الحوار المتمدن
3.14K subscribers
12 photos
94.8K links
الموقع الرسمي لمؤسسة الحوار المتمدن في التلغرام
Download Telegram
عبد الفتاح المطلبي : اليراع
#الحوار_المتمدن
#عبد_الفتاح_المطلبي أراعكَ من يراعِكَ أن يراعيركيكاً ثمّ يصــــمتُ دونَ داعِلعلّك قد رأيتَ بهِ جنــــــوحاًعن الإبصارِ من عُهرِالسَّماعِفما بين البصيــرة أوعَمـــاهابلاءٌ فيهِ ســــــاعيةٌ وسـاعيإذا استفتيتَ عقلك في هواها فإن العقلَ رُبّانُ المســـاعيوإن أفتتك نفســــك فاجتنبهاففتواها فتـــــاتٌ من قصاعِبل استفتِ الفــــؤاد فإن فيهِلجائحةِ الصبـابةِ طولَ باعِفإن لمْ يستقمْ إنْ عاجَ دربٌفقد أمسى خليــــقاً بالأفاعيوإن أغضيتَ عن سَفَهٍ وعهرٍوقلتَ لعلّهُ يومـــــاً يُراعيفإنك قد جعلتَ المـاءَ خمراوقلتَ الماءَ ممسوخُ الطباعِوما طبعُ المُنى تأتيك طوعاًوما لو غير منــــعٍ لامتناعِوما بين المحــجةِ والأمــانيتضيعُ الروحُ في دنيا الخداعِوليس من الحصافةِ أن تداريمُجـــــانفةً بأوديةِ الضَــــياعِفهل أصبحتَ من وهَنٍ وعجزٍتبيعُ الروحَ في سوقِ الرَعاعِلعمرَكَ أنَّ ذا أمــــــرٌ خطيرٌوقد تؤذيـــــــــكَ بائقةُ اليراعِوهل غضّتْ ليـوث البر يوماًعن استهتارِ قطعــان الضباعِأتحفلُ إن عَــــوى منها قطيعٌبغيلٍ كانَ يومــــــــاً للســباعِوهل نشبت مخالبُ ذي زئيرٍبلحمٍ دونَ مقـــــدرةِ الذراعِإذا ما جاوزتك الريــح يوماًولمْ تُبحرْ فمـا ذنبُ الشـراعِمصائبُ هذه الأقــوامُ تترىوقد علقوا بمطحنةِ الصراعِولا يخـفى على ذي اللبِ أمرٌإذا كان المُمَحّـصُ ذا اطّلاعِفلا تأسف على فـوت الأمانيولا تأسى لطــــــارقةِ الوداعِفليس من المَــــودّة هجرُ خِلٍّعزيزٍ للمـــــــودّةِ خيرِ راعِوليس الودُّ أن تســــــعى لبعدٍوما للقربِ لو أشــــقاكَ داعِإذا ما جفَّ نهــــرُ الودِّ يوماًفهل تُخفى الحقيــــقةُ بالقناعِبل المعروفَ أن تسعى حثيثاإلى طهرِ الحقيــــــقةِ باقتناعِوليسَ إلــى الحقيقةِ من سبيلٍسوى ذودٍ عن الحقِّ المُضاعِتدورُ دوائُرُ الأيّــــــــامِ دوماًوكل الأمنيــــاتِ إلـى ضَياعِويمضي ذو الكــرامةِ للمناياولا تعنيهِ نــــــــادبةٌ وناعي ......
#اليراع

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=757119