الحوار المتمدن
3.19K subscribers
12 photos
94.8K links
الموقع الرسمي لمؤسسة الحوار المتمدن في التلغرام
Download Telegram
محمد النعماني : المرتزقة الغربيين المشاركين في المعارك بأوكرانيا وشكاوى التفوق التام للجيش الروسي في ساحات القتال
#الحوار_المتمدن
#محمد_النعماني نشرت صحيفة "تلغراف" اعترافات وشكاوى المرتزقة الغربيين المشاركين في المعارك بأوكرانيا، من التفوق التام للجيش الروسي في ساحات القتال ومن سوء التنظيم والفساد في صفوف القوات المسلحة الأوكرانية.وقال جندي بريطاني متقاعد من مشاة البحرية قاتل في منطقة كييف: "نحن هنا دمى للضرب، وبغض النظر عما يقولون عن الروس، فإنهم يمتلكون جيشا محترفا والكثير من الأسلحة الحديثة".وشدد المرتزق بشكل خاص على فعالية الطائرات الروسية بدون طيار، والتي تجعل من الممكن توجيه المدفعية بدقة إلى مواقع القوات المسلحة الأوكرانية والمرتزقة الأجانب. وقال البريطاني إنه في أول أسبوعين فقط من القتال، وقع في مثل هذه "المواقف الخطيرة" ثلاث مرات.كما لاحظ الجندي الأمريكي السابق مايكل، ذو الخبرة القتالية في الشرق الأوسط، أنه بالإضافة إلى الأسلحة الروسية، فإن المقاتلين الأجانب معرضون أيضا لخطر "النيران الصديقة" من حلفائهم الأوكرانيين".وقال العسكري الأمريكي السابق: "إذا كنت تحت إمرة القائد الخطأ، فيمكنك أن تصبح مجرد لحم في المفرمة. من الخطير جدا أن تكون في ساحة المعركة دون التفاعل مع البقية. يمكنك بسهولة أن تقتل على يد زملائك".بالإضافة إلى ذلك، وفقا لمايكل، يواجه الأجانب فسادا شديدا في صفوف القوات المسلحة الأوكرانية، مما يجعل من الصعب عليهم القيام بالمهام القتالية. وأوضح المرتزق الأمريكي: وهناك فساد، حتى أبسط المعدات والأدوات تختفي. غالبا ما تكون هناك أسلحة، ولكن لا توجد ذخيرة. لا سترات واقية من الرصاص، ولا مجموعات إسعافات أولية. نريد جميعا القتال، لكنهم لا يسهلون الأمر علينا".ووفقا للصحيفة، تم تكليف مسلح غربي آخر، تصفه المقالة بأنه قناص متمرس، بقيادة مجموعة من أربعة متطوعين أوكرانيين لمهاجمة مواقع القناصة الروس. لكن اتضح أن قيادة القوات المسلحة الأوكرانية كانت تنوي إرسال فلاحين محليين مسلحين ببنادق صيد ولم "يقتلوا أبدا أي شخص أخطر من الثعلب"، ضد محترفين عسكريين مؤهلين تأهيلا عاليا. ونتيجة لذلك، اضطر المرتزق إلى إلغاء العملية التي وصفها بأنها "مهمة سخيفة للانتحار".وصرح البريطاني مات روبنسون، في مقابلة مع الصحيفة، بأن الهدف الرئيسي لمعظم الأجانب الذين جاءوا من الغرب هو إطلاق النار على الناس. وأعرب عن أسفه لأنه بسبب الدور الكبير للمدفعية في العمليات القتالية، "لا يحصل الجميع على هذه الفرصة".وقال روبنسون وهو من سكان يوركشاير: "من المرجح أن تقتل بقذيفة قبل وقت طويل من حصولك على فرصة لإطلاق النار على أي شخص، وهذا ما يريده معظم القادمين".وصف مرتزق ألماني مشاعره عقب هروبه بعد أن كان يخدم في صفوف الفيلق الأجنبي للقوات المسلحة الأوكرانية لعدة أسابيع بأنه جاء "للقتال وليس الموت من أجل أوكرانيا".جاء ذلك في مقالة نشرتها الصحفية المقيمة في مدينة لفوف الأوكرانية، كاتي ليفينغستون، على موقع "بيزنس إنسايدر"، حيث حكت المغامرات التي تعرض لها مواطنان ألمانيان جاءا "لمحاربة الروس"، وهما لوكاس (33 عاما)، وتوبياس (44 عاما)، وقد وصلا تقريبا في الأسبوع الثاني بعد بدء العملية العسكرية الروسية الخاصة في أوكرانيا.وتمكن المتطوعان الألمانيان من الدخول إلى مركز تدريب الفيلق الأجنبي في لفوف، حيث أخذ الضباط الأوكرانيون تفاصيل جوازات سفرهم وأجبروهم على التوقيع على مستندات لم يتمكنوا من فهم محتواها، لأنها كانت باللغة الأوكرانية، ولم يتم تسليم نسخ إليهم، وفقا لليفينغستون.بعد ثلاثة أيام من التدريب القتالي والنظري انتهى الأمر بانتشار الحمى بين رواد مرك ......
#المرتزقة
#الغربيين
#المشاركين
#المعارك
#بأوكرانيا
#وشكاوى
#التفوق
#التام
#للجيش
#الروسي

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=756102