الحوار المتمدن
3.19K subscribers
12 photos
94.8K links
الموقع الرسمي لمؤسسة الحوار المتمدن في التلغرام
Download Telegram
هاجر محمد أحمد : هل يكفي النور بداخلنا للنهاية
#الحوار_المتمدن
#هاجر_محمد_أحمد كتبت-هاجرمحمدموسىعندماكنت في الرابعة عشرة من عمري,قدمت الحلوى وبعض الاموال لفتاة في نفس عمري كانت تسبح معي في الشاطيء , واخبرتنى بإنها تعمل خادمة لدى اسرة قاموا بإحضارها معهم للشاطيء وسمحوا لها بالنزول في الماء ولكن لمده قصيره حتى تعود لخدمتهم , واخبرتنى ايضا انها تتمنى الحصول على بنطال من الجينز وملابس خاصه للبحر. في ذلك الوقت وبسبب صغر سنى لم أملك إلا الحلوى وبعض الاموال التى تحصلت عليها من أبي, ولكنى اقنعتها بإن الجينز ليس بضروري في الحياة وبأنى مثلها لا امتلك ذلك البنطال وكانت كذبة بيضاء وليسامحنى الله على ذلك ولكن بسبب كذبتي شاهدت ابتسامتها والتى اضائت النور بداخلها.كنت بعد ذلك الموقف فخورة جدا بنفسي بفضل هذا العمل الخيري, ولكنى لم أخبر امي او ابي بمافعلت ,و قضيت فترة كبيرة اجهز لها بنطال وبعض الملابس والتى كنت اخفيهم عن أمي في كل مره أذهب فيها إلى الشاطيء ,ولكن للأسف لم أقابل صديقتي ابدا ولكنى اتذكرها مع كل بنطال جينز واتسائل مالذي حدث لها؟طوال رحلة حياتى كنت أقدم الحب والخير للآخرين فقط لإضاءة النور في ارواحهم,اساعدهم لأساعد نفسي بطرق لن يفهمهاأحد,حتى جعلت "الكرما"تتحكم في حياتى وسمحت للنور بداخلي بالسيطرة على مجريات حياتى بدلامن القلق بشأن ماذا سوف يحدث مستقبلا.البحث عن النور الداخلي يكمن بداخلناسواء حققنا مانصبوا الية او لم نحققه,قديكون النور في نهاية النفق بعيدا ولكن كلمازاد الإيمان بداخلناكلما وصلنا لنهاية النفق أن أغلب الأمور التى نحلم بها ممكنة التحقيق بغض النظر عن الصعوبات الناتجة من الحياة المادية او بسبب النفوس البشري الضغيفة والأحزان واليأس والتى تمثل شقوق في طريقنا ولكن هي الطريق التى يعبر منه النور إلى داخلنا كما يقول ليوناردكوين في اغنيته ANTHEM""لذلك أحلام اليوم تحقيقها ليس مستحيلا على الإطلاق لو وصلنا للنور الداخلي في ارواحناسنجد شعور غريب يدفعنا للإستمرار للنهاية. ......
#يكفي
#النور
#بداخلنا
#للنهاية

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=721194
حيدرعاشور : تَفاؤل بداخلنا.. أن نعيش بسلام.. ؟
#الحوار_المتمدن
#حيدرعاشور عام جديد يدخل في حسابات عصرنا، منا مـن يحتفل به، ومنا من لا يكترث به، لان عاما من عمره مضى، وهو لا يعلم أويعلم. عام جديد طموحنا فيه ليس مستحيلا، ولا يكلف ما تكلفه الحروب، وإنما طموح اقل من المشروع، والموضوعية، طموح يحمل أروحنا على أجنحة الفراشات الملونة الحالمة، وهي تطير في حدائقنا وحول بيوتنا. طموح أن نعيش مثل باقي العالم، وفي أية بقعة أمنة من ارض الله الواسعة، والمنتشرة في القارات السبع، فوق الماء، أو اليابسة، وليس بالتأكيد فوق القمر.. في سلام وأمان. وان لا نسمع دوي انفجار حتى لو كان في باكستان، وان لا نرى طفلا يتيمنا مات والده غدرا، وأدارت الحكومة ظهرها له ولامه الأرملة، وأن لا نسمع بجريمة نكراء يقوم بها من هم مؤكلون على حماية الشعب، ويمثلون القانون على عائلة أمنة بحجة الإرهاب والحقيقة استغلال السلطة لسحق الأمنين. وان نتنقل على هوانا مرفوعين الرأس في أي مكان من بلدنا العراق. أن نتذوق ماءنا وتمرنا ويذهب أولادنا وبناتنا إلى مدارسهم وجامعاتهم، معطرين بأريج السلام والوئام والحب. كفانا ما فات، وأثبتنا للجميع إننا شعب يحب احده الأخر، بعيدا عن نظرة الساسة ونظرياتهم ( التعبانة ) شعب ينتمي لنفسه، لجذوره، حتى وهو في الغربة، يغني لبلده ويعزف الحان الشجن، بدموع سخية.وما الإحداث الأخيرة التي أنتجتها العقول الفتية في طلب الحرية والاستقلال ما هي إلا رجوع إلى الوعي الجمعي والحس الوطني والعالم اجمع والعراقيين، انبهروا بالفتوى الجهادية التي قضت على أكبر وحوش الداعشية.. ودون استئذان رفعت الأكف لباريها بالدعاء بالنصر على طغم الكفر والجهل والإرهاب الأعمى. وهذا لا يعرفه معناه غير من عانى الشك والتفرقة والطائفية وكابد فيها رغما عنه وهو يحب وطنه وأصدقائه وجيرانه وأصوله وقد غادرها ليتلون بلون مكانه وما حوله. لقد دفعنا جميعا -الباقون، والصامتون، والماكثون في الغربة- ضريبة الانتماء والحب، لهذا الوطن وهذه ليست منة، وبقي أن نجني ثمار هذا الانتماء والحب، والثمار وهذه ليست مستحيلة، وإنما هي نتيجة لجهد من يوصل الليل بالنهار من اجل امن مستتب وعراق خال من الموت الزؤام .عام جديد يدفعنا أن نتفاءل أولا بالقادم، وان نفتخر بصبرنا وجلدنا في مواجهة صعاب لا يتحملها غير العراقي المجبول بطينة العراق وتاريخه ثانيا. إما ثالثا، ورابعا، وعاشرا أن نعيش بسلام....! ......
َفاؤل
#بداخلنا..
#نعيش
#بسلام..

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=742704
السيد نصر الدين السيد : ماعِتْ التي تعيش بداخلنا
#الحوار_المتمدن
#السيد_نصر_الدين_السيد "يقدم مفهوم "ماعت" لمفكرينا رؤية ذات فائدة للعلاقة بين العدالة الإنسانية من ناحية والطبيعة والبيئة المحلية من ناحية أخرى" (Ferguson, 2016)هيا دي ماعِتْأهرامات مصر التي لا تعمل للزمن حساب ... تماثيلها التي رسمت بالحجر صور حكامها ... معابدها التي صورت نقوش جدرانها أعمال بانيها، وحاكت أعمدتها الشاهقة حرارة الإيمان، مقابر ملوكها ونبلاءها التي تبهرك بنضرة الألوان ... وتطول قائمة الإبداعات التي أبهرت كل من زارها. إلا ان هذه القائمة الطويلة ليست إلا الجزء المرئي من ابداعات المصريين في عصر حضارتهم الأولى التي دامت حوالي 3000 سنة (3015 ق.م – 30 ق.م).هذه الابداعات الملموسة التي سحرنا بهاءها فأنسانا أنها ما كانت لتوجد أصلا لولا وجود ابداعات أخرى غير ملموسة خفية لا تُرى تساندها ... فأهرامات الجيزة، على سبيل المثال، كان وراءها منظومة إدارة كفئة تنظم عمل أكثر من 20 ألف عامل، وبالمثل كان وراء حضارة المصريين ككل رؤية أشمل تنظم حياة المصريين وتحكم سلوكياتهم في الثلاث حيوات اللي كانوا بيؤمنوا بوجودها: الحيات الدنيا والحياة الآخرة وفترة ما بين الحياتين اللي كانوا بيسموها ارض الغريب... كانت هناك "ماعِتْ" هذه المنظومة الفكرية اللي وضع أسسها مفكرو (كهنة) الدولة القديمة (2575-2125 ق.م) وكان الحفاظ عليها أحد أسباب طول عمر الحضارة المصرية القديمة. و"ماعِتْ" كلمة لا تجد كلمة مرادفة لها في قواميس اللغات الحية فهي كلمة تعني مجموعة من المعاني المترابطة فلا يفهم معناها ان اهملت أي ولحد من معنيها. انها كالماسة التي يعكس كل وجه من اوجهها قيمة من قيمه الرئيسية الثلاث: "الحقيقة (الصدق)"، "النظام"، "العدالة". و"الحقيقة" هي الكلام الذي ينسجم مع الواقع. اما "النظام" فيعني كلا من النظام الكوني والنظام الاجتماعي والنظام السياسي. وأخيرا العدالة التي تعنى العيش في انسجام مع الآخر وتبني قيم مثل "الكرم"، "الجدعنة" (حماية الضعفاء ومساعدة المحتاجين) و"التماسك الداخلي". وهي القيم التي يجب الالتزام ككل واحد على كافة المستويات الشخصية والاجتماعية والسياسية والكونية. وقد تجلى تنفيذ هذه القيم في الكثير من الحالات فكان على المتوفي، ملكا كان او من عامة الشعب، الإجابة الاستنكارية لـ 42 سؤال (من قبيل "لم افعل كذا ...")، وأن الدولة وُجِدت لتحقيق ماعِتْ، وأن تحقق ماعِتْ على الأرض هو شرط ضروري لإعمارها.لقد عاش المصريون أكثر من 3000 سنة في ظل ماعِتْ فكان من الطبيعي ان تنغرس خصائصها في صلب تكوينهم ويتوارثوها جيلا بعد جيل.ودي حكايتهايسأل عمرو بن العاص غازي مصر بنيامين بابا كنيسة الاسكندرية وبطرك الأقباط، "أن يخبره بما يكون فيه عمارة أراضي مصر" فيجيبه الحبر الجليل قائلا: "لا يؤخذ خراجها إلا من غلالها، ويحجر على عمالها من المطل، ويمنعهم من أخذ الرشاء، وترفع عن أهلها المعاون والهدايا".ويزور مصرنا الخليفة المأمون ... ويرقص بسيفه على جماجم الرعية ... يسبى النساء ويقتل الذرية ... ويسرح فى البلاد يتفقد النتيجة. وعند قرية طاء النمل – غريبة – تدعوه جدتنا العجوز مارية القبطية، وتقوم بالضيافة وتكرم الوفادة ... وفي نهاية ا&#65273قامة تمنحه الهدية ... صحاف مملوءة بخالص الذهب ... يبهت أمير المؤمنين ... يأخذه العجب. ويسأل الخليفة مضيفته العجوز عن مصدر العطية. فتجيبه خلاصة العصور: "من هذه" وتشير إلى أرضنا المعطاءة الكريمة وتنظر إليه بعينيها، عين حور الثاقبة، ... وتستطرد قائلة بلهجة فيها ما فيها من "نأورة": "ومن عدلك يا خليفة". وتبرق في عينيها بقية العبارة يا راعي الميزان ...!. يخاطب ......
#ماعِتْ
#التي
#تعيش
#بداخلنا

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=745201