الحوار المتمدن
3.19K subscribers
12 photos
94.8K links
الموقع الرسمي لمؤسسة الحوار المتمدن في التلغرام
Download Telegram
بكر محي طه : التنشئة الصحيحة للفرد هي أساس المُجتمع الديمقراطي
#الحوار_المتمدن
#بكر_محي_طه امرٌ وارد بأن لا يتفق البشر فيما بينهم في كثير من الأمور، ولكن من المفترض إن إختلاف الرأي لا يُفسد للود قضية، وبالتالي تتحول الى نزاعٍ او حروبٍ أو أحقاد ...الخ، وهذا الإختلاف / التباين هو ما يُمثل الذائقة البشرية في الإختيار، إذا ما كانت ثقافة التنويع هي السائدة، أما ما يحصل اليوم من حروبٍ وإنقسامات بشرية سواء كانت عرقية أو لونية أو حتى دينية، سببها الأساس هو ليس الإختلاف بقدر عدم تقبل الرأي الآخر والتمسك والتعند ببعض الآراء في محاولةٍ لتبرير أخطاءٍ واضحة والتغاضي عن ثغرات كثيرة يراد بها الخروج الى نتيجة واحدة وهي "نحن على حق وأنتم لا! وبالتالي عليكم إتباع هذه الأراء وبدون نقاش!"، وهذا بحد ذاته هو جوهر الصراع الذي نعيشهُ الأن. فمصادرة الصوت الحر في الإختيار إضافة الى التنكيل بأي صوتٍ يُغرد خارج السرب، ماهو إلا مخاض سياساتٍ إجتماعية مُتراكمة، تعتمد على فرض الراي وإن كان بالقوة، حيث لا مجال للتفاهم، الذي يعتبر في بعض الأحيان تشكيكاً بأهلية المقابل وهو امرٌ مرفوضٌ تماماَ، ولو تمعنا أكثر لوجدنا بأن المجتمع العراقي على وجه الخصوص بات يُعاني وبشكلٍ واضح من هذا الأمر، بسبب تفاقم دور بعض الفصائل المُسلحة المدعومة خارجياً ودور العشائر اللذين غلبا قانون الدولة المُتحيز أساساً بسبب التقسيم الديموغرافي للبلد!، الأمر الذي جعلهُ مُتقيداً ويأخذ دور المُتفرج، في المقابل نجد بأن المواطن قد فقد ثقته بالمجتمع والدولة والقانون ولا يوجد أمامه سوى قانون العشائر و / أو الفصائل لحماية نفسه ومصالحة، وهذا ما يُمثل (حياة قانون الغابة) التي نعيشها اليوم، حيث بات القتل والسرقة والإغتيال والفساد.. ولأسباب تافهة تُبرر لإختلاف الرأي أو المظلومية والثأر أو حتى قضايا الشرف، بالمقابل غياب العقوبات الرادعة هو ما أوصل الحال الى ماهو عليهِ اليوم. ولكي نضع النقاط على الحروف ونتكلم بصراحة، حتى وأن كان هناك قانون رادع أو عقوبات ضد اي إنتهاك فإن الموضوع لن يتوقف!، لأن المشكلة الأساس هي ليست النظام البشري الحالي فقط برغم إنه يتحمل جزءً كبير من الكارثة، وإنما المشكلة تكمن بالفرد الواحد وطريقة تفكيره التي صارت مبنيةً على أساس القمع والقتل ولعدة أسباب، أهمها الضغط المجتمعي ومحاولة إرضاء الناس ودرءِ كلامهم، فيما عدا إثبات الرجولة والظهور بالشكل الفحولي الذي تصوره السينما (سي سيد)، أي أن الفرد يسعى وبكل طاقاته لخدمة مصالح غيره ولكن بشكلٍ سلبي، مما تسبب في جعل المجتمع مُنقسم الى فئاتٍ وشرائح سكانية لاتنفذ على بعضها البعض، وتعيش داخل دوائر فكرية مُغلقة تم توارثها ولم تكن وليدة الواقع الذي يعيشوه في الوقت الحالي، وأي محاولة للتغيير سواءً من الداخل أو الخارج تُعتبر تمرداً على الأعراف السائدة!، ولابد من مُجابهتها لأنها تمسُ فلاناً (شخصية تمثل خطاً أحمر!) أو موضوعاً معين وهو أمر مُفرغ لايمكن السكوت عنه، مثلاً موضوع جرائم الشرف الشائك، وأيضاً ما يُعرف بالدية البشرية (الفُصلية)...الخ.لذا فأن بناء شخصية الفرد داخل المجتمع هي اللبنة الأولى نحو التحضر والعيش السليم الديمقراطي، والتأكيد على أن إختلاف الأراء والتباين الفكري لايعني بالضرورة الأختلاف الطبقي أو الجغرافي، بقدر التوافق والإختلاف في أمورٍ إجتماعية وإقتصادية أو حتى دينية، بما يتناسب مع الواقع اليوم لا مع واقع قديم مُختلف عن الذي نعيشه الان، لأن حلول الأمس لاتنفع مشاكل اليوم تحت أي بندٍ كان، ولعل من أبرز المهام التي من الممكن أن تساعد في بناء مجتمعٍ ديمقراطي قائم على أساس أحترام حريات الأنسان وخصوصياته هي:1- تشريع قوانين تضمن إحترا ......
#التنشئة
#الصحيحة
#للفرد
#أساس
#المُجتمع
#الديمقراطي

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
http://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=687282
الحسين بوخرطة : التربية والتعليم والثقافة في التنشئة المغربية
#الحوار_المتمدن
#الحسين_بوخرطة حوار مع الأديب والفاعل التربوي جواد المومني • علاقة الأسرة بالمدرسة شاملة ومتكاملة وتشاركية.• جمعية آباء وأمهات وأولياء التلميذات والتلاميذ فضاء وسيط بين المدرسة والأسرة.• لا يجب اعتبار الجمعية مصدرا للاسترزاق والارتقاء الاجتماعي.• هاجس التكوين في تنشئة الأجيال ينبغي أن يربط بين المعرفي الفكري والمهني التقني.• لا بد من الاهتمام بالمدرسة العمومية وتحيين أدوارها التاريخية.• الإلحاح على ضرورة تربية الناشئة على تنمية الذائقة الشعرية، وممارسة السؤال والاكتواء بحرقته.• يكفينا إهدارا وإضاعة للزمن المغربي الحقيق.حلم أي أمة تاريخيا وجغرافيا هو دوام إنتاج أجيال مثقفة وعالمة من النوع الراقي فكرا وسلوكا من خلال منظومة تنشئة ناضجة ومحكمة، أجيال قادرة أن تضمن لدولها ومجتمعاتها مكانة محترمة في نسق اتخاذ القرار الكوني والتأثير على سمو العتبات المقبولة في مجال شروط العيش المشترك عالميا في سياقات قطرية متباينة ومتنوعة.إنه انشغال من نوع خاص بفعل ديمومة التفكير فيه في سياقات كونية تطورية، عرفت تحولات عميقة وسريعة ابتداء من التسعينيات من القرن الماضي، الشيء الذي دفعني إلى استثمار بعض الجهد في هذا المجال من خلال عزمي إجراء حوارات مع عدد من الفعاليات التربوية والتعليمية والثقافية والسياسية والنقابية من مدن الهامش. فإضافة إلى الحرص على تحقيق نوع من الإسهام، ولو كان طفيفا، في تحقيق الأهداف السالفة الذكر، وجدتني مسكونا بفكرة كون نجاعة وبلورة وتنفيذ السياسات العمومية في هذا المجال تبقى إلى حد بعيد مرتبطة بإشراك كل الطاقات الترابية ببلادنا بالشكل الذي يبدد ويفند "عقدة" المركز في تعامله مع الهوامش، محاولا التعسف على القولة الآتية بجعلها "يوجد في النهر ما يوجد في البحر". إن ما يعيشه مغرب اليوم، بفعل الجهود المبذولة في مجال إعداد التراب الوطني، لم يعد الحديث عن محور المغرب النافع والمغرب غير النافع ومركزية القوة السياسية والاقتصادية في الرباط والدار البيضاء ذا أهمية بالغة، بل أصبح حديث المجتمع ومؤسساته عن تقريب الخدمات المتنوعة من المواطنين في مختلف المستويات الترابية هدف ذا مصداقية، ويمكن تحقيقه على المدى القريب أو المتوسط من خلال عواصم حضرية جهوية كبرى والمدن المحورية (طنجة، القنيطرة، فاس، مكناس، مراكش، أكادير، الصويرة، الجديدة، وجدة، الحسيمة، الناظور، العيون، الداخلة، ورزازات، ...). لقد مرت البلاد فعلا من لامركزية الستينات الاستشارية، ثم إلى اللامركزية فعلية بالتدرج باختلالات في مجال إنتاج النخب، ثم إلى جهوية استشارية، ليتم الحديث اليوم عن مغرب الجهات واللاتركيز الإداري، والمرور من المراقبة القبلية إلى الرقابة البعدية. والحالة هاته، لا يمكن لي أن لا أذكر في هذه الظرفية التي تمر منها البلاد بما أوليته من اهتمام من خلال عدة مقالات لهذه المحطة المحورية، والتي اخترت لها شعار: "المغرب في مفترق الطرق"، لأجد نفسي، في إطار ملامستي للتغيير ومنطق قيادته التدرجي، في فضاء التفكير بالجدية المطلوبة في موضوع الارتباطات الوثقى بين التربية والتعليم والثقافة. إن مغرب اليوم لا يحتاج إلى طاقات تقنية فارغة ثقافيا، بل يحتاج إلى تقنيين ومهنيين وحرفيين وفنانين ومبدعين بثقافة موسوعية في مختلف المجالات، ثقافة تجعلهم يضفون مصداقية قصوى لعملهم وللممارسة السياسية والنقابية بالبلاد، ولمردودية مؤسساتهم الرسمية والمجتمعية.إنه الاعتبار الذي جعل جل الفاعلين الترابيين يستحضرون بإلحاحية الحاجة إلى ارتقاء المجال الثقافي وأدواره الحضارية، وتحويله إلى آلية ناجعة لخ ......
#التربية
#والتعليم
#والثقافة
#التنشئة
#المغربية

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=698073
محمد اسماعيل السراي : سلوك الشر بين مطرقة التنشئة وسندان الوراثة
#الحوار_المتمدن
#محمد_اسماعيل_السراي ........ان نزعة -او غريزة-الشر ،هي مكون رئيسي من مكونات الذات البشرية ،متغلغلة عميقا في اللاوعي الفردي والجمعي على حد سواء..رافقت هذه النزعه افراد جنسنا-جنس الهومو- ردحا طويلا من التاريخ البشري السلوكي والبايولوجي، بل ربما تاريخنا باكمله، منذ الاسلاف الاوائل للانسان، منذ انفصالنا عن الاسترالوبيثكس-يُعتقد ان اسلافنا منحدرين منه -وعن قبيلة اشباه البشر، بل وحتى اقدم من ذلك ،منذ ان كان اسلافنا قرودا ينتمون لفصيلة القردة العليا-البشرانيات- والتي انفصل اسلافنا عن خط الانساب معها قبل &#1641-;- الى &#1640-;- مليون سنة ، وهذا الزمن الطويل المقدر بملايين السنين_على الاقل اول بشري(هومو هابيليس ) ظهر قبل &#1635-;- مليون الى مليونين و&#1640-;-&#1632-;-&#1632-;- الف سنة-، كان الشر انذاك في ذلك التاريخ البعيد وطواله، سلوكاً نموذجياً مقبولاً وضروريا لاسلافنا ،للحفاظ على الوجود الشخصي ووجودالنوع ، ولاجل الطعام، ولاجل الجنس كذلك،في وسط بيئة معادية للكائن ،تنافسية، الا وهي بيئة الغابة ،و العدائية والتنافس على الطعام والحياة والوجود كان على اشده حين ذاك..هذا التاريخ الطويل من الشر المقبول- الضروري- يقابله تاريخ من الخير القصير جدا- لايتعدى العشرة الاف من السنين وربما اقل- بدأ مع اكتشاف الزراعة وجنوح الانسان نحو تكوين المجتمعات البشرية الكبيرة بعد مرحلة الاستقرار الزراعي، وهنا وبعد ذلك فقط نحى الانسان والمجتمع نحو انتهاج وتبني سلوك الخير والفضيلة لانه يتماشى مع مرحلة الاجتماع البشري ويحافظ على بقاء المجتمع ووحدته وتماسكه، من خلال خلق قيم الفضيلة والصلاح والتعاون، التي مجدها الانسان وقدسها لاحقا لتتحول الى اديان، ويتحول السلوك الخَيّر الى واجب شرعي، والسلوك الشرير الى تابوهات وممنوعات..وهناك في تلك القرون القديمة_العصر الحجري الحديث- تم خلق رمزي الشر والخير ،وتم لاحقا اختيار الشخوص التاريخيين -واحيانا المعاصرين- ليرفعوا عن المجتمع عبأ حمل اوزار تلكما الرمزين -الخير والشر- ليضحوا اكباش فداء بدلا عن المجتمع او صلبان خلاص ،يعلق عليهم المجتمع كل اسقاطاته الشريرة ووحشيته المتأصله ،وكذلك في ذات الوقت نوازعه (المكتسبة)نحو الخير -المثال -الغير متحقق واقعا، على حد سواء ،وحسب وظيفة الرمز الملقاة على عاتقه..لم يحقق الانسان الخير الكامل و كذلك لن يتخلى عن الشر بسهولة ، لذلك ضل، و سيضل، الصراع قائما -للابد- ،صراع ادى الى خلق الازدواجية في الشخصية الانسانية..ولما لم يندحر الشر ولم يتحقق الخير المطلق على ارض الواقع،حققه الانسان على مستوى الخيال..حققه على مستوى الرموز، ونقل المعركة لساحتهم ،وجعل المشكلة مشكلة الرموز لامشكلته هو ......
#سلوك
#الشر
#مطرقة
#التنشئة
#وسندان
#الوراثة

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=711734
محمد اسماعيل السراي : اعتلالات التنشئة الاجتماعية في الحضارة الحديثة سواء التنشة في الوسط الاجتماعي التفاعلي او الانعزالي
#الحوار_المتمدن
#محمد_اسماعيل_السراي اغلب المخاوف والتوترات والاحاسيس المزعجة يتحصلها الانسان نتيجة التنشئة الاجتماعية المرتبطة بالجماعات والمجتمع، فلو قدر للانسان ان ينشأ في مكان معزول او لايتعرض لأساليب التنشئة المجتمعية المستمدة من الحضارة الحديثة وضغوطها وماترفد به المؤسسة الاجتماعية المعنية بالتنشئة من قنوات تبعث على الضغوطات المستمرة والاجهاد الحياتي المستمر، لو قدر لهذا الفرد نشأة بعيدة عن اساليب هذه التنشئة المعتلة لكان قد تجنب كثيرا من تلك الضغوطات والمخاوف والتوترات.لكن اكيد ان الانسان لن يتخلص من ذلك نهائيا فان بعض هذه الشعورات ممكن ان تنتقل بالتوريث لا بالاكتساب عن طريق التنشئة ، هذا ناهيك عن الاعتلالات الاجتماعية والنفسية التي تفرضها العزلة ذاتها.في حالات العزلة الجزئية ان جاز التعبير وكمثال لذلك العزلة التي يحيط بها الاهل اولادهم عن الاختلاط والتفاعل الاجتماعي مع اعضاء المجتمع الاخرين الا في حدود ضيقة جدا تفرضها الحاجة والظرف الحياتي فان نشئة هولاء الافراد سيتخللها الكثير من الاعتلالات السسيو-سيكلوجية ، ان ذلك سينسحب على شخصية الابن او البنت من خلال صعوبة التواصل مع الاخر الغريب عندما يبلغ الابناء ويضطروا لاقتحام معترك الحياة . واهم صفات هولاء الابناء المنعزلين جزئيا هو الانطواء والخجل المرضي وصعوبة التعامل مع الاخر والتعرض للخداع بسهولة وقلة التجربة الاجتماعية، وكذلك اللجوء الى الخيال الواسع وغياب المنطق سواء في تعاملهم السلوكي او في افكارهم ولغتهم، وقد يدفعهم ذلك الانفتاح المجتمعي المتأخر بعد عزلة طويلة الى التوتر الدائم الذي يدفع الى السلوك العنيف احيانا او الاستسلام والخنوع او حتى الجنون . اوضح مثال لذلك التنشئة الاجتماعية التي تتلقاها الانثى في المجتمعات العربية وخصوصا المجتمعات الريفية والعشائرية وكذلك المناطق المدنية( الشعبية) من عزلة قسرية تمارس على الانثى، خصوصا قبل الزواج ،وحتى بعد الزواج اذا كانت الانثى قد تزوجت من فرد من طبقة اجتماعية او مجتمع مشابه لمجتمعها او طبقتها ، فسنلاحظ صعوبة تأقلم المراة مع تفاعل اجتماعي اوسع مساحة او مع انفتاح اجتماعي مفاجئ .ربما الذكور اكثر تعرضا لذلك من الإناث في مجتمعاتنا الشرقية والعربية فقد تكون الانثى قانعة اكثر في انها انما خلقت للعزلة وتكيفت طبيعتها السيكلوجية والسسيولوجية مع طبيعة التنشئة والتقاليد المجتمعية التي تلقتها، وربما يتسرب ذلك حتى الى طبيعتها البايلوجية فتورث تلك السلوكيات والطبائع لنسلها من الاناث المستقبليات. لكن الذكر العربي سيعاني اكثر وسيجد صعوبة كبيرة جدا في التأقلم اذا ما رمي الى معترك المجتمع بعد مروره في حياة انعزالية سابقة وتنشئة انغلاقية مورست عليه من العائلة. حيث تمارس احيانا الأُسر هذا العزل الاجتماعي او السجن البيتي حتى على الذكور بدواعي الخوف على الابناء من المجتمع او تجنبا للمشاكل المجتمعية او عدم الرغبة في المخالطة الاجتماعية مع أسر تتعالى هذه الاسرة عن الاختلاط معهم او مع طبقة اجتماعية تتقاسم معها نفس الجغرافيا وربما نفس الوضع الاقتصادي. او ربما كانت هنالك عوائل من اثنيات عرقية او دينية تضطر للعيش في مجتمعات مختلفة عرقيا وقوميا او دينيا عنها تقوم بعزل ابنائها قسرا عن الاختلاط والتفاعل مع افراد المجتمع الاكبر المختلف، وتمارس عليهم، ذكورا واناثا، العزل الاجتماعي وسيكون التفاعل مقتصرا فقط على نطاق الأسرة والاقارب والمجموعة الاثنية . لكن لما يكبر الاولاد سيضطروا بحكم العمل او الدراسة او متطلبات الحياة الاخرى للولوج الى المجتمع والتفاعل الاجتماعي مع الاخرين سواء اضطرارا او اختيارا. وهنا ستبرز ......
#اعتلالات
#التنشئة
#الاجتماعية
#الحضارة
#الحديثة
#سواء
#التنشة
#الوسط
#الاجتماعي

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=757319