الحوار المتمدن
3.19K subscribers
12 photos
94.8K links
الموقع الرسمي لمؤسسة الحوار المتمدن في التلغرام
Download Telegram
النهج الديمقراطي : النضال الشعبي المنظم سبيلنا لصد الهجوم على المكتسبات والحريات.
#الحوار_المتمدن
#النهج_الديمقراطي في اجتماعها العادي يوم الأحد 18 ابريل 2021، وقفت الكتابة الوطنية للنهج الديمقراطي، على أهم مستجدات الأوضاع التي طبعت الساحة الوطنية خلال الأسبوعين الأخيرين وأصدرت للرأي العام الوطني البيان التالي:يستمر الهجوم الكاسح للنظام على ما تبقى من مكتسبات شعبية تم تحقيقها عبر نضالات مريرة، خاضتها الجماهير الشعبية وأدت الثمن غاليا، تجلى في العديد من الشهداء والمعتقلين والمنفيين، خلال العقود المنصرمة. هذا الهجوم يواكبه فرض الحجر السياسي على كافة الأشكال الاحتجاجية التي تنظمها مختلف الفئات الشعبية المكتوية بنار السياسات اللاشعبية المتبعة، بدعوى الحجر الصحي. هذه السياسات المملاة من طرف صندوق النقد الدولي والبنك العالمي، تستهدف الاجتثاث التدريجي لكل القطاعات والمرافق العمومية، وتفويتها للرأسمال المحلي والأجنبي. ويستغل النظام ظروف الوباء لتمرير العديد من القوانين التراجعية والرجعية التي تهدف دعم الباطرونا من خلال إطلاق يدها في الإقدام على التسريحات الجماعية، حيث فقد أزيد من 950 ألف عامل وعاملة، ممن يتوفرون على عقود، شغلهم خلال سنة 2020 وحدها. ومازال نزيف التسريحات العمالية مستمر في العديد من الشركات في طنجة (400 عامل وعاملة بشركة خوبيلصا الاسبانية، و70 عامل وعاملة من شركة صنع الألبسة)، وتازة (عمال شركة فوغال للنقل الحضري) ووجدة (عمال شركة موبيليس للنقل الحضري) ولائحة المطرودين والمطرودات طويلة وتهم مختلف المدن. وما سياسة التوظيف بالعقدة، بالنسبة للأستاذات والأساتذة، إلا إحدى التجليات البارزة لسياسة تصفية المدرسة العمومية والحكم على أجيال من بنات وأبناء الشعب المغربي بالأمية.أمام هذا الهجوم الذي وظف فيه النظام ترسانة قمعية هائلة، تنتصب مقاومة شعبية بطولية للعديد من الفئات المتضررة، متحدية أساليب القمع الهمجي.وكعادته يقوم النظام ببعض المبادرات الهادفة إلى إشاعة نوع من الانتظارية في الأوساط الشعبية قصد إلهائها وتعطيل احتجاجاتها مقاومتها، من قبيل توزيع قفة رمضان، التي جند لها عدد من المصورين بالإضافة إلى مختلف موظفي الداخلية. وفي نفس السياق، تمت دعاية كبيرة لمشروع الحماية الاجتماعية والتغطية الصحية. هذا المطلب الذي ناضلت من اجله القوى الديمقراطية، يتم اليوم تنزيله، بمضامين هدفها زيادة تفقير الجماهير الشعبية. فحسب التصريحات الرسمية، فان تطبيق هذا المشروع، يتطلب تعبئة 51 مليار درهم. هذا المبلغ يساهم فيه، من لهم دخل في حدود 28 مليار درهم، أما 23 مليار درهما المتبقية، فسيتم تحصيلها عبر الإجهاز على صندوق المقاصة وما تبقى من صندوق دعم المواد الأساسية ومن واجبات الانخراط، وربما فرض ضريبة على عامة المواطنين بدل فرض ضريبة على الثروة وكبار الفلاحين. بالإضافة إلى المزيد من فتح قطاع الصحة لفائدة الرأسمال المحلي والأجنبي. ستعرف المنظومة الصحية العمومية التفكيك الشامل قصد خوصصتها وتفويت لوجيستيكها ومواردها البشرية للرأسماليين.إن النهج الديمقراطي إذ يحيي النضالات البطولية التي تخوضها مختلف الفئات وعموم الجماهير الشعبية المفقرة يعلن تضامنه اللامشروط مع نضالات:– الطبقة العاملة ويندد بمسلسل الطرد الذي تتعرض له وفي مقدمتها النقابيون والنقابيات، وضمنهم رفيقنا كريم حاجي الكاتب العام لعمال شركة فوغال للنقل، ويطالب بعودة كل المسرحين إلى عملهم.– الأساتذة المفروض عليهم التعاقد ويطالب بادماجهم الفوري في أسلاك الوظيفة العمومية.– فروع الجمعية الوطنية لحملة الشهادات المعطلين، ويطالب بالاستجابة الى مطلبهم المشروع في الشغل.– الاط ......
#النضال
#الشعبي
#المنظم
#سبيلنا
#الهجوم
#المكتسبات
#والحريات.

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=716071
محمد فُتوح : الاسلاميون فى تركيا وتعريض المكتسبات العلمانية للخطر
#الحوار_المتمدن
#محمد_فُتوح الإسلاميون فى تركيا .. وتعريض المكتسبات العلمانية للخطر ------------------------------------------------------------المتأسلمون كما هم ، لا يتغيرون بتغير الزمان ، ولا بتبدل المكان ، فمشكلات الأمس يتحمسون لها ويطرحونها اليوم ، لا يكلون ولا يملون التكرار، مع أن العقل والمنطق يقولان ، أن كل شىء قابل للتغيير ، فالحقيقة الوحيدة الثابتة هى التغير . هم فى مصر ، كما هم فى السودان ، فى الصومال ، فى أفغانستان ، فى الجزائر وباكستان . لا يختلفون من حيث الدوافع والآليات والأهداف ، حتى لو غلفت هذه الأهداف بصبغة من الديمقراطية والتسامح والعدالة وحقوق الإنسان. فهم فى النهاية ينتظرون أى موجة عابرة يركبونها ، كى توصلهم إلى سدة الحكم ، الحكم الإسلامى ، والخلافة الإسلامية.وإسلاميو تركيا لا يختلفون عن ذلك ، ولا يخرجون عن هذا النص.إن تركيا الآن ، يتربص بها الفكر الأصولى الاسلامى ، بأطيافه المختلفة ، والتى تود قلب نظام الحكم العلمانى ، الذى أسسه كمال الدين أتاتورك ، بعد قضائه على الخلافة الاسلامية 1923 . نذكر منذ سنوات قضية كابلان ، رئيس منظمة الخلافة الاسلامية فى تركيا ، الملقب بخليفة كولونيا ، والذى اتهمته المحاكم الجنائية فى استانبول ، بالتآمر لقلب نظام الحكم فى تركيا ، والتخطيط لتدمير ضريح أتاتورك . وهناك بعض الأحزاب ، كحزب الوطن الأم المعارض ، الذى يحاول مغازلة بعض التوجهات الإسلامية فى تركيا ، ويعمل على إرضائها من أجل رفع الحظر المفروض على الحجاب فى الجامعات وبين الموظفات فى المصالح الحكومية . والإغراء الذى يقدمه رئيس حزب الوطن الأم ، هو أنه بالتعاون مع حزب العدالة والتنمية ، وتصويت كل من أعضاء الحزبين معاً ، يمكن الحصول على أغلبية الثلثين اللازمة لأى تعديل دستورى ، ولكن الطيب أردوغان رفض هذا العرض ، رغم أنه هو الآخر ، يسعى الى استعادة الخلافة الاسلامية .فى عام 1995 تمكن حزب الوفاء الإسلامى من الوصول إلى السلطة ، ولكنه لم يتوافق مع النظام العلمانى فكان مناهضاً لهذا النظام ، لذا فقد تم حظره فى عام 1998.إن أردوغان نفسه ، كانت لديه ميول لإجراء بعض التعديلات على حساب الدستور العلمانى ، ولصالح التوجهات الإسلامية التى ينتمى إليها ، إلا أن الذى منعه من فعل ذلك ، هو رغبته فى الانضمام إلى الاتحاد الأوروبى.ان تنامى التيارات الإسلامية فى تركيا يشكل تهديداً للمكتسبات العلمانية . ولأن الاسلاميين لا يتغيرون فى أى مكان يذهبون اليه ، فانهم يقومون بشغل الناس والهائهم ، بالقضايا الشكلية غير الجوهرية ، فبدلاً من التركيز على قضايا مثل البطالة والسكن والعلاج ، وغيرها ، نجد أنها تركز على قضايا مثل إرتداء الحجاب أو عدم إرتدائه . إن الكثير منا يتذكر عام ، 1991 حيث أثارت النائبة " مروة قاوقجى " ، وحجابها ، تلك الأزمة الكبيرة التى تسببت فى كثير من اللغط والإرباك.إن التوجهات الإسلامية فى تركيا ، تشكل عائقاً كبيراً فى قبول تركيا عضواً فى الاتحاد الأوروبى . فتركيا تسيطر عليها رغبة قوية ، فى الانضمام إلى الاتحاد الأوروبى لإنعاش اقتصادها ، وحل كثير من المشكلات الأخرى . لذلك فهى تبذل قصارى جهدها للوصول إلى تحقيق هذه الرغبة . ولكن أوروبا لديها مخاوف عديدة ، من انحراف التوجهات الإسلامية ، وما يمكن أن تنذر به من أخطار.لقد أعلن بعض قادة أوروبا عن مخاوفهم ، على مدى سنوات ، من انضمام تركيا الى الاتحاد الأوروبى . وأعلنوا صراحة أن الاسلاميين هم السبب الرئيسى ، فى بقاء تركيا خارج الاتحاد الأوروبى ، بسبب المشاكل التى يتيرونها من حين لآخر ......
#الاسلاميون
#تركيا
#وتعريض
#المكتسبات
#العلمانية
#للخطر

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=737076