الحوار المتمدن
3.19K subscribers
12 photos
94.8K links
الموقع الرسمي لمؤسسة الحوار المتمدن في التلغرام
Download Telegram
حاتم الجوهرى : أزمة الذات العربية بين الأوراسية والأطلسية
#الحوار_المتمدن
#حاتم_الجوهرى في خضم انشغالي بملف صفقة القرن والربط الذي قام به ترامب بينها وبين ملف سد النهضة، كنت أتابع جيدا موقف القوى الدولية، كانت الصين مشغولة بمعركتها التجارية والإعلامية مع أمريكا، وكانت روسيا تصب اهتمامها على التموضع بقوة في سوريا.وكانت بقية القوى الغربية تشاهد المشهد من بعيد وكل يحسب حساباته الخاصة، فرنسا في العودة والتموضع بلبنان وفرص ذلك، وبريطانيا تسير خلف أمريكا وإن كانت مشغولة حينها بملف الخروج من الاتحاد الأوربي و"البريكس".روسيا والمصلحة الذاتية في صفقة القرنفي ذلك الوقت لم يصدر عن الجانب الروسي فعل أو خطاب ما يتسبب في النظر إليه أبعد من مصالحه المباشرة والتواجد في سوريا، لكن بعد سقوط ترامب وتصاعد النزاع في ملف سد النهضة هذا العام، خرجت المؤشرات التي تقول بتطور الموقف الروسي سلبا من الموقف العربي المصري والسوداني، وكان السبب الشائع يرجعه البعض لعدم رغبتها في وضع سابقة أممية تتعلق بالتدخل في الأنهار الدولية، لأن لها مصلحة لسيطرتها على عدد من الأنهار تنبع من أراضيها.وشيئا فشيئا أخذ الخطاب الروسي يتصاعد ومر بعدة محطات منها: الموقف السلبي في مجلس الأمن، ثم الإعلان عن تفاهم عسكري مع أثيوبيا في توقيت حرج من الصراع، رغم رأي البعض أن التفاهم إجرائي وعادي، لكن المحطة الأبرز في تطور خطاب روسيا السلبي تجاه مصر والشرق الأوسط كانت في شهر يوليو 2021م.تغير الخطاب الروسي بشدة ضد الموقف العربي في السد الأثيوبيذلك حين خرج وزير الخارجية الروسي سيرجي لافروف بتصريح غريب يتحدث فيه عن سعي الكنيسة الروسية بالتعاون مع الخارجية لحماية مسيحي الشرق الأوسط من "الاضطهاد" الذي ارتبط بمسار فرض "الديمقراطية" الغربية! وتواكب ذلك أيضا مع إصدار الخارجية الروسية لبيان حاد اللهجة وبارد كالثلج تجاه ملف السد النهضة، تكاد تكون تبنت فيه موقف أثيوبيا بالكامل وسخرت من الموقف المصري، فيما يشبه اتهام مصر بتسيس الملف.حقيقة كان الموقف الروسي في شهر يوليو 2021م تحولا ملفتا في الخطاب الروسي المتعلق بالسياسات الخارجية؛ ويجوز ان نسميه "نمطا جديدا" فهو يتخذ موقفا من الذات العربية ومواطنيها على أساس ديني بادعاء "الاضطهاد"، ويتخذ موقفا من المصالح القومية للذات العربية المصرية والسودانية بالضد، على أساس عدم التفضيل أو المساواة في مقدار العلاقة بين مصر وبين أثيوبيا.خلفية الخطاب الجديد ومشروع الأوراسية والطريق الرابعوهنا كان لابد من البحث في الخلفية الفكرية لهذا "النمط الجديد" في خطاب السياسات الخارجية الروسية، وسبب ظهوره في هذا التوقيت تحديدا، حيث يمكن القول إن الخطاب الجديد يرجع لما يسمى في الفلسفة الروسية السياسية المعاصرة بـ"نظرية الطريق الرابع"، التي تطرح صعود روسيا كقوة عالمية مؤثرة في المشهد الدولي من جديد لكن وفق معايير جديدة، وليس وفق الأيديولوجيات القديمة.وهي النظرية التي طرحها المفكر الروسي ألكسندر دوجين المقرب للغاية من الرئيس بوتين، والتي بالتركيز عليها والتدقيق في بنيتها سنجد أنها تعيد إنتاج "المسألة الاوربية" وفكرة "الثنائيات الحدية" الصراعية.فخطاب الخارجية الروسية الجديد في بنيته الفكرية الكامنة تجاه الذات العربية، يقوم على تصدير "المسيحية الشرقية" الروسية الأرثوذكسية "بديلا حديا" عن "المسيحية الغربية" الأمريكية البروتستانتية، مع ربطه "المسيحية الغربية" بشعارات الديمقراطية كما حدث في العراق واحتلالها، وكما تدعي روسيا أن تواجدها في سوريا لحماية مسيحييها من الاضطهاد!الأوراسية تصطف في مواجهة الأطلسيةيطرح كذلك ......
#أزمة
#الذات
#العربية
#الأوراسية
#والأطلسية

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=727840
حاتم الجوهرى : الأوراسية الجديدة وأثرها على مصر: عودة الخطاب الأثيوبي المتشدد
#الحوار_المتمدن
#حاتم_الجوهرى بعد فترة طويلة من الانكفاء على الذات في أثيوبيا دامت حوالي شهر ونصف تقريبا، منذ أواسط أو نهاية شهر يوليو هذا العام، بسبب تمرد "التيجراي" ردا على المذابح والانتهاكات التي أقيمت في حقهم، وبسبب الفشل في استكمال الحجز الثاني للماء خلف بحيرة السد، كما كانوا يروجون له.عاد الخطاب الأثيوبي فجاة للتشدد على كافة الجبهات، على الجبهة الداخلية، وفي اتجاه السودان، وفي اتجاه مصر! والحقيقة أن هناك أثر واحد فقط تسبب في هذا التغير في الخطاب الأثيوبي، وهو الأثر الروسي أو التدخل الروسي المباشر الذي بدأ قرب نهاية شهر يوليو.بداية ظهور النمط الأوراسي الجديد في الملفحيث قدمت الخارجية الروسية بيانا يشبه إعلان الحرب على وجهة النظر المصرية في ملف السد، أو ما يشبه بيانا رسميا واضحا ضد وجهة النظر المصرية في ملف السد، صاحبه تصريحات لوزير الخارجية نفسه بمثابة فرض الوصاية المسيحية الروسية الشرقية على البلدان العربية، بحجة فشل التدخل الأمريكي بنموذج الديمقراطية في عدة دول عربية.وهذا النمط الروسي الجديد في السياسات الخارجية ضد مصر والدول العربية، يحسب في الفلسفة السياسية الروسية المعاصرة، على مشروع "الأوراسية الجديدة" الذي قدمه المفكر الروسي ألكسندر دوجين المقرب للغاية من الرئيس الروسي فلاديمير بوتين.إعادة إنتاج "المسألة الأوربية" وتناقضاتهاوتقوم الأوراسية هذه على إعادة إنتاج "المسألة الأوربية" وثنائياتها القديمة بشكل جديد، فتقترح استقاطبا حضاريا جديدا بين ما تسميه قوى البر الأوراسية التي تتزعمها روسيا، وقوى البحر الأطلسية التي تتزعمها أمريكا، وهي تخالف المشروع الماركسي القديم، فتعتمد على شعارات المسيحية الروسية الشرقية الأرثوذكسية، في مواجهة البروتستانتية الأمريكية، وتقوم على فكرة التمدد الجغرافي لمحاصرة الحضور الأمريكي في العالم.ظهور الأثر الروسيوفي فترة وجيزة بعد استهداف السياسات الخارجية الروسية الجديدة لملف سد النهضة والحضور والتمدد فيه على حساب وجهة النظر الغربية، استطاعت بالفعل أن تحقق الهدف في فترة قصيرة للغاية.وشاهد الانتصار في النمط الروسي الجديد في أثيوبيا كان حديث السفير الروسي هناك، والذي نشر مؤخرا وحمل عدة تصريحات خطيرة للغاية، وتمثل مؤشر التحول التام في الملف ودخول روسيا فيه بكل قوتها السياسية والعسكرية، كما فعلت في سوريا بشكل ما.غطاء روسي سياسي للانتهاكات الداخليةعلى المستوى السياسي شديد الدلالة في جرائم أبي أحمد تجاه التيجراي قال: "إن روسيا تدين تدخل أي دولة في الشؤون الداخلية لإثيوبيا بحجة ميثاق الأمم المتحدة ، مؤكداً التزام بلاده بدعم إثيوبيا في المحافل الدولية مثل مجلس الأمن الدولي، مشدداً على أن روسيا تظل الشريك العريق لإثيوبيا في جميع الجوانب".والمقصد هنا واضح حيث كانت بعض الدوائر الغربية تتحدث عن جرائم الحرب التي ارتكبها نظام أبي أحمد بمعاونة الأريتريين، وإمكانية التدخل تحت مظلة بنود الأمم المتحدة التي تتعلق بالانتهاكات في حق المدنيين.غطاء عسكري وحلفاء جددوعلى المستوى العسكري استطاع الروس في المدة القليلة التي أخذوا فيها قرارا بالتدخل في الملف، تغيير وقائع العمليات بين التيجراي وحلفائهم، وبين نظام أبي احمد، فبعدما كانت التيجراي تتقدم على كافة الجبهات، تم قطع خطوط الإمداد الخاصة بهم، وتدخل الدعم الروسي من خلال العتاد الإيراني والتركي، وليس ببعيد أبدا ان تكون هناك غرفة عمليات روسية تدير المعارك على الأرض.وتحدث السفير الروسي بشكل مباشر عن موقف بلاده من انتهاكات نظام أبي أحمد تجاه ا ......
#الأوراسية
#الجديدة
#وأثرها
#مصر:
#عودة
#الخطاب
#الأثيوبي
#المتشدد

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=731163
حاتم الجوهرى : الأوراسية الجديدة والثورات العربية: قرارات 25 أكتوبر بالسودان أنموذجا
#الحوار_المتمدن
#حاتم_الجوهرى الثورات العربية ومفصليتها الثقافية الكامنة هي في صلبها مشروع لتجاوز تناقضات القرن الماضي، وإرثها الثقافي وتراتباتها الاجتماعية المستقرة سلطة ومعارضة، وتبدو سمتها الرئيسية في أن قاعدتها الشعبية أو "كتلتها الجامعة" الفطرية التي نشأت بعيدا عن المشهد السائد سلطة ومعارضة، تسبق دوما النخب السائدة المرتبطة باستقطابات القرن الماضي يمينا ويسارا.وتبدو أروع تمثلات الذات العربية الجمعية الجديدة أو المرتبطة بمشروعها الثوري، في قدرتها الجذرية والمباشرة على التجاوز لاستقطابات اليمين واليسار العربيين إرث القرن الماضي، وفي الوقت نفسه وعيها ببنية "دولة ما بعد الاستقلال" عن الاحتلال الأجنبي التي نشأت في الدول العربية منذ أواسط القرن الماضي، بالاعتماد على التراتبات الاجتماعية للمؤسسات أو الأبنية العسكرية انطلاقا من دورها في التحرير الوطني من الاستعمار، ثم الارتباط بين شعارات مرحلة التحرير والدور السياسي/ العسكري المزدوج لتلك المؤسسات."كلن يعني كلن"وفي مشاهدة متكررة ستجد أن جماهير الثورات العربية وكتلتها الجامعة المرتبطة بمستودع هويتها، تقدم خطابا مغايرا تماما للطبقة السياسية والنخب المرتبطة بها إرث القرن الماضي يمينا ويسارا، فجماهير الثورات العربية تتجاوز بوضوح كافة الاستقطابات وتؤكد على الشعار الثوري اللبناني: "كلن يعني كلن" بمعنى إزاحة الطبقة السياسية كلها وخطابها والسعي بحثا عن خطاب جديد بنخبة جديدة يرتبط باللحظة الراهنة.في حين تحاول النخب المرتبطة باستقطابات القرن الماضي إعادة إنتاج التناقضات القديمة نفسها، وتقديم سردية دينية أو سردية يسارية أو ليبرالية مثلا، لمشروع الثورات العربية التي صلب مشروعها هو تجاوز إرث القرن الماضي سلطة ومعارضة على السواء، وموضوع إعادة إنتاج التناقضات هذه يمينا ويسارا في الحالة العربية، وأزمته مع المفصلية الثقافية العربية الكامنة ومشروعها للتجاوز والتمحور حول لحظتها التاريخية، يتكرر على المستوى الدولي وسيادة "المسألة الأوربية ومحاولتها إعادة إنتاج نفسها من خلال متلازمات ثقافية جديدة بين الشرق والغرب الأوربيين وأمريكا والصين.تمثلات عربية رد فعل لـ"المسألة الأوربية"أو يمكن القول إن "المسألة الأوربية" وثنائياتها الحدية الفكرية والثقافية والأيديولوجية، تتمسك بفكرة السيادة والهيمنة في ذاتها وحضورها المباشر، ومن خلال التمثلات المرتبطة بها عربيا سواء مع في تيارات اليسار والليبرالية أو ضد في فرق الدين السياسي، فكل من الفصيلين يتجمد عند خطابه التاريخي بحجة الموقف من "المسألة الأوربية" ومتلازماتها الثقافية والأيديولوجية، فهناك من يعتبرها لحظة الميلاد المقدس الجديد للعالم بمشروعها الحداثي عن العقلانية والاختيار المادي المتطرف، سواء في المادية الليبرالية المنفلتة أو المادية الشيوعية التنميطة، وفي الوقت نفسه هناك من يعتبرها الشيطان الأكبر الذي لابد من رفع الشعارات الدينية الحارسة في وجه غواياته، دون جهد واجتهاد دنيوي حقيقي للبحث في سبل التحديث وبناء التراكم الحضاري البديل.روسيا الجديدة: الأوراسيةوفي فكرة إعادة إنتاج التناقضات هذه على مستوى القوى الدولية و"المسألة الأوربية" يجب التوقف أمام عدة ظواهر، تحديدا في الثورة السودانية، وموقف روسيا منها فيما يخص قرارات 25 أكتوبر 2021م وإزاحة المكون العسكري للمكون المدني، والأحداث المؤسفة التي حدثت بعدها، مع أهمية الإشارة إلى أن روسيا الجديدة في القرن العشرين ليست روسيا نهايات القرن العشرين التي كانت تبكي على أطلال الاستقطاب الأوربي القديم، بين المادية الليبرالية وال ......
#الأوراسية
#الجديدة
#والثورات
#العربية:
#قرارات
#أكتوبر
#بالسودان
#أنموذجا

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=739068
حاتم الجوهرى : مصر واجتماع النقب: الأوراسية ونسخة الديمقراطيين من صفقة القرن
#الحوار_المتمدن
#حاتم_الجوهرى العالم بين إعادة إنتاج "المسألة الأوربية" وما بعدها الكامن في المفصلية الثقافية العربية في العام قبل الماضي قدمتُ مقاربة كلية للوضع العالمي مفادها أن "المسألة الأوربية"، ونموذجها الحضاري ومتلازماتها الثقافية قد وصلت لمرحلة الانسداد وتفجر تناقضاتها، وهو ما ثبت واقعيا مع تفجر أحداث الكابيتول في الانتخابات التي خسرها دونالد ترامب، ومن جهة أخرى تفجرت التناقضات في شرق أوربا حيث رصدتُ صعود الأوراسية الجديدة مع روسيا واستعادتها للشعارات الدينية والقومية، وتمددها في العالم في مواجهة قوى الأطلسية بقيادة أمريكا في ملفي سوريا وسد النهضة.وهذا العام ما تزال فرضيتي في مقاربة الوضع العالمي قائمة إزاء تفجر تناقضات "المسألة الأوربية" التاريخية، وأنها الآن تحاول إعادة إنتاج نفسها في أشكال ثقافية جديدة، وهي الفرضية ذاتها التي ترى أن الصراع المركزي حاليا في العالم هو ثلاثي الأوجه، وليس ثنائي كما يظن الجميع بين الأوراسية والأطلسية فقط وإعادة إنتاج "المسألة الأوربية" والاستقطاب وفق مسميات جديدة، إنما الصراع الثقافي الحقيقي هو بين المسألة الأوربية قديمها وجديدها، وبين المفصلية الثقافية العربية الكامنة التي تجاوزت شعارات "المسألة الأوربية" مبكرا، وسعيها لتقديم نموذج إنساني جديد، رغم كل ما تعرض له حلم الثورات العربية من تفجير للتناقضات، وتوظيف لليمين واليسار العربيين وأوهامهما الأيديولوجية والفكرية لتشويه حلم الشعوب بالتغيير.والأوضح الآن في "المسألة الأوربية" هو أن المرحلة الثالثة من صعود الأوراسية في ملف أوكرانيا، جعلت الديمقراطيين في أمريكا يعيدون ترتيب أولويات سياساتهم الخارجية، ليتبنوا ما يشبه نسخة خاصة بهم من "صفقة القرن" –جمهورية الأصل- في ملف الشرق الأوسط، والتي كان بايدن الديمقراطي ضدها في بداية عهده.الحقيقة المرة.. إما سيادة الآخرين أو استعادة الذات!ومن زاوية أوضح سنجد أن الساحة الدولية تبشر بعالم جديد؛ فهناك لحظات مفصلية في التاريخ تشبه المخاض وتشهد ميلاد أمم جديدة وأفول أمم أخرى، وعادة في تلك اللحظات تنقسم كل البلدان إلى فريقين فريق يحاول "استعادة الذات" والعمل لمقومات نهضتها الثقافية والسياسية والاقتصادية ويبحث في "مستودع هويته" عن ذلك، وفريق يسعى للتكيف مع "سيادة الآخرين" وينظر في فتات الموائد ويعيش عليه.والحقيقة أن مصر في أزمة وجودية وليست ببعيدة أبدا لا عن اللحظة التاريخية المفصلية الراهنة، ولا عن الصراع بين الفريقين.. دعاة "استعادة الذات" وبناء التراكم الحضاري والنهضة، ودعاة التكيف مع "سيادة الآخرين" وقبول الأمر الواقع والتعايش معه والاستفادة منه بالفتات أو ما يمكن الحصول عليه.اجتماع النقب: إعادة إنتاج الكويز وفريق التبعيةوذلك ما تبدى مؤخرا حيث حقق فريق التعايش مع "سيادة الآخرين" في مصر نقطة جديدة لصالحه، وهو الفريق الذي تعود جذوره لقبول توقيع "اتفاقية كامب دافيد" ودعم سياسات التبعية السياسية والثقافية والاقتصادية، بعد مشروع الصعود والاستقلال في العهد الناصري -رغم كل الملاحظات عليه-، فهذا الفريق نجح مؤخرا في دفع سياسات البلاد نحو إعادة إنتاج اتفاقية "الكويز" تحت دعاوى التعاون الاقتصادي مع دولة "إسرائيل" وأمريكا، فيما عرف باسم "اتفاقية تسهيل نفاذ السلع بين مصر وإسرائيل" والتي أعلن عنها مؤخرا بتاريخ 31 مارس 2022م.وتواكب ذلك –أو جاء لاحقا- لما عرف باجتماع النقب يوم 28 مارس من الشهر نفسه (في الأرض العربية الفلسطينية المحتلة) الذي ضم عدة وزراء خارجية عرب (الإمارات والبحرين والمغرب ومصر)، بالإضافة إلى وزير الخار ......
#واجتماع
#النقب:
#الأوراسية
#ونسخة
#الديمقراطيين
#صفقة
#القرن

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=752100