الحوار المتمدن
3.07K subscribers
12 photos
94.8K links
الموقع الرسمي لمؤسسة الحوار المتمدن في التلغرام
Download Telegram
سهيل أحمد بهجت : الجذور و الأصول الرافيدينية الفرعونية للإسلام: موسى و عيسى و محمد و أساطير أخرى
#الحوار_المتمدن
#سهيل_أحمد_بهجت المقال متوفر كفيديو على قناتنا #سوشو على الرّابط: https://youtu.be/22CgSH8hNLc لكي نفهم الإسلام ، لابدّ من مراجعة جذور الأديان الإبراهيمية ، تحديدا التوراة و الأناجيل و كتب الرُّسُل المسيحيين الأوائل. و لكي نضع صورةً أوضح ، فلابدّ من دراسة جذور الكتاب المقدس اليهودي (التناخ) و كتب العهد الجديد المسيحي لأنّ معرفة هذه الكتب سيتيح لنا معرفة جذور تدين 3 مليارات إنسان – من يهود و مسيحيين و مسلمين – و ستعثر على عدد هائل من المفاجآت في هذه الرحلة. فهم هذه الجذور الّتي خلقت الكتاب المقدس اليهودي-المسيحي مفيد ليس في معرفة و فهم الثقافات الغربية كأوروبا و الولايات المتحدة و الأمريكيتين فحسب ، بل و سيساعدنا على فهم منابع القرآن و مصادره و كيف أن الأديان الإبراهيمية الثلاث اليهودية و المسيحية و الإسلام لم تنقطع كلياً عن الأديان الوثنية و المذاهب الآسوية أيضا كالهندوسية و البوذية. لا زال الأطراف الثلاثة المتعادون من يهود إسرائيل و مسيحيي الولايات المتحدة الأمريكية و إسلاميي السنة و الشيعة يستخدمون ذاتَ المعايير و الموروثات الدينية في تقييمهم للطرفين الآخرين و تقييمهم للعالم. هذه الدراسة هي رحلة طويلة و لكنها محفوفة بأهوال و تحديات فكرية لا تختلف كثيرا عن قصص السندباد أو علاء الدين و مصباحه السحري. فرغم رفض المتعصبين داخل كل واحدٍ من هذه الأديان الإبراهيمية لفكرة أن الدينين الآخرين يعبدان نفس الإله الواحد حيث نجد كل دين يقدّس ما كتبه من سبقه كموسى و إيليا و داوود و سليمان و عيسى أو يسوع و أخيرا نجد محمد الذي طرح نفسه كنبي خاتم أو أخير، و ظهور البابية و البهائية كانت نماذج إمكانية استمرار تطور الإسلام لخلق أديان أخرى. الأنظمة القضائية الغربية لا تزال تشهد مساجلات و مناظرات حول عقوبة الإعدام و زواج المثليين و قوانين مساعدة الفقراء و المحتاجين بسبب نصوص دينية لا تزال موضوع جدال. و لكن ما هو الكتاب المقدّس؟ الكتاب المقدس أو كما يسمّى بالانكليزية Holy Bible ليس في الحقيقة كتاباً واحدا بل العديد من الكتب التي امتدَّ تأليفها طوال 800 سنة ممتدةً من حوالي القرن السادس قبل الميلاد إلى القرن الثاني الميلادي و هي تتراوح بين السَرديات و القَصص و الأشعار و كتابات تتعلق بالتشريعات. الكتاب المقدس يُقَسَّم بشكلٍ عام إلى قِسمين ، العهد القديم اليهودي – و الذي لا يسمّيه اليهود بهذا الإسم كونهم لا يؤمنون بالقسم المسيحي العهد الجديد – و العهد القديم هو القِسم الأكبر من هذا الكتاب و تمتدّ أصوله من القرن 6 قبل الميلاد إلى القرن الأول الميلادي بينما العهد الجديد تمتد أصوله من القرن الثاني إلى الثالث ، و هذا الكتاب بعهديه القديم و الجديد هو كتاب مسيحي لأن المسيحيين – الكاثوليك و الپروتستانت و الأرثوذوكس – يؤمنون بهذا الكتاب ، مع اختلافات في إضافة أو حذف كُتُبٍ من العهد القديم و هو الّذي يسمّيه اليهود الكتاب المقدس العبري.و الآن لنذهب للجانب المشوق. الكتب المقدّسة الثلاث التوراة و الأناجيل و كتابات القديسين و القرآن و التراث الحديثي كلها تملك جذوراً في ثقافات و حضارات الشرق الأدنى القديم و الّتي تمتلك تراثاً هائلاً في حضارات بلاد وادي النهرين (امتداداً من جنوب الأناضول التركي إلى سوريا و العراق جنوباً) و وادي النيل (مِصر و السّودان) و هي مناطِقُ أتحفت المتاحِف العالمية بآثار و مخلفات فنية و أدوات استخدمت في الحياة اليومية لشعوب الشرق الأوسط طوال عشرات الآلاف من السنين و قد تَمّ اكتشافها من مخلفات مدنٍ ......
#الجذور
#الأصول
#الرافيدينية
#الفرعونية
#للإسلام:
#موسى
#عيسى
#محمد

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=699106