الحوار المتمدن
3.19K subscribers
12 photos
94.8K links
الموقع الرسمي لمؤسسة الحوار المتمدن في التلغرام
Download Telegram
اديب داود الدراجي : دراسة تحليلية بالنقد الأدبي لمعلقة الشاعر إمرؤ القيس
#الحوار_المتمدن
#اديب_داود_الدراجي دراسة تحليلية بالنقد الأدبي لمعلقة إمرؤ القيس ،وقد أجاد الشاعر في كتابة هذه المعلقة على البحر الطويل ، وتتكون هذه المعلقة من أربعةٍ وثمانون بيتاً من الشعر العمودي ، ولطولها وبلاغة لغتها الفصحى فقد جعلتها أجزاءاً متقطعة على شكل حلقات ،(( الحلقة الأولى ))أولا : لابد وأن تكون لنا وقفة قبل البدأ بالدراسة والتحليل لكي نتعرف على هذا الشاعر ومن يكون ،وهو جندح بن حُجر بن الحارث الكندي اشتُهر بلقب اُمْرُؤ القَيْس، وإنه الشاعر العربي من مكانة رفيعة، بَرز في فترةِ الجاهلية، ويُعد رأس شعراء العرب، وأحد أبرزهم في التاريخ، اختلفت المصادر في تسميته، فورد باسم جندح وحندج ومليكة وعدي، وهو من قبيلة كندة. وهو الملك والشاعر الذي إذا دخلت إلى عالم شعره ، كإنما تدخل الى عالم الأساطير والمغامرات ، والرحلة في شعره قد تكتشف الكثير من طبائع هذا الرجل ، الذي عاش حياته بكل مافيها من متعة ومغامرة ولهو وترف ورثه من عالم الملوك المترفين ، لانه أحد أبناء الملوك بالعصر الجاهلي ، وكان ابوه ملك على بنو أسد وغطفان ، ويكشف لنا في الجهة الأخرى ماعاناه من ألم ومشقة قد تحملها بملء إرادته محاولا الأنتقام لمقتل ابيه ، وتبدأ القصة في حياة شاعرنا بأسطورة ، أن أمر أبيه بذبحه ، لأنه قال الشعر وهو صغير وقد لقنه الشعر خاله ، وكان هذا يسيء الى سمعته كملك ، فأمر ابوه أحد أعوانه ان ياخذه ويذبحه بعيدا عن نظره ، ولكن الرجل واسمه ربيعة أخذ عيني جؤذر ، والجؤذر هو ولد البقرة الوحشية الصغير ، وجاء بهما الى ابيه حجر ، فأسف أبيه لذلك وحزن عليه ، فأخبره ربيعة بالحقيقة ففرح ، وعاد إمرؤ القيس الى ابيه ، ولكنه لم يكف عن قول الشعر ، فغضب أبوه ثانية وطرده من المنزل ، وأبعده إلى حضرموت موطن آبائه وعشيرته ، فتبع صعاليك العرب وعاش معهم حياة المغامرة واللهو والعربدة ووصف كل هذا في شعره وفي غمرة الحياة البوهيمية التي عاشها أكثر سنين عمره ، حتى جاءه خبر مقتل ابيه ، حينها قال ، ضيعني ابي صغيراً وحملني دمه كبيراً ، لاصحوة اليوم ولاسكر غداً ، اليوم خمرٌ وغداً امر ، اليوم قحاف وغداً نقاف ، والقحاف هو إناء يشرب به الخمر ، والنقاف ، المناقفة والتوقف عن شرب الخمر ، ثم شرب سبعاً ، فلما صحا آلى اي أقسم أن لا يأكل لحماً ولايشرب خمرا ، ولايدهن بدهن ولايلهو بلهو ، ولايغسل رأسه من جنابة ، حتى يدرك بثأر ابيه ، وقد اختلفت الروايات في مقتل ابيه ، لان بني أسد يسكنون الحجاز ، وسلالة مملكة آباء إمرؤ القيس تنتمي الى اليمن ، وهم الذين نصبوا اجداده ملوكا عليهم حتى وصلت الى حجر ، فأختلفوا عليه وقتلوه طعنا بالسكاكين ، وقد سلبوا كل محتويات مملكته وسبيت نسائه وجواريه ، لذلك وجد أمرؤ القيس من العسير ان يقاتل عشيرة بحجم بني أسد وهم كذلك كانوا الرعية التي كانت تحت حكم أجداده وآبائه ، فبدأت رحلته بالتنقل بين القبائل طالبا منها مساعدته في أخذ ثأره من بني أسد ، فمضى بين مناصرا له وخاذل ، عندها صمم ان ينال مراده بان يذهب الى قيصر الروم والذي قرر ان يساعده لانه أحد ابناء الملوك ، فمنحه القيصر جيشاً كثيفاً ، وفيهم جماعة من ابناء الملوك كذلك ، ولكن واشٍ من بني اسد كان قد أتى قيصراً وقال : إن العرب قومٌ غُدر لاتأمن أن يظفر هذا بما يريد ثم يغزوك بمن بعثت معه ، فبعث قيصر اليه حينئذ بحلةٍ مسمومة منسوجة بالذهب وقال له ، اني ارسلت إليك بحلتي التي كنت البسها تكريما لك ، فإذا وصلت اليك فالبسها باليمن والبركة ، واكتب لي بخبرك من منزل الى اخر ،وصلت الحلة لشاعرنا ففرح بها ولبسها في يوم صائف ، فتناثر لحمه وتفطر جسده ، فسمي بالملك الضليل ، ......
#دراسة
#تحليلية
#بالنقد
#الأدبي
#لمعلقة
#الشاعر
#إمرؤ
#القيس

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
http://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=675701
ابراهيم زورو : بالنقد وحده، يبقى كامل عباس رفيقاَ
#الحوار_المتمدن
#ابراهيم_زورو في مقالتين منفردتين المنشورتين في حوار المتمدن، يتطرق السيد كامل عباس ابو فريد إلى مسألة الدين وكأنه يفرق بين الحامل والمحمول، من حيث أن الحامل هو يتحمل مسؤولية فيما إذا كان المحمول نظيفاُ أو لا؟!، حيث أن الرفيق كامل عباس المتخرج من جامعه دمشق باختصاص العلوم الطبيعية، وطبعاً أكن له احتراماً جميلاً وما زال الاحترام ذاته، ولكن نظرته تغيرت بناء على العلم والثقافة واليوم لا اعتقد بأنه بحاجة إلى تغييرها لأن لا شيء يستدعي هذا التغيير، علماً أن هناك تأثير متبادل بين الحامل والمحمول، فأن الحامل سيكون من نفس تربية المحمول، أو لأن المحمول الذي هو الفكرة له خصوصيته واخلاقه الذي يؤثر على الحامل فيتلون بلونه وإن لم يقبل بهذا التلوين فأنهما سيفترقان! وأنا اعلم جيداً بأن دراسة العلوم الطبيعية برهنت على فقر الفكر الديني وعدم تجانسه مع واقعه وهناك خلخلة ما بين النظرية والتطبيق، مع العلم أن الفكر الديني اغلبه ممارسة يومية وهذا ما يجعل الفكر قلقاً على صراط وجوده، فأتت العلوم لتكذب الفكر الديني في جل مراحله وتطبيقه ونظريته، اعتقد أن مؤرخي الأديان يقولون بمعنى ما أن الأديان نزلت على اقوام أقل حضارة لترتقي بمستواهم إلى مصاف الشعوب المتقدمة، لهذا فأن الدين اليهودي نزل على الشعب اليهودي وهم بحالة يرثى لها، من حيث مستوى المعيشة والمستوى السياسي والاقتصادي، والانكى من ذلك كانوا يعانون الأمرّين من تصرفات فرعون وهم كانوا افراد أو بأحسن الاحوال مجموعات لا ترقى أن تشكل أمة أو شعباً، فكان اليهود بحاجة إلى نظرية ما لتوحدهم فقام موسى بهذه المهمة على أكمل وجه. والدين المسيحي هو ردة فعل على الدين اليهودي المغلق! أما العرب فليسوا احسن حالاً من اليهود حيث القبائل العربية في قديم الزمان كانت تسرق وتنهب وتحارب وتغزو بعضها البعض وكل ذلك لأجل لقمة خبزها، وكانوا يقومون بدفن الأنثى حياً والذي كانوا يعتبرونها عاراً، فجاء محمد برسالته الذي لم يكن أقل شأناً من موسى في هذا السياق، ليضعهم في الطريق الصحيح ليكونوا أمة رحيمة في تعاملهم مع بعضهم البعض، فسرعان ما نسوا وتناسوا هذه الرسالة ليكونوا غزاة ليسبوا نساء الاخرين ويعذبون الشعوب! حيث أن العرب يعانون انفصاماً في الشخصية لأن الاسلام لم يؤثر فيهم ليكون رحماء على الشعوب الذي اصبحت تحت احتلالهم!.حيث أن رفيقي كامل عباس ربما يسهو عن هذه الافكاره التي كانت من بنات افكاره في قديم الزمان، وهي افكار مادية لا تشوبها شائبة، حيث يقول رفيقي كامل في مقالته المعنون: "العلمانيون في سوريا بين المعرفة والايديولوجيا" يتطرق فيها من حيث أنه الله موجود في وجدان كل مؤمن، ويقول: (الاسلام دين أخلاقي ينظر إلى الفقراء بوصفهم جزء أصيل من الله وهو جزء أصيل منهم فهو يقوم على خدمتهم وحين تخدم الله فأنت بذلك تخدم الفقراء،)،،،لا اعتقد بأمكاني مناقشه هذا القول، كون التاريخ الاسلامي برهن بدون ادنى شك أن هذه النظرية خاليه من التعامل الإنساني. انظروا إلى سيرة كل الخلفاء جميعهم قتلوا نتيجة تسلطهم على مقاليد الحكم، وكيف لعبوا برأس حسين! أن هذا المحمول رفيقي كامل بحاجة إلى مصح عقلي أو عيادة نفسية! المرأة الواحدة ربما اصبحت زوجة لاغلب الخلفاء وكان جسدها بهذه المعنى معروفة للجميع! أي اخلاق في هذه التصرفات الغير السوية!، أنا اقول هنا، أن شريعة الله كانت سمحه لجهة الذكور وكيف جعلهم مركزاً للكون! فهو يستطيع أن يأكل زوجته إذا جاع! وهو يستطيع أن يمارس الزنى دون أن يقتل! وهو الذي يستطيع أن يتزوج بألف امرأة وكأنه ما زال يعيش في فترة الزواج المشاعي!. ومن جهة المرأة فهي لا تملك الحق أن تقو ......
#بالنقد
#وحده،
#يبقى
#كامل
#عباس
#رفيقاَ

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
http://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=682787