الحوار المتمدن
3.19K subscribers
12 photos
94.8K links
الموقع الرسمي لمؤسسة الحوار المتمدن في التلغرام
Download Telegram
مروان صباح : اختيارات الرئيس الأمريكي بايدن دلالة على إستراتيجيته الخارجية التفكيك واستعادة المكانة ...
#الحوار_المتمدن
#مروان_صباح / وبهذا التعين الاخير تصبح واضحة تلك الاستراتيجية التى تعيد الولايات المتحدة للاوتوستراد الطويل والعريض في تطوير المعرفة الاستخباراتية ،كسيدة في الحصول على المعلومة ، والمتتبع لمقالات جوزيف بيرنز الدبلوماسي الهادئ والرصين ، وبالاخص لمقالته الشهيرة ( نهاية السحري في الشرق الاوسط ) يعي ويدرك بصراحة القارئ لماذا اختار الرئيس المنتخب بايدن بيرنز لموقع وكالة الاستخبارات الأمريكية CIA ، بالفعل الرجل قبل أي شيء ، هو حاصل على دكتوراة في فلسفة العلاقات الدولية وايضاً اكتسب لغاته الثلاثة العربية والروسية والفرنسية من خدمته في البعثات الدبلوماسية ، وبالرغم من خدمته الطويلة والتى أوكلت له العديد من المهام الدقيقة والحساسة إلا أنه إستطاع أن يبني سمعة واسعة في السلك الدبلوماسي بل بات يصنف بالرجل الرمادي وايضاً اشتهر بانتقاداته لسياسات الرؤساء السابقين وتحديداً الرئيس الحالي ، كمعارضته لبوش الابن الشديدة لاتخاذه قرار شن الحرب على العراق وكان قد فند حجم تكلفة ذلك على مكانة واشنطن لاحقاً في المنطقة . ولعلي أفتح قوسا هنا واسعاً ، لأن بصراحة لم يكن تعين بيرنز خاطر على بال المراقبين ، كانت مفاجأة من النوع الثقيل ، بل أبعادها يمكن اختصرها في عبارة بسيطة لكنها يترتب عليها مهام كبيرة ، ( إعادة ترتيب البيت الداخلي للوكالة ) ، ولأن ايضاً ، رجل مثل بيرنز يحمل وجهة نظر وأفكار ومنظر استراتيجي تتعلق رؤيته بضرورة ربط المسار السياسي مع المسارين الاستخباراتي والعسكري وبالاخص رؤيته للمنطقة العربية وتحديداً لمصر ، فالوكالة وقعت في السنوات الأخيرة في متاهة التمحور السياسي نتيجة مُخلفات مرحلة الربيع العربي ، لقد صنعت الانتفاضات العربية بعد ذلك متغيرات على الأرض، وهذه المهمة الصعبة والثقيلة تضاف على عاتقه ، لأن إخراج الوكالة CIA من التخندق الداخلي والخارجي ليس بالأمر السهل ، على الرغم أنه يشتهر في مسألتين ، الاولى قدرته التفكيكية ، والأخرى يؤمن بضرورة الدعم الإصلاحي وفتح الأبواب أمام المعارضة السياسية التى بدورها تعزز الديمقراطية التى ستُنشأ اقتصادً الناشئً ، يمهد لحل الدولتين ، بالطبع خبرته الواسعة بعمليات التفكيك ، كان قد ذاع صيته في البيت الأبيض والخارجية على حد سواء وايضاً بين أوساط أصحاب الرأي ، عندما انجز اتفاقه مع القذافي ، بل استطاع إبرام اتفاقين وليس واحد فحسب ، لقد أقنع القذافي بتعويض أهالي ضحايا طائرة الأمريكية التى سقطت فوق قرية لوكربي عام 1988م باسكتلندا ، وهذا الانجاز أتاح له الفرصة في عهد الرئيس اوباما أن يتولى المفاوضات السرية مع إيران والذي أُعتبر بعدها من الاشخاص الذين وضعوا الركائز الأساسية للاتفاق النووي وشّكل العلاقة الأمريكية الإيرانية ، لكن هذا لا يعني ، أنه لم يبدي تخوفه وانزعاجه من السلوك الإيراني في المنطقة ، بل كان من الداعمين الكبار للربيع العربي وتطلعات الشعب العربي بالحرية والكرامة والديمقراطية ، لكنه نوه مراراً لضرورة التنبه من المشروع الإيراني واستثمارها للربيع العربي الذي اتاح لايران السيطرة على عدة دول . لقد ظهرت أثناء إدارة الرئيس ترمب سياسة الحيرة وهذا لأن منذ زمن ليس ببعيد ، أعتقد البعض أنهم يعرفون الطريق الذي يصل الامة للسعادة أكثر من الأمة ذاتها ، فلم تعد تعرف واشنطن ما هو الأفضل ، هل تتبنى عقيدة التراجع أو استعادة المكانة ، وبالتالي بدأت الحيرة لدى الأمريكان منذ تمكن الحرس الثوري الايراني من العراق ، فالدبلوماسية الأمريكية انقسمت إلى رأيين ، الأول الاتكال على الحلفاء في انجاز المهمة ، أما أمثال بيرنز منذ اليوم الأول شكك بقدرة ......
#اختيارات
#الرئيس
#الأمريكي
#بايدن
#دلالة
#إستراتيجيته
#الخارجية
#التفكيك

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=705741
سليم نزال : الحياة اختيارات
#الحوار_المتمدن
#سليم_نزال عندما دخل محل الملابس كان فى ذهنه شراء جاكيت للشتاء. وجد جاكيتا مناسبا لكن ثمنه كان اكثر من قدرته على الدفع .ثم وجد جاكيتا اقل جوده و بوسعه دفع ثمنه.انتحى جانبا و قال فى نفسه الحياة اختيارات . هل استدين مبلغا لاشترى الجاكيت الاول او اكتفى بشراء الثانى بما املكه من نقود. فكر ثانية و ردد بينه و بين نفسه الحياة اختيارات . ثم توجه ليدفع الثمن .المراة الجميلة فى كلية الاداب كانت محط انظار جميع الطلبة .كان كل طالب يامل ان يدعوها الى كافيتيريا الجامعة او الى احد المقاهى الواقعة حول الكلية . كانت تعرف انها جميلة لذا كانت تعتذر عن عشرات الدعوات .و لكنها كانت تفكر ان كان اعتذارها المتواصل عن الدعوات تصرف صحيح . كلما كانت الدعوات تزداد كانت حيرتها تزداد.و الطريف انها وجدت نفسها تجلس يوما مع الطالب الوحيد الذى لم يدعها مرة واحدة .وجدته جالس وحيدا فى المقهى. جلست معه ,ثم طالت الجلسة ! ......
#الحياة
#اختيارات

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=752030
السعيد عبدالغني : ليس عبث البايبولر، أعرف اختيارات البايبولر جيدا
#الحوار_المتمدن
#السعيد_عبدالغني أنا غريب. أعلم. هذا الانجذاب المرهق عليكِ، لكنه ليس عبث البايبولر، أعرف اختيارات البايبولر جيدا. وليس شعريتي هي ما تمد الخطوة التي تبقى دوما مترددة تجاه أي آخر، فلا تتحرك إلا بعد محاكمات كثيرة جدا ليلية وغيرها. إنه غامض لم أعلمه حتى الآن وربما لا أعلمه. رأيتكِ في الخارج تهبطي من السيارة وظللت أراقبك وقلت في ذاتي سآتي إلى هنا ثانية حتى أراكِ. ظننتكِ من سكان المكان أو أن بيتكِ قريبا. حتى رأيتكِ في الداخل بعد فتح الباب، قدمي وقفت ولكنها تحركت تحت تأثير سلطة العالم.كنت فقط أريد أن أنظر في عينيكِ وكان هذا أصعب شيء عليّ، لأني لن أسيطر حينها على الاقتراب ومحادثتكِ.وقفزت في رأسي نغمة بريزنر التي بعثتها أول مرة لكِ.كنت أريد أن يكون بدءنا موسيقيا، كونها الخلق الأحب والأكثر فاعلية في عدمي شاخ عقله واِنبرى من التفكير وبرى معه كل جلد العالم.أكبت ذاتي عن الكتابة، أكبت المعنى عن التصور في المجاز، ليس خيفة بل لقلة قدرتي وشكي الحديث في اللغة أنها تستطيع الصلاة للنور الذي أدركته فيكِ.ذائقتي صعبة جدا ومن كثرة أنواع النقد والكراهية الذاتية، قلما يُحرك قلبي شيئا. كنت أودع العالم في رأسي قبل أن ألحظكِ، خِفت على قلبي فقط، أن يتحول الى آلة لذلك كنت أريد أن أرحل، كان الزجاج مُغبشا لكنه لا يُبعدكِ عن ناظري.بكيت في السيارة وأنا عائد، وحوش الوحدة كانت تنهش، الشكية المطلقة في الخطوات للآخرين كعاطفة. لا يبدو في عُرف العالم أني يجب أن أقول ذلك، لكني لا أستطيع الكذب ولا التعامل من خلف دلالات وجدية.لا أعلم هل إدراككِ البسيط ذلك، وأنا لم أتعمق في جوانيتكِ سيكون مصدرا لجحيما وليس الأمر هذا بالخصوص علاقة بكِ، بل هي رأسي الملعونة، وآثار المآلم الكثيرة والمحرِقة.لا أعرف من أين أبدأ لكني أريد الحكي والاقتراب، أريد الاستئناس بكِ، كنسمة تقبع بجوار زهرة اوركيديا حزينة. ......
#البايبولر،
#أعرف
#اختيارات
#البايبولر
#جيدا

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=759252