الحوار المتمدن
3.19K subscribers
12 photos
94.8K links
الموقع الرسمي لمؤسسة الحوار المتمدن في التلغرام
Download Telegram
عادل الياسري : من هو المسؤول عن تجهيل العراقيين هل الاتراك العثمانيين أم الايرانيين قبيل نشوء الدولة العراقية ؟ دراسة وثائقية عن التعليم في المجتمع العراقي.
#الحوار_المتمدن
#عادل_الياسري من هو المسؤول عن تجهيل العراقيين (هل الاتراك العثمانيين أم الايرانيين) قبيل نشوء الدولة العراقية!؟دراسة وثائقية عن التعليم في المجتمع العراقي.كان العراق منذ سقوط الدولة العباسية قد أصبح بين مطارق الجهل تارة للأتراك ومرة للفرس (الايرانيين) ولم نتحرر من وسائل الجهل إلا بعد قيام الثورة العراقية الكبرى &#1633-;-&#1641-;-&#1634-;-&#1632-;- وقيام الدولة العراقية الحديثة ولكنه عاد بعد الاحتلال الأميركي عام &#1634-;-&#1632-;-&#1632-;-&#1635-;- أي بعد حقبة من الزمن.قبل الإجابة لمعرفة الجهة التي وراء الجهل لكن السؤال من هي الفئة او الطائفة الناجية من الجهل وثمة الفئة التي ابتلت بالجهل في المجتمع العراقي؟ ولماذا ابتُلِت؟كان عام &#1633-;-&#1641-;-&#1632-;-&#1640-;- عام اعلان الدستور على الدولة العثمانية وممتلكاتها وكان العراق جزء منها وكان شعارهم (حرية؛ مساواة؛ عدالة). وكان عهدا جديدا فيه مبشرات الخير للامة العراقية. فتطورت الصحافة ونالت حريتها ليس لها مثيل من قبل. فقد صدرت في بغداد ومدن العراق ستين (&#1638-;-&#1632-;-) صحيفة ومجلة وربما هي تشبه اليوم لقنوات التواصل الاجتماعي بلا رقابة وفي النجف صدرت مجلة العلم ويديرها العالم الوجيه السيد هبة الدين الشهرستاني والتي صدرت في &#1634-;- نيسان &#1633-;-&#1641-;-&#1632-;-&#1641-;-.ومما يميز مرحلة اعلان الدستور في العراق انفتحت الدولة على جميع الأديان (الطائفة الموسوية أي اليهود والمسيحيين) ومنحتهم فرصة الى الانضمام الى الجيش للمتعلمين لينالوا المراتب العليا كضباط في الجيش لكن الطائفة الوحيدة لم تدخل في الجيش هم المسلمين الشيعة لأنهم ليس لهم تحصيل علمي ومدارس حديثة فحرموا من أفضل فرصة اعلان الدستور لينالوا الرتب العسكرية.ولم يذهب أبناء المدن والقرى والارياف من ابناء الشيوخ والعشائر لمحافظات الوسط والجنوب الى المدارس إلا بالصدفة ولعل الوقف على هذه القصة للطالب اليافع "احمد بن إبراهيم" رئيس عشيرة المسعود( ال مسعود عشيرة في كربلاء) حين سمع الوالي العراق جمال باشا قصته انه يطلب بثأر ابيه تقول الصحيفة "صدى بابل" هزت الاريحية مشاعر الوالي حين أدرك انه من ذوي البيوت فقرر ان لا يهمل تربيته وتثقيفه وتهذيبه بالمعارف والعلوم فامر مدير دار المعلمين ان يجعله من طلبته والاهتمام به وتخصص له راتب شهري قدره ثلاثة ليرات شهريا من ماله الخاص. وقد يتسائل البعض عن ممارسات العثمانيين او الاتراك في حقل التعليم؛ ولعل الوقوف على تقرير الاستخبارات البريطانية نجد الاجابة واضحة وباختصار؛ وجاء فيه؛ ان من النادر جدا ان تجد شيعيا موظفاً تحت حكم الاتراك أو متعلماً له خبرة اساسية وانهم أكثر تخلفا من السنة؛ أو هم عكس السنة؛ وان جميع مراحل التعليم المتوسط والعالي وحتى البعثات الى (اسطنبول) او الجامعة الامريكية في بيروت هي الى اهل السنة. اهل الأديان والتعليم.لم يكن اعلان الدستور العثماني له أثره الكبير على تعليم ابناء الأديان الاخرى وان فتح المدارس للمسحيين واليهود (الطائفة الموسوية) سبق إعلان الدستور بسنيين وعقود. لقد لعبت دورا كبيرا الحملات التبشيرية في تعليم المسحيين وبالذات في مدينة الموصل وثمة للكنسية دور كبير في انشاء المدارس لهم. واما اليهود (الطائفة الموسوية) تعتبر من أكثر طبقات المجتمع نالوا تعليما حديثا وثقافة في المجتمع العراقي وعملوا في التجارة. فانهم كانوا يشكلون ثلث سكان بغداد ولهم محلاتهم الخاصة بهم مثل محلة (التوراة) وكان عددهم في بغداد (&#1637-;-&#1632-;-,&#1632-;-&#1632-;-&#1632-;-) خمسين ألف نسمة واما المسحيين (&#1633-;-&#1637-;-,&#16 ......
#المسؤول
#تجهيل
#العراقيين
#الاتراك
#العثمانيين

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=712753
عزيز الخزرجي : تجهيل الناس للتسيد؟
#الحوار_المتمدن
#عزيز_الخزرجي فى الوقت الذى ينغمس فيه أغلب العراقيين/ات و العرب فى استهلاك ما توفره وسائل الإعلام المرئية من وجبات تخديريّة «تنويمية» عن الوضع السياسي المتأزم و التفاعل النشط و بشغف مع قضايا تتصل بالوضع السياسي و الاخلاقي و الاقتصادي و انقلاب الاسعار و غلاء المعيشة.. بجانب ذلك تنشر الهيئات و المنظمات التقارير الخاصة بتدهور المقدرة الشرائية و ارتفاع الاسعار و نسب الفقر فى العراق والدول العربية و اتساع «جغرافيته»، و تعداد الفقراء و الفئات التى سبّبت الفقر .. يشارك فيه أهل الاقتصاد، و أهل التاريخ و أهل القانون و المختصون/ات فى العلوم الإنسانية كعلم الاجتماع، و الأنتروبولوجيا والجندر و غيرهم، فنحن فى شهر رمضان الذى اقترن فى المخيال الجماعى، بالكسل و تحجيم الاعمال والدوام والخمول و الاتكالية و الاستهلاك و فى المقابل تكتفى بعض البرامج التلفزيونية بوصف نمط عيش من يقبعون فى المنازل المتداعية للسقوط استدرارا لعطف المشاهدين فربما تلين قلوبهم فيدفعون أو يتصدقون بما يملأ سلة غذائية. ولا حرج فى هذه المواقف من انتهاك «حرمات البيوت» إذ لا كرامة لمن لا سقف له او يسكن العشوائيات ... و لا مانع من استباحة خصوصية القوم و من تجاهل أخلاقيات الصورة فالفقير فى نظر الإعلامى، هو مجرد أداة لتحقيق ارتفاع نسب المشاهدة و من ثمة «نجاح» البرنامج.و الأمر لا يختلف بالنسبة إلى مختلف مكونات المجتمع إذ صمتت «القيادات و الاحزاب السياسية» التى نفذ رصيدها لأنها لم تكن يوما فى خدمة الفقراء أو المفقرين بل لسرقتهم، فشكل هؤلاء «ماعون صنعة» فى الحملات الانتخابية، و عجز أصحاب العمائم بدورهم، عن التأثير فى الجمهور حتى تبرز آيات التضامن و الأخوة و المؤازرة فى زمن الشدائد. و اكتفت أغلب الجمعيات ببعض الأنشطة و لم يشكل الفقر أولوية عندها لا سيما بعد أن قلت الامطار و الموارد وعم الإحباط أو فُقد الحماس ... و لا نحسب أن أغلب الجامعيين فى العلوم الاجتماعية و الإنسانيات قد اعتبروا دراسة ظاهرة الفقر و ثقافة الفقر ... مواضيع ذات أولوية و حرية بأن تكون فى صدارة مشاريع البحث المُعمّق.أن ظاهرة الفقر هيكلية و متعددة الأبعاد و التأثيرات و معقدة و هى تتقاطع مع عدة ظواهر أخرى كالأميّة و الإقصاء و البطالة و الهجرة اللانظاميّة و الانحراف و العنف و غيرها.و لكن ما يسترعى الانتباه هو أننا أضحينا نعانى من العوز و الفقر العاطفى و الخواء الفكرى فى آن واحد ذلك ان الفقر فقران: فقر ناجم عن وضع اقتصادى متأزم جعل الجموع عاجزة عن سدّ الرمق .. فجوة بين الجنسين و بين الطبقات..و فقر إنسانيّ مترتب عن مأسسة الجّهل و انهيار منظومة القيم.و بما أنّ المختصين فى دراسات الفقر اتفقوا على توسيع دلالات المصطلح ليشمل علاوة على الحرمان من الحاجات الأساسية الحرمان من تقدير الذات واحترام الآخرين، و الحرمان أيضا من الكرامة و الحرية و العدالة الاجتماعية و الحرمان من الثقافة و الإبداع فإننا نقدر أن جميع العراقيين/ات يفتقرون إلى ما يحقق لهم الإشباع العاطفى و النفسى والمادى و المعنوى... و يضمن لهم درجة من الأنسنة، و المشكلة من جهة أخرى هي : إنه إذا كان «الرئيس» قد حدّد «أولوياته» المتمثلة فى إعادة بناء نظام الحكم و المشهد السياسي و التاريخي و الديني و الاجتماعي والثقافي على هواه، و وفق قناعاته الخاصة، و كان بذلك غير مكترث بـ«الضجيج» الذى يثار من حوله، فإننا نقدر أن أصوات المعوزين و المفقرين و المنسيين والعجزة و المقموعين ستسمع «مَنْ به صمم» و من ثم ستكشف المستور ك: انعدام الخطط التنموية..فشل المناويل الاقتصادية.. <br ......
#تجهيل
#الناس
#للتسيد؟

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=753867