الحوار المتمدن
3.19K subscribers
12 photos
94.8K links
الموقع الرسمي لمؤسسة الحوار المتمدن في التلغرام
Download Telegram
أحمد شيخو : الفاشية التركية بين السلطة والمعارضة والتحالف الكردي_العربي الديمقراطي لمواجهتها
#الحوار_المتمدن
#أحمد_شيخو منذ أن تم توطيد الفكر الإلغائي والدولتي والسلطوي القائم على رفض الأخر كلياً وكل مايتعلق بحقوقه الطبيعية وفقط وضع خيار الاستسلام أمامه وجعله تابع أو ملحق، ظهرت الضربة الكبرى لتقاليد المنطقة وثقافتها التكاملية والتعايش المشترك، وكان الفكر القوموي الفاشي أحد الجوانب المظلمة والمقسمة والمفتتة الذي تم رصف أرضيتها في المنطقة والشرق الأوسط حتى يتسنى لبريطانيا حينها من فرض سياسة فرق_تسد وبعدها أمريكا، وبالتعاون مع اليهود و الصهاينة حتى يكونوا لهم وطن تم بنائه بعد أن تم تعميق وتجزير الفكر القوموي عند النخب والسياسين والسلطات والدويلات القومية في المنطقة كونها حالة ضعف وتبعية وتقسيم وعدم قدرة على رفض المفروض. والغريب العجيب أن كثيرين من القوميين في المنطقة ظنوا أنهم فعلاً ضد اسرائيل والهيمنة الغربية وتشدقوا بها، مع العلم أن وجودهم كفكر ومسار سياسي تاريخي وحتى سلطات هم في الأصل من إيجاد التعاون التاريخي الذي تبلور بين بريطانيا واليهود في هيئة الفكر القوموي والدولة القومية كحالة أداة لتقسيم وإضعاف قوى الشعوب والتعايش المشترك التاريخي بين الشعوب. كما أن بعض التيارات الليبرالية وحتى بعض اليسارية وحالة الإسلاموية أو الإسلام السياسي أيضاً هي تتمة لنفس الخط والمساروهو إيجاد نهج تابع وعميل وبالضد من قيم وجوهر المنطقة و الإسلام وشعوب ومجتمعات المنطقة وخلق حالة أداتية وظيفية وسهلة الاستخدام عند اللازم لإضعاف الثقافة الإسلامية الديمقراطية ومقاومة المنطقة ببعدها الروحي والثقافي، وكان هذا الإيجاد من عمل ألمانيا ثم أكملها البريطانيين في الساحة العربية وفي الأناضول وأنجزتها روسيا في آسيا الوسطى والقوقاز مع مضيئ الصين في نفس المنوال.وحالة الأزمة وسيطرة اسرائيل ووجودها ووجود الفاشية التركية بلبوسها العثمانية الأردوغاني والإيران ذات الشيعية القومية التوسعي وحالة الفرقة والتقسيم بين العرب ووجود 22 دولة عربية لاحول ولا قوة لهم وتقسيم الشعب الكردي بين أربع دول وحرمانه من حقوقه وتكليف إبادته بيد تركيا الدولة لضمان استخدامها كوسيلة ضد المنطقة وتحقيق هيمنة النظام العالمي ونهبه للمنطقة، ودعم المنظومة الدولية وسكوتها وعلى رأسها الناتو على جرائم وممارسات تركيا وحالات الإبادة الجماعية تندرج في توظيف أهم أداة للهيمنة العالمية وهي الدولة التركية الفاشية لمصالح الهيمنة.وهذا ينقلنا لكلام بعض أطياف ماتسمى المعارضة التركية وهم في الحقيقة لايختلفون في مواقفهم وأرائهم سواء كانوا في المعارضة أو السلطة لكونهم أحزاب وقوى تابعة للدولة و ليس للشعب والمجتمع وأدوارهم لتقوية وتعظيم شأن الدولة بعيداً عن الشعب والمجتمعات وبل تقزيم ساحة الحرية للمجتمع وتوسيع سلطوية الدولة.ذكر ما يسمى كمال قليشدار أوغلو، رئيس حزب العشب الجمهوري(CHP) بأنه سيقضي على المقاومة الكردية وإرادة الشعب الكردي الحرة وسيسوي مراكزها بالأرض، دون ذكر أي مقاربة لحل القضية الكردية في الأطر السياسية والسلمية، مع العلم أن مقاومة المحتل حق طبيعي للشعوب ومادام الدولة التركية تحتل أراضي كردستان في تركيا وسوريا والعراق فمن الطبيعي أن يكون للشعب الكردي نضاله وكفاحه وبكافة الأشكال المشروعة للحصول على حريته وإدارة مناطقة والعيش بخصوصيته. وكلام ماتسمى ميرال أكشنر، رئيس حزب الخير بأنها تضع كل الكرد في خانة الإرهاب. مع العلم أن الدولة التركية هي من تمارس الإرهاب بحق الشعب الكردي الذي هو في دفاع مشروع عن وجوده وهويته، وهي قالت ذلك بعد أن تصدر في الإعلام كلام لأحد المواطنيين الكرد في مدينة سرت في باكور كردستان( ......
#الفاشية
#التركية
#السلطة
#والمعارضة
#والتحالف
#الكردي_العربي
#الديمقراطي
#لمواجهتها

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=736667
أحمد شيخو : التفاعل الكردي_العربي في مواجهة الإرهاب والهيمنة وتحقيق الديمقراطية
#الحوار_المتمدن
#أحمد_شيخو خلال الأحداث الأخيرة التي مرت بها المنطقة في العقد الأخير ونتيجة حالات الفراغ الأمني و الفكري والسياسي والثقافي، وضعف القوى السياسية التقليدية بيسارها ويمينها ووسطها وأفكارها المتأثرة بالاستشراقية والهيمنة الفكرية الغربية والبعيدة عن ثقافة المنطقة وقيمها وديماغوجيتها وقالبيتها البعيدة عن التطوير والتحديث وفق الظروف والمراحل والعلم المعاصر. ذهبت قوى أداتية فكراً وسلوكاً إلى استغلال التحركات الجماهيرية التي كانت تطالب بمزيد من الديمقراطية والحرية وفرص العمل ومحاربة الفساد والبطالة وخاصة بين الفئات الشابة. واستشعرت القوى الإقليمية والدولية و نظام الهيمنة العالمية ودولها القومية في المنطقة امكانية ظهور بدائل ديمقراطية ومجتمعية و لذلك أرادت ووجدت الفرصة مواتية وضرورية للتدخل وتوجيه بوصلة التحركات الجماهيرية عبر تعزيز أدواتها السياسية والإعلامية والثقافية وحتى العسكرية والاقتصادية والعمل لانتصار الثورات المضادة بدل الحقيقية وضخ دماء جديدة في النظم القائمة وليس القبول ببدائل و بإمكانية ظهور قوى ومجتمعات ديمقراطية تتجاوز الأبعاد القوموية والإسلاموية. وهنا ظهرت عوامل سلبية عديدة وكانت تركيا في السنوات الأخيرة على رأسها والتي توضحت بعض من حقيقتها الفاشية لشعوب ودول المنطقة، كعامل أساسي من عوامل اللااستقرار والتوتر و التدخل في الدول العربية والمنطقة، حيث تزايدت رغبتها التوسعية والامتداد في المنطقة بمشروع" العثمانية الجديدة" والذي يهدف إلى إعادة إحياء ما تسمى "الخلافة العثمانية" وبذلك احتلال الشعوب والبلدان التي كانت خاضعة للاحتلال العثماني طيلة (400_600) عام.وبما أن إيران سبقت تركيا في محاولات التدخل في البلدان العربية والمنطقة، وتشكيل أذرع محلية لها لتمويه وجودها المرفوض وتقوية هذه الأذرع للسيطرة على مراكز القرار وتقوية نفوذها بشكل مؤثر في بلدان المنطقة. اصبحت تركيا وكأنها تريد تقليد إيران في بعض الجوانب، وبل أنها تمايزت عنها بأفضلية لعدة اسباب منها كونها تستغل الجانب السني من الدين الغالب عند العرب والكرد وليس الشيعية القومية التي تستخدمها إيران، بالإضافة إلى تواجد تركيا في حلف الناتو الذي ينظر أحياناً كثيرة للتوسع التركي بأنه امتداد له في النهاية أو يمكن التحكم به وتحديده عن الحاجة.أمام هذه الوضع من الأزمات والثورات والتوترات في العقد الأخير ومع السياسات التوسعية للدول الإقليمية ورغبة الكثير من القوى في الإقليم لعب أدوار واستغلال الظروف الطارئة، ظهرت تحديات كثيرة ربما أحد أهمها، كان تحدي الإرهاب أو الإسلاموية التي تحاول استغلال الدين الإسلامي واجهةً وشعارات وفعلياً تعمل كل ما هو ضد الإسلام والمسلمين وقيمه.ولاشك أن فكرة تشكيل جماعات إسلامية أداتية مضللة، لسد الطريق أمام العودة الصحيحة للتراث والثقافة الإسلامية وقيمها وأخلاقياتها السامية، بدأت بها ألمانيا لكنها ولظروف الحرب وخسارتها الحرب العالمية الأولى لم تستطع الاستمرار بها، وقد تبنت بريطانيا الرؤية وعملت عليها فعلياً مع جماعة الإخوان التي أنشأتها بداية في الإسماعيلية وثم القاهرة بمصر في (1927_1928)م.وتتالت وتكاثرت فروع الإخوان حسب الطلب والفترة وأصبحت حركات الإخوان هي الحاضنة لكل التيارات واشتقاقات الاسلام السياسي ولعل القاعدة و داعش وما يسمى الجيش الوطني السوري وغيره من هذه الاشتقاقات حسب الطلب والوظيفة الموكلة لهم كأدوات .في حركات الربيع العربي حسبما يسميه البعض أو الأزمات حسب البعض الأخر، ظهرت حركات الإسلام السياسي وكأنها هي المهيئة أو القادرة أو المرادة لاستلام الح ......
#التفاعل
#الكردي_العربي
#مواجهة
#الإرهاب
#والهيمنة
#وتحقيق
#الديمقراطية

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=739417