع العلم والدراسة البحثية الأكاديمية بمعاييرها الرصينة والدقيقة.وفي خضم هذه الحرب الضروس بين العقل والعلم، من جهة، وبين الأديان وشعوذاتها وخرافاتها وأباطيها، من جهة أخرى، يتقدم العلم باضطراد، ولا مجال، ويسيطر على مساحات واسعة من عقول وأدمغة البشر، ويقدّم الكثير من الأجوبة، والحلول العملية، والمادية، الموثقة، وبالبراهين، وبالقوانين، التي لا يمكن اختراقها، للكثير من الأسئلة الكبرى، والقضايا الشائكة، والمسائل المستعصية على الجواب، كتفسير آلية تعاقب الليل والنهار، وتبدّل الفصول، وهبوب الرياح، ونزول المطر، والبراكين، وسواها، الكثير مما لا يمكن ذكره، والتي كانت تفسر سابقاً، بتفسيرات مضحكة، على أن الرياح صفير ذاك الملاك وضربه بالسوط، أو أن البرق هو ضحكة ذاك الجان والملاك، أو أن انعدام المطر هو غضب من الكائن الوهم العملاق، والحل لتجنب غضبه وإرسال المطر، في الصحراء، هو الدعاء وإقامة الصلوات والتوسل له وطلب رحمته ومغفرته، ومع ذلك لا يرد عليهم ولا يستجيب لهم ولا ينزل المطر بالصحراء لأنها خاضعة لقانون طبيعي أقوى من خزعبلاتهم، فيما تغمر الفيضانات المطرية، وبدون صلوات، مدناً ودولاً أخرى، تعج بالملحدين، والكفرة والمشركين والعياذ بالله.وحيث تتراجع الأديان وتتقهقر وتسقط وتنهزم أمام الحقائق العلمية وتعجز عن الصمود، برز نمط ورهط، من رجال الدين، العمليين، والبراغماتيين، في محاول للمواءمة بين الدين والعقل ومزاوجتهما، وبدأ يستفيق أمام هول المفاجأة، وشرع في عملية الترقيع، و"اللفلفة" وخوض معاركه الأخيرة مع العلم والعقل، وهو خاسرها، لا بد، وبدأ هذا الرهط، وبمكابرة فارغة، وتراجع تكيكي لا يخلو من خبث، بالقول، إن كل ما يئكر اليوم، من مخترعات واكتشافات علمية ونظريات، لا يمكن نكرانها، هو موجود في الكتب السماوية، وتمت الإشارة إليه سابقاً، وهذا ليس بجديد، واخترعوا همروجة "الإعجاز العلمي"، وصاروا يلعبون عليه، بعقول العامة و ......
#الإلحاد
#يتقدم
#والأديان
#تخسر
#وتتراجع

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=732052