الحوار المتمدن
3.19K subscribers
12 photos
94.8K links
الموقع الرسمي لمؤسسة الحوار المتمدن في التلغرام
Download Telegram
مصعب قاسم عزاوي : كيف تتفاعل مورثات وخلايا البدن مع المؤثرات البيئية؟
#الحوار_المتمدن
#مصعب_قاسم_عزاوي تعريب فريق دار الأكاديمية للطباعة والنشر والتوزيع لملخص محاضرة قدمها الطبيب مصعب قاسم عزاوي باللغة الإنجليزية في مركز التثقيف الصحي المستمر في لندن.مكّن التقدم في علم الأحياء الجزيئي الباحثين من النظر في التفاعلات الفعلية بين العوامل البيئية والجينات المورثية. من المفيد أن نتذكر دائماً أن التفاعلات البيئية يمكن أن تكون خاصة بالتركيب الجيني الفريد للفرد إذ ليس كل من يتعرض لمواد كيميائية سامة من محيطه البيئي الحيوي يحدث في بدنه نفس التأثير الإمراضي. بشكل عام، يمكن تقسيم التفاعلات بين العوامل البيئية والجينات إلى نوعين رئيسيين. النوع الأول هو التفاعلات التي تنطوي على ضرر جسدي فعلي على شكل طفرة في جين ما، مثل التغيرات المسرطنة التي يسببها التعرض المباشر للإشعاعات المؤينة والبنزين. والنوع الثاني يسمى عادةً التغييرات اللاجينية Epigenetic Changes التي تسببها العوامل البيئية الخارجية التي تدخل الخلايا وتوثر من خلالها على فعالية المفاتيح التي تعمل على تشغيل الجينات المختلفة وإيقافها أحياناً، والتي في بعض الأحيان تؤدي إلى تشغيلها بشكل مفرط وباستمرار. هذه العوامل البيئية الخارجية تسمى عادة «العوامل اللاجينية».على سبيل المثال، يعتقد الباحثون بشدة بأن تدخين الأم عامل لاجيني مفرط الأهمية. فهناك علاقة معروفة بين بدانة الأطفال وتدخين الأم أثناء الحمل، لكن الآلية الدقيقة غير معروفة بعد. فنحن نعلم أن تدخين الأم يقيد تدفق الدم من الأم إلى المشيمة، وبالتالي يقلل من إمدادات الأكسجين والتغذية المتاحة للطفل النامي. ومن المعروف أيضاً أنه عندما لا يحصل الطفل النامي على ما يكفي من التغذية من أمه، يمكن للبيولوجيا البنيوية في خلايا الطفل أن تستجيب بتشغيل مفتاح جيني أو مجموعة من المفاتيح التي تدفع للطفل النامي إلى زيادة في التقاط السعرات الحرارية وتخزينها للنجاة من هذه المحنة. إذا توقف هذا المفتاح الجيني عند وضع التشغيل بعد الولادة، فقد يتسبب ذلك في استمرار تراكم السعرات الحرارية المتاحة على شكل دهون زائدة، مما يؤدي إلى السمنة وارتفاع ضغط الدم ومشاكل القلب والسكري مع نمو الطفل. أي أنه من خلال تقليل توافر التغذية للطفل النامي، من المحتمل جداً أن يؤدي تدخين الأم إلى آلية تكيفية جينية للبقاء على قيد الحياة تؤدي إلى السمنة وارتفاع ضغط الدم ومشاكل القلب ومرض السكري في السنوات اللاحقة.علاوة على ذلك، هناك تغييرات لاجينية يمكن أن يكون لها آثار مدمرة على الجسم. على سبيل المثال، يمكن لمشتقات البلاستيك مثل الفثالات، والبيسفينول أ، والمواد الكيميائية الأخرى المسببة لاضطرابات الغدد الصماء أن تتلاعب بالمفاتيح الجينية التي تؤثر على الجهاز الدماغي والتناسلي للطفل النامي. إذ قد تتسبب مسارات الإشارات الهرمونية المشوشة في حدوث مشكلات في الهوية الجنسية في مرحلة الطفولة، ونقص الانتباه، والسلوكيات العدوانية، وانخفاض عدد الحيوانات المنوية لدى الذكور البالغين، والعقم، والبلوغ المبكر، والعديد من المشكلات الأخرى داخل الجهاز التناسلي.وتشمل الأمراض التي يُشتبه في تأثرها جزئياً بالتعرضات البيئية المبكرة خلال مراحل ما قبل الولادة والطفولة المبكرة للمواد السمية البيئية مرض السكري وأمراض القلب والأوعية الدموية، والخرف، ومرض باركنسون، والسرطان. تمثل نظرية الأصول النمائية لأمراض البالغين امتداداً للملاحظات التاريخية التي أدلى بها البروفيسور ديفيد باركر وزملاؤه في جامعة ساوثهامبتون بالمملكة المتحدة، والذين وجدوا أن البيئة الغذائية قبل الولادة يمكن أن تؤثر على الصحة طوال فترة الحياة. ......
#تتفاعل
#مورثات
#وخلايا
#البدن
#المؤثرات
#البيئية؟

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=737285
سمير حنا خمورو : رحل أسطورة هوليوود في المؤثرات المرئية دوكلاس ترمبل عن عمر 79 عامًا
#الحوار_المتمدن
#سمير_حنا_خمورو توفي البارحة الثلاثاء 8 شباط / فبراير 2022، احد كبار صانعي المؤثرات البصرية والمخرج وتقني الصور المتحركة دوكلاس هانت ترمبل Douglas Hunt Trumbull ، ونعته المؤسسات السينمائية في هوليوود واطلقت علية أسطورة المؤثرات المرئية في أفلام الخيال العلمي . رشح ثلاثة مرات لجائزة الأوسكار عن فيئة المؤثرات البصرية .ولد دوغلاس ترمبل في 8 نيسان /أبريل 1942 في لوس أنجلوس ، كاليفورنيا لأب رسام ومهندس. ويبدو انه تاثر بعمل والده ، حيث ابتكر والده دونالد ترمبل المؤثرات المرئية للفيلم الموسيقي "ساحر أوز" - The Wizard of Oz اخرجه فيكتور فيلمنك عام 1939، الذي اصبح من كلاسيكيات الافلام في عصره (بطولة جودي كارلاند، راي بولجر ، بيرت لار).أراد دوكلاس في البداية أن يصبح مهندسًا معماريًا ودرس الرسم التوضيحي ، لكنه ترك الدراسة. وأدت قدرته على إنشاء صور خلفية واقعية إلى حصوله على وظيفة في شركة صغيرة تسمى كرافيك فيلم Graphic Films في لوس أنجلوس، والتي أنتجت أفلام رسوم متحركة قصيرة منها، لناسا والقوات الجوية الأمريكية . ومن خلال عمله في فيلم الرسوم المتحركة "إلى القمر وما بعده" To the Moon and Beyond، مدته 15 دقيقة ، والذي عرضته شركة آي بي إم حول رحلات الفضاء لمعرض نيويورك العالمي لعام 1964، أصبح ترمبل معروفًا في الصناعة السينمائية.لفت هذا الفيلم القصير انتباه المخرج (ستانلي كوبريك) إلى دوكلاس ترمبل وشركة الأفلام. الذي كان قد بدأ العمل على المشروع الذي سيصبح فيما بعد فيلم 2001: ملحمة أوديسي .2001: A Space Odyssey. كانت المهمة الأولى لـ ترمبل هي إنشاء العشرات من الرسوم المتحركة التي شوهدت في شاشات عرض البيانات في مكوك القمر إيريز وديزكوفري، وايضا للإشراف على المؤثرات الخاصة التي يطلبها المخرج . وقد اخترع وطور تقنيات عديدة للفيلم من بينها، قام ترمبل بتكييف المسح الشقي Slit-scan (تقنية ميكانيكية تسمح بالحصول على رسوم متحركة بصورة محددة وخاصة)، وبالدعم الذي قدمه ترمبل ، فاز كوبريك بجائزة أوسكار المؤثرات الخاصة لعام 1968. أنتج ترمبل بعد ذلك عددًا من المؤثرات الخاصة لفيلم أندروميدا - غبار قاتل من الفضاء “Andromeda – Deadly Dust from Space” للمخرج روبرت وايز مع شركته التي أسسها قبل فترة قصيرة. عرض عام 1971.واخرج ترمبل أول فيلم روائي طويل له من نوع الخيال العلمي بعنوان الجري الصامت Silent Running، والذي استخدم فيه عددًا من التقنيات المرئية والميكانيكية التي تم تطويرها لـفيلم كوبريك، لكنه فشل في شباك التذاكر عند عرضه عام 1972. أواخر السبعينات عمل وأشرف ترمبل على المؤثرات الخاصة لـفيلم لقاءات قريبة من النوع الثالث (Close Encounters of the Third Kind) للمخرج ستيفن سبيلبيرك عرض 1977. وفيلم ستار تريك Star Trek من اخراج روبرت وايز عرض عام 1979 ورشح ترمبل لجائزة الأوسكار للمؤثرات الصورية لكلا الفيلمين .واشرف على المؤثرات الصورية لـفيلم الخيال العلمي والحركة والإثارة شفرة عداء Blade Runner، للمخرج ريدلي سكوت، عرض عام 1982. وحصل ترمبل ترشيحا لجائزة الأوسكار للمرة الثالثة، واعتبرته مجلة ذي كارديان من بين أفضل 10 أفلام خيال علمي في دراسة استقصائية شملت 60 فيلما من هذا النوع عام 2004. انتقل ترمبل بعد ذلك لإخراج فيلمه الثاني مشروع العصف الذهني "Project Brainstorm" ، بطولة كريستوفر والكن ، ناتالي وود (دورها السينمائي الأخير)، لويز فليتشر ، وكليف روبرتسون.لكن هذا الفيلم كان مشؤومًا. غرقت الممثلة ناتالي وود خلال فترة توقف الانتاج ، ولكنها كانت قد أنهت تمثيل جميع مشاهدها ......
#أسطورة
#هوليوود
#المؤثرات
#المرئية
#دوكلاس
#ترمبل

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=746457
جعفر كمال : نبوغ المؤثرات الحسيَّة في شاعرية غادة السمان
#الحوار_المتمدن
#جعفر_كمال لو قرأنا بتتابع شديد بظهر الماهية من حيث ثبوت أسلوبية الشاعرة غادة السمان كما ينبغي اللَّمس المنسجم والمعيون في تجاربها الأدبية المحصنة بالمتعة والفائدة، لقد أصبح مقدورنا القول أن نتبين أنّ الشاعرة شديدة الولع أن تمنح نظمها الإذن بإتيان إباحة الألفاظ المجانسة والموازنة والمماثلة، لمفهوم إتقان النظم التحويلية في التعبير الحسي في مقامهِ المرغوب به عند القارئ، بكونه المتفق مع المباح العاطفي، بعد أن حققت في بنيتها الشعرية التأثيرات الحلمية الطاغية على مسجاتها الصوتية الرهصة، بتأثير المبادئ في الصورة الوجدانية الحاكية برؤيتها الناضجة بالتأملات الواثبة في حقل اللغة بالفطنة والتبصر المتخَيّل بحاسته اليقظة، وهذا المبنى المعنوي المُؤَول له تفسيرات اعتبارية عند الفصحاء والمبدعين في حقل الحركة الأدبية عامة، بكون الشاعرة حققت نجاحاً وافياً في إحكام سياق المتلاقيات الفنية، أن تلزم إثبات الامتياز من وازع إيراد الصورة الصوتية، على وجه يحتمل الاتحاد في الصوت البياني، الذي هو حاصل المشاعرية التي ينعكس فيها التباين التصويري عند القارئ، بالإجمال الفني وبالتواصل مع الجديد الذي تطرحه في لغتها، على ضوء التميّز في لونها الشعري المختلف في حداثته، والحاصل أثره على قبول موسوعة التلقي في التفكير النقدي، والسياق هو اعتبار تداعيات النص الناجح المنطوي على تمرينات ذكية في خصوصيتها الشعرية، يدلنا د. على الوردي على: " أن التجارب تقوم على التوازن بين دوافع متعارضة من الفرح والحزن والابتهاج والاستثناء1" وتلك المحاسنة تمثل طبيعة مهوى الأسلوبية المحكمة في وزنها المبين في لوح الموهبة الناطقة الكلية التي تفصل ما يتعلق في نجاعة أسباب قصيدتها، التي أثرت في المتضايف الزمني أنَّ ثمة لقاء سوف يجعل من الكلام المباح واضحاً في تقنية القصيدة الملبية للحالة الغرامية أن تكون أكثر سعة وانتشارا مما عليه الآن. ومن خلال هذا التوجه وجدنا غادة السمان تبتعد عن العلة التقليدية التي تلازم الكثير مما ينشر على صفحات المواقع الهابطة، باعتبارها تروم نجاعة مفهوم الأسلوبية الإيقاعية المؤثرة، فإذا ما قرأناها عن قرب نجد نزوع الإنسانية الحسي ثابتاً بين الألفاظ ومضمر المعاني، الماثل في صوت شاعريتها التوليدية المتأصلة في بنيويتها الفنية وبلغتها الشعرية الفطنة، عند تلقيها من قبل الآخر على اختلاف مدركاته الثقافية، ولكي نسهل التواصل في العلاقة العربية بيننا من معيون لغتنا التي اصطفاها الشعر منذ ولادتها اللسانية ولعصرنا هذا، وجب أن نضيف إلى هذا الإبداع الموحى للذات الشاعرة مسحة نقدية تحاكي ميزاتها على اختلاف رُسَلها الجنسانية العفوي، فيما وصل إليه مستوى إحكامها في بلوغ الصورة الصوتية المرتبة الكاملة في امتلاك الإيقاع السلس، المتصل والمتداخل على تقدير يجوز للمجاز أن يكون متقدماً على الطرح الواقعي التقريري منه والسطحي، ونوصي أن نجعل من المتقدم الفني رائداً للحبكة، ومتساوياً في الإتقان الباطني في وحدة الشاعرية الذي ينطوي فيها مضمون التسامي المعنوي، والصوت الآتي من البنية الواضحة في الكمال المنظوم في مجاز له خصوصية معلنة أشبه بالاتفاق الوجداني بين القصيدة الحاكية لمتطلبات المتلقي بشكل عام، وبين الأثر التاريخي الذي يميز المستوى المتحد بالجناس الشعري أن يكون مقبولاً في كل زمن. وفي طبيعة هذا التقدير نجد المعاني في نصوص السمان ذات فائدة بما يستفيض شجنها من المبنيات الحلمية في ثنايا النص، من حيث اختلاف الطبائع باعتبار أنها تنسجم في موزونها ومعناها، بواسطة المنجز الفكري سواء أكانت في الإرادة الحسيّة على مب ......
#نبوغ
#المؤثرات
#الحسيَّة
#شاعرية
#غادة
#السمان

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=750458
ابراهيم خليل العلاف : المؤثرات الحضارية للمسلمين على سكان ضفاف نهري السند والكونج في العصر العباسي 132-656 هجرية - 749-1258 ميلادية في رسالة ماجستير
#الحوار_المتمدن
#ابراهيم_خليل_العلاف المؤثرات الحضارية للمسلمين على سكان ضفاف نهري السند والكونج في العصر العباسي 132-656 هجرية - 749-1258 ميلادية ) في رسالة ماجستير ا.د.ابراهيم خليل العلافاستاذ متمرس -جامعة الموصل -العراقموضوع بكر ، ومهم ، واصيل هذا الذي تناولته الاخت السيدة وفاء كامل داؤد سليمان في رسالتها للماجستير والموسومة ( المؤثرات الحضارية للمسلمين على سكان ضفاف نهري السند والكونج في العصر العباسي 132-656 هجرية - 749-1258 ميلادية ) باشراف الاخ الاستاذ الدكتور سفيان ياسين ابراهيم ، وقد قدمت الى مجلس كلية التربية للعلوم الانسانية في جامعة الموصل 2021 وبين يدي الان نسخة منها . ومما تناولته الباحثة ، قضية مهمة وقف عندها طويلا المؤرخ البريطاني الكبير آرنولد توينبي (توفي سنة 1975) ، وهي ان الانهار شكلت تحديا للانسان ، وان الانسان في الهند استطاع الاستجابة لهذا التحدي فصنع حضارة مزدهرة هي حضارة نهر السند حاله حال الانسان في العراق ، والانسان في مصر حيث دجلة والفرات في العراق والنيل في مصر .ومن الطريف ان الهنود وهم قد دخلوا الاسلام اعتقدوا ان منبع نهري السند والكنج من الجنة لذلك قدسوا هذين النهرين وارتبط بهما الكثير من الاحداث السياسية والاقتصادية والاجتماعية والدينية والرسالة وقفت عند المؤثرات الحضارية الاسلامية على سكان ضفاف ذينك النهرين العظيمين خلال العصر العباسي .وما كانت الرسالة تؤدي وظيفتها ، الا بعد ان أُطرت بمجموعة من المعطيات العلمية من قبيل تقديم وصف جغرافي وتاريخي وحضاري للمنطقة موضوعة الدراسة والبحث.هذا فضلا عن تناول مؤثرات الفتح الاسلامي لاقليم السند والفتوحات الغزنوية والغورية ، وتأثيراتها على مناطق حوض نهر الكنج ، وعموم الشمال الهندي . ومن الطبيعي ان تحدث في هذا الاقليم الحضاري ، ثورة علمية وادبية من خلال اقبال الهنود على تعلم العلوم الفقهية واللغوية والعقدية والعقلية وهذا بدوره انعكس في تعديل كثير من المعتقدات الكلاسيكية التي كانت شائعة في الهند قبل مجيء الاسلام .ومن الطريف ان وجود العرب المسلمين في تلك المناطق ، أسهم في الازدهار الاقتصادي ، فهم يشجعون على تنمية المُلكيات الشخصية ، ويدفعون الباعث الشخصي في التجارة والزراعة والصناعة الى الامام ، لذلك ازدهرت مثلا صناعات الالبسة القطنية والبسط ، وتوسع الاهتمام بالخانات ، والمستشفيات ، والحمامات ، ودور العبادة ، وظهر التأثير المعماري الاسلامي واضحا في البنيان وتطور المدن ومنها مثلا مدينتي البيضاء والمنصورة . الرسالة اكدت حقيقة يحاول البعض طمسها وهي انه حيثما حل الاسلام حلت الحضارة وحيثما حل الاسلام ازدهرت العمارة والعلوم والادارة والثقافة وكشفت فصول الرسالة مسألة مهمة وهي ان الادارة الاسلامية في اقليم السند احدثت الكثير من المتغيرات وبرزت امارات اسلامية في عدد من مدن نهر السند ومنها الملتان والديبل كما ان الغزنويين المسلمين والغوريين اكدوا حقيقة المؤثرات الاسلامية وسلطنة دهلي انموذجا .وفوق هذا وذاك فان انتشار الاسلام في الهند حد من انتشار النظام الطبقي وقلل من سطوته الاجتماعية وافسح المجال لعدد من العلماء والمفكرين الهنود ليسهموا في حركة التأليف في العلوم التقلية والعقلية فضلا عن ان وجود العرب المسلمين ساعد في الازدهار الاقتصادي والعمراني فازداد عدد السكان ، واستحدثت مدن ، وتوجهت موجات من السكان ولفترات تاريخية مختلفة الى مناطق ضفاف نهري السند والكنج .اقول ما قدمته الاخت السيدة وفاء كامل داؤد سليمان ، باشراف الاستاذ الدكتور سفيان ياسين ابراهيم ، يُعد فتحا جديدا في ......
#المؤثرات
#الحضارية
#للمسلمين
#سكان
#ضفاف
#نهري
#السند
#والكونج
#العصر

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=753417
لحسن ايت الفقيه : المؤثرات اليهودية في الأنساق الثقافية الأمازيغية بجنوب شرق المغرب
#الحوار_المتمدن
#لحسن_ايت_الفقيه وجدتني مهتما بالتراث الثقافي ذي السمة اليهودية بجبال الأطلس الكبير الشرقية المغربية منذ التسعينيات من القرن الماضي، لا لشيء سوى أني ألامس دواما البصمة اليهودية في كل الطقوس التي حافظ عليها الدهر هناك. ثم وسِع مجال انتباهي مناطق أخرى وامتد ليغطي تافيلالت كلها وعرج إلى توات بجنوب غرب الجزائر. ولما تساءلت عن الجذور والمنطلقات تراءى لدي وقع حضارة واد الزيتون الذي يحمل في الحال اسم واد «درا»، بالأمازيغية، وتعرّب وأصبح واد درعة.وأذكر أن الاهتمام بالموضوع يندرج في إطار العناية بالتراث الثقافي ولا علاقة له بتقديرات زائفة نحو حب اليهود، أو الإشادة بالصهيونية اليهودية، أو الصهيونية غير اليهودية، وكلها تقديرات ترقى لتداني عوائق معرفية. لقد تبينت أن الأنساق الثقافية بناءها سيظل ناقصا في حال تغييب اليهودية الأمازيغية، وكذا الوثنية الأمازيغية فكلتاهما تبرز في المزارات الطبيعية، دون إغفال مؤثرات الدين الاسلامي الثقافية التي تتراءى في الطرقية الصوفية وثلة من التقاليد الشفاهية. فالموضوع إذن يبعد عن الدفاع عن الملة أو النحلة، ويقترب من الدفاع عن التراث الثقافي. وكما معلوم ليس لدينا جزر منعزلة فنحن جزء من الجنوب المغربي، وضمنه تافيلالت الثقافية. لذلك لا بد من الانطلاق من الكل قبل الجزء، أو على الأقل لا بد من البدء من حيث يجب بتسطير مدخلات الموضوع أو على الأقل فتح الأبواب التي يجب الدخول منها، وهي..... أبواب:ـ إن أمازيغ المغرب الذين تهودوا، وأمازيغ المشرق والأندلس حينما قصد المغرب، بما هو بلد آمن، وتعلموا الأمازيغية، هم مغاربة وبالتالي فالتراث اليهودي جزء من التراث المغربي، إن لم نقل، إنه عين التراث المغربي.ـ وجود البصمة اليهودية ضمن التقاليد الشفاهية بجنوب شرق المغرب وطقوس الختان والجنائز، وعادات غذائية وألبسة وأزياء جعل من الصعب التمييز بين ما لليهود وما لغيرهم، وكأن الإرث مشترك، وبالفعل فهو مشترك. لكن لما كان النسق الثقافي لدى اليهود موحدا بنسب مرتفعة، حيث تلفى مجال التعود لدى يهود فاس لا يختلف كثير عن المجال ذاته لدى يهود مراكش وتافيلالت، سهُل الميز بعد تحديد المرجعيات. ولقد ساعد ذلك على فهم التعدد الثقافي الذي يزخر به الجنوب الشرقي المغربي التعدد الذي يُلمس في درجة التأثير باليهودية.ـ انتشار المذهب المالكي الإسلامي بجنوب شرق المغرب، وهو مذهب منفتح على التعود والأعراف، أو على الأقل لا يضايقها، وانتشار التصوف ساعد على الاجتهاد في الملاءمة، ملاءمة بعض الطقوس المحرجة لكي لا تتعارض وما تنص عليه الديانة الإسلامية. هنالك ظهر التجانس وعمّ بين الطائفتين.ـ ابتعاد الجنوب الشرقي المغربي عن مجال الفتوى المناهضة لليهود مما قلل من درجة الحقد ومن وقع المضايقة.ـ جعلت اليهودية من مجال التقليد ممارسة دينية، فوق أن اليهودية عينها ديانة دنيوية، أقرب إلى شأن الدنيا، وأبعد إلى حد ما من نطاق الماورائي، ما وراء الطبيعة.ـ انتشار القصر بما هو نمط السكن المتجمع بجنوب شرق المغرب فرض الاستيعاب (Assimilation)، فجعل مجال التعود متشابها. وهناك أعراف تحوي بصمات يهودية نحو التشدد في الحفاظ على بكارة البنت البكر ليلة الدخلة، أو لحظة البناء. والقصر في حد ذاته نسق ثقافي متجانس.ولأن طبيعة الموضوع تعم مجال التعود، فالحديث لا يستقيم عن اليهود واليهودية، بما هي ديانة دخيلة بالوسط المغربي، بدون العروج إلى التاريخ والتسلسل الكرونولوجي، قبل الوقوف عند مجال التعود والتقاليد الشفاهية. إنهما مجالان، مجال التاريخ اليهودي والتسلسل الكرونولوجي للحدث ذي الصلة باليهود، ومجال التعو ......
#المؤثرات
#اليهودية
#الأنساق
#الثقافية
#الأمازيغية
#بجنوب
#المغرب

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=754433